
الاسم الأول
نعيم
الاسم الثاني
زيد (وقيل: يزيد)
النَّسَب
نعيم بن زيد (وقيل: بن يزيد) [1]
سماه بعضهم «نعيم بن زيد». [تاريخ الطبري: 3/ 115، والاستيعاب: 1/ 412، وتاريخ ابن خلدون: 2/ 470]
وسماه آخرون «نعيم بن يزيد». [سيرة ابن هشام: 2/ 561، وتاريخ المدينة لابن شبة: 2/ 527، وجوامع السيرة: ص: 259، والروض الأنف: 3/ 204، والبداية والنهاية: 7/ 235، والسيرة النبوية لابن كثير: 4/ 79، وسبل الهدى والرشاد: 6/ 287]
وحكى بعضهم فيه الوجهين. [تاريخ دمشق لابن عساكر: 10/ 272، 14/ 450، وأسد الغابة: 4/ 569، 575، وتجريد أسماء الصحابة: 2/ 111، والإصابة: 11/ 103 (القسم الأول)]
[سيرة ابن هشام: 2/ 561، وتاريخ المدينة لابن شبة: 2/ 527، وتاريخ الطبري: 3/ 115، وجوامع السيرة: ص259، والاستيعاب: 1/ 412، والروض الأنف: 3/ 204، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 10/ 272، 14/ 450، وأسد الغابة: 4/ 569، 575، وتجريد أسماء الصحابة: 2/ 111، والبداية والنهاية: 7/ 235، والسيرة النبوية لابن كثير: 4/ 79، وتاريخ ابن خلدون: 2/ 470، والإصابة: 11/ 103 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 6/ 287]
[أسد الغابة: 4/ 569، والإصابة: 11/ 103 (القسم الأول)]
[سيرة ابن هشام: 2/ 561، وتاريخ المدينة لابن شبة: 2/ 527، وجوامع السيرة: ص: 259، والروض الأنف: 3/ 204، والبداية والنهاية: 7/ 235، والسيرة النبوية لابن كثير: 4/ 79، وسبل الهدى والرشاد: 6/ 287]
[أسد الغابة: 4/ 569، والإصابة: 11/ 103 (القسم الأول)]
[الاستيعاب: 1/ 412، وأسد الغابة: 4/ 575]
[سيرة ابن هشام: 2/ 561، وتاريخ المدينة لابن شبة: 2/ 527، وتاريخ الطبري: 3/ 115، وجوامع السيرة: ص259، والاستيعاب: 1/ 412، والروض الأنف: 3/ 204، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 10/ 272، 14/ 450، وأسد الغابة: 4/ 569، 575، وتجريد أسماء الصحابة: 2/ 111، والبداية والنهاية: 7/ 235، والسيرة النبوية لابن كثير: 4/ 79، وتاريخ ابن خلدون: 2/ 470، والإصابة: 11/ 103 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 6/ 287]
[سيرة ابن هشام: 2/ 561، وتاريخ المدينة لابن شبة: 2/ 527، وتاريخ الطبري: 3/ 115، وجوامع السيرة: ص 259، والاستيعاب: 1/ 412، والروض الأنف: 3/ 204، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 10/ 272، 14/ 450، وأسد الغابة: 4/ 569، 575، وتجريد أسماء الصحابة: 2/ 111، والبداية والنهاية: 7/ 235، والسيرة النبوية لابن كثير: 4/ 79، وتاريخ ابن خلدون: 2/ 470، والإصابة: 11/ 103 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 6/ 287]