
الاسم الأول
ميمونة
* عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: كان اسم خالتي ميمونة برة، فسماها رسول الله صلى الله عليه وسلم ميمونة. [أخرجه ابن أبي خيثمة في تاريخه: 2/ 84 (السفر الثالث)، والحاكم: 4/ 30، وقال الحاكم: صحيح. ووافقه الذهبي. وقال ابن حجر في الإصابة: 13/ 200: رواه ابن أبي خيثمة بأسانيد جياد. وينظر: طبقات ابن سعد: 10/ 132، وشرح السنة للبغوي: 12/ 341، والاستيعاب: 4/ 1916، وأسد الغابة: 6/ 272، والجوهرة للبري: 2/ 73، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 355، وتهذيب الكمال: 35 / 312، وتذهيب تهذيب الكمال: 11/ 182، وسير أعلام النبلاء: 2/ 243، وإمتاع الأسماع: 6/ 91، والإصابة: 13/ 200 (القسم الأول)، 14/ 221 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 453، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 207]
* قال النووي: ميمونة: مشتقة من اليمن، وهي البركة، والميمون المبارك. [تهذيب الأسماء واللغات: 2/ 356]
الاسم الثاني
الحارث
الأم
هند بنت عوف بن زهير بن الحارث بن حماطة بن جرش [1]
* في طبقات ابن سعد: 10/ 128: «حماطة بن جرش. ويقال: ابن جريش».
* قال البلاذري: ميمونة بنت الحارث بن حزن... وأمها هند بنت عوف بن زهير بن الحارث بن حماطة، من حمير. ذكر بعض الرواة أن أم ميمونة: خولة بنت عمرو بن كعب، من خثعم، وأم خولة: هند بنت عوف. والثبت أن أمها هند. [أنساب الأشراف: 1/ 444]
وقال ابن سعد: هند هي خولة بنت عوف بن زهير بن الحارث بن حماطة. [طبقات ابن سعد: 10/ 263، وتاريخ الطبري: 11/ 622]
وقال ابن الأثير: هند بنت عوف الكنانية. وقيل: الحميرية. فمن قال «الحميرية» قال: هند بنت عوف بن الحارث بن حماطة بن جرش من حمير. [أسد الغابة: 6/ 253 (ترجمة لبابة بنت الحارث أم الفضل)، وينظر: التنبيه والإشراف: 1/ 228، والاستيعاب (طبعة دار هجر): 8/ 157 (ترجمة لبابة)، والجوهرة للبري: 2/ 73، ونساء الرسول وأولاده للدمياطي: ص 84، وتهذيب الكمال: 35/ 298، وإمتاع الأسماع: 6/ 188، وتهذيب التهذيب: 12/ 450]
وقال الدمياطي: يقال فيها: الكنانية. ولعله بالحلف. [نساء الرسول وأولاده: ص 84]
* قال ابن قتيبة: كانت أم ميمونة امرأة من جرش يقال لها: هند بنت عمرو. [المعارف: ص137، وينظر: الجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 9/ 465- 466، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 356]
* قال ابن حجر: كان يقال لوالدة أم الفضل العجوز الجرشية: أكرم الناس أصهارا. ميمونة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، والعباس تزوج أختها شقيقتها لبابة، وحمزة تزوج أختها سلمى، وجعفر بن أبي طالب تزوج شقيقتها أسماء، ثم تزوجها بعده أبو بكر الصديق، ثم تزوجها بعده علي. [الإصابة: 14/ 477 (ترجمة أم الفضل امرأة العباس- القسم الأول)، وينظر: المعارف لابن قتيبة: ص138، والمحبر: ص109، والاستيعاب: 4/ 1908، وأسد الغابة: 6/ 253، الجوهرة للبري: 2/ 73، وتهذيب الكمال: 35/ 298، وإمتاع الأسماع: 6/ 188، وتهذيب التهذيب: 12/ 450، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 207]
النَّسَب
ميمونة بنت الحارث بن حزن بن بجير بن الهزم بن رويبة بن عبد الله بن هلال بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس عيلان بن مضر [2]
* حزن: بفتح الحاء المهملة، وسكون الزاي، وبالنون. [جامع الأصول: 12/ 102، وينظر: توضيح المشتبه: 3/ 221، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 144]
* في سيرة ابن هشام: 2/ 646، 648، ونسخة خطية من الثقات لابن حبان: 2/ 140- كما ذكر محققه- والأنساب للسمعاني: 13/ 411، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 166، وتاريخ ابن خلدون: 2/ 371، وتبصير المنتبه: 4/ 1452: «بحير» بدلا من «بجير».
وبجير: بضم الباء الموحدة، وفتح الجيم، وسكون الياء تحتها نقطتان. [جامع الأصول: 12/ 102، وينظر: سبل الهدى والرشاد: 11/ 144]
* في الثقات لابن حبان: 2/ 140، والمعجم الكبير للطبراني: 23/ 421- 422، وجوامع السيرة لابن حزم: ص36، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 182، وتذهيب تهذيب الكمال: 11/ 182: «الهرم» بدلا من «الهزم». وفي معرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3234: «الهدم».
والهزم: كزفر، بضم الهاء، وفتح الزاي، وفي آخرها الميم. [ينظر: المؤتلف والمختلف للدارقطني: 4/ 2317، والإكمال لابن ماكولا: 7/ 412، والأنساب للسمعاني: 13/ 411، والقاموس المحيط: ص1170، وتبصير المنتبه: 4/ 1452، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 144]
* في الاستيعاب: 8/ 162 (طبعة دار هجر)، والجوهرة للبري: 2/ 72، وتهذيب الكمال: 1/ 205، وإمتاع الأسماع: 6/ 89: «رؤيبة» بدلا من «رويبة».
قال ابن الأثير: رويبة: بضم الراء، وفتح الواو، وسكون الياء تحتها نقطتان، وبعدها باء موحدة. [جامع الأصول: 12/ 102]
وقال الصالحي: رؤيبة: بضم الراء، بعدها همزة مفتوحة، وتبدل واوا. [سبل الهدى والرشاد: 11/ 144]
ووقع في نسخة خطية من الثقات لابن حبان: 2/ 140- كما ذكر محققه- وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 183: «ربيعة» بدلا من «رويبة»، وهو تصحيف.
* في الثقات لابن حبان: 2/ 140: «عبد الله بن عامر» بدلا من « عبد الله بن هلال بن عامر».
* في الثقات لابن حبان: 3/ 407- 408: «صعصعة بن بكر» بدلا من «صعصعة بن معاوية بن بكر».
* في سبل الهدى والرشاد: 11/ 144: «معاوية بن هوازن» بدلا من «معاوية بن بكر بن هوازن».
* في إمتاع الأسماع: 6/ 90: «حفصة» بدلا من «خصفة»، وهو تصحيف.
وخصفة: بفتح الخاء المعجمة، والصاد المهملة، والفاء. [سبل الهدى والرشاد: 11/ 144]
* في إمتاع الأسماع: 6/ 90: «قبيس» بدلا من «قيس»، وهو تصحيف.
* في إمتاع الأسماع: 6/ 90: «غيلان» بدلا من «عيلان»، وهو تصحيف.
وعيلان: بفتح المهملة، وسكون التحتية. [سبل الهدى والرشاد: 11/ 144]
* قال ابن عبد البر: قد غلط قتادة في نسبها فقال: ميمونة بنت الحارث بن فروة. وإنما هي «ميمونة بنت الحارث بن حزن» عند جميعهم غيره. [الاستيعاب: 4/ 1917]
* في الاستيعاب: 4/ 1917 (طبعة دار الجيل)، 8/ 166 (طبعة دار هجر): وذكر سنيد، عن زيد بن الحباب، عن أبى معشر، عن شرحبيل بن سعد قال: لقى العباس بن عبد المطلب رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجحفة حين اعتمر عمرة القضية، فقال: يا رسول الله، تأيمت ميمونة بنت الحارث بن حزن بن أبي رهم بن عبد العزى...الحديث.
قلنا: عبارة «بن أبي رهم» خطأ، والصواب: «من أبي رهم». [ينظر: طبقات ابن سعد: 10/ 128، وتاريخ الطبري: 11/ 611، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص25، وسير أعلام النبلاء: 2/ 239]
اختلف في مكان وفاتها:
فقيل: ماتت بسرف. [طبقات ابن سعد: 10/ 129، 131، 135، والمعارف لابن قتيبة: ص137، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 446، والمعجم الكبير للطبراني: 11/ 107، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص967، وجوامع السيرة لابن حزم: ص36، ودلائل النبوة للبيهقي: 6/ 437، والاستيعاب: 4/ 1916، 1918، ومعجم ما استعجم من أسماء البلاد: 3/ 735، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص25، ومعجم البلدان: 3/ 212، وأسد الغابة: 6/ 273، والجوهرة للبري: 2/ 73، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 355، وتهذيب الكمال: 1/ 205، 35/ 312، وتذهيب تهذيب الكمال: 11/ 183، وسير أعلام النبلاء: 2/ 245، وإمتاع الأسماع: 6/ 91، والإصابة: 14/ 224 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 453، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 209]
قال النووي: سرف: بسين مهملة مفتوحة، ثم راء مكسورة، ثم فاء، وهو ماء بينه وبين مكة عشرة أميال، قاله ابن قتيبة وغيره. وقال صاحب المطالع: هو على ستة أميال من مكة. وقيل: سبعة. وقيل: تسعة. وقيل: اثنا عشر. قلت: وهو إلى جهة المدينة. [تهذيب الأسماء واللغات: 2/ 355- 356، وينظر: طبقات ابن سعد: 10/ 128، والمعارف لابن قتيبة: ص137، وتاريخ الطبري: 11/ 611، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص967، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3234، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 209]
وعن يزيد الأصم قال: ثقلت ميمونة زوج النبي صلى الله عليه وسلم بمكة، وليس عندها من بني أخيها أحد، فقالت: أخرجوني من مكة، فإني لا أموت بها، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخبرني أني لا أموت بمكة. قال: فحملوها حتى أتوا بها سرف إلى الشجرة التي بنى بها رسول الله صلى الله عليه وسلم تحتها في موضع القبة. قال: فماتت. [أخرجه البخاري في التاريخ الكبير: 5/ 127- 128، وأبو يعلى: 7110، والبيهقي في دلائل النبوة: 6/ 437، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد 9/ 249: رجاله رجال الصحيح. وقال حسين سليم أسد: إسناده صحيح]
وقيل: توفيت بمكة. [طبقات ابن سعد: 10/ 135، والمحبر: ص92، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 446- 447، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3234، وسير أعلام النبلاء: 2/ 245، وإمتاع الأسماع: 6/ 91]
وقيل: بالمدينة. [صحيح مسلم: 1465]
قال ابن حجر: وقد وقع عند مسلم أيضا فيه زيادة أخرى، من رواية عبد الرزاق، عن ابن جريج، قال عطاء: كانت آخرهن موتا ماتت بالمدينة... وأما قوله: وماتت بالمدينة فقد تكلم عليه عياض فقال: ظاهره أنه أراد ميمونة، وكيف يلتئم مع قوله في أول الحديث: إنها ماتت بسرف، وسرف من مكة بلا خلاف، فيكون قوله بالمدينة وهما.
قلت: يحتمل أن يريد بالمدينة البلد وهي مكة، والذي في أول الحديث أنهم حضروا جنازتها بسرف، ولا يلزم من ذلك أنها ماتت بسرف، فيحتمل أن تكون ماتت داخل مكة، وأوصت أن تدفن بالمكان الذي دخل بها رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه، فنفذ ابن عباس وصيتها؛ ويؤيد ذلك أن ابن سعد لما ذكر حديث ابن جريج هذا قال بعده: وقال غير ابن جريج في هذا الحديث: توفيت بمكة، فحملها ابن عباس حتى دفنها بسرف. [فتح الباري: 9/ 114، وينظر: طبقات ابن سعد: 10/ 135، وإكمال المعلم للقاضي عياض: 4/ 670، وشرح النووي على مسلم: 10/ 51]
اختلف في سنة وفاتها اختلافا كثيرا:
والراجح أنها ماتت سنة إحدى وخمسين. [الثقات لابن حبان: 3/ 408، وجوامع السيرة لابن حزم: ص36، والاستيعاب: 4/ 1918، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 225، وأسد الغابة: 6/ 274، والجوهرة للبري: 2/ 73، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 356، وتهذيب الكمال: 35/ 312، وتذهيب تهذيب الكمال: 11/ 183، وسير أعلام النبلاء: 2/ 245، والوافي بالوفيات: 1/ 77، والبداية والنهاية: 9/ 224، وإمتاع الأسماع: 6/ 91، والإصابة: 14/ 224 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 453]
قال النووي: وهو الأظهر. [تهذيب الأسماء واللغات: 2/ 356]
وقال ابن كثير وابن حجر: هو الصحيح. [البداية والنهاية: 9/ 224، وتهذيب التهذيب: 12/ 453]
وقال ابن حجر أيضا: وهو أثبت. [الإصابة: 14/ 224 – 225 (القسم الأول)]
وقيل: ماتت سنة ثمان وثلاثين. [المعارف لابن قتيبة: ص137، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص967، ودلائل النبوة للبيهقي: 6/ 437، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 478، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص25]
وقيل: سنة تسع وثلاثين. [العبر في خبر من غبر: 1/ 33]
وقيل: سنة تسع وأربعين. [الإصابة: 14/ 225 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 453]
وقال الذهبي: توفيت بعد الخمسين. [تجريد أسماء الصحابة: 2/ 306]
وقيل: سنة اثنتين وخمسين. [تهذيب الأسماء واللغات: 2/ 356]
وقيل: سنة ثلاث وخمسين. [تهذيب الأسماء واللغات: 2/ 356]
وقيل: سنة إحدى وستين. [طبقات ابن سعد: 10/ 135، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 446، وتاريخ الطبري: 11/ 611، ومستدرك الحاكم: 4/ 30، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 226، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص25، والمنتظم: 6/ 4، وتذهيب تهذيب الكمال: 11/ 183، وسير أعلام النبلاء: 2/ 245، والإصابة: 14/ 224 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 209]
في خلافة يزيد بن معاوية. [طبقات ابن سعد: 10/ 135، وتاريخ الطبري: 11/ 611، وسير أعلام النبلاء: 2/ 245]
وقال الذهبي: لم تبق إلى هذا الوقت، فقد ماتت قبل عائشة، وقد مر قول عائشة: ذهبت ميمونة... [سير أعلام النبلاء: 2/ 245، وينظر: طبقات ابن سعد: 10/ 134، ومسند الحارث: 1/ 513، ومستدرك الحاكم: 4/ 32، وحلية الأولياء: 4/ 97، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 65/ 126، وسير أعلام النبلاء: 2/ 243- 244، 5/ 78، والإصابة: 14/ 224 (القسم الأول)]
وقيل: سنة اثنتين وستين. [تاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 225]
وقيل: سنة ثلاث وستين. [طبقات ابن سعد: 7/ 324، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 447، والآحاد والمثاني لابن أبي عاصم: 5/ 433، والمعجم الكبير للطبراني: 23/ 422، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3234، والاستيعاب: 4/ 1918، والمستخرج من كتاب الناس: 3/ 30، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 225، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص25، وأسد الغابة: 6/ 274، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 356، وتهذيب الكمال: 35/ 312، وتذهيب تهذيب الكمال: 11/ 183، وإمتاع الأسماع: 6/ 91، والإصابة: 14/ 225 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 453، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 209]
عام الحرة. [الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم: 5/ 433، المعجم الكبير للطبراني: 23/ 422، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3234، وأسد الغابة: 6/ 274، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 209]
قال ابن حجر: وهو غلط بلا ريب؛ فقد صح من حديث يزيد بن الأصم قال: دخلت على عائشة بعد وفاة ميمونة، فقالت: كانت من أتقانا. [تهذيب التهذيب: 12/ 453]
وقيل: سنة ست وستين. [الاستيعاب: 4/ 1918، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 356، وتهذيب الكمال: 35/ 312، وتذهيب تهذيب الكمال: 11/ 183، والوافي بالوفيات: 1/ 77، وإمتاع الأسماع: 6/ 91، والإصابة: 14/ 225 (القسم الأول)]
قال ابن حجر: كانت وفاة ميمونة سنة إحدى وخمسين. ونقل ابن سعد عن الواقدي أنها ماتت سنة إحدى وستين. قال: وهي آخر من مات من أزواج النبي صلى الله عليه وسلم. انتهى. ولولا هذا الكلام الأخير لاحتمل أن يكون قوله: «وستين» وهما من بعض الرواة، ولكن دل أثر عائشة الذي حكاه عنها يزيد بن الأصم أن عائشة عاشت بعدها، وعائشة ماتت قبل الستين بلا خلاف، والأثر المذكور صحيح، فهو أولى من قول الواقدي، وقد جزم يعقوب بن سفيان بأنها ماتت سنة تسع وأربعين. وقال غيره: ماتت سنة ثلاث وستين. وقيل: سنة ست وستين. وكلاهما غير ثابت، والأول أثبت. [الإصابة: 14/ 224– 225 (القسم الأول)، وينظر: طبقات ابن سعد: 10/ 135]
وقال النووي: توفيت سنة إحدى وخمسين، قاله خليفة بن خياط وغيره، وهو الأظهر. وقيل: سنة اثنتين وخمسين. وقيل: سنة ثلاث وخمسين. وقيل: سنة ست وستين. وهذه الأقوال الثلاثة شاذة باطلة، وقد صرح الحافظ ابن عساكر بضعفها. [تهذيب الأسماء واللغات: 2/ 356، وينظر: تاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 226]
تنبيه: في الثقات لابن حبان: 2/ 140: «ماتت ميمونة سنة ثمان وثمانين».
ولم نجد ذلك في غيره.
العمر
قال ابن سعد: قال الواقدي: كان لها يوم توفيت ثمانون أو إحدى وثمانون سنة. [طبقات ابن سعد: 10/ 135، وينظر: تاريخ الطبري: 11/ 611، ومستدرك الحاكم: 4/ 30، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 226]
معلومات إضافية
أخواتها:
قال ابن عبد البر: أمامة بنت الحارث بن حزن الهلالية، أخت ميمونة زوج النبي صلى الله عليه وسلم. كذا قال بعض الرواة، فأوهم وصحف، ولا أعلم لميمونة أختا من أب ولا من أم اسمها أمامة، وإنما أخواتها من أبيها: لبابة الكبرى زوج العباس، ولبابة الصغرى زوج الوليد بن المغيرة، وثلاث أخوات سواهما، ولهن ثلاث أخوات من أمهن تمام تسع. [الاستيعاب: 4/ 1788، وأسد الغابة: 6/ 21، والإصابة: 13/ 189 (القسم الرابع)]
وقال أيضا: وأخوات أم الفضل لأبيها وأمها: ميمونة بنت الحارث زوج النبي صلى الله عليه وسلم، ولبابة الصغرى، وعصمة، وعزة، وهزيلة، أخوات لأب وأم، كلهن بنات الحارث بن حزن الهلالي، وأخواتهن لأمهن: أسماء وسلمى وسلامة بنات عميس الخثعميات، وأخوهن لأمهم محمية بن جزء الزبيدي، فهن ست أخوات لأب وأم، وتسع أخوات لأم، أمهن كلهن هند بنت عوف الكنانية، وقيل الحميرية... وقد قيل: إن زينب بنت خزيمة الهلالية أختهن لأم. [الاستيعاب: 4/ 1908، وتهذيب الكمال: 35/ 298]
وقال ابن الأثير: وأسماء أخت ميمونة بنت الحارث زوج النبي صلى الله عليه وسلم، وأخت أم الفضل امرأة العباس، وأخت أخواتهما لأمهم، وكن عشر أخوات لأم، وقيل: تسع أخوات. [أسد الغابة: 6/ 15، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 331]
تنبيه خاص بالأخوات:
قال ابن عبد البر: قال أبو الحسن علي بن عبد العزيز الجرجاني النسابة: كانت زينب بنت خزيمة أخت ميمونة لأمها. ولم أر ذلك لغيره، والله أعلم. [الاستيعاب: 4/ 1853، 1908، 1915، وينظر: أسد الغابة: 6/ 129، وتهذيب الكمال: 35/ 298، وتهذيب التهذيب: 12/ 450، والإصابة: 13/ 426 (القسم الأول)]
قلنا: كذا ذكر ابن عبد البر أنه لم ير ذلك لغير أبي الحسن الجرجاني؛ لكن ذكر ابن حبيب والبلاذري أنها أخت ميمونة لأمها، وابن حبيب والبلاذري متقدمان على أبي الحسن الجرجاني. [ينظر: المحبر: ص107، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 429، 447]
عن عبيد الله بن الأسود الخولاني- وكان في حجر ميمونة زوج النبي صلى الله عليه وسلم- أن ميمونة كانت تصلي في الدرع والخمار، ليس عليها إزار. [أخرجه مالك: ص 142 (37)، وابن سعد في الطبقات: 10/ 134، وابن أبي شيبة: 6171، والحارث في مسنده: 139، والبيهقي في السنن الكبرى: 3256]
عن يزيد بن الأصم قال: كان مسواك ميمونة بنت الحارث زوج النبي صلى الله عليه وسلم منقعا في ماء، فإن شغلها عمل أو صلاة وإلا أخذته فاستاكت به. [طبقات ابن سعد: 10/ 134]
قال الزهري: أخبرني عبيد الله بن عبد الله بن عتبة، أن عائشة أخبرته قالت: أول ما اشتكى رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت ميمونة... الحديث. [أخرجه مسلم: 418]
قال ابن حجر: قال ابن سعد: كانت آخر امرأة تزوجها. يعني ممن دخل بها. [الإصابة: 14/ 222 (القسم الأول)]
قال المزي: هي آخر من مات من أمهات المؤمنين على المشهور. [تهذيب الكمال: 1/ 205]
وقال ابن حجر: كانت وفاة ميمونة سنة إحدى وخمسين. نقل ابن سعد عن الواقدي أنها ماتت سنة إحدى وستين. قال: وهي آخر من مات من أزواج النبي صلى الله عليه وسلم. انتهى. ولولا هذا الكلام الأخير لاحتمل أن يكون قوله «وستين» وهما من بعض الرواة، ولكن دل أثر عائشة الذي حكاه عنها يزيد بن الأصم أن عائشة عاشت بعدها، وعائشة ماتت قبل الستين بلا خلاف، والأثر المذكور صحيح، فهو أولى من قول الواقدي، وقد جزم يعقوب بن سفيان بأنها ماتت سنة تسع وأربعين. وقال غيره: ماتت سنة ثلاث وستين. وقيل: سنة ست وستين. وكلاهما غير ثابت، والأول أثبت. [الإصابة: 14/ 224 – 225 (القسم الأول)، وينظر: طبقات ابن سعد: 10/ 135]
عن عبد الله بن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الأخوات مؤمنات: ميمونة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، وأم الفضل بنت الحارث، وسلمى امرأة حمزة، وأسماء بنت عميس أختهن لأمهن. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 10/ 133، والنسائي في الكبرى: 8328، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني: 3144، 3145، والطبراني: 12178، 24/ 131- 132 (360)، والحاكم: 32- 33، وأبو نعيم في معرفة الصحابة: 6/ 3354، وقال الحاكم: صحيح على شرط مسلم. ووافقه الذهبي. وقال ابن حجر في الإصابة: 14/ 224: إسناده صحيح]
عن يزيد بن الأصم ابن أخت ميمونة قال: تلقيت عائشة وهي مقبلة من مكة أنا وابن لطلحة بن عبيد الله، وهو ابن أختها، وقد كنا وقعنا في حائط من حيطان المدينة فأصبنا منه، فبلغها ذلك، فأقبلت على ابن أختها تلومه وتعذله، وأقبلت علي فوعظتني موعظة بليغة، ثم قالت: أما علمت أن الله تعالى ساقك حتى جعلك في أهل بيت نبيه، ذهبت والله ميمونة، ورمي برسنك على غاربك، أما إنها كانت من أتقانا لله عز وجل وأوصلنا للرحم. [أخرجه ابن سعد: 10/ 134، والحارث في مسنده: 455، والحاكم: 4/ 32، وأبو نعيم في حلية الأولياء: 4/ 97، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 65/ 126، وقال الحاكم: حديث صحيح على شرط مسلم. ووافقه الذهبي. وقال ابن حجر في الإصابة: 14/ 224: سنده صحيح]
عن ابن عباس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يغتسل بفضل ميمونة. [أخرجه مسلم: 323]
وعن ميمونة قالت: أجنبت أنا ورسول الله صلى الله عليه وسلم، فاغتسلت في جفنة، ففضلت فضلة، فجاء النبي صلى الله عليه وسلم فاغتسل منها، فقلت: يا رسول الله، إنها فضلت مني. قال: «ليس على الماء جنابة». [أخرجه أحمد: 26802، وابن سعد في الطبقات: 10/ 133، والطبراني: 23/ 425 (1030)، والدارقطني: 137، وقال الألباني في صحيح الجامع: 2/ 951 (5399): صحيح]
وعنها أيضا، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم توضأ بفضل غسلها من الجنابة. [أخرجه أحمد: 26801، وابن ماجه: 372، والدارقطني: 141، وقال الألباني: صحيح]
* عن أسماء بنت عميس قالت: أول ما اشتكى رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت ميمونة، فاشتد مرضه حتى أغمي عليه. قالت: فتشاور نساؤه في لده فلدوه، فلما أفاق قال: «ما هذا؟ أفعل نساء جئن من ههنا؟!» وأشار بيده إلى أرض الحبشة، وكانت أسماء بنت عميس فيهن، فقالوا: كنا نتهم بك ذات الجنب يا رسول الله. قال: «إن ذلك لداء ما كان الله ليقرفني به، لا يبقين في البيت أحد إلا التد، إلا عم رسول الله صلى الله عليه وسلم». يعني عباسا. قال: فلقد لدت ميمونة يومئذ وإنها صائمة؛ لعزيمة رسول الله صلى الله عليه وسلم. [أخرجه عبد الرزاق: 9754، وأحمد: 27469، وابن حبان: 6587، والطبراني: 24/ 140 (372)، والحاكم: 4/ 202، وقال الحاكم: صحيح على شرط الشيخين. ووافقه الذهبي. وقال ابن حجر في فتح الباري: 8/ 148: إسناده صحيح]
* قال السندي: قوله: «ليقرفني به» بقاف وراء وفاء، من باب ضرب، أي: ليرميني به، والمراد ليبتليني به، فإن المبتلى ببلية يرمى بها، فكأن الذي ابتلاه رماه به، والله أعلم. [حاشية مسند أحمد: 15/ 158 -159]
* اللدود: بالفتح، من الأدوية: ما يسقاه المريض في أحد شقي الفم. [النهاية في غريب الحديث والأثر: 4/ 245]
عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة، أن عائشة أخبرته قالت: أول ما اشتكى رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت ميمونة، فاستأذن أزواجه أن يمرض في بيتها- أي عائشة- وأذن له... الحديث. [أخرجه مسلم: 418]
وقال ابن عبد البر: بدأ برسول الله صلى الله عليه وسلم مرضه الذي مات منه يوم الأربعاء لليلتين بقيتا من صفر سنة إحدى عشرة في بيت ميمونة، ثم انتقل حين اشتد وجعه إلى بيت عائشة. [الاستيعاب: 1/ 46- 47، وأسد الغابة: 1/ 41، وينظر: تهذيب الأسماء واللغات: 1/ 24]
وأقام النبي صلى الله عليه وسلم في بيتها رضي الله عنها سبعة أيام في مرضه. [أنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 546، وإمتاع الأسماع: 2/ 130، 14/ 435، وسبل الهدى والرشاد: 12/ 237]
عن منصور، عن أبي رزين، في قوله عز وجل: {ترجي من تشاء منهن} [الأحزاب: 51] فكان فيمن أرجأ رسول الله. قال: المرجآت: سودة، وأم حبيبة، وميمونة. [أخرجه ابن إسحاق في السيرة: ص269، وعبد الرزاق في التفسير: 2/ 120، وابن سعد في الطبقات: 10/ 186، وابن أبي شيبة: 16477، والطبري في تفسيره: 19/ 139، 140، وأبو نعيم في المعرفة: 6/ 3245]
عن كريب مولى ابن عباس، أن ميمونة بنت الحارث رضي الله عنها أخبرته، أنها أعتقت وليدة ولم تستأذن النبي صلى الله عليه وسلم، فلما كان يومها الذي يدور عليها فيه، قالت: أشعرت يا رسول الله أني أعتقت وليدتي. قال: «أو فعلت؟» قالت: نعم. قال: «أما إنك لو أعطيتها أخوالك كان أعظم لأجرك». [أخرجه البخاري: 2592، ومسلم: 999]
عن ميمونة قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي وأنا إلى جنبه نائمة، فإذا سجد أصابني ثوبه وأنا حائض. [أخرجه البخاري: 333، 518، ومسلم: 513]
عن ابن عباس، عن ميمونة قالت: سترت النبي صلى الله عليه وسلم وهو يغتسل من الجنابة، فغسل يديه، ثم صب بيمينه على شماله، فغسل فرجه وما أصابه، ثم مسح بيده على الحائط أو الأرض، ثم توضأ وضوءه للصلاة غير رجليه، ثم أفاض على جسده الماء، ثم تنحى فغسل قدميه. [أخرجه البخاري: 281]
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: كان اسم خالتي ميمونة برة، فسماها رسول الله صلى الله عليه وسلم ميمونة. [أخرجه ابن أبي خيثمة في تاريخه: 2/ 84 (السفر الثالث)، والحاكم: 4/ 30، وقال الحاكم: صحيح. ووافقه الذهبي. وقال ابن حجر في الإصابة: 13/ 200: رواه ابن أبي خيثمة بأسانيد جياد]
عن ابن عباس، أن النبي صلى الله عليه وسلم وميمونة كانا يغتسلان من إناء واحد. [أخرجه البخاري: 253، ومسلم: 322]
وعن مجاهد، عن أم هانئ رضي الله عنها، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم اغتسل هو وميمونة من إناء واحد في قصعة فيها أثر العجين. [أخرجه أحمد: 26895، والترمذي: 62، والنسائي: 240، وابن ماجه: 378، وابن خزيمة: 240، وابن حبان: 1245، والطبراني: 24/ 430 (1051)، والبيهقي في السنن الكبرى: 17، وقال الترمذي: حديث حسن صحيح. وقال الألباني: صحيح]
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: حدثتنا ميمونة قالت: صببت للنبي صلى الله عليه وسلم غسلا، فأفرغ بيمينه على يساره فغسلهما، ثم غسل فرجه، ثم قال بيده الأرض فمسحها بالتراب، ثم غسلها، ثم تمضمض واستنشق، ثم غسل وجهه، وأفاض على رأسه، ثم تنحى، فغسل قدميه، ثم أتي بمنديل فلم ينفض بها. [أخرجه البخاري: 259، ومسلم: 317]
وعنه أيضا قال: قالت ميمونة: وضعت للنبي صلى الله عليه وسلم ماء للغسل، فغسل يديه مرتين أو ثلاثا، ثم أفرغ على شماله، فغسل مذاكيره، ثم مسح يده بالأرض، ثم مضمض واستنشق، وغسل وجهه ويديه، ثم أفاض على جسده، ثم تحول من مكانه فغسل قدميه. [أخرجه البخاري: 257، ومسلم: 317]
عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة، عن ميمونة بنت الحارث قالت: أخذت الناس سنة، وكان الأعراب يأتون المدينة، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يأمر الرجل فيأخذ بيد الرجل فيضيفه ويعشيه، فجاء أعرابي ليلة، وكان لرسول الله صلى الله عليه وسلم طعام يسير وشيء من لبن، فأكله الأعرابي ولم يدع لرسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا، فجاء به ليلة أو ليلتين فجعل يأكله كله، فقلت لرسول الله صلى الله عليه وسلم: اللهم لا تبارك في هذا الأعرابي؛ يأكل طعام رسول الله صلى الله عليه وسلم ويدعه، ثم جاء به ليلة فلم يأكل من الطعام إلا يسيرا، ولم يشرب من اللبن إلا يسيرا، فقلت لرسول الله صلى الله عليه وسلم ذاك، وجاء به ليلة وقد أسلم فقال: «إن الكافر يأكل في سبعة أمعاء، وإن المؤمن يأكل في معى واحد». [أخرجه إبراهيم الحربي في إكرام الضيف: ص40، والطبراني: 23/ 432- 433 (1051)، وينظر: مسند أحمد: 44/ 421]
عن يزيد بن الأصم قال: أتيت ابن عباس فقلت: تزوج فلان، فقرب إلينا طعاما فأكلنا، ثم قرب إلينا ثلاثة عشر ضبا، فبين آكل وتارك، فقال بعض من عند ابن عباس: لا آكله ولا أحرمه، ولا آمر به ولا أنهى عنه. فقال ابن عباس: بئس ما تقولون، ما بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا محلا ومحرما، قرب لرسول الله صلى الله عليه وسلم فمد يده ليأكل منه، فقالت ميمونة: يا رسول الله، إنه لحم ضب. فكف يده وقال: «هذا لحم لم آكله قط، فكلوا». فأكل الفضل بن عباس وخالد بن الوليد وامرأة كانت معهم. وقالت ميمونة: لا آكل مما لم يأكل منه رسول الله صلى الله عليه وسلم. [أخرجه ابن أبي شيبة: 24348، وأحمد: 2684، 3007، وأبو عوانة: 7706، والطحاوي في شرح مشكل الآثار: 3286، وشرح معاني الآثار: 6367، والطبراني: 13007، والبيهقي في السنن الكبرى: 19416]
وعن أبي أمامة بن سهل بن حنيف الأنصاري، أن ابن عباس أخبره، أن خالد بن الوليد الذي يقال له سيف الله أخبره، أنه دخل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على ميمونة، وهي خالته وخالة ابن عباس، فوجد عندها ضبا محنوذا قد قدمت به أختها حفيدة بنت الحارث من نجد، فقدمت الضب لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان قلما يقدم يده لطعام حتى يحدث به ويسمى له، فأهوى رسول الله صلى الله عليه وسلم يده إلى الضب، فقالت امرأة من النسوة الحضور: أخبرن رسول الله صلى الله عليه وسلم ما قدمتن له، هو الضب يا رسول الله. فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم يده عن الضب، فقال خالد بن الوليد: أحرام الضب يا رسول الله؟ قال: «لا، ولكن لم يكن بأرض قومي، فأجدني أعافه». قال خالد: فاجتررته فأكلته ورسول الله صلى الله عليه وسلم ينظر إلي. [أخرجه البخاري: 5391، ومسلم: 1946]
عن ابن السباق، أن عبد الله بن عباس قال: أخبرتني ميمونة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أصبح يوما واجما، فقالت ميمونة: يا رسول الله، لقد استنكرت هيئتك منذ اليوم. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن جبريل كان وعدني أن يلقاني الليلة فلم يلقني، أم والله ما أخلفني». قال: فظل رسول الله صلى الله عليه وسلم يومه ذلك على ذلك، ثم وقع في نفسه جرو كلب تحت فسطاط لنا، فأمر به فأخرج، ثم أخذ بيده ماء فنضح مكانه، فلما أمسى لقيه جبريل، فقال له: «قد كنت وعدتني أن تلقاني البارحة». قال: أجل، ولكنا لا ندخل بيتا فيه كلب ولا صورة. فأصبح رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ فأمر بقتل الكلاب، حتى إنه يأمر بقتل كلب الحائط الصغير، ويترك كلب الحائط الكبير. [أخرجه مسلم: 2105]
عن الحجاج، عن الحكم، عن أبي القاسم مقسم، عن ابن عباس، أن النبي صلى الله عليه وسلم خطب ميمونة بنت الحارث، فجعلت أمرها إلى العباس، فزوجها النبي صلى الله عليه وسلم. [أخرجه أحمد: 2441، وأبو يعلى: 2481، والطبراني: 12093، وقال الأرنؤوط: حسن، وهذا إسناد ضعيف؛ لتدليس الحجاج، وهو ابن أرطاة]
وعن عبد الله بن أبي لبيد، عن أبي سلمة، عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال: ولت ميمونة أمرها أم الفضل، وولت أم الفضل العباس رضي الله عنه، فزوجها من رسول الله صلى الله عليه وسلم. [أخرجه ابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني: 3098، والطبراني: 10728، 23/ 422 (1020)، والدارقطني: 3660، وأبو نعيم في معرفة الصحابة: 6/ 3234- 3235]
عن الحسن بن علي بن أبي رافع، عن أبي رافع أنه قال: كنت في بعث مرة، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: «اذهب فائتني بميمونة». فقلت: يا نبي الله، إني في البعث. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ألست تحب ما أحب؟». قلت: بلى يا رسول الله. قال: «اذهب فائتني بها». فذهبت، فجئته بها. [أخرجه أحمد: 27185، وسعيد بن منصور: 2490، والروياني: 707، وابن خزيمة: 2528، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 9/ 249: رجاله رجال الصحيح، غير الحسن بن علي بن أبي رافع، وهو ثقة. وقال الأرنؤوط: إسناده صحيح]
عن ندبة مولاة لميمونة قالت: دخلت على ابن عباس وأرسلتني ميمونة إليه، فإذا في بيته فراشان، فرجعت إلى ميمونة فقلت: ما أرى ابن عباس إلا مهاجرا لأهله. فأرسلت ميمونة إلى بنت مشرح الكندي امرأة ابن عباس تسألها، فقالت: ليس بيني وبينه هجرة، ولكني حائض. فأرسلت ميمونة إلى ابن عباس: أترغب عن سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يباشر المرأة من نسائه حائضا تكون عليها الخرقة إلى الركبة أو إلى أنصاف الفخذ. [أخرجه عبد الرزاق: 1233، وإسحاق بن راهويه: 2025، والطبراني: 24/ 11، 12 (16، 17، والبيهقي في السنن الكبرى: 1503]
عن عبد الله بن عباس، أن ميمونة أخبرته، أن داجنة كانت لبعض نساء رسول الله صلى الله عليه وسلم، فماتت، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ألا أخذتم إهابها فاستمتعتم به». [أخرجه مسلم: 364]
عن عبد الرحمن بن السائب، ابن أخي ميمونة الهلالية، أن ميمونة قالت له: يا ابن أخي، ألا أرقيك برقية رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قلت: بلى. قالت: بسم الله أرقيك، والله يشفيك، من كل داء فيك، أذهب الباس رب الناس، واشف أنت الشافي، لا شافي إلا أنت. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 2/ 189، وأحمد: 26821، والبخاري في التاريخ الكبير: 5/ 292، والنسائي في الكبرى: 10793، وابن حبان: 6095، والطبراني: 23/ 438 (1061)، وقال الألباني: حسن لغيره. وقال الأرنؤوط: صحيح لغيره، وهذا إسناد حسن]
عن يزيد بن الأصم، أن ذا قرابة لميمونة دخل عليها، فوجدت منه ريح شراب، فقالت: لئن لم تخرج إلى المسلمين فيجلدوك- أو قالت: يطهروك- لا تدخل علي بيتي أبدا. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 10/ 134، وابن أبي شيبة: 28630]
عن يزيد بن الأصم قال: كان لميمونة قريب، فرأته وقد أرخى إزارة بطنه، فلامته في ذلك ملامة شديدة، فقال لها: إني قد رأيت أسامة بن زيد يرخي إزاره. قالت: كذبت، ولكن كان ذا بطن، فلعل إزاره كان يسترخي إلى أسفل بطنه. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 4/ 65]
عن عمران بن حذيفة قال: كانت ميمونة تدان، وتكثر، فقال لها أهلها في ذلك ولاموها، ووجدوا عليها. فقالت: لا أترك الدين وقد سمعت خليلي وصفيي صلى الله عليه وسلم يقول: «ما من أحد يدان دينا فعلم الله أنه يريد قضاءه إلا أداه الله عنه في الدنيا». [أخرجه إسحاق بن راهويه: 2020، والنسائي: 4686، وابن ماجه: 2408، وأبو يعلى: 7083، وابن حبان: 5041، والطبراني: 24/ 24- 25 (61)، وقال الألباني: صحيح دون قوله «في الدنيا»]
وعن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة، أن ميمونة زوج النبي صلى الله عليه وسلم استدانت، فقيل لها: يا أم المؤمنين، تستدينين وليس عندك وفاء؟! قالت: إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «من أخذ دينا وهو يريد أن يؤديه، أعانه الله عز وجل». [أخرجه النسائي: 4687، والطبراني: 23/ 425 (1050)، وقال الألباني: صحيح]
وعن سالم، عن ميمونة، أنها استدانت دينا، فقيل لها: تستدينين وليس عندك وفاؤه؟! قالت: إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «ما من أحد يستدين دينا يعلم الله أنه يريد أداءه، إلا أداه». [أخرجه أحمد: 26816]
عن العالية بنت سبيع قالت: كان لي غنم بأحد، فوقع فيها الموت، فدخلت على ميمونة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، فذكرت ذلك لها، فقالت لي ميمونة: لو أخذت جلودها فانتفعت بها. فقالت: أو يحل ذلك؟ قالت: نعم، مر على رسول الله صلى الله عليه وسلم رجال من قريش يجرون شاة لهم مثل الحمار، فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لو أخذتم إهابها». قالوا: إنها ميتة. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يطهرها الماء والقرظ». [أخرجه أحمد: 26833، وأبو داود: 4126، والنسائي: 4248، وابن حبان: 1291، والطبراني: 24/ 14 – 15 (24)، وفي الأوسط: 8696، وأبو يعلى: 7086، وقال الألباني: صحيح]
عن الشعبي قال: أقام رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة حين خرج لعمرة القضاء ثلاثة أيام، فبعث إليه حويطب بن عبد العزى: إن أجلك قد مضى، وانقضى الشرط، فاخرج من بلدنا. فقال له سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل: كذبت، البلد بلد رسول الله صلى الله عليه وسلم وآبائه. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: مهلا يا سعيد. فقال حويطب: أقسمت عليك لما خرجت. فخرج، وخلف أبا رافع، وقال: الحقني بميمونة. فحملها على قلوص، فجعل أهل مكة ينفرون بها ويقولون: لا بارك الله لك. فوافى رسول الله صلى الله عليه وسلم بميمونة بسرف. [أنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 445- 446]
عدد الأحاديث التي روتها
76 [129]
* اختلف في عدد الأحاديث التي روتها:
فقيل: ست وسبعون. [أسماء الصحابة لابن حزم: ص37، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص265]
وقيل: ست وأربعون. [تهذيب الأسماء واللغات: 2/ 355، وخلاصة تذهيب التهذيب: ص496]
* قال ابن الجوزي: أخرج لها في الصحيحين ثلاثة عشر حديثا؛ المتفق عليه منها سبعة، وانفرد البخاري بواحد، ومسلم بخمسة. [تلقيح فهوم أهل الأثر: ص292- 293، وخلاصة تذهيب التهذيب: ص496]
وقال الذهبي: روي لها سبعة أحاديث في الصحيحين، وانفرد لها البخاري بحديث، ومسلم بخمسة، وجميع ما روت ثلاثة عشر حديثا. [سير أعلام النبلاء: 2/ 245]
الجماعة
النبي صلى الله عليه وسلم
إبراهيم بن عبد الله بن معبد بن عباس
مولاها سليمان بن يسار
عبد الله بن سليط
ابن أختها عبد الله بن شداد بن الهاد
ابن أختها عبد الله بن عباس
ابن أخيها عبد الرحمن بن السائب الهلالي
عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود
ربيبها عبيد الله الخولاني
عبيد بن السباق
مولاها عطاء بن يسار
عمران بن حذيفة
كريب مولى ابن عباس
ابن أختها يزيد بن الأصم
العالية بنت سبيع
مولاتها ندبة، ويقال: بدية
سفيان بن عيينة، عن منبوذ، عن أمه عنها.
معلومات إضافية
عن موسى بن أبي عائشة، عن رجل، عن ميمونة، أنها أبصرت حبة رمان في الأرض، فأخذتها وقالت: إن الله لا يحب الفساد. [طبقات ابن سعد: 10/ 134]
[طبقات ابن سعد: 10/ 128، والمحبر: ص91، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 444، وتاريخ الطبري: 11/ 611، والتنبيه والإشراف: 1/ 228، والاستيعاب: 4/ 1915، والروض الأنف: 2/ 301، والجوهرة للبري: 2/ 73، ومرآة الزمان: 7/ 278، ونساء الرسول وأولاده للدمياطي: ص84، وعيون الأثر: 2/ 402، وإمتاع الأسماع: 6/ 90، وفتح الباري لابن حجر: 5/ 219، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 207، وينظر ترجمة لبابة بنت الحارث في: تاريخ الطبري: 11/ 622- 623، والتعديل والتجريح للباجي: 3/ 1491، وتهذيب الكمال: 35/ 297، وينظر أيضا ترجمة أسماء بنت عميس في: أسد الغابة: 6/ 14- 15]
[طبقات ابن سعد: 10/ 128، وطبقات خليفة بن خياط: ص631، والمحبر: ص91، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 444، والآحاد والمثاني لابن أبي عاصم: 5/ 433، والمعجم الكبير للطبراني: 23/ 421- 422، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص274، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص25، وسير أعلام النبلاء: 2/ 238]
[سيرة ابن إسحاق: ص266، وطبقات ابن سعد: 2/ 114، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص967، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3442، والاستيعاب: 1/ 46، 4/ 1914، والمستخرج من كتب الناس: 1/ 398، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 170، 176، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص25، وأسد الغابة: 1/ 40، 6/ 272، والجوهرة للبري: 2/ 72، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 355، وتهذيب الكمال: 35 / 312، وتجريد أسماء الصحابة: 2/ 306، وسير أعلام النبلاء: 2/ 238، والإصابة: 13/ 200 (القسم الأول)، 14/ 221 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 144]
[الإصابة: 13/ 200 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 10/ 129، 131، 135، والمعارف لابن قتيبة: ص137، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 446، والمعجم الكبير للطبراني: 11/ 107، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص967، وجوامع السيرة لابن حزم: ص36، ودلائل النبوة للبيهقي: 6/ 437، والاستيعاب: 4/ 1916، 1918، ومعجم ما استعجم من أسماء البلاد: 3/ 735، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص25، ومعجم البلدان: 3/ 212، وأسد الغابة: 6/ 273، والجوهرة للبري: 2/ 73، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 355، وتهذيب الكمال: 1/ 205، 35/ 312، وتذهيب تهذيب الكمال: 11/ 183، وسير أعلام النبلاء: 2/ 245، وإمتاع الأسماع: 6/ 91، والإصابة: 14/ 224 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 453، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 209]
[الثقات لابن حبان: 3/ 408، وجوامع السيرة لابن حزم: ص36، والاستيعاب: 4/ 1918، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 225، وأسد الغابة: 6/ 274، والجوهرة للبري: 2/ 73، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 356، وتهذيب الكمال: 35/ 312، وتذهيب تهذيب الكمال: 11/ 183، وسير أعلام النبلاء: 2/ 245، والوافي بالوفيات: 1/ 77، والبداية والنهاية: 9/ 224، وإمتاع الأسماع: 6/ 91، والإصابة: 14/ 224 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 453]
[طبقات ابن سعد: 10/ 135، وتاريخ الطبري: 11/ 611، ومستدرك الحاكم: 4/ 30، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 226، وسير أعلام النبلاء: 2/ 245]
[أنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 446، والثقات لابن حبان: 3/ 407، والمعجم الكبير للطبراني: 23/ 422، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص274، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص265، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 355، وتذهيب تهذيب الكمال: 11/ 182، وتجريد أسماء الصحابة: 2/ 306، وسير أعلام النبلاء: 2/ 238، وإمتاع الأسماع: 6/ 89، والإصابة: 13/ 200 (القسم الأول)، 14/ 221 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 207]
[سيرة ابن إسحاق: ص266، وطبقات ابن سعد: 2/ 114، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص967، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3442، والاستيعاب: 1/ 46، 4/ 1914، والمستخرج من كتب الناس: 1/ 398، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 170، 176، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص25، وأسد الغابة: 1/ 40، 6/ 272، والجوهرة للبري: 2/ 72، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 355، وتهذيب الكمال: 35 / 312، وتذهيب تهذيب الكمال: 11/ 182، وتجريد أسماء الصحابة: 2/ 306، وسير أعلام النبلاء: 2/ 238، والإصابة: 13/ 200 (القسم الأول)، 14/ 221 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 453، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 144]
[الاكتفاء في أخبار الخلفاء لابن الكردبوس: 1/ 211، والجوهرة للبري: 2/ 72، وتاريخ الإسلام: 1/ 308، وزاد المعاد: 3/ 327، والمقتفى من سيرة المصطفى: ص107، والبداية والنهاية: 6/ 378- 379، وتهذيب التهذيب: 12/ 453]
[التاريخ الكبير للبخاري: 5/ 127- 128، ومسند أبي يعلى: 7110، ودلائل النبوة للبيهقي: 6/ 437، ومعجم ما استعجم من أسماء البلاد: 3/ 735، والجوهرة للبري: 2/ 73، والبداية النهاية: 9/ 224، وسبل الهدى والرشاد: 10/ 113]
[المعجم الكبير للطبراني: 24/ 29، وتاريخ بغداد: 6/ 484]
[طبقات ابن سعد: 10/ 135، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 447، والاستيعاب: 4/ 1918، والمستخرج من كتاب الناس: 3/ 30، وأسد الغابة: 6/ 274، والجوهرة للبري: 2/ 73، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 356، وتهذيب الكمال: 35/ 312، وتذهيب تهذيب الكمال: 11/ 183، وإمتاع الأسماع: 6/ 91، وتهذيب التهذيب: 12/ 453]
[الاستيعاب: 4/ 1918، وأسد الغابة: 6/ 274، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 356، وتهذيب الكمال: 35/ 312- 313، وتذهيب تهذيب الكمال: 11/ 183، ومرآة الزمان: 7/ 281، وإمتاع الأسماع: 6/ 91]
[طبقات ابن سعد: 10/ 135، ومسند إسحاق بن راهويه: 2031، ومسند أبي يعلى: 7105، ومستدرك الحاكم: 4/ 31]
[طبقات ابن سعد: 10/ 135، والمحبر: ص92، والمعارف لابن قتيبة: ص137، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 447، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص967، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3234، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص25، وأسد الغابة: 6/ 273، والجوهرة للبري: 2/ 73، وسير أعلام النبلاء: 2/ 245، والإصابة: 14/ 224 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 209، وينظر: تهذيب الأسماء واللغات: 2/ 355- 356، وإمتاع الأسماع: 6/ 91]
[طبقات ابن سعد: 10/ 128، وتاريخ الطبري: 11/ 611، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص25، وسير أعلام النبلاء: 2/ 239]
[سيرة ابن إسحاق: ص266، وسيرة ابن هشام: 2/ 646، وطبقات ابن سعد: 10/ 128، والمحبر: ص91، وتاريخ الطبري: 11/ 611، والثقات لابن حبان: 2/ 140، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص968، وجوامع السيرة لابن حزم: ص36، والاستيعاب: 4/ 1916، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 183، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص25، وأسد الغابة: 6/ 272، 273، والجوهرة للبري: 2/ 73، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 356، وتذهيب تهذيب الكمال: 11/ 182، وسير أعلام النبلاء: 2/ 239، وإمتاع الأسماع: 6/ 91، والإصابة: 14/ 221 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 207، 208، وينظر: معرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3234]
[سيرة ابن إسحاق: ص266، وسيرة ابن هشام: 2/ 646، وطبقات ابن سعد: 10/ 128، والمحبر: ص91، والمعارف لابن قتيبة: ص137، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 444، والآحاد والمثاني لابن أبي عاصم: 5/ 433، وتاريخ الطبري: 11/ 611، والثقات لابن حبان: 2/ 140، 3/ 407، والمعجم الكبير للطبراني: 23/ 421، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص967، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3234، 3442، وجوامع السيرة لابن حزم: ص36، والاستيعاب: 1/ 46، 4/ 1914، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص25، 248، وأسد الغابة: 1/ 40، 6/ 272، والجوهرة للبري: 2/ 73، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 355، وتهذيب الكمال: 1/ 205، 35/ 312، وسير أعلام النبلاء: 2/ 238، والإصابة: 14/ 221 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 453]
[طبقات ابن سعد: 10/ 128، وطبقات خليفة بن خياط: ص631، والمحبر: ص91، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 444، والآحاد والمثاني لابن أبي عاصم: 5/ 433، والمعجم الكبير للطبراني: 23/ 421- 422، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص274، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص25، وسير أعلام النبلاء: 2/ 238]
[طبقات ابن سعد: 10/ 128، والمحبر: ص91، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 444، وتاريخ الطبري: 11/ 611، والتنبيه والإشراف: 1/ 228، والاستيعاب: 4/ 1915، والروض الأنف: 2/ 301، والجوهرة للبري: 2/ 73، ومرآة الزمان: 7/ 278، ونساء الرسول وأولاده للدمياطي: ص84، وعيون الأثر: 2/ 402، وإمتاع الأسماع: 6/ 90، وفتح الباري لابن حجر: 5/ 219، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 207]
[طبقات ابن سعد: 10/ 263]
[أنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 448]
[أنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 447]
[المعارف لابن قتيبة: ص137، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 447، والجوهرة للبري: 2/ 72، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 207]
[أنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 447، والجوهرة للبري: 2/ 72، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 207]
[المعارف لابن قتيبة: ص137، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 447، والجوهرة للبري: 2/ 72، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 207]
[أنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 448، والجوهرة للبري: 2/ 72، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 207]
[المعارف لابن قتيبة: ص137، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 447، والجوهرة للبري: 2/ 72، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 207]
[أنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 447، والجوهرة للبري: 2/ 73، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 207]
[أنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 448، والجوهرة للبري: 2/ 72، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 207]
[المعارف لابن قتيبة: ص137، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 447، والجوهرة للبري: 2/ 73، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 207]
[أنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 447]
[المعارف لابن قتيبة: ص137، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 447، والجوهرة للبري: 2/ 72، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 207]
[أنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 448]
[طبقات ابن سعد: 7/ 277، 10/ 134، والتاريخ الكبير للبخاري: 5/ 379، وذكر أسماء التابعين للدارقطني: 1/ 222، والثقات لابن حبان: 5/ 67، والاستيعاب: 4/ 1918، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 356، وتهذيب الكمال: 19/ 6، 35/ 312، وأسد الغابة: 6/ 274، وتذهيب تهذيب الكمال: 11/ 183، وإمتاع الأسماع: 6/ 91، وتهذيب التهذيب: 7/ 3، 12/ 453]
[طبقات ابن سعد: 6/ 350، 7/ 311، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص37، وتهذيب الكمال: 16/ 166، والإصابة: 4/ 575 (القسم الثالث)]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص31، وتهذيب الكمال: 35/ 260، والإصابة: 9/ 75 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 10/ 263، وتاريخ الطبري: 11/ 623، والاستيعاب: 4/ 1908، وأسد الغابة: 6/ 253، وتهذيب الكمال: 35/ 298، والتكميل لابن كثير: 4/ 306، وتهذيب التهذيب: 12/ 450]
[طبقات ابن سعد: 10/ 263، وتاريخ الطبري: 11/ 623]
[طبقات ابن سعد: 10/ 128، 263، والمحبر: ص91، 106، والمعارف لابن قتيبة: ص137، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 429، 447، وتاريخ الطبري: 11/ 622، والثقات لابن حبان: 2/ 140- 141، 3/ 408، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص968، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3234، والاستيعاب: 4/ 1907، 1915، 1950، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 540، وأسد الغابة: 6/ 253، 272، والجوهرة للبري: 2/ 72- 73، وتهذيب الكمال: 35/ 297، 312، وسير أعلام النبلاء: 2/ 238، 314، وإمتاع الأسماع: 6/ 90، 270، والإصابة: 14/ 221 (القسم الأول)، 14/ 476 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 207]
[طبقات ابن سعد: 9/ 484، 10/ 263، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص322، والمحبر: ص106، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 447، وتاريخ الطبري: 11/ 623، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص274، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص105، 248، والاستيعاب: 4/ 1908، 1915، وأسد الغابة: 6/ 253- 254، 272، والجوهرة للبري: 2/ 72، وتهذيب الكمال: 35/ 297، وإمتاع الأسماع: 6/ 90، 271، والإصابة: 14/ 169- 170 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 449- 450، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 207]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص392، والمحبر: ص106، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 448، والاستيعاب: 4/ 1915، والجوهرة للبري: 2/ 72، وتهذيب الكمال: 35/ 297، وإمتاع الأسماع: 6/ 90، 170، 272، وتهذيب التهذيب: 12/ 449- 450]
[طبقات ابن سعد: 9/ 484، والثقات لابن حبان: 5/ 531، والمستخرج من كتب الناس: 3/ 171، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 65/ 123، والمنتظم: 7/ 86، والإصابة: 13/ 196 (القسم الأول)، وينظر: أنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 448]
[طبقات ابن سعد: 10/ 263، والمحبر: ص107، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 448، وتاريخ الطبري: 11/ 623، والاستيعاب: 4/ 1886، 1915، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص245، وأسد الغابة: 6/ 195، والجوهرة للبري: 2/ 72، وإمتاع الأسماع: 6/ 90، 272، وتهذيب التهذيب: 12/ 449- 450، والإصابة: 14/ 39 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 207]
[طبقات ابن سعد: 10/ 263، 265، والتاريخ الكبير لابن أبي خيثمة: 2/ 819 (السفر الثاني)، ورجال صحيح البخاري: 2/ 853، وتاريخ الطبري: 11/ 623، والمعجم الكبير للطبراني: 25/ 170، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 540- 541، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3463، 3488، والاستيعاب: 4/ 1920، 1931، والإكمال لابن ماكولا: 7/ 416، وأسد الغابة: 6/ 286، 319، وعيون الأثر: 2/ 402، وتهذيب الكمال: 35/ 297، وإمتاع الأسماع: 6/ 272- 273، وتهذيب التهذيب: 12/ 449- 450، والإصابة: 14/ 255 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 10/ 263، والمحبر: ص107، والمعارف لابن قتيبة: ص137، والتاريخ الكبير لابن أبي خيثمة: 2/ 819 (السفر الثاني)، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 447، وتاريخ الطبري: 11/ 623، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص968، ورجال صحيح البخاري للكلاباذي: 1/ 410، 2/ 853، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3234، والاستيعاب: 4/ 1915، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 484، 541، وأسد الغابة: 6/ 272، والجوهرة للبري: 2/ 72، وإمتاع الأسماع: 6/ 90، 273، والإصابة: 13/ 132 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 449- 450، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 207]
[المحبر: ص107، وأنساب الاشراف للبلاذري: 1/ 448، والاستيعاب: 4/ 1915، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 541، وإمتاع الأسماع: 6/ 90، وتهذيب التهذيب: 12/ 449- 450]
[طبقات ابن سعد: 10/ 263، والمحبر: ص107، والمعارف لابن قتيبة: ص137، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 447، وتاريخ الطبري: 11/ 623، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص968، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3234، والاستيعاب: 4/ 1861، 1915، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 515، والجوهرة للبري: 2/ 72، وإمتاع الأسماع: 6/ 90، 164، 274، والإصابة: 13/ 484 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 449- 450، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 207]
[المحبر: ص107، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 429، 447، والاستيعاب: 4/ 1853، 1908، 1915، وأسد الغابة: 6/ 129، والجوهرة للبري: 2/ 73، وإمتاع الأسماع: 6/ 90، والإصابة: 13/ 426 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 450]
[طبقات ابن سعد: 9/ 485، والتاريخ الكبير للبخاري: 5/ 292، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 5/ 241، والثقات لابن حبان: 5/ 93، والمعجم الكبير للطبراني: 23/ 438، وتهذيب الكمال: 17/ 130 – 131، 35 / 312، وتهذيب التهذيب: 6/ 182]
[تهذيب الكمال: 35/ 260، والإصابة: 9/ 75 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 6/ 350، 7/ 311، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص37، وتهذيب الكمال: 16/ 166]
[طبقات ابن سعد: 4/ 50، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص28، وأنساب الأشراف للبلاذري: 4/ 36]
[طبقات ابن سعد: 10/ 266، والمحبر: ص107، والتاريخ الكبير لابن أبي خيثمة: 2/ 819 (السفر الثاني)، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 447، 2/ 299، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3256، 3436، والاستيعاب: 4/ 1784- 1785، 1915، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 484، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص231، وأسد الغابة: 6/ 14، والإصابة: 7 / 559 (القسم الأول)، 13/ 132- 133 (القسم الأول)]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص392]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص392]
[المحبر: ص 108، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 448، والاستيعاب: 8/ 162 (طبعة دار هجر)، والجوهرة للبري: 2/ 72، ونساء الرسول وأولاده للدمياطي: ص145، وإمتاع الأسماع: 6/ 170، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 207، وتاريخ الخميس: 1/ 267]
[المحبر: ص108، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 447، والاستيعاب: 4/ 1861، 1915، وأسد الغابة: 6/ 148، وإمتاع الأسماع: 6/ 274، والإصابة: 13/ 484 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 207]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص145، وطبقات ابن سعد: 5/ 121، 7/ 64، 8/ 246، 10/ 270- 271، والمحبر: ص108، والمعارف لابن قتيبة: ص282، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 447، 11/ 96، والثقات: 5/ 20، والاستيعاب: 4/ 1861، 1915، وأسد الغابة: 6/ 148، 274، والجوهرة للبري: 2/ 73، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 272، 2/ 356، وتهذيب الكمال: 15/ 81- 82، 35 / 312، وتذهيب تهذيب الكمال: 11/ 182، وتجريد أسماء الصحابة: 2/ 306، وسير أعلام النبلاء: 2/ 239، وإمتاع الأسماع: 6/ 91، 274، والإصابة: 8/ 18 (القسم الثاني)، 13/ 484 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 453، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 207]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص31، وطبقات ابن سعد: 3/ 18، 10/ 270، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 447، 2/ 413، والاشتقاق: ص522، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص231، والبداية والنهاية: 10/ 672، والإصابة: 3/ 132- 133 (القسم الأول)]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص31، وطبقات ابن سعد: 3/ 18، 4/ 31، 10/ 270، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص277، والتاريخ الكبير لابن أبي خيثمة: 2/ 819 (السفر الثاني)، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 447، 2/ 413، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3256، والاستيعاب: 4/ 1785 1915، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 485، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص231، وأسد الغابة: 6/ 15، وإمتاع الأسماع: 6/ 274، والإصابة: 3/ 132- 133 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 207]
[طبقات ابن سعد: 4/ 31، 10/ 267- 268، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص277، والتاريخ الكبير للبخاري: 1/ 124، والمعارف لابن قتيبة: ص173، والتاريخ الكبير لابن أبي خيثمة: 2/ 819 (السفر الثاني)، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 447، والثقات لابن حبان: 3/ 368، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3256، والاستيعاب: 4/ 1784- 1785، 1915، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 485، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص231، وأسد الغابة: 6/ 15، والجوهرة للبري: 2/ 118، وإمتاع الأسماع: 6/ 273، والإصابة: 10 / 371 (القسم الثاني)، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 207]
[طبقات ابن سعد: 10/ 266، والمحبر: ص107، والتاريخ الكبير لابن أبي خيثمة: 2/ 819 (السفر الثاني)، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 447، 2/ 299، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3256، 3256، والاستيعاب: 4/ 1784- 1785، 1915، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 484، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص231، وأسد الغابة: 6/ 14، وإمتاع الأسماع: 6/ 273، والإصابة: 10 / 14، 13/ 132- 133 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 207]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص31، وطبقات ابن سعد: 10/ 263، والمعارف لابن قتيبة: ص121، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 447، وتاريخ الطبري: 11/ 611، 623، والاستيعاب: 4/ 1908، وإمتاع الأسماع: 6/ 271، والإصابة: 8/ 556 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 10/ 266، والمحبر: ص107، والتاريخ الكبير لابن أبي خيثمة: 2/ 819 (السفر الثاني)، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 447، 2/ 299، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3256، 3436، والاستيعاب: 4/ 1784- 1785، 1915، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 484، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص231، وأسد الغابة: 6/ 14، وإمتاع الأسماع: 6/ 273، والإصابة: 6 / 65 القسم الأول)، 13/ 132- 133 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 207]
[طبقات ابن سعد: 9/ 484، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 447، 448، والثقات لابن حبان: 5/ 531، والاستيعاب: 4/ 1918، والمستخرج من كتب الناس: 3/ 171، 175، وأسد الغابة: 4/ 701، 6/ 274، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 65/ 119، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 161، وأسد الغابة: 4/ 701، وتهذيب الكمال: 32/ 83، 35 / 312، وتذهيب تهذيب الكمال: 11/ 182، وتجريد أسماء الصحابة: 2/ 306، وسير أعلام النبلاء: 2/ 239، وإمتاع الأسماع: 6/ 91، والإصابة: 11 / 459- 460 (القسم الثاني)، وتهذيب التهذيب: 12/ 453]
[طبقات ابن سعد: 10/ 263، 265، والمعارف لابن قتيبة: ص267، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 447، وتاريخ الطبري: 11/ 623، وجوامع السيرة لابن حزم: ص36، والاستيعاب: 4/ 1915، وأسد الغابة: 6/ 272، والجوهرة للبري: 2/ 72، وتجريد أسماء الصحابة: 2/ 306، وسير أعلام النبلاء: 2/ 238، وإمتاع الأسماع: 6/ 90، 170- 271 والإصابة: 3 / 171 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 207]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص32، وطبقات ابن سعد: 10/ 263، والمعارف لابن قتيبة: ص121، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 447، وتاريخ الطبري: 11/ 623، والاستيعاب: 4/ 1908، وأسد الغابة: 6/ 253، وإمتاع الأسماع: 6/ 271، والإصابة: 9/ 33- 34 (القسم الأول)]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص32، وطبقات ابن سعد: 10/ 263، والمعارف لابن قتيبة: ص121، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 447، وتاريخ الطبري: 11/ 623، والاستيعاب: 4/ 1908، أسد الغابة: 6/ 253، وإمتاع الأسماع: 6/ 271، والإصابة: 8/ 58 (القسم الثاني)]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص32، وطبقات ابن سعد: 10/ 263، والمعارف لابن قتيبة: ص121، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 447، وتاريخ الطبري: 11/ 623، والاستيعاب: 4/ 1908، أسد الغابة: 6/ 253، وإمتاع الأسماع: 6/ 271، والإصابة: 10/ 396 (القسم الأول)]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص32، وطبقات ابن سعد: 10/ 263، والمعارف لابن قتيبة: ص121، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 447، وتاريخ الطبري: 11/ 623، والاستيعاب: 4/ 1908، وأسد الغابة: 6/ 253، وإمتاع الأسماع: 6/ 271، والإصابة: 7/ 11 (القسم الأول)]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص31، وطبقات ابن سعد: 10/ 263، والمعارف لابن قتيبة: ص121، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 446- 447، وتاريخ الطبري: 11/ 623، والثقات لابن حبان: 2/ 140، 3/ 408، والمعجم الكبير للطبراني: 23/ 421، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3234، وجوامع السيرة لابن حزم: ص36، والاستيعاب: 4/ 1908، 1918، وأسد الغابة: 6/ 272، 253، والجوهرة للبري: 2/ 72- 73، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 356، وتهذيب الكمال: 35 / 312، وتذهيب تهذيب الكمال: 11/ 182، وتجريد أسماء الصحابة: 2/ 306، وسير أعلام النبلاء: 2/ 238، وإمتاع الأسماع: 6/ 270- 271، والإصابة: 6/ 228 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 453، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 207]
[طبقات ابن سعد: 10/ 49، 263، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص27، والمعارف لابن قتيبة: ص121، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 447، وتاريخ الطبري: 11/ 623، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3436، والاستيعاب: 4/ 1908، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص231، وأسد الغابة: 6/ 313، وإمتاع الأسماع: 6/ 271، والإصابة: 14/ 323 (القسم الأول)]
[أنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 448، وإمتاع الأسماع: 6/ 170]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص34، وطبقات ابن سعد: 3/ 7، 10/ 48، 153، وأنساب الأشراف للبلاذري: 4/ 382، وأسد الغابة: 6/ 21، والإصابة: 13/ 148- 149 (القسم الأول)]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص37، وطبقات ابن سعد: 6/ 5، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص121، وطبقات خليفة بن خياط: ص10، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 460، 5/ 4، والثقات لابن حبان: 3/ 193، والأسامي والكنى لأبي أحمد الحاكم: 4/ 128، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص274، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 23/ 433- 435، 437، وأسد الغابة: 2/ 392، وتهذيب الكمال: 13/ 119، والإصابة: 5/ 228 (ترجمة أبي سفيان بن حرب- القسم الأول)]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص37، وطبقات ابن سعد: 6/ 5، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص121، وطبقات خليفة بن خياط: ص10، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 460، 5/ 4، والثقات لابن حبان: 3/ 193، والأسامي والكنى لأبي أحمد الحاكم: 4/ 128، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص274، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 23/ 433- 435، 437، وتهذيب الكمال: 13/ 119، والإصابة: 5/ 227 – 228 (القسم الأول)]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص121، وأنساب الأشراف للبلاذري: 5/ 4، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 23/ 434]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص121، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 23/ 434]
[نسب معد واليمن: 2/ 545]
[نسب معد واليمن: 2/ 545]
[طبقات خليفة بن خياط: ص430، والمعارف لابن قتيبة: ص138، 459، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 40/ 444، والجوهرة للبري: 2/ 73]
[طبقات ابن سعد: 7/ 172، وطبقات خليفة بن خياط: ص430، والتاريخ الكبير للبخاري: 4/ 41، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 4/ 149، وتاريخ ابن أبي خيثمة: 2/ 163، 328 (السفر الثالث)، والثقات لابن حبان: 4/ 301، والمستخرج من كتب الناس: 3/ 162، 187، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 40/ 439- 440، وتهذيب الكمال: 12/ 100- 101، 35/ 312، وتذهيب تهذيب الكمال: 11/ 182، وسير أعلام النبلاء: 2/ 239، وتهذيب التهذيب: 12/ 453]
[طبقات ابن سعد: 7/ 174، وطبقات خليفة بن خياط: ص430، والتاريخ الكبير للبخاري: 5/ 233، وتاريخ ابن أبي خيثمة: 2/ 328 (السفر الثالث)، والثقات لابن حبان: 5/ 53، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 40/ 439- 440]
[طبقات خليفة بن خياط: ص430، وتاريخ ابن أبي خيثمة: 2/ 328 (السفر الثالث)، والثقات لابن حبان: 5/ 116، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 40/ 439- 440]
[طبقات ابن سعد: 7/ 171، وطبقات خليفة بن خياط: ص430، والتاريخ الكبير للبخاري: 6/ 461، وتاريخ ابن أبي خيثمة: 2/ 328 (السفر الثالث)، والثقات لابن حبان: 5/ 199، والمستخرج من كتب الناس: 3/ 174، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 40/ 439- 440، وتهذيب الكمال: 20/ 125، 35/ 312، وتذهيب تهذيب الكمال: 11/ 182، وتهذيب التهذيب: 12/ 453]
[الجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 4/ 72، وتهذيب الكمال: 11/ 120- 121]
[الثقات لابن حبان: 5/ 487، والمعجم الكبير للطبراني: 24/ 11، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 547، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3457، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص249، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 12/ 83، وأسد الغابة: 6/ 280، وتهذيب الكمال: 35/ 315، والإصابة: 14/ 241 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 453]
[موطأ مالك: ص142 (37)، وطبقات ابن سعد: 10/ 133، 134، ومصنف ابن أبي شيبة: 2/ 36، ومسند الحارث: 1/ 261- 262، وسنن البيهقي: 2/ 330، وسير أعلام النبلاء: 2/ 243]
[موطأ مالك: ص142 (37)، وطبقات ابن سعد: 10/ 133، 134، ومصنف ابن أبي شيبة: 2/ 36، ومسند الحارث: 1/ 261- 262، وسنن البيهقي: 2/ 330، وسير أعلام النبلاء: 2/ 243]
[طبقات ابن سعد: 10/ 134]
[مصنف عبد الرزاق: 5/ 428- 429، ومسند أحمد: 43/ 86- 87، ومسند إسحاق بن راهويه: 5/ 42، والأوائل لابن أبي عاصم: ص101، وصحيح ابن حبان: 14/ 552- 553، والمعجم الكبير للطبراني: 24/ 140، ومستدرك الحاكم: 4/ 202، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 26/ 333، وإمتاع الأسماع: 14/ 456]
[طبقات ابن سعد: 10/ 128، وتاريخ الطبري: 11/ 611، وجوامع السيرة لابن حزم: ص36، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص25، 324، وتهذيب الكمال: 1/ 205، وإمتاع الأسماع: 6/ 91، والإصابة: 14/ 222 (القسم الأول)، سبل الهدى والرشاد: 11/ 209]
[طبقات ابن سعد: 10/ 135، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 446، وتاريخ الطبري: 11/ 611، ومستدرك الحاكم: 4/ 30، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 226، وتهذيب الكمال: 1/ 205، وتذهيب تهذيب الكمال: 11/ 183]
[طبقات ابن سعد: 10/ 133، 263، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 299، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3354، والاستيعاب: 4/ 1909، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 515، وتهذيب الكمال: 35/ 298، والوافي بالوفيات: 24/ 298، والإصابة: 14/ 224، 476 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 450]
[طبقات ابن سعد: 10/ 135]
[طبقات ابن سعد: 10/ 134، ومسند الحارث: 1/ 513، ومستدرك الحاكم: 4/ 32، وحلية الأولياء: 4/ 97، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 65/ 126، وسير أعلام النبلاء: 2/ 243- 244، 5/ 78، والإصابة: 14/ 224 (القسم الأول)]
[سير أعلام النبلاء: 2/ 239]
[طبقات ابن سعد: 10/ 133، ومسند أحمد: 44/ 386، وصحيح مسلم: 1/ 257، والمعجم الكبير للطبراني: 23/ 425، وسنن الدارقطني: 1/ 80]
[سيرة ابن هشام: 2/ 651، وطبقات ابن سعد: 2/ 209، وأنساب الأشراف للبلاذري: 4/ 11، وتاريخ الطبري: 3/ 195، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 26/ 333، وتاريخ الإسلام: 1/ 810، والبداية والنهاية: 8/ 29، وإمتاع الأسماع: 2/ 130]
[طبقات ابن سعد: 2/ 183، 3/ 7، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 448، والثقات لابن حبان: 2/ 130، وجوامع السيرة لابن حزم: ص263، والاستيعاب: 1/ 46- 47، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص59، وأسد الغابة: 1/ 41، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 24]
[سيرة ابن إسحاق: ص269، وتفسير عبد الرزاق: 2/ 120، وطبقات ابن سعد: 10/ 186، والمحبر: ص92، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 448، 467، وتفسير الطبري: 19/ 139، 140، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3245]
[صحيح البخاري: 1989، وصحيح مسلم: 1124]
[طبقات ابن سعد: 10/ 133، وصحيح البخاري: 3/ 159، وصحيح مسلم: 2/ 694، وسنن أبي داود: 2/ 132، والمعجم الكبير للطبراني: 23/ 440]
[مسند أحمد: 44/ 395، وصحيح البخاري: 207، وصحيح مسلم: 1/ 274، والمعجم الكبير للطبراني: 23/ 441، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص971]
[طبقات ابن سعد: 10/ 133، وصحيح البخاري: 1/ 73، 109، وصحيح مسلم: 1/ 367، 458، وسنن أبي داود: 1/ 176، والمعجم الكبير للطبراني: 24/ 7]
[مصنف عبد الرزاق: 1/ 261، وصحيح البخاري: 1/ 64، والمعجم الكبير للطبراني: 23/ 422، وسنن البيهقي: 1/ 269، 304]
[طبقات ابن سعد: 10/ 132، والاستيعاب: 4/ 1805، 1915، 1916، والإكمال لابن ماكولا: 1/ 253، وشرح السنة للبغوي: 12/ 341، وأسد الغابة: 6/ 272، والجوهرة للبري: 2/ 73، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 355، وتهذيب الكمال: 35 / 312، وتذهيب تهذيب الكمال: 11/ 182، وسير أعلام النبلاء: 2/ 243، وإمتاع الأسماع: 6/ 91، والإصابة: 13/ 200 (القسم الأول)، 14/ 221 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 453، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 207]
[طبقات ابن سعد: 10/ 133، ومسند أحمد: 44/ 465، وصحيح البخاري: 1/ 60، وصحيح مسلم: 1/ 257، وسنن الترمذي: 1/ 91، والسنن الكبرى للنسائي: 1/ 166، وسنن ابن ماجه: 1/ 134، وصحيح ابن خزيمة: 1/ 119، وصحيح ابن حبان: 4/ 52، والمعجم الكبير للطبراني: 24/ 430، والسنن الكبرى للبيهقي: 1/ 12]
[مسند إسحاق بن راهويه: 4/ 232، وسنن الدارمي: 1/ 578، وصحيح البخاري: 1/ 60، 61، 62 (257، 259، 266)، وصحيح مسلم: 1/ 254، وسنن أبي داود: 1/ 64، والمعجم الكبير للطبراني: 23/ 423- 424]
[صحيح مسلم: 1/ 243 (295)، ومستخرج أبي عوانة: 1/ 259، والمعجم الكبير للطبراني: 24/ 24]
[إكرام الضيف لإبراهيم الحربي: ص40، والمعجم الكبير للطبراني: 23/ 432- 433]
[طبقات ابن سعد: 1/ 340، والآحاد والمثاني لابن أبي عاصم: 2/ 28 – 29، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص452- 453، والمعجم الكبير للطبراني: 4/ 107- 108، 12/ 244- 245، 23/ 436، 439 – 440، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 930، وأسد الغابة: 1/ 588]
[طبقات ابن سعد: 10/ 135]
[الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم: 5/ 435، والسنن الكبرى للنسائي: 4/ 466، وصحيح ابن حبان: 12/ 465- 466، 13/ 166- 167، والمعجم الكبير للطبراني: 23/ 430 – 431، والمعجم الأوسط: 9/ 75، وسنن البيهقي: 1/ 368 – 369، 2/ 603]
[مغازي الواقدي: 2/ 738، وسيرة ابن هشام: 2/ 372، 646، وطبقات ابن سعد: 10/ 128، 129، 132، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 445، 4/ 28، وتاريخ الطبري: 11/ 611، والمعجم الكبير للطبراني: 11/ 391، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3234، والاستيعاب: 4/ 1916، 1917، وأسد الغابة: 6/ 273، وتذهيب تهذيب الكمال: 11/ 183، وسير أعلام النبلاء: 2/ 239، 240، والبداية والنهاية: 6/ 378- 379، وإمتاع الأسماع: 6/ 91، والإصابة: 14/ 223 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 208]
[سنن سعيد بن منصور: 2/ 231، ومسند أحمد: 45/ 165، ومسند الروياني: 1/ 469، وصحيح ابن خزيمة: 4/ 136 – 137]
[مصنف عبد الرزاق: 1/ 321، ومسند إسحاق بن راهويه: 4/ 219، والمعجم الكبير للطبراني: 24/ 11، 12، والسنن الكبرى للبيهقي: 1/ 468]
[مسند أحمد: 44/ 425، وصحيح مسلم: 1/ 277، وسنن النسائي: 7/ 172، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص970]
[طبقات ابن سعد: 2/ 189، ومسند أحمد: 44/ 404، والتاريخ الكبير للبخاري: 5/ 292، والسنن الكبرى للنسائي: 9/ 375، وصحيح ابن حبان: 13/ 462، والمعجم الكبير للطبراني: 23/ 438]
[طبقات ابن سعد: 9/ 484]
[طبقات ابن سعد: 10/ 134، ومصنف ابن أبي شيبة: 5/ 525، وسير أعلام النبلاء: 2/ 244]
[طبقات ابن سعد: 4/ 65]
[مسند إسحاق بن راهويه: 4/ 215، ومسند أحمد: 44/ 399، وسنن ابن ماجه: 2/ 805، وسنن النسائي: 7/ 315، ومسند أبي يعلى: 12/ 514، وصحيح ابن حبان: 11/ 420، والمعجم الكبير للطبراني: 23/ 425، 24/ 24- 25، وتهذيب الكمال: 22/ 318، 319]
[مسند أحمد: 44/ 414، وسنن أبي داود: 4/ 66- 67، وسنن النسائي: 7/ 174- 175، وصحيح ابن حبان: 4/ 106، والمعجم الكبير للطبراني: 24/ 14- 15، والمعجم الأوسط: 8/ 300، ومسند أبي يعلى: 12/ 519، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص970، وسنن البيهقي: 1/ 30- 31، وسنن الدارقطني: 1/ 64]
[طبقات ابن سعد: 10/ 134، وسنن البيهقي: 9232، وسير أعلام النبلاء: 2/ 244]
[مغازي الواقدي: 2/ 740، والمحبر: 91- 92، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 445- 446]
[أسماء الصحابة لابن حزم: ص37، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص265]
[تهذيب الكمال: 35/ 313]
[تهذيب الكمال: 35/ 312]
[تهذيب الكمال: 35/ 312]