
الاسم الأول
قدامة
قدامة: بضم القاف، وتخفيف الدال المهملة. [جامع الأصول: 12/ 598]
الاسم الثاني
مظعون
قال النووي: مظعون: بالظاء المعجمة. [تهذيب الأسماء واللغات: 2/60]
وقال ابن الأثير: بفتح الميم، وسكون الظاء المعجمة، وضم العين المهملة. [جامع الأصول: 12/788]
الأم
غزية بنت الحويرث بن العنبس بن وهبان بن وهب بن حذافة بن جمح [1]
* قال ابن ماكولا: غزية: بضم الغين المعجمة وفتح الزاي. [الإكمال لابن ماكولا: 7/ 20]
وقال ابن حجر: بالتصغير. [تبصير المنتبه: 3/ 1044]
* في الإكمال لابن ماكولا: 7/ 20، وتبصير المنتبه: 3/ 1044: «الحارث» بدلا من «الحويرث».
* في الجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 7/ 127: «أهبان» بدلا من «وهبان».
النَّسَب
قدامة بن مظعون بن حبيب بن وهب بن حذافة بن جمح بن عمرو بن هصيص بن كعب بن لؤي [2]
* حذافة: بضم الحاء المهملة، وبالذال المعجمة، والفاء. [جامع الأصول: 12/ 788]
* جمح: بضم الجيم، وفتح الميم، وبالحاء المهملة. [جامع الأصول: 12/ 788]
* هصيص: بضم الهاء، وفتح الصاد المهملة، بعدها ياء تحتها نقطتان، وصاد ثانية. [ينظر: جامع الأصول: 12/ 278، والكامل في التاريخ: 1/ 625، وسبل الهدى والرشاد: 2/ 307]
اختلف في تاريخ وفاته:
فقيل: مات سنة ست وثلاثين في خلافة علي رضي الله عنه. [أنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 262، والثقات لابن حبان: 3/ 343، ومشاهير علماء الأمصار: ص 44، ومستدرك الحاكم: 3/ 379، والإصابة: 9/ 43 (القسم الأول)]
قال البلاذري: وهو أثبت الخبرين في موته. [أنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 262]
وقيل: بقي إلى زمن معاوية. [أنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 262]
ومات سنة ست وخمسين. [الثقات لابن حبان: 3/ 343، ومشاهير علماء الأمصار: ص44، والإصابة: 9/ 43 (القسم الأول)]
العمر
عن عائشة بنت قدامة، أن أباها توفي سنة ست وثلاثين، وله ثمان وستون سنة. [مستدرك الحاكم: 3/ 379]
كان قَدَامَةُ رضي الله عنه طويلًا.. أَسْمَرَ.. وكان كبيرَ اللحيةِ عريضَها.. وكان لا يُغَيِّرُ شَيْبَهُ.
وكان مِن ساداتِ قُريش.. ومِن السابقين إلى الإسلام.. وقد هاجرَ قَدَامَة رضي الله عنه الهجرتين.
وقد شهد بدرًا وأُحدًا والخندقَ والمشاهدَ كلَّها مع رسولِ الله صلى الله عليه وسلم.
استعمَلَهُ عمرُ بنُ الخطابِ رضي الله عنه على البحرين.. وكانت له مواقفُ عظيمة في الإسلام مع رسولِ الله صلى الله عليه وسلم ومع أصحابه رضي الله عنهم.
فتعالَوا معنا لنتعرَّفَ على هذا الصحابيِّ الجليلِ بالتفصيلِ والتدقيقِ في كل ما يتعلَّقُ بحياته: نَسَبه، ألقابه، مهنته، مكان وتاريخ ولادته، هيئته، ملامحه، ملابسه، زوجاته، أبناؤه، بناته، أحفاده، مناقبه، صفاته، مواقفه مع الصحابة، وفاته.
قال يزيد بن رومان: أسلم عبد الله وقدامة ابنا مظعون قبل دخول رسول الله صلى الله عليه وسلم دار الأرقم، وقبل أن يدعو فيها. [طبقات ابن سعد: 3/ 371]
عن ابن إسحاق قال: أسلم عبد الله بن مسعود بعد اثنين وعشرين، ثم أسلم بعدهم ثلاثة عشر رجلا؛ سعيد بن زيد، وامرأته، وقدامة بن مظعون، وخباب، وعمير بن أبي وقاص. [تاريخ دمشق لابن عساكر: 33/ 69]
* هاجر رضي الله عنه إلى أرض الحبشة مع أخويه عثمان وعبد الله ابني مظعون. [سيرة ابن هشام: 1/ 327، والاستيعاب: 3/ 1277، وأسد الغابة: 4/ 94، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 60، والوافي بالوفيات: 24/ 152، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 369]
* نزل رضي الله عنه حين هاجر من مكة إلى المدينة على عبد الله بن سلمة العجلاني. وقيل: نزل على حزام بن وديعة. [ينظر: طبقات ابن سعد: 3/ 367]
* قال محمد بن عمر: آل مظعون ممن أوعب في الخروج إلى الهجرة رجالهم ونساؤهم، ولم يبق منهم بمكة أحد حتى غلقت دورهم. [طبقات ابن سعد: 3/ 367، وسير أعلام النبلاء: 1/ 158]
جاء في وصفه أيضا أنه كان شديد الأدمة. [طبقات ابن سعد: 3/ 370، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 213]
عن نافع مولى عبد الله بن عمر، عن عبد الله بن عمر قال: توفي عثمان بن مظعون، وترك ابنة له من خويلة بنت حكيم بن أمية بن حارثة بن الأوقص. قال: وأوصى إلى أخيه قدامة بن مظعون. قال عبد الله: وهما خالاي. قال: فخطبت إلى قدامة بن مظعون ابنة عثمان بن مظعون، فزوجنيها، ودخل المغيرة بن شعبة- يعني إلى أمها- فأرغبها في المال، فحطت إليه، وحطت الجارية إلى هوى أمها، فأبيا حتى ارتفع أمرهما إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال قدامة بن مظعون: يا رسول الله، ابنة أخي، أوصى بها إلي، فزوجتها ابن عمتها عبد الله بن عمر، فلم أقصر بها في الصلاح، ولا في الكفاءة، ولكنها امرأة، وإنما حطت إلى هوى أمها. قال: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «هي يتيمة، ولا تنكح إلا بإذنها». قال: فانتزعت والله مني بعد أن ملكتها، فزوجوها المغيرة. [أخرجه أحمد: 6136، وقال الأرنؤوط: إسناده حسن]
عن نافع مولى عبد الله بن عمر، عن عبد الله بن عمر قال: توفي عثمان بن مظعون، وترك ابنة له من خويلة بنت حكيم بن أمية بن حارثة بن الأوقص. قال: وأوصى إلى أخيه قدامة بن مظعون. قال عبد الله: وهما خالاي. قال: فخطبت إلى قدامة بن مظعون ابنة عثمان بن مظعون، فزوجنيها، ودخل المغيرة بن شعبة- يعني إلى أمها- فأرغبها في المال، فحطت إليه، وحطت الجارية إلى هوى أمها، فأبيا حتى ارتفع أمرهما إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال قدامة بن مظعون: يا رسول الله، ابنة أخي، أوصى بها إلي، فزوجتها ابن عمتها عبد الله بن عمر، فلم أقصر بها في الصلاح، ولا في الكفاءة، ولكنها امرأة، وإنما حطت إلى هوى أمها. قال: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «هي يتيمة، ولا تنكح إلا بإذنها». قال: فانتزعت والله مني بعد أن ملكتها، فزوجوها المغيرة. [أخرجه أحمد: 6136، وقال الأرنؤوط: إسناده حسن]
عن معمر، عن الزهري قال: أخبرني عبد الله بن عامر بن ربيعة، وكان أبوه شهد بدرا، أن عمر بن الخطاب استعمل قدامة بن مظعون على البحرين، وهو خال حفصة وعبد الله بن عمر، فقدم الجارود سيد عبد القيس على عمر من البحرين فقال: يا أمير المؤمنين، إن قدامة شرب فسكر، ولقد رأيت حدا من حدود الله حقا علي أن أرفعه إليك. فقال عمر: من يشهد معك؟ قال: أبو هريرة. فدعا أبا هريرة فقال: بم أشهد؟ قال: لم أره يشرب، ولكني رأيته سكران. فقال عمر: لقد تنطعت في الشهادة. قال: ثم كتب إلى قدامة أن يقدم إليه من البحرين، فقال الجارود لعمر: أقم على هذا كتاب الله عز وجل. فقال عمر: أخصم أنت أم شهيد؟ قال: بل شهيد. قال: فقد أديت شهادتك. قال: فقد صمت الجارود حتى غدا على عمر فقال: أقم على هذا حد الله. فقال عمر: ما أراك إلا خصما، وما شهد معك إلا رجل. فقال الجارود: إني أنشدك الله. فقال عمر: لتمسكن لسانك أو لأسوءنك. فقال الجارود: أما والله ما ذاك بالحق؛ أن شرب ابن عمك وتسوءني. فقال أبو هريرة: إن كنت تشك في شهادتنا فأرسل إلى ابنة الوليد فسلها، وهي امرأة قدامة، فأرسل عمر إلى هند ابنة الوليد ينشدها، فأقامت الشهادة على زوجها، فقال عمر لقدامة: إني حادك. فقال: لو شربت كما يقولون ما كان لكم أن تجلدوني. فقال عمر: لم؟ قال قدامة: قال الله تعالى: {ليس على الذين آمنوا وعملوا الصالحات جناح فيما طعموا إذا ما اتقوا وآمنوا}. فقال عمر: أخطأت التأويل، إنك إذا اتقيت اجتنبت ما حرم الله عليك. قال: ثم أقبل عمر على الناس فقال: ماذا ترون في جلد قدامة؟ قالوا: لا نرى أن تجلده ما كان مريضا. فسكت عن ذلك أياما، وأصبح يوما وقد عزم على جلده، فقال لأصحابه: ماذا ترون في جلد قدامة؟ قالوا: لا نرى أن تجلده ما كان ضعيفا. فقال عمر: لأن يلقى الله تحت السياط أحب إلي من أن يلقاه وهو في عنقي، ائتوني بسوط تام. فأمر بقدامة فجلد، فغاضب عمر قدامة وهجره، فحج وقدامة معه مغاضبا له، فلما قفلا من حجهما ونزل عمر بالسقيا نام، ثم استيقظ من نومه قال: عجلوا علي بقدامة فائتوني به. فوالله إني لأرى آت أتاني فقال: سالم قدامة؛ فإنه أخوك. فعجلوا إلي به، فلما أتوه أبى أن يأتي، فأمر به عمر إن أبى أن يجروه إليه، فكلمه عمر، واستغفر له، فكان ذلك أول صلحهما. [أخرجه عبد الرزاق في مصنفه: 17076]
قال أيوب بن أبي تميمة: لم يحد في الخمر أحد من أهل بدر إلا قدامة بن مظعون. [مصنف عبد الرزاق الصنعاني: 17075، والاستيعاب: 3/ 1279، والوافي بالوفيات: 24/ 153]
قال ابن الأثير: روى ابن جريج، عن أيوب السختياني قال: لم يحد أحد من أهل بدر في الخمر إلا قدامة بن مظعون... قلت: قد حد رسول الله صلى الله عليه وسلم نعيمان في الخمر، وهو بدري، وهو مذكور في بابه، فلا حجة في قول أيوب، والله تعالى أعلم. [أسد الغابة: 4/ 96]
وقال الذهبي: قال أيوب السختياني: لم يحد بدري في الخمر سواه. قلت: بلى، ونعيمان بن عمرو الأنصاري النجاري، صاحب المزاح. [سير أعلام النبلاء: 1/ 162]
عن عائشة بنت قدامة قالت: قال صفوان بن أمية بن خلف لقدامة بن مظعون: يا قدامة، أنت المشلي بأبي يوم بدر الناس! فقال قدامة: لا والله ما فعلت، ولو فعلت ما اعتذرت من قتل مشرك. قال صفوان: فمن يا قدام المشلي به يوم بدر الناس؟ قال: رأيت فتية من الأنصار أقبلوا إليه، فيهم معمر بن حبيب بن عبيد بن الحارث، يرفع سيفه ويضعه فيه. فيقول صفوان: أبو قرد! وكان معمر رجلا دميما، فسمع بذلك الحارث بن حاطب فغضب له، فدخل على أم صفوان، وهي كريمة بنت معمر بن حبيب، فقال: ما يدعنا صفوان من الأذى في الجاهلية والإسلام! فقالت: وما ذاك؟ فأخبرها بمقالة صفوان لمعمر حين قال: أبو قرد. فقالت أم صفوان: يا صفوان، تنتقص معمر بن حبيب من أهل بدر؟ والله لا أقبل لك كرامة سنة. قال صفوان: يا أمه، والله لا أعود أبدا، تكلمت بكلمة لم ألق بها بالا. [مغازي الواقدي: 1/ 85]
قال ابن سعد: وكتب رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المنذر بن ساوى كتابا آخر: «أما بعد؛ فإني قد بعثت إليك قدامة وأبا هريرة، فادفع إليهما ما اجتمع عندك من جزية أرضك، والسلام». [طبقات ابن سعد: 1/ 238]
* عن الزهري، أخبرني عبد الله بن عامر بن ربيعة، وكان من أكبر بني عدي، وكان أبوه شهد بدرا مع النبي صلى الله عليه وسلم، أن عمر استعمل قدامة بن مظعون على البحرين، وكان شهد بدرا، وهو خال عبد الله بن عمر وحفصة. [أخرجه البخاري: 4011]
* ثم عزله عمر رضي الله عنه. [الثقات لابن حبان: 2/ 220، والاستيعاب: 3/ 1277، ومعجم البلدان: 1/ 348، وتاريخ الإسلام: 2/ 299]
كان ذلك سنة عشرين. [المنتظم: 4/ 295، والبداية والنهاية: 10/ 98]
معلومات إضافية
نزول بعض آيات القرآن فيه:
قال تعالى: {ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم}. [النساء: 77]
قال الكلبي: نزلت في عبد الرحمن بن عوف، والمقداد، وقدامة بن مظعون، وسعد بن أبي وقاص، كانوا مع النبي صلى الله عليه وسلم قبل أن يهاجروا إلى المدينة، ويلقون من المشركين أذى شديدا، فيشكون ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، ويقولون: ائذن لنا في قتالهم. ويقول لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: كفوا أيديكم؛ فإني لم أومر بقتالهم، واشتغلوا بإقامة دينكم من الصلاة والزكاة. فلما هاجر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة، وأمروا بقتالهم في وقعة بدر، كرهه بعضهم، فأنزل الله هذه الآية. [تفسير الرازي: 10/ 189، واللباب في علوم الكتاب 6/ 499]
نزل رضي الله عنه قبر أخيه عثمان:
عن عائشة بنت سعد قالت: نزل في قبر عثمان بن مظعون- والنبي صلى الله عليه وسلم قائم على شفير القبر- عبد الله بن مظعون، وقدامة بن مظعون، والسائب بن عثمان بن مظعون، ومعمر بن الحارث. [طبقات ابن سعد: 3/ 370]
موقفه من مبايعة علي رضي الله عنه:
قال المدائني: حدثني من سمع الزهري يقول: هرب قوم من المدينة إلى الشام، ولم يبايعوا عليا؛ ولم يبايعه قدامة بن مظعون، وعبد الله بن سلام، والمغيرة بن شعبة. [المنتظم: 5/ 64، والبداية والنهاية: 10/ 421]
عدد الأحاديث التي رواها
قال أبو القاسم: روى حديثا عن النبي صلى الله عليه وسلم. [معجم الصحابة للبغوي: 5/ 68]
عثمان بن مظعون
قال أبو القاسم الأصبهاني: عثمان بن مظعون، روى عنه أخوه قدامة بن مظعون حديثه في الصوم. [المستخرج من كتب الناس: 2/ 255]
عائشة بنت قدامة بن مظعون
عبد الله بن عمر
عبد الله بن عامر بن ربيعة
عمر بن قدامة بن مظعون
معلومات إضافية
الأحاديث التي رواها:
قال ابن قانع في ترجمة قدامة بن مظعون: حدثنا حسين بن إسحاق التستري، نا كثير بن عبيد، نا ابن حمير، عن عبد الملك بن مروان، عن أبي صالح، عن أبي السائب، عن ابن مظعون- يعني قدامة- أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول: «اللهم إني أعوذ بك من شر العوائد». [معجم الصحابة: 2/ 359]
قلنا: الذي ترجح لنا أن تعيين «ابن مظعون» بأنه «قدامة» خطأ من أحد الرواة؛ فقد أخرج هذا الحديث ابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني: 319، والطبراني في الدعاء: 1397، من حديث عثمان بن مظعون رضي الله عنه. وينظر: علل الحديث لابن أبي حاتم: 2088.
[طبقات ابن سعد: 3/ 371، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 213، والثقات لابن حبان: 3/ 343، وتبصير المنتبه: 3/ 1044]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 97، وطبقات ابن سعد: 3/ 371، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 7/ 127، والثقات لابن حبان: 3/ 343، والاستيعاب: 3/ 1277، وجامع الأصول: 12/ 788، وأسد الغابة: 4/ 94، والإصابة 9/ 38 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 3/ 371، ومعجم الصحابة للبغوي: 5/ 68، ومعجم الصحابة لابن قانع: 2/ 359، والاستيعاب: 3/ 1277، وأسد الغابة: 4/ 94، والإصابة: 9/ 38 (القسم الأول)]
[مشاهير علماء الأمصار: ص 44]
[طبقات ابن سعد: 3/ 372، وطبقات خليفة بن خياط: 1/ 61، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 262، والثقات لابن حبان: 3/ 343، ومشاهير علماء الأمصار: ص 44، والاستيعاب: 3/ 1279، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 562، والمنتظم: 5/ 115، وجامع الأصول: 12/ 788، وأسد الغابة: 4/ 96، والجوهرة في نسب النبي وأصحابه العشرة: 1/ 105، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 60، وسير أعلام النبلاء: 1/ 162، والوافي بالوفيات: 24/ 153، والإصابة: 9/ 43 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 370]
[طبقات ابن سعد: 3/ 372، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 262، والاستيعاب: 3/ 1279، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 566، والمنتظم: 5/ 115، وجامع الأصول: 12/ 788، وأسد الغابة: 4/ 96، والجوهرة في نسب النبي: 1/ 105، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 60، وتاريخ الإسلام: 2/ 299، والوافي بالوفيات: 24/ 153، والإصابة: 9/ 43 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 370]
[أنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 258، والاستيعاب: 3/ 1277، وجامع الأصول: 12/ 788، وأسد الغابة: 4/ 94، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 60، والإصابة: 9/ 38 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 369]
[طبقات ابن سعد: 3 /371، والمستخرج من كتب الناس: 1/ 307، والمنتظم: 5/ 115، وتاريخ الإسلام: 2/ 299، والإصابة: 12/ 462 (القسم الأول)]
[التاريخ الكبير للبخاري: 7/ 178، والمحبر: ص173، والمعجم الكبير للطبراني: 19/ 37، والثقات لابن حبان: 3/ 343، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2346، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 566، والاستيعاب: 3/ 1277، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 60، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص174، وجامع الأصول: 12/ 788، وأسد الغابة: 4/ 94، وتاريخ الإسلام: 2/ 299، وتجريد أسماء الصحابة: 2/ 13، والمقتنى في سرد الكنى: 1/ 418، والوافي بالوفيات: 24/ 152، والبداية والنهاية: 5/ 241، والإصابة: 9/ 38 (القسم الأول)]
[التاريخ الكبير للبخاري: 7/ 178، والثقات لابن حبان: 3/ 343، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2346، المستخرج من كتب الناس: 1/ 307، والاستيعاب: 3/ 1277، وجامع الأصول: 12/ 788، وأسد الغابة: 4/ 94، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 60، والوافي بالوفيات: 24/ 152، والإصابة: 9/ 38 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 2/ 405]
[تعجيل المنفعة: 2/ 134]
[طبقات ابن سعد: 3/ 371، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 153، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 261، وأسد الغابة: 4/ 95، والإصابة: 9/ 41 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 3/ 372، والاستيعاب: 3/ 1277، وأسد الغابة: 4/ 94، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 60، والجوهرة في نسب النبي وأصحابه العشرة: 1/ 105، وتاريخ الإسلام: 2/ 299، والوافي بالوفيات: 24/ 152، والإصابة: 9/ 38- 13/ 539، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 369]
[المعجم الكبير للطبراني: 24/ 261، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3329، والمستخرج من كتب الناس 2/ 523، وأسد الغابة: 6/ 105، والإصابة: 13/ 372]
[طبقات ابن سعد: 3/ 371]
[المنمق في أخبار قريش: ص 403]
[طبقات ابن سعد: 3/ 371، 7/ 546، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 394، والتاريخ الكبير للبخاري: 7/ 179، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 7/ 128، والثقات لابن حبان: 5/ 147، والأسامي والكنى لأبي أحمد الحاكم: 4/ 98، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 161، وتهذيب الكمال: 23/ 553- 554، وتاريخ الإسلام: 4/ 186]
[طبقات ابن سعد: 3/ 371]
[طبقات ابن سعد: 3/ 371، والثقات لابن حبان: 3/ 323، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3392، والاستيعاب: 4/ 1886]
[طبقات ابن سعد: 3/ 371]
[طبقات ابن سعد: 3/ 371]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 394، والتاريخ الكبير للبخاري: 7/ 179، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 7/ 128، والثقات لابن حبان: 7/ 340، والأسامي والكنى لأبي أحمد الحاكم: 4/ 98، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 161، وتهذيب الكمال: 23/ 553- 554، وتاريخ الإسلام: 4/ 186]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 396، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 38/ 314]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 396، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 38/ 314، والتحفة اللطيفة: 2/ 241]
[تاريخ دمشق لابن عساكر: 38/ 314]
[تاريخ دمشق لابن عساكر: 38/ 314]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 356، وتعجيل المنفعة: 2/ 240]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 393، والمؤتلف والمختلف للدارقطني: 2/ 982، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص161]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 393]
[طبقات ابن سعد: 3/ 245، 4/ 133، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 294، ومعجم الصحابة للبغوي: 3/ 245، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1705، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص161، والاستيعاب: 3/ 950، وأسد الغابة: 6/ 134]
[مغازي الواقدي: 1/ 156، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 394، وطبقات خليفة: ص 60، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص161، والاستيعاب: 3/ 995، 1277، والجوهرة في نسب النبي وأصحابه: 1/ 103، والإصابة: 9/ 38 (القسم الأول)]
[مغازي الواقدي: 1/ 156، وسيرة ابن هشام: 1/ 684، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 393، وطبقات خليفة: ص 60- 61، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص161، والاستيعاب: 3/ 995، والمقتنى في سرد الكنى: 1/ 418، والإصابة: 6/ 382 (القسم الأول)]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 97، ومغازي الواقدي: 1/ 156، وطبقات ابن سعد: 3/ 372، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص161، والجوهرة في نسب النبي وأصحابه: 2/ 64]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 394، وطبقات خليفة: ص 625، والمعجم الكبير: 23/ 185، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص 947، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص161، والاستيعاب: 4/ 1857، والجوهرة في نسب النبي وأصحابه: 2/ 64، وتاريخ الإسلام: 2/ 152، والإصابة: 13/ 438، 14/ 469]
[طبقات ابن سعد: 3/ 373، 4/ 187، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص394، وطبقات خليفة: ص 61، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 213، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 8/ 255، والاستيعاب: 3/ 1433، وأسد الغابة: 4/ 458، والبداية والنهاية: 10/ 205]
[طبقات ابن سعد: 3/ 365، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 394، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 212، وأسد الغابة: 3/ 369، والإصابة: 6/ 523 (القسم الأول)]
[سيرة ابن هشام: 1/ 684، وطبقات ابن سعد: 3/ 372، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص394، وطبقات خليفة بن خياط: ص61، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 213، والثقات لابن حبان: 3/ 172، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1379، والاستيعاب: 2/ 575، وسير أعلام النبلاء: 1/ 163، والإصابة: 4/ 207 (القسم الأول)]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 394، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 161]
[طبقات ابن سعد: 10/ 255، والثقات لابن حبان: 3/ 145، وغوامض الأسماء المبهمة: 2/ 807، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص513، والمستفاد من مبهمات المتن والإسناد: 2/ 957، والإصابة: 13/ 434 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 3/ 245، 4/ 133، وطبقات خليفة: ص56، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 294، ومعجم الصحابة للبغوي: 3/ 245، والثقات لابن حبان: 3/ 210، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1705، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص161، والاستيعاب: 3/ 950، 4/ 1857، والمنتظم: 4/ 131، وأسد الغابة: 6/ 134، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 278]
[طبقات ابن سعد: 3/ 245، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 294، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 1817، والاستيعاب: 4/ 1857، والمنتظم: 4/ 131، وأسد الغابة: 6/ 134، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 300]
[طبقات ابن سعد: 3/ 373، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 395، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 213، والاستيعاب: 3/ 1433، وأسد الغابة: 4/ 458، والإصابة: 10/ 283 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 4/ 187، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 394، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 213، والاستيعاب: 3/ 1433، والإكمال لابن ماكولا: 3/ 163، وأسد الغابة: 4/ 458، والإصابة: 2/ 435 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 4/ 188، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 394، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 213، والاستيعاب: 3/ 1433، والإكمال لابن ماكولا: 3/ 163، وأسد الغابة: 4/ 458، والإصابة: 2/ 579 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 3/ 245، 10/ 80، وطبقات خليفة: ص625، والمحبر: ص83، والمعارف: ص184، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 422، والثقات لابن حبان: 3/ 98، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1705، 4/ 1817، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص161، والمنتظم: 4/ 131، وأسد الغابة: 6/ 134، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 278]
[سيرة ابن هشام: 2/ 364، وطبقات ابن سعد: 4/ 187، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص393، وطبقات خليفة: ص 48، والمحبر: ص 401، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 262، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 161]
[تاريخ خليفة بن خياط: ص 204، والاستيعاب: 2/ 612، وأسد الغابة: 2/ 212، والإصابة: 4/ 319 (القسم الأول)]
[التحفة اللطيفة: 1/ 377، والإصابة: 4/ 573 (القسم الثالث)]
[فتح الباب في الكنى والألقاب: ص381]
[تهذيب الكمال: 17/ 162، وتهذيب التهذيب: 6/ 192]
[الأنساب للسمعاني: 3/ 299، والمنتظم: 11/ 172، وسير أعلام النبلاء: 10/ 651، والوافي بالوفيات: 3/ 96]
[البداية والنهاية: 4/93، والإصابة: 9/38 (القسم الأول)]
[ينظر هجرته إلى الحبشة في: طبقات ابن سعد: 3/ 372، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 262، والاستيعاب: 3/ 1277، والمنتظم: 5/ 115، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص302، وأسد الغابة: 4/ 94، وسير أعلام النبلاء: 1/ 162، والإصابة: 9/ 38 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 2/ 405، وينظر هجرته إلى المدينة في: طبقات ابن سعد: 3/ 367، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 262]
[طبقات ابن سعد: 3/ 370، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 213، وسير أعلام النبلاء: 1/ 162]
[سير أعلام النبلاء: 1/ 162]
[طبقات ابن سعد: 3/ 372، وسير أعلام النبلاء: 1/ 162]
[طبقات ابن سعد: 3/ 370، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 213]
[مشاهير علماء الأمصار: ص 44]
[أسد الغابة: 4/ 94، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 60، وسير أعلام النبلاء: 1/ 161، وتجريد أسماء الصحابة: 2/ 13، والإصابة: 9/ 38 (القسم الأول)]
[الجوهرة في نسب النبي وأصحابه العشرة: 1/ 103، والإصابة: 9/ 38 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 3/ 372، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 60]
[معرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2347، وأسد الغابة: 4/ 94- 95، والإصابة: 9/ 38 (القسم الأول)]
[معرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2347، وأسد الغابة: 4/ 94- 95، والإصابة: 9/ 38 (القسم الأول)]
[أنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 261، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 7/ 127، والاستيعاب: 3/ 1278- 1279، وأسد الغابة: 4/ 95، وسير أعلام النبلاء: 1/ 161، والوافي بالوفيات: 24/ 153، والبداية والنهاية: 10/ 98، والإصابة: 9/ 40- 41 (القسم الأول)]
[مغازي الواقدي: 1/ 85]
[معرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2347، وأسد الغابة: 4/ 94- 95، والإصابة: 9/ 38 (القسم الأول)]
[مغازي الواقدي: 1/ 156، وسيرة ابن هشام: 1/ 684، وطبقات ابن سعد: 3/ 372، ومعجم الصحابة للبغوي: 5/ 68، والثقات لابن حبان: 1/ 188، والمعجم الكبير للطبراني: 19/ 37، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2346، والاستيعاب: 3/ 1277، والمستخرج من كتب الناس: 1/ 307، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص316، وجامع الأصول: 12/ 788، وأسد الغابة: 4/ 94، والجوهرة في نسب النبي: 1/ 105، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 60، وتجريد أسماء الصحابة: 2/ 13، وتاريخ الإسلام: 2/ 299، والبداية والنهاية: 5/ 241، والإصابة: 9/ 39 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 4/ 369]
[طبقات ابن سعد: 3/ 372، والمنتظم: 5/ 115، وأسد الغابة: 4/ 94، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 60، وسير أعلام النبلاء: 1/ 162]
[طبقات ابن سعد: 3/ 372، والمنتظم: 5/ 115، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 60]
[طبقات ابن سعد: 3/ 372، والاستيعاب: 3/ 1277، والمنتظم: 5/ 115، وأسد الغابة: 4/ 94، وجامع الأصول: 12/ 788، والجوهرة في نسب النبي: 1/ 105، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 60]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 97، وتاريخ خليفة بن خياط: ص154، وطبقات ابن سعد: 8/ 121، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 258، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2346، والاستيعاب: 3/ 1277، وجامع الأصول: 12/ 788، وأسد الغابة: 4/ 95، والجوهرة في نسب النبي: 1/ 105، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 60، وسير أعلام النبلاء: 1/ 161، والوافي بالوفيات: 24/ 152، والإصابة: 9/ 38 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 369]
[طبقات ابن سعد: 1/ 238، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 369- 370]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص97، وتاريخ خليفة بن خياط: ص154، وطبقات ابن سعد: 8/ 121، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 258، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2346، والاستيعاب: 3/ 1277، وجامع الأصول: 12/ 788، وأسد الغابة: 4/ 95، والجوهرة في نسب النبي: 1/ 105، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 60، وسير أعلام النبلاء: 1/ 161، والوافي بالوفيات: 24/ 152، والإصابة: 9/ 38 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 369]
[معرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2346، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 255]
[الجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 7/ 127، والثقات لابن حبان: 5/ 147، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2346، وجامع الأصول: 12/ 788]