عياش بن أبي ربيعة القرشي المخزومي
رضي الله عنه
| صحابي
رضي الله عنه
| صحابيالاسم الأول
عياش
عياش: بالياء تحتها نقطتان، وآخره شين معجمة. [أسد الغابة: 1/ 423]
الاسم الثاني
أبو ربيعة
أبو ربيعة، اسمه: عمرو بن المغيرة. [التاريخ الكبير للبخاري: 7/ 46، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 186، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 5/ 224، والثقات لابن حبان: 3/ 309، والاستيعاب: 3/ 1230، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 47/ 234، وأسد الغابة: 4/ 20، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 15]
قال ابن عبد البر: اختلف في اسم أبيه أبي ربيعة؛ فقيل: اسمه عمرو بن المغيرة. وقيل: بل اسمه حذيفة بن المغيرة. وقيل: بل اسمه كنيته. والأكثر على أن اسم أبي ربيعة عمرو بن المغيرة بن عبد الله بن عمرو [كذا، والصواب: عُمر] بن مخزوم. [الاستيعاب: 3/ 896]
الأم
أسماء بنت مخربة بن جندل بن أبير بن نهشل بن دارم [1]
* مخربة: بضم الميم، وفتح الخاء المعجمة، وكسر الراء وتشديدها. [الإكمال لابن ماكولا: 7/ 163، وأسد الغابة: 1/ 421]
* أبير: بضم الهمزة، وفتح الباء الموحدة. [أسد الغابة: 1/ 421]
* في المعجم الكبير للطبراني: 3/ 258، وطبقات خليفة: ص549، والثقات لابن حبان: 3/ 217، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3261، والاستيعاب: 4/ 1783، والإصابة: 6/ 133: «مخرمة» بدلا من «مخربة»، وفي تهذيب الكمال: 22/ 554: «محربة»، وكلاهما تصحيف.
النَّسَب
عياش بن أبي ربيعة بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم بن يقظة بن مرة بن كعب بن لؤي [2]
اختلف في مكان وفاته:
فقيل: مات في مكة. [طبقات ابن سعد: 4/121، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/209، والاستيعاب: 3/1232، وأسد الغابة: 4/21، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/42]
قال ابن سعد: كان من مهاجرة الحبشة، ثم قدم فلم يزل بالمدينة إلى أن قبض النبي صلى الله عليه وسلم، فخرج إلى الشام مجاهدا، فرجع إلى مكة، فأقام بها إلى أن مات. [طبقات ابن سعد: 8/ 5، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 47/ 237]
وقيل: مات بالشام. [التاريخ الكبير للبخاري: 7/ 46، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 7/ 5، والمستخرج من كتب الناس: 1/ 156، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 47/ 241، وتهذيب الكمال: 22/ 554، وتهذيب التهذيب: 8/ 197، والإصابة: 7/ 570 (القسم الأول)]
وقيل: باليرموك. [الثقات لابن حبان: 3/ 309، والاستيعاب: 3/ 1232، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 47/ 234، وأسد الغابة: 4/ 21، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 42، وتهذيب الكمال: 22/ 554، وتهذيب التهذيب: 8/ 197، والإصابة: 7/ 570 (القسم الأول)]
وقيل: باليمامة. [تاريخ دمشق لابن عساكر: 47/ 238، وتهذيب الكمال: 22/ 554، وتهذيب التهذيب: 8/ 197، والإصابة: 7/ 570 (القسم الأول)]
اختلف في تاريخ وفاته:
فقيل : سنة خمسة عشر. [الإصابة: 7/ 570 (القسم الأول)]
وقيل: مات بالشام في خلافة عمر بن الخطاب. [التاريخ الكبير للبخاري: 7/ 46، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 7/ 5، والمستخرج من كتب الناس: 1/ 156، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 47/ 241، وتهذيب الكمال: 22/ 554، وتهذيب التهذيب: 8/ 197، والإصابة: 7/ 570 (القسم الأول)]
وقيل: إنه قتل يوم اليرموك. [الثقات لابن حبان: 3/ 309، والاستيعاب: 3/ 1232، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 47/ 234، وأسد الغابة: 4/ 21، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 42، وتهذيب الكمال: 22/ 554، وتهذيب التهذيب: 8/ 197، والإصابة: 7/ 570 (القسم الأول)]
وقيل: يوم اليمامة في خلافة أبي بكر الصديق. [تاريخ دمشق لابن عساكر: 47/ 238، وتهذيب الكمال: 22/ 554، وتهذيب التهذيب: 8/ 197، والإصابة: 7/ 570 (القسم الأول)]
قال ابن حجر: قال ابن قانع والقراب وغيرهما: مات سنة خمس عشرة بالشام في خلافة عمر. وقيل: استشهد باليمامة. وقيل: باليرموك. [الإصابة: 7/ 570 (القسم الأول)]
كان إسلامُ عياش رضي الله عنه قديمًا أوَّلَ الإسلام، قبلَ دخولِ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم دارَ الأرقم بن أبي الأرقم، وقبلَ أنْ يدعوَ فيها إلى الإسلام.. وقد هاجر عياش رضي الله عنه إلى أرض الحبشة مع مَن هاجر مِن السابقين إلى الإسلام.
كان عياش مِن المستضعفين الذين افتُتِنوا مِن كثرة تعذيبِ أهلِ مكةَ لهم في بداية الإسلام.. فأرسلَ إليه عُمَرُ بنُ الخطابِ رضي الله عنه كتابًا، فهاجرَ عياش إلى النبيِّ صلى الله عليه وسلم.. وكان ممن نزل فيهم قول الله تعالى: {قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَحْمَةِ الله}.
وكان النبيُّ صلى الله عليه وسلم يدعو للمستضعفين مِن المؤمنين ويذكُرُه باسمِهِ، فكان صلى الله عليه وسلم إذا رفع رأسَهُ مِن الركعةِ الآخرة في الصلاةِ يقول: «اللهم أَنْجِ عَيَّاشَ بنَ أبي ربيعة... اللهم أَنْجِ المستضعفين مِن المؤمنين».. وامتلأت حياتُه رضي الله عنه بالمواقف والمشاهد العظيمة المشرّفة في صحبة النبيِّ صلى الله عليه وسلم.. فتعالَوا معنا لنتعرَّفَ على هذا الصحابيِّ الجليلِ بالتفصيلِ والتدقيقِ في كل ما يتعلَّقُ بحياته: نَسَبه، ألقابه، مهنته، مكان وتاريخ ولادته، هيئته، ملامحه، ملابسه، زوجاته، أبناؤه، بناته، أحفاده، مناقبه، صفاته، مواقفه مع الصحابة، وفاته.
* لم يذكر موسى بن عقبة ولا أبو معشر عياش بن أبي ربيعة فيمن هاجر إلى أرض الحبشة. [الاستيعاب: 3/ 1231، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 47/ 237، وأسد الغابة: 4/ 21]
* عن عروة قال: خرج عمربن الخطاب وعياش بن أبي ربيعة بأصحاب لهم، فنزلوا في بني عمرو بن عوف، فطلب أبو جهل بن هشام والحارث بن هشام عياش بن أبي ربيعة- وهو أخوهما لأمهما- فقدما المدينة، وذكرا حزن أمه، فخرج معهما، فأوثقاه، فلم يزل هنالك موثقا حتى خرج مع من خرج قبل فتح مكة. [تاريخ دمشق لابن عساكر: 47/ 242]
معلومات إضافية
ذكر أنه رضي الله عنه كان ممن افتتن، فأرسل له عمر بن الخطاب كتابا، فهاجر إلي النبي صلي الله عليه وسلم.
فقد ذكر الطبري في سبب نزول قول الله تعالي: {قل يا عبادي الذين أسرفوا علي أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله} الآيات، أنها نزلت في عياش بن أبي ربيعة ومن معه من المستضعفين.
وعن ابن عمر، قال: إنما أنزلت هذه الآيات في عياش بن أبي ربيعة، والوليد بن الوليد، ونفر من المسلمين، كانوا أسلموا ثم فتنوا وعذبوا، فافتتنوا؛ كنا نقول: لا يقبل الله من هؤلاء صرفا ولا عدلا أبدا؛ قوم أسلموا ثم تركوا دينهم بعذاب عذبوه، فنزلت هؤلاء الآيات، وكان عمر بن الخطاب كاتبا؛ قال: فكتبها بيده ثم بعث بها إلى عياش بن أبي ربيعة، والوليد بن الوليد، إلى أولئك النفر، فأسلموا وهاجروا. [تفسير الطبري: 20/ 227- 228]
لكن المشهور أن الذي أرسل إليه عمر بن الخطاب هذا الكتاب؛ هو هشام بن العاص. [ينظر: تفسير الطبري: 20/ 227، والمعجم الكبير للطبراني: 22/ 177، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 47/ 242- 243، والمستدرك: 5054، والمختارة: 1/ 318]
عن أبي هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا رفع رأسه من الركعة الآخرة يقول: «اللهم أنج عياش بن أبي ربيعة، اللهم أنج سلمة بن هشام، اللهم أنج الوليد بن الوليد، اللهم أنج المستضعفين من المؤمنين...». [أخرجه البخاري: 1006، ومسلم: 675]
* عن عبد الرحمن بن القاسم، عن أبيه، أن الحارث بن يزيد كان شديدا على النبي صلى الله عليه وسلم، فجاء وهو يريد الإسلام، فلقيه عياش بن أبي ربيعة- وعياش لا يدري- فحمل عليه فقتله، فأنزل عز وجل: {وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلا خطأ} الآية. [أنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 209، 10/ 198، وأسد الغابة: 1/ 394، 1/ 422]
* عن عبد الرحمن بن الحارث بن عبد الله بن عياش قال: قال لي القاسم بن محمد: نزلت هذه الآية {وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلا خطأ} في جدك عياش بن أبي ربيعة والحارث بن زيد [كذا] أخي بني معيص بن عامر، وكان يؤذيهم بمكة وهو كافر، فلما هاجر الصحابة أسلم الحارث ولم يعلموا بإسلامه، وأقبل مهاجرا حتى إذا كان بظاهر الحرة، لقيه عياش بن أبي ربيعة وظنه على شركه، فعلاه بالسيف حتى قتله، فنزلت هذه الآية. [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 813، وأسد الغابة: 1/ 394، والإصابة: 2/ 413 (القسم الأول)]
عن أبي بكر بن أبي الجهم، قال: سمعت فاطمة بنت قيس تقول: أرسل إلي زوجي أبو عمرو بن حفص بن المغيرة عياش بن أبي ربيعة بطلاقي، وأرسل معه بخمسة آصع تمر، وخمسة آصع شعير، فقلت: أما لي نفقة إلا هذا؟ ولا أعتد في منزلكم؟ قال: لا. قالت: فشددت علي ثيابي، وأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: «كم طلقك؟» قلت: ثلاثا. قال: «صدق، ليس لك نفقة، اعتدي في بيت ابن عمك ابن أم مكتوم؛ فإنه ضرير البصر، تلقي ثوبك عنده، فإذا انقضت عدتك فآذنيني». قالت: فخطبني خطاب؛ منهم معاوية وأبو الجهم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «إن معاوية ترب، خفيف الحال، وأبو الجهم منه شدة على النساء- أو يضرب النساء، أو نحو هذا- ولكن عليك بأسامة بن زيد». [أخرجه أحمد: 27320، ومسلم: 1480]
عن ابن كناسة، عن مشايخ من أهل الكوفة، أن الحطيئة لما هجا الزبرقان بن بدر استعدى عليه عمر، وكان أشد ما هجاه به عليه قوله:
دع المكارم لا ترحل لبغيتها *** واقعد فإنك أنت الطاعم الكاسي
فقال عمر رضي الله عنه: وما عليك إذا قال لك: إنك طاعم كاس. فدعا حسان بن ثابت، وأمر الزبرقان، فأنشده البيت، فقال عمر: أتراه هجاه يا حسان؟ قال: لم يهجه يا أمير المؤمنين، ولكنه خري عليه، هذا أشد من الهجاء. فحبس عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه الحطيئة حتى بعث إليه مع عياش بن أبي ربيعة المخزومي بأبيات مدحه بها، وهي:
ماذا تقول لأفراخ بذي مرخ *** حمر الحواصل لا ماء ولا شجر
ألقيت كاسبهم في قعر مظلمة *** فاغفر عليك سلام الله يا عمر
أنت الإمام الذي من بعد صاحبه *** ألقى إليك مقاليد النهى البشر
لم يؤثرك بها إذ قدموك لها *** لكن لأنفسهم كانت بك الأثر
فدعا به فقال له: إياك وهجاء الناس وشتيمتهم. وخلى سبيله. [أنساب الأشراف للبلاذري: 12/ 357]
تنبيه: الحارث بن هشام أسلم بعد ذلك. [ينظر: معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 762، والاستيعاب: 3/ 1231، وأسد الغابة: 4/ 21، والإصابة: 2/ 407 (القسم الأول)]
عن الزهري قال: كتب رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الحارث ومشرح ونعيم بن عبد كلال من حمير: سلم أنتم ما آمنتم بالله ورسوله، وأن الله وحده لا شريك له, بعث موسى بآياته، وخلق عيسى بكلماته، قالت اليهود: عزير ابن الله. وقالت النصارى: الله ثالث ثلاثة، عيسى ابن الله. قال: وبعث بالكتاب مع عياش بن أبي ربيعة المخزومي، وقال: إذا جئت أرضهم فلا تدخلن ليلا حتى تصبح، ثم تطهر فأحسن طهورك، وصل ركعتين، وسل الله النجاح والقبول، واستعذ بالله، وخذ كتابي بيمينك، وادفعه بيمينك في أيمانهم، فإنهم قابلون، واقرأ عليهم: {لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين منفكين}، فإذا فرغت منها فقل: آمن محمد وأنا أول المؤمنين، فلن تأتيك حجة إلا دحضت، ولا كتاب زخرف إلا ذهب نوره، وهم قارئون عليك، فإذا رطنوا فقل: ترجموا. وقل: حسبي الله {آمنت بما أنزل الله من كتاب وأمرت لأعدل بينكم الله ربنا وربكم لنا أعمالنا ولكم أعمالكم لا حجة بيننا وبينكم الله يجمع بيننا وإليه المصير}. فإذا أسلموا فسلهم قضبهم الثلاثة التي إذا حضروا بها سجدوا، وهي من الأثل: قضيب ملمع ببياض وصفرة، وقضيب ذو عجر كأنه خيزران، والأسود البهيم كأنه من ساسم، ثم أخرجها، فحرقها بسوقهم. قال عياش: فخرجت أفعل ما أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم، حتى إذا دخلت إذا الناس قد لبسوا زينتهم، قال: فمررت لأنظر إليهم، حتى انتهيت إلى ستور عظام على أبواب دور ثلاثة، فكشفت الستر، ودخلت الباب الأوسط، فانتهيت إلى قوم في قاعة الدار، فقلت: أنا رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفعلت ما أمرني، فقبلوا، وكان كما قال صلى الله عليه وسلم. [طبقات ابن سعد: 1/ 243، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 47/ 246، والإصابة: 10/ 450 (ترجمة مشرح بن عبد كلال- القسم الثالث)]
معلومات إضافية
موقفه رضي الله عنه من تولية أسامة بن زيد رضي الله عنه على الجيش في غزوة مؤتة:
عن ابن عباس قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم عاصبا رأسه، حتى جلس على المنبر، وكان الناس قد تكلموا في أمره حين أراد توجيههم إلى مؤتة، فكان أشدهم قولا في ذلك عياش بن أبي ربيعة. فقال: أيها الناس، أنفذوا بعث أسامة، فلعمري لئن قلتم في إمرته، لقد قلتم في إمرة أبيه من قبله، ولقد كان أبوه للإمارة خليقا، وإنه لخليق بها. [أنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 474، وسبل الهدى والرشاد: 6/ 248]
عن عروة عن أسامة بن زيد أن النبي صلى الله عليه وسلم أمره أن يغير على أبنى صباحا وأن يحرق قالوا ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأسامة امض على اسم الله فخرج بلوائه معقودا فدفعه إلى بريدة بن الحصيب الأسلمي فخرج به إلى بيت أسامة وأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أسامة فعسكر بالجرف وضرب عسكره في موضع سقاية سليمان اليوم وجعل الناس يجدون بالخروج إلى العسكر فيخرج من فرغ من حاجته إلى معسكره، ومن لم يقض حاجته فهو على فراغ، ولم يبق أحد من المهاجرين الأولين إلا انتدب في تلك الغزوة؛ عمر بن الخطاب وأبو عبيدة وسعد بن أبي وقاص وأبو الأعور سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل، في رجال من المهاجرين والأنصار عدة؛ قتادة بن النعمان وسلمة بن أسلم بن حريش، فقال رجال من المهاجرين، وكان أشدهم في ذلك قولا عياش بن أبي ربيعة: يستعمل هذا الغلام على المهاجرين الأولين، فكثرت القالة في ذلك فسمع عمر بن الخطاب بعض ذلك القول فرده على من تكلم به وجاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبره بقول من قال فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم غضبا شديدا فخرج وقد عصب على رأسه عصابة وعليه قطيفة ثم صعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم قال أما بعد أيها الناس فما مقالة بلغتني عن بعضكم في تأميري أسامة والله لئن طعنتم في إمارتي أسامة لقد طعنتم في إمارتي أباه من قبله وأيم الله إن كان للإمارة لخليقا وأن ابنه من بعده لخليق للإمارة وإن كان لمن أحب الناس إلي وإن هذا لمن أحب الناس إلي وإنهما لمخيلان لكل خير فاستوصوا به خيرا فإنه من خياركم. [تاريخ دمشق لابن عساكر: 2/ 55- 56]
المعارك التي شارك فيها في زمن النبي صلى الله عليه وسلم:
ذكر العسكري أنه شهد بدرا وغلطوه. [الإصابة: 7/ 570 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 8/ 197]
المعارك التي شارك فيها بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم:
عن حبيب بن أبي ثابت، أن الحارث بن هشام وعكرمة بن أبي جهل وعياش بن أبي ربيعة أثبتوا يوم اليرموك، فدعا الحارث بشراب، فنظر إليه عكرمة فقال: ادفعوه إلى عكرمة، فدفع إليه، فنظر إليه عياش بن أبي ربيعة، فقال عكرمة: ادفعوه إلى عياش، فما وصل إلى أحد منهم حتى ماتوا جميعا وما ذاقوه. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 88، والطبراني في المعجم الكبير: 3342، والحاكم في المستدرك: 5058 وأبو نعيم معرفة الصحابة: 2/ 763، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 47/ 248، وقال ابن سعد: ذكرت هذا الحديث لمحمد بن عمر فأنكره وقال: هذا وهم، روايتنا عن أصحابنا جميعا من أهل العلم والسيرة أن عكرمة بن أبي جهل قتل يوم أجنادين شهيدا في خلافة أبي بكر الصديق، ولا خلاف بينهم في ذلك، وأما عياش بن أبي ربيعة فمات بمكة، وأما الحارث بن هشام فمات بالشام في طاعون عمواس سنة ثماني عشرة. انتهى. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (بغية الرائد): 6/ 315: رواه الطبراني، وحبيب لم يدرك اليرموك، وفي إسناده من لم أعرفه]
نجاته رضي الله عنه من الأسر بمكة:
أخبرنا محمد بن عمر، قال: حدثنا إبراهيم بن جعفر، عن أبيه، قال: لم يزل الوليد بن الوليد بن المغيرة على دين قومه، وخرج معهم إلى بدر، فأسر يومئذ، أسره عبد الله بن جحش، ويقال: سليط بن قيس من الأنصار المازني، فقدم في فدائه أخواه: خالد، وهشام ابنا الوليد بن المغيرة، فتمنع عبد الله بن جحش، حتى افتكاه بأربعة آلاف، فجعل خالد يريد ألا يبلغ ذلك، فقال هشام لخالد: إنه ليس بابن أمك، والله لو أبى فيه إلا كذا وكذا لفعلت، ويقال: إن النبي صلى الله عليه وسلم أبى أن يفديه إلا بشكة أبيه الوليد بن المغيرة، فأبى ذلك خالد، وطاع به هشام بن الوليد، لأنه أخوه لأبيه وأمه، وكانت الشكة درعا فضفاضة وسيفا وبيضة، فأقيم ذلك مئة دينار وطاعا به وسلماه، فلما قبض ذلك خرجا بالوليد حتى بلغا به ذا الحليفة، فأفلت منهما، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم، فأسلم، فقال له خالد: هلا كان هذا قبل أن تفتدي وتخرج مأثرة أبينا من أيدينا، فاتبعت محمدا إذ كان هذا رأيك؟ فقال: ما كنت لأسلم حتى أفتدي بمثل ما افتدى به قومي، ولا تقول قريش: إنما اتبع محمدا فرارا من الفدى. ثم خرجا به إلى مكة وهو آمن لهما، فحبساه بمكة مع نفر من بني مخزوم، كانوا أقدم إسلاما منه: عياش بن أبي ربيعة، وسلمة بن هشام، وكانا من مهاجرة الحبشة، فدعا لهما رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل بدر، ودعا بعد بدر للوليد معهما، فدعا ثلاث سنين لهؤلاء الثلاثة جميعا. قال: ثم أفلت الوليد بن الوليد من الوثاق، فقدم المدينة، فسأله رسول الله صلى الله عليه وسلم عن عياش بن أبي ربيعة، وسلمة بن هشام، فقال: تركتهما في ضيق وشدة، وهما في وثاق رجل أحدهما مع رجل صاحبه، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: انطلق حتى تنزل بمكة على القين، فإنه قد أسلم، فتغيب عنده، واطلب الوصول إلى عياش، وسلمة، فأخبرهما أنك رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن تأمرهما أن ينطلقا حتى يخرجا. قال الوليد: ففعلت ذلك، فخرجا وخرجت معهما، فكنت أسوق بهما مخافة من الطلب والفتنة، حتى انتهينا إلى ظهر حرة المدينة. [طبقات ابن سعد: 4/ 123- 124، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 47/ 245- 246]
ابن ماجه
النبي صلى الله عليه وسلم
أنس بن مالك
ابنه عبد الله بن عياش بن أبي ربيعة
عبد الرحمن بن سابط الجمحي
عمر بن عبد العزيز مرسلا
نافع مولى ابن عمر مرسلا
قال أبو نعيم وابن الأثير والنووي: روى عنه ابناه عبد الله والحارث. [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2226، وأسد الغابة: 4/ 21، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 42]
قلنا: لم يذكر أحد من أهل النسب أن لعياش بن أبي ربيعة ولدا اسمه الحارث، وإنما يذكرون الحارث بن عبد الله بن عياش بن أبي ربيعة. [ينظر: طبقات ابن سعد: 4/ 121، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص319، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 198، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص230، والاستيعاب: 3/ 961، وأسد الغابة: 3/ 256، والإصابة: 6/ 328 (القسم الأول)]
وجاء في رواية ما يوهم أن لعياش بن أبي ربيعة ولدا اسمه الحارث، ولعل أبا نعيم ومن تابعه اعتمدوا عليها في قولهم السابق.
قال أبو نعيم: حدثنا محمد بن أحمد بن الحسن، ثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة، ثنا سعيد بن عمرو الأشعثي، ثنا حاتم بن إسماعيل، عن عبد الرحمن بن الحارث بن عياش بن أبي ربيعة المخزومي، عن أبيه، عن جده، أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن نتف الشيب. [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2228]
إلا أن هذه الرواية خطأ؛ فالمعروف أن هذا الحديث من رواية عبد الرحمن بن الحارث، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده. [ينظر: مسند أحمد: 6989، وشعب الإيمان للبيهقي: 8/ 383- 384، والسنن الكبري له: 7/ 508]
وعبد الرحمن بن الحارث هو ابن عبد الله بن عياش بن أبى ربيعة.
معلومات إضافية
الأحاديث التي رواها:
قال أبو نعيم: حدثنا محمد بن أحمد بن الحسن، ثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة، ثنا سعيد بن عمرو الأشعثي، ثنا حاتم بن إسماعيل، عن عبد الرحمن بن الحارث بن عياش بن أبي ربيعة المخزومي، عن أبيه، عن جده، أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن نتف الشيب. [معرفة الصحابة: 4/ 2228]
قلنا: هذه الرواية خطأ؛ فالمعروف أن الحديث من رواية عبد الرحمن بن الحارث، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده. [ينظر: مسند أحمد: 6989، وشعب الإيمان للبيهقي: 8/ 383- 384، والسنن الكبري للبيهقي: 7/ 508]
فالحديث من مسند عبد الله بن عمرو بن العاص، وليس من مسند عياش بن أبي ربيعة.
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص207، وطبقات ابن سعد: 4/ 120، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص302، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 209، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص230، والإكمال لابن ماكولا: 7/ 163، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 47/ 236، وأسد الغابة: 4/ 21]
[سيرة ابن هشام: 1/ 256، وطبقات ابن سعد: 4/ 120، 8/ 5، والتاريخ الكبير للبخاري: 7/ 46، ومعجم الصحابة لابن قانع: 2/ 306، والثقات لابن حبان: 3/ 309، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2226، والاستيعاب: 3/ 1230، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 47/ 234، وأسد الغابة: 4/ 20، وتهذيب الكمال: 22/ 554، والإصابة: 7/ 570 (القسم الأول)]
[الجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 7/ 5، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 42، وتهذيب الكمال: 22/ 554، والإصابة: 7/ 570 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 4/ 121، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 209، والاستيعاب: 3/ 1232، وأسد الغابة: 4/ 21، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 42]
[الإصابة: 7/ 570 (القسم الأول)]
[التاريخ الكبير للبخاري: 7/ 46، والكنى والأسماء لمسلم: 1/ 467، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 7/ 5، والثقات لابن حبان: 3/ 309، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 47/ 234، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 42، وتهذيب الكمال: 22/ 554]
[الاستيعاب: 3/1230، وأسد الغابة: 4/20، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/42، وتهذيب الكمال: 22/554]
[الجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 7/ 5، والثقات لابن حبان: 3/ 309، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 47/ 234، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 42، وتهذيب الكمال: 22/ 554، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 430، والإصابة: 7/ 570 (القسم الأول)]
[التاريخ الكبير للبخاري: 7/ 46، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 7/ 5، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 42، وتهذيب الكمال: 22/ 554، والإصابة: 7/ 570 (القسم الأول)]
[تهذيب الأسماء واللغات: 2/ 42]
[سيرة ابن هشام: 1/ 256، وطبقات ابن سعد: 10/ 285، ونسب قريش لمصعب الزبيرى: ص319، وطبقات خليفة بن خياط: ص409، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 198، والثقات لابن حبان: 1/ 53، والاستيعاب: 3/ 1231، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص230، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 47/ 237، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص234، وأسد الغابة: 3/ 257، 6/ 12، والإصابة: 13/ 126 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 4/ 121، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص319، وطبقات خليفة: ص 234، والتاريخ الكبير للبخاري: 5/ 149، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 198، ومعجم الصحابة للبغوي: 4/ 5، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 5/ 125 والثقات لابن حبان: 3/ 218، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1739، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص230، والاستيعاب: 3/ 961، 1231، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 31/ 385، وأسد الغابة: 3/ 256، والإصابة: 6/ 327 (القسم الأول)]
[معرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3489، والاستيعاب: 4/ 1928، وأسد الغابة: 6/ 312، والإصابة: 14/ 320 (القسم الأول)]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص87، وطبقات ابن سعد: 7/ 32، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص319، والتاريخ الكبير للبخاري: 2/ 273, والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 3/ 77، والثقات لابن حبان: 4/ 132، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 31/ 385، والإصابة: 6/ 328 (القسم الأول)]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص87، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص319، وطبقات خليفة بن خياط ص: 464]
[طبقات ابن سعد: 7/ 32، 457، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص360، والثقات لابن حبان: 5/ 50]
[سيرة ابن هشام: 1/ 256، وطبقات ابن سعد: 4/ 120، 8/ 5، والتاريخ الكبير للبخاري: 7/ 46، ومعجم الصحابة لابن قانع: 2/ 306، والثقات لابن حبان: 3/ 309، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2226، والاستيعاب: 3/ 1230، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 47/ 234، وأسد الغابة: 4/ 20، وتهذيب الكمال: 22/ 554، والإصابة: 7/ 570 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 4/ 120، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص302، وطبقات خليفة بن خياط: ص54، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 209، والثقات لابن حبان: 3/ 309، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص230، والاستيعاب: 3/ 1230، والإكمال لابن ماكولا: 7/ 163، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 47/ 236، وأسد الغابة: 4/ 21، وتهذيب الكمال: 5/ 296، والإصابة: 13/ 136 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 10/ 284]
[التاريخ الكبير للبخاري: 7/ 46، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 186، ومعجم الصحابة للبغوي: 4/ 3، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 7/ 5، والثقات لابن حبان: 3/ 217، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص146، والاستيعاب 3/ 1230، وأسد الغابة: 4/ 20، وتهذيب الكمال: 22/ 554، والإصابة: 6/ 133 (القسم الأول)]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص86، وطبقات ابن سعد: 4/ 120، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص302، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 209، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم 4/ 2226، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص145، والاستيعاب: 3/ 1230، وأسد الغابة: 4/ 20، وتهذيب الكمال: 22/ 554، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 430، والإصابة: 13/ 136 (القسم الأول)]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص86، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص302، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 209، والثقات لابن حبان: 3/ 72، معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 762، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص145 والاستيعاب: 3/ 1231، وأسد الغابة: 4/ 21، وتهذيب الكمال: 22/ 554، والإصابة: 2/ 407 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 10/ 284، وتهذيب الكمال: 5/ 296، والإصابة: 13/ 136 (القسم الأول)]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص85، وطبقات ابن سعد: 6/ 89، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 189، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص147، وأسد الغابة: 1/ 402، وتهذيب الكمال: 14/ 492، والإصابة: 6/ 133]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص87، وطبقات ابن سعد: 6/ 89، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 187، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص147، والاستيعاب: 3/ 897، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 45/ 88، وأسد الغابة: 1/ 402، والشعر والشعراء: 2/ 539، والإصابة: 3/ 79 (القسم الرابع)]
[طبقات ابن سعد: 6/ 89، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 187، والشعر والشعراء: 2/ 540، وتاريخ الإسلام: 2/ 449]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص86، وطبقات ابن سعد: 6/ 85، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص310، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 174]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص312، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص145]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص312، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص145]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص312، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص145]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص86، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص303، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص145، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 174]
[أنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 174]
[طبقات ابن سعد: 6/ 89]
[طبقات ابن سعد: 6/ 89]
[طبقات ابن سعد: 6/ 89]
[طبقات ابن سعد: 6/ 89]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص303]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص312]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص312، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص145]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص312]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص312]
[طبقات ابن سعد: 6/ 46]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص85، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص299، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 170، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص144]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص85، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص299، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 170، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص144]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص86، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص300، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 170، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص144]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص86، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص300، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 170، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص144]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص86، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص300، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 170، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص144]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص86، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص300، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 170، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص144]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص86، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص300، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 170، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص144]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص86، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص301، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 170، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص144]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص299، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 170، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص144]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص300]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص300]
[جمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص145]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 317، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص144]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص301]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص87، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص317، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 202، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص144]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص87، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص317، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص144]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص87، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص317، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص144]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص86، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص302، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص145، وأسد الغابة: 4/ 20، وتهذيب الكمال: 22/ 554]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص86، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص302، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 175، والثقات لابن حبان: 3/ 72، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص145، وتهذيب الكمال: 22/ 554، والإصابة: 2/ 407 (القسم الأول)]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص86، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص302، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 184، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص145، والإصابة: 8/ 243 (القسم الرابع)]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص86، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص302، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 185، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص145، والإصابة: 3/ 169 (القسم الأول)]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص301]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص302، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص145]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص302، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 183، والثقات لابن حبان: 3/ 164، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص 699، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1353، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص145، الاستيعاب: 2/ 643، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 22/ 134، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 145، وأسد الغابة: 2/ 283، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 230، والوافي بالوفيات: 15/ 197، والإصابة: 4/ 427 (القسم الأول)]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص88، وطبقات ابن سعد: 9/ 398، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص320، وطبقات خليفة بن خياط: ص 51، والمعارف: 1/ 267، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 207، ومعجم الصحابة للبغوي: 2/ 223، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 3/ 356، والثقات لابن حبان: 3/ 101، والمعجم الكبير للطبراني: 4/ 103، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص452، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 925، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص147، والاستيعاب: 2/ 427، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 16/ 216، وأسد الغابة: 1/ 586، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 172، وتهذيب الكمال: 8/ 187، والإصابة: 7/ 570 (القسم الأول)]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص88، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص322، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 207، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص147، والإصابة: 8/ 419 (القسم الرابع)]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص88، وطبقات ابن سعد: 4/ 123، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص323، والثقات لابن حبان: 3/ 430، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص147، والإصابة: 11/ 346 (القسم الأول)]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص88، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص323، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 206، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص148، والاستيعاب: 4/ 1541، وأسد الغابة: 4/ 629، والإصابة: 11/ 235 (القسم الأول)]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص88، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص322، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 299، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص147]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص88، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص322، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص147]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص89، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص330، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 202، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص147- 148]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص89، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص332، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص149]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص315، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص145]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص315، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص146، والاستيعاب: 4/ 1538]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص87، وطبقات ابن سعد: 5/ 45، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص315، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 200، والمعجم الكبير للطبراني: 13/ 131، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص146]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص316، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 200، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص146]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص316، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 200، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص146]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص316، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 200، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص146]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص87، وطبقات ابن سعد: 6/ 92، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص316، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 200، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 5/ 2578، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص146، والاستيعاب: 4/ 1452، وأسد الغابة: 4/ 501، والإصابة: 10/ 345 (القسم الأول)]
[جمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص146]
[جمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص146]
[طبقات ابن سعد: 10/ 85، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 200، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص956، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص146، والاستيعاب: 4/ 1920، وأسد الغابة: 6/ 289، والإصابة: 14/ 260 (القسم الأول)]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص322، والاستيعاب: 4/ 1902، وأسد الغابة: 6/ 232، والإصابة: 14/ 115 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 4/ 113، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص316، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 200]
[طبقات ابن سعد: 10/ 250، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص316، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 200]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص89، وطبقات ابن سعد: 10/ 253، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص301، وطبقات خليفة بن خياط: ص55، والاستيعاب: 3/ 1144، والإصابة: 7/ 312]
[طبقات ابن سعد: 6/ 93، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص312، والثقات لابن حبان: 3/ 104، وأسد الغابة: 6/ 188، والإصابة: 14/ 25 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 4/ 66]
[طبقات ابن سعد: 6/ 63، والإصابة: 4/ 197]
[طبقات ابن سعد: 4/ 178، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص409، وطبقات خليفة بن خياط: ص62، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 215، والثقات لابن حبان: 3/ 434]
[أنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 204]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص310، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 170]
[طبقات ابن سعد: 5/ 8، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص174، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 170، والثقات لابن حبان: 3/ 13]
[طبقات ابن سعد: 4/ 94، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص174، وطبقات خليفة: ص 10، والمحبر: ص460، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 170، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 325، وأسد الغابة: 2/ 238]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص44، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص174، والمحبر: ص460، وأنساب الأشراف للبلاذري: 5/ 428، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص80]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص44، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص174، والمحبر: ص460، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص80]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص44، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص174، وأنساب الأشراف للبلاذري: 5/ 428، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص80]
[طبقات ابن سعد: 5/ 12، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص174، والمحبر: ص460، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص80، والإصابة: 2/ 588 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 5/ 8، وطبقات خليفة: ص39، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص174، وأنساب الأشراف للبلاذري: 5/ 432، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 148، والثقات لابن حبان: 3/ 13، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 325، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 81، وأسد الغابة: 1/ 46]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص174، والمحبر: ص460، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص80]
[طبقات ابن سعد: 5/ 12، نسب قريش لمصعب الزبيري: ص174، والمحبر: ص460، والثقات لابن حبان: 3/ 156، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1295، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص80، وأسد الغابة: 2/ 238]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص:338، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 1/ 359، وأسد الغابة: 1/ 413]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 339، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 1/ 359]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص147، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص81]
[جمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص81]
[طبقات ابن سعد: 10/ 285، ونسب قريش لمصعب الزبيرى: ص319، وطبقات خليفة بن خياط: ص409، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 198، والثقات لابن حبان: 1/ 53، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 47/ 237، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص234، وأسد الغابة: 3/ 257، 6/ 12، والإصابة: 13/ 126 (القسم الأول)]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 319]
[طبقات ابن سعد: 10/ 285، ونسب قريش لمصعب الزبيرى: ص319، وطبقات خليفة بن خياط: ص409، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 198، والثقات لابن حبان: 1/ 53، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص230، والاستيعاب: 3/ 1231، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 47/ 237، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص234، وأسد الغابة: 3/ 257، 6/ 12، والإصابة: 13/ 126 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 4/121، والاستيعاب: 3/1231، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 47/242، وأسد الغابة: 4/21، وتجريد أسماء الصحابة: 1/430]
[ينظر هجرته إلى الحبشة في: طبقات ابن سعد: 4/ 121، 10/ 285، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 208، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 47/ 237، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص301. وينظر هجرته إلى المدينة في: طبقات ابن سعد: 4 / 121، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص317، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2226، والاستيعاب: 3/ 1231، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 47/ 235، وأسد الغابة: 4/ 20، وتهذيب الكمال: 22/ 554]
[الإصابة: 7/ 570 (القسم الأول)]
[معرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2226، والاستيعاب: 3/ 1231، والإصابة: 7/ 570 (القسم الأول)]
[معرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2226]
[معرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2226]
[معرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2226، والاستيعاب: 3/ 1231، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 47/ 237، والإصابة: 7/ 570 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 4/ 121، 8/ 5، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 209]
[طبقات ابن سعد: 3/ 251، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2227، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 47/ 242، وأسد الغابة: 3/ 650، والإصابة: 11/ 228 (القسم الأول). وقال ابن حجر: أخرجه ابن السكن بسند صحيح]
[أنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 209، 10/ 198، والاستيعاب: 1/ 305، وأسد الغابة: 1/ 394، 1/ 422، والإصابة: 2/ 413 (القسم الأول)]
[مسند أحمد: 27320، وصحيح مسلم: 1480]
[أنساب الأشراف للبلاذري: 12/ 357]
[طبقات ابن سعد: 4/ 121، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص317، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 208، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2226، والاستيعاب: 3/ 1231، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 47/ 236، وأسد الغابة: 4/ 21، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 42، والإصابة: 7/ 570 (القسم الأول)]
[الاستيعاب: 3/ 1231، وأسد الغابة: 4/ 21، وتهذيب الكمال: 22/ 554]
[طبقات ابن سعد: 4/ 121، 8/ 5، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص317، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 209، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2226، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 47/ 236، وأسد الغابة: 4/ 21، وتهذيب الكمال: 22/ 554، والإصابة: 7/ 570 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 4/ 121، 8/ 5، التاريخ الكبير للبخاري: 7/ 46، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 209، والثقات لابن حبان: 3/ 309، والاستيعاب: 3/ 1232، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 47/ 234، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 42، وتهذيب الكمال: 22/ 554، والإصابة: 7/ 570 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 1/ 243]
[أسماء الصحابة لابن حزم: ص70]
[أخرجه ابن أبي شيبة: 14289، وأحمد: 19049، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني: 2/ 20، وابن ماجه: 3110، وابن قانع في معجم الصحابة: 2/ 307، وأبو نعيم في معرفة الصحابة: 4/ 2227، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 47/ 234- 235، وابن الأثير في أسد الغابة: 4/ 21، وقال البوصيري في مصباح الزجاجة: 2/ 140: إسناده ضعيف؛ لضعف يزيد بن أبي زياد واختلاطه بآخره. وقال الألباني: ضعيف. وقال الأرنؤوط: إسناده ضعيف]
[أخرجه أحمد: 15463، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني: 2/ 21، وابن قانع في معجم الصحابة: 2/ 306، والحاكم: 4/ 489، وأبو نعيم في معرفة الصحابة: 4/ 2227، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 47/ 235، وقال الحاكم: حديث صحيح على شرط الشيخين. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 8/ 12: رجاله رجال الصحيح، إلا أن نافعا لم يسمع من عياش. وقال الأرنؤوط: حديث صحيح لغيره]
[تهذيب الكمال: 22/ 555]
[تهذيب الكمال: 22/ 555]
[تهذيب الكمال: 22/ 555]
