البيانات الشخصية

الاسم الأول

عمرو

الاسم الثاني

عبد قيس (وقيل: قيس)

النَّسَب

عمرو بن عبد قيس [1]

اختلف فيه:

فقيل: عمرو بن عبد قيس. [طبقات بن سعد: 8/125، وتجريد أسماء الصحابة: 1/413، والإصابة: 7/420 (القسم الأول)]

وقيل: عمرو بن قيس. [المعارف لابن قتيبة: ص 338، وأسد الغابة: 3/760، والإصابة: 7/442، 443]

 

اسم الشهرة 1

  1. عمرو بن عبد قيس العبدي [2]

أسماء أخرى 1

  1. عمرو بن قيس [3]

الجمع و التفريق

قال ابن حجر: يقال: إنه الذي يقال له: عمرو بن المرجوم.

[4]

بيانات الأقارب

الزوجات 1

  1. أمامة بنت الأشج العبدي [8]

الإخوة 1

  1. عامر بن عبد قيس العصري [9]

الأخوال 1

  1. الأشج العبدي [10]

بنات الخال 1

  1. أمامة بنت الأشج العبدي [11]

بيانات تتعلق بإسلامه وأوصافه


إسلامه 3

بعث أشج عبد القيس ابن أخته عمرو بن عبد قيس رضي الله عنهما ليعلم خبر رسول الله صلى الله عليه وسلم، وحمله تمرا كأنه يريد بيعه، فضم إليه دليلا من بني عامر بن الحارث، يقال له: الأريقط، وقال له: إنه بلغني أنه يأكل الهدية ولا يأكل الصدقة، وبين كتفيه علامة فاعلم لي علم ذلك. فخرج عمرو بن عبد قيس حتى قدم مكة في عام الهجرة، فأتى النبي وأتاه بتمر، فقال: هذا صدقة، فلم يقبله، فبعث إليه بغيره، وقال: هذا هدية، فقبله، وتلطف حتى نظر إلى ما بين كتفيه، فدعاه النبي صلى الله عليه وسلم إلى الإسلام فأسلم، وعلمه {الحمد} و{اقرأ باسم ربك الذي خلق}. [14]

قال ابن سعد: عمرو بن القيس، بعثه الأشج ليعلم علم رسول الله صلى الله عليه وسلم، وحمله تمرا كأنه يريد بيعه، فضم إليه دليلا من بني عامر بن الحارث، يقال له: الأريقط، وقال له: إنه بلغني أنه يأكل الهدية ولا يأكل الصدقة، وبين كتفيه علامة فاعلم لي علم ذلك. فخرج عمرو بن عبد قيس حتى قدم مكة في عام الهجرة، فأتى النبي وأتاه بتمر، فقال: هذا صدقة، فلم يقبله، فبعث إليه بغيره، وقال: هذا هدية، فقبله، وتلطف حتى نظر إلى ما بين كتفيه، فدعاه النبي صلى الله عليه وسلم إلى الإسلام فأسلم، وعلمه {الحمد} و{اقرأ باسم ربك الذي خلق}, وقال له: «ادع خالك» ورجع وأقام دليله بمكة، فقدم البحرين، فدخل منزله بتحية الإسلام، فخرجت امرأته إلى أبيها نافرة، وقالت: صبأ ورب الكعبة عمرو. فانتهرها أبوها، وقال: إني لأبغض المرأة تخالف زوجها. وأتاه الأشج فأخبره الخبر، فأسلم الأشج، وكتم إسلامه حينا، ثم خرج مكتتما بإسلامه في سبعة عشر رجلا وفدا على النبي صلى الله عليه وسلم من أهل هجر، وقال بعضهم: كانوا اثني عشر رجلا فقدموا على النبي صلى الله عليه وسلم فأسلموا. [طبقات ابن سعد: 8/ 125]

وقال ابن حجر: وروى ابن شاهين من طريق حسين بن محمد، حدثنا أبي، حدثنا جيفر بن الحكم العبدي، عن صحار بن العباس ومزيدة بن مالك في نفر من عبد القيس، قالوا: كان الأشج- أشج عبد القيس، واسمه المنذر بن عائذ بن الحارث بن المنذر بن النعمان العبدي- صديقا لراهب ينزل بدارين، فكان يلقاه في كل عام، فلقيه عاما بالزارة، فأخبر الأشج أن نبيا يخرج بمكة؛ يأكل الهدية ولا يأكل الصدقة، بين كتفيه علامة، يظهر على الأديان، ثم مات الراهب، فبعث الأشج ابن أخت له من بني عامر بن عصر، يقال له: عمرو بن عبد القيس، وهو على بنته أمامة بنت الأشج، وبعث معه تمرا ليبيعه وملاحف، وضم إليه دليلا يقال له: الأريقط، فأتى مكة عام الهجرة. فذكر القصة في لقيه النبي صلى الله عليه وسلم، وصحة العلامات، وإسلامه، وأنه علمه {الحمد} و{اقرأ باسم ربك}. وقال له: «ادع خالك إلى الإسلام» فرجع، وأقام دليله بمكة، فدخل عمرو منزله، فسلم، فخرجت امرأته إلى أبيها فقالت: إن زوجي صبأ، فانتهرها. وجاء الأشج فأخبره الخبر، فأسلم الأشج، وكتم الإسلام حينا، ثم خرج في ستة عشر رجلا من أهل هجر، منهم من بني عصر؛ عمرو بن المرجوم بن عمرو، وشهاب بن عبد الله بن عصر، وحارثة بن جابر، وهمام بن ربيعة، وخزيمة بن عبد عمرو. [الإصابة: 5/ 223 (ترجمة صحار بن العباس- القسم الأول)]

الفضائل والمواقف


مواقف مع النبي صلى الله عليه وسلم 3

دعاه النبي صلى الله عليه وسلم إلى الإسلام، فأسلم رضي الله عنه. [19]

بعثه خاله أشج عبد القيس رضي الله عنهما ليعلم خبر رسول الله صلى الله عليه وسلم، وحمله تمرا كأنه يريد بيعه، فضم إليه دليلا من بني عامر بن الحارث، يقال له: الأريقط، وقال له: إنه بلغني أنه يأكل الهدية ولا يأكل الصدقة، وبين كتفيه علامة فاعلم لي علم ذلك. فخرج عمرو بن عبد قيس حتى قدم مكة في عام الهجرة، فأتى النبي وأتاه بتمر، فقال: هذا صدقة، فلم يقبله، فبعث إليه بغيره، وقال: هذا هدية، فقبله، وتلطف حتى نظر إلى ما بين كتفيه، فدعاه النبي صلى الله عليه وسلم إلى الإسلام فأسلم. [طبقات ابن سعد: 8/ 125]

مواقف مع الصحابة رضي الله عنهم 1

بعثه خاله الأشج ليعلم علم رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة [22]

بعثه الأشج ليعلم علم رسول الله صلى الله عليه وسلم، وحمله تمرا كأنه يريد بيعه، فضم إليه دليلا من بني عامر بن الحارث، يقال له: الأريقط، وقال له: إنه بلغني أنه يأكل الهدية ولا يأكل الصدقة، وبين كتفيه علامة فاعلم لي علم ذلك. فخرج عمرو بن عبد قيس حتى قدم مكة في عام الهجرة، فأتى النبي وأتاه بتمر، فقال: هذا صدقة، فلم يقبله، فبعث إليه بغيره، وقال: هذا هدية، فقبله، وتلطف حتى نظر إلى ما بين كتفيه، فدعاه النبي صلى الله عليه وسلم إلى الإسلام فأسلم، وعلمه {الحمد} و{اقرأ باسم ربك الذي خلق}، وقال له: «ادع خالك» ورجع وأقام دليله بمكة، فقدم البحرين، فدخل منزله بتحية الإسلام، فخرجت امرأته إلى أبيها نافرة، وقالت: صبأ ورب الكعبة عمرو. فانتهرها أبوها، وقال: إني لأبغض المرأة تخالف زوجها. وأتاه الأشج فأخبره الخبر، فأسلم الأشج، وكتم إسلامه حينا، ثم خرج مكتتما بإسلامه في سبعة عشر رجلا وفدا على النبي صلى الله عليه وسلم من أهل هجر، وقال بعضهم: كانوا اثني عشر رجلا فقدموا على النبي صلى الله عليه وسلم فأسلموا. [طبقات ابن سعد: 8/ 125]

البلاد التي نزلها 1

الوظائف التي تولاها في حياة النبي صلى الله عليه وسلم 1

المراجع



  • 1 . ^

    [طبقات بن سعد: 8/ 125، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 413، والإصابة: 7/ 420 (القسم الأول)]

  • 2 . ^

    [الإصابة: 7/ 442 (القسم الأول)]

  • 3 . ^

    [المعارف لابن قتيبة: ص 338، وأسد الغابة: 3/ 760، والإصابة: 7/ 442، 443 (القسم الأول)]

  • 4 . ^

    [الإصابة: 7/420 (القسم الأول)، وينظر ما سيأتي في ترجمة عمرو بن المرجوم]

  • 5 . ^

    [أسد الغابة: 3/ 760، والإصابة: 7/ 442، 443 (القسم الأول)]

  • 6 . ^

    [الإصابة: 7/ 420 (القسم الأول)]

  • 7 . ^

    [الإصابة: 5/ 516 (ترجمة أخيه عامر بن عبد قيس)]

  • 8 . ^

    [طبقات بن سعد: 8/ 125، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 413، والإصابة: 7/ 420 (القسم الأول)، 13/ 187 (القسم الثالث)]

  • 9 . ^

    [طبقات ابن سعد: 8/ 126، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 286، والإصابة: 5/ 516 (القسم الأول)]

  • 10 . ^

    [طبقات ابن سعد: 8/ 125، والمعارف لابن قتيبة: ص 338، وأسد الغابة: 3/ 760، والإصابة: 5/ 223 (ترجمة صحار بن العباس)، 7/ 420، 442، 443 (القسم الأول)]

  • 11 . ^

    [طبقات بن سعد: 8/ 125، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 413، والإصابة: 7/ 420 (القسم الأول)، 13/ 187 (القسم الثالث)]

  • 12 . ^

    [المعارف لابن قتيبة: ص 338، وأسد الغابة: 3/ 760، والإصابة: 7/ 443 (القسم الأول)]

  • 13 . ^

    [طبقات ابن سعد: 8/ 125، والإصابة: 7/ 420 (القسم الأول)]

  • 14 . ^

    [طبقات ابن سعد: 8/ 125]

  • 15 . ^

    [المعارف لابن قتيبة: ص 338، وأسد الغابة: 3/ 760، والإصابة: 7/ 443 (القسم الأول)]

  • 16 . ^

    [المعارف لابن قتيبة: ص 338، وأسد الغابة: 3/ 760، والإصابة: 7/ 443 (القسم الأول)]

  • 17 . ^

    [طبقات ابن سعد: 8/ 125، والإصابة: 5/ 223 (ترجمة صحار بن العباس- القسم الأول)]

  • 18 . ^

    [طبقات ابن سعد: 8/ 125، والإصابة: 5/ 223 (ترجمة صحار بن العباس- القسم الأول)]

  • 19 . ^

    [طبقات ابن سعد: 8/ 125]

  • 20 . ^

    [طبقات ابن سعد: 8/ 125، والإصابة: 5/ 223 (ترجمة صحار بن العباس- القسم الأول))]

  • 21 . ^

    [طبقات ابن سعد: 8/ 125، والإصابة: 5/ 223 (ترجمة صحار بن العباس- القسم الأول))]

  • 22 . ^

    [طبقات ابن سعد: 8/ 125]

  • 23 . ^

    [طبقات ابن سعد: 8/ 125، والإصابة: 5/ 223 (ترجمة صحار بن العباس- القسم الأول)]

  • 24 . ^

     [طبقات ابن سعد: 8/ 125، والإصابة: 5/ 223 (ترجمة صحار بن العباس- القسم الأول)]