البيانات الشخصية

الاسم الأول

عكرمة

الاسم الثاني

عمرو

كنيته:

 أبو الحكم [أنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 174، والاستيعاب: 3/ 1082، أسد الغابة: 3/ 567، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 339، الجوهرة في نسب النبي: 1/ 80، وتهذيب الكمال: 20/ 247، الوافي بالوفيات: 20/ 38]

أبو جهل [طبقات ابن سعد: 8/ 6، والثقات لابن حبان: 3/ 310، والاستيعاب: 3/ 1082، وتلقيح فهوم أهل الأثر: 1/ 166، وجامع الأصول: 12/ 606، والمنتظم: 4/ 155، وأسد الغابة: 3/ 567، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 387، والوافي بالوفيات: 20/ 38، والبداية والنهاية: 9/ 610، والإصابة: 7/ 231 (القسم الأول)]

كان أبو جهل يكنى أبا الحكم، فكناه رسول الله صلي الله عليه وسلم أبا جهل، فذهبت. [أنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 174، والاستيعاب: 3/ 1082، أسد الغابة: 3/ 567، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 339، الجوهرة في نسب النبي: 1/ 80، وتهذيب الكمال: 20/ 247، الوافي بالوفيات: 20/ 38]

الأم

أم مجالد بنت يربوع [1]

أم مجالد بنت يربوع من بني هلال بن عامر [طبقات ابن سعد: 8/ 6، والمعجم الكبير للطبراني 17/ 371، وتاريخ دمشق: 41/ 56، وأسد الغابة: 3/ 567، وتهذيب الكمال: 20/ 248، والعقد الثمين 5/ 229]

وقيل: أم خالد بنت مجالد الهلالية [الثقات لابن حبان: 3/ 310، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2171]

في معرفة الصحابة: أمه أم خالد امرأة من بني هلال.

وقيل: أم جميل بنت مجالد بن عبد مناف بن هلال بن عامر بن صعصعة [طبقات خليفة: ص53، وتاريخ دمشق: 41/ 56]

النَّسَب

عكرمة بن عمرو بن هشام بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم بن يقظة بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب. [2]

في سيرة بن هشام: 1/ 710، والروض الأنف: 5/ 305،  وجامع المسانيد : 6/ 273، والإصابة: 7/ 231 (القسم الأول): «بن عمرو بن مخزوم» بدل « بن عمر بن مخزوم».

اسم الشهرة 1

  1. عكرمة بن أبي جهل

مكان الوفاة

اليرموك. [نسب قريش: 1/ 303، وتاريخ خليفة بن خياط: 1/ 131، والمعارف: 1/ 334، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 174، والمعجم الكبير للطبراني: 17/ 371، والثقات لابن حبان: 3/ 310، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 414، معرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2171، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: 1/ 145، والاستيعاب: 3/ 1084، وتاريخ دمشق: 41/ 56، والوافي بالوفيات: 20/ 39، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 340، والجوهرة في نسب النبي: 1/ 81، وجامع الأصول: 12/ 606، وأسد الغابة: 3/ 569، والبداية والنهاية: 9/ 611، وجامع المسانيد والسنن: 6/ 273، وتاريخ الإسلام: 3/ 100، وسير أعلام النبلاء: 1/ 316، والعقد الثمين: 5/ 229، والإصابة: 7/ 232 (القسم الأول)].

 (اليرموك): موضع بالشام فيه كانت الوقيعة العظمى المشهورة للمسلمين على الروم في الصدر الأول [الروض المعطار في خبر الأقطار: ص617]

وقيل: استشهد بأجنادين. [طبقات ابن سعد: 8/ 6، والمعرفة والتاريخ: 1/ 29، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 363، والجرح والتعديل: 7/ 7، التاريخ الكبير للبخاري: 7/ 48، المعجم الكبير للطبراني 17/ 371، ومشاهير علماء الأمصار: 1/ 59، والثقات لابن حبان: 3/ 310، والاستيعاب: 3/ 1083، وتاريخ دمشق 41/ 52، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 340، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 414، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2171، وسير السلف الصالحين: 1/ 598، وجامع الأصول: 12/ 606، وأسد الغابة: 3/ 569، ومعجم البلدان: 1/ 103، وتاريخ الإسلام: 3/ 40، وسير أعلام النبلاء: راشدون/ 65، والوافي بالوفيات: 20/ 39، والبداية والنهاية: 9/ 603، والعقد الثمين: 5/ 229]

و (أجنادين) من أرض فلسطين بين الرملة وأبيات جبرين، ويقال جبرون. [الاستيعاب: 3/ 1083، والبداية والنهاية: 9/ 603، ومعجم البلدان: 1/ 103]

وقيل: مرج الصفر [تاريخ خليفة بن خياط: 1/ 120، وفتوح البلدان: 1/ 117، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 414، والاستيعاب: 3/ 1083، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 340، وتاريخ دمشق: 41/ 57، وجامع الأصول: 12/ 606، وجامع المسانيد والسنن: 6/ 273، وتهذيب الكمال: 20/ 248، وتهذيب التهذيب: 7/ 258، وسير أعلام النبلاء: (سيرة الخلفاء الراشدين/ 66)، والعقد الثمين: 5/ 229والإصابة: 7/ 232 (القسم الأول)،]

و(مرج الصفر) موضع بالشام قرب غوطة دمشق، إليه ينسب مرج الصفر، كانت به وقعة للمسلمين [الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه: ص603].

وقيل في حمص. [فتوح الشام: 1/ 148]

قال جرير بن عوف: حدثنا حميد الطويل قال حدثني سنان بن راشد اليربوعي قال حدثنا سملة بن جريج قال حدثنا النجار، وكان ممن يعرف فتوح الشام قال: لما صالحنا أهل حمص بعد قتل هربيس خرج أهل حمص ودفنوا قتلاهم، فافتقدنا القتلى الذين استشهدوا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فوجدنا من استشهد من المسلمين مائتين وخمسة وثلاثين فارسا كلهم من حمير وهمدان إلا ثلاثين رجلا من أهل مكة، وهم عكرمة بن أبي جهل، وصابر بن جرىء، والريس بن عقيل، ومروان بن عامر، والمنهال بن عامر السلمي ابن عم العباس رضي الله عنه، وجمح بن قادم، وجابر بن خويلد الربعي فهؤلاء من المسلمين الذين استشهدوا يوم حمص، والباقون من اليمن وهمدان ومن أخلاط الناس [فتوح الشام: 1/ 148]

استشهد في وقعة اليرموك [نسب قريش: 1/ 303، وتاريخ خليفة بن خياط: 1/ 131، والمعارف: 1/ 334، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 174، والمعجم الكبير للطبراني: 17/ 371، والثقات لابن حبان: 3/ 310، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 414، معرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2171، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: 1/ 145، والاستيعاب: 3/ 1084، وتاريخ دمشق: 41/ 56، والوافي بالوفيات: 20/ 39، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 340، والجوهرة في نسب النبي: 1/ 81، وجامع الأصول: 12/ 606، وأسد الغابة: 3/ 569، والبداية والنهاية: 9/ 611، وجامع المسانيد والسنن: 6/ 273، وتاريخ الإسلام: 3/ 100، وسير أعلام النبلاء: 1/ 316، والإصابة: 7/ 232 (القسم الأول)، والعقد الثمين: 5/ 229]

 (وتاريخ اليرموك) قيل: في رجب سنة خمس عشرة [تاريخ خليفة بن خياط: 1/ 130، المحبر: 1/ 14، والمعرفة والتاريخ: 3/ 297، فتوح الشام 1/ 208، تاريخ الخميس: 2/ 243، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 174، والمنتظم: 4/ 123، المستخرج من كتب الناس: 2/ 428، وتاريخ دمشق: 2/ 142، وأسد الغابة: 1/ 47، وسير أعلام النبلاء: 1/ 316، والبداية والنهاية: 7/ 4، وقلادة النحر: 1/ 168]

ونقل ابن عساكر رحمه الله عن يزيد بن أبي عبيدة والوليد وابن لهيعة، والليث وأبي معشر أنها كانت في سنة خمس عشرة بعد فتح دمشق، وقال: وهذه الأقوال هي المحفوظة في تاريخ اليرموك وقد ذكر سيف بن عمر أنها كانت قبل فتح دمشق في أول خلافة عمر سنة ثلاث عشرة ولم يتابع على ذلك. [تاريخ دمشق: 2/ 142]

وقيل: استشهد في وقعة أجنادين [طبقات ابن سعد: 8/ 6، والمعرفة والتاريخ: 1/ 29، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 363، والجرح والتعديل: 7/ 7، والتاريخ الكبير للبخاري: 7/ 48، والمعجم الكبير للطبراني 17/ 371، والثقات لابن حبان: 3/ 310، ومشاهير علماء الأمصار: 1/ 59، وتاريخ دمشق 41/ 52، والاستيعاب: 3/ 1083، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 340، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 414، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2171، وسير السلف الصالحين: 1/ 598، والوافي بالوفيات: 20/ 39، وجامع الأصول: 12/ 606، وأسد الغابة: 3/ 569، ومعجم البلدان: 1/ 103، وتاريخ الإسلام: 2/ 51، وسير أعلام النبلاء: سيرة الخلفاء الراشدين/ 65، والبداية والنهاية: 9/ 603، والعقد الثمين: 5/ 229]

 (تاريخ وقعة أجنادين) سنة ثلاث عشرة [المعرفة والتاريخ: 3/ 293، وتاريخ أبي زرعة الدمشقي: 1/ 171، وجوامع السيرة: 1/ 342، والثقات لابن حبان: 2/ 189، ومشاهير علماء الأمصار: 1/ 59، والمنتظم: 4/ 159، والاستيعاب: 1/ 64، والبداية والنهاية: 7/ 11، وتاريخ دمشق: 2/ 98، وأسد الغابة: 3/ 245، تاريخ الإسلام: 2/ 51]

وعن حبيب بن أبي ثابت، أن الحارث بن هشام، وعكرمة بن أبي جهل، وعياش بن أبي ربيعة، خرجوا يوم اليرموك حتى أثبتوا، فدعا الحارث بن هشام بماء ليشربه، فنظر إليه عكرمة، فقال: ادفعه إلى عكرمة، فلما أخذه عكرمة نظر إليه عياش، فقال: ادفعه إلى عياش، فما وصل إلى عياش حتى مات، فما وصل إلى أحد منهم حتى ماتوا [المعجم الكبير للطبراني: 3/ 259، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 428، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 763، والاستيعاب: 3/ 1084، وأسد الغابة: 1/ 421، وجامع الأحاديث: 34/ 229].

قال محمد بن عمر: روايتنا عن أصحابنا جميعا من أهل العلم والسيرة أن عكرمة بن أبي جهل قتل يوم أجنادين شهيدا في خلافة أبي بكر الصديق، ولا خلاف بينهم في ذلك [طبقات ابن سعد: 6/ 88]

وقيل: استشهد بموقعة مرج الصفر [تاريخ خليفة بن خياط: 1/ 120، طبقات ابن سعد: 4/ 98، فتوح البلدان: 1/ 117، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 414، والاستيعاب: 3/ 1083، تهذيب الأسماء واللغات: 1/ 340، تاريخ دمشق: 41/ 57، أسد الغابة: 3/ 569، وجامع الأصول: 12/ 606، وجامع المسانيد والسنن: 6/ 273، تهذيب الكمال: 20/ 248، تهذيب التهذيب: 7/ 258، وتاريخ الإسلام: 2/ 52، سير أعلام النبلاء: (سيرة الخلفاء الراشدين/ 66) والإصابة: 7/ 232 (القسم الأول)، والعقد الثمين: 5/ 229].

 (تاريخ وقعة مرج الصفر) كانت مرج الصفر في خلافة أبي بكر سنة ثلاث عشرة [تاريخ خليفة بن خياط: 1/ 120، والاستيعاب: 3/ 1083، وتاريخ دمشق: 41/ 56، معرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2278 (ترجمة الفضل بن العباس)، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 414، وجامع الأصول: 12/ 607، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 340، وجامع المسانيد والسنن: 6/ 273، تهذيب الكمال: 20/ 248، تهذيب التهذيب: 7/ 258، والإصابة: 7/ 232 (القسم الأول)، العقد الثمين: 5/ 229].

وقيل: كانت في المحرم سنة أربع عشرة في خلافة عمر بن الخطاب [الاستيعاب: 2/ 643، والمستخرج من كتب الناس (في ترجمة خالد بن سعيد) 2/ 423، وأسد الغابة: 1/ 47، وجامع الأصول: 12/ 136 (في ترجمة: أبان بن سعيد)، وتاريخ الإسلام: 2/ 53، وإمتاع الأسماع: 6/ 240، والبداية والنهاية: 8/ 322].

قال الذهبي: والأول – يعني قول خليفة – أصح. [تاريخ الإسلام: 2/ 52]

وقيل في معركة حمص [فتوح الشام: 1/ 148]

قال جرير بن عوف: حدثنا حميد الطويل قال حدثني سنان بن راشد اليربوعي قال حدثنا سلمة بن جريج قال حدثنا النجار وكان ممن يعرف فتوح الشام قال لما صالحنا أهل حمص بعد قتل هربيس خرج أهل حمص ودفنوا قتلاهم فافتقدنا القتلى الذين استشهدوا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فوجدنا من استشهد من المسلمين مائتين وخمسة وثلاثين فارسا كلهم من حمير وهمدان إلا ثلاثين رجلا من أهل مكة وهم عكرمة بن أبي جهل وصابر بن جرىء والريس بن عقيل ومروان بن عامر والمنهال بن عامر السلمي ابن عم العباس رضي الله عنه وجمح بن قادم وجابر بن خويلد الربعي فهؤلاء من المسلمين الذين استشهدوا يوم حمص والباقون من اليمن وهمدان ومن اخلاط الناس [فتوح الشام: 1/ 148]

وقيل: يوم فتح دمشق سنة أربع عشرة في رجب [تاريخ دمشق: 41/ 72]

 

العمر

استشهد وهو ابن ثنتين وستين سنة [5]

الكنى 1

  1. أبو عثمان [6]

بيانات الأقارب

الزوجات 3

  1. أم حكيم بنت الحارث بن هشام بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم [9]
  2. قتيلة بنت قيس [10]
  3. أم أبان زوجة عكرمة بن أبي جهل [11]

الأبناء 1

  1. عمر بن عكرمة بن أبى جهل [12]

الأجداد 1

  1. هشام بن المغيرة [13]

الجدات 1

  1. أسماء بنت مخربة بن جندل [14]

الإخوة 3

  1. علقمة بن أبي جهل بن هشام بن المغيرة [15]
  2. زرارة بن أبي جهل بن هشام بن المغيرة [16]
  3. تميم بن أبي جهل بن هشام بن المغيرة [17]

الأخوات 5

  1. صخرة بنت أبي جهل بن هشام بن المغيرة [18]
  2. الحنفاء بنت أبي جهل بن هشام بن المغيرة [19]
  3. أسماء بنت أبي جهل بن هشام بن المغيرة [20]
  4. جويرية بنت أبي جهل بن هشام بن المغيرة [21]
  5. هند بنت أبي جهل [22]

الأعمام 6

  1. عثمان بن هشام بن المغيرة [23]
  2. الحارث بن هشام بن المغيرة [24]
  3. سلمة بن هشام بن المغيرة [25]
  4. خالد بن هشام بن المغيرة [26]
  5. معبد بن هشام بن المغيرة [27]
  6. العاصي بن هشام بن المغيرة [28]

العمات 3

  1. فاطمة بنت هشام بن المغيرة [29]
  2. أم حرملة بنت هشام بن المغيرة [30]
  3. حنتمة بنت هشام بن المغيرة (على قول) [31]

معلومات إضافية

* تفرد فتوح الشام بذكر أم أبان .. فليحرر.

*أحفاده:

لا عقب له [المعارف: 1/ 334، والثقات لابن حبان: 3/ 310، وتاريخ دمشق: 41/ 54]

*أخوان أبي جهل لأمه:

عبد الله بن أبي ربيعة [مغازي الواقدي: 1/ 89، ونسب قريش: ص 302، والتاريخ الكبير للبخاري: 5/ 9، وطبقات ابن سعد- متمم الصحابة: 1/ 333، والاستيعاب: 3/ 1231، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 42، وأسد الغابة: 4/ 20، والمستخرج من كتب الناس: 1/ 290، والجوهرة في نسب النبي: 1/ 83، والروض الأنف 3/ 146، والعقد الثمين: 5/ 428]

عياش بن أبي ربيعة [نسب قريش: ص 302، وطبقات ابن سعد- متمم الصحابة: 1/ 333، والمستخرج من كتب الناس: 1/ 290، والاستيعاب: 4/ 1783، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 42، وأسد الغابة: 4/ 20، والجوهرة في نسب النبي: 1/ 83، والعقد الثمين: 5/ 428]

*يتأكد من هند بنت أبي جهل.

بيانات تتعلق بإسلامه وأوصافه


وصف الخِلْقة 1

كان رضي الله عنه من الكواسجة الأثطاط [32]

قال ابن الأثير:

في حديث أبي رهم «سأله النبي صلى الله عليه وسلم عمن تخلف من غفار، فقال: ما فعل النفر الحمر الثطاط» هي جمع ثط، وهو الكوسج الذي عري وجهه من الشعر إلا طاقات في أسفل حنكه. رجل ثط وأثط.

[النهاية في غريب الحديث: 1/ 211]

المأثورات 1

عن ابن أبي مليكة، قال: كان عكرمة بن أبي جهل إذا اجتهد في اليمين قال: والذي نجاني يوم بدر [33]

معلومات إضافية

* أعطى المؤلفة قلوبهم مثل: أبي سفيان وابنيه يزيد ومعاوية وسهيل بن عمرو وعكرمة بن أبي جهل والحارث بن هشام أخي أبي جهل وصفوان بن أمية وهؤلاء من قريش [المختصر في أخبار البشر: 1/ 147]

الفضائل والمواقف


المكانة 11

تصديق رؤيا النبي صلى الله عليه وسلم بإسلام عكرمة رضي الله عنه [34]

عن أبي بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام، عن عائشة رضي الله عنها، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «رأيت في المنام كأن أبا جهل أتاني فبايعني». فلما أسلم خالد بن الوليد قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: قد صدق الله رؤياك يا رسول الله، هذا كان إسلام خالد، فقال: «ليكونن غيره» حتى أسلم عكرمة بن أبي جهل، وكان ذلك تصديق رؤياه [المستدرك على الصحيحين للحاكم: 3/ 271، وإمتاع الأسماع: 8/ 136، وتاريخ دمشق: 41/ 61، وسير السلف الصالحين: 1/ 597].

وقال الزبير بن بكار: قال عمى مصعب بن عبد الله: وزعم من يعلم أن قيام رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى عكرمة بن أبى جهل، وفرحه به، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى في منامه الجنة، ورأى فيها عذقا مذللا فأعجبه، فقال: لمن هذا؟ فقيل لأبى جهل، فشق ذلك عليه، وقال: ما لأبي جهل والجنة؟ والله لا يدخلها، فلما رأى عكرمة أباه مسلما، ناول ذلك العذق عكرمة بن أبى جهل [نسب قريش: ص 311، وتاريخ دمشق: 41/ 56، وإمتاع الأسماع: 8/ 137، والعقد الثمين: 5/ 228، والإصابة: 7/ 233 (القسم الأول)]

وعن مصعب بن عبد الله بن أبى أمية، عن أم سلمة: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال لها: «رأيت لأبي جهل عذقا في الجنة». فلما أسلم عكرمة، قال: «هذا هو» [التاريخ الكبير للبخاري: 3/ 412، وجامع المسانيد والسنن 6/ 274، وأسد الغابة: 3/ 570، والإصابة: 7/ 233 (القسم الأول)]

ترحيب النبي صلى الله عليه وسلم بعكرمة رضي الله عنه [36]

عن مصعب بن سعد، عن عكرمة بن أبي جهل قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم يوم جئته: «مرحبا بالراكب المهاجر، مرحبا بالراكب المهاجر». قلت: يا رسول الله، لا أدع نفقة أنفقتها عليك إلا أنفقت مثلها في سبيل الله [التاريخ الكبير للبخاري: 7/ 48، وطبقات ابن سعد: - متمم الصحابة: 1/ 328، ومعجم الصحابة لابن قانع: 2/ 280، والمعجم الكبير للطبراني: 17/ 373، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2172، والاستيعاب: 3/ 1084، والمنتظم: 4/ 156، وجامع الأصول: 6/ 607، وجامع المسانيد والسنن: 6/ 273، وتاريخ الإسلام: 3/ 100، تاريخ دمشق: 41/ 52، وتهذيب الكمال: 20/ 247، وجامع الأحاديث: 37/ 323، والإصابة: 7/ 233 (القسم الأول)]

قال ابن حجر: وهو منقطع لأن مصعب لم يدركه [الإصابة: 7/ 233 (القسم الأول)].

وقال الذهبي: أرسل عنه مصعب بن سعد حديثا رواه الترمذي، وهو: «مرحبا بالراكب المهاجر»، فقلت: والله يا رسول الله لا أدع نفقة أنفقها عليك إلا أنفقت مثلها في سبيل الله. والحديث ضعيف السند. [تاريخ الإسلام: 2/ 58]

تعظيمه رضي الله عنه لكتاب الله عز وجل [37]

عن ابن أبي مليكة أن عكرمة بن أبي جهل، كان يضع المصحف على وجهه ويقول: كتاب ربي، كتاب ربي [طبقات ابن سعد: 6/ 88، والمعجم الكبير للطبراني: 17/ 371، وتاريخ دمشق: 41/ 67، والمنتظم: 4/ 157، وجامع المسانيد: 6/ 273، والبداية والنهاية: 9/ 611].

قول النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه: إن عكرمة يأتيكم، فإذا رأيتموه فلا تسبوا أباه، فإن سب الميت يؤذي الحي [38]

عن هشام بن يحيى المخزومي قال: قال شيخ لنا: لما قدم عكرمة بن أبي جهل المخزومي المدينة جعل الناس يتناذرون: هذا ابن أبي جهل، هذا ابن أبي جهل، فانطلق مؤايلا حتى دخل على أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قال: فقالت له أم سلمة: ما لك؟ وما شأنك؟ قال: ما شأني؟ لا أخرج في طريق ولا سوق إلا تَناذروني: هذا ابن أبي جهل، هذا ابن أبي جهل. قال: ودخل رسول الله صلى الله عليه وسلم في خلال ذلك، فذكرت ذلك له أم سلمة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في مقالته: «ما بال أقوام يؤذون الأحياء بشتم الأموات، ألا لا تؤذوا الأحياء بشتم الأموات». [طبقات ابن سعد- متمم الصحابة: 1/ 329، والمنتظم: 4/ 157، وتاريخ دمشق: 41/ 67، وأسد الغابة: 3/ 568].

استغفار النبي صلى الله عليه وسلم لعكرمة رضي الله عنه [39]

عن محمد بن الضحاك بن عثمان، عن أبيه- قال: لما أسلم عكرمة قال: يا رسول الله، علمني خير شيء تعلمه حتى أقوله فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: شهادة أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمدا عبده ورسوله، فقال عكرمة: أنا أشهد بهذا، وأشهد بذلك من حضرني، وأسألك يا رسول الله أن تستغفر لي، فاستغفر له رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال عكرمة: والله لا أدع نفقة كنت أنفقها في صد عن سبيل الله إلا أنفقت ضعفها في سبيل الله، ولا قتالا قاتلته إلا قاتلت ضعفه، وأشهدك يا رسول الله. [الاستيعاب: 3/ 1083].

وعن الزهري، عن عروة بن الزبير قال: قال عكرمة بن أبي جهل: لما انتهيت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قلت: يا محمد، إن هذه أخبرتني أنك أمنتني، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أنت آمن» ...وفيه: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «اللهم اغفر لعكرمة كل عداوة عادانيها، أو موكب أوضع فيه يريد أن يصد عن سبيلك» [أخرجه الحاكم في المستدرك: 5057]

شجاعته رضي الله عنه يوم أجنادين [40]

عن ثابت البناني، قال: ترجل عكرمة بن أبي جهل يوم أجنادين، فقال له خالد بن الوليد: لا تفعل فإن قتلك على المسلمين شديد، فقال: خل عني يا خالد، فإنه قد كانت لك مع رسول الله صلى الله عليه وسلم سابقة، وإني وأبي كنا من أشد الناس على رسول الله صلى الله عليه وسلم فمشى ثم قتل [الجهاد لابن المبارك: 56، وسير السلف الصالحين: ص 598، ومرآة الزمان في تواريخ الأعيان: 5/ 154، وجامع الأحاديث: 37/ 322، وتاريخ دمشق: 41/ 69].

إقدامه رضي الله عنه على القتال يوم فحل [41]

عن الزهري أن عكرمة بن أبى جهل يوم فحل، بكسر الفاء وفتحها، كان أعظم الناس بلاء، وأنه كان يركب الأسنة حتى جرحت صدوره ووجهه، فقيل له: اتق الله وارفق بنفسك، فقال: كنت أجاهد بنفسي عن اللات والعزى فأبذلهما لهما، أفأستبقيها الآن عن الله ورسوله، لا والله أبدا، فلم يزدد إلا إقداما حتى قتل. [تاريخ دمشق: 41/ 70، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 340، وأسد الغابة: 3/ 569- 570]

قوله رضي الله عنه: لا أدع نفقة كنت أنفقها في صد عن سبيل الله إلا أنفقت ضعفها في سبيل [42]

عن محمد بن الضحاك بن عثمان، عن أبيه- قال: لما أسلم عكرمة قال: يا رسول الله، علمني خير شيء تعلمه حتى أقوله فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: شهادة أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمدا عبده ورسوله. فقال عكرمة: أنا أشهد بهذا، وأشهد بذلك من حضرني، وأسألك يا رسول الله أن تستغفر لي، فاستغفر له رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال عكرمة: والله لا أدع نفقة كنت أنفقها في صد عن سبيل الله إلا أنفقت ضعفها في سبيل الله، ولا قتالا قاتلته إلا قاتلت ضعفه، وأشهدك يا رسول الله. [الاستيعاب: 3/ 1083، والعقد الثمين: 5/ 229].

وعن أبي إسحاق، قال: لما أسلم عكرمة بن أبي جهل أتى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، والله لا أنزل مقاما قمته لأصد به عن سبيل الله إلا قمت مثله في سبيل الله تعالى، ولا أترك نفقة أنفقها لأصد عن سبيل الله إلا أنفقت مثلها في سبيل الله عز وجل، قال: فلما كان يوم اليرموك نزل فترجل فقاتل قتالا شديدا، فقتل رحمة الله عليه، فوجد به بضع وسبعون من بين طعنة وضربة ورمية [الاستيعاب: 3/ 1085].

شجاعته رضي الله عنه يوم اليرموك [43]

قال أبو إسحاق السبيعي: نزل عكرمة يوم اليرموك فقاتل قتالا شديدا وقتل، فوجدوا به بضعا وسبعين ما بين ضربة ورمية وطعنة [تهذيب الكمال: 20/ 248، وتاريخ الإسلام: 2/ 58]

عن حبيب بن أبي ثابت، أن الحارث بن هشام، وعكرمة بن أبي جهل، وعياش بن أبي ربيعة، خرجوا يوم اليرموك حتى أثبتوا، فدعا الحارث بن هشام بماء ليشربه، فنظر إليه عكرمة، فقال: ادفعه إلى عكرمة، فلما أخذه عكرمة نظر إليه عياش، فقال: ادفعه إلى عياش، فما وصل إلى عياش حتى مات، فما وصل إلى أحد منهم حتى ماتوا وما ذاقوه [طبقات ابن سعد: 6/ 88، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 259، والمستدرك للحاكم: 3/ 242، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 763، والاستيعاب: 3/ 1084، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 428، وأسد الغابة: 1/ 421، وجامع الأحاديث: 34/ 229]

قال محمد بن سعد: فذكرت هذا الحديث لمحمد بن عمر فأنكره وقال: هذا وهم، روايتنا عن أصحابنا جميعا من أهل العلم والسيرة أن عكرمة بن أبي جهل قتل يوم أجنادين شهيدا في خلافة أبي بكر الصديق، ولا خلاف بينهم في ذلك [طبقات ابن سعد: 6/ 88]

شدة بأسه وإقدامه رضي الله عنه في معركة حمص [44]

قال الواقدي: لم يكن يوم حمص أشد حربا، ولا أقوى جلدا من بني مخزوم غير أن عكرمة بن أبي جهل كان أشدهم بأسا، وإقداما وهو يقصد الأسنة بنفسه فقيل: له اتق الله وارفق بنفسك فقال: يا قوم أنا كنت أقاتل عن الأصنام فكيف اليوم، وأنا أقاتل في طاعة الملك العلام وإني أرى الحور متشوقات إلي ولو بدت واحدة منهن لأهل الدنيا لأغنتهم عن الشمس والقمر، ولقد صدقنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما وعدنا، ثم سل سيفه وغاص في الروم، ولم يزدد إلا إقداما وقد عجبت الروم من حسن صبره وقتاله [فتوح الشام: 1/ 145]

مواقف مع النبي صلى الله عليه وسلم 1

نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن أذى عكرمة رضي الله عنه [45]

وعن هشام بن يحيى المخزومي قال: قال شيخ لنا: لما قدم عكرمة بن أبي جهل المخزومي المدينة جعل الناس يتناذرون: هذا ابن أبي جهل، هذا ابن أبي جهل، فانطلق مؤايلا حتى دخل على أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قال: فقالت له أم سلمة: ما لك؟ وما شأنك؟ قال: ما شأني؟ لا أخرج في طريق ولا سوق إلا تناذروني: هذا ابن أبي جهل، هذا ابن أبي جهل. قال: ودخل رسول الله صلى الله عليه وسلم في خلال ذلك، فذكرت ذلك له أم سلمة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في مقالته: «ما بال أقوام يؤذون الأحياء بشتم الأموات، ألا لا تؤذوا الأحياء بشتم الأموات» [نسب قريش: ص 311، طبقات ابن سعد - متمم الصحابة: 1/ 329، والمنتظم: 4/ 157، وتاريخ دمشق: 41/ 67، وأسد الغابة: 3/ 568، وإمتاع الأسماع: 14/ 5، وتهذيب الكمال: 20/ 247]

مواقف مع الصحابة رضي الله عنهم 1

موقف أبي بكر رضي الله عنه من عكرمة رضي الله عنه حين تزوج من قتيلة بنت قيس [46]

عن الشعبي أن عكرمة بن أبي جهل تزوج قتيلة بنت قيس، فأراد أبو بكر الصديق أن يضرب عنقه، فقال له عمر بن الخطاب: أن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- لم يفرض لها، ولم يدخل بها، وارتدت مع أخيها فبرأت من الله ورسوله، فلم يزل حتى كف عنه [تاريخ الإسلام: 1/ 401، وإمتاع الأسماع: 10/ 259، وسير أعلام النبلاء: سيرة 2/ 492، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 229]

وعن داود بن أبي هند، أن النبي صلى الله عليه وسلم توفي، وقد ملك امرأة من كندة يقال: لها قتيلة فارتدت مع قومها فتزوجها بعد ذلك عكرمة بن أبي جهل فوجد أبو بكر من ذلك وجدا شديدا، فقال له عمر: يا خليفة رسول الله إنها والله ما هي من أزواجه ما خيرها ولا حجبها ولقد برأها الله منه بالارتداد الذي ارتدت مع قومها [طبقات ابن سعد: 10/ 142، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3246، والاستيعاب: 4/ 1904، وتاريخ دمشق: 3/ 227، أسد الغابة: 6/ 240، وسير أعلام النبلاء: 2/ 349، وإمتاع الأسماع: 10/ 259].

المعارك التي شارك فيها في حياة النبي صلى الله عليه وسلم 1

البلاد التي شارك في فتحها 5

البلاد التي نزلها 4

الوظائف التي تولاها في حياة النبي صلى الله عليه وسلم 1

استعمله رسول الله صلى الله عليه وسلم عام الحج على صدقات هوازن [62]

استعمله رسول الله صلى الله عليه وسلم عام الحج على هوازن يصدقها، فقبض رسول الله صلى الله عليه وسلم وعكرمة بتبالة واليا على هوازن [طبقات ابن سعد: 6/ 86، وتاريخ دمشق: 41/ 65].

معلومات إضافية

* قال ابن كثير: شهد فتوح الشام فكانت له المواقف المشهودة، والأيام المعدودة، والآثار المحمودة [جامع المسانيد والسنن: 6/ 274]

البيانات الحديثية

عدد الأحاديث التي رواها

الأحاديث التي رواها 1

  1. عن مصعب بن سعد، عن عكرمة بن أبي جهل، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم جئته: «مرحبا بالراكب المهاجر» [66]

المراجع



  • 1 . ^

    [طبقات ابن سعد: 8/ 6، والمعجم الكبير للطبراني 17/ 371، وتاريخ دمشق: 41/ 56، وأسد الغابة: 3/ 567، وتهذيب الكمال: 20/ 248، والعقد الثمين 5/ 229]

  • 2 . ^

    [الطبقات لابن سعد: 8/ 6، والطبقات لخليفة بن خياط: ص 53، ومعجم الصحابة لابن قانع: 2/ 280، والثقات لابن حبان: 3/ 310، والمعجم الكبير للطبراني: 17/ 371، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2171، والاستيعاب: 3/ 1082، وتاريخ دمشق: 41/ 51، والمنتظم: 4/ 155، وجامع الأصول: 12/ 606، وأسد الغابة: 3/ 567، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 338-339، وتحفة الأشراف بمعرفة الأطراف: 7/ 344، وسير أعلام النبلاء 1/ 323، والوافي بالوفيات: 20/ 38، والبداية والنهاية: 9/ 610]

  • 3 . ^

    [نسب قريش: 1/ 303، وتاريخ خليفة بن خياط: 1/ 131، والمعارف: 1/ 334، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 174، والمعجم الكبير للطبراني: 17/ 371، والثقات لابن حبان: 3/ 310، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 414، معرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2171، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: 1/ 145، والاستيعاب: 3/ 1084، وتاريخ دمشق: 41/ 56، والوافي بالوفيات: 20/ 39، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 340، والجوهرة في نسب النبي: 1/ 81، وجامع الأصول: 12/ 606، وأسد الغابة: 3/ 569، والبداية والنهاية: 9/ 611، وجامع المسانيد والسنن: 6/ 273، وتاريخ الإسلام: 3/ 100، وسير أعلام النبلاء: 1/ 316، والعقد الثمين: 5/ 229، والإصابة: 7/ 232 (القسم الأول)].

  • 4 . ^

    [نسب قريش: 1/ 303، وتاريخ خليفة بن خياط: 1/ 131، والمعارف: 1/ 334، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 174، والمعجم الكبير للطبراني: 17/ 371، والثقات لابن حبان: 3/ 310، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 414، معرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2171، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: 1/ 145، والاستيعاب: 3/ 1084، وتاريخ دمشق: 41/ 56، والوافي بالوفيات: 20/ 39، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 340، والجوهرة في نسب النبي: 1/ 81، وجامع الأصول: 12/ 606، وأسد الغابة: 3/ 569، والبداية والنهاية: 9/ 611، وجامع المسانيد والسنن: 6/ 273، وتاريخ الإسلام: 3/ 100، وسير أعلام النبلاء: 1/ 316، والإصابة: 7/ 232 (القسم الأول)، والعقد الثمين: 5/ 229]

  • 5 . ^

    [الثقات لابن حبان: 3/ 310، ومشاهير علماء الأمصار: 1/ 59، والاستيعاب: 3/ 1083، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 414، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 340، وجامع الأصول: 12/ 607، والعقد الثمين: 5/ 230]

  • 6 . ^

    [تاريخ ابن أبي خيثمة- السفر الثاني: 1/ 426، وتاريخ دمشق: 41/ 51، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 338، وأسد الغابة: 3/ 567، والبداية والنهاية: 9/ 610، وتاريخ الإسلام: 3/ 98، وسير أعلام النبلاء: 1/ 323، وقلادة النحر: 1/ 168]

  • 7 . ^

    [الجرح والتعديل: 7/ 6، والتاريخ الكبير للبخاري: 7/ 48، والثقات لابن حبان: 3/ 310، ومشاهير علماء الأمصار: 1/ 59، والاستيعاب: 3/ 1082، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 339، وتلقيح فهوم أهل الأثر: 1/ 166، وتاريخ دمشق: 41/ 51، وتهذيب الكمال: 20/ 247، وجامع الأصول: 12/ 606، وأسد الغابة: 3/ 567، وتاريخ الإسلام: 3/ 98، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 387، والبداية والنهاية: 9/ 610، وسير أعلام النبلاء: 1/ 323، والإصابة  7/ 231 (القسم الأول)]

  • 8 . ^

    [الجرح والتعديل: 7/ 6، والتاريخ الكبير للبخاري: 7/ 48، والثقات لابن حبان: 3/ 310، ومشاهير علماء الأمصار: 1/ 59، والاستيعاب: 3/ 1082، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 339، وأسد الغابة: 3/ 567، وجامع الأصول: 12/ 606، والبداية والنهاية: 9/ 610، وتهذيب الكمال: 20/ 247، وتاريخ الإسلام: 3/ 98، وسير أعلام النبلاء: 1/ 323، والإصابة: 7/ 231 (القسم الأول)، والعقد الثمين: 5/ 228]

  • 9 . ^

    [نسب قريش: ص 303، 311، مغازي الواقدي: 2/ 850، وطبقات ابن سعد: 8/ 261، وسيرة ابن هشام: 2/ 410، وفتوح البلدان: 1/ 121، والمعجم الكبير للطبراني: 17/ 373، جوامع السيرة: 1/ 185، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2171، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 559، والمنتظم: 3/ 326، وسير السلف الصالحين: 1/ 595، وتاريخ دمشق: 41/ 55، والروض الأنف: 7/ 242، وأسد الغابة: 6/ 321، وجامع الأصول: 12/ 332، عيون الأثر: 2/ 225، وتهذيب الكمال: 17/ 40، تاريخ الإسلام: 2/ 534، وسير أعلام النبلاء- سيرة: 2/ 164، والإصابة: 14/ 334 (القسم الأول)، وإمتاع الأسماع: 1/ 397، والعقد الثمين: 5/ 228، وسبل الهدى والرشاد: 5/ 252]

  • 10 . ^

    [طبقات ابن سعد: 10/ 142، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 456، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3246، والاستيعاب: 4/ 1903، وتلقيح فهوم أهل الأثر: 1/ 26، وجامع الأصول: 12/ 103، والاستيعاب: 4/ 1903، وتاريخ دمشق: 3/ 227، وأسد الغابة: 6/ 240، وسير أعلام النبلاء سيرة 2/ 492، وتاريخ الإسلام: 1/ 401، والبداية والنهاية: 8/ 216، والإصابة: 14/ 152 (القسم الثالث)، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 229].

  • 11 . ^

    [فتوح الشام: 1/ 186]

  • 12 . ^

    [جمهرة أنساب العرب لابن حزم: 1/ 145، وتاريخ دمشق: 45/ 297، وأسد الغابة: 3/ 681، والتجريد: 1/ 398، والعقد الثمين: 5/ 360، والإصابة: 7/ 319 (القسم الأول)].

  • 13 . ^

    [أنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 172، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: 1/ 144]

  • 14 . ^

    [مغازي الواقدي: 1/ 89، وسيرة ابن هشام: 1/ 623، وطبقات ابن سعد- متمم الصحابة: 1/ 316، وجمهرة أنساب العرب لابن الكلبي: 1/ 17، ونسب قريش: 1/ 318، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 173، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم 1/ 230، الاستيعاب: 3/ 1231، والمستخرج من كتب الناس: 1/ 290، وأسد الغابة: 6/ 12، وتلقيح فهوم أهل الأثر: 1/ 234، والروض الأنف: 5/ 80، وإمتاع الأسماع: 6/ 242، وسير أعلام النبلاء: 3/ 199، والعقد الثمين: 5/ 429، والإصابة: 13/ 136 (القسم الأول)]

  • 15 . ^

    [نسب قريش: ص 312، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 145، وإمتاع والأسماع: 6/ 239]

  • 16 . ^

    [نسب قريش: ص 312، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 145، وإمتاع الأسماع: 6/ 239]

  • 17 . ^

    [نسب قريش: ص 312، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 145، وإمتاع الأسماع: 6/ 239]

  • 18 . ^

    [نسب قريش: ص 312، وتاريخ دمشق: 11/ 416، والإصابة: 13/ 530 (القسم الأول)]

  • 19 . ^

    [طبقات ابن سعد - متمم الصحابة: 1/ 428، ونسب قريش: ص 312، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: 1/ 145، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 238، والروض الأنف: 7/ 237، والإصابة: 13/ 295 (القسم الأول)]

  • 20 . ^

    [طبقات ابن سعد: 7/ 152، وأنساب الأشراف للبلاذري: 5/ 601، ونسب قريش: ص 312، وتاريخ دمشق: 21/ 221، وأسد الغابة: 4/ 674]

  • 21 . ^

    [طبقات ابن سعد: 10/ 249، والثقات لابن حبان: 3/ 66، ونسب قريش: ص 312، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 494، وجامع الأصول: 12/ 272، وأسد الغابة: 6/ 53، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 359، والروض الأنف: 7/ 236، والعقد الثمين: 5/ 43، والإصابة:  13/ 255 (القسم الأول)].

  • 22 . ^

    [المحبر: ص 433، البحر المحيط في التفسير: 10/ 159، تفسير الكشاف: 4/ 519]

  • 23 . ^

    [نسب قريش: ص 301، وإمتاع الأسماع: 6/ 228]

  • 24 . ^

    [طبقات ابن سعد: 5/ 444، ونسب قريش: ص 301، والمحبر: 1/ 139، والمعارف: 1/ 281، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 173، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 258، والمنتظم: 4/ 257، وجامع الأصول: 12/ 287، وجامع المسانيد والسنن: 2/ 287، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 111، وتهذيب التهذيب: 7/ 258، وإمتاع الأسماع: 6/ 228، والعبر في خبر من غبر: 1/ 17، والإصابة: 2/ 407 (القسم الأول)]

  • 25 . ^

    [سيرة ابن اسحاق = السير والمغازي: 1/ 176، والتاريخ الأوسط: 1/ 34، وطبقات ابن سعد: 4/ 130، والجرح والتعديل: 4/ 176، والمعجم الكبير للطبراني: 7/ 54، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 183، ومعرفة الصحابة لابن منده 1/ 699، والمستخرج من كتب الناس: 1/ 139، والثقات لابن حبان: 3/ 164، ومشاهير علماء الأمصار: 1/ 63، والاستيعاب 2/ 643، وجامع الأصول: 12/ 447، وتلقيح فهوم أهل الأثر: 1/ 145، وتاريخ دمشق: 22/ 134، والمنتظم: 4/ 186، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 230، والبداية والنهاية: 9/ 603، والإصابة: 4/ 427 (القسم الأول)، والعقد الثمين: 4/ 233].            

  • 26 . ^

    [نسب قريش: ص 302، وسيرة ابن هشام: 2/ 5، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 185، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: 1/ 145، وجوامع السيرة: 1/ 150، والجوهرة في نسب النبي: 1/ 80، وأسد الغابة: 1/ 589، والروض الأنف: 5/ 220، والعقد الثمين: 4/ 31، والإصابة: 3/ 169 (القسم الأول)]

  • 27 . ^

    [نسب قريش: ص 302، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 174، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: 1/ 145].

  • 28 . ^

    [نسب قريش: ص 302، والمحبر 1/ 37، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: 1/ 145، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 174، والجوهرة في نسب النبي: 1/ 80، وإمتاع الأسماع: 6/ 228].

  • 29 . ^

    [نسب قريش: ص 330، والعقد الثمين: 6/ 206]

  • 30 . ^

    [نسب قريش ص 409، وطبقات ابن سعد: 4/ 178، وطبقات خليفة: ص 62، والمعارف: 1/ 285، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 215، والثقات لابن حبان: 3/ 434، وتاريخ دمشق: 74/ 17، وأسد الغابة: 4/ 625، والعقد الثمين: 6/ 183، والإصابة: 11/ 229 (ترجمة هشام بن العاصي بن وائل)].

  • 31 . ^

    [سيرة ابن هشام: 1/ 350، وفضائل الصحابة لأحمد بن حنبل: 1/ 284، والمعجم الكبير للطبراني: 1/ 64، ومشاهير علماء الأمصار: ص 23، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 38، وتلقيح فهوم أهل الأثر: 1/ 76، والروض الأنف: 3/ 173، وإمتاع الأسماع: 6/ 150]

  • 32 . ^

    [المحبر: 1/ 305، المنمق في أخبار قريش: 1/ 404].

  • 33 . ^

    [طبقات ابن سعد: - متمم الصحابة: 1/ 330، ونسب قريش: 1/ 231، والمعجم الكبير للطبراني: 17/ 371، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2171، وجامع الأصول: 12/ 296، وتاريخ دمشق: 41/ 67، وأسد الغابة: 1/ 522، وسير أعلام النبلاء: 1/ 323، وتاريخ الإسلام: 2/ 19، وسبل الهدى والرشاد: 4/ 31].

  • 34 . ^

    [المستدرك على الصحيحين للحاكم: 3/ 271، وإمتاع الأسماع: 8/ 136، وتاريخ دمشق: 41/ 61، وسير السلف الصالحين: 1/ 597].

  • 35 . ^

    [مغازي الواقدي: 2/ 851، وطبقات ابن سعد- متمم الصحابة: 1/ 324، وإمتاع الأسماع: 1/ 398، والمنتظم: 4/ 155، وسبل الهدى والرشاد: 5/ 253، وتاريخ دمشق: 41/ 63]

  • 36 . ^

    [طبقات ابن سعد: - متمم الصحابة: 1/ 328، والتاريخ الكبير للبخاري: 7/ 48، وسنن الترمذي: 2735، ومعجم الصحابة لابن قانع: 2/ 280، والمعجم الكبير للطبراني: 17/ 373، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2172، والاستيعاب: 3/ 1084، والمنتظم: 4/ 156، وجامع الأصول: 6/ 607، وجامع المسانيد والسنن: 6/ 273، وتاريخ الإسلام: 3/ 100، تاريخ دمشق: 41/ 52، وتهذيب الكمال: 20/ 247، وجامع الأحاديث: 37/ 323، والإصابة: 7/ 233 (القسم الأول)]

  • 37 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 88، والمعجم الكبير للطبراني: 17/ 371، وتاريخ دمشق: 41/ 67، والمنتظم: 4/ 157، وجامع المسانيد: 6/ 273، والبداية والنهاية: 9/ 611].

  • 38 . ^

    [مغازي الواقدي: 2/ 851، الطبقات الكبرى - متمم الصحابة: 1/ 324، والاستيعاب: 3/ 1082، والمنتظم: 4/ 155، وسبل الهدى والرشاد 5/ 253].

  • 39 . ^

    [طبقات ابن سعد: - متمم الصحابة: 1/ 323، والاستيعاب: 3/ 1083، وتاريخ دمشق: 41/ 64، المنتخب من ذيل المذيل: 1/ 9، والمنتظم: 4/ 156، إمتاع والأسماع: 14/ 5]

  • 40 . ^

    [الجهاد لابن المبارك: 56، وسير السلف الصالحين: ص 598، ومرآة الزمان في تواريخ الأعيان: 5/ 154، وجامع الأحاديث: 37/ 322، وتاريخ دمشق: 41/ 69].

  • 41 . ^

    [تاريخ دمشق: 41/ 70، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 340، وأسد الغابة: 3/ 569- 570]

  • 42 . ^

    [مغازي الواقدي: 2/ 852، وطبقات ابن سعد- متمم الصحابة: 1/ 325، والاستيعاب: 3/ 1083، والمنتظم: 4/ 156، إمتاع الأسماع: 14/ 6، تاريخ دمشق: 41/ 64، العقد الثمين: 5/ 229]

  • 43 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 88، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 259، والمستدرك للحاكم: 3/ 242، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 763، والاستيعاب: 3/ 1084، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 428، وأسد الغابة: 1/ 421، وجامع الأحاديث: 34/ 229]

  • 44 . ^

    [فتوح الشام: 1/ 145]

  • 45 . ^

    [نسب قريش: ص 311، طبقات ابن سعد - متمم الصحابة: 1/ 329، والمنتظم: 4/ 157، وتاريخ دمشق: 41/ 67، وأسد الغابة: 3/ 568، وإمتاع الأسماع: 14/ 5، وتهذيب الكمال: 20/ 247]

  • 46 . ^

    [طبقات ابن سعد: 10/ 142، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3246، والاستيعاب: 4/ 1904، وتاريخ دمشق: 3/ 227، أسد الغابة: 6/ 240، وسير أعلام النبلاء: 2/ 349، وإمتاع الأسماع: 10/ 259].

  • 47 . ^

    [نسب قريش: ص 303، والمعارف: 1/ 334، وتاريخ خليفة بن خياط: ص 89، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 174، والثقات لابن حبان: 3/ 310، والمعجم الكبير للطبراني: 17/ 371، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 414، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2171، والاستيعاب: 3/ 1084، وتاريخ دمشق: 41/ 56، والوافي بالوفيات: 20/ 39، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 340، وجامع الأصول: 12/ 607، وأسد الغابة: 3/ 569، والبداية والنهاية: 9/ 611، وجامع المسانيد والسنن: 6/ 273، وتاريخ الإسلام: 3/ 100، وسير أعلام النبلاء: 1/ 316، والعقد الثمين: 5/ 229، والإصابة:  7/ 232 (القسم الأول)].

  • 48 . ^

    [ينظر التفاصيل]

  • 49 . ^

    [طبقات ابن سعد: 8/ 6، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 363، والجرح والتعديل: 7/ 7، والثقات لابن حبان: 3/ 310، ومشاهير علماء الأمصار: 1/ 59، والمعجم الكبير للطبراني 17/ 371، وتاريخ دمشق 41/ 52، والاستيعاب: 3/ 1083، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 340، والمستخرج من كتب الناس للتذكرة والمستطرف من أحوال الرجال للمعرفة 2/ 415، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2171، وسير السلف الصالحين: 1/ 598، والوافي بالوفيات: 20/ 39، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 340، وجامع الأصول: 12/ 606، وأسد الغابة: 3/ 569، ومعجم البلدان: 1/ 103، والبداية والنهاية: 9/ 603، والإصابة: 7/ 232 (القسم الأول)].

  • 50 . ^

    [تاريخ خليفة بن خياط: ص 80، وتاريخ دمشق: 41/ 57، المستخرج من كتب الناس: 2/ 414، والاستيعاب: 3/ 1083، وجامع الأصول: 12/ 606، وجامع المسانيد والسنن: 6/ 273، تهذيب الكمال: 20/ 248، وتاريخ الإسلام: 2/ 52، والعقد الثمين: 5/ 229، والإصابة: 7/ 232 (القسم الأول)].

  • 51 . ^

    [فتوح الشام: 1/ 148]

  • 52 . ^

     [تاريخ دمشق: 41/ 70، وأسد الغابة: 3/ 569، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 340]

  • 53 . ^

    [معجم البلدان: 2/ 375].

  • 54 . ^

    [تاريخ دمشق: 41/ 72]

  • 55 . ^

    [أنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 363، والروض الأنف: 7/ 242، وأسد الغابة: 3/ 569، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 340، والبداية والنهاية: 9/ 545]

  • 56 . ^

    [تاريخ خليفة بن خياط: ص 76، والاستيعاب: 1/ 336، والمنتظم: 4/ 85، وتاريخ دمشق: 41/ 68، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 340، وأسد الغابة: 3/ 569، وتاريخ الإسلام: 3/ 37، والبداية والنهاية: 9/ 481، وسير أعلام النبلاء: (سيرة الخلفاء الراشدين) 61، والعقد الثمين: 5/ 229].

  • 57 . ^

    [تاريخ خليفة بن خياط: ص 82، والاستيعاب: 1/ 336، وأسد الغابة: 3/ 569، والوافي بالوفيات: 20/ 39، والإصابة: 7/ 232 (القسم الأول)] .

  • 58 . ^

    [تاريخ خليفة بن خياط: ص 76، والاستيعاب: 1/ 336، والمنتظم: 4/ 85، وتاريخ دمشق: 41/ 68، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 340، وأسد الغابة: 3/ 569، وتاريخ الإسلام: 3/ 37، والبداية والنهاية: 9/ 481، وسير أعلام النبلاء: (سيرة الخلفاء الراشدين) 61، والعقد الثمين: 5/ 229].

  • 59 . ^

    [الطبقات الكبرى - متمم الصحابة: ص 324، وتاريخ خليفة بن خياط: ص 82، والمعجم الكبير للطبراني: 17/ 372، والاستيعاب: 1/ 336، وجامع الأصول: 11/ 512، وأسد الغابة: 3/ 569، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 340، وتاريخ الإسلام: 3/ 37، والوافي بالوفيات: 20/ 39، والإصابة: 7/ 232 (القسم الأول)] .

  • 60 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 86، وتاريخ الطبري: 11/ 502، ومستدرك الحاكم: 3/ 242، وتاريخ دمشق: 41/ 65]

  • 61 . ^

    [أنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 363، والروض الأنف: 7/ 242، وأسد الغابة: 3/ 569، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 340، والبداية والنهاية: 9/ 545]

  • 62 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 86، والاستيعاب: 3/ 1082، وتاريخ دمشق: 41/ 65، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 339، والعقد الثمين: 5/ 229، وتهذيب التهذيب 7/ 258، والإصابة: 7/ 232 (القسم الأول)]

  • 63 . ^

    [تاريخ خليفة بن خياط: ص 76، والاستيعاب: 1/ 336، والمنتظم: 4/ 85، وتاريخ دمشق: 41/ 68، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 340، وأسد الغابة: 3/ 569، وتاريخ الإسلام: 3/ 37، والبداية والنهاية: 9/ 481، وسير أعلام النبلاء: (سيرة الخلفاء الراشدين) 61، والعقد الثمين: 5/ 229].

  • 64 . ^

    [تاريخ خليفة بن خياط: ص 82، والاستيعاب: 1/ 336، وأسد الغابة: 3/ 569، والوافي بالوفيات: 20/ 39، والإصابة: 7/ 232 (القسم الأول)] .

  • 65 . ^

    [أسماء الصحابة لابن حزم: ص 83]

  • 66 . ^

    [أخرجه الترمذي: 2735، وقال: حديث ليس إسناده بصحيح. والحاكم: 3/ 242، وقال: صحيح الإسناد. وقال الذهبي: صحيح لكنه منقطع. وقال الألباني: ضعيف الإسناد].