
الاسم الأول
ذو الغرة [1]
معلومات إضافية
*اسمه
قيل: اسمه: يعيش. [معرفة الصحابة لابن منده: 1/ 575، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 1033، والاستيعاب: 2/ 470، وأسد الغابة: 2/ 23، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 169، وتهذيب التهذيب: 3/ 223].
تنبيه: قيل: أن البراء بن عازب كان في وجهه بياض أو نحو ذلك فكان يسمى ذا الغرة. [معجم الصحابة للبغوي: 2/ 313، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 1033، وأسد الغابة: 2/ 24، ].
وقال ابن ماكولا: قال بعض أهل العلم: إن البراء هو ذو الغرة، سمي به لبياض كان في وجهه، وهذا عندي فيه نظر لأن البراء لم يكن طائيا ولا هلاليا ولا جهنيا. [أسد الغابة: 2/ 24، ].
وقال ابن حجر: قال الترمذي لا يدري من هو وذكره في الصحابة بن أبي حاتم وابن قانع والبغوي وابن معين في رواية عباس وغالبهم سماه يعيش وذكره الطبراني في الكبير في حرف الياء وحكى بن ماكولا في الإكمال عن بعضهم أنه قال ذو الغرة هو البراء بن عازب والله أعلم لم يذكره أصحاب الأطراف ولا صاحب الكمال ولا من كتب عليه. [تهذيب التهذيب: 3/ 223].
*نسبته
1/وقيل: الهلالي. [الاستيعاب: 2/ 470، وأسد الغابة: 2/ 23، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 169، والإصابة: 3/ 426 (القسم الأول)].
2/وقيل: الطائي. [الاستيعاب: 2/ 470، وأسد الغابة: 2/ 23، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 169].
عدد الأحاديث التي رواها
-1
معلومات إضافية
*روايته عن النبي
تنبيه: قال ابن منده: في إسناد حديثه اختلاف. [معرفة الصحابة لابن منده: 1/ 575].
*روى عن:النبي صلى الله عليه وسلم. [معجم الصحابة للبغوي: 2/ 313، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 1033، والاستيعاب: 2/ 470، وأسد الغابة: 2/ 23، والإصابة: 3/ 426 (القسم الأول)].
روى عنه:
عبد الرحمن بن أبي ليلى. [معجم الصحابة للبغوي: 2/ 313، ومعرفة الصحابة لابن منده: 1/ 575، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 1033، والاستيعاب: 2/ 470، وأسد الغابة: 2/ 23، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 169، والإصابة: 3/ 426 (القسم الأول)].
*
*عدد الأحاديث التي رواها:
قال ابن حزم: من أصحاب الأفراد. [أسماء الصحابة لابن حزم: 1/ 87].
*من روى له من المصنفين:
قال ابن حجر: روى عبد الله في زيادات المسند والبغوي، وابن السكن من طريق أبي جعفر الرازي، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن ذي الغرة قال عرض أعرابي للنبي صلى الله عليه وسلم فسأله، عن الصلاة في أعطان الإبل. قال: لا. والراوي له، عن أبي جعفر عبيدة بن معتب وهو ضعيف وخالفه الأعمش وحجاج بن أرطاة فقالا، عن عبيد الله بن عبد الله وهو أبو جعفر الرازي، عن ابن أبي ليلى، عن البراء بن عازب قال حجاج بن أرطاة أو أسيد بن حضير بالشك. وقد صحح الحديث من رواية الأعمش أحمد، وابن خزيمة وغيرهما ورواه محمد بن عمران بن أبي ليلى، عن أبيه، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن يعيش الجهني به وكذا قال عيسى بن عبد الرحمن بن أبي ليلى فيقال هو اسم ذي الغرة. وأخرجه أبو نعيم من طريق جابر الجعفي، عن حبيب بن أبي ثابت، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن سليك. قال ابن السكن: لا يصح شيء من طرقه. [الإصابة: 3/ 426 (القسم الأول)].
[معجم الصحابة للبغوي:[معجم الصحابة للبغوي: 2/ 313، ومعرفة الصحابة لابن منده: 1/ 575، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 1034، والاستيعاب: 2/ 470، وأسد الغابة: 2/ 23، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 169، والإصابة: 3/ 426 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 3/ 223].
[معجم الصحابة للبغوي: 2/ 313، ومعرفة الصحابة لابن منده: 1/ 575، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 1034، والاستيعاب: 2/ 470، وأسد الغابة: 2/ 23، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 169، والإصابة: 3/ 426 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 3/ 223].
[معرفة الصحابة لابن منده: 1/ 575، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 1033، والاستيعاب: 2/ 470، وأسد الغابة: 2/ 23، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 169، والإصابة: 3/ 426 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 3/ 223].
. [معجم الصحابة للبغوي: 2/ 313، ومعرفة الصحابة لابن منده: 1/ 575، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 1033، والاستيعاب: 2/ 470، وأسد الغابة: 2/ 23، والإصابة: 3/ 426 (القسم الأول)].
[أخرجه عبد الله بن أحمد في زوائد المسند: 16629، واللفظ له، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني: 2667، وأبو يعلى كما في المطالب العالية: 150، والطبراني: 22/(709)، وأبو نعيم في المعرفة: 2622، ورجح أبو حاتم الرازي كما في العلل: 1/ 456- 457، والجرح والتعديل: 3/ 447 أن الصواب أنه من حديث البراء بن عازب وهو خطأ من حديث ذي الغرة. وقال الهيثمي في المجمع: 1/ 250: رواه عبد الله بن أحمد والطبراني في الكبير، وسماه يعيش الجهني، ويعرف بذي الغرة، ورجال أحمد موثقون. وقال ابن حجر في الإصابة: 3/ 426: والراوي له، عن أبي جعفر عبيدة بن معتب وهو ضعيف وخالفه الأعمش وحجاج بن أرطاة فقالا، عن عبيد الله بن عبد الله وهو أبو جعفر الرازي، عن ابن أبي ليلى، عن البراء بن عازب. ثم نقل عن ابن السكن أنه قال: لا يصح شيء من طرقه. وقال الأرنؤوط: هو صحيح لكن من حديث البراء بن عازب لا من حديث ذي الغرة هذا].