ذكوان بن عبد قيس بن خلدة أبو السبع الأنصاري

رضي الله عنه

| صحابي
ساحة النقاش [0]

البيانات الشخصية

الاسم الأول

ذكوان

الاسم الثاني

عبد قيس

النَّسَب

ذكوان بن عبد قيس بن خلدة بن مخلد بن عامر بن زريق [1]

اسم الشهرة 1

  1. ذكوان بن عبد قيس بن خلدة أبو السبع الأنصاري

مكان الوفاة

أحد

الكنى 1

  1. أبو السبع [2]

معلومات إضافية

عرض التفاصيل

*النسب:

وقيل: ذكوان بن عبد قيس بن خالد [تجريد أسماء الصحابة: 1/ 167] بن عامر بن زريق. [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 1026].

*أمه:

أمه من أشجع. [طبقات ابن سعد: 3/ 593].

*أولاده:

ليس له عقب. [طبقات ابن سعد: 3/ 593].

*وفاته:

قتل يوم أحد شهيدا، قتله أبو الحكم بن الأخنس بن شريق بن علاج بن عمرو بن وهب الثقفي، فشد علي بن أبي طالب رضي الله عنه على أبي الحكم بن الأخنس وهو فارس فضرب رجله بالسيف حتى قطعها من نصف الفخذ، ثم طرحه عن فرسه فذفف عليه، وذلك في شوال على رأس اثنين وثلاثين شهرا من الهجرة. [طبقات ابن سعد: 3/ 593، والثقات لابن حبان: 3/ 119، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 1026، والاستيعاب: 2/ 466، وأسد الغابة: 2/ 16، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 167، والإصابة: 3/ 411 (القسم الأول)].

الفضائل والمواقف

المكانة 1

شهد العقبتين [6]

مواقف مع النبي صلى الله عليه وسلم 1

كان قد لحق برسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة فأقام معه حتى هاجر معه إلى المدينة، فكان مهاجريا أنصاريا. [طبقات ابن سعد: 3/ 593، والثقات لابن حبان: 3/ 119، والاستيعاب: 2/ 446، وأسد الغابة: 2/ 16، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 167]. عن سهيل بن أبي صالح، قال: لما خرج النبي صلى الله عليه وسلم إلى أحد، قال: «من ينتدب لهذه الثغرة؟» ، فقام رجل من الأنصار ثم من بني زريق، يقال له ذكوان بن عبد قيس أبو السبع، فقال: أنا، فقال: «ومن أنت؟» قال: ذكوان بن عبد قيس أبو السبع، فقال: اجلس، قالها ثلاثا، ثم قال له: كن بمكان كذا وكذا، فقال ذكوان: يا رسول الله، ما هو إلا أنا، فقال رسول الله: «من أحب أن ينظر إلى رجل يطأ خضرة الجنة بقدميه غدا فلينظر إلى هذا» ، فانطلق ذكوان إلى أهله يودعهم، فأخذ نساءه وبناته، فقالت: يا أبا السبع، تدعنا وتذهب، فاستل ثوبه، حتى إذا جاوزهن أقبل عليهن، وقال موعدكن يوم القيامة، ثم قتل. [7]

المعارك التي شارك فيها في حياة النبي صلى الله عليه وسلم 2

معلومات إضافية

عرض التفاصيل

*مناقبه:

قيل: أول الأنصار أسلم هو وأسعد بن زرارة أبو أمامة. [طبقات ابن سعد: 3/ 593، والثقات لابن حبان: 3/ 119].
عن خبيب بن عبد الرحمن بن خبيب بن يساف قال: خرج أسعد بن زرارة وذكوان بن عبد قيس إلى مكة يتنافران إلى عتبة بن ربيعة، فسمعا برسول الله صلى الله عليه وسلم فأتياه، فعرض عليهما الإسلام وقرأ عليهما القرآن فأسلما ولم يقربا عتبة بن ربيعة ورجعا إلى المدينة، فكانا أول من قدم بالإسلام المدينة. [الاستيعاب: 2/ 446، وأسد الغابة: 2/ 16]. [أخرجه ابن سعد في الطبقات الكبرى: 3/ 608، بإسناد ضعيف جدا، فيه الواقدي وهو متروك].

*مواقفه مع النبي

تنبيه: في إسناده إرسال. [معرفة الصحابة لابن منده: 1/ 582].

 

المراجع

  • 1 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 593،ومعرفة الصحابة لابن منده: 1/ 582،والثقات لابن حبان: 3/ 119، والاستيعاب: 2/ 466، وأسد الغابة: 2/ 16، والإصابة: 3/ 411 (القسم الأول)].
     

  • 2 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 593، ومعرفة الصحابة لابن منده: 1/ 582، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 1026، وأسد الغابة: 2/ 16، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 167، والإصابة: 3/ 411 (القسم الأول)].

  • 3 . ^

    [معرفة الصحابة لابن منده: 1/ 582، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 1026، والاستيعاب: 2/ 466، وأسد الغابة: 2/ 16، والإصابة: 3/ 411 (القسم الأول)].

  • 4 . ^

    [أسد الغابة: 2/ 16، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 167، والإصابة: 3/ 411 (القسم الأول)].

  • 5 . ^

    [معرفة الصحابة لابن منده: 1/ 582، والاستيعاب: 2/ 466، وأسد الغابة: 2/ 16، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 167].

  • 6 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 593، والثقات لابن حبان: 3/ 119، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 1026، والاستيعاب: 2/ 466، وأسد الغابة: 2/ 16، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 167، والإصابة: 3/ 411 (القسم الأول)].

     

  • 7 . ^

    [أخرجه ابن المبارك في الجهاد: 151، وابن منده في معرفة الصحابة: 1/ 582، وأبو نعيم في المعرفة:

    2609، وقال ابن منده: في إسناده إرسال. قلنا: وإسناد مع إرساله ضعيف، فيه عاصم بن عمر العمري]

  • 8 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 593، والثقات لابن حبان: 3/ 119، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 1026، والاستيعاب: 2/ 466، وأسد الغابة: 2/ 16، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 167].

  • 9 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 593، والثقات لابن حبان: 3/ 119، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 1026، والاستيعاب: 2/ 466، وأسد الغابة: 2/ 16، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 167].