البيانات الشخصية

الاسم الأول

خالد

الاسم الثاني

البرصاء

النَّسَب

خالد بن البرصاء [1]

اسم الشهرة 1

  1. خالد بن البرصاء الليثي

معلومات إضافية

*اسمه:

خالد بن البرصاء. [الإصابة: 3/ 131 (القسم الأول)].
قال ابن حجر: تقدم ذكر أخيه الحارث بن البرصاء وأن اسم أبيه مالك وذكرت هناك نسبه إلى بني ليث.
[الإصابة: 3/ 131 (القسم الأول)]. وفيه: الحارث بن مالك بن قيس بن عوذ بن جابر بن عبد مناف بن شجع بن عامر بن ليت بن بكر. [الإصابة: 2/ 391 (القسم الأول)].

*أمه:

قال ابن حجر: تقدم ذكر أخيه الحارث بن البرصاء، وأن اسم أبيه مالك وذكرت هناك نسبه إلى بني ليث. [الإصابة: 3/ 131 (القسم الأول)]. وفيه: الحارث بن مالك ...، المعروف بابن البرصاء وهي أمه، وقيل: أم أبيه. [الإصابة: 2/ 391 (القسم الأول)].

بيانات الأقارب

الإخوة 1

  1. الحارث [4]

الفضائل والمواقف


معلومات إضافية

*مواقفه مع النبي صلى الله عليه وسلم:

قال ابن حجر: قال الزبير بن بكار: حدثني محمد بن سلام، حدثني يزيد بن عياض قال: استعمل النبي صلى الله عليه وسلم على النفل يوم حنين أبا جهم بن حذيفة العدوي، فجاء خالد بن البرصاء فتناول زماما من شعر فمنعه أبو جهم فقال: إن نصيبي فيه أكثر، فتدافعا فعلاه أبو جهم فشجه منقلة، فقضى فيها النبي صلى الله عليه وسلم بخمس عشرة فريضة. ورواه الزبير من وجه آخر موصولا ولم يسم خالدا.[الإصابة: 3/ 131 (القسم الأول)]. يزيد بن عياض كذبه مالك وغيره.
وعن معمر، عن الزهري، عن عروة، عن عائشة، أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث أبا جهم بن حذيفة مصدقا فلاجه رجل في صدقته، فضربه أبو جهم، فشجه، فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم، فقالوا: القود يا رسول الله، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «لكم كذا وكذا» فلم يرضوا، فقال: «لكم كذا وكذا» فلم يرضوا، فقال: «لكم كذا وكذا» فرضوا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «إني خاطب العشية على الناس ومخبرهم برضاكم» فقالوا: نعم، فخطب رسول الله فقال صلى الله عليه وسلم «إن هؤلاء الليثيين أتوني يريدون القود، فعرضت عليهم كذا وكذا فرضوا، أرضيتم؟» قالوا: لا، فهم المهاجرون بهم، فأمرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يكفوا عنهم، فكفوا، ثم دعاهم فزادهم، فقال: «أرضيتم؟» فقالوا: نعم، قال: «إني خاطب على الناس ومخبرهم برضاكم» قالوا: نعم، فخطب النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: «أرضيتم؟» قالوا: نعم.
[أخرجه أبو داود: 4534، واللفظ له، والنسائي: 4778، وابن ماجه: 2638، وقال: سمعت محمد بن يحيى يقول: تفرد بهذا معمر لا أعلم رواه غيره. وصححه ابن الجارود: 845، وابن حبان: 4487. وقال البيهقي في معرفة السنن والآثار: 12/ 58: رواه معمر موصولا، ورواه يونس بن يزيد منقطعا، ومعمر بن راشد حافظ , قد أقام إسناده فقامت به الحجة. وقال ابن عبد البر في التمهيد: 22/ 217: هذا الحديث من أفضل ما يحتج به في أن القاضي لا يقضي بعلمه. وقال الألباني: صحيح. وقال الأرنؤوط: إسناده صحيح. وقال الحويني في غوث المكدود: 3/ 140، 141: إسناده صحيح].
تنبيه: الحديث مسند أيضا في:
[الإصابة: 3/ 131 (القسم الأول)]. ذكر ابن حجر بعضه وقال: لم يسم خالدا.

المراجع



  • 1 . ^

    [الإصابة: 3/ 131 (القسم الأول)].

     

  • 2 . ^

    [الإصابة: 2/ 391 (القسم الأول) - ترجمة الحارث بن مالك].

  • 3 . ^

    [الإصابة: 2/ 391 (القسم الأول) - ترجمة الحارث بن مالك].

  • 4 . ^

    [الإصابة: 3/ 131 (القسم الأول)].

  • 5 . ^

    [أخرجه أبو داود: 4534، واللفظ له، والنسائي: 4778، وابن ماجه: 2638، وقال: سمعت محمد بن يحيى يقول: تفرد بهذا معمر لا أعلم رواه غيره. وصححه ابن الجارود: 845، وابن حبان: 4487. وقال البيهقي في معرفة السنن والآثار: 12/ 58: رواه معمر موصولا، ورواه يونس بن يزيد منقطعا، ومعمر بن راشد حافظ , قد أقام إسناده فقامت به الحجة. وقال ابن عبد البر في التمهيد: 22/ 217: هذا الحديث من أفضل ما يحتج به في أن القاضي لا يقضي بعلمه. وقال الألباني: صحيح. وقال الأرنؤوط: إسناده صحيح. وقال الحويني في غوث المكدود: 3/ 140، 141: إسناده صحيح].