خارجة بن حصن بن حذيفة بن بدر الفزاري
رضي الله عنه
| صحابي
رضي الله عنه
| صحابيالاسم الأول
خارجة
الاسم الثاني
حصن
النَّسَب
خارجة بن حصن بن حذيفة بن بدر بن عمرو بن جوية بن لوذان بن ثعلبة بن عدي بن فزارة [1]
* في الاستيعاب: 2/ 419: «حصين» بدلا من «حصن»، وهو خطأ.
* في تاريخ دمشق لابن عساكر: 9/ 52، نقلا عن ابن سعد: «حوية بن لوزان» بدلا من «جوية بن لوذان». وهو خطأ، فالذي في طبقات ابن سعد: ص 565 (متمم الصحابة): «جوية بن لوذان». وهو موافق لما في بقية المراجع.
* في تاريخ دمشق لابن عساكر: 9/ 52، نقلا عن ابن سعد: «قرادة» بدلا من «فزارة». وهو خطأ، فالذي في طبقات ابن سعد: ص 565 (متمم الصحابة): «فزارة». وهو موافق لما في بقية المراجع.
معلومات إضافية
من ولده:
مروان بن معاوية بن الحارث بن أسماء بن خارجة. [طبقات ابن سعد: 9/ 331، والثقات لابن حبان: 7/ 483، والهداية والإرشاد للكلاباذي: 2/ 717، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص257، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 57/ 347، وتاريخ الإسلام: 4/ 1204، وإكمال تهذيب الكمال: 11/ 136]
إبراهيم بن محمد بن الحارث بن أسماء بن خارجة (أبو إسحاق الفزاري المحدث). [طبقات ابن سعد: 9/ 494، وطبقات خليفة بن خياط: ص582، والمعارف لابن قتيبة: ص514، والثقات لابن حبان: 6/ 23، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص257، والمنتظم: 9/ 156، وتهذيب الكمال: 2/ 167، وتاريخ الإسلام: 4/ 798، وسير أعلام النبلاء: 8/ 539، وتهذيب التهذيب: 1/ 151]
عن أبي وجزة السعدي قال: لما رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم من تبوك، وكانت سنة تسع، قدم عليه وفد بني فزارة بضعة عشر رجلا، فيهم: خارجة بن حصن، والحر بن قيس بن حصن- وهو أصغرهم- على ركاب عجاف، فجاؤوا مقرين بالإسلام، وسألهم رسول الله صلى الله عليه وسلم عن بلادهم، فقال أحدهم: يا رسول الله، أسنتت بلادنا، وهلكت مواشينا، وأجدب جنابنا، وغرث عيالنا، فادع لنا ربك. فصعد رسول الله صلى الله عليه وسلم المنبر ودعا. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 1/ 257، والبيهقي في الدلائل: 6/ 143- 144]
معلومات إضافية
قال ابن حجر: قال المرزباني: هو مخضرم. وأنشد له أبياتا قالها في الجاهلية يفتخر بها على الطائيين يوم عوارض، وذكر أن زيد الخيل أجابه عنها. [الإصابة: 3/ 125 (القسم الأول)]
عن أبي وجزة السعدي قال: لما رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم من تبوك، وكانت سنة تسع، قدم عليه وفد بني فزارة بضعة عشر رجلا، فيهم: خارجة بن حصن، والحر بن قيس بن حصن- وهو أصغرهم- على ركاب عجاف، فجاؤوا مقرين بالإسلام، وسألهم رسول الله صلى الله عليه وسلم عن بلادهم، فقال أحدهم: يا رسول الله، أسنتت بلادنا، وهلكت مواشينا، وأجدب جنابنا، وغرث عيالنا، فادع لنا ربك. فصعد رسول الله صلى الله عليه وسلم المنبر ودعا، فقال: «اللهم اسق بلادك وبهائمك، وانشر رحمتك، وأحي بلدك الميت، اللهم اسقنا غيثا مغيثا مريئا مريعا مطبقا واسعا، عاجلا غير آجل، نافعا غير ضار، اللهم اسقنا سقيا رحمة، لا سقيا عذاب ولا هدم ولا غرق ولا محق، اللهم اسقنا الغيث وانصرنا على الأعداء». فمطرت، فما رأوا السماء ستا، فصعد رسول الله صلى الله عليه وسلم المنبر فدعا فقال: «اللهم حوالينا ولا علينا، على الآكام والظراب وبطون الأودية ومنابت الشجر». قال: فانجابت السماء عن المدينة انجياب الثوب. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 1/ 257، والبيهقي في الدلائل: 6/ 143- 144]
* بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم على فزارة نوفل بن معاوية الديلي، فلقيه خارجة بن حصن بن حذيفة بن بدر الفزاري بالشربة، فقال: أما ترضى أن تغنم نفسك؟ فرجع نوفل بن معاوية هاربا، حتى قدم على أبى بكر الصديق بسوطه، وقد كان جمع فرائض، فأخذها منه خارجة، فردها على أربابها. [ينظر: تاريخ الطبري: 3/ 241- 242، والاكتفاء للكلاعي: 2/ 92- 93]
* قال ابن حجر: ذكر الواقدي في «الردة» أنه كان ممن منع صدقة قومه، وأورد للحطيئة في ذلك شعرا مدحه به، وأنه لقى نوفل بن معاوية الديلي، فاستعاد منه الصدقة، فردها على من أخذها منهم. قال: ثم تاب خارجة بعد ذلك. [الإصابة: 3/ 124 (القسم الأول)]
أقبل خارجة بن حصن بن حذيفة بن بدر- وكان ممن ارتد- في خيل من قومه إلى المدينة، يريد أن يخذل الناس عن الخروج، أو يصيب غرة فيغير، فأغار على أبى بكر رضى الله عنه ومن معه وهم غافلون، فاقتتلوا شيئا من قتال، وتحيز المسلمون، ولاذ أبو بكر بشجرة، وكره أن يعرف، فأوفى طلحة بن عبيد الله على شرف فصاح بأعلى صوته: لا بأس، هذه الخيل قد جاءتكم. فتراجع الناس، وجاءت الأمداد، وتلاحق المسلمون، فانكشف خارجة بن حصن وأصحابه، وتبعه طلحة بن عبيد الله فيمن خف معه، فلحقوه في أسفل ثنايا عوسجة، وهو هارب لا يألو، فيدرك أخريات أصحابه، فحمل طلحة على رجل بالرمح فدق ظهره، ووقع ميتا، وهرب من بقي، ورجع طلحة إلى أبي بكر، فأخبره أن قد ولوا منهزمين هاربين. [الاكتفاء للكلاعي: 2/ 96]
قدم خارجة على أبي بكر حين فرغ خالد بن الوليد من قتال بني أسد، فقال أبو بكر: اختاروا بين خصلتين: حرب مجلية، أو سلم مخزية. قال خارجة بن حصن: هذه الحرب المجلية قد عرفتها، فلما السلم المخزية؟ قال: تقرون أن قتلانا في الجنة، وأن قتلاكم في النار، وأن تردوا علينا ما أخذتم منا، ولا نرد عليكم مما أخذنا منكم شيئا، وأن تدوا قتلانا دية كل قتيل مائة بعير، منها أربعون في بطونها أولادها، ولا ندي قتلاكم، ونأخذ منكم الحلقة والكراع، وتلحقون بأذناب الإبل حتى يري الله خليفة نبيه والمؤمنين ما شاء فيكم، أو يرى منكم إقبالا إلى ما خرجتم منه. فقال خارجة بن حصن: نعم يا خليفة رسول الله. قال أبو بكر: عليكم عقد الله وميثاقه أن تقوموا بالقرآن آناء الليل وآناء النهار، وتعلموه أولادكم ونساءكم، ولا تمنعوا فرائض الله في أموالكم. قالوا: نعم. فقال عمر: يا خليفة رسول الله، كل ما قلت كما قلت، إلا أن يدوا من قتلوا منا؛ فإنهم قوم قتلوا في سبيل الله واستشهدوا. [الاكتفاء للكلاعي: 2/ 108- 109]
أسلم رضي الله عنه لما رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم من تبوك سنة تسع، ثم ارتد بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، ثم تاب بعد ذلك.
[جمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص256، وأسد الغابة: 1/ 561، وجامع المسانيد والسنن لابن كثير: 2/ 574، والإصابة: 3/ 124 (القسم الأول)، وينظر بقية نسبه في ترجمة ابنه أسماء]
[أسد الغابة: 1/ 561، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 147، وجامع المسانيد والسنن لابن كثير: 2/ 574]
[أسد الغابة: 1/ 561، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 147، وجامع المسانيد والسنن لابن كثير: 2/ 574]
[أسد الغابة: 1/ 561، والاكتفاء للكلاعي: 2/ 92، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 147، وجامع المسانيد والسنن لابن كثير: 2/ 574]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص434، والمحبر: ص154، والتاريخ الكبير للبخاري: 2/ 55، وأنساب الأشراف للبلاذري: 13/ 173، والثقات لابن حبان: 4/ 59، ومشاهير علماء الأمصار: ص123، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 9/ 51، والمنتظم: 6/ 235، وتاريخ الإسلام: 2/ 619، وسير أعلام النبلاء: 3/ 536، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 147، والإصابة: 3/ 124 (القسم الأول)]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص434، والتاريخ الكبير للبخاري: 7/ 312، وأنساب الأشراف للبلاذري: 13/ 174، والثقات لابن حبان: 5/ 389، والجرح والتعديل: 2/ 325، 8/ 204، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 9/ 51، 56/ 348، وتاريخ الإسلام: 3/ 46، وسير أعلام النبلاء: 4/ 357]
[طبقات ابن سعد: 9/ 331، وطبقات خليفة بن خياط: ص582، والتاريخ الكبير للبخاري: 7/ 372، والمعارف لابن قتيبة: ص514، وتاريخ ابن أبي خيثمة: 3/ 254 (السفر الثالث)، ورجال صحيح مسلم: 1/ 45، والتعديل والتجريح للباجي: 1/ 326، والمنتظم: 9/ 156، وسير أعلام النبلاء: 3/ 537، وإكمال تهذيب الكمال: 11/ 136]
[أنساب الأشراف للبلاذري: 13/ 174، وتبصير المنتبه: 3/ 931]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص169، والمحبر: ص 443، وأنساب الأشراف للبلاذري: 5/ 380، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 106، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 70/ 165، والوافي بالوفيات: 10/ 96]
[طبقات ابن سعد: 6/ 534]
[طبقات ابن سعد: 7/ 162]
[تاريخ دمشق لابن عساكر: 9/ 52، وأسد الغابة: 1/ 561، وجامع المسانيد والسنن لابن كثير: 2/ 574]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص433، وأنساب الأشراف للبلاذري: 13/ 171]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 433، والمعارف لابن قتيبة: ص83، وأنساب الأشراف للبلاذري: 13/ 171، والمؤتلف والمختلف للدارقطني: 1/ 460، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص256، والأنساب للسمعاني: 3/ 433، وأسد الغابة: 4/ 31، وسير أعلام النبلاء: 8/ 539، وتاريخ الإسلام: 2/ 190، وإمتاع الأسماع: 1/ 223، والإصابة: 7/ 598 (القسم الأول)]
[الجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 3/ 277، والمؤتلف والمختلف للدارقطني: 1/ 503، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص443، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 896، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص256، والإكمال لابن ماكولا: 2/ 93، وجامع الأصول: 12/ 292، وأسد الغابة: 1/ 471، والإصابة: 2/ 518 (القسم الأول)]
[نسب معد واليمن: 2/ 578، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص256]
[جمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص256]
[جمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 114، 256]
[جمهرة نسب قريش وأخبارها: ص7، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص256، وتوضيح المشتبه: 6/ 254]
[جمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص256، وينظر: معجم ما استعجم: 1/ 280، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 21/ 8]
[جمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص256]
[جمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 256، 257]
[جمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص256]
[جمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص256، 257]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 433، وطبقات ابن سعد: 7/ 208، والمحبر: ص249، وأنساب الأشراف للبلاذري: 7/ 56، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص256، وتبصير المنتبه: 3/ 931]
[جمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص256]
[مغازي الواقدي: 2/ 545- 546، وطبقات ابن سعد: 6/ 175، وتاريخ الطبري: 2/ 603، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص256، وسبل الهدى والرشاد: 5/ 99]
[طبقات ابن سعد: 2/ 79، وتاريخ الطبري: 2/ 596، والثقات لابن حبان: 1/ 307، وجوامع السيرة: ص 202، والاستيعاب: 1/ 73، وأسد الغابة: 1/ 69، وتاريخ الإسلام: 1/ 224، والبداية والنهاية: 6/ 171، وتبصير المنتبه: 3/ 931، والإصابة: 9/ 537 (ترجمة محرز بن نضلة)، وسبل الهدى والرشاد: 5/ 107]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 433، وأنساب الأشراف للبلاذري: 13/ 173، وتبصير المنتبه: 3/ 931]
[أنساب الأشراف للبلاذري: 13/ 175، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص257]
[الإصابة: 8/ 111 (القسم الثالث)]
[جمهرة نسب قريش للزبير بن بكار: ص7، والوافي بالوفيات: 11/ 248]
[جمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص256]
[الجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 3/ 277، والمؤتلف والمختلف للدارقطني: 1/ 503، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص443، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 896، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص505، وجامع الأصول: 12/ 292، وأسد الغابة: 1/ 471، 4/ 31، والوافي بالوفيات: 11/ 256، والإصابة: 2/ 518 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 3/ 52، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 104، وتاريخ الطبري: 4/ 420، وتاريخ الإسلام: 2/ 192، والإصابة: 14/ 306 (القسم الثالث)]
[جمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص256، والكامل في التاريخ: 1/ 513، والمختصر في أخبار البشر: 1/ 79]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 433، والمحبر: ص 461، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص256]
[جمهرة نسب قريش للزبير بن بكار: ص 6، وجمهرة النسب لابن الكلبي: ص 433، والمحبر: ص 461، والمؤتلف والمختلف للدارقطني: 2/ 702، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص256]
[جمهرة نسب قريش للزبير بن بكار: ص 6، وجمهرة النسب لابن الكلبي: ص 433، والمحبر: ص 461، والمؤتلف والمختلف للدارقطني: 2/ 702، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص256]
[جمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص256]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 433، والمحبر: ص 461، وأنساب الأشراف للبلاذري: 13/ 176]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 433]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 433]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 433]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 433]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 433]
[المحبر: ص 461- 462، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 257]
[جمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 257]
[تاريخ الطبري: 3/ 263]
[تاريخ الطبري: 3/ 263]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 434]
[المحبر: ص461- 462، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 257]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 434، والمحبر: ص 461- 462، وتاريخ الطبري: 3/ 263، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 257]
[المحبر: ص 461- 462، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 257]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 434، وطبقات ابن سعد: 6/ 175، والمحبر: ص 461- 462، وتاريخ الطبري: 3/ 263، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 257، وتبصير المنتبه: 1/ 450]
[المحبر: ص 461- 462، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 257]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 434، والمحبر: ص 461- 462، وتاريخ الطبري: 3/ 263، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 257]
[المحبر: ص 461- 462، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 257]
[أنساب الأشراف للبلاذري: 13/ 176]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 434، والمحبر: ص 461- 462، وتاريخ الطبري: 3/ 263، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 257]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 434، والمحبر: ص 461- 462، وتاريخ الطبري: 3/ 263، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 257]
[المحبر: ص 461- 462، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 257]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 434، وطبقات ابن سعد: 2/ 77، والمحبر: ص 461- 462، وتاريخ الطبري: 3/ 263، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 257]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 434، والمحبر: ص 461- 462، وأنساب الأشراف للبلاذري: 13/ 176، وتاريخ الطبري: 3/ 263]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 434، والإصابة: 3/ 33 (القسم الثالث)]
[طبقات ابن سعد: 6/ 39، والإصابة: 3/42 (ترجمة حصين بن حسان- القسم الثالث)]
[الإصابة: 1/ 401 (القسم الثالث)]
[الديباج لأبي عبيدة: ص 14، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص256]
[جمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص256]
[طبقات ابن سعد: 2/ 87]
[الإصابة: 13/ 486 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 1/ 257، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 3/ 373- 374، والمنتظم: 3/ 354، وأسد الغابة: 1/ 561، والاكتفاء للكلاعي: 1/ 601، وعيون الأثر: 2/ 332، والبداية والنهاية: 7/ 353]
[المعارف لابن قتيبة: ص592]
[طبقات ابن سعد: 1/ 257، وتاريخ الطبري: 3/ 122، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 3/ 373، والثقات لابن حبان: 2/ 112، والاستيعاب: 2/ 419، والمنتظم: 3/ 354، وأسد الغابة: 1/ 561، والاكتفاء للكلاعي: 1/ 601، وعيون الأثر: 2/ 332، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 147، وجامع المسانيد والسنن لابن كثير: 2/ 574، والبداية والنهاية: 7/ 353، والإصابة: 3/ 124 (القسم الأول)]
[تاريخ الطبري: 3/ 241- 242، والاكتفاء للكلاعي: 2/ 92- 93، والإصابة: 3/ 124 (القسم الأول)]
[فتوح البلدان: ص 100، والاكتفاء للكلاعي: 2/ 96]
[الاكتفاء للكلاعي: 2/ 108، والإصابة: 3/ 125 (القسم الأول)]
[ينظر: طبقات ابن سعد: 1/ 257، وفتوح البلدان: ص 100، وتاريخ الطبري: 3/ 241- 242، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 3/ 373- 374، والمنتظم: 3/ 354، وأسد الغابة: 1/ 561، والاكتفاء للكلاعي: 1/ 601، 2/ 92- 93، 96، 108- 109، وعيون الأثر: 2/ 332، والبداية والنهاية: 7/ 353، والإصابة: 3/ 124- 125 (القسم الأول)]
