
الاسم الأول
حفصة
الاسم الثاني
عمر [1]
الأم
زينب بنت مظعون بن حبيب بن وهب بن حذافة بن جمح [2]
النَّسَب
حفصة بنت عمر بن الخطاب بن نفيل بن عبد العزى بن رياح بن عبد الله بن قرط بن رزاح بن عدي بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر [3]
في سيرة ابن هشام: 2/ 648: «عبد الله بن قرط بن رياح» بدلا من «رياح بن عبد الله بن قرط».
تاريخ الولادة
ولدت رضي الله عنها وقريش تبني البيت. [طبقات ابن سعد: 10/ 80، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 204، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 339، وسير أعلام النبلاء: 2/ 230، وإمتاع الأسماع: 6/ 46، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 184]
اختلف في تاريخ وفاتها:
فقيل: في خلافة عثمان. [المعارف لابن قتيبة: ص135، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 428، والثقات لابن حبان: 3/ 98، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص948، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 476، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص23، والمنتظم: 5/ 213، وجامع الأصول: 12/ 98، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 339، والبداية والنهاية: 11/ 172]
سنة سبع وعشرين. [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3213، والاستيعاب: 4/ 1812، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 501، وأسد الغابة: 6/ 67، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 339، والعقد الثمين: 6/ 379، وإمتاع الأسماع: 6/ 51، والإصابة: 13/ 287 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 410]
قال ابن حجر: حكى الدولابي أنها توفيت سنة سبع وعشرين، وكأن الذي أوقعه في ذلك أن عبد الله بن سعد غزا في هذه السنة إفريقية، فلما رأى ذلك، ورأى قول مالك: إنها ماتت عام فتح إفريقية. لفق من ذلك قولا خطأ، وإنما كان فتحها سنة خمسين على يد معاوية بن حديج. [تهذيب التهذيب: 12/ 410 – 411، وينظر: الإصابة: 13/ 287- 288 (القسم الأول)]
وقيل: توفيت سنة ثمان وعشرين. [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3213، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 204، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 339]
قال ابن عساكر: لا أدرى هذا محفوظ أم لا؟ [تاريخ دمشق: 3/ 204، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 339]
وقيل: في خلافة معاوية. [طبقات ابن سعد: 10/ 85، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص23، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 205]
سنة إحدى وأربعين. [المستخرج من كتب الناس: 2/ 600، والاستيعاب: 4/ 1812، وجامع الأصول: 12/ 98، وأسد الغابة: 6/ 67، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 339، وتهذيب الكمال: 35/ 154، وتذهيب تهذيب الكمال: 11/ 125، وسير أعلام النبلاء: 2/ 229، والعبر في خبر من غبر: 1/ 36، والعقد الثمين: 6/ 378، وإمتاع الأسماع: 6/ 51، والإصابة: 13/ 287 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 410، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 186]
في جمادى الأولى لما بايع الحسن معاوية. [الاستيعاب: 4/ 1812، وأسد الغابة: 6/ 67، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 339، وتهذيب الكمال: 35/ 154، والعبر في خبر من غبر: 1/ 36، والعقد الثمين: 6/ 378، والإصابة: 13/ 287 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 410، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 186، وينظر: تذهيب تهذيب الكمال: 11/ 125]
وقيل: سنة خمس وأربعين. [طبقات ابن سعد: 10/ 85، والمحبر: ص83، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 427، والثقات لابن حبان: 2/ 139، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3213، وجوامع السيرة: ص33، والاستيعاب: 4/ 1812، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 606، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 205، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص23، والمنتظم: 5/ 213، وجامع الأصول: 12/ 98، وأسد الغابة: 6/ 67، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 339، وتهذيب الكمال: 35/ 154، وتذهيب تهذيب الكمال: 11/ 125، وسير أعلام النبلاء: 2/ 229، والعبر في خبر من غبر: 1/ 36، والبداية والنهاية: 11/ 172، والعقد الثمين: 6/ 379، وإمتاع الأسماع: 6/ 51، والإصابة: 13/ 287 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 410، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 186]
في شعبان. [طبقات ابن سعد: 10/ 85، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص23، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 339، والبداية والنهاية: 11/ 172]
قال البلاذري: هو أثبت. [أنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 428، وينظر: إمتاع الأسماع: 6/ 51]
وقال ابن كثير: أجمع الجمهور أنها توفيت في شعبان من هذه السنة- يعني خمسا وأربعين- وهو أصح. [البداية والنهاية: 11/ 172]
وقيل: توفيت سنة ست وأربعين. [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3213]
وقيل: سنة سبع وأربعين. [تاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 205، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 339]
وقيل: سنة خمسين. [تهذيب الأسماء واللغات: 2/ 339]
وقيل: سنة فتحت إفريقية. [أنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 428، وتاريخ أبي زرعة الدمشقي: ص493، والمعجم الكبير للطبراني: 23/ 189، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3213، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 205، وتهذيب الكمال: 35/ 154، وتذهيب تهذيب الكمال: 11/ 125، وتهذيب التهذيب: 12/ 410]
عن يزيد بن أبي حبيب قال: غزا معاوية بن حديج إفريقية ثلاث غزوات؛ أما الأولى فسنة أربع وثلاثين... والثانية سنة أربعين، والثالثة سنة خمسين. [فتوح مصر وأخبارها لابن عبد الحكم: ص210، والآحاد والمثاني لابن أبي عاصم: 3048، والمعجم الكبير للطبراني: 23/ 189، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3213]
وعن ابن وهب قال: سمعت مالك بن أنس يقول: توفيت حفصة عام فتحت إفريقية. قال أبو زرعة: نرى ذلك في آخر فتحها سنة خمسين في خلافة معاوية، في إمرة مروان على المدينة. [تاريخ أبي زرعة الدمشقي: ص493، وينظر: تاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 204 – 205، وتهذيب التهذيب: 12/ 410 – 411، والإصابة: 13/ 287- 288 (القسم الأول)]
العمر
* قال ابن كثير: أجمع الجمهور أنها توفيت في شعبان من هذه السنة- يعني خمسا وأربعين- عن ستين سنة. [البداية والنهاية: 11/ 172]
* تنبيه:
قال ابن الأثير: ماتت سنة إحدى وأربعين، وهي ابنة ستين سنة. [جامع الأصول: 12/ 98]
قلنا: الذي ذكره غير واحد أنها توفيت سنة خمس وأربعين وهي ابنة ستين سنة. [ينظر: طبقات ابن سعد: 10/ 85، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 205، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص23، والمنتظم: 5/ 213، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 339، والبداية والنهاية: 11/ 172]
* هاجرت رضي الله عنها مع زوجها خنيس إلى المدينة. [طبقات ابن سعد: 10/ 80، والمنتظم: 5/ 213، وجامع الأصول: 12/ 98، والبداية والنهاية: 11/ 172، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 184]
* تنبيه:
قال ابن حبيب: كانت من مهاجرات الحبشة. [المحبر: ص83]
قلنا: لم نجد من ذكر ذلك غير ابن حبيب.
ولعل الباعث له على ذلك أن زوجها خنيسا كان قد هاجر إلى الحبشة، ثم رجع إلى مكة، ثم هاجر إلى المدينة. [ينظر: سيرة ابن اسحاق: ص177، 226، وسيرة ابن هشام: 1/ 328، وطبقات ابن سعد: 3/ 364، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 274، وجوامع السيرة: ص62، والاستيعاب: 2/ 452، والدرر في اختصار المغازي والسير: ص58، وأسد الغابة: 1/ 624، والبداية والنهاية: 4/ 225، والإصابة: 3/ 321 (القسم الأول)]
لكن الذي ذكره غير واحد أنها هاجرت مع زوجها خنيس إلى المدينة. [طبقات ابن سعد: 10/ 80، والمنتظم: 5/ 213، وجامع الأصول: 12/ 98، والبداية والنهاية: 11/ 172، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 184]
عن ابن شهاب، أن أنس بن مالك حدثه، أن حذيفة بن اليمان قدم على عثمان وكان يغازي أهل الشام في فتح أرمينية وأذربيجان مع أهل العراق، فأفزع حذيفة اختلافهم في القراءة، فقال حذيفة لعثمان: يا أمير المؤمنين، أدرك هذه الأمة قبل أن يختلفوا في الكتاب اختلاف اليهود والنصارى. فأرسل عثمان إلى حفصة أن: أرسلي إلينا بالصحف ننسخها في المصاحف، ثم نردها إليك. فأرسلت بها حفصة إلى عثمان... ففعلوا حتى إذا نسخوا الصحف في المصاحف، رد عثمان الصحف إلى حفصة. [أخرجه البخاري: 4987]
عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت: ... ثم غمر رسول الله صلى الله عليه وسلم واشتد به وجعه، فقال: «هريقوا علي سبع قرب من آبار شتى؛ حتى أخرج إلى الناس فأعهد إليهم». قالت: فأقعدناه في مخضب لحفصة بنت عمر، ثم صببنا عليه الماء حتى طفق يقول: «حسبكم حسبكم». [سيرة ابن هشام: 2/ 649، وتاريخ الطبري: 3/ 189، والاكتفاء للكلاعي: 2/ 37، وعيون الأثر: 2/ 445 – 446، وسبل الهدى والرشاد: 12/ 241]
غمر: أي أصابته غمرة المرض. [شرح غريب السير لأبي ذر الخشني: ص460]
عن نافع قال: ما ماتت حفصة حتى ما تفطر. [طبقات ابن سعد: 10/ 84، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 339، والإصابة: 13/ 287 (القسم الأول)]
عن حفصة رضي الله عنها قالت: يا رسول الله، ما شأن الناس حلوا بعمرة ولم تحلل أنت من عمرتك؟ قال: «إني لبدت رأسي، وقلدت هديي، فلا أحل حتى أنحر». [أخرجه البخاري: 1566، ومسلم: 1229]
عن عائشة رضي الله عنها قالت: كنت أنا وحفصة صائمتين، فعرض لنا طعام اشتهيناه، فأكلنا منه، فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم، فبدرتني إليه حفصة، وكانت ابنة أبيها، فقالت: يا رسول الله، إنا كنا صائمتين، فعرض لنا طعام اشتهيناه، فأكلنا منه. قال: «اقضيا يوما آخر مكانه». [أخرجه مالك: 1/ 306، وأحمد: 25094، وأبو داود: 2457، والترمذي: 735، والنسائي في السنن الكبرى: 3278، 3279، 3281، 26007، 26267، وأبو يعلى: 4639، وابن حبان: 3517، والطبراني في الأوسط: 6321، 7392، والبيهقي: 8363- 8366. وقال حسين سليم أسد: إسناده صحيح]
ابنة أبيها: تريد أنها كانت جريئة على الكلام، وجلدة في سؤال النبي صلى الله عليه وسلم. [المنتقى شرح الموطأ: 2/ 68]
عن الشفاء بنت عبد الله قالت: دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا عند حفصة، فقال لي: «ألا تعلمين هذه رقية النملة كما علمتيها الكتابة». [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 10/ 83، وإسحاق بن راهويه في مسنده: 2185، وأحمد: 27095، وأبو داود: 3887، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني: 3177، والنسائي في السنن الكبرى: 7501، والطحاوي في شرح معاني الآثار: 4/ 326، والطبراني: 24/ 313- 314 (790)، وأبو نعيم في معرفة الصحابة: 6/ 3372، والبيهقي: 9/ 587، وقال الألباني: صحيح]
عن قيس بن زيد، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم طلق حفصة تطليقة، فأتاها خالاها قدامة وعثمان ابنا مظعون، فقالت: والله ما طلقني عن شبع. فجاء النبي صلى الله عليه وسلم فدخل، فتجلببت، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أتاني جبريل عليه السلام فقال: راجع حفصة؛ فإنها صوامة قوامة، وإنها زوجتك في الجنة». [أخرجه الطبراني: 18/ 365 (934)، والحاكم: 4/ 15، وأبو نعيم في معرفة الصحابة: 6/ 3213، وفي حلية الأولياء: 2/ 50، وقال الذهبي في سير أعلام النبلاء: 2/ 229: إسناده صالح. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 9/ 245: رجاله رجال الصحيح]
عن ابن أبي رزين في قوله تعالى: {ترجي من تشاء منهن وتؤوي إليك من تشاء} [الأحزاب: 51] وكان ممن آوى: عائشة، وأم سلمة، وزينب، وحفصة، فكان يقسم من نفسه وماله منهن سواء، وكان ممن أرجى: سودة، وجويرية، وأم حبيبة، وميمونة، وصفية، فكان يقسم لهن ما شاء، وكان أراد أن يفارقهن، فقلن له: «اقسم لنا من نفسك ما شئت، ودعنا نكون على حالنا». [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 10/ 186، وابن أبي شيبة: 16477، والطبري في تفسيره: 19/ 139، وأبو نعيم في معرفة الصحابة: 6/ 3245]
عن عائشة رضي الله عنها قالت: كنت أنا وحفصة صائمتين، فعرض لنا طعام اشتهيناه، فأكلنا منه، فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم، فبدرتني إليه حفصة، وكانت ابنة أبيها، فقالت: يا رسول الله، إنا كنا صائمتين، فعرض لنا طعام اشتهيناه، فأكلنا منه. قال: «اقضيا يوما آخر مكانه». [أخرجه مالك: 1/ 306، وأحمد: 25094، وأبو داود: 2457، والترمذي: 735، والنسائي في السنن الكبرى: 3278، 3279، 3281، 26007، 26267، وأبو يعلى: 4639، وابن حبان: 3517، والطبراني في الأوسط: 6321، 7392، والبيهقي: 8363- 8366. وقال حسين سليم أسد: إسناده صحيح]
عن عبيد بن حنين، أنه سمع ابن عباس رضي الله عنهما يحدث أنه قال: مكثت سنة أريد أن أسأل عمر بن الخطاب عن آية، فما أستطيع أن أسأله هيبة له، حتى خرج حاجا، فخرجت معه، فلما رجعنا وكنا ببعض الطريق عدل إلى الأراك لحاجة له. قال: فوقفت له حتى فرغ، ثم سرت معه، فقلت: يا أمير المؤمنين، من اللتان تظاهرتا على النبي صلى الله عليه وسلم من أزواجه؟ فقال: تلك حفصة وعائشة. [أخرجه البخاري: 4913، 4915، 5843، ومسلم: 1479]
عن الأعمش، عن أبي سفيان، عن جابر، عن أم مبشر، عن حفصة، قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إني لأرجو أن لا يدخل النار أحد- إن شاء الله تعالى- ممن شهد بدرا والحديبية». قالت: قلت: يا رسول الله، أليس قد قال الله: {وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا } [مريم: 71] ؟ قال: «ألم تسمعيه يقول: {ثم ننجي الذين اتقوا ونذر الظالمين فيها جثيا} [مريم: 72] ». [أخرجه إسحاق بن راهويه في مسنده: 1986، وأحمد: 26440، 27042، وابن ماجه: 4281، وابن أبي عاصم في السنة: 860، وأبو يعلى: 7044، والطبراني: 23/ 206- 207 (358)، وابن منده في معرفة الصحابة: ص950، وقال ابن منده: صحيح. وقال البوصيري في مصباح الزجاجة: 4/ 255: هذا إسناد صحيح إن كان أبو سفيان سمع من جابر بن عبد الله. وقال الأرنؤوط: صحيح]
عن حفصة بنت عمر رضي الله عنهما قالت: دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم، فوضع ثوبه بين فخذيه، فجاء أبو بكر يستأذن، فأذن له ورسول الله على هيئته، ثم جاء عمر يستأذن، فأذن له ورسول الله صلى الله عليه وسلم على هيئته، وجاء ناس من أصحابه، فأذن لهم، وجاء علي يستأذن، فأذن له ورسول الله صلى الله عليه وسلم على هيئته، ثم جاء عثمان بن عفان فاستأذن، فتجلل ثوبه ثم أذن له، فتحدثوا ساعة ثم خرجوا. فقلت: يا رسول الله، دخل عليك أبو بكر وعمر وعلي وناس من أصحابك وأنت في هيئتك لم تحرك، فلما دخل عثمان تجللت ثوبك؟ قال: «ألا أستحيي ممن تستحيي منه الملائكة؟» [أخرجه أحمد: 26466، 26467، والحارث في مسنده: 972 (بغية الباحث)، وابن أبي عاصم في السنة: 1284، والطحاوي في شرح مشكل الآثار: 1719، والطبراني: 23/ 205- 206 (355)، وفي المعجم الأوسط: 8932، وأبو نعيم في معرفة الصحابة: 1/ 71 – 72، والبيهقي: 3244، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 9/ 82: إسناده حسن. وقال الأرنؤوط: صحيح لغيره]
عن نافع، أن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أخبره، أن النبي صلى الله عليه وسلم عامل خيبر بشطر ما يخرج منها من ثمر أو زرع، فكان يعطي أزواجه مائة وسق؛ ثمانون وسق تمر، وعشرون وسق شعير. [أخرجه البخاري: 2328، ومسلم: 1551]
* عن حفصة رضي الله عنها قالت: يا رسول الله، ما شأن الناس حلوا بعمرة ولم تحلل أنت من عمرتك؟ قال: «إني لبدت رأسي، وقلدت هديي، فلا أحل حتى أنحر». [أخرجه البخاري: 1566، ومسلم: 1229]
* عن نافع، أن عبد الله بن عمر أخبره أن حفصة قالت: أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أحل في حجته التي حج. [أخرجه أبو يعلى: 7063، والطبراني: 23/ 212 – 213 (382، 384)، وأبو نعيم في معرفة الصحابة: 6/ 3215 – 3216، وقال حسين سليم أسد: إسناده صحيح]
عن أنس بن مالك، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دفع إلى حفصة ابنة عمر رجلا، فقال لها: «احتفظي به». قال: فغفلت حفصة، ومضى الرجل، فدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال: «يا حفصة، ما فعل الرجل؟» قالت: غفلت عنه يا رسول الله فخرج. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «قطع الله يدك». فرفعت يديها هكذا، فدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: «ما شأنك يا حفصة؟» قالت: يا رسول الله، قلت قبل كذا وكذا. فقال لها: «ضعي يديك، فإني سألت الله أيما إنسان من أمتي دعوت الله عليه أن يجعلها له مغفرة». [أخرجه أحمد: 12431، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 8/ 266: رجاله رجال الصحيح. وقال الأرنؤوط: إسناده صحيح على شرط مسلم]
* عن ابن عباس قال: لم أزل حريصا أن أسأل عمر عن المرأتين من أزواج النبي صلى الله عليه وسلم اللتين قال الله تعالى: {إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما} [التحريم: 4] . حتى حج عمر وحججت معه، فلما كنا ببعض الطريق، عدل عمر، وعدلت معه بالإداوة، فتبرز، ثم أتاني، فسكبت على يديه، فتوضأ، فقلت: يا أمير المؤمنين، من المرأتان من أزواج النبي صلى الله عليه وسلم اللتان قال الله عز وجل لهما: {إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما} [التحريم: 4]؟ قال عمر: واعجبا لك يا ابن عباس. قال: هي حفصة وعائشة. ثم أخذ يسوق الحديث.
قال: كنا معشر قريش قوما نغلب النساء، فلما قدمنا المدينة وجدنا قوما تغلبهم نساؤهم، فطفق نساؤنا يتعلمن من نسائهم. قال: وكان منزلي في بني أمية بن زيد بالعوالي، فتغضبت يوما على امرأتي، فإذا هي تراجعني، فأنكرت أن تراجعني، فقالت: ما تنكر أن أراجعك، فوالله إن أزواج النبي صلى الله عليه وسلم ليراجعنه، وتهجره إحداهن اليوم إلى الليل، فانطلقت فدخلت على حفصة، فقلت: أتراجعين رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقالت: نعم. فقلت: أتهجره إحداكن اليوم إلى الليل؟ قالت: نعم. قلت: قد خاب من فعل ذلك منكن وخسر، أفتأمن إحداكن أن يغضب الله عليها لغضب رسوله صلى الله عليه وسلم فإذا هي قد هلكت؟! لا تراجعي رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا تسأليه شيئا، وسليني ما بدا لك، ولا يغرنك أن كانت جارتك هي أوسم وأحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم منك. يريد عائشة.
قال: وكان لي جار من الأنصار، فكنا نتناوب النزول إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فينزل يوما وأنزل يوما، فيأتيني بخبر الوحي وغيره، وآتيه بمثل ذلك.
وكنا نتحدث أن غسان تنعل الخيل لتغزونا، فنزل صاحبي، ثم أتاني عشاء، فضرب بابي، ثم ناداني، فخرجت إليه، فقال: حدث أمر عظيم. قلت: ماذا؟ أجاءت غسان؟ قال: لا، بل أعظم من ذلك وأطول، طلق النبي صلى الله عليه وسلم نساءه. فقلت: قد خابت حفصة وخسرت، قد كنت أظن هذا كائنا، حتى إذا صليت الصبح شددت علي ثيابي، ثم نزلت فدخلت على حفصة وهي تبكي، فقلت: أطلقكن رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقالت: لا أدري، ها هو ذا معتزل في هذه المشربة. فأتيت غلاما له أسود، فقلت استأذن لعمر، فدخل، ثم خرج إلي فقال: قد ذكرتك له فصمت. فانطلقت حتى انتهيت إلى المنبر، فجلست، فإذا عنده رهط جلوس يبكي بعضهم، فجلست قليلا، ثم غلبني ما أجد، ثم أتيت الغلام، فقلت: استأذن لعمر. فدخل، ثم خرج إلي فقال: قد ذكرتك له فصمت. فوليت مدبرا، فإذا الغلام يدعوني، فقال: ادخل، فقد أذن لك. فدخلت، فسلمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا هو متكئ على رمل حصير قد أثر في جنبه، فقلت: أطلقت يا رسول الله نساءك؟ فرفع رأسه إلي وقال: «لا». فقلت: الله أكبر، لو رأيتنا يا رسول الله وكنا معشر قريش قوما نغلب النساء، فلما قدمنا المدينة وجدنا قوما تغلبهم نساؤهم، فطفق نساؤنا يتعلمن من نسائهم، فتغضبت على امرأتي يوما، فإذا هي تراجعني، فأنكرت أن تراجعني، فقالت: ما تنكر أن أراجعك، فوالله، إن أزواج النبي صلى الله عليه وسلم ليراجعنه، وتهجره إحداهن اليوم إلى الليل. فقلت: قد خاب من فعل ذلك منهن وخسر، أفتأمن إحداهن أن يغضب الله عليها لغضب رسوله صلى الله عليه وسلم فإذا هي قد هلكت؟! فتبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقلت: يا رسول الله، قد دخلت على حفصة فقلت: لا يغرنك أن كانت جارتك هي أوسم منك وأحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم منك، فتبسم أخرى. [أخرجه البخاري: 2468 ، ومسلم: 1479 /34]
* عن ابن عمر قال: دخل عمر على حفصة وهي تبكي، فقال لها: ما يبكيك؟ لعل رسول الله صلى الله عليه وسلم طلقك؟ إنه قد كان طلقك مرة، ثم راجعك من أجلي، والله لئن كان طلقك مرة أخرى لا أكلمك أبدا. [أخرجه ابن إسحاق: ص257، وابن أبي عاصم: 3051، وأبو يعلى: 172، والطحاوي في مشكل الآثار: 4613، وابن حبان: 4276، والطبراني: 23/ 187 (305)، وأبو نعيم في معرفة الصحابة: 6/ 3214، وقال حسين سليم أسد: رجاله رجال الصحيح]
عن مصعب بن سعد بن أبي وقاص قال: قالت حفصة بنت عمر لعمر رضي الله تعالى عنه: يا أمير المؤمنين، لو لبست ثوبا هو ألين من ثوبك، وأكلت طعاما هو أطيب من طعامك، فقد وسع الله عز وجل من الرزق، وأكثر من الخير. فقال: إني سأخصمك إلى نفسك، أما تذكرين ما كان يلقى رسول الله صلى الله عليه وسلم من شدة العيش؟ فما زال يذكرها حتى أبكاها، فقال لها: والله إن قلت ذلك، أما والله لئن استطعت لأشاركنهما بمثل عيشهما الشديد، لعلي أدرك معهما عيشهما الرخي. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 3/ 258، وابن أبي شيبة: 34334، وإسحاق بن راهويه: 1994، وأحمد بن حنبل في الزهد: 660، والنسائي في الكبرى: 11806، والحاكم: 1/ 123، وأبو نعيم في حلية الأولياء: 1/ 48 – 49، والبيهقي في شعب الإيمان: 5777، 10121، 10123، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 44/ 289، وقال الحاكم: حديث صحيح على شرطهما. وقال الذهبي: فيه انقطاع]
عن أبي حازم قال: دخل عمر بن الخطاب على حفصة ابنته، فقدمت إليه مرقا باردا وخبزا، وصبت في المرق زيتا، فقال: أدمان في إناء واحد، لا أذوقه حتى ألقى الله. [طبقات ابن سعد: 3/ 297، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 44/ 301، وأسد الغابة: 3/ 654]
عن ابن شهاب، أن أنس بن مالك حدثه، أن حذيفة بن اليمان قدم على عثمان، وكان يغازي أهل الشام في فتح أرمينية وأذربيجان مع أهل العراق، فأفزع حذيفة اختلافهم في القراءة، فقال حذيفة لعثمان: يا أمير المؤمنين، أدرك هذه الأمة قبل أن يختلفوا في الكتاب اختلاف اليهود والنصارى. فأرسل عثمان إلى حفصة أن أرسلي إلينا بالصحف ننسخها في المصاحف، ثم نردها إليك. فأرسلت بها حفصة إلى عثمان... حتى إذا نسخوا الصحف في المصاحف، رد عثمان الصحف إلى حفصة. [أخرجه البخاري: 4987]
عن نافع، عن ابن عمر، أن جارية لحفصة زوج النبي صلى الله عليه وسلم سحرتها، فاعترفت به على نفسها، فأمرت حفصة عبد الرحمن بن زيد فقتلها، فأنكر ذلك عليها عثمان، فأتاه عبد الله فقال: إنها سحرتها واعترفت به. وكان عثمان أنكر عليها ما فعلت دون السلطان. [أخرجه عبد الرزاق: 18747، وابن أبي شيبة: 27912، 28980، والطبراني: 23/ 187 (303)، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 6/ 280: رواه الطبراني من رواية إسماعيل بن عياش عن المدنيين، وهي ضعيفة، وبقية رجاله ثقات]
عن ابن عمر قال: إن رجالا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كانوا يرون الرؤيا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فيقصونها على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فيقول فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم ما شاء الله، وأنا غلام حديث السن، وبيتي المسجد قبل أن أنكح، فقلت في نفسي: لو كان فيك خير لرأيت مثل ما يرى هؤلاء. فلما اضطجعت ذات ليلة قلت: اللهم إن كنت تعلم في خيرا فأرني رؤيا. فبينما أنا كذلك إذ جاءني ملكان، في يد كل واحد منهما مقمعة من حديد، يقبلان بي إلى جهنم، وأنا بينهما أدعو الله: اللهم إني أعوذ بك من جهنم. ثم أراني لقيني ملك في يده مقمعة من حديد، فقال: لن تراع، نعم الرجل أنت لو كنت تكثر الصلاة. فانطلقوا بي حتى وقفوا بي على شفير جهنم، فإذا هي مطوية كطي البئر، له قرون كقرن البئر، بين كل قرنين ملك بيده مقمعة من حديد، وأرى فيها رجالا معلقين بالسلاسل، رءوسهم أسفلهم، عرفت فيها رجالا من قريش، فانصرفوا بي عن ذات اليمين، فقصصتها على حفصة، فقصتها حفصة على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن عبد الله رجل صالح لو كان يصلي من الليل». [أخرجه البخاري: 7028، 7029، ومسلم: 2479]
الغابة: موضع قريب من المدينة. [سبل الهدى والرشاد: 11/ 186]
عن ابن جريج قال: زعم عطاء أنه سمع عبيد بن عمير يقول: سمعت عائشة رضي الله عنها، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يمكث عند زينب بنت جحش، ويشرب عندها عسلا، فتواصيت أنا وحفصة أن أيتنا دخل عليها النبي صلى الله عليه وسلم فلتقل: إني أجد منك ريح مغافير، أكلت مغافير. فدخل على إحداهما، فقالت له ذلك، فقال: «لا، بل شربت عسلا عند زينب بنت جحش، ولن أعود له». فنزلت: {يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك} إلى {إن تتوبا إلى الله} [التحريم: 1- 4] لعائشة وحفصة: {وإذ أسر النبي إلى بعض أزواجه} [التحريم: 3] لقوله: «بل شربت عسلا». [أخرجه البخاري: 5267، 6691، ومسلم: 1474]
عن الشفاء بنت عبد الله، قالت: دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا عند حفصة فقال لي: «ألا تعلمين هذه رقية النملة كما علمتيها الكتابة». [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 10/ 83، وإسحاق بن راهويه في مسنده: 2185، وأحمد: 27095، وأبو داود: 3887، والنسائي في السنن الكبرى: 7501، وابن أبي عاصم: 3177، والطحاوي في شرح معاني الآثار: 4/ 326، والطبراني: 24/ 313- 314 (790)، وأبو نعيم في معرفة الصحابة: 6/ 3372، والبيهقي: 9/ 587، وقال الألباني: صحيح]
رقية النملة: شيء كانت تستعمله النساء، يعلم كل من سمعه أنه كلام لا يضر ولا ينفع، والنملة قروح تخرج في الجنب وغيره من الجسد. [ينظر: النهاية لابن الأثير: 5/ 120، وفتح الباري لابن حجر: 10/ 196]
عن عمرو بن رافع أنه قال: كنت أكتب مصحفا لحفصة أم المؤمنين، فقالت: إذا بلغت هذه الآية فآذني؛ {حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وقوموا لله قانتين} [البقرة: 238]، فلما بلغتها آذنتها، فأملت علي: (حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وصلاة العصر وقوموا لله قانتين). [أخرجه مالك: 1/ 139، وعبد الرزاق: 2202، وأبو يعلى: 7129، والطبري في التفسير: 4/ 365، وابن أبي داود في المصاحف: ص215، 216، والطحاوي في شرح مشكل الآثار: 2068، وابن حبان: 6323، والبيهقي: 2174. وقال حسين سليم أسد: إسناده جيد]
عن سالم، أن مروان كان يرسل إلى حفصة يسألها الصحف التي كتب منها القرآن، فتأبى حفصة أن تعطيه إياها. قال سالم: فلما توفيت حفصة ورجعنا من دفنها، أرسل مروان بالعزيمة إلى عبد الله بن عمر ليرسلن إليه بتلك الصحف، فأرسل بها إليه عبد الله بن عمر، فأمر بها مروان فشققت. [أخرجه ابن أبي عاصم: 3054، وابن أبي داود: ص 102، والطبراني: 23/ 189 (310)، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 7/ 156: رواه الطبراني، ورجاله رجال الصحيح]
عن نافع، عن ابن عمر، أن جارية لحفصة زوج النبي صلى الله عليه وسلم سحرتها، فاعترفت به على نفسها، فأمرت حفصة عبد الرحمن بن زيد فقتلها، فأنكر ذلك عليها عثمان، فأتاه عبد الله فقال: إنها سحرتها واعترفت به. وكان عثمان أنكر عليها ما فعلت دون السلطان. [أخرجه عبد الرزاق: 18747، وابن أبي شيبة: 27912، 28980، والطبراني: 23/ 187 (303)، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 6/ 280: رواه الطبراني من رواية إسماعيل بن عياش عن المدنيين، وهي ضعيفة، وبقية رجاله ثقات]
* قال مصعب الزبيري: أما عبد الرحمن الأصغر فهلك، وترك ابنا له، فسمي به؛ فسمته حفصة بنت عمر «عبد الرحمن»، ولقبته «المجبر»، قالت: يجبره الله. [نسب قريش: ص356، وينظر: الاستيعاب: 2/ 843، وأسد الغابة: 3/ 374، والجوهرة للبري: 2/ 150، وإمتاع الأسماع: 6/ 217]
* وقيل غير ذلك في سبب التلقيب؛ قال ابن عبد البر: إنما سمي المجبر؛ لأنه وقع وهو غلام فتكسر، فأتي به إلى عمته حفصة أم المؤمنين، فقيل لها: انظري إلى ابن أخيك المكسر. فقالت: ليس والله بالمكسر، ولكنه المجبر. [الاستيعاب: 2/ 843، وينظر: أسد الغابة: 3/ 374، والجوهرة للبري: 2/ 150، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 300]
عدد الأحاديث التي روتها
60 [136]
قال الذهبي: اتفق لها الشيخان على أربعة أحاديث، وانفرد مسلم بستة أحاديث. [سير أعلام النبلاء: 2/ 230]
وقال ابن حجر- عند ذكر عدة ما لكل صحابي في صحيح البخاري موصولا ومعلقا-: حفصة بنت عمر بن الخطاب أم المؤمنين خمسة أحاديث. [هدي الساري: ص 476]
الجماعة
الحارث بن عبد الله بن أبي ربيعة المخزومي
حارثة بن وهب الخزاعي
ابن أخيها حمزة بن عبد الله بن عمر
سواء الخزاعي
شتير بن شكل بن حميد العبسي
أبو زيد عبد الله بن أبي سعد المديني
عبد الله بن صفوان بن أمية الجمحي
أخوها عبد الله بن عمر
عبد الرحمن بن الحارث بن هشام
عمرو بن رافع
المسيب بن رافع
المطلب بن أبي وداعة
هنيدة بن خالد الخزاعي
أبو مجلز لاحق بن حميد
أبو بكر بن سليمان بن أبي حَثْمَة
صفية بنت أبي عبيد
أم مبشر الأنصارية، ولها صحبة
[الاستيعاب: 3/ 1144، وأسد الغابة: 3/ 642، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 397، والإصابة: 7/ 312 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 10/ 80، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص348، والمحبر: ص83، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 422، والثقات لابن حبان: 2/ 138، 3/ 98، والمعجم الكبير للطبراني: 23/ 186، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص947، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3213، والاستيعاب: 4/ 1811، وجامع الأصول: 12/ 98، وأسد الغابة: 6/ 65، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 338، وتهذيب الكمال: 35/ 153، وتجريد أسماء الصحابة: 2/ 259، وإمتاع الأسماع: 6/ 46، والإصابة: 13/ 285 (القسم الأول)، 13/ 438 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 184]
[طبقات ابن سعد: 10/ 80، والمحبر: ص83، والآحاد والمثاني لابن أبي عاصم: 5/ 407]
[سيرة ابن هشام: 2/ 645، وطبقات ابن سعد: 10/ 80، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص351، والمحبر: ص83، والثقات لابن حبان: 3/ 98، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص947، والاستيعاب: 4/ 1811، وأسد الغابة: 6/ 65، وجامع الأصول: 12/ 98، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 338، وتهذيب الكمال: 35/ 153، وتذهيب تهذيب الكمال: 11/ 124، وتجريد أسماء الصحابة: 2/ 259، وسير أعلام النبلاء: 2/ 227، والعبر في خبر من غبر: 1/ 36، والبداية والنهاية: 11/ 172، والعقد الثمين: 6/ 378، وإمتاع الأسماع: 6/ 46، والإصابة: 13/ 284 – 285 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 410، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 184]
[طبقات ابن سعد: 10/ 80، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 204، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 339، وتهذيب الكمال: 35/ 153، وتذهيب تهذيب الكمال: 11/ 124، وسير أعلام النبلاء: 2/ 227، وإمتاع الأسماع: 6/ 46، والإصابة: 13/ 285 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 410، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 184]
[المعارف لابن قتيبة: ص135، والثقات لابن حبان: 3/ 98، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 606، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص23، والمنتظم: 5/ 213، وسير أعلام النبلاء: 2/ 229، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 186]
[طبقات ابن سعد: 10/ 85، والمحبر: ص83، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 427، والثقات لابن حبان: 2/ 139، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3213، وجوامع السيرة: ص33، والاستيعاب: 4/ 1812، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 606، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 205، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص23، والمنتظم: 5/ 213، وجامع الأصول: 12/ 98، وأسد الغابة: 6/ 67، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 339، وتهذيب الكمال: 35/ 154، وتذهيب تهذيب الكمال: 11/ 125، وسير أعلام النبلاء: 2/ 229، والعبر في خبر من غبر: 1/ 36، والبداية والنهاية: 11/ 172، والعقد الثمين: 6/ 379، وإمتاع الأسماع: 6/ 51، والإصابة: 13/ 287 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 410، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 186]
[طبقات ابن سعد: 10/ 85، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 205، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص23، والمنتظم: 5/ 213، وجامع الأصول: 12/ 98، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 339، والبداية والنهاية: 11/ 172، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 186]
[الثقات لابن حبان: 3/ 98، وأسماء الصحابة لابن حزم: ص37، وجامع الأصول: 12/ 98، وتهذيب الكمال: 35/ 153، وتذهيب تهذيب الكمال: 11/ 124، وتجريد أسماء الصحابة: 2/ 259، وسير أعلام النبلاء: 2/ 227، والعبر في خبر من غبر: 1/ 36، والبداية والنهاية: 11/ 172، والعقد الثمين: 6/ 378، وإمتاع الأسماع: 6/ 46، والإصابة: 13/ 284 – 285 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 410، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 184]
[جامع الأصول: 12/ 98، وتهذيب الكمال: 35/ 153، وتذهيب تهذيب الكمال: 11/ 124، وسير أعلام النبلاء: 2/ 227، والعبر في خبر من غبر: 1/ 36، والعقد الثمين: 6/ 378، وتهذيب التهذيب: 12/ 410]
[جامع الأصول: 12/ 98، والعقد الثمين: 6/ 378]
[طبقات ابن سعد: 10/ 84، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 427، وجوامع السيرة: ص33، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 606، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 339، وتهذيب الكمال: 35/ 154، وتذهيب تهذيب الكمال: 11/ 125، وسير أعلام النبلاء: 2/ 229، والعبر في خبر من غبر: 1/ 36، وإمتاع الأسماع: 6/ 51، وتهذيب التهذيب: 12/ 410، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 186]
[طبقات ابن سعد: 10/ 84، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 427]
[طبقات ابن سعد: 10/ 84، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 428، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 339، وسير أعلام النبلاء: 2/ 230، وإمتاع الأسماع: 6/ 51، والإصابة: 13/ 287 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 186]
[طبقات ابن سعد: 10/ 84، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 427، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 606، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 339، وإمتاع الأسماع: 6/ 51، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 186]
[طبقات ابن سعد: 10/ 84، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 427، وإمتاع الأسماع: 6/ 51]
[سيرة ابن إسحاق: ص226، 257، وسيرة ابن هشام: 1/ 476- 477، 2/ 645، وطبقات ابن سعد: 3/ 464، 10/ 80، 206، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص351، والمحبر: ص83، والمعارف لابن قتيبة: ص135، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 214، 422، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 3/ 394، والثقات لابن حبان: 2/ 139، 3/ 98، والمعجم الكبير للطبراني: 6/ 85، 23/ 186، والمؤتلف والمختلف للدارقطني: 2/ 690، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص947، 948، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3213، وجوامع السيرة: ص33، 48، والاستيعاب: 4/ 1811،، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 173، 180، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص23، والمنتظم: 5/ 213، وجامع الأصول: 12/ 98، وأسد الغابة: 1/ 624، 6/ 65، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 338، وتهذيب الكمال: 1/ 203، وتذهيب تهذيب الكمال: 11/ 124، وسير أعلام النبلاء: 2/ 227، والبداية والنهاية: 8/ 207، 11/ 172، وجامع المسانيد والسنن: 4/ 98، والعقد الثمين: 6/ 378، وإمتاع الأسماع: 6/ 46، والإصابة: 13/ 285 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 184]
[سيرة ابن إسحاق: ص226، 257، وسيرة ابن هشام: 1/ 477، 2/ 645، وطبقات ابن سعد: 3/ 365، 10/ 206، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص351، والمحبر: ص83، والمعارف لابن قتيبة: ص135، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 214، 422، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 3/ 394، والثقات لابن حبان: 2/ 138، 3/ 98، والمعجم الكبير للطبراني: 6/ 85، 23/ 186، والمؤتلف والمختلف للدارقطني: 2/ 690، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص947، 948، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3213، وجوامع السيرة: ص33، 48، والاستيعاب: 4/ 1811، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 173، 180، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص23، والمنتظم: 5/ 213، وجامع الأصول: 12/ 98، وأسد الغابة: 6/ 65، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 338، وتهذيب الكمال: 1/ 203، 35/ 153، وتذهيب تهذيب الكمال: 11/ 124، وسير أعلام النبلاء: 2/ 227، والبداية والنهاية: 8/ 207، 11/ 172، وجامع المسانيد والسنن: 4/ 98، والعقد الثمين: 6/ 378، وإمتاع الأسماع: 6/ 46، والإصابة: 13/ 285 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 410، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 184]
[طبقات ابن سعد: 10/ 80، والمحبر: ص83، وكما في ترجمة أخيها عبد الله]
[طبقات ابن سعد: 10/ 80، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص348، والمحبر: ص83، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 422، والثقات لابن حبان: 2/ 138، 3/ 98، والمعجم الكبير للطبراني: 23/ 186، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص947، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3213، والاستيعاب: 4/ 1811، وجامع الأصول: 12/ 98، وأسد الغابة: 6/ 65، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 338، وتهذيب الكمال: 35/ 153، وتجريد أسماء الصحابة: 2/ 259، وإمتاع الأسماع: 6/ 46، والإصابة: 13/ 285 (القسم الأول)]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص105، وطبقات ابن سعد: 3/ 245، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص347، وطبقات خليفة بن خياط: ص55، وتاريخ خليفة بن خياط: ص122، والمحبر: ص13، والمنمق: ص130، والمعارف لابن قتيبة: ص180، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 185، 286، وتاريخ الطبري: 4/ 195، والمؤتلف والمختلف للدارقطني: 2/ 914، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص144، والاستيعاب: 3/ 1144، والإكمال لابن ماكولا: 3/ 211، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 44/ 10، وجامع الأصول: 12/ 122، وأسد الغابة: 3/ 642، والجوهرة للبري: 2/ 129، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 3، والرياض النضرة: 2/ 271، وتهذيب الكمال: 21/ 317، والوافي بالوفيات: 22/ 283، وتوضيح المشتبه: 3/ 477، وتهذيب التهذيب: 7/ 439، ومحض الصواب لابن المبرد: 1/ 131، وينظر: ترجمة أبيها عمر بن الخطاب]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص394، والمنمق: ص245]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص106، وطبقات ابن سعد: 3/ 246، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص348، 350، وطبقات خليفة بن خياط: ص625، والمعارف لابن قتيبة: ص135، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 294، وتاريخ الطبري: 4/ 198، ومعجم الصحابة للبغوي: 3/ 468، ومعجم الصحابة لابن قانع: 2/ 82، والثقات لابن حبان: 3/ 209، والمعجم الكبير للطبراني: 23/ 185، والإخوة والأخوات للدارقطني: ص62، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص947، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 54، 6/ 3213، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص152، والاستيعاب: 3/ 950، 4/ 1811، وجامع الأصول: 12/ 98، والاكتفاء للكلاعي: 1/ 298، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص76، وأسد الغابة: 3/ 236، 6/ 65، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 15، 2/ 338، وتهذيب الكمال: 35/ 154، وتذهيب تهذيب الكمال: 11/ 124، وإمتاع الأسماع: 6/ 46، 213، والإصابة: 6/ 290 (القسم الأول)، 13/ 285 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 410]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص350، والإخوة والأخوات للدارقطني: ص66، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 55، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص152، وإمتاع الأسماع: 6/ 218]
[طبقات ابن سعد: 3/ 246، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص348، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 294، والمعجم الكبير للطبراني: 23/ 186، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص947، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3213، والإخوة والأخوات للدارقطني: ص62، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص152، والاستيعاب: 2/ 842، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 31/ 83، والاكتفاء للكلاعي: 1/ 298، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص77، وأسد الغابة: 3/ 373، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 300، والبداية والنهاية: 10/ 196، وإمتاع الأسماع: 6/ 213، والإصابة: 6/ 534 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 3/ 246، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص349، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 294، وتاريخ الطبري: 4/ 199، والإخوة والأخوات للدارقطني: ص64، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص152، والاستيعاب: 2/ 842، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص77، وأسد الغابة: 6/ 283، والجوهرة للبري: 2/ 150، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 300، 2/ 15، والبداية والنهاية: 10/ 195، 196، وإمتاع الأسماع: 6/ 217، والإصابة: 6/ 535، 8/ 63 (القسم الثاني)، والتحفة اللطيفة: 2/ 145]
[طبقات ابن سعد: 3/ 246، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص349، 356، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 294، والإخوة والأخوات للدارقطني: ص65، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 55، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص152، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص77، والاستيعاب: 2/ 843، والاكتفاء للكلاعي: 1/ 304، وأسد الغابة: 3/ 374، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 300، 2/ 15، والرياض النضرة في مناقب العشرة: 2/ 425، والبداية والنهاية: 10/ 195، 196، وإمتاع الأسماع: 6/ 217]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص106، وسيرة ابن هشام: 2/ 327، وطبقات ابن سعد: 3/ 246، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص349، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 294، وتاريخ الطبري: 4/ 198، 199، والإخوة والأخوات للدارقطني: ص63، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 55، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص152، والاستيعاب: 3/ 1010، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 31/ 90، 38/ 56، والاكتفاء للكلاعي: 1/ 299، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص76، وأسد الغابة: 3/ 423، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 15، وإمتاع الأسماع: 6/ 214، والإصابة: 8/ 74 (القسم الثاني)]
[جمهرة أنساب العرب لابن الكلبي: ص106، وطبقات ابن سعد: 3/ 246، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص349، وطبقات خليفة بن خياط: ص409، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 428، 10/ 294، وتاريخ الطبري: 4/ 199، والإخوة والأخوات للدارقطني: ص64، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 55، 4/ 2143، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص152، والاستيعاب: 2/ 782، والاكتفاء للكلاعي: 1/ 301، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص77، وأسد الغابة: 3/ 11، والجوهرة للبري: 2/ 152، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 15، والرياض النضرة في مناقب العشرة: 2/ 425، وتهذيب الكمال: 13/ 520، والبداية والنهاية: 10/ 196، وإمتاع الأسماع: 6/ 216، والإصابة: 8/ 5 (القسم الثاني)]
[طبقات ابن سعد: 3/ 246، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص349، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 294، والإخوة والأخوات للدارقطني: ص66، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 55، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص152، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص77، والرياض النضرة في مناقب العشرة: 2/ 426، والبداية والنهاية: 10/ 195، 196، وإمتاع الأسماع: 6/ 217]
[سيرة ابن إسحاق: ص248، وطبقات ابن سعد: 3/ 246، 10/ 431، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص349، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 428، 10/ 294، وتاريخ الطبري: 4/ 199، والإخوة والأخوات للدارقطني: ص28، 63، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 54، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص152، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 31/ 90، والاكتفاء للكلاعي: 1/ 300، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص76، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 15، والرياض النضرة في مناقب العشرة: 2/ 425، وتاريخ الإسلام: 2/ 411، والبداية والنهاية: 10/ 195، 196، وإمتاع الأسماع: 6/ 214، والإصابة: 14/ 505 (ترجمة أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب)]
[طبقات ابن سعد: 3/ 246، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص349، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 294، وتاريخ الطبري: 4/ 199، والإخوة والأخوات للدارقطني: ص63، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 55، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص152، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص76، والرياض النضرة في مناقب العشرة: 2/ 425، والبداية والنهاية: 10/ 194، 196، وإمتاع الأسماع: 6/ 214، والإصابة: 4/ 124 (القسم الثاني)]
[طبقات ابن سعد: 3/ 246، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص349، 367، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 428، 10/ 294، وتاريخ الطبري: 4/ 199، والإخوة والأخوات للدارقطني: ص65، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 55، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص152، وتهذيب الكمال: 19/ 413، والبداية والنهاية: 10/ 195، 196، وإمتاع الأسماع: 6/ 218، والإصابة: 13/ 446 (القسم الثاني)]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص349، 356]
[طبقات ابن سعد: 3/ 246، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص303، 349، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 428، وتاريخ الطبري: 4/ 199، والإخوة والأخوات للدارقطني: ص66، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 55، والاكتفاء للكلاعي: 1/ 300، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص77، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 15، والبداية والنهاية: 10/ 194، 196، وإمتاع الأسماع: 6/ 218]
[طبقات ابن سعد: 3/ 246، 7/ 169، 10/ 429، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص349، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 428، 10/ 294، وتاريخ الطبري: 4/ 199، والإخوة والأخوات للدارقطني ص: 28، 63، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 54، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص76، والجوهرة للبري: 2/ 155، والبداية والنهاية: 10/ 195، 196، وإمتاع الأسماع: 6/ 214، 219، والإصابة: 14/ 505 (ترجمة أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب)]
[المعجم الكبير للطبراني: 25/ 172، والإخوة والأخوات للدارقطني: ص62، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3572، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص256، 261، وأسد الغابة: 6/ 409، والإصابة: 14/ 554 (القسم الأول)، وينظر ما ذكرناه في ترجمتها في قسم الوهم والخطأ]
[المعجم الكبير للطبراني: 24/ 324، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3379، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص244، وأسد الغابة: 6/ 174، والإصابة: 13/ 546 (القسم الأول)، وينظر ما ذكرناه في ترجمتها في قسم الوهم والخطأ]
[طبقات ابن سعد: 4/ 133، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص357، والتاريخ الكبير للبخاري: 2/ 107، والمعارف لابن قتيبة: ص186، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 455، والثقات لابن حبان: 3/ 210، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص152، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص99، والجوهرة للبري: 2/ 149، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 281، وسير أعلام النبلاء: 3/ 238، وإكمال تهذيب الكمال لمغلطاي: 8/ 80]
[طبقات ابن سعد: 7/ 18]
[طبقات ابن سعد: 7/ 18]
[طبقات ابن سعد: 7/ 18، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 458، والمعارف لابن قتيبة: ص187، والبداية والنهاية: 13/ 357، والتحفة اللطيفة: 2/ 247]
[الثقات لابن حبان: 5/ 38، وتهذيب الكمال: 15/ 254، 335، وتهذيب التهذيب: 5/ 329، والتحفة اللطيفة: 2/ 58]
[طبقات ابن سعد: 7/ 18، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص307، وتاريخ خليفة بن خياط: ص186، والمعارف لابن قتيبة: ص187، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 458، والاستيعاب: 3/ 1431]
[طبقات ابن سعد: 7/ 18، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص363، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 458، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص154]
[طبقات ابن سعد: 7/ 16، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص360، والمعارف لابن قتيبة: ص188، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص155]
[طبقات ابن سعد: 7/ 16، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص361، وطبقات خليفة بن خياط: ص428، والمعارف لابن قتيبة: ص188، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 460، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص155، والجوهرة للبري: 2/ 153، وتهذيب الكمال: 15/ 334]
[طبقات ابن سعد: 7/ 16، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص361، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص155]
[طبقات ابن سعد: 7/ 16، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص362، وطبقات خليفة بن خياط: ص 428، والتاريخ الكبير للبخاري: 5/ 392، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 5/ 330، والثقات لابن حبان: 7/ 142، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص155، والجوهرة للبري: 2/ 153]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: 356، 362، والإخوة والأخوات للدارقطني ص69، والاستيعاب: 2/ 843، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص155، والجوهرة للبري: 2/ 150]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص352، والاستيعاب: 4/ 528 (طبعة دار هجر)، والوافي بالوفيات: 18/ 121]
[المعارف لابن قتيبة: ص186، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 455، والثقات لابن حبان: 3/ 210، والجوهرة للبري: 2/ 145، 147، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 281]
[طبقات ابن سعد: 4/ 133، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص357، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص152، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص99، والجوهرة للبري: 2/ 147، وسير أعلام النبلاء: 3/ 238، وإكمال تهذيب الكمال لمغلطاي: 8/ 80]
[طبقات ابن سعد: 4/ 133، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص357، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص99، وسير أعلام النبلاء: 3/ 238، وإكمال تهذيب الكمال لمغلطاي: 8/ 80]
[طبقات ابن سعد: 4/ 133، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص357، وطبقات خليفة بن خياط: ص428، والتاريخ الكبير للبخاري: 3/ 399، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 455، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص152، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص99، والجوهرة للبري: 2/ 148، وتهذيب الكمال: 15/ 335، وسير أعلام النبلاء: 3/ 238، وإكمال تهذيب الكمال لمغلطاي: 8/ 80]
[طبقات ابن سعد: 4/ 133، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص357، وطبقات خليفة بن خياط: ص428، والتاريخ الكبير للبخاري: 3/ 47، والمعارف لابن قتيبة: ص186، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 455، والثقات لابن حبان: 3/ 210، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص153، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص99، وأسد الغابة: 3/ 239، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 279، 281، 2/ 339، والجوهرة للبري: 2/ 147، وتهذيب الكمال: 15/ 334، 35/ 154، وسير أعلام النبلاء: 3/ 238، وتذهيب تهذيب الكمال: 11/ 124، وإكمال تهذيب الكمال لمغلطاي: 8/ 80، والإصابة: 13/ 285 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 410]
[طبقات ابن سعد: 4/ 133، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص357، وطبقات خليفة بن خياط: ص428، والتاريخ الكبير للبخاري: 5/ 387، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 455، والثقات لابن حبان: 3/ 210، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص152، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص99، والجوهرة للبري: 2/ 146، وتهذيب الكمال: 15/ 336، وسير أعلام النبلاء: 3/ 238، وإكمال تهذيب الكمال لمغلطاي: 8/ 80]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص106، وطبقات ابن سعد: 4/ 133، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص357، وطبقات خليفة بن خياط: ص427، والتاريخ الكبير للبخاري: 4/ 115، والمعارف لابن قتيبة: ص186، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 455، والثقات لابن حبان: 3/ 210، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص152، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص99، والجوهرة للبري: 2/ 146، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 279، 281، 2/ 339، وتهذيب الكمال: 15/ 335، وسير أعلام النبلاء: 3/ 238، وإكمال تهذيب الكمال لمغلطاي: 8/ 80]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص357، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص152]
[طبقات ابن سعد: 4/ 133، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص357، والتاريخ الكبير للبخاري: 6/ 168، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص152، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص99، وتهذيب الكمال: 15/ 336، وسير أعلام النبلاء: 3/ 238، وإكمال تهذيب الكمال لمغلطاي: 8/ 80]
[طبقات ابن سعد: 4/ 133، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص357، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص152، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص99، وسير أعلام النبلاء: 3/ 238، وإكمال تهذيب الكمال لمغلطاي: 8/ 80]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص357، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص153]
[طبقات ابن سعد: 4/ 133، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص357، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص152, وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص99، وسير أعلام النبلاء: 3/ 238، وإكمال تهذيب الكمال لمغلطاي: 8/ 80]
[طبقات ابن سعد: 4/ 133، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص356، وطبقات خليفة بن خياط: ص 428، والمعارف لابن قتيبة: ص186، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 455، والثقات لابن حبان: 3/ 210، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص152، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص99، والجوهرة للبري: 2/ 145، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 279، 281، 2/ 339، وتهذيب الكمال: 15/ 335، وسير أعلام النبلاء: 3/ 238، وإكمال تهذيب الكمال لمغلطاي: 8/ 80، والإصابة: 6/ 292 (ترجمة عبد الله بن عمر- القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 4/ 133، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص357، وطبقات خليفة بن خياط: ص428، والتاريخ الكبير للبخاري: 8/ 173، والمعارف لابن قتيبة: ص186، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 455، والثقات لابن حبان: 3/ 210، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص152، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص99، والجوهرة للبري: 2/ 147، وتهذيب الأسماء واللغات 1/ 281، وسير أعلام النبلاء: 3/ 238، وإكمال تهذيب الكمال لمغلطاي: 8/ 80]
[طبقات ابن سعد: 4/ 133، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص113، 357، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص99، وسير أعلام النبلاء: 3/ 238، وإكمال تهذيب الكمال لمغلطاي: 8/ 80]
[طبقات ابن سعد: 4/ 133، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص357، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص99، وسير أعلام النبلاء: 3/ 238، وإكمال تهذيب الكمال لمغلطاي: 8/ 80]
[طبقات ابن سعد: 4/ 133، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص357، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص99، وسير أعلام النبلاء: 3/ 238، وإكمال تهذيب الكمال لمغلطاي: 8/ 80]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص357]
[طبقات ابن سعد: 7/ 16، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 168، 361، والمعارف لابن قتيبة: ص 188، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 460، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص155، والجوهرة للبري: 2/ 153]
[طبقات ابن سعد: 7/ 16، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص361، والمعارف لابن قتيبة: ص 188، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 460، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص155، والجوهرة للبري: 2/ 153]
[طبقات ابن سعد: 7/ 16]
[طبقات ابن سعد: 7/ 16]
[المعارف لابن قتيبة: ص188، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 460، والجوهرة للبري: 2/ 153]
[طبقات ابن سعد: 7/ 18]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص182، والمعارف لابن قتيبة: ص187، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 458]
[طبقات ابن سعد: 7/ 18، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص361]
[طبقات ابن سعد: 7/ 18]
[طبقات ابن سعد: 7/ 18]
[طبقات ابن سعد: 7/ 18]
[طبقات ابن سعد: 7/ 54، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص303، 356، والمعارف لابن قتيبة: ص180، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 466، والإخوة والأخوات للدارقطني: ص70، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص151]
[طبقات ابن سعد: 7/ 54]
[طبقات ابن سعد: 7/ 240، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص356، وطبقات خليفة بن خياط: ص446، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 475، والثقات لابن حبان: 5/ 154، والأخوة والأخوات للدارقطني: ص70، ورجال صحيح البخاري: 2/ 519، وتهذيب الكمال: 19/ 413]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص356 والإخوة والأخوات للدارقطني: ص70]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص349، والثقات لابن حبان: 2/ 144، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 19/ 483]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص357، والإخوة والأخوات للدارقطني: ص70]
[المحبر: ص101، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 428]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص105، وسيرة بن هشام: 1/ 683، وطبقات ابن سعد: 3/ 350، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص347، وطبقات خليفة بن خياط: ص55، والتاريخ الكبير للبخاري: 3/ 379، والمعارف لابن قتيبة: ص179، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 286، 463، والثقات لابن حبان: 1/ 184، 3/ 136، والمعجم الكبير للطبراني: 5/ 80، 6/ 186، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص947، والإخوة والأخوات للدارقطني: ص58، 59، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1141، والاستيعاب: 2/ 550، وأسد الغابة: 2/ 133، وإمتاع الأسماع: 6/ 46، والإصابة: 4/ 89 (القسم الاول)، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 186]
[طبقات ابن سعد: 3/ 350، 7/ 54، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص363، وطبقات خليفة بن خياط: ص410، والمحبر: ص101، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 428، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص151، والإصابة: 8/ 51 (القسم الثاني)]
[طبقات ابن سعد: 3/ 350، والثقات لابن حبان: 3/ 24، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3262، وأسد الغابة: 7/ 9 (طبعة دار الكتب العليمة)، وتهذيب الكمال: 35/ 125، والإصابة: 13/ 185 (القسم الثاني)]
[طبقات ابن سعد: 3/ 372، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص347، والإخوة والأخوات للدارقطني: ص58، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص151، والاستيعاب: 4/ 1872، وأسد الغابة: 6/ 171، وإمتاع الأسماع: 6/ 211، والإصابة: 13/ 539 (القسم الأول)
[طبقات ابن سعد: 10/ 253، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص347، والثقات لابن حبان: 3/ 335، والاستيعاب: 4/ 1892، وأسد الغابة: 6/ 220، 309، وإمتاع الأسماع: 6/ 241، والإصابة: 13/ 162، 14/ 101، 312 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 3/ 354، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص366، وطبقات خليفة بن خياط: ص429، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 473، والأخوة والأخوات للدارقطني: ص60، والإصابة: 14/ 101 (ترجمة فاطمة بنت الخطاب- القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 3/ 371-372، ومرآة الزمان: 6/ 270]
[طبقات ابن سعد: 10/ 82، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 212، 422، والمعجم الكبير للطبراني: 23/ 186، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص947، والاستيعاب: 3/ 1053، وأسد الغابة: 6/ 65، وسير أعلام النبلاء: 2/ 230، وإمتاع الأسماع: 6/ 46، والإصابة: 7/ 109 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 186]
[طبقات ابن سعد: 10/ 82، والمعجم الكبير للطبراني: 23/ 186، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص947، وحلية الأولياء: 2/ 50، وتهذيب الكمال: 35/ 153، وسير أعلام النبلاء: 2/ 230، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 186]
[المعجم الكبير للطبراني: 23/ 186، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص947، والمنتظم: 5/ 10، وإمتاع الأسماع: 6/ 46، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 186]
[المعجم الكبير للطبراني: 23/ 186، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص947، وإمتاع الأسماع: 6/ 46، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 186]
[طبقات ابن سعد: 3/ 373، 4/ 187، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص394، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 213، والمؤتلف والمختلف للدارقطني: 3/ 1536]
[المعجم الكبير للطبراني: 24/ 305، وأسد الغابة: 6/ 139، والبداية والنهاية: 8/ 291، والإصابة: 13/ 463 (القسم الأول)، وسبل الهدي والرشاد: 11/ 413]
[معرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3320، وأسد الغابة: 6/ 87، والبداية والنهاية: 8/ 288، والإصابة: 13/ 328 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 412]
[الثقات لابن حبان: 3/ 98]
[طبقات ابن سعد: 10/ 80، والمعجم الكبير للطبراني: 23/ 186، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص947، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3213، والاستيعاب: 4/ 1811، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص23، والمنتظم: 5/ 213، وجامع الأصول: 12/ 98، وأسد الغابة: 6/ 65، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 338، والبداية والنهاية: 11/ 172، والعقد الثمين: 6/ 378، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 184]
[صحيح البخاري: 4987، وجامع الترمذي: 3104، والسنن الكبرى للنسائي: 7934، ومسند أبي يعلى: 92، والمصاحف لابن أبي داود: ص88، وصحيح ابن حبان: 4506، وحلية الأولياء: 2/ 51، وسنن البيهقي: 2374، وشعب الإيمان: 169، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 39/ 241، وإمتاع الأسماع: 4/ 246]
[طبقات ابن سعد: 2/ 205، وسيرة ابن هشام: 2/ 649، وتاريخ الطبري: 3/ 189، والاكتفاء للكلاعي: 2/ 37، وعيون الأثر: 2/ 445 – 446، وسبل الهدى والرشاد: 12/ 240- 241]
[طبقات ابن سعد: 10/ 82، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 426، والمعجم الكبير للطبراني: 23/ 188، وحلية الأولياء: 2/ 50، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3214- 3215، والاستيعاب: 4/ 1812، وجامع الأصول: 12/ 98، وأسد الغابة: 6/ 65، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 338، وسير أعلام النبلاء: 2/ 231، والبداية والنهاية: 11/ 172، والإصابة: 13/ 286 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 185]
[طبقات ابن سعد: 10/ 82، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 426، والمعجم الكبير للطبراني: 23/ 188، وحلية الأولياء: 2/ 50، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3213، والاستيعاب: 4/ 1812، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص23، وجامع الأصول: 12/ 98، وأسد الغابة: 6/ 65، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 338، وسير أعلام النبلاء: 2/ 228، 231، البداية والنهاية: 11/ 172، والعقد الثمين: 6/ 378، والإصابة: 13/ 286 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 185]
[مسند أحمد: 26436، 26437، وصحيح البخاري: 1566، وصحيح مسلم: 1229، وسنن أبي داود: 1806، وسنن النسائي: 2682، وسنن ابن ماجه: 3046، ومسند أبي يعلى: 7050، 7056، 7063، والمعجم الكبير للطبراني: 23/ 189 – 191 ( 311-316)، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3215 – 3216، وسنن البيهقي: 8843، 8846، 9581]
[موطأ مالك: 1/ 306، ومسند أحمد: 25094، 26007، 26267، وسنن أبي داود: 2457، وجامع الترمذي: 735، والسنن الكبرى للنسائي: 3278، 3279، 3281، ومسند أبي يعلى: 4639، وصحيح ابن حبان: 3517، والمعجم الأوسط للطبراني: 6321، 7392، وسنن البيهقي: 8363- 8366]
[طبقات ابن سعد: 10/ 83، ومسند إسحاق بن راهويه: 2185، ومسند أحمد: 27095، وسنن أبي داود: 3887، والآحاد والمثاني لابن أبي عاصم: 3177، والسنن الكبرى للنسائي: 7501، وشرح معاني الآثار: 4/ 326، والمعجم الكبير للطبراني: 24/ 313- 314 (790)، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3372، وسنن البيهقي: 9/ 587]
[طبقات ابن سعد: 10/ 82، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 426، والمعجم الكبير للطبراني: 17/ 176 (466، 18/ 365 (934، 23/ 187 (304)، ومستدرك الحاكم: 4/ 15، وحلية الأولياء: 2/ 50، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3213، والاستيعاب: 4/ 1812، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص23، والمنتظم: 5/ 213، وجامع الأصول: 12/ 98، وأسد الغابة: 6/ 65، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 338، وتذهيب تهذيب الكمال: 11/ 125، وسير أعلام النبلاء: 2/ 228- 230، والبداية والنهاية: 11/ 172، والعقد الثمين: 6/ 378، وإمتاع الأسماع: 6/ 50، والإصابة: 13/ 286 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 185]
[طبقات ابن سعد: 10/ 186، ومصنف ابن أبي شيبة: 16477، والمحبر: ص92، وتفسير الطبري: 19/ 139، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3245، وإمتاع الأسماع: 10/ 236، وفتح الباري لابن حجر: 9/ 113]
[موطأ مالك: 1/ 306، ومسند أحمد: 25094، 26007، 26267، وسنن أبي داود: 2457، وجامع الترمذي: 735، والسنن الكبرى للنسائي: 3278، 3279، 3281، ومسند أبي يعلى: 4639، وصحيح ابن حبان: 3517، والمعجم الأوسط للطبراني: 6321، 7392، وسنن البيهقي: 8363- 8366، 8370، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 186]
[صحيح البخاري: 4913، 4914، 4915، 5843، وصحيح مسلم: 1479، وسير أعلام النبلاء: 2/ 229]
[مسند إسحاق بن راهويه: 1986، ومسند أحمد: 26440، 27042، وسنن ابن ماجه: 4281، والسنة لابن أبي عاصم: 860، ومسند أبي يعلى: 7044، والمعجم الكبير للطبراني: 23/ 206- 207 (358)، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص950]
[مسند أحمد: 26466، 26467، ومسند الحارث: 972، والسنة لابن أبي عاصم: 1284، وشرح مشكل الآثار: 1719، والمعجم الكبير للطبراني: 23/ 205- 206 (355)، والمعجم الأوسط: 8932، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 71 – 72، وسنن البيهقي: 3244]
[مرآة الزمان: 7/ 80، وينظر: مغازي الواقدي: 2/ 693، وطبقات ابن سعد: 10/ 84، وإمتاع الأسماع: 1/ 323]
[مسند أحمد: 26436، 26437، وصحيح البخاري: 1566، وصحيح مسلم: 1229، وسنن أبي داود: 1806، وسنن النسائي: 2682، وسنن ابن ماجه: 3046، ومسند أبي يعلى: 7050، 7056، 7063، والمعجم الكبير للطبراني: 23/ 189 – 191 ( 311-316)، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3215 – 3216، وسنن البيهقي: 8843، 8846، 9581]
[مسند أحمد: 12431، والخصائص الكبرى: 2/ 425]
[طبقات ابن سعد: 10/ 80، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص23، والمنتظم: 5/ 213، وجامع الأصول: 12/ 98، والبداية والنهاية: 11/ 172، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 184]
[سيرة ابن إسحاق: ص257، وصحيح البخاري: 2468 ، وصحيح مسلم: 1479، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 425- 426، والآحاد والمثاني لابن أبي عاصم: 3051، ومسند البزار: 195، ومسند أبي يعلى: 164، 172، ومشكل الآثار للطحاوي: 4613، وصحيح ابن حبان: 4188، 4276، والمعجم الكبير للطبراني: 23/ 187 (305)، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3214، وأسد الغابة: 6/ 66، والرياض النضرة: 2/ 292، والإصابة: 13/ 286 – 287 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 3/ 258، ومصنف ابن أبي شيبة: 34334، ومسند إسحاق بن راهويه: 1994، والزهد لأحمد بن حنبل: 660، والسنن الكبرى للنسائي: 11806، ومستدرك الحاكم: 1/ 123، وحلية الأولياء: 1/ 48 – 49، وشعب الإيمان: 5777، 10121، 10123، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 44/ 289، ومرآة الزمان: 5/ 374]
[طبقات ابن سعد: 3/ 297، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 44/ 301، وأسد الغابة: 3/ 654]
[طبقات ابن سعد: 10/ 83، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص352، والاستيعاب: 4/ 1812، وأسد الغابة: 6/ 66، والجوهرة للبري: 2/ 65، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 339، ونساء الرسول وأولاده للدمياطي: ص 52، وعيون الأثر: 2/ 396، والعقد الثمين: 6/ 378، والإصابة: 13/ 287 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 411]
[صحيح البخاري: 4987، وجامع الترمذي: 3104، والسنن الكبرى للنسائي: 7934، ومسند أبي يعلى: 92، والمصاحف لابن أبي داود: ص88، وصحيح ابن حبان: 4506، وحلية الأولياء: 2/ 51، وسنن البيهقي: 2374، وشعب الإيمان: 169، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 39/ 241، وإمتاع الأسماع: 4/ 246]
[مصنف عبد الرزاق: 18747، ومصنف ابن أبي شيبة: 27912، 28980، والمعجم الكبير للطبراني: 23/ 187 (303)]
[مصنف عبد الرزاق: 1645، ومسند إسحاق بن راهويه: 1988، ومسند أحمد: 6330، وسنن الدارمي: 1440، 2198، وصحيح البخاري: 7028، 7029، وصحيح مسلم: 2479، وصحيح ابن حبان: 7070، وسنن البيهقي: 4312، وشعب الإيمان: 2834]
[تاريخ الطبري: 4/ 451، 454، والثقات لابن حبان: 2/ 280، والكامل في التاريخ: 2/ 571، والبداية والنهاية: 10/ 433]
[طبقات ابن سعد: 10/ 83، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص352، والاستيعاب: 4/ 1812، وأسد الغابة: 6/ 66، والجوهرة للبري: 2/ 65، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 339، ونساء الرسول وأولاده للدمياطي: ص 52، وعيون الأثر: 2/ 396، والعقد الثمين: 6/ 378، والإصابة: 13/ 287 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 411]
[مسند أحمد: 25852، وصحيح البخاري: 5267، 6691، وصحيح مسلم: 1474، وسنن أبي داود: 3714، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 424، وسنن النسائي: 3421، 3795، 3958، وصحيح ابن حبان: 4183، وحلية الأولياء: 3/ 276، وسنن البيهقي: 15080]
[طبقات ابن سعد: 10/ 83، ومسند إسحاق بن راهويه: 2185، ومسند أحمد: 27095، وسنن أبي داود: 3887، والسنن الكبرى للنسائي: 7501، والآحاد والمثاني لابن أبي عاصم: 3177، وشرح معاني الآثار: 4/ 326، والمعجم الكبير للطبراني: 24/ 313- 314 (790)، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3372، وسنن البيهقي: 9/ 587]
[موطأ مالك: 1/ 139، ومصنف عبد الرزاق: 2202، ومسند أبي يعلى: 7129، وتفسير الطبري: 4/ 365، والمصاحف لابن أبي داود: ص215، 216، وشرح مشكل الآثار: 2068، وصحيح ابن حبان: 6323، وسنن البيهقي: 2174]
[الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم: 3054، والمصاحف لابن أبي داود: ص 102، والمعجم الكبير للطبراني: 23/ 189 (310)]
[مصنف عبد الرزاق: 18747، ومصنف ابن أبي شيبة: 27912، 28980، والمعجم الكبير للطبراني: 23/ 187 (303)]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص356، والاستيعاب: 2/ 843، وأسد الغابة: 3/ 374، والجوهرة للبري: 2/ 150، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 300، وإمتاع الأسماع: 6/ 217]
[أسماء الصحابة لابن حزم: ص37، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 339، وسير أعلام النبلاء: 2/ 230، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 186]
[تهذيب الكمال: 35/ 155]
[تهذيب الكمال: 35/ 154]
[تهذيب الكمال: 35/ 154، ووقع فيه: «أبو بكر بن سليمان بن أبي خثيمة». و«خيثمة» مصحفة من «حَثْمَة»]