البيانات الشخصية

الاسم الأول

حبان

الاسم الثاني

بح

النَّسَب

حبان بن بح [1]

اسم الشهرة 1

  1. حبان بن بح الصدائي

الأنساب 1

  1. الصدائي [2]

معلومات إضافية

*اسمه:

حبان - وقيل: حيان - بن بح. [معجم الصحابة للبغوي: 2/ 129، والثقات لابن حبان: 3/ 97، ومعرفة الصحابة لابن منده: 1/ 413، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 877، والاستيعاب: 1/ 317، وأسد الغابة: 1/ 437، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 116، والإصابة: 2/ 446 (القسم الأول)، وتعجيل المنفعة: 1/ 420].
تنبيه: وقع عند البغوي: «بج».

*أخرى:

الخلاف في صحبته:
قال البغوي: لا أعلم روى هذا ولا أدري له صحبة أم لا.
[معجم الصحابة للبغوي: 2/ 129].
وقال ابن حبان: يقال: إن له صحبة.
[الثقات لابن حبان: 3/ 97].

الفضائل والمواقف


مواقف مع النبي صلى الله عليه وسلم 2

المعارك التي شارك فيها بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم 1

البلاد التي شارك في فتحها 1

البلاد التي نزلها 1

معلومات إضافية

*مواقفه مع النبي صلى الله عليه وسلم:

عن بكر بن سوادة، عن زياد بن نعيم الحضرمي، عن حيان بن بح الصدائي، قال: كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر فحضرت صلاة الصبح فقال لي: «يا أخا صداء أذن» فأذنت، فجاء بلال ليقيم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا يقيم إلا من أذن». [أخرجه أبو نعيم في معرفة الصحابة: 2275].
تنبيه: قال ابن الأثير: هكذا في هذه الرواية، ورواه هناد، عن عبدة ويعلى، عن عبد الرحمن بن أنعم، عن زياد بن نعيم، عن زياد بن الحارث الصدائي، وذكر نحوه، وهذا هو المشهور، على أن الحديث لا يعرف إلا عن الإفريقي وهو ضعيف عند أهل الحديث. وقد روي حديث الأذان، وحديث: لا خير في الإمارة، عن زياد ابن الحارث الصدائي، ويبعد أن يكون هذان الحديثان لرجلين من صداء، مع قلة الوافدين من صداء على النبي صلى الله عليه وسلم، وزياد هو المشهور الأكثر.

*المعارك التي شارك فيها:

فتح مصر.

[أسد الغابة: 1/ 437، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 116، وتعجيل المنفعة: 1/ 420].
تنبيه: قال ابن حجر: ذكر ابن الأثير أنه شهد فتح مصر، ولم أر ذلك في أصوله، وإنما قال ابن عبد البر: يعد فيمن نزل مصر.
[الإصابة: 2/ 446 (القسم الأول)].

البيانات الحديثية

عدد الأحاديث التي رواها

1 [8]

الأحاديث التي رواها 2

  1. عن زياد بن نعيم، عن حبان بن بح الصدائي، صاحب النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: إن قومي كفروا، فأخبرت أن النبي صلى الله عليه وسلم جهز إليهم جيشا، فأتيته فقلت: إن قومي على الإسلام. فقال: «أكذلك؟» فقلت: نعم. قال: فاتبعته ليلتي إلى الصباح، فأذنت بالصلاة لما أصبحت، وأعطاني إناء توضأت منه، فجعل النبي صلى الله عليه وسلم أصابعه في الإناء، فانفجر عيونا، فقال: «من أراد منكم أن يتوضأ فليتوضأ» فتوضأت وصليت، وأمرني عليهم، وأعطاني صدقتهم، فقام رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: فلان ظلمني. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «لا خير في الإمرة لمسلم». ثم جاء رجل يسأل صدقة، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الصدقة صداع في الرأس، وحريق في البطن أو داء» فأعطيته صحيفتي، أو صحيفة إمرتي وصدقتي، فقال: «ما شأنك؟» فقلت: كيف أقبلها وقد سمعت منك ما سمعت؟ فقال: «هو ما سمعت». [9]
  2. عن بكر بن سوادة، عن زياد بن نعيم الحضرمي، عن حيان بن بح الصدائي، قال: كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر فحضرت صلاة الصبح فقال لي: «يا أخا صداء أذن» فأذنت، فجاء بلال ليقيم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا يقيم إلا من أذن». [10]

معلومات إضافية

*الأحاديث التي رواها:

عن بكر بن سوادة، عن زياد بن نعيم الحضرمي، عن حيان بن بح الصدائي، قال: كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر فحضرت صلاة الصبح فقال لي: «يا أخا صداء أذن» فأذنت، فجاء بلال ليقيم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا يقيم إلا من أذن». [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 877]. تقدم
تنبيه: قال ابن الأثير: هكذا في هذه الرواية، ورواه هناد، عن عبدة ويعلى، عن عبد الرحمن بن أنعم، عن زياد بن نعيم، عن زياد بن الحارث الصدائي، وذكر نحوه، وهذا هو المشهور، على أن الحديث لا يعرف إلا عن الإفريقي وهو ضعيف عند أهل الحديث. وقد روي حديث الأذان، وحديث: لا خير في الإمارة، عن زياد ابن الحارث الصدائي، ويبعد أن يكون هذان الحديثان لرجلين من صداء، مع قلة الوافدين من صداء على النبي صلى الله عليه وسلم، وزياد هو المشهور الأكثر.

*عدد الأحاديث التي رواها:

حديث واحد. [أسماء الصحابة لابن حزم: 1/ 85].
حديثان.
[الإصابة: 2/ 446 (القسم الأول)].

*روى عن:

النبي صلى الله عليه وسلم. [الاستيعاب: 1/ 317، وتعجيل المنفعة: 1/ 420].

روى عنه:

زياد بن نعيم. [معرفة الصحابة لابن منده: 1/ 413، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 877، وتعجيل المنفعة: 1/ 420].

المراجع



  • 1 . ^

    [معجم الصحابة للبغوي: 2/ 129، والثقات لابن حبان: 3/ 97، ومعرفة الصحابة لابن منده: 1/ 413، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 877، والاستيعاب: 1/ 317، وأسد الغابة: 1/ 437، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 116، والإصابة: 2/ 446 (القسم الأول)، وتعجيل المنفعة: 1/ 420].

     

  • 2 . ^

    [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 877، والاستيعاب: 1/ 317، وأسد الغابة: 1/ 437، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 116، وتعجيل المنفعة: 1/ 420].

  • 3 . ^

    [أخرجه أحمد: 29/ 77 17536، واللفظ له، والطبراني: 4/(3575)، وأبو نعيم في المعرفة: 2276، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 5/ 199: فيه ابن لهيعة، وحديثه حسن، وفيه ضعف، وبقية رجاله ثقات. ورمز له السيوطي بالحسن في الجامع الصغير: 9881. وقال الألباني في الضعيفة: 4800: ضعيف. وقال الأرنؤوط: إسناد ضعيف من أجل ابن لهيعة، وباقي رجال الإسناد ثقات].

     

  • 4 . ^

    [أخرجه أبو نعيم في معرفة الصحابة: 2275].

     

  • 5 . ^

    [أسد الغابة: 1/ 437، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 116، وتعجيل المنفعة: 1/ 420].

     

  • 6 . ^

    [أسد الغابة: 1/ 437، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 116، وتعجيل المنفعة: 1/ 420].

  • 7 . ^

    [الثقات لابن حبان: 3/ 97، ومعرفة الصحابة لابن منده: 1/ 413، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 877، والاستيعاب: 1/ 317، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 116، وتعجيل المنفعة: 1/ 420].

  • 8 . ^

    [أسماء الصحابة لابن حزم: 1/ 85].

     

  • 9 . ^

    [أخرجه أحمد: 29/ 77، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 5/ 199: فيه ابن لهيعة، وحديثه حسن، وفيه ضعف، وبقية رجاله ثقات. وقال الأرنؤوط: إسناد ضعيف]. تقدم

     

  • 10 . ^

    [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 877]. تقدم