البيانات الشخصية

الاسم الأول

حارثة

الاسم الثاني

النعمان

الأم

جعدة بنت عبيد بن ثعلبة بن عبيد بن ثعلبة بن غنم [1]

النَّسَب

حارثة بن النعمان بن نفع بن زيد بن عبيد بن ثعلبة بن غنم بن مالك بن النجار. [2]

اسم الشهرة 1

  1. حارثة بن النعمان بن نفع أبو عبد الله الأنصاري

معلومات إضافية

*تنبيهات متعلقة بنسبه:
1. ذكر ابن حبان وابن الأثير والذهبي في نسبه: «نقع» بدلا من: «نفع».
2. قال ابن الأثير: قد خالف ابن إسحاق في نسبه، فقال: النعمان بن رافع، ووافقه ابن ماكولا، وساق النسب الأول أبو عمر، فقال: النعمان بن نقع، ووافقه الكلبي.

*تنبيه متعلق بوفاته:

توفي في خلافة معاوية. [طبقات ابن سعد: 3/ 488، وطبقات خليفة: 1/ 159، والاستيعاب: 1/ 307، وسير أعلام النبلاء: 2/ 380، والإصابة: 2/ 428 (القسم الأول)، وتعجيل المنفعة: 1/ 418].
تنبيه: ذكر ابن حبان أنه قتل يوم بدر، وأن النبي صلى الله عليه وسلم قال لأمه: «إنها جنان كثيرة وإن حارثة لفي الفردوس الأعلى».
[الثقات لابن حبان: 3/ 79]. قلنا: هذا خطأ وإنما الذي قتل يوم بدر هو حارثة بن سراقة، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم لأمه هذا. والله أعلم.

بيانات الأقارب

الزوجات 3

  1. أم خالد بنت خالد بن يعيش بن قيس بن عمرو بن زيد مناة بن عدي بن عمرو بن مالك بن النجار [10]
  2. امرأة من بني عبد الله بن غطفان [11]
  3. امرأة من بني جندع [12]

الأبناء 2

  1. عبد الله [13]
  2. عبد الرحمن [14]

البنات 5

  1. سودة [15]
  2. عمرة [16]
  3. أم هشام [17]
  4. أم كلثوم [18]
  5. أمة الله [19]

الأحفاد 2

  1. أم أبي الرجال عمرة بنت عبد الرحمن [20]
  2. وابنها أبو الرجال واسمه محمد بن عبد الرحمن [21]

معلومات إضافية

*بناته:

سودة، وكانت من المبايعات. [طبقات ابن سعد: 3/ 487، وسير أعلام النبلاء: 2/ 378].
عمرة، وكانت من المبايعات.
[طبقات ابن سعد: 3/ 487، وسير أعلام النبلاء: 2/ 378].
أم هشام، وكانت من المبايعات.
[طبقات ابن سعد: 3/ 487].
أم كلثوم.
[طبقات ابن سعد: 3/ 487، وسير أعلام النبلاء: 2/ 378].
أمة الله.
[طبقات ابن سعد: 3/ 487].

بيانات تتعلق بإسلامه وأوصافه


المأثورات 1

عن عبد الله بن رباح: أن حارثة قال لعثمان وهو محصور: إن شئت أن نقاتل دونك. [26]

الفضائل والمواقف


المكانة 6

مواقف مع النبي صلى الله عليه وسلم 4

المعارك التي شارك فيها في حياة النبي صلى الله عليه وسلم 5

البلاد التي نزلها 1

معلومات إضافية

*تنبيهات متعلق بمكانته:

1-عن عمرة، عن عائشة، قالت: قال رسول الله ﷺ: «نمت، فرأيتني في الجنة، فسمعت صوت قارئ يقرأ، فقلت: من هذا؟ قالوا: هذا حارثة بن النعمان» فقال رسول الله ﷺ: «كذاك البر، كذاك البر» وكان أبر الناس بأمه. [أخرجه أحمد: 42/ 100 25182، واللفظ له، والنسائي في الكبرى: 8176، وأبو يعلى: 4425، وصححه ابن حبان: 7015، والحاكم: 3/ 208، وقال: صحيح على شرط الشيخين. ووافقه الذهبي. وقال الهيثمي في المجمع: 9/ 313: رواه أحمد، وأبو يعلى، ورجاله رجال الصحيح. وقال البوصيري في الإتحاف: 7/ 265: رواه الحميدي وأبو يعلى والنسائي في الكبرى بسند صحيح. وقال الحافظ في الإصابة: 2/ 427: إسناده صحيح. وقال الأرنؤوط: إسناده صحيح، رجاله ثقات رجال الشيخين. وقال حسين سليم أسد: إسناده صحيح. وقال صاحب كتاب نزهة الألباب في قول الترمذي وفي الباب: 5/ 2771: وقد اختلف في وصله وإرساله على الزهري فوصله عنه ابن عيينة ومعمر وابن أبي عتيق خالفهم يونس بن يزيد إذ أرسله كما عند ابن وهب ومن أرسل لا يقدح فيمن وصل والحديث صحيح].
تنبيه: قال ابن حجر: رواه النسائي، وهو عند أحمد بإسناد صحيح.

2-عن ابن عباس، قال: مر حارثة بن النعمان على رسول الله ﷺ ومعه جبريل عليه السلام يناجيه، فلم يسلم، فقال جبريل : ما منعه أن يسلم؟ إنه لو سلم لرددت عليه. ثم قال: أما إنه من الثمانين. فقال رسول الله : «وما الثمانون؟» قال: يفر الناس عنك غير ثمانين، فيصيرون معك، رزقهم ورزق أولادهم على الله في الجنة. فلما رجع حارثة سلم، فقال له رسول الله : «ألا سلمت حين مررت؟» قال: رأيت معك إنسانا، فكرهت أن أقطع حديثك. قال: «فرأيته؟» قال: نعم. قال: «ذاك جبريل ، وقد قال». فأخبره بما قال جبريل عليه السلام. [أخرجه البزار: 2710-كشف، والطبراني: 3/(3225)، واللفظ له، وأبو نعيم في المعرفة: 1962، قال البزار: لا نعلمه يروى عن ابن عباس إلا بهذا الإسناد، رواه ابن أبي ليلى عن الحكم، ورواه عن ابن أبي ليلى عمران بن محمد، وعيسى بن المختار. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد 9/ 314: إسناده حسن، رجاله كلهم وثقوا وفي بعضهم خلاف. وقال صاحب كتاب أنيس الساري تخريج أحاديث فتح الباري: 1/ 93: إسناده ضعيف لضعف ابن أبي ليلى].
تنبيه: قال ابن حجر: رواه أحمد والطبراني، وإسناده صحيح. (قلت (سيد حافظ): هذا التنبيه خطأ لأن الحافظ إنما حكم على صحة الخبر من طريق أخرى عن حارثة، وأما طريق حديث ابن عباس هذا ففيه ابن أبي ليلى وهو ضعيف، وإليك الرواية الصحيحة والتي يمكن استبدالها أو إستدراكها في هذا الترجمة:

عن حارثة بن النعمان، قال: مررت على رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه جبريل عليه السلام جالس في المقاعد، فسلمت عليه، ثم أجزت، فلما رجعت وانصرف النبي صلى الله عليه وسلم قال: «هل رأيت الذي كان معي؟» قلت: نعم. قال: «فإنه جبريل وقد رد عليك السلام». [أخرجه أحمد: 23677، واللفظ له، وابن قانع في معجمه: 1/ 186، والطبراني: 3/(3226)، وأبو نعيم في المعرفة: 1963، وقال الهيثمي في المجمع: 9/ 313: رواه أحمد، والطبراني، ورجاله رجال الصحيح. وقال البوصيري في الإتحاف: 7/ 266: رواه عبد بن حميد وأحمد بن حنبل وأبو يعلى بسند صحيح. وقال الحافظ في الإصابة: 2/ 427: إسناده صحيح. وقال السيوطي في الخصائص الكبرى: 2/ 155: إسناده صحيح. وقال الأرنؤوط: إسناده صحيح، رجاله ثقات رجال الشيخين، غير أن صحابيه لم يرو له أحد من أصحاب الكتب الستة].)
3-عن جابر بن عبد الله قال: قال رجل للنبي صلى الله عليه وسلم يوم أحد: أرأيت إن قاتلت في سبيل الله، فقتلت يا رسول الله فأين أنا؟ قال: "في الجنة" قال: فألقى تميرات في يده، ثم تقدم، فقاتل حتى قتل. [أخرجه البخاري: 4046، ومسلم: 1899، وابن حبان: 4653، واللفظ له، وقال الأرنؤوط: إسناده صحيح على شرط الشيخين].
تنبيه: قال ابن حبان: هذا الذي قتل هو حارثة بن النعمان الأنصاري.
[قلت (سيد حافظ): قال الأرنؤوط في تعليقه على صحيح ابن حبان: 10/ 510: وهو وهم من ابن حبان رحمه الله، فإن حارثة بن النعمان هذا قد شهد بدرا وأحدا والخندق والمشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، وبقي إلى زمن معاوية كما في الاستيعاب، وأسد الغابة، وسير أعلام النبلاء، والإصابة وغيرها.]

*مواقفه مع النبي صلى الله عليه وسلم:

1-عن عمرة، عن عائشة، قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «نمت، فرأيتني في الجنة، فسمعت صوت قارئ يقرأ، فقلت: من هذا؟ قالوا: هذا حارثة بن النعمان»، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «كذاك البر، كذاك البر» وكان أبر الناس بأمه. [أخرجه أحمد: 42/ 100، وقال الأرنؤوط: إسناده صحيح]. تقدم تخريجه
تنبيه: قال ابن حجر: رواه النسائي، وهو عند أحمد بإسناد صحيح.

2-عن ابن عباس، قال: مر حارثة بن النعمان على رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه جبريل عليه السلام يناجيه، فلم يسلم، فقال جبريل صلى الله عليه وسلم: ما منعه أن يسلم؟ إنه لو سلم لرددت عليه. ثم قال: أما إنه من الثمانين. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «وما الثمانون؟» قال: يفر الناس عنك غير ثمانين، فيصيرون معك، رزقهم ورزق أولادهم على الله في الجنة. فلما رجع حارثة سلم، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ألا سلمت حين مررت؟» قال: رأيت معك إنسانا، فكرهت أن أقطع حديثك. قال: «فرأيته؟» قال: نعم. قال: «ذاك جبريل صلى الله عليه وسلم، وقد قال» . فأخبره بما قال جبريل عليه السلام. [أخرجه الطبراني: 3225، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد 9/ 314: إسناده حسن، رجاله كلهم وثقوا وفي بعضهم خلاف]. تقدم تخريجه
تنبيه: قال ابن حجر: رواه أحمد والطبراني، وإسناده صحيح. تقدم تخريجه

3-عن جابر بن عبد الله يقول: قال رجل للنبي صلى الله عليه وسلم يوم أحد: أرأيت إن قاتلت في سبيل الله فقتلت يا رسول الله فأين أنا، قال: «في الجنة»، قال: فألقى تميرات في يده، ثم تقدم فقاتل حتى قتل. [أخرجه ابن حبان: 4653، وقال الأرنؤوط: صحيح]. تقدم تخريجه
تنبيه: قال ابن حبان: هذا الذي قتل هو حارثة بن النعمان الأنصاري. تقدم تخريجه

البيانات الحديثية

عدد الأحاديث التي رواها

الأحاديث التي رواها 3

  1. عن محمد بن عثمان، عن أبيه، قال: كان حارثة بن النعمان قد ذهب بصره، فاتخذ خيطا في مصلاه إلى باب حجرته، ووضع عنده مكتلا فيه تمر وغيره، فكان إذا جاء المسكين فسلم أخذ من ذلك المكتل، ثم أخذ بطرف الخيط حتى يناوله، وكان أهله يقولون: نحن نكفيك. فقال: سمعت رسول الله ﷺ يقول: «مناولة المسكين تقي ميتة السوء». [44]
  2. عن حارثة بن النعمان، قال: قال رسول الله ﷺ: «يتخذ أحدكم السائمة فيشهد الصلاة في جماعة، فتتعذر عليه سائمته فيقول: لو طلبت لسائمتي مكانا هو أكلأ من هذا، فيتحول ولا يشهد إلا الجمعة، فيتعذر عليه سائمته، فيقول: لو طلبت لسائمتي مكانا هو أكلأ من هذا، فيتحول فلا يشهد الجمعة ولا الجماعة، فيطبع على قلبه». [45]
  3. عن حارثة بن النعمان، قال: قال رسول الله ﷺ: «ثلاث لازمات لأمتي: الطيرة، والحسد، وسوء الظن». فقال رجل: ما يذهبهن يا رسول الله ممن هو فيه؟ قال: «إذا حسدت فاستغفر الله، وإذا ظننت فلا تحقق، وإذا تطيرت فامض». [46]

معلومات إضافية

*روايته عن النبي صلي الله عليه وسلم:

روى عن النبي صلى الله عليه وسلم. [معجم الصحابة للبغوي: 2/ 93].
قال الذهبي: لا نعلم له رواية. [سير أعلام النبلاء: 2/ 378].

*روى عنه:

عبد الله بن رباح وعبد الله بن عامر بن ربيعة وغيرهما. [تعجيل المنفعة: 1/ 418].

المراجع



  • 1 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 487، وطبقات خليفة: 1/ 159، والاستيعاب: 1/ 307].

  • 2 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 487، وطبقات خليفة: 1/ 159، والتاريخ الكبير للبخاري: 3/ 93، ومعجم الصحابة للبغوي: 2/ 93، ومعجم الصحابة لابن قانع: 1/ 186، والثقات لابن حبان: 3/ 79، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 736، والاستيعاب: 1/ 306، وأسد الغابة: 1/ 429، وسير أعلام النبلاء: 2/ 378، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 113، والإصابة: 2/ 427 (القسم الأول)، وتعجيل المنفعة: 1/ 418]
     

  • 3 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 488، وطبقات خليفة: 1/ 159، والاستيعاب: 1/ 307، وسير أعلام النبلاء: 2/ 380، والإصابة: 2/ 428 (القسم الأول)، وتعجيل المنفعة: 1/ 418].

     

  • 4 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 488، والثقات لابن حبان: 3/ 79، والاستيعاب: 1/ 306، وأسد الغابة: 1/ 429، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 113، وسير أعلام النبلاء: 2/ 378، والإصابة: 2/ 427 (القسم الأول)، وتعجيل المنفعة: 1/ 418].

  • 5 . ^

    [التاريخ الكبير للبخاري: 3/ 93، والثقات لابن حبان: 3/ 79، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 736، والاستيعاب: 1/ 306، وأسد الغابة: 1/ 429، والإصابة: 2/ 427 (القسم الأول)، وتعجيل المنفعة: 1/ 418].

  • 6 . ^

    [معجم الصحابة للبغوي: 2/ 93، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 736].

  • 7 . ^

    [أسد الغابة: 1/ 429، وسير أعلام النبلاء: 2/ 378].

  • 8 . ^

    [أسد الغابة: 1/ 429، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 113، وسير أعلام النبلاء: 2/ 378].

  • 9 . ^

    [تعجيل المنفعة: 1/ 418].

  • 10 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 487].

     

  • 11 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 487].

     

  • 12 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 488].

  • 13 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 487، وسير أعلام النبلاء: 2/ 378].

  • 14 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 487، وسير أعلام النبلاء: 2/ 378].

  • 15 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 487، وسير أعلام النبلاء: 2/ 378].

  • 16 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 487، وسير أعلام النبلاء: 2/ 378].

  • 17 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 487].

  • 18 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 487، وسير أعلام النبلاء: 2/ 378].

     

  • 19 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 487].

  • 20 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 488، وسير أعلام النبلاء: 2/ 380].

     

  • 21 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 488، والاستيعاب: 1/ 307، وسير أعلام النبلاء: 2/ 380].

  • 22 . ^

    [الإصابة: 2/ 428 (القسم الأول)].

  • 23 . ^

    [سير أعلام النبلاء: 2/ 378].

  • 24 . ^

    [سير أعلام النبلاء: 2/ 378].

  • 25 . ^

    [سير أعلام النبلاء: 2/ 378].

  • 26 . ^

    [التاريخ الكبير للبخاري: 3/ 93].

  • 27 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 488، وطبقات خليفة: 1/ 159، ومعجم الصحابة للبغوي: 2/ 93، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 736، والاستيعاب: 1/ 306، وأسد الغابة: 1/ 429، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 113].

     

  • 28 . ^

    [الاستيعاب: 1/ 306، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 113، وتعجيل المنفعة: 1/ 418].

     

  • 29 . ^

    [أخرجه أحمد: 42/ 100 25182، واللفظ له، والنسائي في الكبرى: 8176، وأبو يعلى: 4425، وصححه ابن حبان: 7015، والحاكم: 3/ 208، وقال: صحيح على شرط الشيخين. ووافقه الذهبي. وقال الهيثمي في المجمع: 9/ 313: رواه أحمد، وأبو يعلى، ورجاله رجال الصحيح. وقال البوصيري في الإتحاف: 7/ 265: رواه الحميدي وأبو يعلى والنسائي في الكبرى بسند صحيح. وقال الحافظ في الإصابة: 2/ 427: إسناده صحيح. وقال الأرنؤوط: إسناده صحيح، رجاله ثقات رجال الشيخين. وقال حسين سليم أسد: إسناده صحيح. وقال صاحب كتاب نزهة الألباب في قول الترمذي وفي الباب: 5/ 2771: وقد اختلف في وصله وإرساله على الزهري فوصله عنه ابن عيينة ومعمر وابن أبي عتيق خالفهم يونس بن يزيد إذ أرسله كما عند ابن وهب ومن أرسل لا يقدح فيمن وصل والحديث صحيح].

     

  • 30 . ^

    [أخرجه البزار: 2710-كشف، والطبراني: 3/(3225)، واللفظ له، وأبو نعيم في المعرفة: 1962، قال البزار: لا نعلمه يروى عن ابن عباس إلا بهذا الإسناد، رواه ابن أبي ليلى عن الحكم، ورواه عن ابن أبي ليلى عمران بن محمد، وعيسى بن المختار. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد 9/ 314: إسناده حسن، رجاله كلهم وثقوا وفي بعضهم خلاف. وقال صاحب كتاب أنيس الساري تخريج أحاديث فتح الباري: 1/ 93: إسناده ضعيف لضعف ابن أبي ليلى].

     

  • 31 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 488، وفيه الواقدي، وأخرجه الزبير بن بكار في الموفقيات: 231، من طريق ابن إسحاق ، عن عبد الله بن أبي بكر، قال: قال علي بن أبي طالب فذكر نحوه. وقال صاحب كتاب الإيماء إلى زوائد الأمالي والأجزاء: 5/ 200: عبدالله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم لم يدرك عليا].

  • 32 . ^

    [أخرجه البخاري: 4046، ومسلم: 1899، وابن حبان: 4653، واللفظ له، وقال الأرنؤوط: إسناده صحيح على شرط الشيخين].

     

  • 33 . ^

    [أخرجه أحمد: 42/ 100، وقال الأرنؤوط: إسناده صحيح]. تقدم تخريجه

     

  • 34 . ^

    [أخرجه الطبراني: 3225، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد 9/ 314: إسناده حسن، رجاله كلهم وثقوا وفي بعضهم خلاف].

  • 35 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 488]. تقدم تخريجه

     

  • 36 . ^

    [أخرجه ابن حبان: 4653، وقال الأرنؤوط: صحيح]. تقدم تخريجه

     

  • 37 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 488، وطبقات خليفة: 1/ 159، ومعجم الصحابة للبغوي: 2/ 93، والثقات لابن حبان: 3/ 79، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 736، والاستيعاب: 1/ 306، وأسد الغابة: 1/ 429، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 113، وسير أعلام النبلاء: 2/ 378، والإصابة: 2/ 427 (القسم الأول)، وتعجيل المنفعة: 1/ 418].

  • 38 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 488، والاستيعاب: 1/ 306، وأسد الغابة: 1/ 429، وتعجيل المنفعة: 1/ 418].

  • 39 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 488، والاستيعاب: 1/ 306، وأسد الغابة: 1/ 429].

  • 40 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 488، والاستيعاب: 1/ 306، وأسد الغابة: 1/ 429، وسير أعلام النبلاء: 2/ 378، وتعجيل المنفعة: 1/ 418].

  • 41 . ^

    [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 736، وأسد الغابة: 1/ 429، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 113، وسير أعلام النبلاء: 2/ 379، والإصابة: 2/ 428 (القسم الأول)].

  • 42 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 488، ومعجم الصحابة للبغوي: 2/ 93، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 736، تعجيل المنفعة: 1/ 418].

  • 43 . ^

    [الإصابة: 2/ 428 (القسم الأول)].

  • 44 . ^

    [أخرجه الطبراني: 3/(3228)، واللفظ له، وأبو نعيم في المعرفة: 1964، والبيهقي في شعب الإيمان: 3188، وقال الذهبي في سير أعلام النبلاء: 2/ 379: إسناده منقطع. وقال الهيثمي في المجمع: 3/ 112: فيه من لم أعرفه. ورمز له السيوطي بالصحة في الجامع الصغير: 9113. وقال الألباني في الضعيفة: 4667: ضعيف. وقال محقق الشعب: إسناده ضعيف].

     

  • 45 . ^

    [أخرجه أحمد: 39/ 83 23678، واللفظ له، والطبراني: 3/(3232)، وأبو نعيم في المعرفة: 1967، وقال المنذري في الترغيب والترهيب: 1/ 297: رواه أحمد من رواية عمر بن عبد الله مولى غفرة وهو ثقة عنده. وقال الهيثمي في المجمع: 2/ 192- 193: فيه عمر بن عبد الله مولى غفرة وهو ضعيف. وقال البوصيري في الإتحاف: 2/ 273: رواه مسدد وأبو يعلى واللفظ لهما بسند حسن، وأحمد بن حنبل والبيهقي في الكبرى. وقال البنا الساعاتي في الفتح الرباني: 19/ 244: سنده لا بأس به. وقال الألباني في صحيح الترغيب: 1/ 453: حسن لغيره. وقال الأرنؤوط: إسناد ضعيف لضعف عمر مولى غفرة].

     

  • 46 . ^

    [أخرجه ابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني: 1962، والطبراني: 3/(3227)، واللفظ له، وقال العراقي في المعني عن حمل الأسفار: 2/ 823: إسناده ضعيف. وقال الهيثمي في المجمع: 8/ 78: فيه إسماعيل بن قيس الأنصاري وهو ضعيف. وقال الألباني في ضعيف الجامع: 2526: ضعيف].