
الاسم الأول
جودان [1]
معلومات إضافية
*نسبه
وقيل: ابن جودان [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 632، وأسد الغابة: 1/ 369، وتهذيب الكمال: 5/ 161، وتهذيب التهذيب: 2/ 122].
*معلومات أخرى
يقال إن له صحبة [الثقات لابن حبان: 3/ 65].
قال ابن عبد البر: لا أعرف له نسبا، ولا علم لي به أكثر من روايته عن النبي صلى الله عليه وسلم فيمن لا يقبل معذرة أخيه، كان عليه خطيئة صاحب مكس [الاستيعاب: 1/ 275].
مختلف في صحبته [تهذيب الكمال: 5/ 161، وتهذيب التهذيب: 2/ 122].
قال ابن حجر: قال ابن أبي حاتم: سألت أبي عنه فقال جودان مجهول وليست له صحبة انتهى ويحتمل أن يكون جودان العبدي غير هذا الراوي الذي اتفق أبو داود، وأبو حاتم على أن حديثه مرسل والله أعلم [الإصابة: 2/ 273(القسم الأول)].
قال ابن حجر: قلت: قد أخرج له البارودي حديثا آخر في وفد عبد القيس وقال بن أبي حاتم عن أبيه مجهول ليست له صحبة وقال بن حبان في الثقات يقال إن له صحبة وذكره غالب من صنف في أسماء الصحابة فيهم ولم يحكوا خلافا في صحبته لكن لما وقع عند أبي داود حديثه وفيه بن جودان ذكره في المراسيل [تهذيب التهذيب: 2/ 122].
معلومات إضافية
*روى عن:
النبي صلى الله عليه وسلم، في إثم من اعتذر إليه أخوه فلم يقبل له عذره، ولا يعرف له سواه [تهذيب الكمال: 5/ 161، وتهذيب التهذيب: 2/ 122].
روى عنه:
العباس بن عبد الرحمن بن مينا [تهذيب الكمال: 5/ 162، وتهذيب التهذيب: 2/ 122].
الأشعث بن عمير [تهذيب الكمال: 5/ 162، وتهذيب التهذيب: 2/ 122].
السائب بن مالك [تهذيب الكمال: 5/ 162، وتهذيب التهذيب: 2/ 122].
*الأحاديث التي رواها
قال ابن حجر: قال ابن حبان: إن كان ابن جريج سمعه فهو حسن غريب [الإصابة: 2/ 273(القسم الأول)].
[معجم الصحابة للبغوي: 1/ 506، والثقات لابن حبان: 3/ 65، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 632، والاستيعاب: 1/ 275، وأسد الغابة: 1/ 369، وتهذيب الكمال: 5/ 161، وتهذيب التهذيب: 2/ 122، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 94، والإصابة: 2/ 273(القسم الأول)].
[الإصابة: 2/ 273(القسم الأول)].
[أسد الغابة: 1/ 370].
[معجم الصحابة للبغوي: 1/ 506، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 632، وأسد الغابة: 1/ 369، وتهذيب الكمال: 5/ 161، وتهذيب التهذيب: 2/ 122، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 94].
[أخرجه ابن ماجه: 3718، وقال البوصيري في الزوائد 4/ 114: ليس لجوذان عند ابن ماجة سوى هذا الحديث وليس له رواية في شيء من الكتب الخمسة ورجال إسناده ثقات إلا أنه مرسل. وقال الألباني: ضعيف. وقال الأرنؤوط: إسناده ضعيف].