البيانات الشخصية

الاسم الأول

جندب

الاسم الثاني

عبد الله

النَّسَب

جندب بن عبد الله بن سفيان [1]

اسم الشهرة 1

  1. جندب بن عبد الله بن سفيان أبو عبد الله البجلي

معلومات إضافية

* نسبه

تنبيه:
بعضهم ينسبه إلى أبيه، وبعضهم ينسبه إلى جده، فيقول: جندب بن سفيان وهو واحد [طبقات ابن سعد: 1/ 840 (متمم- الطبقة الرابعة)، وطبقات ابن سعد: 6/ 35، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 543، والاستيعاب: 1/ 256، وتهذيب الكمال: 5/ 138، وتهذيب الكمال: 5/ 137، وسير أعلام النبلاء: 3/ 175، والإصابة: 2/ 248 (القسم الأول)]. قال ابن حجر: قال ابن السكن: وأهل البصرة يقولون جندب بن عبد الله وأهل الكوفة يقولون جندب بن سفيان غير شريك وحده [إصابة: 2/ 248 (القسم الأول)].

* المشاركة

العلقي

وعلقة بطن من بجيلة، وهو علقة بن عبقر بن أنمار بن إراش بن عمرو الغوث، أخو الأزد بن الغوث [طبقات ابن سعد: 6/ 35، والتاريخ الكبير للبخاري: 2/ 221، والثقات لابن حبان: 3/ 56، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم : 2/ 577، والاستيعاب: 1/ 256، وأسد الغابة: 1/ 360، وتهذيب الكمال: 5/ 137].

* وفاته:

قال الذهبي: عاش جندب البجلي وبقي إلى حدود سنة سبعين [سير أعلام النبلاء: 3/ 175]. قال ابن حجر: ذكره البخاري في التاريخ فيمن توفي من الستين إلى السبعين [تهذيب التهذيب: 2/ 118].

* معلومات أخرى:

[2/ 221]، والثقات لابن حبان: 3/ 56]. قال البغوي: حدثني صالح بن أحمد قال: قلت لأبي: جندب بن سفيان هو جندب بن عبد الله العلقي؟ قال: نعم حي من بجيلة [معجم الصحابة للبغوي: 1/ 534]. قال البغوي: حدثنا عباس بن محمد قال: سمعت يحيى بن معين يقول: جندب البجلي وجندب بن عبد الله وجندب بن سفيان واحد [معجم الصحابة للبغوي: 1/ 534]. وعن أبي عبيد قال: جندب بن عبد الله بن سفيان صاحب النبي صلى الله عليه وسلم من بجيلة وجندب الخير هو: جندب بن عبيد الله بن ضبة وجندب بن كعب قاتل الساحر وجندب بن عفيف وجندب بن زهير كان على رجالة علي رضي الله عنه وقتل معه بصفين. . . . . قال أبو عبيد: هؤلاء الأربعة جنادب من الأزد [معجم الصحابة للبغوي: 1/ 536].
قال البغوي: يقال: جندب الخير وجندب الفاروق وجندب بن أم جندب [معجم الصحابة للبغوي: 1/ 534، والإصابة: 2/ 248 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 2/ 118]. قال أبو نعيم: قيل: جندب الخير، وقيل: جندب بن أم جندب، وقيل: جندب بن خالد بن سفيان [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 577]. يقال له: جندب الخير [معجم الصحابة للبغوي: 1/ 534، والثقات لابن حبان: 3/ 56، وتهذيب التهذيب: 2/ 118]. قال ابن الأثير: قال ابن منده وأبو نعيم: ويقال له: جندب الخير، وهو ذكره ابن الكلبي أن جندب الخير هو جندب بن عبد الله بن الأخرم الأزدي الغامدي [أسد الغابة: 1/ 360، والإصابة: 2/ 248 (القسم الأول)] . ويقال: جندب بن خالد بن سفيان [تهذيب الكمال: 5/ 138، [تهذيب الكمال: 5/ 138، وتهذيب التهذيب: 2/ 117].
قال ابن أبي حاتم: قيل إنه جندب بن خالد بن سفيان والأول أصح ومن قال جندب بن سفيان فقد نسبه إلى جده [الثقات لابن حبان: 3/ 56، والإصابة: 2/ 248 (القسم الأول)]. وكان ثقة، ويقال: ليست له صحبة [معجم الصحابة للبغوي: 1/ 544]. وله صحبة ليست بالقديمة [أسد الغابة: 1/ 360، وتهذيب الكمال: 5/ 137، وتهذيب التهذيب: 2/ 118].

*قال المزي: قال يزيد بن هارون: حدثنا شعبة، عن أنس بن سيرين، عن جندب بن عبد الله البجلي، وكان قد أدرك النبي صلى الله عليه وسلم [تهذيب الكمال: 5/ 139].
صاحب النبي صلى الله عليه وسبلم [سير أعلام النبلاء: 3/ 174].
وعن الحسن قال: جلست إلى جندب في إمارة المصعب يعني بن الزبير [الإصابة: 2/ 248(القسم الأول)].


 

 

بيانات تتعلق بإسلامه وأوصافه


المأثورات 3

عن جندب بن عبد الله، قال: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم ونحن فتيان حزاورة، فتعلمنا الإيمان قبل أن نتعلم القرآن، ثم تعلمنا القرآن فازددنا به إيمانا [6]
وعن حميد بن هلال العدوي أن جندب بن عبد الله البجلي قدم البصرة فنزل في بني عدي فقال لهم يوما: يابني عدي! إني نزلت بين أظهركم فأحسنتم ضيافتي وأحسنتم كرامتي فقد بدا لي التحول من بلدكم إلى بلد غيركم فاجتمعوا إلي أخبركم بكلمتين عن نبيكم صلى الله عليه وسلم، اعلموا أن لكل دابة جيفة وإن أول ما ينتن من ابن آدم بطنه فلا تدخلن بطونكم إلا طيبا ولا يحولن بين أحدكم وبين الجنة أن يراها أو يدخلها بمعجمة من دم يهريقها من دم مسلم وأستغفر الله لي ولكم [7]
وعن يونس بن جبير، قال: شيعنا جندبا، فقلت له: أوصنا. قال: أوصيكم بتقوى الله، وأوصيكم بالقرآن، فإنه نور بالليل المظلم، وهدى بالنهار، فاعملوا به على ما كان من جهد وفاقة، فإن عرض بلاء، فقدم مالك دون دينك، فإن تجاوز البلاء، فقدم مالك ونفسك دون دينك، فإن المخروب من خرب دينه، والمسلوب من سلب دينه، واعلم أنه لا فاقة بعد الجنة، ولا غنى بعد النار [8]

الفضائل والمواقف


المكانة 1

البلاد التي نزلها 2

البيانات الحديثية

الأحاديث التي رواها 2

  1. عن جندب بن عبد الله، قال: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم ونحن فتيان حزاورة، فتعلمنا الإيمان قبل أن نتعلم القرآن، ثم تعلمنا القرآن فازددنا به إيمانا [12]
  2. عن صفوان بن محرز، أنه حدث أن جندب بن عبد الله البجلي بعث إلى عسعس بن سلامة زمن فتنة ابن الزبير، فقال: اجمع لي نفرا من إخوانك حتى أحدثهم، فبعث رسولا إليهم، فلما اجتمعوا جاء جندب وعليه برنس أصفر، فقال: تحدثوا بما كنتم تحدثون به حتى دار الحديث، فلما دار الحديث إليه حسر البرنس عن رأسه، فقال: إني أتيتكم ولا أريد أن أخبركم عن نبيكم، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث بعثا من المسلمين إلى قوم من المشركين، وإنهم التقوا فكان رجل من المشركين إذا شاء أن يقصد إلى رجل من المسلمين قصد له فقتله، وإن رجلا من المسلمين قصد غفلته، قال: وكنا نحدث أنه أسامة بن زيد، فلما رفع عليه السيف قال: لا إله إلا الله فقتله، فجاء البشير إلى النبي صلى الله عليه وسلم فسأله فأخبره، حتى أخبره خبر الرجل كيف صنع، فدعاه فسأله فقال: «لم قتلته؟» قال: يا رسول الله، أوجع في المسلمين، وقتل فلانا وفلانا، وسمى له نفرا، وإني حملت عليه، فلما رأى السيف قال: لا إله إلا الله، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أقتلته؟» قال: نعم، قال: «فكيف تصنع بلا إله إلا الله إذا جاءت يوم القيامة؟» قال: يا رسول الله، استغفر لي، قال: «وكيف تصنع بلا إله إلا الله إذا جاءت يوم القيامة؟» قال: فجعل لا يزيده على أن يقول: «كيف تصنع بلا إله إلا الله إذا جاءت يوم القيامة» [13]

معلومات إضافية

* عدد الأحاديث التي رواها:

له عدة أحاديث [سير أعلام النبلاء: 3/ 174].

*روى عن:

النبي صلى الله عليه وسلم [تهذيب الكمال: 5/ 138، وتهذيب التهذيب: 2/ 117]. حذيفة بن اليمان [تهذيب الكمال: 5/ 138، وتهذيب التهذيب: 2/ 117].

روى عنه:

الأسود بن قيس [تهذيب الكمال: 5/ 138، وتهذيب التهذيب: 2/ 117]. أنس بن سيرين [تهذيب الكمال: 5/ 138، وتهذيب التهذيب: 2/ 117]. الحسن البصري [تهذيب الكمال: 5/ 138، وتهذيب التهذيب: 2/ 117]. سلمة بن كهيل [تهذيب الكمال: 5/ 138]. شهر بن حوشب [تهذيب الكمال: 5/ 138]. صفوان بن محرز [تهذيب الكمال: 5/ 138، وتهذيب التهذيب: 2/ 117]. أبو تميمة طريف بن مجالد الهجيمي [تهذيب الكمال: 5/ 138، وتهذيب التهذيب: 2/ 117]. عبد الله بن الحارث النجراني [تهذيب الكمال: 5/ 138]. أبو عمران عبد الملك بن حبيب الجوني [تهذيب الكمال: 5/ 138، وتهذيب التهذيب: 2/ 117]. عبد الملك بن عمير [تهذيب الكمال: 5/ 138]. محمد بن سيرين [تهذيب الكمال: 5/ 138]. أبو بشر الوليد بن مسلم العنبري [تهذيب الكمال: 5/ 138].
أبو مجلز لاحق بن حميد [تهذيب الكمال: 5/ 138، وتهذيب التهذيب: 2/ 117]. أبو السوار العدوي [تهذيب الكمال: 5/ 138]. أبو عبد الله الجشمي [تهذيب الكمال: 5/ 138]. [1].

*وحديثه عند أهل المصرين جميعا، أي الكوفيين والبصريين [الثقات لابن حبان: 3/ 56، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 577، والإصابة: 2/ 248(القسم الأول)].

 

المراجع



  • 1 . ^

    [طبقات ابن سعد: 1/ 840 (متمم- الطبقة الرابعة )، وطبقات ابن سعد: 6/ 35، وتاريخ خليفة: 1/ 197، والتاريخ الكبير للبخاري: 2/ 221، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 534، ومعجم الصحابة لابن قانع: 1/ 144، والثقات لابن حبان: 3/ 56، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 577، والاستيعاب: 1/ 256، وأسد الغابة: 1/ 360، وتهذيب الكمال: 5/ 137، وتهذيب التهذيب: 2/ 117، وسير أعلام النبلاء: 3/ 174، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 91، والإصابة: 2/ 248(القسم الأول

  • 2 . ^ [تاريخ خليفة: 1/ 197، وتهذيب التهذيب: 2/ 118].
  • 3 . ^

    [التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 221، والثقات لابن حبان: 3/ 56، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 577، والاستيعاب: 1/ 256، وأسد الغابة: 1/ 360، وتهذيب الكمال: 5/ 137، وتهذيب التهذيب: 2/ 117، وسير أعلام النبلاء: 3/ 174، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 91، والإصابة: 2/ 248(القسم الأول)].

  • 4 . ^

    [طبقات ابن سعد: 1/ 840 (متمم- الطبقة الرابعة )، وطبقات ابن سعد: 6/ 35 ، والتاريخ الكبير للبخاري: 2/ 221، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 534، ومعجم الصحابة لابن قانع: 1/ 144، والثقات لابن حبان: 3/ 56،ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 577، والاستيعاب: 1/ 256، وأسد الغابة: 1/ 360، وتهذيب الكمال: 5/ 137، وتهذيب التهذيب: 2/ 117، وسير أعلام النبلاء: 3/ 174، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 91، والإصابة: 2/ 248(القسم الأول)].

  • 5 . ^

    [طبقات ابن سعد: 1/ 840 (متمم- الطبقة الرابعة )، وطبقات ابن سعد: 6/ 35 ، والتاريخ الكبير للبخاري: 2/ 221، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 534، ومعجم الصحابة لابن قانع: 1/ 144، والثقات لابن حبان: 3/ 56،ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 577، والاستيعاب: 1/ 256، وأسد الغابة: 1/ 360، وتهذيب الكمال: 5/ 137، وتهذيب التهذيب: 2/ 117، وسير أعلام النبلاء: 3/ 174، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 91، والإصابة: 2/ 248(القسم الأول)].

     

  • 6 . ^

    [أخرجه ابن ماجه: 61، وقال ابن منده في الإيمان: 1/ 370: رواه عبد الصمد، وغيره، عن حماد، البخاري استشهد بحماد هذا وهو صالح. وقال البوصيري في الزوائد 1/ 12: هذا إسناد صحيح رجاله ثقات. وقال الألباني: صحيح. وقال الأرنؤوط: إسناده صحيح].

     

  • 7 . ^

    [معجم الصحابة للبغوي: 1/ 543].

     

  • 8 . ^

    [سير أعلام النبلاء: 3/ 174، وقال: رجاله ثقات].

  • 9 . ^

    [سير أعلام النبلاء: 3/ 174].

  • 10 . ^

    [تاريخ خليفة: 1/ 197، التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 221، والثقات لابن حبان: 3/ 56، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 577، والاستيعاب: 1/ 256، وأسد الغابة: 1/ 360، وسير أعلام النبلاء: 3/ 174، وتجريد أسماء الصحابة: 2/ 118، والإصابة: 2/ 248(القسم الأول)].

  • 11 . ^

    [التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 221، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 542، والثقات لابن حبان: 3/ 56، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 577، والاستيعاب: 1/ 256، وأسد الغابة: 1/ 360، وسير أعلام النبلاء: 3/ 174، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 91، والإصابة: 2/ 248(القسم الأول)].

  • 12 . ^

    إيمانا [أخرجه ابن ماجه: 61، وقال ابن منده في الإيمان: 1/ 370: رواه عبد الصمد، وغيره، عن حماد، البخاري استشهد بحماد هذا وهو صالح. وقال البوصيري في الزوائد 1/ 12: هذا إسناد صحيح رجاله ثقات. وقال الألباني: صحيح. وقال الأرنؤوط: إسناده صحيح].

     

  • 13 . ^

    [أخرجه مسلم: 97].