البيانات الشخصية

الاسم الأول

الزبير

الزبير: بضم الزاي وفتح الباء. [الإكمال لابن ماكولا: 4/166، وتاج العروس: 11/402]

الاسم الثاني

عبد الله

النَّسَب

الزبير بن عبد الله [1]

من بني كلاب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة. [أسد الغابة: 2/ 97، وجامع المسانيد: 3/ 9]

اسم الشهرة 1

  1. الزبير بن عبد الله الكلابي [2]

الأنساب 1

  1. الكلابي [3]

معلومات إضافية

قال أبو الحسن ابن سميع: الزبير بن عبد الله الكلابي... هو دمشقي، داره بها. [تاريخ دمشق لابن عساكر: 18/ 328]

بيانات الأقارب

الأبناء 1

  1. العلاء بن الزبير بن عبد الله [4]

معلومات إضافية

قال أبو الحسن ابن سميع: الزبير بن عبد الله الكلابي مولى لهم. [تاريخ دمشق لابن عساكر: 18/ 328]

بيانات تتعلق بإسلامه وأوصافه


المأثورات 1

قال الزبير بن عبد الله الكلابي: رأيت غلبة فارس الروم، ثم رأيت غلبة الروم فارس، ثم رأيت غلبة المسلمين فارس والروم، وظهورهم على الشام والعراق، كل ذلك في خمس عشرة سنة. [5]

في الاستيعاب: 2/ 510 ، والوافي بالوفيات: 14/ 124: «كل ذلك في خمس وعشرين سنة، أو قال: في خمس عشرة سنة» على الشك.

البيانات الحديثية

الأقوال في الصحبة [6]

اختلف في صحبته؛ فذكره في الصحابة: يعقوب بن سفيان، وأبو موسى المديني، وابن حجر.

ونفى صحبته: أبو الحسن ابن سميع، وابن عساكر، وابن عبد البر.

ذكره يعقوب بن سفيان فيمن لقي النبي صلى الله عليه وسلم. [المعرفة والتاريخ: 3/ 379، وأسد الغابة: 2/ 97، والإنابة لمغلطاي: 1/ 222، والإصابة: 4/ 16 (القسم الأول)]

وقال ابن عبد البر: لا أعلم له لقاء رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولكنه أدرك الجاهلية، وعاش إلى آخر خلافة عثمان رضي الله عنه. [الاستيعاب: 2/ 510، وأسد الغابة: 2/ 97، والوافي بالوفيات: 14/ 124، والإصابة: 4/ 16 (القسم الأول)]

تنبيه: وقع في مطبوع الاستيعاب: «عمر»، والظاهر أنه مصحف من «عثمان».

وقال ابن حجر: قال أبو عمر: لا أعلم له لقاء إلا أنه أدرك الجاهلية، وعاش إلى خلافة عثمان.

قلت: كأنه أراد ما رواه العلاء بن الزبير، عن أبيه، قال: رأيت غلبة فارس الروم، ثم رأيت غلبة الروم فارس، ثم رأيت غلبة المسلمين فارس، كل ذلك في خمس عشرة سنة. [الإصابة: 4/ 16 (القسم الأول)]

وقال ابن عساكر: أدرك عصر النبي صلى الله عليه وسلم. [تاريخ دمشق لابن عساكر: 18/ 327]

وقال الذهبي: أدرك الجاهلية، ويقال: إنه رأى النبي صلى الله عليه وسلم. [تجريد أسماء الصحابة: 1/ 188]

وذكره أبو الحسن ابن سميع في الطبقة الثانية من تابعي أهل الشام. [تاريخ دمشق لابن عساكر: 18/ 327، والإصابة: 4/ 16 (القسم الأول)]

تنبيه: في تاريخ دمشق: «الطبقة الثالثة»، والمثبت من الإصابة.

رَوَى عن [7]

عمرو بن مرة الجهني أبي مريم صاحب النبي صلى الله عليه وسلم.

رَوَى عنه [8]

ابنه العلاء بن الزبير بن عبد الله

محمد بن عبد الله البصري

في جامع المسانيد لابن كثير: 3/ 10: روى الأحنف بن قيس عنه في مناشدة عثمان له وطلحة وغيرهما.

قلنا: الذي روى الأحنف بن قيس عنه في مناشدة عثمان له إنما هو الزبير بن العوم الصحابي المشهور. [ينظر: مصنف ابن أبي شيبة: 21/ 386، ومسند أحمد: 511، ومسند البزار: 391، والنسائي: 3182، 3606، 3607، والسنن الكبرى للبيهقي: 6/ 276/ 11935]

وقد ذكر ابن كثير ترجمة «الزبير بن العوام» عقب ترجمة «الزبير بن عبد الله الكلابي»، فالظاهر أن ذكر الكلام السابق في ترجمة «الزبير بن عبد الله الكلابي» خطأ من الناسخ، والله أعلم.

المراجع



  • 1 . ^

    [المعرفة والتاريخ: 1/ 279، 3/ 379، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 3/ 579، والاستيعاب: 2/ 510، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 149، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 18/ 327، وأسد الغابة: 2/ 97، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 188، والإنابة لمغلطاي: 1/ 222، والوافي بالوفيات: 14/ 124، وجامع المسانيد: 3/ 9، والإصابة: 4/ 16 (القسم الأول)، وتاج العروس: 11/ 402]

  • 2 . ^

    [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 3/ 579، والاستيعاب: 2/ 510، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 18/ 327، وأسد الغابة: 2/ 97، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 188، والإنابة لمغلطاي: 1/ 222، والإصابة: 4/ 16 (القسم الأول)]

  • 3 . ^

    [المعرفة والتاريخ: 1/ 279، 3/ 379، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 3/ 579، والاستيعاب: 2/ 510، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 18/ 327، وأسد الغابة: 2/ 97، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 188، والإنابة لمغلطاي: 1/ 222، والوافي بالوفيات: 14/ 124، وجامع المسانيد: 3/ 9، والإصابة: 4/ 16 (القسم الأول)]

  • 4 . ^

    [المعرفة والتاريخ: 1/ 279، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 3/ 579، والاستيعاب: 2/ 510، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 149، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 18/ 327، 47/ 218، وجامع المسانيد: 3/ 10، والإصابة: 4/ 16 (القسم الأول)]

  • 5 . ^

    [المعرفة والتاريخ: 1/ 279، وتفسير ابن أبي حاتم: 9/ 3087، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 3/ 579، ودلائل النبوة للبيهقي: 2/ 334، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 1/ 379، 9/ 98- 99، 18/ 327- 328، 47/ 218-219، وتاريخ الإسلام: 1/ 609، والبداية والنهاية: 4/ 268، وتفسير ابن كثير: 6/ 304، والسيرة النبوية لابن كثير: 2/ 92، وجامع المسانيد: 3/ 9-10، والدر المنثور للسيوطي: 11/ 580]

  • 6 . ^

    [المعرفة والتاريخ: 1/ 279، 3/ 379، والاستيعاب: 2/ 510، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 18/ 327، وأسد الغابة: 2/ 97، والإنابة لمغلطاي: 1/ 222، والإصابة: 4/ 16 (القسم الأول)]

  • 7 . ^

    [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 3/ 579، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 18/ 328]

  • 8 . ^

    [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 3/ 579، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 18/ 328]