
الاسم الأول
الأسود
الاسم الثاني
حرام
النَّسَب
الأسود بن حرام [1]
معلومات إضافية
*النسب كاملا:
الأسود بن حرام بفتح الحاء والراء.
[أسد الغابة: 1/ 98 - 101، والإصابة: 1/ 139 - 146 (القسم الأول)، وعمدة القاري: 17/ 136، وبهجة المحافل وبغية الأماثل: 1/ 193، وأنيس الساري: 11/ 995].
*تنبيهات:
1-أسود بن خزاعي، وقيل: أسود بن حرام، ذكره في (الإكليل) في حديث عبد الله بن أنيس، وكذا ذكره موسى بن عقبة في (المغازي) وذكر في (دلائل البيهقي) من طريق موسى بن عقبة على الشك: هل هو أسود بن خزاعي أو أسود بن حرام؟ وقال الذهبي في تجريد الصحابة): الأسود بن خزاعي، وقيل: خزاعي بن أسود أحد من قتل ابن أبي الحقيق.
[فتح الباري لابن حجر: 7/ 343، وعمدة القاري: 17/ 136].
2- قال الحافظ: والذي سماه عبد الله هو عبد الله بن أنيس وذلك فيما أخرجه الحاكم في (الإكليل) من حديثه مطولا وأوله: إن الرهط الذين بعثهم رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى عبد الله بن أبي الحقيق ليقتلوه وهم: عبد الله بن عتيك، وعبد الله بن أنيس، وأبو قتادة، وحليف لهم، ورجل من الأنصار، وأنهم قدموا خيبر ليلا، فذكر الحديث. وقال: وفي حديث عبد الله بن أنيس في (الإكليل): أسود بن حرام.
[أنيس الساري: 11/ 995].
3-حديث جابر (رجال من الانصار) سمى منهم عبد الله بن أنيس وابن عيينة ومسعود بن سنان وخزاعي بن اسود واسود بن حرام وأبو قتادة.
[بهجة المحافل وبغية الأماثل: 1/ 193].
4-ذكره عمر بن شبة، عن محمد بن فليح، عن موسى بن عقبة فيمن قتل بن أبي الحقيق لكنه. قال أسعد بن حرام كما مضى.
[تاريخ المدينة: 2/ 465، والإصابة: 1/ 146 (القسم الأول)].
5- قال عبدان: وقال حماد بن سلمة: أسود بن أبيض أظنه أراد بدل ابن حرام.
[أسد الغابة: 1/ 98].
معلومات إضافية
*مكانته:
1-إرسال النبي صلى الله عليه وسلم له لقتل أبي رافع بن أبي الحقيق في مجموعة من الصحابة.
عن موسى بن عقبة عن ابن شهاب، عن عبد الرحمن بن كعب بن مالك الأنصاري السلمي ورجال من أهله قالوا: بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم عبد الله بن عتيك، وعبد الله بن أنيس، ومسعود بن سنان بن الأسود، وأبا قتادة بن ربعي بن بلدمة من بني سلمة، وأسود بن خزاعي حليفا لهم، وأسود بن حرام حليفا لبني سواد، وأمر عليهم عبد الله بن عتيك فطرقوا أبا رافع بن أبي الحقيق، قال ابن شهاب: فقدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على المنبر فقال: «أفلحت الوجوه»، قالوا: أفلح وجهك يا رسول الله، قال: «أقتلتموه؟»، قالوا: نعم. قال: «ناولوني السيف». قال: فسله، فقال: «هذا طعامه في ذباب السيف».
[أسد الغابة: 1/ 98، وفتح الباري لابن حجر: 7/ 343، وعمدة القاري: 17/ 136، والإصابة: 1/ 139- 146 (القسم الأول)، وأنيس الساري: 11/ 995].
2-دعاء النبي صلي الله عليه وسلم له في قتل أبي رافع بن أبي الحقيق.
عن موسى بن عقبة عن ابن شهاب، عن عبد الرحمن بن كعب بن مالك الأنصاري السلمي ورجال من أهله قالوا: بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم عبد الله بن عتيك، وعبد الله بن أنيس، ومسعود بن سنان بن الأسود، وأبا قتادة بن ربعي بن بلدمة من بني سلمة، وأسود بن خزاعي حليفا لهم، وأسود بن حرام حليفا لبني سواد، وأمر عليهم عبد الله بن عتيك فطرقوا أبا رافع بن أبي الحقيق، قال ابن شهاب: فقدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على المنبر فقال: «أفلحت الوجوه»، قالوا: أفلح وجهك يا رسول الله، قال: «أقتلتموه؟»، قالوا: نعم. قال: «ناولوني السيف». قال: فسله، فقال: «هذا طعامه في ذباب السيف».
[أسد الغابة: 1/ 98].
*الوظائف التي تولاها في حياة النبي:
إرسال النبي صلى الله عليه وسلم له لقتل أبي رافع بن أبي الحقيق في مجموعة من الصحابة.
عن موسى بن عقبة عن ابن شهاب، عن عبد الرحمن بن كعب بن مالك الأنصاري السلمي ورجال من أهله قالوا: بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم عبد الله بن عتيك، وعبد الله بن أنيس، ومسعود بن سنان بن الأسود، وأبا قتادة بن ربعي بن بلدمة من بني سلمة، وأسود بن خزاعي حليفا لهم، وأسود بن حرام حليفا لبني سواد، وأمر عليهم عبد الله بن عتيك فطرقوا أبا رافع بن أبي الحقيق، قال ابن شهاب: فقدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على المنبر فقال: «أفلحت الوجوه»، قالوا: أفلح وجهك يا رسول الله، قال: «أقتلتموه؟»، قالوا: نعم. قال: «ناولوني السيف». قال: فسله، فقال: «هذا طعامه في ذباب السيف».
[أسد الغابة: 1/ 98، وفتح الباري لابن حجر: 7/ 343، وعمدة القاري: 17/ 136، والإصابة: 1/ 139- 146 (القسم الأول)، وأنيس الساري: 11/ 995].
[أسد الغابة: 1/ 98 - 101، والإصابة: 1/ 139 - 146 (القسم الأول)، وعمدة القاري: 17/ 136، وبهجة المحافل وبغية الأماثل: 1/ 193، وأنيس الساري: 11/ 995].
[أسد الغابة: 1/ 98].
[أسد الغابة: 1/ 98، وفتح الباري لابن حجر: 7/ 343، وعمدة القاري: 17/ 136، والإصابة: 1/ 139- 146 (القسم الأول)، وأنيس الساري: 11/ 995].
[أسد الغابة: 1/ 98].
[أسد الغابة: 1/ 98].
[أسد الغابة: 1/ 98، وفتح الباري لابن حجر: 7/ 343، وعمدة القاري: 17/ 136، والإصابة: 1/ 139- 146 (القسم الأول)، وأنيس الساري: 11/ 995].