الأخرم بن أبي العوجاء السلمي

رضي الله عنه

| صحابي
ساحة النقاش [0]

البيانات الشخصية

الاسم الأول

الأخرم

الاسم الثاني

أبو العوجاء

النَّسَب

الأخرم بن أبي العوجاء [1]

اسم الشهرة 1

  1. الأخرم بن أبي العوجاء السلمي

العمر

-1

الأنساب 1

  1. السلمي [2]

معلومات إضافية

عرض التفاصيل

* النسب كاملا: 

1/ الأخرم بن أبي العوجاء. [أنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 379، والتنبيه والإشراف للمسعودي: 1/ 229، والثقات لابن حبان: 2/ 28، والمنتظم لابن الجوزي: 3/ 306، وأسد الغابة: 5/ 234، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 10، وعيون الأثر لابن سيد الناس: 2/ 193، ، وتاريخ الطبري: 3/ 26، وتاريخ دمشق 26/ 107، والبداية والنهاية: 6/ 397، والإصابة: 1/ 80 (القسم الأول)، وحدائق الأنوار ص: 521، وتاريخ الخميس: 1/ 5، والسيرة الحلبية: 1/ 195، وسبل الهدى والرشاد: 6/ 136، وسمط النجوم العوالي: 2/ 236، والمواهب اللدنية: 1/ 358].

 2/ ويقال: هو أبو العوجاء. [أنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 379، والمحبر ص: 122، وأسد الغابة: 5/ 234] 

3/ وقع عند الذهبي: "أبي العرجاء". بدلا من: "أبي العوجاء". [تجريد أسماء الصحابة: 1/ 10] 
قال ابن حجر: يحتمل أن يكون هو محرز بن نضلة. [الإصابة: 1/ 80 (القسم الأول)].

* بيانات حديثية عنه:

أورد حديثه ابن الأثير تحت ترجمة "أبي العوجاء". [أسد الغابة: 5/ 234]. 

* وفاته: 

تنبيه: اختلف أهل العلم في موته في هذه الغزوة على قولين:

1- أنه قتل مع أصحابه، وهو قول الطبري وموسى بن عقبة، وابن حبيب، وابن الأثير. [تاريخ الطبري: 3/ 26، ودلائل النبوة للبيهقي: 4/ 341، والمحبر ص: 122، وأسد الغابة: 5/ 234]. 

2ـ أنه نجا بنفسه وقتل أصحابه، وهو قول البلاذري والمسعودي، وابن سيد الناس، والزرقاني والصالحي، والحلبي، والعصامي المكي، وزاد: وخرج ابن أبي العوجاء وغالب بن عبد الله الليثى إلى الميفعة ناحية نجد في رمضان فقتل أسامة نهيك بن مرداس بعد قوله لا إله إلا الله. أنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 379،  والتنبيه والإشراف للمسعودي: 1/ 229، والثقات لابن حبان: 2/ 28، والمنتظم لابن الجوزي: 3/ 306، والمواهب اللدنية: 1/ 358، وسبل الهدى والرشاد: 6/ 136، والسيرة الحلبية: 1/ 195، وسمط النجوم العوالي: 2/ 236،

 

 

الفضائل والمواقف

مواقف مع النبي صلى الله عليه وسلم 1

قال الواقدي: حدثني محمد بن عبد الله بن مسلم، عن الزهري، قال: لما رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم من عمرة القضاء سنة سبع- رجع في ذي الحجة سنة سبع- بعث ابن أبي العوجاء السلمي في خمسين رجلا، فخرج إلى بني سليم. وكان عين لبني سليم معه، فلما فصل من المدينة خرج العين إلى قومه فحذرهم وأخبرهم، فجمعوا جمعا كثيرا. وجاءهم ابن أبي العوجاء والقوم معدون له، فلما رآهم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ورأوا جمعهم دعوهم إلى الإسلام، فرشقوهم بالنبل ولم يسمعوا قولهم، وقالوا: لا حاجة لنا إلى ما دعوتم إليه. فراموهم ساعة، وجعلت الأمداد تأتي حتى أحدقوا بهم من كل ناحية، فقاتل القوم قتالا شديدا حتى قتل عامتهم، وأصيب صاحبهم ابن أبي العوجاء جريحا مع القتلى، ثم تحامل حتى بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقدموا المدينة في أول يوم من صفر سنة ثمان. [3]

الوظائف التي تولاها في حياة النبي صلى الله عليه وسلم 1

[4]

المراجع

  • 1 . ^ [أنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 379، والتنبيه والإشراف للمسعودي: 1/ 229، والثقات لابن حبان: 2/ 28، والمنتظم لابن الجوزي: 3/ 306، وأسد الغابة: 5/ 234، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 10، وعيون الأثر لابن سيد الناس: 2/ 193، ، وتاريخ الطبري: 3/ 26، وتاريخ دمشق 26/ 107، والبداية والنهاية: 6/ 397، والإصابة: 1/ 80 (القسم الأول)، وحدائق الأنوار ص: 521، وتاريخ الخميس: 1/ 5، والسيرة الحلبية: 1/ 195، وسبل الهدى والرشاد: 6/ 136، وسمط النجوم العوالي: 2/ 236، والمواهب اللدنية: 1/ 358].
  • 2 . ^

    [أنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 379، والتنبيه والإشراف للمسعودي: 1/ 229، وتاريخ الطبري: 3/ 26، والثقات لابن حبان: 2/ 28، وتاريخ دمشق 26/ 107، والمنتظم لابن الجوزي: 3/ 306، وأسد الغابة: 5/ 234، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 10، والبداية والنهاية: 6/ 397، وعيون الأثر لابن سيد الناس: 2/ 193، والإصابة: 1/ 80 (القسم الأول)، وحدائق الأنوار ص: 521، وسبل الهدى والرشاد: 6/ 136،  والسيرة الحلبية: 1/ 195، وسمط النجوم العوالي: 2/ 236، والمواهب اللدنية: 1/ 358].

  • 3 . ^

    [مغازي الواقدي: 2/ 741، وابن سعد: 4/ 275، والبيهقي في الدلائل: 4/ 341، بإسناد ضعيف مرسل فيه الواقدي وهو متروك. وانظر: تجريد أسماء الصحابة: 1/ 10، والإصابة: 1/ 80 (القسم الأول)].

  • 4 . ^

        [ابن سعد: 4/ 275، أنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 379، والتنبيه والإشراف للمسعودي: 1/ 229، والثقات لابن حبان: 2/ 28، والمحبر ص: 122، والبيهقي في الدلائل: 4/ 341، وتاريخ دمشق 26/ 107،  والمنتظم لابن الجوزي: 3/ 306، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 10، وعيون الأثر لابن سيد الناس: 2/ 193، والإصابة: 1/ 80 (القسم الأول)،  وحدائق الأنوار ص: 521، وتاريخ الخميس: 1/ 5، وسبل الهدى والرشاد: 6/ 136، والسيرة الحلبية: 1/ 195، وسمط النجوم العوالي: 2/ 236، والمواهب اللدنية: 1/ 358].