
قال الذهبي: أوس بن ساعدة الأنصاري، استدركه أبو موسى من حديث منكر إلى الغاية، بل كذب.
عن ابن عباس قال: دخل أوس بن ساعدة الأنصاري على رسول الله صلى الله عليه وسلم فرأى في وجهه الكراهية، فقال: يا ابن ساعدة، ما هذه الكراهية التي أراها في وجهك؟ قال: يا رسول الله، إن لي بنات وأنا أدعو عليهن بالموت، فقال: «يا ابن ساعدة، لا تدع، فإن البركة في البنات، هن المجملات عند النعمة والمنعمات عند المصيبة». [أخرجه أبو موسى- كما في أسد الغابة: 1/ 171، والإصابة: 1/ 302- وابن الأثير في أسد الغابة: 1/ 171، من طريق إبراهيم بن حيان، عن شعبة، عن الحكم، عن عكرمة، عن ابن عباس. وقال الذهبي في التجريد: 1/ 36: حديث منكر إلى الغاية، بل كذب. وقال ابن حجر في الإصابة: 1/ 302: إبراهيم بن حيان أحد الضعفاء المتروكين. وينظر: الكامل لابن عدي:1 / 410 ، وميزان الاعتدال:1/ 28-29، وكشف الخفاء: 2/ 287]
[أسد الغابة: 1/ 171، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 36، والإصابة: 1/ 302 (القسم الأول)]
[أسد الغابة: 1/ 171، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 36، والإصابة: 1/ 302 (القسم الأول)]
[أسد الغابة: 1/ 171، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 36، والإصابة: 1/ 302 (القسم الأول)]
[أسد الغابة: 1/ 171، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 36، والإصابة: 1/ 302 (القسم الأول)]
[تجريد أسماء الصحابة: 1/ 36]