
الاسم الأول
أمامة
الاسم الثاني
المنذر
النَّسَب
أمامة بنت المنذر بن عائذ بن المنذر بن الحارث بن النعمان بن زياد بن عصر بن عوف بن عمرو بن عوف بن جذيمة بن عوف بن بكر بن عوف بن أنمار بن عمرو بن وديعة بن لكيز ابن أفصى بن عبد القيس [1]
معلومات إضافية
*البلاد التي سكنتها:
البحرين.
*قال ابن سعد: بعثه الأشج ليعلم علم رسول الله صلى الله عليه وسلم، وحمله تمرا، كأنه يريد بيعه، فضم إليه دليلا من بني عامر بن الحارث، يقال له: الأريقط. وقال له: إنه بلغني أنه يأكل الهدية، ولا يأكل الصدقة، وبين كتفيه علامة، فاعلم لي علم ذلك. فخرج عمرو بن عبد قيس، حتى قدم مكة في عام الهجرة، فأتى النبي، وأتاه بتمر، فقال: هذا صدقة فلم يقبله. فبعث إليه بغيره، وقال: هذا هدية، فقبله وتلطف حتى نظر إلى ما بين كتفيه، فدعاه النبي صلى الله عليه وسلم إلى الإسلام، فأسلم وعلمه {الحمد} و{اقرأ باسم ربك الذي خلق}، وقال له: «ادع خالك». ورجع وأقام دليله بمكة، فقدم البحرين، فدخل منزله بتحية الإسلام، فخرجت امرأته إلى أبيها نافرة، وقالت: صبأ ورب الكعبة عمرو. فانتهرها أبوها، وقال: إني لأبغض المرأة تخالف زوجها. وأتاه الأشج، فأخبره الخبر، فأسلم الأشج، وكتم إسلامه حينا، ثم خرج مكتتما بإسلامه في سبعة عشر رجلا وفدا على النبي صلى الله عليه وسلم من أهل هجر، وقال بعضهم: كانوا اثني عشر رجلا، فقدموا على النبي صلى الله عليه وسلم، فأسلموا. [طبقات ابن سعد: 8/ 125، والإصابة: 5/ 222-223 (ترجمة صحار بن العباس)].
[ينظر ما تقدم في ترجمة والدها المنذر]
[الإصابة: 13/ 187 (القسم الثالث)]
[ينظر ما تقدم في ترجمة والدها المنذر]
[ينظر ما تقدم في ترجمة والدها المنذر]
[ينظر ما تقدم في ترجمة والدها المنذر]
[طبقات بن سعد: 8/ 125، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 413( ترجمة عمرو بن عبد قيس)، والإصابة: 7/ 420 (القسم الأول)، 13/ 187 (القسم الثالث)]