البيانات الشخصية

الاسم الأول

أسعد

الاسم الثاني

حرام

النَّسَب

أسعد بن حرام [1]

اسم الشهرة 1

  1. أسعد بن حرام الخزرجي

معلومات إضافية

*النسبة:

1-الخزرجي.

[الإصابة: 1/ 112 (القسم الأول)].

2-حليف لبني سواد.

[تاريخ المدينة لابن شبة: 2/ 464، ودلائل النبوة للبيهقي: 4/ 39، والتوضيح لابن الملقن: 18/ 213، وعمدة القاري: 14/ 271].

3-عند ابن شبة: هو أحد الترك.

وعند البيهقي: هو أحد البرك.

[تاريخ المدينة لابن شبة: 2/ 464، ودلائل النبوة للبيهقي: 4/ 39].

البرك:

قال ابن ماكولا: أما ( برك ) بفتح الباء المعجمة بواحدة وسكون الراء، فهو (البرك بن وبرة أخو كلب بن وبرة) دخل في جهينة، منهم: (عبد الله بن أنيس بن أسعد بن حرام بن حبيب بن مالك بن غنم بن كعب بن تيم بن نفاثة بن إياس بن يربوع بن البرك) مهاجري أنصاري عقبي.[الإكمال لابن ماكولا: 1/ 248]

تنبيه:

[(أسعد بن حرام) هو من بني البرك وحليف لبني سواد، وكذلك (أسعد بن حرام جد عبد الله بن أنيس) من بني البرك]

 

من بني البرك:

عبد الله بن أنيس بن أسعد بن حرام بن حبيب بن مالك بن غنم بن كعب بن تيم بن نفاثة بن إياس بن يربوع بن البرك بن وبرة.

أبو يحيى الجهني القضاعي، حليف بني سواد.

قال أبو جعفر البغدادي: من ولد البرك بن وبرة، من قضاعة حليف لبني سواد، من بني سلمة، من الخزرج.

قال الواقدي: هو من البرك بن وبر، أخي كلب بن وبرة من قضاعة.

وقال النووي: ابن البرك، بفتح الموحدة وإسكان الراء، ابن وبرة من قضاعة، يقال له: الجهنى، وهو حليف بنى سلمة من الأنصار، فيقال له: الأنصارى، ويقال له: قضاعى. قالوا: والبرك بن وبرة وجهينة كلاهما من قضاعة.

وقال المقريزي: ويعرف بالجهني وليس بجهني، ولكنه من وبر قضاعة، وجهينة أيضا من قضاعة.

[نسب معد واليمن: 2/ 554، والمحبر: 1/ 282، والمستخرج من كتب الناس: 1/ 103، والإكمال لابن ماكولا: 1/ 248، وأسد الغابة: 3/ 75، وتهذيب الأسماء للنووي: 1/ 260، وإمتاع الأسماع: 1/ 256]

*تنبيهات:

1-البرك:

قال ابن ماكولا: أما ( برك ) بفتح الباء المعجمة بواحدة وسكون الراء، فهو (البرك بن وبرة أخو كلب بن وبرة) دخل في جهينة، منهم: (عبد الله بن أنيس بن أسعد بن حرام بن حبيب بن مالك بن غنم بن كعب بن تيم بن نفاثة بن إياس بن يربوع بن البرك) مهاجري أنصاري عقبي.

[الإكمال لابن ماكولا: 1/ 248]

2-قال الذهبي: ذكره موسى بن عقبة في قتلة ابن أبي الحقيق

[تجريد أسماء الصحابة: 1/ 14]

3-قال ابن حجر: ذكره عمر بن شبة، عن محمد بن فليح، عن موسى بن عقبة واستدركه ابن فتحون.

[الإصابة: 1/ 112 (القسم الأول)]

4-وقال ابن حجر في ترجمة (الأسود بن حرام): الأسود بن حرام ذكره عمر بن شبة، عن محمد بن فليح، عن موسى بن عقبة فيمن قتل بن أبي الحقيق لكنه قال: (أسعد بن حرام).

[الإصابة: 1/ 146 (القسم الأول) – في ترجمة: الأسود بن حرام]

5-قوله: (رهطا من الأنصار) الرهط الجماعة من الرجال ما بين الثلاثة إلى التسعة ولا يكون فيهم امرأة، وهم: عبد الله بن عتيك وعبد الله بن عتبة وعبد الله بن أنيس وأبو قتادة والأسود بن خزاعي ومسعود بن سنان وعبد الله ابن عقبة، وكان معهم أيضا (أسعد بن حرام حليف بني سوادة). قال السهيلي: ولا نعرف أحدا ذكره غيره.

[عمدة القاري: 14/ 271]

6-مقتل ابن أبي الحقيق

ذكر في النفر الخمسة الذين قتلوه وسماهم، وذكر فيهم ابن عقبة (أسعد بن حرام) ولا يعرف أحد ذكره غيره.

[الروض الأنف – السلامي-: 6/ 279]

7-قال ابن سعد: قالوا: كان أبو رافع بن أبي الحقيق قد أجلب في غطفان ومن حوله من مشركي العرب وجعل لهم الجعل العظيم لحرب رسول الله صلى الله عليه وسلم. فاستأذن الخزرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في قتله فأذن لهم. فخرج إليه من الخزرج من بني سلمة خمسة نفر: عبد الله بن عتيك، ومسعود بن سنان، وعبد الله بن أنيس الجهني حليف الأنصار، وأبو قتادة الحرث بن ربعي، وخزاعي بن أسود. وعند محمد بن عمر، ومحمد بن سعد أسود بن خزاعي، حليف لهم من أسلم. زاد البراء بن عازب رضي الله تعالى عنهما- كما في الصحيح: عبد الله بن عتبة- بضم العين المهملة وسكون الفوقية- فيكونون ستة. وزاد موسى بن عقبة والسهيلي (أسعد بن حرام)- بالراء- فيكونون سبعة. وأمر عليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم عبد الله بن عتيك، ونهاهم عن أن يقتلوا وليدا أو امرأة.

[سبل الهدى والرشاد: 6/ 102]

8-ذكر ابن عتبة فيمن توجه لقتل ابن أبي الحقيق (أسعد بن حرام). قال في الروض: ولا نعرف أحدا ذكره غيره. وفي الإكليل للحاكم عن الزهري أنه ذكر فيهم (أسعد بن حرام). قال في الزهر: ولما ذكر ابن الكلبي عبد الله بن أنيس قال: هو (أسعد بن حرام)، فيحتمل أن يكون اشتبه على بعض الرواة عن هذين الإمامين يعني: الزهري وابن عقبة. قلت: الزهري شيخ ابن عقبة فهو متابع له.

[سبل الهدى والرشاد: 6/ 106]

9-قال ابن سعد: هي في شهر رمضان سنة ست. قال: وقالوا: كان أبو رافع قد أجلب في غطفان ومن حوله من مشركي العرب، وجعل لهم الجعل العظيم لحرب رسول الله صلى الله عليه وسلم.

وذكر ابن عقبة فيمن قتل أبا رافع: (أسعد بن حرام) ولم يذكره غيره.

[عيون الأثر لأبي الفتح ابن سيد الناس: 2/ 115]

10-تنبيه:

[(أسعد بن حرام) هو من بني البرك وحليف لبني سواد، وكذلك (أسعد بن حرام جد عبد الله بن أنيس) من بني البرك]

 

من بني البرك:

عبد الله بن أنيس بن أسعد بن حرام بن حبيب بن مالك بن غنم بن كعب بن تيم بن نفاثة بن إياس بن يربوع بن البرك بن وبرة.

أبو يحيى الجهني القضاعي، حليف بني سواد.

قال أبو جعفر البغدادي: من ولد البرك بن وبرة، من قضاعة حليف لبني سواد، من بني سلمة، من الخزرج.

قال الواقدي: هو من البرك بن وبر، أخي كلب بن وبرة من قضاعة.

وقال النووي: ابن البرك، بفتح الموحدة وإسكان الراء، ابن وبرة من قضاعة، يقال له: الجهنى، وهو حليف بنى سلمة من الأنصار، فيقال له: الأنصارى، ويقال له: قضاعى. قالوا: والبرك بن وبرة وجهينة كلاهما من قضاعة.

وقال المقريزي: ويعرف بالجهني وليس بجهني، ولكنه من وبر قضاعة، وجهينة أيضا من قضاعة.

[نسب معد واليمن: 2/ 554، والمحبر: 1/ 282، والمستخرج من كتب الناس: 1/ 103، والإكمال لابن ماكولا: 1/ 248، وأسد الغابة: 3/ 75، وتهذيب الأسماء للنووي: 1/ 260، وإمتاع الأسماع: 1/ 256]

الفضائل والمواقف


الوظائف التي تولاها في حياة النبي صلى الله عليه وسلم 1

معلومات إضافية

*مكانته:

1-أحد قتلة بن أبي الحقيق.

[تاريخ المدينة لابن شبة: 2/ 464، ودلائل النبوة للبيهقي: 4/ 39، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 14، وعيون الأثر لأبي الفتح ابن سيد الناس: 2/ 115، والإصابة: 1/ 112 (القسم الأول)، وعمدة القاري: 14/ 271، وسبل الهدى والرشاد: 6/ 102، 106]

2-دعاء النبي صلي الله عليه وسلم له في قتل أبي رافع بن أبي الحقيق حين قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على المنبر فقال: «أفلحت الوجوه». قالوا: أفلح وجهك يا رسول الله.

[تاريخ المدينة لابن شبة: 2/ 464، ودلائل النبوة للبيهقي: 4/ 39].

*أخرى:

عن موسى بن عقبة، عن ابن شهاب قال: بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم عبد الله بن عتيك، وعبد الله بن أنيس، ومسعود بن سنان بن الأسود، وأبا قتادة بن ربعي بن بلدمة، وأسود بن خزاعي حليفا لهم - ويقال: ولم نجده في غير هذه الصحيفة – (وأسعد بن حرام، وهو أحد الترك حليف لبني سواد)، وأمر عليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم عبد الله بن عتيك، فطرقوا أبا رافع بن أبي الحقيق بخيبر، فقتلوه في بيته. قال ابن شهاب: قال أبي بن كعب: وقدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على المنبر فقال: «أفلحت الوجوه». قالوا: «أفلح وجهك يا رسول الله» قال: «أقتلتموه؟» قالوا: نعم قال: «ناولوني السيف» فسله قال: «هذا طعامه في ذباب السيف».

[تاريخ المدينة لابن شبة: 2/ 464، ودلائل النبوة للبيهقي: 4/ 39]

قال ابن إسحاق: لما انقضى أمر الخندق وأمر بني قريظة، وكان أبو رافع ممن حزب من الأحزاب على رسول الله صلى الله عليه وسلم استأذنت الخزرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في قتله، فأذن لهم فخرجوا. وفي (طبقات ابن سعد: 2/ 91): كان أبو رافع قد أجلب في غطفان ومن حوله من مشركي العرب، وجعل لهم من الجعل العظيم لحرب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم هؤلاء الذين ذكرناهم.

وأما وقت هذا البعث فقال ابن سعد: كان في شهر رمضان سنة ست من الهجرة، وقيل: في ذي الحجة سنة خمس، وفي (الإكليل) : كان بعد بدر، وقيل: بعد غزوة السويق. وقال النيسابوري: قبل دومة الجندل. وقال ابن حبان: بعد بدر الموعب آخر سنة أربع. وقال أبو معشر: بعد غزوة ذات الرقاع، وقبل سرية عبد الله بن رواحة. وقال الزهري: هو بعد كعب بن الأشرف. قوله: (إلى أبي رافع) ، واسمه عبد الله، ويقال: سلام بن أبي الحقيق، بضم الحاء المهملة وفتح القاف الأولى وسكون الياء آخر الحروف، اليهودي.[عمدة القاري: 14/ 271]

المراجع



  • 1 . ^

    [تاريخ المدينة لابن شبة: 2/ 464، ودلائل النبوة للبيهقي: 4/ 39، والروض الأنف: 6/ 279، وعيون الأثر: 2/ 115، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 14، وعيون الأثر لأبي الفتح ابن سيد الناس: 2/ 115، والإصابة: 1/ 112 (القسم الأول)، وعمدة القاري: 14/ 271، وسبل الهدى والرشاد: 6/ 102، 106]

  • 2 . ^

    [الإصابة: 1/ 112 (القسم الأول)].

  • 3 . ^

    [تاريخ المدينة لابن شبة: 2/ 464، ودلائل النبوة للبيهقي: 4/ 39، والتوضيح لابن الملقن: 18/ 213، وعمدة القاري: 14/ 271].

  • 4 . ^

    [تاريخ المدينة لابن شبة: 2/ 464، ودلائل النبوة للبيهقي: 4/ 39، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 14، وعيون الأثر لأبي الفتح ابن سيد الناس: 2/ 115، والإصابة: 1/ 112 (القسم الأول)، وعمدة القاري: 14/ 271، وسبل الهدى والرشاد: 6/ 102، 106]

  • 5 . ^

    [تاريخ المدينة لابن شبة: 2/ 464، ودلائل النبوة للبيهقي: 4/ 39].

  • 6 . ^

    [تاريخ المدينة لابن شبة: 2/ 464، ودلائل النبوة للبيهقي: 4/ 39]

  • 7 . ^

    [تاريخ المدينة لابن شبة: 2/ 464، ودلائل النبوة للبيهقي: 4/ 39، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 14، وعيون الأثر لأبي الفتح ابن سيد الناس: 2/ 115، والإصابة: 1/ 112 (القسم الأول)، وعمدة القاري: 14/ 271، وسبل الهدى والرشاد: 6/ 102، 106]