البيانات الشخصية

الاسم الأول

أسيد

الاسم الثاني

الحضير

الأم

أم أسيد بنت السكن

النَّسَب

أسيد بن الحضير بن سماك بن عتيك بن امرئ القيس بن زيد بن عبد الأشهل بن جشم بن الحارث بن الخزرج بن عمرو بن مالك بن الأوس.

اسم الشهرة 1

  1. أسد بن كرز بن عامر البجلي

الكنى 1

  1. أبو يحيى

معلومات إضافية

* اسم الأم: قال ابن سعد: أمه في رواية محمد بن عمر: أم أسيد بنت النعمان بن امرئ القيس بن زيد بن عبد الأشهل ، وفي رواية عبد الله بن محمد بن عمارة الأنصاري: أم أسيد بنت سكن بن كرز بن زعوراء بن عبد الأشهل. [طبقات ابن سعد: 3/ 603- تسمية النقباء]. * النسب كاملا: تنبيه1: وقع عند البغوي في موضع آخر قوله "أسد". بدلا من: "أسيد"، ولم يشر البغوي أو المحقق أنه وقع على سبيل الاحتمال. [معجم الصحابة للبغوي: 1/ 104]. تنبيه2: أتي البغوي في موضع آخر بنسبه إلى بني عبد الأشهل. [معجم الصحابة للبغوي: 1/ 104]. تنبيه3: وقع عند ابن حبان: "عتيك بن رافع بن امرئ القيس". بدلا من: "عتيك بن امرئ القيس". [الثقات لابن حبان: 3/ 6] تنبيه4: وقع عند الذهبي في السير: "عتيك بن نافع بن امرئ القيس". بدلا من: "عتيك بن امرئ القيس". [سير أعلام النبلاء: 1/ 340]. وقال ابن قانع: أسيد بن حضير بن سماك بن عبيد بن رافع بن امرئ القيس بن مالك بن زيد بن عبد الأشهل بن جشم بن الحارث بن عمرو بن مالك بن الأوس. [معجم الصحابة لابن قانع: 1/ 38]. * النسبة: 1/مدني. [التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 47] 2/وقيل: عداده في أهل المدينة. [الثقات لابن حبان: 3/ 6]. 3/عقبي. [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 258]. 4/بدري. [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 258]. 5/من الأنصار. [الثقات لابن حبان: 3/ 7]. * الكنية: 1/أبو الحضير تنبيه: قال ابن حبان: "أبو الحصين" وفي هامش المطبوع: أنه ورد في أحد النسخ "أبو الحضير". [طبقات ابن سعد: 3/ 603- تسمية النقباء، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 103، والثقات لابن حبان: 3/ 7، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 258، والاستيعاب: 1/ 92، وأسد الغابة: 1/ 112، وتهذيب الكمال: 3/ 246]. 2/وقيل: أبو عمرو. [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 258، وأسد الغابة: 1/ 112، وتهذيب الكمال: 3/ 246]. 3/وقيل: أبو عيسى قال ابن عبد البر: روى معاذ بن هشام عن أبيه عبد الرحمن بن أبي ليلى عن أسيد بن حضير قال: قال لي النبي صلى الله عليه وسلم: يا أبا عيسى. [الاستيعاب: 1/ 92، وأسد الغابة: 1/ 112، وتهذيب الكمال: 3/ 246] 4/وقيل: أبو عتيق. [الاستيعاب: 1/ 93، وتهذيب الكمال: 3/ 246] * مكان الوفاة: البقيع [طبقات ابن سعد: 3/ 606- تسمية النقباء، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 111، والثقات لابن حبان: 3/ 7، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 258، والاستيعاب: 1/ 94، وأسد الغابة: 1/ 113، وسير أعلام النبلاء: 1/ 343] * تاريخ وفاته: وقيل: توفي في شعبان سنة عشرين. قاله ابن سعد عن محمد بن عمر قال حدثنا إبراهيم بن إسماعيل بن أبي حبيبة، عن أصحابهم قال محمد بن عمر: وأخبرنا محمد بن صالح وزكرياء بن زيد، عن عبد الله بن أبي سفيان، عن محمود بن لبيد. [طبقات ابن سعد: 3/ 606- تسمية النقباء، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 111، والاستيعاب: 1/ 94، وأسد الغابة: 1/ 112] وقيل: سنة إحدى وعشرين. قاله ابن حجر عن المدائني. [الاستيعاب: 1/ 94، والإصابة: 1/ 173 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 1/ 348]. وقيل: مات بعد العشرين قبل قتل عمر. قاله البغوي عن محمد بن عمر أخبرنا زكريا بن زيد عن عبد الله بن أبي سفيان عن محمود بن لبيد. [طبقات خليفة: 1/ 140] وقيل: مات في عهد عمر. قال البخاري: قاله عبيد الله عن نافع عن ابن عمر. وقاله ابن حجر عن البخاري. [التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 47، وتهذيب التهذيب: 1/ 348]

بيانات الأقارب

الأبناء 1

  1. يحيى [4]

معلومات إضافية

* أحفاده: ليس له عقب [طبقات ابن سعد: 3/ 604- تسمية النقباء، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 103، وتهذيب الكمال: 3/ 247]

بيانات تتعلق بإسلامه وأوصافه


الفضائل والمواقف


المكانة 1

كان خليقا للإمارة [5]

عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: بعث النبي صلى الله عليه وسلم، بعثا، وأمر عليهم أسامة بن زيد فطعن بعض الناس في إمارته، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أن تطعنوا في إمارته، فقد كنتم تطعنون في إمارة أبيه من قبل، وايم الله إن كان لخليقا للإمارة، وإن كان لمن أحب الناس إلي، وإن هذا لمن أحب الناس إلي بعده. [أخرجه البخاري: 3730، واللفظ له، ومسلم: 2426، وطبقات ابن سعد: 4/ 65].

المعارك التي شارك فيها في حياة النبي صلى الله عليه وسلم 1

البلاد التي شارك في فتحها 4

الوظائف التي تولاها في حياة النبي صلى الله عليه وسلم 5

الوظائف التي تولاها بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم 1

معلومات إضافية

* مكانته - مناقبه: 1/الإمام. [سير أعلام النبلاء: 1/ 341]. 2/كان أحد العقلاء الكملة، من أهل الرأي. [الاستيعاب: 1/ 93، وأسد الغابة: 1/ 112، وتهذيب الكمال: 3/ 247، وسير أعلام النبلاء: 1/ 341]. 3/كان يكتب بالعربية في الجاهلية، وكانت الكتابة في العرب قليلا، وكان يحسن العوم، والرمي، وكان يسمى من كانت هذه الخصال فيه في الجاهلية الكامل وكانت قد اجتمعت في أسيد. [طبقات ابن سعد: 3/ 604- تسمية النقباء، وتهذيب الكمال: 3/ 247- 248] 4/له في بيعة أبي بكر أثر عظيم. [أسد الغابة: 1/ 112]. 5/كان أحد النقباء ليلة العقبة. [طبقات ابن سعد: 3/ 603- تسمية النقباء، وطبقات خليفة: 1/ 140، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 103، والثقات لابن حبان: 3/ 7، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 258، والاستيعاب: 1/ 93، وأسد الغابة: 1/ 112، وتهذيب الكمال: 3/ 246، وسير أعلام النبلاء: 1/ 341، والإصابة: 1/ 171 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 1/ 347] 6/عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "نعم الرجل أبو بكر، نعم الرجل عمر، نعم الرجل أبو عبيدة بن الجراح، نعم الرجل أسيد بن حضير، نعم الرجل ثابت بن قيس بن شماس، نعم الرجل معاذ بن جبل، نعم الرجل معاذ بن عمرو بن الجموح".. [أخرجه الترمذي: 3795، والنسائي في الكبرى: 8173، وقال الترمذي: حديث حسن إنما نعرفه من حديث سهيل. وصححه ابن حبان: 6997، وصوب الدارقطني إسناده في العلل: 10/ 391، والحاكم: 3/ 233: صحيح على شرط مسلم. ووافقه الذهبي، وقال في تاريخ الإسلام: 3/ 207: إسناده صحيح، وقال في سير أعلام النبلاء: 1/ 341: إسناده جيد. وقال النووي في تهذيب الأسماء واللغات: 2/ 99: إسناده صحيح. وقال ابن كثير في البداية والنهاية: 8/ 326: إسناده على شرط مسلم. وقال الصدر المناوي في كشف المناهج والتناقيح: 5/ 341: رجال الترمذي خاصة رجال الصحيحين إلا سهيل بن أبي صالح فإن البخاري روى له مقرونًا. وقال الألباني: صحيح. وقال مقبل بن هادي في الجامع الصحيح: صـ117: حديث حسن. وقال الأرنؤوط: إسناده قوي] * مواقفه مع النبي رصلى: 1/عن أسيد بن حضير قال: بينما هو يقرأ من الليل سورة البقرة، وفرسه مربوطة عنده، إذ جالت الفرس فسكت فسكتت، فقرأ فجالت الفرس، فسكت وسكتت الفرس، ثم قرأ فجالت الفرس فانصرف، وكان ابنه يحيى قريبا منها، فأشفق أن تصيبه فلما اجتره رفع رأسه إلى السماء، حتى ما يراها، فلما أصبح حدث النبي صلى الله عليه وسلم فقال: اقرأ يا ابن حضير، اقرأ يا ابن حضير، قال: فأشفقت يا رسول الله أن تطأ يحيى، وكان منها قريبا، فرفعت رأسي فانصرفت إليه، فرفعت رأسي إلى السماء، فإذا مثل الظلة فيها أمثال المصابيح، فخرجت حتى لا أراها، قال: "وتدري ما ذاك؟"، قال: لا، قال: "تلك الملائكة دنت لصوتك، ولو قرأت لأصبحت ينظر الناس إليها، لا تتوارى منهم". [أخرجه البخاري معلقا: 5018] 2/عن عائشة قالت: قدمنا من حج أو عمرة، فتلقينا بذي الحليفة وكان غلمان من الأنصار تلقوا أهليهم، فلقوا أسيد بن حضير، فنعوا له امرأته، فتقنع وجعل يبكي، قالت: فقلت له: غفر الله لك، أنت صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولك من السابقة والقدم، ما لك تبكي على امرأة. فكشف عن رأسه وقال: صدقت لعمري، حقي أن لا أبكي على أحد بعد سعد بن معاذ، وقد قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما قال: قالت: قلت له: ما قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لقد اهتز العرش لوفاة سعد بن معاذ" قالت: وهو يسير بيني وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم. [أخرجه أحمد: 19095، وصححه ابن حبان: 7030، والحاكم: 3/ 207، وقال: حديث صحيح الإسناد. ووافقه الذهبي، وقال: 3/ 289: صحيح على شرط مسلم. وحذفه الذهبي من التلخيص لضعفه كما شرط في المقدمة، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 9/ 309: أسانيدها كلها حسنة. وقال الأرنؤوط: مرفوعه صحيح لغيره، وهذا إسناد ضعيف]. 3/عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن أسيد بن حضير، رجل من الأنصار قال: بينما هو يحدث القوم وكان فيه مزاح بينا يضحكهم فطعنه النبي صلى الله عليه وسلم في خاصرته بعود فقال: أصبرني فقال: "اصطبر" قال: إن عليك قميصا وليس علي قميص، "فرفع النبي صلى الله عليه وسلم عن قميصه، فاحتضنه وجعل يقبل كشحه"، قال إنما أردت هذا يا رسول الله. [أخرجه أبو داود: 5224، وصححه الحاكم من حديث عبد الرحمن بن أبي ليلى عن أبيه: 3/ 288، 289، وقال: صحيح الإسناد. ووافقه الذهبي، وقال في تاريخ الإسلام: 1/ 490: رواته ثقات. وقال الصالحي في سبل الهدى والرشاد: 7/ 113: إسناده جيد. وقال السفاريني في غذاء الألباب: 1/ 335: إسناده ثقات. وقال الألباني: صحيح الإسناد. وقال الأرنؤوط: رجاله ثقات، إلا أن عبد الرحمن بن أبي ليلى لم يدرك أسيد بن حضير. وقال محقق جامع الأصول: 11/ 57: في سنده حصين بن عبد الرحمن السلمي أبو الهذيل الكوفي، وهو ثقة لكنه تغير، وباقي رجاله ثقات]. 4/عن عبد الله بن أبي سفيان مولى ابن أبي أحمد قال: لقي أسيد بن الحضير رسول الله صلى الله عليه وسلم حين أقبل من بدر فقال: الحمد لله الذي أظفرك وأقر عينك، والله يا رسول الله، ما كان تخلفي عن بدر وأنا أظن أنك تلقى عدوا، ولكن ظننت أنها العير، ولو ظننت أنه عدو ما تخلفت، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "صدقت". [طبقات ابن سعد: 3/ 605- تسمية النقباء، وقال الأرنؤوط في تحقيق سير أعلام النبلاء: 1/ 343: سنده تالف]. 5/جرح يوم أحد سبع جراحات، وثبت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حين انكشف الناس. [طبقات ابن سعد: 3/ 605- تسمية النقباء، والاستيعاب: 1/ 93، وسير أعلام النبلاء: 1/ 341، والإصابة: 1/ 171 (القسم الأول)]. * المعارك التي شارك فيها في زمن النبي رصلى: بدر: قال ابن حجر: اختلف في شهوده بدرا، قال ابن السكن: شهد بدرا والعقبة، وكان من النقباء. وأنكر غيره عده في أهل بدر. وقال خليفة: شهد بدرا. وقال ابن عبد البر: ولم يشهد بدرا، كذلك قال ابن إسحاق. وغيره يقول: إنه شهد بدرا وشهد أحدا وما بعدهما من المشاهد. وقال ابن الأثير: وقد اختلف في شهوده بدرا، فقال ابن إسحاق وابن الكلبي: لم يشهدها، وقال غيرهما: شهدها وشهد أحدا وما بعدها من المشاهد، وشهد مع عمر فتح البيت المقدس. وقال ابن سعد: ولم يشهد أسيد بدرا، وتخلف هو وغيره من أكابر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من النقباء وغيرهم عن بدر، ولم يظنوا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يلقى بها كيدا، ولا قتلا، وإنما خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومن معه يتعرضون لعير قريش حين رجعت من الشام، فبلغ أهل العير ذلك، فبعثوا إلى مكة من يخبر قريشا بخروج رسول الله صلى الله عليه وسلم إليهم، وساحلوا بالعير فأفلتت، وخرج نفير قريش من مكة، يمنعون عيرهم، فالتقوا هم ورسول الله صلى الله عليه وسلم ومن معه على غير موعد ببدر. وقال الذهبي: ما شهد بدرا. وقد قاله أيضا عن ابن إسحاق. وندم على تخلفه عن بدر، وقال: ظننت أنها العير، ولو ظننت أنه غزو ما تخلف. وقد جرح يوم أحد سبع جراحات. وقال ابن حجر: ذكره ابن إسحاق في البدريين وروى الواقدي ما يخالفه أنه تلقى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مرجعه من بدر واعتذر عن تخلفه. [الإصابة: 1/ 171- 172 (القسم الأول)]. [طبقات خليفة: 1/ 140]. [الاستيعاب: 1/ 93]. [أسد الغابة: 1/ 112]. [طبقات ابن سعد: 3/ 604- تسمية النقباء، وتهذيب الكمال: 3/ 249]. [سير أعلام النبلاء: 1/ 341- 342] [تهذيب التهذيب: 1/ 348]

البيانات الحديثية

معلومات إضافية

*من روَى له من المصنفين: روى له الجماعة. [تهذيب الكمال: 3/ 254]

المراجع



  • 1 . ^

    [التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 47، والاستيعاب: 1/ 92، وأسد الغابة: 1/ 111، وتهذيب الكمال: 3/ 246، وسير أعلام النبلاء: 1/ 340، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 21، والإصابة: 1/ 171 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 1/ 347]

  • 2 . ^

    [التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 47، والثقات لابن حبان: 3/ 6، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 21، والاستيعاب: 1/ 92، وأسد الغابة: 1/ 111، وتهذيب الكمال: 3/ 246، وسير أعلام النبلاء: 1/ 340، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 21، والإصابة: 1/ 171 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 1/ 347]

  • 3 . ^

    [معجم الصحابة للبغوي: 1/ 103، وأسد الغابة: 1/ 340، وسير أعلام النبلاء: 1/ 140، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 21]

  • 4 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 604- تسمية النقباء، وأسد الغابة: 1/ 112، وتهذيب الكمال: 3/ 247].

  • 5 . ^

    [أخرجه البخاري: 3730، واللفظ له، ومسلم: 2426، وطبقات ابن سعد: 4/ 65].

  • 6 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 242، وتهذيب الكمال: 4/ 54، وسير أعلام النبلاء: 2/ 469، وتهذيب التهذيب: 1/ 433].

  • 7 . ^

    [تهذيب الكمال: 4/ 54، وسير أعلام النبلاء: 2/ 469، وتهذيب التهذيب: 1/ 433].

  • 8 . ^

    [تهذيب الكمال: 3/ 247، وسير أعلام النبلاء: 1/ 341]

  • 9 . ^

    [تهذيب الكمال: 3/ 247]

  • 10 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 242].

  • 11 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 242، وتهذيب الكمال: 4/ 54، وسير أعلام النبلاء: 2/ 469].

  • 12 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 242، وتهذيب الكمال: 4/ 54، وتهذيب التهذيب: 1/ 433].

  • 13 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 242].

  • 14 . ^

    [تهذيب الكمال: 4/ 54، وسير أعلام النبلاء: 2/ 469].

  • 15 . ^

    [تهذيب الكمال: 4/ 54، وسير أعلام النبلاء: 2/ 470].