أسد بن سعية، القرظي

رضي الله عنه

| صحابي
ساحة النقاش [0]

البيانات الشخصية

الاسم الأول

أسد

الاسم الثاني

سعية

النَّسَب

أسد بن سعية. [1]

اسم الشهرة 1

  1. أسد بن سعية، القرظي

تاريخ الوفاة

قال البخاري: توفي أسيد بن سعية وثعلبة بن سعية في حياة النبي صلى الله عليه وسلم. [2]

معلومات إضافية

عرض التفاصيل
* النسب كاملا: وقيل: أسيد بن سعية بن عريض وقال ابن الأثير: أن أسيد هو الصحيح. وقال ابن عبد البر: رواه يونس بن بكير عن ابن إسحاق: أسيد بفتح الهمزة وكسر السين، وكذلك قال الواقدي أسيد بفتح الهمزة وكسر السين، وفي رواية إبراهيم بن سعد عن ابن إسحاق: أسيد بالضم، والفتح عندهم أصح، والله أعلم. [الاستيعاب: 1/ 96، 97، وأسد الغابة: 1/ 85، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 14] واختلف في اسم أبيه: قيل: سعية وسعنة. وقال ابن عبد البر: وسعية بالياء أكثر. [الاستيعاب: 1/ 96، والإصابة: 1/ 167 (القسم الأول)]. 2/ تنبيه: وقع عند الذهبي: "سبعية". بدلا من: "سعية". وأظنها خطأ، حيث ذكره في ترجمة أخوه ثعلبة: "سعية"، ولم أقف على من يسمى بهذا الاسم في كتب التراجم. [تجريد أسماء الصحابة: 1/ 14] 3/ تنبيه: قال ابن إسحاق: ثعلبة بن سعية وأسيد بن سعية وأسد بن عبيد، وهم من بني هدل، وليسوا من بني قريظة ولا النضير، نسبهم فوق ذلك، هم بنو عم القوم-في الاستيعاب هذيل بالذال- [الاستيعاب: 1/ 97، وأسد الغابة: 1/ 85، وسير أعلام النبلاء: سيرة1/ 527].

الفضائل والمواقف

المكانة 1

عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: " لما أسلم عبد الله بن سلام، وثعلبة بن سعية، وأسد بن عبيد، ومن أسلم من يهود، فآمنوا، وصدقوا، ورغبوا في الإسلام، قالت أحبار يهود أهل الكفر: ما آمن بمحمد، ولا تبعه إلا شرارنا، ولو كانوا من خيارنا، ما تركوا دين آبائهم، فأنزل الله عز وجل في ذلك من قولهم: {ليسوا سواء من أهل الكتاب} [آل عمران: 113] ، إلى قوله: {من الصالحين} [آل عمران: 114]". [5]

معلومات إضافية

عرض التفاصيل
* إسلامه: أسلم مع عبد الله بن سلام. [الثقات لابن حبان: 3/ 15]. من مسلمة أهل الكتاب له ذكر في التفسير، عن ابن عباس. [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 269]. نزل هو وأخوه ثعلبة بن سعية في الليلة التي في صبيحتها نزل بنو قريظة على حكم سعد بن معاذ، ونزل معهما أسد بن عبيد القرظي فأسلموا وأحرزوا دماءهم وأموالهم. [الاستيعاب: 1/ 96]. * قصة إسلامه: عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: " لما أسلم عبد الله بن سلام، وثعلبة بن سعية، وأسد بن عبيد، ومن أسلم من يهود، فآمنوا، وصدقوا، ورغبوا في الإسلام، قالت أحبار يهود أهل الكفر: ما آمن بمحمد، ولا تبعه إلا شرارنا، ولو كانوا من خيارنا، ما تركوا دين آبائهم، فأنزل الله عز وجل في ذلك من قولهم: {ليسوا سواء من أهل الكتاب} [آل عمران: 113] ، إلى قوله: {من الصالحين} [آل عمران: 114] " [أخرجه الطبراني: 2/(1388)، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 6/ 327: رواه الطبراني، ورجاله ثقات.. وقال صاحب الصحيح المسبور: 1/ 452: أخرج الطبري وابن أبي حاتم بسنديهما الحسن عن محمد بن إسحاق بسنده عن ابن عباس].

المراجع

  • 1 . ^

        [الثقات لابن حبان: 3/ 15، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 269، وأسد الغابة: 1/ 85، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 14، والإصابة: 1/ 108 (القسم الأول)].

  • 2 . ^

    [الاستيعاب: 1/ 97، وأسد الغابة: 1/ 110، والإصابة: 1/ 167 (القسم الأول)].

  • 3 . ^

    [الاستيعاب: 1/ 96، وأسد الغابة: 1/ 85، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 14، والإصابة: 1/ 108 (القسم الأول)].

  • 4 . ^

    [الإصابة: 1/ 173 (القسم الأول)].

  • 5 . ^

    [أخرجه الطبراني: 2/(1388)، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 6/ 327: رواه الطبراني، ورجاله ثقات.. وقال صاحب الصحيح المسبور: 1/ 452: أخرج الطبري وابن أبي حاتم بسنديهما الحسن عن محمد بن إسحاق بسنده عن ابن عباس].