البيانات الشخصية

الاسم الأول

أبي

الاسم الثاني

مالك

النَّسَب

أبي بن مالك بن سلمة بن قيس بن ربيعة بن عامر بن صعصعة. [1]

اسم الشهرة 1

  1. أبي بن مالك، أبو مالك العامري القشيري

معلومات إضافية

* النسب كاملا: وقيل: أبي بن مالك بن عمرو بن ربيعة بن عبد الله بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة ذكره ابن حجر من قول ابن حبان. [الثقات لابن حبان: 3/ 6، والإصابة:(القسم الأول): 1/ 61]. قال البغوي: مختلف في اسمه. فقيل: عمرو بن مالك. وقيل: مالك بن عمرو. وقيل: عامر. وقيل: مالك بن عمر. وقيل: مالك أو أبو مالك. وقيل: مالك بن الحارث. وقيل: بشير بن مالك. وقيل: حمران. وقيل: حمدان بن مالك. قال أبو نعيم: وقال البخاري: الصحيح أبي بن مالك، فمما أسند. قال يحيى ابن معين: ليس في أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أبي بن مالك، وإنما هو عمرو بن مالك، وأبى خطأ. وذكر البخاري أبي بن مالك في كتابه الكبير في باب أبي، وذكر الاختلاف فيه، وغير البخاري يصحح أمر أبي بن مالك هذا وحديثه. [التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 40، وتاريخ ابن أبي خيثمة - السفر الثاني: 1/ 57-58- ترجمة مالك بن الحارث، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 18، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 221، 5/ 2470، والاستيعاب: 1/ 70، 3/ 1355- ترجمة مالك بن عمرو، والمستخرج من كتب الناس للتذكرة والمستطرف من أحوال الرجال للمعرفة: 2/ 79، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 114، والإكمال في ذكر من له رواية في مسند الإمام أحمد من الرجال: ص: 14، ص: 395- ترجمة مالك بن عمرو، وأسد الغابة: 1/ 63، 3/ 37- ترجمة عامر بن مالك، 4/ 242- ترجمة مالك بن الحارث العامري، 4/ 262- ترجمة مالك بن عمرو، والوافي بالوفيات: 6/ 123، وتفسير ابن كثير ت سلامة: 5/ 65، والإصابة:(القسم الأول): 1/ 62، (القسم الأول): 5/ 530- ترجمة عامر بن مالك القشيري، و(القسم الأول): 9/ 468- ترجمة مالك بن عمرو، وتعجيل المنفعة: 1/ 276]. * الاختلاف في اسمه: تنبيه 1: قال ابن حجر: قال ابن السكن: قال البخاري: يقال في هذا الحديث: مالك بن عمرو، ويقال: ابن الحارث، ويقال: ابن مالك، والصحيح من ذلك: أبي بن مالك. وكذا رجح البغوي وغيره. قال ابن حجر أيضا: لعله اعتمد رواية شبابة، ولكنها شاذة. وفي الأخبار المنثورة لابن دريد قال فقال أبي بن مالك بن معاوية القشيري وهو أخو نهيك بن مالك الشاعر المشهور فذكر قصة فيها أن الضحاك بن سفيان عتب على أبي بن مالك في شيء بعد ذلك فقال: أتنسى بلائي يا أبي بن مالك ... غداة الرسول معرض عنك أشوس. ثم قال ابن حجر بعد ذلك: وهذا كله يقوي ما رجحه البخاري، والله أعلم. وقال أيضا: وقد ثبت أن الراجح أبي بن مالك لكون ذلك من رواية قتادة وهو أحفظ من رواية علي بن زيد بن جدعان فأنه اضطرب فيه في روايته، عن زرارة بن أوفى عنه فاختلف عليه في اسمه ونسبه ونسبته والحديث واحد وهو في فضل من اعتق رقبة مؤمنة وفيمن ضم يتيما بين أبويه. وقد جعله بعض من صنف عدة أسماء وساق في كل اسم حديثا منها وهو واحد. وفرق البخاري بين مالك بن عمرو القشيري ومالك بن عمرو العقيلي. وتعقبه أبو حاتم. [الاستيعاب: 3/ 1355- ترجمة مالك بن عمرو، والإصابة:(القسم الأول): 1/ 62-64، و(القسم الأول): 9/ 468- ترجمة مالك بن عمرو، وتعجيل المنفعة: 1/ 276]. تنبيه 2: قال ابن الأثير في أسد الغابة: وقال ابن منده وأبو نعيم: القشيري العامري، فقد اتفقوا على أنه من عامر بن صعصعة واختلفوا فيما سواه فالحريش وقشير أخوان، وهما ابنا كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس عيلان بن مضر، وهو بصري. وقال ابن الأثير أيضا بعد أن ترجم لعامر بن مالك القشيري وعامر بن مالك الكعبي: أظن هذا والذي قبله واحدا فإن أبا موسى وغيره نقلوا في الأول اختلافا كثيرا منه. [أسد الغابة: 1/ 63، 3/ 37، وتعجيل المنفعة: 2/ 234]. تنبيه 3: قال ابن الأثير في أسد الغابة: قد جعل البخاري «مالك بن عمرو العقيلي» غير «مالك بن عمرو القشيري» . وقال أبو حاتم: هما واحد. قال الحسيني في الإكمال: حديثه في أهل البصرة. وقال الحسيني في الإكمال أيضا: حديثه في مسند الكوفيين. وقال أبو أحمد العسكري في ترجمة «أبي صخر العقيلي»، قال: قيل: إنه مالك بن عمرو العقيلي. فرق البخاري بينهما، ويرد الكلام عليه هناك. [الاستيعاب: 3/ 1355- ترجمة مالك بن عمرو، وأسد الغابة: 4/ 262- ترجمة مالك بن عمرو القشيري، والإكمال في ذكر من له رواية في مسند الإمام أحمد من الرجال: ص: 14، ص: 395- ترجمة مالك بن عمرو]. وقال ابن حجر في الإصابة: وفي الأخبار المنثورة لابن دريد قال فقال أبي بن مالك بن معاوية القشيري وهو أخو نهيك بن مالك الشاعر المشهور، فذكر قصة فيها أن الضحاك بن سفيان عتب على أبي بن مالك في شيء بعد ذلك فقال: أتنسى بلائي يا أبي بن مالك ... غداة الرسول معرض عنك أشوس. ومما روي في سيرة ابن هشام: قال ابن إسحاق: وقد كانت ثقيف أصابت أهلا لمروان بن قيس الدوسي، وكان قد أسلم، وظاهر رسول الله صلى الله عليه وسلم على ثقيف، فزعمت ثقيف، وهو الذي تزعم به ثقيف أنها من قيس: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لمروان بن قيس: خذ يا مروان بأهلك أول رجل من قيس تلقاه، فلقي أبي بن مالك القشيري، فأخذه حتى يؤدوا إليه أهله، فقام في ذلك الضحاك بن سفيان الكلابي، فكلم ثقيفا حتى أرسلوا أهل مروان، وأطلق لهم أبي بن مالك، فقال الضحاك بن سفيان في شيء كان بينه وبين أبي بن مالك: أتنسى بلائي يا أبي بن مالك ... غداة الرسول معرض عنك أشوس يقودك مروان بن قيس بحبله ... ذليلا كما قيد الذلول المخيس فعادت عليك من ثقيف عصابة ... متى يأتهم مستقبس الشر يقبسوا فكانوا هم المولى فعادت حلومهم ... عليك وقد كادت بك النفس تيأس [سيرة ابن هشام ت السقا: 2/ 486- إطلاق أبي بن مالك من يد مروان وشعر الضحاك في ذلك، والروض الأنف ت السلامي للسهيلي: 7/ 343، والإصابة:(القسم الأول): 1/ 62-63].

الفضائل والمواقف


البلاد التي نزلها 1

معلومات إضافية

* البلاد التي نزلها: (سكن البصرة). [معجم الصحابة للبغوي: 1/ 16].

البيانات الحديثية

عدد الأحاديث التي رواها

-1 [12]

الأحاديث التي رواها 3

  1. عن محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، قال: سمعت قتادة يحدث، عن زرارة بن أوفى، عن أبي بن مالك، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «من أدرك والديه أو أحدهما، ثم دخل النار من بعد ذلك، فأبعده الله وأسحقه». سئل يحيى بن معين، عن حديث شعبة هذا؟ فكتب على أبي بن مالك بيده: خطأ. [13]
  2. عن علي بن زيد، عن زرارة بن أوفى، عن مالك بن عمرو القشيري، سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «من أعتق رقبة مسلمة فهي فداؤه من النار، عظم من عظام محررة , بعظم من عظامه». قال ابن حجر: قال البغوي: حدثنا جدي، حدثنا أبو النضر، حدثنا شعبة، عن علي بن زيد، عن زرارة بن أوفى، عن رجل من قومه يقال له: مالك أو أبو مالك، عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال من ضم يتيما بين مسلمين إلى طعامه وشرابه حتى يستغني عنه وجبت له الجنة ألبتة ومن أدرك والديه أو أحدهما ثم دخل النار فأبعده الله وأيما رجل مسلم اعتق رقبة مسلمة كانت فكاكه من النار. عن زرارة بن أوفى، عن مالك بن الحارث- رجل منهم- أنه سمع النبي صلى الله عليه وآله وسلم يقول: من ضم يتيما من أبوين مسلمين إلى طعامه وشرابه حتى يستغني عنه، وجبت له الجنة ألبتة، ومن أعتق امرأ مسلما كان فكاكه من النار، يجزى بكل عضو منه عضوا منه. رواه شعبة، عن علي بن زيد، عن عمه مالك، أو أبي بن مالك. وقيل: مالك بن عمرو، أو عمرو بن مالك ... وفيه اختلاف كثير. قال المناوي في فيض القدير: خبر أحمد والطبراني عن عمرو بن مالك القشيري يرفعه " من ضم يتيما من بين أبوين مسلمين إلى طعامه وشرابه حتى يغنيه الله وجبت له الجنة " قال الهيثمي: فيه علي بن زيد وهو حسن الحديث وبقية رجاله رجال الصحيح وخبرهما أيضا عن زرارة مرفوعا " من ضم يتيما بين مسلمين في طعامه وشرابه حتى يستغني عنه وجبت له الجنة البتة " قال الهيثمي: حسن الإسناد. وقال الصنعاني في فتح الغفار: قال المنذري: ورواة أحمد محتج بهم إلا علي بن زيد. [14]
  3. قال ابن عدي في الكامل: عن محمد بن أبي علي الفرغاني، حدثني مسعود بن محمد الرملي، حدثني أبي، حدثنا الحكم بن عبد الله عن شعبة، عن قتادة، عن أنس قال النبي صلى الله عليه وسلم: من أدرك أحد والديه فلم يغفر له فأبعده الله. قال ابن عدي وهذا الحديث غريب عن شعبة، عن قتادة، عن أنس، وهو عندي من قال، عن قتادة، عن أنس صحف، فإن قتادة يروي هذا عن زرارة بن أوفى، عن أبي بن مالك، فصحف وظن أنه أنس بن مالك، فقال: أنس بن مالك، وإنما ذكر الحكم بهذه المناكير التي يرويها الذي لا يتابعه أحد عليه. [15]

معلومات إضافية

* رتبته – الأقوال في صحبته: له صحبة. [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 2/ 290، والثقات لابن حبان: 3/ 6، والإصابة:(القسم الأول): 1/ 60، 5/ 530- ترجمة عامر بن مالك القشيري، وتعجيل المنفعة: 1/ 276]. * الرواة الذين رووا عنه: روى عنه، زرارة بن أوفى الحرشي، وهو من قومه. [طبقات ابن سعد: 7/ 71، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 2/ 290، 3/ 603- ترجمة زرارة بن أوفى، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 16، الاستيعاب: 1/ 70، والوافي بالوفيات: 6/ 123، والإكمال في ذكر من له رواية في مسند الإمام أحمد من الرجال: ص: 14،وتعجيل المنفعة: 1/ 276، وسلم الوصول إلى طبقات الفحول لحاجي خليفة: 1/ 108]. روى عنه البصريون. [الثقات لابن حبان: 3/ 6، والإصابة: 1/ 61 (القسم الأول)].

المراجع



  • 1 . ^

    [سيرة ابن هشام ت السقا: 2/ 486- إطلاق أبي بن مالك من يد مروان وشعر الضحاك في ذلك، وطبقات ابن سعد: 7/ 71، والتاريخ الكبير للبخاري: 2/ 40، وتاريخ ابن أبي خيثمة - السفر الثاني: 1/ 57-58- ترجمة مالك بن الحارث، وتاريخ واسط لابن حبيب الواسطي: ص: 42- تسمية القرن الأول القادمين مدينة واسط من صحابة رسول الله، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 16، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 2/ 290، ومعجم الصحابة لابن قانع: 1/ 6، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 221، 5/ 2470، والاستيعاب: 1/ 70، والمستخرج من كتب الناس للتذكرة والمستطرف من أحوال الرجال للمعرفة: 2/ 79، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 114، وأسد الغابة: 1/ 63، 4/ 262- ترجمة مالك بن عمرو، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 8، والوافي بالوفيات: 6/ 123، والإكمال في ذكر من له رواية في مسند الإمام أحمد من الرجال: ص: 14، والإصابة:(القسم الأول): 1/ 60، وتعجيل المنفعة: 1/ 276، وسلم الوصول إلى طبقات الفحول لحاجي خليفة: 1/ 108]

  • 2 . ^

    [التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 40، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 16، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 2/ 290، ومعجم الصحابة لابن قانع: 1/ 6، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 221، والاستيعاب: 1/ 70، والمستخرج من كتب الناس للتذكرة والمستطرف من أحوال الرجال للمعرفة: 2/ 79، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 114، وأسد الغابة: 1/ 63، 4/ 242- ترجمة مالك بن الحارث العامري، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 8، والوافي بالوفيات: 6/ 123، والإكمال في ذكر من له رواية في مسند الإمام أحمد من الرجال: ص: 14، وتعجيل المنفعة: 1/ 276، وسلم الوصول إلى طبقات الفحول لحاجي خليفة: 1/ 108].

  • 3 . ^

    [سيرة ابن هشام ت السقا: 2/ 486- إطلاق أبي بن مالك من يد مروان وشعر الضحاك في ذلك، ومعجم الصحابة لابن قانع: 3/ 50- ترجمة مالك بن الحارث، والثقات لابن حبان: 3/ 6، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 221، الاستيعاب: 3/ 1355- ترجمة مالك بن عمرو، والمستخرج من كتب الناس للتذكرة والمستطرف من أحوال الرجال للمعرفة: 2/ 79، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 114، وأسد الغابة: 1/ 63، والإصابة:(القسم الأول): 1/ 60، (القسم الأول): 5/ 530- ترجمة عامر بن مالك القشيري، و(القسم الأول): 9/ 468- ترجمة مالك بن عمرو، وتعجيل المنفعة: 2/ 234، ومغاني الأخيار في شرح أسامي رجال معاني الآثار: 3/ 441].

  • 4 . ^

    [تاريخ ابن أبي خيثمة - السفر الثاني: 1/ 57-58- ترجمة مالك بن الحارث، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 3/ 603- ترجمة زرارة بن أوفى- والاستيعاب: 1/ 70، وأسد الغابة: 1/ 63، والوافي بالوفيات: 6/ 123، والإكمال في ذكر من له رواية في مسند الإمام أحمد من الرجال: ص: 14، والإصابة:(القسم الأول): 1/ 60، وتعجيل المنفعة: 1/ 276، وسلم الوصول إلى طبقات الفحول لحاجي خليفة: 1/ 108].

  • 5 . ^

    [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 2/ 290، والاستيعاب: 1/ 70، 3/ 1355- ترجمة مالك بن عمرو، المستخرج من كتب الناس للتذكرة والمستطرف من أحوال الرجال للمعرفة: 2/ 79، والوافي بالوفيات: 6/ 123، والإصابة:(القسم الأول): 1/ 60، وسلم الوصول إلى طبقات الفحول لحاجي خليفة: 1/ 108].

  • 6 . ^

    [الاستيعاب: 3/ 1355- ترجمة مالك بن عمرو، وأسد الغابة: 4/ 262- ترجمة مالك بن عمرو، والإصابة:(القسم الأول): 9/ 468- ترجمة مالك بن عمرو، وتعجيل المنفعة: 2/ 234].

  • 7 . ^

    [الاستيعاب: 3/ 1355- ترجمة مالك بن عمرو، وأسد الغابة: 4/ 262- ترجمة مالك بن عمرو، والإصابة:(القسم الأول): 9/ 468- ترجمة مالك بن عمرو، وتعجيل المنفعة: 2/ 234].

  • 8 . ^

    [الاستيعاب: 3/ 1355- ترجمة مالك بن عمرو، وأسد الغابة: 4/ 262- ترجمة مالك بن عمرو، والإصابة:(القسم الأول): 9/ 468- ترجمة مالك بن عمرو، وتعجيل المنفعة: 2/ 234].

  • 9 . ^

    [أسد الغابة: 3/ 37، والإصابة: (القسم الأول): 5/ 530- ترجمة عامر بن مالك القشيري].

  • 10 . ^

    [معجم الصحابة للبغوي: 1/ 17، والثقات لابن حبان: 3/ 6، وأسد الغابة: 1/ 63، والإصابة:(القسم الأول): 1/ 61].

  • 11 . ^

    [معجم الصحابة للبغوي: 1/ 16].

  • 12 . ^

    قال أبو القاسم البغوي: أخبرنا علي بن الجعد، أنا شعبة، عن قتادة قال سمعت زرارة بن أوفى يحدث عن رجل من قومه يقال له: ابن مالك أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من أدرك والديه أو أحدهما فدخل النار بعد ذلك فأبعده الله تعالى وأسحقه.  قال أبو القاسم: ولا أعلم روى غير هذا الحديث. [معجم الصحابة للبغوي: 1/ 18].

  • 13 . ^

    [تاريخ ابن أبي خيثمة - السفر الثاني: 1/ 58- ترجمة مالك بن الحارث]. قال أبو القاسم وروى هذا الحديث زهير وأبو داود الطيالسي من رواية علي بن زيد.  وقال ابن عبد البر: مخرج حديثه عن أهل البصرة.  وقال ابن عبد البر أيضا: قال البخاري: إنما هذا الحديث لمالك بن عمرو القشيري. وذكر البخاري أبي بن مالك في كتابه الكبير في باب أبي، وذكر الاختلاف فيه، وغير البخاري يصحح أمر أبي بن مالك هذا وحديثه.  وقال الحسيني: حديثه في أهل البصرة.  وقال الحسيني في موضع آخر: حديثه في مسند الكوفيين.  وعن شعبة حدثنا علي بن زيد عن زرارة بن أوفى عن رجل من قومه يقال له: مالك - أو أبو مالك - عن النبي صلى الله عليه وسلم - مثله، ويقال: عمرو بن مالك.  قال ابن حجر: رواه شبابة، عن شعبة، فقال: عمرو بن مالك. والأول أصح، عن قتادة. قال ابن السكن: قال البخاري: يقال في هذا الحديث: مالك بن عمرو، ويقال: ابن الحارث، ويقال: ابن مالك، والصحيح من ذلك: أبي بن مالك. وكذا رجح البغوي وغيره.  قال ابن حجر أيضا: لعله اعتمد رواية شبابة، ولكنها شاذة.  وقد روى علي بن زيد بن جدعان، هذا الحديث، عن زرارة بن أوفى، عن رجل من قومه، يقال له: مالك، أو أبو مالك، أو ابن مالك. ورواه الثوري، وهشيم، عن علي بن زيد، عن زرارة، عن مالك القشيري. ورواه أشعث، عن علي بن زيد، فقال: مالك، أو أبو مالك، أو عامر بن مالك. وقيل: مالك بن عمرو، وقيل: ابن الحارث، وهي رواية حماد بن سلمة،، عن علي بن زيد. وقيل: عمرو بن مالك، وهي رواية الثوري، عن علي، وكلاهما عند أحمد. وقيل: مالك بن عوف، وقيل ابن الحارث، وهي رواية هشيم، عن علي، عند أحمد. قلت: ومما يقوي رواية شعبة، عن قتادة ما ذكره ابن إسحاق في "المغازي" في أمر غنائم حنين قال فقال أبي بن مالك القشيري يا رسول الله فذكر قصته.     [أخرجه أحمد: 19027، وصححه الضياء في المختارة: 4/(1281)، وقال الألباني في السلسلىة الصحيحة: 515: هذا إسناد صحيح رجاله ثقات رجال الشيخين غير أبي بن مالك وهو صحابي، عداده في أهل البصرة، وأورده مقبل بن هادي في الجامع الصحيح: صـ7، وقال الأرنؤوط: إسناده صحيح...، غير أن صحابيه أبي بن مالك، فمن رجال التعجيل، وانظر التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 40، وتاريخ ابن أبي خيثمة - السفر الثاني: 1/ 57-58- ترجمة مالك بن الحارث، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 221، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 16، 17، ومعجم الصحابة لابن قانع: 1/ 7، والاستيعاب: 1/ 70، 71، والمستخرج من كتب الناس للتذكرة والمستطرف من أحوال الرجال للمعرفة: 2/ 79، وأسد الغابة: 1/ 63 ،وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 8، والوافي بالوفيات: 6/ 123، والإكمال في ذكر من له رواية في مسند الإمام أحمد من الرجال: ص: 14، ص: 395- ترجمة مالك بن عمرو، وتفسير ابن كثير ت سلامة: 5/ 65، والإصابة:(القسم الأول): 1/ 61، 62، وتعجيل المنفعة: 1/ 276، 2/ 234، وسلم الوصول إلى طبقات الفحول لحاجي خليفة: 1/ 108].

  • 14 . ^

    [معجم الصحابة لابن قانع: 3/ 50- ترجمة مالك بن الحارث، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 5/ 2470، والاستيعاب: 3/ 1355- ترجمة مالك بن عمرو، وأسد الغابة: 4/ 242- ترجمة مالك بن الحارث، وتفسير ابن كثير ت سلامة: 5/ 65، والإصابة:(القسم الأول): 9/ 468- ترجمة مالك بن عمرو، وفيض القدير للمناوي 6/ 174، وفتح الغفار الجامع لأحكام سنة نبينا المختار: 4/ 2132].

  • 15 . ^

    [الكامل لابن عدي: 2/ 504].