
الاسم الأول
فاطمة
الاسم الثاني
محمد (رسول الله صلي الله عليه وسلم)
الأم
خديجة بنت خويلد بن أسد بن عبد العزى [1]
النَّسَب
فاطمة بنت محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن الياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان [2]
تاريخ الولادة
اختلف في تاريخ ولادتها:
فقيل: ولدت رضي الله عنها وقريش تبني الكعبة. [طبقات ابن سعد: 10/ 27، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 31، وتاريخ الطبري: 11/ 597، والمعجم الكبير للطبراني: 22/ 400 (998)، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3187، 3192، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 30، وجامع الأصول: 12/ 107، وتهذيب الكمال: 35/ 251، وتذهيب التهذيب: 11/ 168، وسير أعلام النبلاء: 2/ 128، وإمتاع الأسماع: 5/ 351، والإصابة: 14/ 97 (القسم الأول)]
واختلفوا في تاريخ ذلك:
فقيل: قبل النبوة بخمس سنين (ورسول الله صلى الله عليه وسلم ابن خمس وثلاثين سنة). [طبقات ابن سعد: 10/ 20، 27، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 31، وتاريخ الطبري: 11/ 597، والاستيعاب: 4/ 1899، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 30، وجامع الأصول: 12/ 107، وتهذيب الكمال: 35/ 253، والعقد الثمين: 6/ 424، وإمتاع الأسماع: 5/ 351، والإصابة: 14/ 88 (القسم الأول)]
وقيل: قبل النبوة بسبع سنين وستة أشهر. [المعجم الكبير للطبراني: 22/ 399 (998)، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3192، وتهذيب الكمال: 35/ 251]
وقيل: كان مولدها قبل البعثة بقليل. [سير أعلام النبلاء: 2/ 119، والإصابة: 14/ 88 (القسم الأول)]
زاد ابن حجر: نحو سنة أو أكثر. [الإصابة: 14/ 88 (القسم الأول)]
وقيل: ولدت سنة إحدى وأربعين من مولد النبي صلى الله عليه وسلم. [الاستيعاب: 4/ 1893، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 157، وجامع الأصول: 12/ 107، وتهذيب الكمال: 35/ 248، والعقد الثمين: 6/ 423، وإمتاع الأسماع: 5/ 351، والإصابة: 14/ 88 (القسم الأول)]
وذكر المقريزي أن هذا القول أشبه بالصواب. [إمتاع الأسماع: 5/ 351]
اتفقوا على أنها رضي الله عنها ماتت بعد النبي صلى الله عليه وسلم، واختلفوا في مدة بقائها بعده:
فقيل: أربعون ليلة. [أنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 30، وتاريخ اليعقوبي: ص 151]
وقيل: شهران. [تهذيب الأسماء واللغات: 2/ 353، وسير أعلام النبلاء: 2/ 128، والإصابة: 14/ 94 (القسم الأول)]
وقيل: سبعون ليلة. [الاستيعاب: 4/ 1894، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 159، وأسد الغابة: 6/ 225، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 353، وتهذيب الكمال: 35/ 253، وتذهيب التهذيب: 11/ 168، والعقد الثمين: 6/ 424، وإمتاع الأسماع: 5/ 353]
وقيل: خمس وسبعون ليلة. [أنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 30، والاستيعاب: 4/ 1898، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 42/ 131، وتهذيب الكمال: 35/ 252، وإمتاع الأسماع: 5/ 353]
وقيل: ثلاثة أشهر. [طبقات ابن سعد: 10/ 29، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 30، والمعجم الكبير للطبراني: 22/ 399 (995)، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3187، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 16، والاستيعاب: 4/ 1894، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 159، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 31، وأسد الغابة: 6/ 225، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 353، وتهذيب الكمال: 35/ 251، وتذهيب التهذيب: 11/ 168، وسير أعلام النبلاء: 2/ 128، وإمتاع الأسماع: 5/ 353، والإصابة: 14/ 94 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 442]
وقيل: خمس وتسعون ليلة. [الذرية الطاهرة لدولابي: ص 110، والإصابة: 14/ 94 (القسم الأول)]
وقيل: مائة يوم. [المعارف لابن قتيبة: 1/ 142- 143، والاستيعاب: 4/ 1898، وتهذيب الكمال: 35/ 252، وتهذيب التهذيب: 12/ 442]
وقيل: أربعة أشهر. [الإصابة: 14/ 94 (القسم الأول)]
وقيل: خمسة أشهر أو نحوها. [سير أعلام النبلاء: 2/ 121]
وقيل: ستة أشهر. (زاد بعضهم: إلا ليلتان). [طبقات ابن سعد: 10/ 28، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 30، والثقات لابن حبان: 3/ 334، والمعجم الكبير للطبراني: 22/ 399 (998)، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3187، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 16، والاستيعاب: 4/ 1894، 1898، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 159، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 31، وأسد الغابة: 6/ 225، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 353، وتهذيب الكمال: 35/ 251، 252، وتذهيب التهذيب: 11/ 167، 168، وسير أعلام النبلاء: 2/ 127، وإمتاع الأسماع: 5/ 353، والإصابة: 14/ 93 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 442]
وذكر الواقدي وغيره أن ذلك كان ليلة الثلاثاء لثلاث خلون من شهر رمضان سنة إحدى عشرة. [طبقات ابن سعد: 10/ 29، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 34، وتاريخ الطبري: 3/ 240، والاستيعاب: 4/ 1898، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 159- 160، والمنتظم في تاريخ الأمم والملوك: 4/ 95، وأسد الغابة: 6/ 226، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 353، وتهذيب الكمال: 35/ 252، وتذهيب التهذيب: 11/ 168، وسير أعلام النبلاء: 2/ 128، والعقد الثمين: 6/ 424، والإصابة: 14/ 97 (القسم الأول)]
وصحح هذا القول: الواقدي، وابن الأثير، والنووي، وغيرهم. [ينظر: طبقات ابن سعد: 10/ 29، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 34، وتاريخ الطبري: 3/ 240، والاستيعاب: 4/ 1899، وتهذيب الكمال: 35/ 252، وسير أعلام النبلاء: 2/ 127، وأسد الغابة: 6/ 225، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 353، والإصابة: 14/ 93 (القسم الأول)]
ويؤيده أن عائشة رضي الله عنها قالت: توفيت فاطمة بعد رسول الله صلى الله عليه بستة أشهر، ودفنها علي ليلا. [أخرجه البخاري: 4240، ومسلم: 1759]
وقيل: ثمانية أشهر. [تاريخ خليفة بن خياط: ص 96، وتاريخ الطبري: 11/ 498، والاستيعاب: 4/ 1894، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 159، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 353، وتهذيب الكمال: 35/ 253، وتذهيب التهذيب: 11/ 168، والعقد الثمين: 6/ 424، وإمتاع الأسماع: 5/ 353، والإصابة: 14/ 94 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 442]
العمر
اختلف في عمرها:
فقيل: أربع وعشرون سنة وأشهر. [سير أعلام النبلاء: 2/ 121، وتذهيب التهذيب: 11/ 168]
وصححه الذهبي. [سير أعلام النبلاء: 2/ 121-122]
وقيل: خمس وعشرون. [جمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 16- 17، وسير أعلام النبلاء: 2/ 121]
وقيل: سبع وعشرون. [المعجم الكبير للطبراني: 22/ 399 (997)، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 353، وتهذيب الكمال: 35/ 251، وسير أعلام النبلاء: 2/ 128، وتهذيب التهذيب: 12/ 442]
وقيل: ثمان وعشرون. [المعجم الكبير للطبراني: 22/ 399- 400 (998)، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3187، وتهذيب الكمال: 35/ 251، وتذهيب التهذيب: 11/ 168، وسير أعلام النبلاء: 2/ 128، وتهذيب التهذيب: 12/ 442]
وقيل: تسع وعشرون. [طبقات ابن سعد: 10/ 29، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 30، والاستيعاب: 4/ 1899، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 31، وأسد الغابة: 6/ 226، وتهذيب الكمال: 35/ 253، وسير أعلام النبلاء: 2/ 121، والعقد الثمين: 6/ 424، وإمتاع الأسماع: 5/ 354]
وقيل: ثلاثون. [تاريخ ابن أبي خيثمة: 1/ 388 (السفر الثالث)، والاستيعاب: 4/ 1899، وأسد الغابة: 6/ 226، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 353، وتهذيب الكمال: 35/ 253، وتذهيب التهذيب: 11/ 168، والعقد الثمين: 6/ 424- 425]
وقيل: إحدى وثلاثون سنة وأشهر. [أنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 30، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 353، وإمتاع الأسماع: 5/ 354]
وقيل: خمس وثلاثون. [الاستيعاب: 4/ 1899، وأسد الغابة: 6/ 226، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 353، وتهذيب الكمال: 35/ 253، وتذهيب التهذيب: 11/ 168، والعقد الثمين: 6/ 425]
معلومات إضافية
* كانت فاطمة رضي الله عنها أصغر بنات النبي صلي الله عليه وسلم. [المعجم الكبير للطبراني: 22/ 397 (986)، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص 930، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3187، والاستيعاب: 4/ 1893، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 30، وأسد الغابة: 6/ 220، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 352، وتهذيب الكمال: 35/ 247، وتذهيب التهذيب: 11/ 163، وسير أعلام النبلاء: 2/ 122، والعقد الثمين: 6/ 423، وإمتاع الأسماع: 5/ 351، والإصابة: 14/ 88 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 441]
اختلف في بنات رسول الله صلى الله عليه وسلم أيتهن أصغر:
فقيل: فاطمة الزهراء رضي الله عنها. [المعجم الكبير للطبراني: 22/ 397 (986)، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص 930، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3187، والاستيعاب: 4/ 1893، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 30، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 352، وتهذيب الكمال: 35/ 247، وتذهيب التهذيب: 11/ 163، وسير أعلام النبلاء: 2/ 122، والعقد الثمين: 6/ 423، وإمتاع الأسماع: 5/ 351، والإصابة: 14/ 88 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 441]
قلنا: وهو الصحيح. [الاستيعاب: 4/ 1893، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 352، والعقد الثمين: 6/ 423، والإصابة: 14/ 88 (القسم الأول)]
قال ابن عبد البر: اضطرب مصعب والزبير في بنات النبي صلى الله عليه وسلم، أيتهن أكبر وأصغر، اضطرابا يوجب ألا يلتفت إليه في ذلك. والذي تسكن إليه النفس على ما تواترت به الأخبار في ترتيب بنات رسول الله صلى الله عليه وسلم أن زينب الأولى، ثم الثانية رقية، ثم الثالثة أم كلثوم، ثم الرابعة فاطمة الزهراء والله أعلم. [الاستيعاب: 4/ 1893]
وقيل: رقية رضي الله عنها. [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 21، والمعجم الكبير للطبراني: 22/ 397 (987)، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص 930، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 30، وأسد الغابة: 6/ 220، وإمتاع الإسماع: 5/ 334]
قال ابن الأثير: وفيه عندي نظر، لأن النبي صلى الله عليه وسلم زوج رقية من ابن أبي لهب، فطلقها قبل الدخول بها، أمره أبواه بذلك، ثم تزوجها عثمان رضي الله عنه وهاجرت معه إلى الحبشة، فما كان ليزوج الصغرى ويترك الكبرى. [أسد الغابة: 6/ 220]
وقيل: أم كلثوم رضي الله عنها. [جمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 16]
قال ابن حزم: وكان له عليه السلام من البنات: زينب أكبرهن، وتاليتها رقية، وتاليتها فاطمة، وتاليتها أم كلثوم. [جمهرة أنساب العرب: ص 16]
* ما رُئيت ضاحكة بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى لحقت بالله عز وجل، ووجدت عليه وجدا عظيما. [المعجم الكبير للطبراني: 22/ 399 (995)، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3187، وحلية الأولياء: 2/ 43، وأسد الغابة: 6/ 225، وتهذيب الكمال: 35/ 251، وتذهيب التهذيب: 11/ 168]
* مكثت رضي الله عنها بعد النبي صلى الله عليه وسلم ستة أشهر وهي تذوب. [سير أعلام النبلاء: 2/ 128]
* كمدت رضي الله عنها على أبيها سبعين من يوم وليلة. [سير أعلام النبلاء: 2/ 131]
قال ابن هشام: قال ابن إسحاق: فأما القاسم، والطيب، والطاهر، فهلكوا في الجاهلية. وأما بناته فكلهن أدركن الإسلام، فأسلمن، وهاجرن معه صلى الله عليه وسلم. [سيرة ابن هشام: 1/ 190- 191]
وقال ابن هشام أيضا: عن ابن إسحاق قال: لما أكرم الله رسوله صلى الله عليه وسلم بنبوته، آمنت به خديجة، وبناته، فصدقنه، وشهدن أن ما جاء به الحق، ودن بدينه. [سيرة ابن هشام: 1/ 651- 652]
عن مسروق، حدثتني عائشة أم المؤمنين، قالت: إنا كنا أزواج النبي صلى الله عليه وسلم عنده جميعا، لم تغادر منا واحدة، فأقبلت فاطمة عليها السلام تمشي، لا والله ما تخفى مشيتها من مشية رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما رآها رحب قال: «مرحبا بابنتي». ثم أجلسها عن يمينه أو عن شماله، ثم سارها، فبكت بكاء شديدا، فلما رأى حزنها سارها الثانية، فإذا هي تضحك، فقلت لها أنا من بين نسائه: خصك رسول الله صلى الله عليه وسلم بالسر من بيننا، ثم أنت تبكين، فلما قام رسول الله صلى الله عليه وسلم سألتها: عما سارك؟ قالت: ما كنت لأفشي على رسول الله صلى الله عليه وسلم سره، فلما توفي، قلت لها: عزمت عليك بما لي عليك من الحق لما أخبرتني، قالت: أما الآن فنعم، فأخبرتني، قالت: أما حين سارني في الأمر الأول، فإنه أخبرني: «أن جبريل كان يعارضه بالقرآن كل سنة مرة، وإنه قد عارضني به العام مرتين، ولا أرى الأجل إلا قد اقترب، فاتقي الله واصبري، فإني نعم السلف أنا لك». قالت: فبكيت بكائي الذي رأيت، فلما رأى جزعي سارني الثانية، قال: «يا فاطمة، ألا ترضين أن تكوني سيدة نساء المؤمنين، أو سيدة نساء هذه الأمة». [أخرجه البخاري: 6285، واللفظ له، ومسلم: 2450]
عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها أنها قالت: ما رأيت أحدا كان أشبه سمتا وهديا ودلا برسول الله صلى الله عليه وسلم من فاطمة كرم الله وجهها، كانت إذا دخلت عليه قام إليها فأخذ بيدها، وقبلها، وأجلسها في مجلسه، وكان إذا دخل عليها قامت إليه، فأخذت بيده فقبلته، وأجلسته في مجلسها. [أخرجه أبوداود: 5217، واللفظ له، والترمذي: 3872، والنسائي في الكبرى: 8311، وابن حبان في صحيحه: 6953، والحاكم في المستدرك: 3/ 303 (7715)، وقال: صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه، وقال الذهبي: بل صحيح]
قال أبو نعيم: ومن ناسكات الأصفياء، وصفيات الأتقياء، فاطمة رضي الله تعالى عنها...كانت عن الدنيا ومتعتها عازفة، وبغوامض عيوب الدنيا وآفاتها عارفة. [حلية الأولياء: 2/ 39]
قال الذهبي: كانت رضي الله عنها صابرة، دينة، خيرة، صينة، قانعة، شاكرة لله. [سير أعلام النبلاء: 2/ 119]
وقال ابن كثير: كانت فاطمة رضي الله عنها صابرة مع علي على جهد العيش وضيقه. [البداية والنهاية: 9/ 488]
عن عمرو بن دينار قال: قالت عائشة رضي الله تعالى عنها: ما رأيت أحدا قط أصدق من فاطمة غير أبيها. قال: وكان بينهما شيء، فقالت: يا رسول الله سلها فإنها لا تكذب. [أخرجه الطبراني في المعجم الأوسط: 2721، وأبو نعيم في حلية الأولياء: 2/ 41- 42، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 9/ 201: رجاله رجال الصحيح، وقال ابن حجر في الإصابة: 14/ 90: سنده صحيح على شرط الشيخين إلى عمرو]
عن أم جعفر: أن فاطمة بنت رسول الله، صلى الله عليه وسلم قالت: يا أسماء، إني قد استقبحت ما يصنع بالنساء أن يطرح على المرأة الثوب فيصفها فقالت أسماء: يا ابنة رسول الله ألا أريك شيئا رأيته بالحبشة، فدعت بجرائد رطبة فحنتها، ثم طرحت عليها ثوبا، فقالت فاطمة: ما أحسن هذا وأجمله تعرف به المرأة من الرجل. [أخرجه الدولابي في الذرية الطاهرة: 214، والحاكم في فضائل فاطمة: ص 77 (85)، وابن عبد البر في الاستيعاب: 4/ 1897- 1898، وأبو نعيم في حلية الأولياء: 2/ 43، والبيهقي في السنن الكبرى: 6930، والجورقاني في الأباطيل والمناكير والصحاح والمشاهير: 2/ 81 (449)، وقال: هذا حديث مشهور حسن]
عن أنس رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «حسبك من نساء العالمين مريم بنت عمران، وخديجة بنت خويلد، وآسية بنت مزاحم امرأة فرعون، وفاطمة بنت محمد عليه السلام». [أخرجه الترمذي: 3878، وعبد الرازاق في تفسيره: 1/ 121، وأحمد: 12391، وابن حبان في صحيحه: 7003، والطبراني في المعجم الكبير: 22/ 402 (1003)، والحاكم في المستدرك: 3/ 157 (4745، 4746، وأبو نعيم في معرفة الصحابة: 6/ 3187، وفي حلية الأولياء: 2/ 344، وقال الترمذي: حديث صحيح، وقال الحاكم: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه بهذا اللفظ، وقال الألباني: صحيح]
عن علي رضي الله عنه، أن فاطمة عليها السلام اشتكت ما تلقى من الرحى مما تطحن، فبلغها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتي بسبي، فأتته تسأله خادما، فلم توافقه، فذكرت لعائشة، فجاء النبي صلى الله عليه وسلم، فذكرت ذلك عائشة له، فأتانا، وقد دخلنا مضاجعنا، فذهبنا لنقوم، فقال: «على مكانكما». حتى وجدت برد قدميه على صدري، فقال: «ألا أدلكما على خير مما سألتماه، إذا أخذتما مضاجعكما فكبرا الله أربعا وثلاثين، واحمدا ثلاثا وثلاثين، وسبحا ثلاثا وثلاثين، فإن ذلك خير لكما مما سألتماه». [أخرجه البخاري: 3113، واللفظ له، ومسلم: 2727]
* قال ابن الأثير: انقطع نسل رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا منها- يعنى فاطمة-، فإن الذكور من أولاده ماتوا صغارا، وأما البنات: فإن رقية رضي الله عنها ولدت عبد الله بن عثمان فتوفي صغيرا، وأما أم كلثوم فلم تلد، وأما زينب رضي الله عنها فولدت عليا ومات صبيا، وولدت أمامة بنت أبي العاص فتزوجها علي، ثم بعده المغيرة بن نوفل. وقال الزبير: انقرض عقب زينب. [أسد الغابة: 6/ 220- 221]
* المهدي من ولد فاطمة رضي الله عنها. [تاريخ ابن ابي خيثمة: 2/ 118، والمعجم الكبير للطبراني: 23/ 267 (566)، والبداية والنهاية: 19/ 59]
عن أم سلمة رضي الله عنها قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «المهدي من عترتي، من ولد فاطمة». [أخرجه أبو داود: 4284، وابن ماجه: 4086، والحاكم في المستدرك: 8672، وقال الألباني: صحيح]
قال الواقدي: وكن قد جئن أربع عشرة امرأة، منهن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يحملن الطعام والشراب على ظهورهن، ويسقين الجرحى ويداوينهم. [المغازي: 1/ 249]
عن أم سلمة، أن النبي صلى الله عليه وسلم جلل على الحسن والحسين وعلي وفاطمة كساء، ثم قال: «اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي، أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا». فقالت أم سلمة: وأنا معهم يا رسول الله؟ قال: «إنك إلى خير». [أخرجه أحمد: 26508، والترمذي: 3871، والحاكم في المستدرك: 2/ 451 (3558)، وقال: هذا حديث صحيح على شرط البخاري ولم يخرجاه، وقال الذهبي: على شرط مسلم، وقال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح، وهو أحسن شيء روي في هذا الباب. وقال الألباني: صحيح]
قال الذهبي: كانت رضي الله عنها صابرة، دينة، خيرة، صينة، قانعة، شاكرة لله. [سير أعلام النبلاء: 2/ 119]
وقال ابن كثير: كانت فاطمة رضي الله عنها صابرة مع علي على جهد العيش وضيقه. [البداية والنهاية: 9/ 488]
عن عمرو بن دينار قال: قالت عائشة رضي الله تعالى عنها: ما رأيت أحدا قط أصدق من فاطمة غير أبيها. قال: وكان بينهما شيء، فقالت: يا رسول الله سلها فإنها لا تكذب. [أخرجه الطبراني في المعجم الأوسط: 2721، وأبو نعيم في حلية الأولياء: 2/ 41- 42، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 9/ 201: رجاله رجال الصحيح، وقال ابن حجر في الإصابة: 14/ 90: سنده صحيح على شرط الشيخين إلى عمرو]
عن عائشة رضي الله عنها قالت: أقبلت فاطمة تمشي كأن مشيتها مشي النبي صلى الله عليه وسلم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «مرحبا بابنتي». ثم أجلسها عن يمينه، أو عن شماله، ثم أسر إليها حديثا فبكت، فقلت لها: لم تبكين؟ ثم أسر إليها حديثا فضحكت، فقلت: ما رأيت كاليوم فرحا أقرب من حزن، فسألتها عما قال: فقالت: ما كنت لأفشي سر رسول الله صلى الله عليه وسلم، حتى قبض النبي صلى الله عليه وسلم، فسألتها، فقالت: أسر إلي: «إن جبريل كان يعارضني القرآن كل سنة مرة، وإنه عارضني العام مرتين، ولا أراه إلا حضر أجلي، وإنك أول أهل بيتي لحاقا بي». فبكيت، فقال: «أما ترضين أن تكوني سيدة نساء أهل الجنة، أو نساء المؤمنين». فضحكت لذلك. [البخاري: 3623، 3624، واللفظ له، ومسلم: 2450]
عن عائشة رضي الله عنها قالت: أقبلت فاطمة تمشي كأن مشيتها مشي النبي صلى الله عليه وسلم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «مرحبا بابنتي». ثم أجلسها عن يمينه، أو عن شماله، ثم أسر إليها حديثا فبكت، فقلت لها: لم تبكين؟ ثم أسر إليها حديثا فضحكت، فقلت: ما رأيت كاليوم فرحا أقرب من حزن، فسألتها عما قال: فقالت: ما كنت لأفشي سر رسول الله صلى الله عليه وسلم، حتى قبض النبي صلى الله عليه وسلم، فسألتها، فقالت: أسر إلي: «إن جبريل كان يعارضني القرآن كل سنة مرة، وإنه عارضني العام مرتين، ولا أراه إلا حضر أجلي، وإنك أول أهل بيتي لحاقا بي». فبكيت، فقال: «أما ترضين أن تكوني سيدة نساء أهل الجنة، أو نساء المؤمنين». فضحكت لذلك. [البخاري: 3623، 3624]
عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت: إنا كنا أزواج النبي صلى الله عليه وسلم عنده جميعا، لم تغادر منا واحدة، فأقبلت فاطمة عليها السلام تمشي، لا والله ما تخفى مشيتها من مشية رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما رآها رحب قال: «مرحبا بابنتي». ثم أجلسها عن يمينه أو عن شماله، ثم سارها، فبكت بكاء شديدا، فلما رأى حزنها سارها الثانية، إذا هي تضحك، فقلت لها أنا من بين نسائه: خصك رسول الله صلى الله عليه وسلم بالسر من بيننا، ثم أنت تبكين، فلما قام رسول الله صلى الله عليه وسلم سألتها: عما سارك؟ قالت: ما كنت لأفشي على رسول الله صلى الله عليه وسلم سره، فلما توفي، قلت لها: عزمت عليك بما لي عليك من الحق لما أخبرتني، قالت: أما الآن فنعم، فأخبرتني، قالت: أما حين سارني في الأمر الأول، فإنه أخبرني: «أن جبريل كان يعارضه بالقرآن كل سنة مرة، وإنه قد عارضني به العام مرتين، ولا أرى الأجل إلا قد اقترب، فاتقي الله واصبري، فإني نعم السلف أنا لك» قالت: فبكيت بكائي الذي رأيت، فلما رأى جزعي سارني الثانية، قال: «يا فاطمة، ألا ترضين أن تكوني سيدة نساء المؤمنين، أو سيدة نساء هذه الأمة». [أخرجه البخاري: 6285، واللفظ له، ومسلم: 2450]
* عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، قالت: خرج النبي صلى الله عليه وسلم غداة وعليه مرط مرحل، من شعر أسود، فجاء الحسن بن علي فأدخله، ثم جاء الحسين فدخل معه، ثم جاءت فاطمة فأدخلها، ثم جاء علي فأدخله، ثم قال: {إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا}. [أخرجه مسلم: 2424]
* عن أم سلمة، أن النبي صلى الله عليه وسلم جلل على الحسن والحسين وعلي وفاطمة كساء، ثم قال: «اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي، أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا». فقالت أم سلمة: وأنا معهم يا رسول الله؟ قال: «إنك إلى خير». [أخرجه أحمد: 26508، والترمذي: 3871، والحاكم في المستدرك: 2/ 451 (3558)، وقال: هذا حديث صحيح على شرط البخاري ولم يخرجاه، وقال الذهبي: على شرط مسلم، وقال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح، وهو أحسن شيء روي في هذا الباب. وقال الألباني: صحيح.]
* عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا يبغضنا أهل البيت أحد إلا أدخله الله النار». [أخرجه ابن حبان في صحيحه: 6978، والحاكم في المستدرك: 4717، واللفظ له، وقال: هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه، وقال الألباني في الصحيحة: 2488: صحيح لغيره، وقال الأرنوؤط: إسناده حسن]
عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها أنها قالت: ما رأيت أحدا كان أشبه سمتا وهديا ودلا برسول الله صلى الله عليه وسلم من فاطمة كرم الله وجهها، كانت إذا دخلت عليه قام إليها فأخذ بيدها، وقبلها، وأجلسها في مجلسه، وكان إذا دخل عليها قامت إليه، فأخذت بيده فقبلته، وأجلسته في مجلسها. [أخرجه أبوداود: 5217، واللفظ له، والترمذي: 3872، والنسائي في الكبرى: 8311، وابن حبان في صحيحه: 6953، والحاكم في المستدرك: 3/ 303 (7715)، وقال: صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه، وقال الذهبي: بل صحيح]
قال ابن حجر: قال عبد الرزاق، عن ابن جريج، قال لي غير واحد: كانت فاطمة أصغرهن وأحبهن إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم. [تهذيب التهذيب: 12/ 441]
عن المسور بن مخرمة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: «فاطمة بضعة مني، فمن أغضبها أغضبني». [أخرجه البخاري: 3714، واللفظ له، ومسلم: 2449]
قال المقريزي: فلا شرف أعلى منه إلا شرف أبيها المصطفى صلى الله عليه وسلم. [إمتاع الأسماع: 10/ 273]
عن عمرو بن ميمون، أن عبد الله بن مسعود حدثه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي عند البيت، وأبو جهل وأصحاب له جلوس، إذ قال بعضهم لبعض: أيكم يجيء بسلى جزور بني فلان، فيضعه على ظهر محمد إذا سجد؟ فانبعث أشقى القوم فجاء به، فنظر حتى سجد النبي صلى الله عليه وسلم، وضعه على ظهره بين كتفيه، وأنا أنظر لا أغير شيئا، لو كان لي منعة، قال: فجعلوا يضحكون ويحيل بعضهم على بعض، ورسول الله صلى الله عليه وسلم ساجد لا يرفع رأسه، حتى جاءته فاطمة، فطرحت عن ظهره، فرفع رأسه ثم قال: «اللهم عليك بقريش». ثلاث مرات، فشق عليهم إذ دعا عليهم، قال: وكانوا يرون أن الدعوة في ذلك البلد مستجابة، ثم سمى: «اللهم عليك بأبي جهل، وعليك بعتبة بن ربيعة، وشيبة بن ربيعة، والوليد بن عتبة، وأمية بن خلف، وعقبة بن أبي معيط»- وعد السابع فلم يحفظه-، قال: فوالذي نفسي بيده، لقد رأيت الذين عد رسول الله صلى الله عليه وسلم صرعى، في القليب، قليب بدر. [أخرجه البخاري: 240، واللفظ له، ومسلم: 1794]
عن أبي حازم، سمع سهل بن سعد الساعدي، وسأله الناس، وما بيني وبينه أحد: بأي شيء دووي جرح النبي صلى الله عليه وسلم؟ فقال: ما بقي أحد أعلم به مني، كان علي يجيء بترسه فيه ماء، وفاطمة تغسل عن وجهه الدم، فأخذ حصير فأحرق، فحشي به جرحه. [أخرجه البخاري: 243، واللفظ له، ومسلم: 1790]
عن عائشة رضي الله عنها: أن نساء رسول الله صلى الله عليه وسلم كن حزبين، فحزب فيه عائشة وحفصة وصفية وسودة، والحزب الآخر أم سلمة وسائر نساء رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان المسلمون قد علموا حب رسول الله صلى الله عليه وسلم عائشة، فإذا كانت عند أحدهم هدية يريد أن يهديها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، أخرها حتى إذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت عائشة، بعث صاحب الهدية بها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت عائشة، فكلم حزب أم سلمة فقلن لها: كلمي رسول الله صلى الله عليه وسلم يكلم الناس، فيقول: من أراد أن يهدي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم هدية، فليهده إليه حيث كان من بيوت نسائه، فكلمته أم سلمة بما قلن، فلم يقل لها شيئا، فسألنها، فقالت: ما قال لي شيئا، فقلن لها، فكلميه قالت: فكلمته حين دار إليها أيضا، فلم يقل لها شيئا، فسألنها، فقالت: ما قال لي شيئا، فقلن لها: كلميه حتى يكلمك، فدار إليها فكلمته، فقال لها: «لا تؤذيني في عائشة فإن الوحي لم يأتني وأنا في ثوب امرأة، إلا عائشة»، قالت: فقالت: أتوب إلى الله من أذاك يا رسول الله، ثم إنهن دعون فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأرسلت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم تقول: إن نساءك ينشدنك الله العدل في بنت أبي بكر، فكلمته فقال: «يا بنية ألا تحبين ما أحب؟» قالت: بلى، فرجعت إليهن، فأخبرتهن، فقلن: ارجعي إليه، فأبت أن ترجع، فأرسلن زينب بنت جحش، فأتته، فأغلظت، وقالت: إن نساءك ينشدنك الله العدل في بنت ابن أبي قحافة، فرفعت صوتها حتى تناولت عائشة وهي قاعدة فسبتها، حتى إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لينظر إلى عائشة، هل تكلم، قال: فتكلمت عائشة ترد على زينب حتى أسكتتها، قالت: فنظر النبي صلى الله عليه وسلم إلى عائشة، وقال: «إنها بنت أبي بكر». [أخرجه البخاري: 2581، واللفظ له، ومسلم: 2442]
عن علي، أن فاطمة عليها السلام اشتكت ما تلقى من الرحى مما تطحن، فبلغها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتي بسبي، فأتته تسأله خادما، فلم توافقه، فذكرت لعائشة، فجاء النبي صلى الله عليه وسلم، فذكرت ذلك عائشة له، فأتانا، وقد دخلنا مضاجعنا، فذهبنا لنقوم، فقال: «على مكانكما». حتى وجدت برد قدميه على صدري، فقال: «ألا أدلكما على خير مما سألتماه، إذا أخذتما مضاجعكما فكبرا الله أربعا وثلاثين، واحمدا ثلاثا وثلاثين، وسبحا ثلاثا وثلاثين، فإن ذلك خير لكما مما سألتماه». [أخرجه البخاري: 3113، واللفظ له، ومسلم: 2727]
عن المسور بن مخرمة قال: إن عليا خطب بنت أبي جهل فسمعت بذلك فاطمة، فأتت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالت: يزعم قومك أنك لا تغضب لبناتك، وهذا علي ناكح بنت أبي جهل، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم، فسمعته حين تشهد، يقول: «أما بعد أنكحت أبا العاص بن الربيع، فحدثني وصدقني، وإن فاطمة بضعة مني وإني أكره أن يسوءها، والله لا تجتمع بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وبنت عدو الله، عند رجل واحد». [أخرجه البخاري: 3729، واللفظ له، ومسلم: 2449]
عن سليمان بن بريدة، عن أبيه قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: «قم بنا يا بريدة نعود فاطمة». قال: فلما أن دخلنا عليها أبصرت أباها ودمعت عيناها، قال: «ما يبكيك يا بنية؟» قالت: قلة الطعم وكثرة الهم، وشدة السقم. قال: «أما والله، لما عند الله خير مما ترغبين إليه، يا فاطمة، أما ترضين أني زوجتك أقدمهم سلما، وأكثرهم علما، وأفضلهم حلما، والله إن ابنيك لمن شباب أهل الجنة». [فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل: 2/ 764]
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم طرقه وفاطمة بنت النبي عليه السلام ليلة، فقال: «ألا تصليان؟» فقلت: يا رسول الله، أنفسنا بيد الله، فإذا شاء أن يبعثنا بعثنا، فانصرف حين قلنا ذلك ولم يرجع إلي شيئا، ثم سمعته وهو مول يضرب فخذه، وهو يقول: {وكان الإنسان أكثر شيء جدلا}. [أخرجه البخاري: 1127]
عن محمد بن علي بن الحسين، عن أبيه، عن جده، عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: عق رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الحسين بشاة، وقال: «يا فاطمة، احلقي رأسه وتصدقي بزنة شعره» فوزناه فكان وزنه درهما. [أخرجه الحاكم في المستدرك: 4/ 265 ( 7589]
عن أبي أسماء الرحبي: أن ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم حدثه قال: جاءت بنت هبيرة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي يدها فتخ، فقال: كذا في كتاب أبي –أي: خواتيم ضخام- فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يضرب يدها، فدخلت على فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم تشكو إليها الذي صنع بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، فانتزعت فاطمة سلسلة في عنقها من ذهب، وقالت: هذه أهداها إلي أبو حسن. فدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم والسلسلة في يدها فقال: «يا فاطمة، أيغرك أن يقول الناس ابنة رسول الله وفي يدها سلسلة من نار». ثم خرج ولم يقعد، فأرسلت فاطمة بالسلسلة إلى السوق فباعتها، واشترت بثمنها غلاما- وقال مرة: عبدا- وذكر كلمة معناها فأعتقته، فحدث بذلك، فقال: «الحمد لله الذي أنجى فاطمة من النار». [أخرجه النسائي: 5140، وقال الألباني: صحيح]
عن أنس بن مالك رضي الله عنه، أن فاطمة ناولت رسول الله صلى الله عليه وسلم كسرة من خبز شعير، فقال: «هذا أول طعام أكله أبوك من ثلاثة أيام». [أخرجه أحمد: 13223، وقال الأرنؤوط: حسن]
عن أنس رضي الله عنه قال: لما ثقل النبي صلى الله عليه وسلم جعل يتغشاه، فقالت فاطمة عليها السلام: وا كرب أباه، فقال لها: «ليس على أبيك كرب بعد اليوم». فلما مات قالت: يا أبتاه، أجاب ربا دعاه، يا أبتاه، من جنة الفردوس مأواه يا أبتاه إلى جبريل ننعاه، فلما دفن، قالت فاطمة عليها السلام: يا أنس أطابت أنفسكم أن تحثوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم التراب. [أخرجه البخاري: 4462]
عن صفية بنت شيبة قالت: قالت عائشة: خرج النبي صلى الله عليه وسلم غداة وعليه مرط مرحل من شعر أسود، فجاء الحسن بن علي فأدخله، ثم جاء الحسين فدخل معه، ثم جاءت فاطمة فأدخلها، ثم جاء علي فأدخله، ثم قال: {إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا}. [أخرجه مسلم: 2424]
عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت: إنا كنا أزواج النبي صلى الله عليه وسلم عنده جميعا، لم تغادر منا واحدة، فأقبلت فاطمة عليها السلام تمشي، لا والله ما تخفى مشيتها من مشية رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما رآها رحب قال: «مرحبا بابنتي». ثم أجلسها عن يمينه أو عن شماله، ثم سارها، فبكت بكاء شديدا، فلما رأى حزنها سارها الثانية، إذا هي تضحك، فقلت لها أنا من بين نسائه: خصك رسول الله صلى الله عليه وسلم بالسر من بيننا، ثم أنت تبكين، فلما قام رسول الله صلى الله عليه وسلم سألتها: عما سارك؟ قالت: ما كنت لأفشي على رسول الله صلى الله عليه وسلم سره، فلما توفي، قلت لها: عزمت عليك بما لي عليك من الحق لما أخبرتني، قالت: أما الآن فنعم، فأخبرتني، قالت: أما حين سارني في الأمر الأول، فإنه أخبرني: «أن جبريل كان يعارضه بالقرآن كل سنة مرة، وإنه قد عارضني به العام مرتين، ولا أرى الأجل إلا قد اقترب، فاتقي الله واصبري، فإني نعم السلف أنا لك» قالت: فبكيت بكائي الذي رأيت، فلما رأى جزعي سارني الثانية، قال: «يا فاطمة، ألا ترضين أن تكوني سيدة نساء المؤمنين، أو سيدة نساء هذه الأمة». [أخرجه البخاري: 6285، واللفظ له، ومسلم: 2450]
عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها أنها قالت: ما رأيت أحدا كان أشبه سمتا وهديا ودلا برسول الله صلى الله عليه وسلم من فاطمة كرم الله وجهها، كانت إذا دخلت عليه قام إليها فأخذ بيدها، وقبلها، وأجلسها في مجلسه، وكان إذا دخل عليها قامت إليه، فأخذت بيده فقبلته، وأجلسته في مجلسها. [أخرجه أبوداود: 5217، واللفظ له، والترمذي: 3872، والنسائي في الكبرى: 8311، وابن حبان: 6953، والحاكم في المستدرك: 3/ 167 ( 4732، وقال: صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه، وقال الذهبي: بل صحيح]
عن عائشة رضي الله عنها: أن نساء رسول الله صلى الله عليه وسلم كن حزبين، فحزب فيه عائشة وحفصة وصفية وسودة، والحزب الآخر أم سلمة وسائر نساء رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان المسلمون قد علموا حب رسول الله صلى الله عليه وسلم عائشة، فإذا كانت عند أحدهم هدية يريد أن يهديها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، أخرها حتى إذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت عائشة، بعث صاحب الهدية بها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت عائشة، فكلم حزب أم سلمة فقلن لها: كلمي رسول الله صلى الله عليه وسلم يكلم الناس، فيقول: من أراد أن يهدي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم هدية، فليهده إليه حيث كان من بيوت نسائه، فكلمته أم سلمة بما قلن، فلم يقل لها شيئا، فسألنها، فقالت: ما قال لي شيئا، فقلن لها، فكلميه قالت: فكلمته حين دار إليها أيضا، فلم يقل لها شيئا، فسألنها، فقالت: ما قال لي شيئا، فقلن لها: كلميه حتى يكلمك، فدار إليها فكلمته، فقال لها: «لا تؤذيني في عائشة فإن الوحي لم يأتني وأنا في ثوب امرأة، إلا عائشة»، قالت: فقالت: أتوب إلى الله من أذاك يا رسول الله، ثم إنهن دعون فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأرسلت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم تقول: إن نساءك ينشدنك الله العدل في بنت أبي بكر، فكلمته فقال: «يا بنية ألا تحبين ما أحب؟»، قالت: بلى، فرجعت إليهن، فأخبرتهن، فقلن: ارجعي إليه، فأبت أن ترجع، فأرسلن زينب بنت جحش، فأتته، فأغلظت، وقالت: إن نساءك ينشدنك الله العدل في بنت ابن أبي قحافة، فرفعت صوتها حتى تناولت عائشة وهي قاعدة فسبتها، حتى إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لينظر إلى عائشة، هل تكلم، قال: فتكلمت عائشة ترد على زينب حتى أسكتتها، قالت: فنظر النبي صلى الله عليه وسلم إلى عائشة، وقال: «إنها بنت أبي بكر». [أخرجه البخاري: 2581، واللفظ له، ومسلم: 2442]
عن عائشة رضي الله عنها، أن فاطمة عليها السلام، بنت النبي صلى الله عليه وسلم أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله صلى الله عليه وسلم مما أفاء الله عليه بالمدينة، وفدك، وما بقي من خمس خيبر، فقال أبو بكر: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لا نورث، ما تركنا صدقة، إنما يأكل آل محمد- صلى الله عليه وسلم- في هذا المال»، وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله صلى الله عليه وسلم عن حالها التي كان عليها في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله صلى الله عليه وسلم. فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة منها شيئا، فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك، فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت، وعاشت بعد النبي صلى الله عليه وسلم ستة أشهر، فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلا، ولم يؤذن بها أبا بكر وصلى عليها، وكان لعلي من الناس وجه حياة فاطمة، فلما توفيت استنكر علي وجوه الناس، فالتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته، ولم يكن يبايع تلك الأشهر، فأرسل إلى أبي بكر: أن ائتنا ولا يأتنا أحد معك، كراهية لمحضر عمر، فقال عمر: لا والله لا تدخل عليهم وحدك، فقال أبو بكر: وما عسيتهم أن يفعلوا بي، والله لآتينهم، فدخل عليهم أبو بكر، فتشهد علي، فقال: إنا قد عرفنا فضلك وما أعطاك الله، ولم ننفس عليك خيرا ساقه الله إليك، ولكنك استبددت علينا بالأمر، وكنا نرى لقرابتنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم نصيبا، حتى فاضت عينا أبي بكر، فلما تكلم أبو بكر قال: والذي نفسي بيده لقرابة رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب إلي أن أصل من قرابتي، وأما الذي شجر بيني وبينكم من هذه الأموال، فلم آل فيها عن الخير، ولم أترك أمرا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصنعه فيها إلا صنعته، فقال علي لأبي بكر: موعدك العشية للبيعة، فلما صلى أبو بكر الظهر رقي على المنبر، فتشهد، وذكر شأن علي وتخلفه عن البيعة، وعذره بالذي اعتذر إليه، ثم استغفر. وتشهد علي، فعظم حق أبي بكر، وحدث: أنه لم يحمله على الذي صنع نفاسة على أبي بكر، ولا إنكارا للذي فضله الله به، ولكنا نرى لنا في هذا الأمر نصيبا، فاستبد علينا، فوجدنا في أنفسنا، فسر بذلك المسلمون، وقالوا: أصبت، وكان المسلمون إلى علي قريبا، حين راجع الأمر المعروف. [أخرجه البخاري: 4240، واللفظ له، ومسلم: 1759]
عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما، قال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم مكث تسع سنين لم يحج، ثم أذن في الناس في العاشرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حاج، فقدم المدينة بشر كثير... وقدم علي من اليمن ببدن النبي صلى الله عليه وسلم، فوجد فاطمة رضي الله عنها ممن حل، ولبست ثيابا صبيغا، واكتحلت، فأنكر ذلك عليها، فقالت: إن أبي أمرني بهذا. قال: فكان علي يقول بالعراق: فذهبت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم محرشا على فاطمة للذي صنعت، مستفتيا لرسول الله صلى الله عليه وسلم فيما ذكرت عنه، فأخبرته أني أنكرت ذلك عليها، فقال: «صدقت صدقت...». [أخرجه مسلم: 1218]
عن ابن عباس، قال: دخل علي على فاطمة يوم أحد فقال: خذي هذا السيف غير ذميم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «لئن كنت أحسنت القتال لقد أحسنه سهل بن حنيف وأبو دجانة سماك بن خرشة». [أخرجه ابن أبي عاصم في الجهاد: 293، والطبراني في المعجم الكبير: 7/ 122 (6507)، والحاكم في المستدرك: 3/ 24 ( 4309، والبيهقي في دلائل النبوة: 3/ 283، وقال الحاكم: حديث صحيح على شرط البخاري، ولم يخرجاه، وله شاهد صحيح في المغازي، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 6/ 123: رجاله رجال الصحيح]
عن أنس، قال: لما ثقل النبي صلى الله عليه وسلم جعل يتغشاه، فقالت فاطمة عليها السلام: وا كرب أباه، فقال لها: «ليس على أبيك كرب بعد اليوم»، فلما مات قالت: يا أبتاه، أجاب ربا دعاه، يا أبتاه، من جنة الفردوس مأواه يا أبتاه إلى جبريل ننعاه، فلما دفن، قالت فاطمة عليها السلام: يا أنس أطابت أنفسكم أن تحثوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم التراب. [أخرجه البخاري: 4462]
عن عروة بن الزبير، عن مروان بن الحكم، والمسور بن مخرمة، قالا: «كان في صلح رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الحديبية بينه وبين قريش... ثم خرج فدخل على علي بن أبي طالب وعنده فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم، وعندها حسن غلام يدب بين يديها، فقال: يا علي إنك أمس القوم بي رحما، وأقربهم مني قرابة، وقد جئت في حاجة، فلا أرجعن كما جئت خائبا، فاشفع لي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: ويحك يا أبا سفيان، والله لقد عزم رسول الله صلى الله عليه وسلم على أمر ما نستطيع أن نكلمه فيه، فالتفت إلى فاطمة، فقال: يا بنت محمد هل لك أن تأمري بنيك هذا فيجير بين الناس فيكون سيد العرب إلى آخر الدهر؟ فقالت: والله ما بلغ بنيي ذاك أن يجير بين الناس، وما يجير أحد على رسول الله صلى الله عليه وسلم. [أخرجه البيهقي في دلائل النبوة: 5/ 5، وأصله في البخاري: 4178، مختصرا، وليس فيه موقف مع أبي سفيان]
معلومات إضافية
موقفها رضي الله عنها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حين رأى على بابها سترا موشيا
عن ابن عمر رضي الله عنهما، قال: أتى النبي صلى الله عليه وسلم بيت فاطمة، فلم يدخل عليها، وجاء علي فذكرت له ذلك، فذكره للنبي صلى الله عليه وسلم، قال: «إني رأيت على بابها سترا موشيا». فقال: «ما لي وللدنيا». فأتاها علي، فذكر ذلك لها، فقالت: ليأمرني فيه بما شاء، قال: «ترسل به إلى فلان، أهل بيت بهم حاجة». [أخرجه البخاري: 2613]
عدد الأحاديث التي روتها
ثمانية عشر حديثا [220]
لها في الصحيحين حديث واحد متفق عليه. [تلقيح فهوم أهل الأثر: ص 292، وتذهيب التهذيب: 11/ 168، وسير أعلام النبلاء: 2/ 134]
الجماعة
النبي صلي الله عليه وسلم
أنس بن مالك
الحسين بن علي بن أبي طالب
علي بن أبي طالب
سلمى أم رافع زوج أبي رافع
عائشة أم المؤمنين
فاطمة الصغرى بنت الحسين بن علي بن أبي طالب، مرسلا
أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 30، وطبقات ابن سعد: 10/ 20، وطبقات خليفة بن خياط: ص 619، والمعارف لابن قتيبة: 1/ 141، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 29، والثقات لابن حبان: 3/ 334، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 65، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 16، والاستيعاب: 4/ 1818، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 172، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 30، وأسد الغابة: 6/ 220، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 352، والإصابة: 13/ 314 (القسم الأول)]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 30، والنسب للقاسم بن سلام: ص 197، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 21، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 16، والإصابة: 14/ 87 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 10/ 20، والاستيعاب: 4/ 1893، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 30، وأسد الغابة: 6/ 220، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 352، وتهذيب الكمال: 35/ 247، وسير أعلام النبلاء: 2/ 118، والإصابة: 14/ 87 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 440]
[المستخرج من كتب الناس: 2/ 473، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 125، وينظر: طبقات ابن سعد: 10/ 20، 27، وتاريخ الطبري: 11/ 597، والمعجم الكبير للطبراني: 22/ 399 (998)، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3185، 3192، والاستيعاب: 4/ 1899، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 30، وتهذيب الكمال: 35/ 251، 253، وتذهيب التهذيب: 11/ 168، وسير أعلام النبلاء: 2/ 128، والإصابة: 14/ 88، 96]
[طبقات ابن سعد: 10/ 20، وتاريخ الطبري: 11/ 597، والاستيعاب: 4/ 1899، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 30، وتهذيب الكمال: 35/ 253، والعقد الثمين: 6/ 424، وإمتاع الأسماع: 5/ 351، والإصابة: 14/ 88 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 6/ 450، وتاريخ الطبري: 11/ 599، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3187، وتاريخ بغداد: 1/ 465، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 473، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 42/ 566، وجامع الأصول: 12/ 107، والبداية والنهاية: 11/ 127، والإصابة: 14/ 97 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 10/ 28، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 30، والذرية الطاهرة للدولابي: ص 110، والثقات لابن حبان: 2/ 170، والمعجم الكبير للطبراني: 22/ 400 (998)، وحلية الأولياء: 2/ 42- 43، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3185، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 16، والاستيعاب: 4/ 1894، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 159، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 31، وجامع الأصول: 12/ 107، وأسد الغابة: 6/ 225، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 353، وتهذيب الكمال: 35/ 251- 252، وسير أعلام النبلاء: 2/ 127، وإمتاع الأسماع: 5/ 353، والإصابة: 14/ 93 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 442]
[سير أعلام النبلاء: 2/ 121- 122، وتذهيب التهذيب: 11/ 168]
[حلية الأولياء: 2/ 39، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3185، وفيات الأعيان: 1/ 379، وتاريخ الإسلام: 8/ 517، والوافي بالوفيات: 11/ 173، وإمتاع الأسماع: 5/ 351]
[الثقات لابن حبان: 2/ 310، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3187، والاستيعاب: 4/ 1893، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 352، وتهذيب الكمال: 35/ 399، وإمتاع الأسماع: 5/ 351، والإصابة: 14/ 87 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 440]
[المعجم الكبير للطبراني: 22/ 397 (988)، والاستيعاب: 4/ 1899، وأسد الغابة: 6/ 220، وتهذيب الكمال: 35/ 247، وتذهيب التهذيب: 11/ 162، وسير أعلام النبلاء: 2/ 119، وتجريد أسماء الصحابة: 2/ 294، والعقد الثمين: 6/ 423، والإصابة: 14/ 87 (القسم الأول)]
[تهذيب التهذيب: 12/ 440، والإصابة: 14/ 87 (القسم الأول)]
[سير أعلام النبلاء: 2/ 119]
[سير أعلام النبلاء: 2/ 119، والعقد الثمين: 6/ 423، والإصابة: 14/ 87 (القسم الأول)]
[العقد الثمين: 6/ 423]
[العقد الثمين: 6/ 423]
[أنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 34، وحلية الأولياء: 2/ 43، والاستيعاب: 4/ 1897، وأسد الغابة: 6/ 226، وتذهيب التهذيب: 11/ 167، وسير أعلام النبلاء: 2/ 129]
[الاستيعاب: 4/ 1898، وأسد الغابة: 6/ 226، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 353، وتهذيب الكمال: 35/ 252، وتذهيب التهذيب: 11/ 168]
[طبقات ابن سعد: 10/ 28، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 34، والاستيعاب: 4/ 1898، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 31، وأسد الغابة: 6/ 147، 226، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 353، وتهذيب الكمال: 35/ 197، 252، وتذهيب التهذيب: 11/ 167، وسير أعلام النبلاء: 2/ 128- 129، وإمتاع الأسماع: 6/ 342، وتهذيب التهذيب: 12/ 442]
[طبقات ابن سعد: 10/ 29، وينظر: أنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 34، والاستيعاب: 4/ 1897، وحلية الأولياء: 2/ 43، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 340، وأسد الغابة: 6/ 226، وتذهيب التهذيب: 11/ 167، وسير أعلام النبلاء: 2/ 129]
[طبقات ابن سعد: 10/ 29، وصحيح البخاري: 4240، وصحيح مسلم: 1759، والثقات لابن حبان: 3/ 334، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3192، والاستيعاب: 4/ 1898، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 31، وأسد الغابة: 6/ 226، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 353، وتهذيب الكمال: 35/ 252، وتذهيب التهذيب: 11/ 168، وإمتاع الأسماع: 5/ 353، والإصابة: 14/ 97 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 10/ 30، وأنساب الأشراف البلاذري: 2/ 30، والثقات لابن حبان: 3/ 334، والمعجم الكبير للطبراني: 22/ 398 (989)، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3187، 3192، وحلية الأولياء: 2/ 43، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 31، وأسد الغابة: 6/ 226، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 353، وسير أعلام النبلاء: 2/ 128، والإصابة: 14/ 97 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 442]
[طبقات ابن سعد: 6/ 450، 10/ 30، وتاريخ الطبري: 11/ 599، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3187، والاستيعاب: 1/ 392، وتاريخ بغداد: 1/ 465، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 42/ 566]
[طبقات ابن سعد: 10/ 29، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 30، والاستيعاب: 4/ 1898، وأسد الغابة: 6/ 226، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 353، وتهذيب الكمال: 35/ 252، وتذهيب التهذيب: 11/ 168، وسير أعلام النبلاء: 2/ 127]
[سيرة ابن إسحاق: ص 248، وطبقات ابن سعد: 3/ 17، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 40- 41، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 402، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 16، والاستيعاب: 4/ 1893، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 30، وأسد الغابة: 6/ 220، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 352، وتهذيب الكمال: 35/ 247، وتذهيب التهذيب: 11/ 163، وسير أعلام النبلاء: 2/ 119، والإصابة: 14/ 88 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 441]
[سيرة ابن إسحاق: ص 247، وجمهرة النسب لابن الكلبي: ص 30، وطبقات ابن سعد: 3/ 17، 6/ 352، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 40، وطبقات خليفة بن خياط: ص 30، والمحبر: ص 53، والمعارف لابن قتيبة: ص 210، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 402، 2/ 402، ومعجم الصحابة للبغوي: 2/ 8، والثقات لابن حبان: 2/ 304، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 654، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 37، والاستيعاب: 1/ 383، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 30، وأسد الغابة: 1/ 487، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 353، وتهذيب الكمال: 6/ 220، وسير أعلام النبلاء: 2/ 119، وتهذيب التهذيب: 2/ 295، والإصابة: 2/ 534 (القسم الأول)]
[سيرة ابن إسحاق: ص 247، وجمهرة النسب لابن الكلبي: ص 30، وطبقات ابن سعد: 3/ 17، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 40، وطبقات خليفة: ص 30، والمحبر: ص 53، والمعارف لابن قتيبة: ص 210، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 402، 2/ 402، والثقات لابن حبان: 2/ 304، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 661، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 37، والاستيعاب: 1/ 392، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 30، وأسد الغابة: 1/ 495، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 353، وتهذيب الكمال: 6/ 396، وسير أعلام النبلاء: 2/ 119، والإصابة: 2/ 547 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 2/ 345]
[سيرة ابن إسحاق: ص 247، والمعارف لابن قتيبة: ص 210، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 402، 2/ 402، والثقات لابن حبان: 2/ 304، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 37، والاستيعاب: 1/ 384، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 30، وجامع الأصول: 12/ 107، وأسد الغابة: 4/ 299، وسير أعلام النبلاء: 2/ 119، والإصابة: 10/ 367 (القسم الثاني)]
[سيرة ابن إسحاق: ص 251، وطبقات ابن سعد: 3/ 17، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 41، والمحبر: ص 53، والمعارف لابن قتيبة: ص 210، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 402، والثقات لابن حبان: 2/ 304، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 37، والاستيعاب: 4/ 1894، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 30، وأسد الغابة: 6/ 132، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 353، وتهذيب الكمال: 35/ 248، وسير أعلام النبلاء: 2/ 119]
[سيرة ابن إسحاق: ص 247، وطبقات ابن سعد: 3/ 17، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 41، والمحبر: ص 53، والمعارف لابن قتيبة: ص 210، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 402، والثقات لابن حبان: 2/ 304، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 37، والاستيعاب: 4/ 1894، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 30، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 353، وتهذيب الكمال: 35/ 248، وسير أعلام النبلاء: 2/ 119]
[المحبر: ص 445، والتاريخ الكبير للبخاري: 2/ 298، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 1/ 19، والثقات لابن حبان: 6/ 159، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 70، والمسالك والممالك للبكري: 2/ 730]
[طبقات ابن سعد: 6/ 461، وأسد الغابة: 6/ 133]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 82، والمعارف لابن قتيبة: ص 207، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 264، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 51]
[طبقات ابن سعد: 6/ 461، والمعارف لابن قتيبة: ص 207، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 325، وأسد الغابة: 6/ 133، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 264، وسبل الهدي والرشاد: 11/ 51]
[طبقات ابن سعد: 6/ 461، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 82، والمعارف لابن قتيبة: ص 207، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 325، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 30، وأسد الغابة: 6/ 133، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 264، 2/ 353، وسبل الهدي والرشاد: 11/ 51]
[سيرة ابن إسحاق: ص 251، وطبقات ابن سعد: 6/ 461، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 25، 82، والمعارف لابن قتيبة: ص 207، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 325، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 68، وأسد الغابة: 6/ 133، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 264، 2/ 353، وسبل الهدي والرشاد: 11/ 51]
[سيرة ابن إسحاق: ص 248، وطبقات ابن سعد: 10/ 429، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 25، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 412، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 38، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 30، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 353]
[ذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى: ص 151، وسبل الهدي والرشاد: 11/ 81]
[طبقات ابن سعد: 6/ 400، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 59، ومرآة الزمان: 8/ 182، وذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى: ص 151]
[طبقات ابن سعد: 6/ 400، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 59، ومرآة الزمان: 8/ 182، وذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى: ص 151، وسبل الهدي والرشاد: 11/ 81]
[طبقات ابن سعد: 6/ 400، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 58، والمعارف لابن قتيبة: ص 213، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 52، ومرآة الزمان: 8/ 182، وذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى: ص 151، وسبل الهدي والرشاد: 11/ 81]
[طبقات ابن سعد: 6/ 399، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 57، والمعارف لابن قتيبة: ص 213، ومرآة الزمان: 8/ 182، وذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى: ص 151، وسبل الهدي والرشاد: 11/ 81]
[سبل الهدى والرشاد: 11/ 70]
[سبل الهدى والرشاد: 11/ 70]
[سبل الهدى والرشاد: 11/ 70]
[الذرية الطاهرة: ص 72، والإشارات إلى معرفة الزيارات: ص 71، والبداية والنهاية: 8/ 574، وتوضيح المشتبه: 3/ 167، وإمتاع الأسماع: 3/ 363، وذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى: ص 143، والتحفة اللطيفة: 2/ 450، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 70]
[طبقات ابن سعد: 6/ 352، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 70]
[طبقات ابن سعد: 6/ 352، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 50، والمعارف لابن قتيبة: ص 212، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 305، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 39، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 310]
[طبقات ابن سعد: 6/ 352، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 50، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 305، والذرية الطاهرة للدولابي: ص 72، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 38، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 70]
[طبقات ابن سعد: 6/ 352، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 50، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 305، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 39، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 70]
[طبقات ابن سعد: 6/ 352، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 50، والمعارف لابن قتيبة: ص 212 وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 305، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 39، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 70]
[طبقات ابن سعد: 6/ 352، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 70]
[طبقات ابن سعد: 6/ 352، والذرية الطاهرة للدولابي: ص 72، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 39، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 305، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 70]
[طبقات ابن سعد: 6/ 352، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 50، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 305، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 39، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 70]
[طبقات ابن سعد: 6/ 352، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 50، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 305، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 39، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 70]
[طبقات ابن سعد: 6/ 352، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 70]
[طبقات ابن سعد: 6/ 352، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 70]
[طبقات ابن سعد: 6/ 352، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 49، والمعارف لابن قتيبة: ص 212، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 304، والذرية الطاهرة للدولابي: ص 72، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 38، وذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى: ص 143، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 70]
[طبقات ابن سعد: 6/ 352، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 46، والمعارف لابن قتيبة: ص 212، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 304، والذرية الطاهرة للدولابي: ص 72، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 38، وذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى: ص 143، وتهذيب الكمال: 6/ 89، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 70]
[طبقات ابن سعد: 6/ 352، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 39، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 70]
[طبقات ابن سعد: 6/ 352، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 39، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 70]
[طبقات ابن سعد: 6/ 352، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 39، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 70]
[طبقات ابن سعد: 6/ 352، ومرآة الزمان: 7/ 134]
[الذرية الطاهرة للدولابي: ص 62، 118، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 30، وتاريخ الإسلام: 2/ 30]
[طبقات ابن سعد: 7/ 169، 10/ 429، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 25، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 412، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 38]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 83]
[المعارف لابن قتيبة: ص211، والأنساب للصحاري: ص64، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 349]
[طبقات ابن سعد: 6/ 461، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 25، 82، وجمهرة نسب قريش للزبير بن بكار: ص 60- 61، والمعارف لابن قتيبة: ص 207، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 325، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 68، وأسد الغابة: 6/ 133، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 264، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 51]
[تاريخ دمشق لابن عساكر: 69/ 169، وذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى: ص 151]
[طبقات ابن سعد: 6/ 400، 10/ 440، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 59، والمعارف لابن قتيبة: ص 213، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 362، ومرآة الزمان: 8/ 183، وذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى: ص 151، وسبل الهدي والرشاد: 11/ 81]
[طبقات ابن سعد: 6/ 400، 10/ 439، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 59، والمعارف لابن قتيبة: ص 213، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 362، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 83، وأسد الغابة: 6/ 225 ومرآة الزمان: 8/ 183، وذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى: ص 151، وتهذيب التهذيب: 12/ 441، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 81]
[طبقات ابن سعد: 6/ 352، ومرآة الزمان: 7/ 134]
[طبقات ابن سعد: 6/ 352، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 50، وسبل الهدي والرشاد: 11/ 70]
[طبقات ابن سعد: 6/ 352، ومرآة الزمان: 7/ 134]
[طبقات ابن سعد: 6/ 352، ومرآة الزمان: 7/ 134]
[سبل الهدى والرشاد: 11/ 527]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 50]
[طبقات ابن سعد: 6/ 352، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 50، والمعارف لابن قتيبة: ص 212، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 305، وسبل الهدي والرشاد: 11/ 70]
[طبقات ابن سعد: 6/ 352، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 50، وسبل الهدي والرشاد: 11/ 70]
[طبقات ابن سعد: 6/ 352، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 49، وسبل الهدي والرشاد: 11/ 70]
[طبقات ابن سعد: 6/ 352، والمعارف لابن قتيبة: ص 212، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 304، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 70]
[طبقات ابن سعد: 3/ 6، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 20، وطبقات خليفة بن خياط: ص 27، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 91، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 15، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 51، وجامع الأصول: 12/ 87، وأسد الغابة: 1/ 20]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 228- 230، وأنساب الأشراف للبلاذري: 9/ 420، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 16]
[سيرة ابن إسحاق: ص48، وسيرة ابن هشام: 1/ 161، وطبقات ابن سعد: 1/ 90، والمعارف لابن قتيبة: ص 132، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 93، والثقات لابن حبان: 1/ 38، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 265، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 87، وأسد الغابة: 6/ 69، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 339، وزاد المعاد: 1/ 81، وإمتاع الأسماع: 1/ 11، وسبل الهدى والرشاد: 1/ 378]
[طبقات ابن سعد: 3/ 6، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 20، وطبقات خليفة بن خياط: ص 27، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 91، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 17، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 51، وجامع الأصول: 12/ 89، وأسد الغابة: 1/ 20، وسبل الهدي والرشاد: 1/ 239]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 30، وسيرة ابن هشام: 1/ 189، وطبقات ابن سعد: 10/ 15، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 21- 22، والمحبر: ص 77، والمعارف لابن قتيبة: ص 132، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 396، والثقات لابن حبان: 1/ 44، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3200، والاستيعاب: 4/ 1817، وجامع الأصول: 12/ 96، وأسد الغابة: 6/ 78، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 341، والإصابة: 13/ 313 (ترجمة ابنتها خديجة بنت خويلد- القسم الأول)]
[سيرة ابن إسحاق: ص 48، وسيرة ابن هشام: 1/ 160، وطبقات ابن سعد: 1/ 90، والمعارف لابن قتيبة: ص 131، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 93، والثقات لابن حبان: 1/ 38، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3252، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 265، وأسد الغابة: 6/ 68، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 24، وتاريخ الإسلام: 1/ 496]
[طبقات ابن سعد: 1/ 87، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 94، والاستيعاب: 1/ 28، والمنتظم: 2/ 260، وجامع الأصول: 12/ 91، وأسد الغابة: 1/ 21، وسير أعلام النبلاء: 1/ 49 (سيرة النبوية)، والوافي بالوفيات: 1/ 63، والإصابة: 13/ 227 (ترجمة أمه ثويبة- القسم الأول)]
[سيرة ابن إسحاق: ص 251، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 41، والمحبر: ص 53، والمعارف لابن قتيبة: 1/ 211، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 402، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: 1/ 38، وجوامع السيرة لابن حزم: ص 40، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 30، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 353، وسير أعلام النبلاء: 2/ 125، وسبل الهدي والرشاد: 11/ 51]
[سيرة ابن إسحاق: ص 248، وطبقات ابن سعد: 3/ 245- 246، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 41، وفضائل الصحابة لابن حنبل: 1070، والمحبر: ص 53، والمعارف لابن قتيبة: 1/ 211، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 402، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: 1/ 38، وجوامع السيرة لابن حزم: ص 40، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 30، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 353، وسير أعلام النبلاء: 2/ 125، والبداية والنهاية: 10/ 48، ومغاني الأخيار: 3/ 497، وسبل الهدي والرشاد: 11/ 51]
[تلقيح فهوم أهل الأثر: ص 30، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 353]
[المحبر: ص 53، أنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 402، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 30]
[أنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 402]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 30، وسيرة ابن هشام: 1/ 190، وطبقات ابن سعد: 1/ 110، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص231، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 396، وتاريخ الطبري: 2/ 281، والثقات لابن حبان: 1/ 46، والإخوة والأخوات للدارقطني: ص22، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2354، والاستيعاب: 4/ 1818، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 125، وأسد الغابة: 6/ 81، وتهذيب الكمال: 1/ 191، والعقد الثمين: 6/ 380، والإصابة: 13/ 316]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 30، وطبقات ابن سعد: 1/ 111، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص231، والمحبر: ص79، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 405، والإخوة والأخوات للدارقطني: ص22، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2354، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 16، والاستيعاب: 4/ 1818، وأسد الغابة: 6/ 81، وتهذيب الكمال: 1/ 191، والإصابة: 8/ 10 (القسم الثاني)]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 30، والمحبر: ص 53، والمعارف لابن قتيبة: ص 141، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 15، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 32]
[سيرة ابن هشام: 2/ 643، وطبقات ابن سعد: 10/ 16، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص22، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 406، والمعارف: ص133، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3201، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 210، وجوامع السيرة: ص32، والاستيعاب: 4/ 1817، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 193، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص22، وأسد الغابة: 6/ 79، وتهذيب الكمال: 30/ 315، والعقد الثمين: 6/ 186، والإصابة: 11/ 253 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 10/ 16، والثقات لابن حبان: 3/ 437، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3201، والاستيعاب: 4/ 1547، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 193، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص22، وأسد الغابة: 6/ 79، والإصابة: 11/ 193 (القسم الأول)]
[أنساب الأشراف للبلاذري: 13/ 65، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 210، وجوامع السيرة: ص32، والعقد الثمين: 1/ 376، والإصابة: 2/ 406 (القسم الأول)]
[الاستيعاب: 2/ 775، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 58/ 413، وأسد الغابة: 2/ 455، والوافي بالوفيات: 16/ 236، والإصابة: 5/ 392 (القسم الأول)]
[سيرة ابن هشام: 2/ 644، وجوامع السيرة: ص32]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 30، وسيرة ابن هشام: 1/ 190، وطبقات ابن سعد: 10/ 31، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص231، والمحبر: ص 52، والمعارف لابن قتيبة: ص 141، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 397، والذرية الطاهرة: ص42، وتاريخ الطبري: 2/ 281، والثقات لابن حبان: 1/ 46، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص926، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 16، والاستيعاب: 4/ 1818، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 125، وأسد الغابة: 6/ 81، وتهذيب الكمال: 1/ 191، والعقد الثمين: 6/ 380، والإصابة: 13/ 414 (القسم الأول)]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 30، وسيرة ابن هشام: 1/ 190، وطبقات ابن سعد: 10/ 36، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص231، والمحبر: 53، والمعارف لابن قتيبة: ص 141، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 401، والذرية الطاهرة: ص42، وتاريخ الطبري: 2/ 281، والثقات لابن حبان: 1/ 46، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 16، وجوامع السيرة: ص39، والاستيعاب: 4/ 1818، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 125، وأسد الغابة: 6/ 81، وتهذيب الكمال: 1/ 192، والعقد الثمين: 6/ 380، والإصابة: 13/ 387 (القسم الأول)]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 30، وسيرة ابن هشام: 1/ 190، وطبقات ابن سعد: 10/ 38، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص231، المحبر: ص 53، والمعارف لابن قتيبة: ص 141، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 401، والذرية الطاهرة: ص42، وتاريخ الطبري: 2/ 281، والثقات لابن حبان: 1/ 46، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص930، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 16، والاستيعاب: 4/ 1818، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 125، وأسد الغابة: 6/ 81، وتهذيب الكمال: 1/ 192، والعقد الثمين: 6/ 380، والإصابة: 14/ 497 (القسم الأول)]
[سيرة ابن هشام: 2/ 643، وجوامع السيرة: ص32، وإمتاع الأسماع: 6/ 28]
[سيرة ابن هشام: 2/ 644، وطبقات ابن سعد: 10/ 16، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص334، والمحبر ص452، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 407، وتاريخ الطبري: 3/ 161، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3200، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 191، وتلقيح فهوم أهل الأثر ص22، وأسد الغابة: 4/ 320، والبداية والنهاية: 8/ 205، والإصابة: 14/ 269 (القسم الأول)]
[أنساب الأشراف للبلاذري: 13/ 66، والمعارف لابن قتيبة: ص 133، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 9/ 117، والثقات لابن حبان: 3/ 436، ومن وافق اسمه اسم أبيه للأزدي: ص 19، والإصابة: 11/ 255 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 10/ 31، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص158، والمحبر: 53، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 1970، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص77، وجوامع السيرة: ص 39، والاستيعاب: 3/ 1134، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 43/ 8، وأسد الغابة: 3/ 622، والإصابة: 7/ 283 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 3/ 51، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 23، والمحبر: ص 53، والمعارف لابن قتيبة: ص 142، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 401، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1713، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص83، والاستيعاب: 4/ 1840، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 127، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص31، وأسد الغابة: 3/ 231، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 325، وتهذيب الكمال: 1/ 192، والبداية والنهاية: 5/ 579، والإصابة: 8/ 27 (القسم الثاني)]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص334، وطبقات ابن سعد: 10/ 16، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 407، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 191، وأسد الغابة: 4/ 320، والبداية والنهاية: 8/ 205- 206، والإصابة: 10/ 29 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 10/ 39، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص158، والمحبر: 53، والمعارف لابن قتيبة: ص 142، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 414، والثقات لابن حبان: 2/ 143، والمعجم الكبير للطبراني: 22/ 424، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3268، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: 1/ 77، والاستيعاب: 4/ 1788، وأسد الغابة: 6/ 22، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 331، والإصابة: 13/ 152 (القسم الأول)]
[صحيح البخاري: 2645، وسيرة ابن هشام: 2/ 96، وطبقات ابن سعد: 3/ 10، والمعارف لابن قتيبة: ص125، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 94، ومعجم الصحابة للبغوي: 2/ 3، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 150 (2917)، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 672، والاستيعاب: 1/ 370، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 131، وأسد الغابة: 1/ 528، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 168، وسير أعلام النبلاء: 1/ 172، والإصابة: 2/ 620 (القسم الأول)]
[مغازي الواقدي: 2/ 806، وطبقات ابن سعد: 4/ 46، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 361، وتاريخ الرسل والملوك: 11/ 503، والاستيعاب: 4/ 1673، وصفة الصفوة: 1/ 519، وأسد الغابة: 5/ 144، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 239، وسير أعلام النبلاء: 1/ 202- 203، وتاريخ الإسلام: 2/ 120، وزاد المعاد: 1/ 81، وإمتاع الأسماع: 1/ 11، والإصابة: 12/ 303 (القسم الأول)]
[سيرة ابن إسحاق: ص 48، وسيرة ابن هشام: 1/ 161، وطبقات ابن سعد: 1/ 90، والمعارف لابن قتيبة: ص 132، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 93، والثقات لابن حبان: 1/ 38، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص 939، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3252، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص265، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 87، والمنتظم: 2/ 259، وأسد الغابة: 6/ 167- ترجمة الشيماء بنت الحارث، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 339، وزاد المعاد: 1/ 81، وإمتاع الأسماع: 1/ 12، والإصابة: 6/ 78 (القسم الأول)، 8/ 117 (القسم الثالث)]
[سيرة ابن هشام: 2/ 96، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 222، ومعجم الصحابة للبغوي: 3/ 454، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص 878، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1696، والاستيعاب: 3/ 939- 940، وأسد الغابة: 3/ 190، وتهذيب الكمال: 15/ 187- 188، وسير أعلام النبلاء: 1/ 150، والإصابة: 6/ 246- 247 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 1/ 87، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 94، والاستيعاب: 1/ 28، والمنتظم: 2/ 260، وجامع الأصول: 12/ 91، وأسد الغابة: 1/ 21، وسير أعلام النبلاء: 2/ 93 (سيرة النبوية)، والوافي بالوفيات: 1/ 63، والإصابة: 13/ 228 (ترجمة أمه ثويبة- القسم الأول)]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 34، وطبقات ابن سعد: 3/ 7، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص17]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص34، وطبقات ابن سعد: 3/ 7، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 17]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص34، وطبقات ابن سعد: 3/ 7، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 17]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 35، وسيرة ابن هشام: 2/ 443، وطبقات ابن سعد: 4/ 45، 51، 10/ 48، وأنساب الأشراف للبلاذري: 4/ 401، 408، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 517، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 70، والاستيعاب: 1/ 245، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 29/ 72، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 98، وأسد الغابة: 1/ 341، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 85، والوافي بالوفيات: 11/ 83، والإصابة: 2/ 205 (القسم الأول)، 13/ 237]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 35- 36، وطبقات ابن سعد: 4/ 45، 6/ 442، والمحبر: ص 56، وأنساب الأشراف للبلاذري: 4/ 408، والاستيعاب: 3/ 921، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 29/ 72، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 98، وأسد الغابة: 3/ 296، والإصابة: 6/ 188 (القسم الأول)، 13/ 236 (ترجمة جمانة- القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 3/ 220، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1354، والاستيعاب: 2/ 641، وأسد الغابة: 2/ 277، وسير أعلام النبلاء: 3/ 408، والإصابة: 4/ 417 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 3/ 220، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 337، وطبقات خليفة: ص 52، والتاريخ الكبير للبخاري: 6/ 139، ومعجم الصحابة للبغوي: 4/ 316، والمعجم الكبير للطبراني: 9/ 21، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 1939، والاستيعاب: 3/ 1159، وأسد الغابة: 3/ 680، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 16، وتهذيب الكمال: 21/ 372، وسير أعلام النبلاء: 3/ 406، والإصابة: 7/ 318 (القسم الأول)]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 34، وطبقات ابن سعد: 3/ 7- 8، 10/ 48، وأنساب الأشراف للبلاذري: 4/ 382، وأسد الغابة: 6/ 21، والإصابة: 13/ 148 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 4/ 45، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 29/ 72، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 98]
[طبقات ابن سعد: 4/ 45، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 29/ 72، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 98]
[طبقات ابن سعد: 4/ 45، 56، 7/ 28، 10/ 50، والمنمق في أخبار قريش: ص 426، والمحبر: ص 262، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 27/ 317، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 98، والإصابة: 14/ 21 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 4/ 45، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 98]
[طبقات ابن سعد: 4/ 45، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 98]
[طبقات ابن سعد: 10/ 428، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 337، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 207، والمعجم الكبير للطبراني: 24/ 280، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3274، والاستيعاب: 4/ 1854، وأسد الغابة: 6/ 131، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 361، وتهذيب الكمال: 35/ 185، وسير أعلام النبلاء: 3/ 200، والإصابة: 13/ 430 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 3/ 220، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 337، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 430، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3325، والاستيعاب: 4/ 1835، وأسد الغابة: 6/ 102، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 361، وسير أعلام النبلاء: 3/ 200، والإصابة: 13/ 365 (القسم الأول)]
[سيرة ابن إسحاق: ص 48، وسيرة ابن هشام: 1/ 161، وطبقات ابن سعد: 1/ 90، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 93، والثقات لابن حبان: 1/ 38، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص 939، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3252، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: 1/ 265، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 87، والمنتظم: 2/ 259، وأسد الغابة: 6/ 166- ترجمة الشيماء بنت الحارث، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 339، وزاد المعاد: 1/ 81، والبداية والنهاية: 3/ 408، وإمتاع الأسماع: 1/ 12، والإصابة: 13/ 525 (القسم الأول- ترجمة الشيماء بنت الحارث)]
[سيرة ابن إسحاق: ص 48، وسيرة ابن هشام: 1/ 161، 2/ 458، وطبقات ابن سعد: 1/ 90، والمعارف لابن قتيبة: ص 132، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 93، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3375، وتاريخ الرسل والملوك: 3/ 80، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 265، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 87، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 239، والمنتظم: 2/ 259، وأسد الغابة: 6/ 166، والوافي بالوفيات: 11/ 251، وتوضيح المشتبه: 5/ 392، والإصابة: 13/ 525 (القسم الأول]
[طبقات ابن سعد: 10/ 41، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 229، والمحبر: ص 63، والمعارف لابن قتيبة: ص 219، وأنساب الأشراف للبلاذري: 9/ 420، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص120، وإمتاع الأسماع: 6/ 194]
[سيرة ابن هشام: 1/ 282، وطبقات ابن سعد: 2/ 17، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 229، وجمهرة نسب قريش وأخبارها: ص 406، وأنساب الأشراف للبلاذري: 9/ 420، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص120، وإمتاع الأسماع: 6/ 194]
[طبقات ابن سعد: 6/ 50، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 229، وجمهرة نسب قريش وأخبارها: ص 353، والمعارف لابن قتيبة: ص 219، وأنساب الأشراف للبلاذري: 9/ 420، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص120، وأسد الغابة: 1/ 480، وتهذيب الكمال: 5/ 587، وإمتاع الأسماع: 6/ 195، والعقد الثمين: 3/ 333، والإصابة: 3/ 102 (القسم الرابع)]
[طبقات ابن سعد: 3/ 50، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 229، وأنساب الأشراف للبلاذري: 9/ 390، والإصابة: 6/ 102 (ترجمة عبد الله بن الحصين- القسم الأول)]
[سيرة ابن هشام: 2/ 643، وإمتاع الأسماع: 6/ 195]
[المعارف لابن قتية: ص 220، وأنساب الأشراف للبلاذري: 9/ 420، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 122]
[سيرة ابن إسحاق: ص 227، وسيرة ابن هشام: 1/ 324، وطبقات ابن سعد: 4/ 113، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 137، وجمهرة نسب قريش وأخبارها: ص406، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 202، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص183، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 270، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 120، والاستيعاب: 1/ 88، وأسد الغابة: 1/ 106، والإصابة: 1/ 160 (القسم الأول)]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 231]
[طبقات ابن سعد: 4/ 112، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 231، وجمهرة نسب قريش وأخبارها: ص 353، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 202، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 121، والاستيعاب: 2/ 431، وأسد الغابة: 1/ 569، والإصابة: 3/ 135 (القسم الأول)]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 72، وسيرة ابن هشام: 1/ 665، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 231، وطبقات خليفة بن خياط: ص 44، والمحبر: ص 473، وجمهرة نسب قريش وأخبارها: ص 353، والمعارف لابن قتيبة: ص 311، وأنساب الأشراف للبلاذري: 9/ 453، والثقات لابن حبان: 3/ 70، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 701، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 121، والاستيعاب: 1/ 362، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 15/ 93، وأسد الغابة: 1/ 522، والإصابة: 2/ 605 (القسم الأول)]
[المؤتلف والمختلف للدارقطني: 3/ 1592، والإكمال لابن ماكولا: 6/ 307، وتوضيح المشتبه: 6/ 127]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص370، والمعارف لابن قتيبة: ص 220، وأنساب الأشراف للبلاذري: 9/ 420، وتوضيح المشتبه: 6/ 127]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 71، وأنساب الأشراف للبلاذري: 9/ 420، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 122، والإكمال لابن ماكولا: 1/ 192، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 395، والإصابة: 1/ 503 (القسم الأول)]
[جمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 122]
[طبقات ابن سعد: 3/ 93، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 235، وطبقات خليفة بن خياط: ص43، والتاريخ الكبير للبخاري: 3/ 409، والمعارف لابن قتيبة: ص 220، وأنساب الأشراف للبلاذري: 9/ 420، ومعجم الصحابة للبغوي: 2/ 423، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 3/ 578، ومعجم الصحابة لابن قانع: 1/ 223، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1131، والاستيعاب: 2/ 510، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 18/ 332، وأسد الغابة: 2/ 97، وسير أعلام النبلاء: 1/ 41، والإصابة: 4/ 17 (القسم الأول)]
[جمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 122]
[أنساب الأشراف للبلاذري: 9/ 420، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص122]
[جمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 122]
[جمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 122]
[جمهرة نسب قريش وأخبارها: ص360، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 121، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 35/ 234]
[جمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 121]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 71، وطبقات ابن سعد: 4/ 112، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 235، وطبقات خليفة بن خياط: ص 43، والمعارف لابن قتيبة: ص 220، وأنساب الأشراف للبلاذري: 9/ 420، وتاريخ مولد العلماء ووفياتهم: 1/ 91، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص741، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1375، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 121، والاستيعاب: 2/ 575، وأسد الغابة: 2/ 166، والإصابة: 4/ 208 (القسم الأول)]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 235، وجمهرة نسب قريش وأخبارها: ص351، والمعارف لابن قتيبة: ص 220، وأنساب الأشراف للبلاذري: 9/ 420، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 121، والاستيعاب: 2/ 844، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 35/ 233، ومرآة الزمان: 6/ 226، والإصابة: 6/ 541 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 6/ 50، ونسب قريش لمصعب الزبيري: 232، وأسد الغابة: 6/ 133، والإصابة: 13/ 435 (القسم الأول)]
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 235، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 18/ 340، ومرآة الزمان: 6/ 226، والإصابة: 14/ 324 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 3/ 43، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 471، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 19/ 358، وإكمال تهذيب الكمال: 5/ 143، وإمتاع الأسماع: 6/ 307، والإصابة: 4/ 84 (ترجمة زيد بن حارثة- القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 3/ 50، وأنساب الأشراف للبلاذري: 9/ 390، والإصابة: 6/ 102 (ترجمة عبد الله بن الحصين- القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 4/ 230]
[طبقات ابن سعد: 5/ 5، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص230، والمحبر: ص99، والمعارف لابن قتيبة: ص141، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 397، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3462، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص120، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 67/ 6، وأسد الغابة: 6/ 285، وإمتاع الأسماع: 6/ 196، والإصابة: 14/ 253 (القسم الأول)]
[المحبر: ص100، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 406، وإمتاع الأسماع: 6/ 135]
[طبقات ابن سعد: 10/ 243، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص229، 295، والمحبر: ص 100، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 406، والثقات لابن حبان: 3/ 25، والاستيعاب: 4/ 1791، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 69/ 47، وإمتاع الأسماع: 6/ 195، والإصابة: 13/ 164 (ترجمة ابنتها: أميمة- القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 5/ 5، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص157، والمحبر: ص99، والمعارف: ص141، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 397، والاستيعاب: 4/ 1701، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 67/ 6، وأسد الغابة: 5/ 185، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 344، وتهذيب الكمال: 1/ 191، والإصابة: 12/ 407 (القسم الأول)]
[أنساب الأشراف للبلاذري: 9/ 380، والإصابة: 11/ 335 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 10/ 243، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 229، وطبقات خليفة بن خياط: ص 624، والثقات لابن حبان: 3/ 25، والاستيعاب: 4/ 1791، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 69/ 47، وأسد الغابة: 6/ 27، وتهذيب الكمال: 35/ 130، والإصابة: 13/ 164 (القسم الأول)]
[الإصابة: 13/ 390 (القسم الأول)]
[معجم البلدان: 2/ 468، وأسد الغابة: 6/ 236، والإصابة: 14/ 122 (القسم الأول)]
[سيرة ابن هشام: 1/ 191، وتاريخ ابن أبي خيثمة: 1/ 152 (القسم الثالث)، وتاريخ الطبري: 2/ 281، والبدء والتاريخ: 5/ 16، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 142، والروض الأنف: 2/ 157، والكامل في التاريخ: 1/ 640، والاكتفاء للكلاعي: 1/ 128، وعيون الأثر: 2/ 378، وإمتاع الأسماع: 5/ 334]
[طبقات ابن سعد: 2/ 217، وتاريخ ابن أبي خيثمة: 2/ 41 (السفر الثالث)، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 552، والمعجم الكبير للطبراني: 22/ 419 (1033)، وحلية الأولياء: 2/ 40، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3188، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 155، وأسد الغابة: 6/ 223، وتذهيب التهذيب: 11/ 165، وسير أعلام النبلاء: 2/ 120، والبداية والنهاية: 8/ 32، وإمتاع الأسماع: 14/ 420، والإصابة: 14/ 92 (القسم الأول)]
[سنن أبي داود: 5217، وسنن الترمذي: 3872، والسنن الكبرى للنسائي: 8311، وصحيح ابن حبان: 6953، ومستدرك الحاكم: 3/ 303 ( 7715)، والاستيعاب: 4/ 1896، وتذهيب التهذيب: 11/ 165، وسير أعلام النبلاء: 2/ 127]
[حلية الأولياء: 2/ 39]
[سير أعلام النبلاء: 2/ 119، والبداية والنهاية: 9/ 488]
[فضائل الصحابة للنسائي: ص 78، وشرف المصطفى للخركوشي: 3/ 125]
[المعجم الأوسط للطبراني: 2721، وحلية الأولياء: 2/ 41- 42، والاستيعاب: 4/ 1896]
[طبقات ابن سعد: 10/ 29، وتاريخ الطبري: 11/ 598، والاستيعاب: 4/ 1898، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 340، وأسد الغابة: 6/ 226، وتهذيب الكمال: 35/ 252، وسير أعلام النبلاء: 2/ 129]
[صحيح البخاري: 4433، وطبقات ابن سعد: 2/ 217، وتاريخ ابن أبي خيثمة: 2/ 41، وأنساب الأشراف للبلازري: 1/ 405، وتاريخ الطبري: 2/ 291، والمعجم الكبير للطبراني: 22/ 420 (1035)، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3187، وحلية الأولياء: 2/ 39، والاستيعاب: 4/ 1894، وأسد الغابة: 6/ 226، وتهذيب الكمال: 35/ 252، وسير أعلام النبلاء: 2/ 120، وتهذيب التهذيب: 12/ 442، والإصابة: 14/ 92 (القسم الأول)]
[سيرة ابن إسحاق: ص 244، والمعجم الكبير للطبراني: 22/ 402 (1003- 1004، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3187، 3189، والاستيعاب: 4/ 1896، وأسد الغابة: 6/ 220، 223، وتهذيب الكمال: 35/ 250، وسير أعلام النبلاء: 2/ 126، وتهذيب التهذيب: 12/ 441، والإصابة: 14/ 91 (القسم الأول)]
[الاستيعاب: 4/ 1894، وتهذيب الكمال: 35/ 248، وسير أعلام النبلاء: 2/ 119- 120، وتهذيب التهذيب: 12/ 441]
[طبقات ابن سعد: 10/ 26، وصحيح البخاري: 3113، وصحيح مسلم: 2727، والإصابة: 14/ 95 (القسم الأول)]
[أسد الغابة: 6/ 220، وسير أعلام النبلاء: 2/ 122، والإصابة: 14/ 88 (القسم الأول)]
[مغازي الواقدي: 1/ 249، وإمتاع الأسماع: 1/ 153]
[مسند أحمد: 26508، وسنن الترمذي: 3871، ومستدرك الحاكم: 2/ 451 (3558)، وأسد الغابة: 3/ 607، وسير أعلام النبلاء: 2/ 122]
[سير أعلام النبلاء: 2/ 119، والبداية والنهاية: 9/ 488]
[المعجم الأوسط للطبراني: 3/ 137 (2721)، وفضائل فاطمة الزهراء للحاكم: ص 57، وحلية الأولياء: 2/ 41- 42، والاستيعاب: 4/ 1896، وسير أعلام النبلاء: 2/ 131]
[صحيح البخاري: 3623، 3624، وصحيح مسلم: 2450، وفضائل فاطمة الزهراء للحاكم: ص 39، وسير أعلام النبلاء: 2/ 120]
[كما في ترجمة أختها «رقية» في: طبقات ابن سعد: 10/ 36، والمحبر: ص 406، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص31، والإصابة: 13/ 388 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 2/ 218، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 405، والمعجم الكبير للطبراني: 22/ 407 (1019)، وفضائل فاطمة الزهراء للحاكم: ص 43، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3190، والاستيعاب: 4/ 1823، 1895، والمنتظم: 1/ 346، وأسد الغابة: 6/ 83- 224، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 341- 342، وتهذيب الكمال: 35/ 249- 250، وسير أعلام النبلاء: 2/ 126، والإصابة: 14/ 91- 92 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 441]
[طبقات ابن سعد: 10/ 27، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 552، والمعجم الكبير للطبراني: 22/ 419 (1033)، وفضائل فاطمة الزهراء للحاكم: ص 42، وحلية الأولياء: 2/ 39- 40، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3187، 3188- 3189، والاستيعاب: 4/ 1894، وتهذيب الكمال: 35/ 249، وسير أعلام النبلاء: 2/ 120، وتجريد أسماء الصحابة: 2/ 294، وإمتاع الأسماع: 14/ 419- 420]
[صحيح مسلم: 2424، وفضائل فاطمة الزهراء للحاكم: ص 62- 63، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3222، وأسد الغابة: 3/ 607، 6/ 222، وسير أعلام النبلاء: 3/ 254، والإصابة: 14/ 92 (القسم الأول)]
[سنن أبي داود: 5217، وسنن الترمذي: 3872، والسنن الكبرى للنسائي: 8311، وصحيح ابن حبان: 6953، ومستدرك الحاكم: 3/ 303 (7715)، والاستيعاب: 4/ 1896، وتذهيب التهذيب: 11/ 165، وسير أعلام النبلاء: 2/ 127]
[المعجم الكبير للطبراني: 22/ 403 (1007)، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3188، وسير أعلام النبلاء: 2/ 133]
[المعجم الكبير للطبراني: 22/ 397 (986)، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3187، وحلية الأولياء: 2/ 39، وتهذيب الكمال: 35/ 247، والإصابة: 14/ 88 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 441]
[طبقات ابن سعد: 6/ 522، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 32، ومعجم الصحابة للبغوي: 5/ 355، ومعجم الصحابة لابن قانع: 3/ 110، والمعجم الكبير للطبراني: 22/ 404 (1011)، وفضائل فاطمة الزهراء للحاكم: ص 55، وحلية الأولياء: 3/ 206، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3187، وأسد الغابة: 6/ 222، وتهذيب الكمال: 35/ 250، وسير أعلام النبلاء: 2/ 132، والإصابة: 14/ 91 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 12/ 441]
[سيرة ابن إسحاق: ص 211، وصحيح البخاري: 240، وصحيح مسلم: 1794، وتاريخ الإسلام: 1/ 599، وسير أعلام النبلاء: 1/ 174 (السيرة النبوية)، والبداية والنهاية: 4/ 336]
[مسند أحمد: 2762، والمنتظم: 2/ 379]
[مغازي الواقدي: 1/ 249، وطبقات ابن سعد: 2/ 45، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 324، والمعجم الكبير للطبراني: 6/ 123، والكامل في التاريخ: 2/ 47، وتاريخ الإسلام: 1/ 121، وسير أعلام النبلاء: 1/ 412 (السيرة النبوية)]
[طبقات ابن سعد: 10/ 164، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 45، وجامع الأصول: 9/ 137، وتهذيب الكمال: 25/ 599- 600، وسير أعلام النبلاء: 2/ 144]
[طبقات ابن سعد: 10/ 25- 26، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3193، والإصابة: 14/ 95- 96 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 10/ 249، والمعجم الكبير للطبراني: 20/ 18، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 5/ 2549، وجامع الأصول: 9/ 127، وأسد الغابة: 6/ 56، وسير أعلام النبلاء: 2/ 133]
[فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل: 2/ 764، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 42/ 131]
[حلية الأولياء: 3/ 143- 144، وجامع الأصول: 6/ 71]
[طبقات ابن سعد: 6/ 354، وسير أعلام النبلاء: 3/ 248]
[أسد الغابة: 6/ 294- 295، وسير أعلام النبلاء: 2/ 123]
[طبقات ابن سعد: 1/ 344، والتاريخ الكبير للبخاري: 1/ 128، والمعجم الكبير للطبراني: 1/ 259 (750)، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 4/ 121- 122، وسير أعلام النبلاء: 2/ 401 (السيرة النبوية)، والبداية والنهاية: 8/ 505]
[مغازي الواقدي: 2/ 693- 694، وسيرة ابن هشام: 2/ 351، وطبقات ابن سعد: 10/ 28]
[صحيح البخاري: 4462، وطبقات ابن سعد: 2/ 270، والمنتظم: 4/ 50، وجامع الأصول: 11/ 71- 72]
[المعجم الكبير للطبراني: 3/ 50 (2670)، وأسد الغابة: 3/ 607، وتهذيب الكمال: 6/ 229، وسير أعلام النبلاء: 2/ 122]
[طبقات ابن سعد: 10/ 27، وتاريخ ابن أبي خيثمة: 2/ 41 (السفر الثالث)، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 405، وتاريخ الطبري: 2/ 291، والمعجم الكبير للطبراني: 22/ 419 (1033)، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3188- 3189، والاستيعاب: 4/ 1894، وأسد الغابة: 6/ 223، وتهذيب الكمال: 35/ 253- 254، وسير أعلام النبلاء: 2/ 120، والإصابة: 14/ 92 (القسم الأول)]
[سنن أبي داود: 5217، وسنن الترمذي: 3872، والسنن الكبرى للنسائي: 8311، وصحيح ابن حبان: 6953، ومستدرك الحاكم: 3/ 167 ( 4732، وفضائل فاطمة الزهراء للحاكم: ص 46-47، والاستيعاب: 4/ 1896، وتذهيب التهذيب: 11/ 165، وسير أعلام النبلاء: 1/ 53 (راشدون)، 2/ 127]
[طبقات ابن سعد: 10/ 164، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 45، وجامع الأصول: 9/ 136- 137، وتهذيب الكمال: 25/ 599- 600، وسير أعلام النبلاء: 2/ 143- 144]
[طبقات ابن سعد: 10/ 28، وتذهيب التهذيب: 11/ 166، وسير أعلام النبلاء: 2/ 120- 121]
[صحيح البخاري: 1651، وصحيح مسلم: 1218، والمعجم الكبير للطبراني: 22/ 413 (1023)]
[سيرة ابن هشام: 2/ 100، وطبقات ابن سعد: 3/ 516، والثقات لابن حبان: 1/ 235، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1436- 1437، وأسد الغابة: 2/ 299]
[طبقات ابن سعد: 2/ 270، والمعجم الكبير للطبراني: 22/ 417 (1029)، والمنتظم: 4/ 50، وأسد الغابة: 6/ 226، وتذهيب التهذيب: 11/ 166، وسير اعلام النبلاء: 2/ 120، وإمتاع الأسماع: 14/ 508]
[سيرة ابن هشام: 2/ 396، وتاريخ الطبري: 3/ 46- 47، والثقات لابن حبان: 2/ 39، ودلائل النبوة للبيهقي: 5/ 5، وتاريخ الإسلام: 1/ 353، وسير أعلام النبلاء: 2/ 156 (السيرة النبوية)، والبداية والنهاية: 6/ 514- 515]
[مغازي الواقدي: 1/ 249، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 324، وإمتاع الأسماع: 1/ 153]
[سيرة ابن هشام: 1/ 191، وتاريخ ابن أبي خيثمة: 1/ 153 (السفر الثالث)، وتاريخ الطبري: 2/ 281، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 473، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 142، والروض الأنف: 2/ 157، وجامع الأصول: 12/ 107، وإمتاع الأسماع: 5/ 334]
[أسماء الصحابة لابن حزم: ص 42، وسير أعلام النبلاء: 2/ 134]
[تهذيب الكمال: 35/ 253]
[تهذيب الكمال: 35/ 247]
[تهذيب الكمال: 35/ 247]