البيانات الشخصية

الاسم الأول

صهيب

الاسم الثاني

سنان

الأم

سلمى بنت قعيد بن مهيض بن خزاعي بن مازن بن مالك بن عمرو بن تميم [1]

سلمى بنت قعيد بن مهيض بن خزاعي بن مازن بن مالك بن عمرو بن تميم.
وقال أبو نعيم: سلمى بنت الحارث بن معبد بن مهيص بن خزاعة بن مازن. [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1496]. وهي من بني مازن بن عمرو بن تميم. [تهذيب الكمال: 13/ 237].

النَّسَب

صهيب بن سنان بن مالك بن عبد عمرو بن عقيل بن عامر بن جندلة بن خزيمة بن كعب بن منقذ بن العريان بن زيد مناة بن عامر بن الصحيان بن سعد بن أسلم بن أوس مناة بن النمر بن قاسط بن هنب بن أفصى بن دعمي بن جديلة بن أسد بن ربيعة بن نزار بن معد بن عدنان [2]

صهيب بن سنان بن مالك بن عبد عمرو بن عقيل بن عامر بن جندلة بن خزيمة بن كعب بن منقذ بن العريان بن زيد مناة بن عامر بن الصحيان بن سعد بن أسلم بن أوس مناة بن النمر بن قاسط بن هنب بن أفصى بن دعمي بن جديلة بن أسد بن ربيعة بن نزار بن معد بن عدنان. 

ويقال: اسمه: عميرة. [أنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 180، والإصابة: (القسم الأول): 5/ 293].

ويقال:  اسمه: عبد الملك. [تهذيب الكمال: 13/ 238، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 294، وتهذيب التهذيب: 4/ 438، وتحفة الأحوذي للمباركفوري: 2/ 303، وذخيرة العقبى للإثيوبي: 14/ 162].

تنبيهات:

تنبيه 1:

قال ابن هشام في السيرة: النمر بن قاسط بن هنب بن أفصى بن جديلة بن أسد ابن ربيعة بن نزارويقال: أفصى بن دعمي بن جديلة بن أسد. [سيرة ابن هشام ت السقا: 1/ 261].

تنبيه 2:
قال الواقدي: سنان بن خالد بن عبد عمرو بن عقيل بن عامر بن جندلة بن سعد بن خزيمة بن كعب بن سعد. [أسد الغابة: 2/ 418، وعيون الأثر لابن سيد الناس: 1/ 115].
وقال ابن إسحاق: صهيب بن سنان بن خالد بن عبد عمرو بن طفيل بن عامر بن جندلة بن سعد بن خزيمة بن كعب بن سعد فجعل طفيلا بدل عقيل، وجعل خزيمة بدل جذيمة، وهو من النمر بن قاسط. [المستخرج من كتب الناس للتذكرة: 1/ 276، وأسد الغابة: 2/ 418، وعيون الأثر لابن سيد الناس: 1/ 115].
تنبيه 3:
قال ابن حجر: ويقال: (بن خالد) بن عمرو بن عقيل بدلا من (بن مالك). ويقال: طفيل بن عامر بن جندلة بدلا من (عقيل بن عامر). [الإصابة:(القسم الأول): 5/ 293].

 

اسم الشهرة 1

  1. صهيب الرومى [3]

مكان الولادة

الموصل (قرية على شط الفرات).

كانت منازلهم بأرض الموصل ويقال: كانوا في قرية على شط الفرات مما يلي الجزيرة والموصل فأغارت الروم على تلك الناحية فسبت صهيبا وهو غلام صغير فقال عمه: أنشد الله، الغلام النمري، دج وأهلي بالثني، قال: والثني اسم القرية التي كان أهله بها، فنشأ صهيب بالروم فصار ألكن، فابتاعته كلب منهم، ثم قدمت به مكة فاشتراه عبد الله بن جدعان التيمي منهم فأعتقه فأقام معه بمكة إلى أن هلك عبد الله بن جدعان وبعث النبي صلى الله عليه وسلم، لما أراد الله به من الكرامة، ومن به عليه من الإسلام، وأما أهل صهيب وولده فيقولون: بل هرب من الروم حين بلغ وعقل فقدم مكة فحالف عبد الله بن جدعان وأقام معه إلى أن هلك. [سيرة ابن هشام ت السقا: 1/ 261، وطبقات ابن سعد: 3/ 226، وطبقات خليفة: 1/ 119، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 180، والثقات لابن حبان: 3/ 193، والاستيعاب: 2/ 727، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209- 213، وجامع الأصول: 12/ 523، وأسد الغابة: 2/ 418، وتهذيب الكمال: 13/ 237، وسير أعلام النبلاء: 2/ 17، وجامع المسانيد والسنن: 4/ 321، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 293، وتهذيب التهذيب: 4/ 438، والأعلام للزركلي: 3/ 210، وتحفة الأحوذي للمباركفوري: 2/ 303].

مكان الوفاة

توفي صهيب في شوال سنة ثمان وثلاثين وهو بن سبعين سنة بالمدينة ودفن بالبقيع

شوال سنة ثلاث وثلاثين

وقيل: سنة ثمان وثلاثين: قال ابن عمر: وحدثني أبو حذيفة رجل من ولد صهيب، عن أبيه عن جده، قال: توفي صهيب في شوال سنة ثمان وثلاثين وهو بن سبعين سنة بالمدينة ودفن بالبقيع. [طبقات ابن سعد: 3/ 230، وطبقات خليفة: 1/ 51، ومعجم الصحابة للبغوي: 3/ 343، والثقات لابن حبان: 3/ 193، ومشاهير علماء الأمصار: ص: 41، وتاريخ مولد العلماء ووفياتهم لابن زبر الربعي: 1/ 131، والمستدرك للحاكم: 3/ 397، ورجال صحيح مسلم لابن منجويه: 1/ 320، وصفة الصفوة لابن الجوزي: 1/ 162، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 91، والبستان الجامع لعماد الدين الأصفهاني ص: 104، وجامع الأصول: 12/ 523، وأسد الغابة: 2/ 421، وتهذيب الكمال: 13/ 239، والكاشف للذهبي: 1/ 505، وسير أعلام النبلاء: 2/ 18، وجامع المسانيد والسنن: 4/ 322، والتحفة اللطيفة: 1/ 459، وتحفة الأحوذي للمباركفوري: 2/ 303].

في خلافة علي بن أبي طالب. [الثقات لابن حبان: 3/ 193، ومشاهير علماء الأمصار: ص: 41، ورجال صحيح مسلم لابن منجويه: 1/ 320، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1496، والاستيعاب: 2/ 733، وسير السلف الصالحين لإسماعيل بن محمد الأصبهاني: ص: 456، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209- 213، وسير أعلام النبلاء: 2/ 26، والوفيات لابن قنفذ: ص: 58، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 297، وتهذيب التهذيب: 4/ 439، والتحفة اللطيفة للسخاوي: 1/ 458، وتحفة الأحوذي للمباركفوري: 2/ 303، وذخيرة العقبى للإثيوبي: 14/ 162].
وقيل: سنة تسع وثلاثين وهو ابن ثلاث وسبعين سنة. [جامع الأصول: 12/ 523، وأسد الغابة: 2/ 421، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 297].
وقيل: سنة ثمانين وهو ابن تسعين سنة. [مرقاة المفاتيح: 9/ 4007].
وعن محمد بن عبد الله بن نمير، قال: صهيب يكنى: أبا يحيى، وهو صهيب بن سنان النمري من النمر بن قاسط، وكان أصابه سبي فوقع بأرض الروم، فقيل: صهيب الروم بلغ سبعين سنة، وكان يخضب بالحناء، مات بالمدينة في شوال سنة ثمان وثلاثين، ودفن بالبقيع. [المستدرك للحاكم: 3/ 398، وأسد الغابة: 2/ 420].

العمر

70 [7]

وقيل: توفي وهو ابن أربع وثمانين، صلى عليه سعد بن أبي وقاص.

الألقاب 1

  1. صهيب الخير [8]

الكنى 1

  1. أبو يحيى [9]

المهنة 1

  1. التجارة [12]

بيانات الأقارب

الأبناء 11

  1. حمزة بن صهيب بن سنان بن مالك [13]
  2. صيفي بن صهيب بن سنان بن مالك [14]
  3. عمارة بن صهيب بن سنان بن مالك [15]
  4. عمرو بن صهيب بن سنان [16]
  5. عباد بن صهيب [17]
  6. عثمان بن صهيب بن سنان [18]
  7. عاصم بن صهيب بن سنان [19]
  8. سعد بن صهيب [20]
  9. حبيب بن صهيب [21]
  10. صالح بن صهيب [22]
  11. محمد بن صهيب [23]

الأحفاد 13

  1. زياد بن صيفي بن صهيب بن سنان [24]
  2. عبد الحميد بن صيفي بن صهيب بن سنان [25]
  3. يزيد بن صيفي بن صهيب بن سنان [26]
  4. محمد بن يزيد بن صيفي بن صهيب بن سنان [27]
  5. صيفي بن زياد بن صيفي بن صهيب بن سنان [28]
  6. يوسف بن محمد بن يزيد بن صيفي بن صهيب بن سنان [29]
  7. عبد الله بن حمزة بن صهيب [30]
  8. شعيب بن عمرو بن صهيب بن سنان [31]
  9. علي بن عاصم بن صهيب بن سنان [32]
  10. عاصم بن علي بن عاصم بن صهيب بن سنان [33]
  11. ضمرة بن حبيب بن صهيب [34]
  12. عبد العزيز بن عبيد الله بن حمزة بن صهيب بن سنان [35]
  13. عمر بن عثمان بن عاصم بن صهيب بن سنان التيمي [36]

الأخوات 1

  1. أميمة [37]

الأعمام 2

  1. لبيد بن مالك [38]
  2. زحر بن مالك [39]

أبناء العم 1

  1. حمران بن أبان [40]

الموالي 2

  1. عمر بن الخطاب [41]
  2. عبد الله بن جدعان [42]

معلومات إضافية

*أجداده: مالك بن عبد عمرو بن عقيل بن عامر بن جندلة بن خزيمة بن كعب بن منقذ بن العريان بن زيد مناة بن عامر بن الصحيان بن سعد بن أسلم بن أوس مناة بن النمر بن قاسط بن هنب بن أفصى بن دعمي بن جديلة بن أسد بن ربيعة بن نزار بن معد بن عدنان.

 [تفسير مقاتل بن سليمان: 1/ 178، ونسب معد واليمن الكبير: 1/ 96- بنو النمر بن قاسط، ومغازي الواقدي: 2/ 770- غزوة ذات السلاسل، وسيرة ابن هشام ت السقا: 1/ 261، وطبقات ابن سعد: 3/ 226، وطبقات خليفة: 1/ 51، 1/ 119، والتاريخ الكبير للبخاري: 4/ 315، والكنى والأسماء للإمام مسلم: 2/ 898، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 180، وتاريخ ابن أبي خيثمة - السفر الثاني: 2/ 744، وطبقات الأسماء المفردة للبرديجي: ص: 41، وفضائل الصحابة للنسائي: 1/ 51، وتفسير الطبري: 4/ 248 (4001)، ومعاني القرآن وإعرابه للزجاج: 1/ 278، ومعجم الصحابة للبغوي: 3/ 343، والاشتقاق لابن دريد: ص: 335، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 4/ 444، ومعجم الصحابة لابن قانع: 2/ 17، والثقات لابن حبان: 3/ 193، ومشاهير علماء الأمصار: ص: 41، وتاريخ مولد العلماء ووفياتهم لابن زبر الربعي: 1/ 131، وتسمية من أخرجهم البخاري ومسلم لابن البيع النيسابوري: ص: 46، والمستدرك للحاكم: 3/ 397، ورجال صحيح مسلم لابن منجويه: 1/ 320، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1496، وأدب الدنيا والدين للماوردي: 1/ 312، والاستيعاب: 2/ 726، والمستخرج من كتب الناس للتذكرة: 1/ 276، والإكمال لابن ماكولا: 3/ 370، وتفسير السمعاني: 1/ 209، وسير السلف الصالحين لإسماعيل بن محمد الأصبهاني: ص: 453، والأنساب للسمعاني: 13/ 179، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209-213، والروض الأنف ت السلامي: 4/ 116، وصفة الصفوة لابن الجوزي: 1/ 162، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 91، وجامع الأصول: 12/ 523، وأسد الغابة: 2/ 418، وعيون الأثر لابن سيد الناس: 1/ 115، وتهذيب الكمال: 13/ 237، وتحفة الأشراف بمعرفة الأطراف للمزي: 4/ 195، والكاشف للذهبي: 1/ 505، والمقتنى في سرد الكنى للذهبي: 2/ 142، وسير أعلام النبلاء: 1/ 145- السابقون الأولون، 2/ 17-20، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 268، والوافي بالوفيات: 16/ 195، وتفسير ابن كثير ت سلامة: 1/ 564، وجامع المسانيد والسنن: 4/ 321، والتوضيح لشرح الجامع الصحيح لابن الملقن: 2/ 141، وتاريخ ابن خلدون: 2/ 360، والعقد الثمين فى تاريخ البلد الأمين للفاسي: 4/ 283، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 293، وتهذيب التهذيب: 4/ 438، ومغاني الأخيار للعيني: 3/ 457، والتحفة اللطيفة للسخاوي: 1/ 458، ومرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح: 9/ 4007، وسلم الوصول إلى طبقات الفحول: 2/ 177، ومرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح: 9/ 4007، ودليل الفالحين لطرق رياض الصالحين: 3/ 78، والأعلام للزركلي: 3/ 210، وتحفة الأحوذي للمباركفوري: 2/ 303، ورجال حول الرسول لخالد محمد خالد: ص: 96، وتطريز رياض الصالحين للنجدي: ص: 37، وذخيرة العقبى للإثيوبي: 14/ 162، والجامع لعلوم الإمام أحمد - الرجال: 16/ 43].

*الأحلاف:

حليف عبد الله بن جدعان التيمي. [تفسير مقاتل بن سليمان: 1/ 178، وسيرة ابن هشام ت السقا: 1/ 261، وطبقات ابن سعد: 5/ 245- ترجمة حمزة بن صهيب، والثقات لابن حبان: 3/ 193، ومشاهير علماء الأمصار: ص: 41، والمستدرك للحاكم: 3/ 402، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1496، والاستيعاب: 2/ 727، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209، وجامع الأصول: 12/ 523، وأسد الغابة: 2/ 418، وتهذيب الكمال: 13/ 237، والوافي بالوفيات: 16/ 195، وجامع المسانيد والسنن: 4/ 321، وذخيرة العقبى للإثيوبي: 14/ 162].

وقيل: حليف بني تميم. [تاريخ ابن أبي خيثمة - السفر الثالث: 1/ 169- تسمية من نزل بالكوفة، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 233، وتحفة الأشراف بمعرفة الأطراف للمزي: 4/ 195].

*المؤاخاة: عن موسى بن محمد بن إبراهيم بن الحارث التيمي، عن أبيه قال: (آخى رسول الله صلى الله عليه وسلم بين صهيب بن سنان والحارث بن الصمة). [طبقات ابن سعد: 3/ 229، والاستيعاب: 1/ 292، وأسد الغابة: 1/ 398- ترجمة الحارث بن الصمة، 2/ 419، والوافي بالوفيات: 11/ 193- ترجمة أبو سعد النجاري الحارث بن الصمة، والإصابة:(القسم الأول): 2/ 362- ترجمة الحارث بن الصمة].

*أخرى أيضا تنقل إلى مكانها المناسب:

صهيب بن سنان بن مالك من بني أوس بن مناة من اليمن، كان أصله سبي بالروم ووافوا به الموسم، واشتراه عبد الله بن جدعان القرشي فأعتقه. [معجم الصحابة للبغوي: 3/ 343، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209- 213، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 91].

وقال صاحب كتاب حول الرسول: كان من العرب الذين نزحوا إلى العراق قبل الإسلام بعهد طويل. [رجال حول الرسول لخالد محمد خالد: ص: 96].

كانت منازلهم بأرض الموصل ويقال: كانوا في قرية على شط الفرات مما يلي الجزيرة والموصل، فأغارت الروم على تلك الناحية، فسبت صهيبا وهو غلام صغير، فقال عمه: أنشد الله، الغلام النمري، دج وأهلي بالثني، قال: والثني اسم القرية التي كان أهله بها، فنشأ صهيب بالروم فصار ألكن، فابتاعته كلب منهم، ثم قدمت به مكة فاشتراه عبد الله بن جدعان التيمي منهم فأعتقه، فأقام معه بمكة إلى أن هلك عبد الله بن جدعان، وبعث النبي صلى الله عليه وسلم، لما أراد الله به من الكرامة، ومن به عليه من الإسلام، وأما أهل صهيب وولده فيقولون: بل هرب من الروم حين بلغ وعقل، فقدم مكة فحالف عبد الله بن جدعان، وأقام معه إلى أن هلك. [سيرة ابن هشام ت السقا: 1/ 261، وطبقات ابن سعد: 3/ 226، وطبقات خليفة: 1/ 119، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 180، والثقات لابن حبان: 3/ 193، والاستيعاب: 2/ 727، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209- 213، وجامع الأصول: 12/ 523، وأسد الغابة: 2/ 418، وتهذيب الكمال: 13/ 237، وسير أعلام النبلاء: 2/ 17، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 268، وجامع المسانيد والسنن: 4/ 321، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 293، وتهذيب التهذيب: 4/ 438، والأعلام للزركلي: 3/ 210، وتحفة الأحوذي للمباركفوري: 2/ 303].
وكان أبوه سنان بن مالك أو عمه عاملا لكسرى على الأبلة. [نسب معد واليمن الكبير: 1/ 97- بنو النمر بن قاسط، وطبقات ابن سعد: 3/ 226، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 180، ومعجم الصحابة للبغوي: 3/ 343، والاستيعاب: 2/ 727، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209- 213، وأسد الغابة: 2/ 418، وتهذيب الكمال: 13/ 237، وسير أعلام النبلاء: 2/ 17-20، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 268، وجامع المسانيد والسنن: 4/ 321، وتاريخ ابن خلدون: 2/ 360، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 293، وتهذيب التهذيب: 4/ 438، والتحفة اللطيفة للسخاوي: 1/ 458، والأعلام للزركلي: 3/ 210، ورجال حول الرسول لخالد محمد خالد: ص: 96].

وكان أبوه من أشراف الجاهليين. [الأعلام للزركلي: 3/ 210].

قال ابن حجر: نقل الوزير أبو القاسم المغربي أنه كان اسمه عميرة فسماه الروم صهيبا، قال: وكانت أخته أميمة تنشده في المواسم وكذلك عماه لبيد وزحر ابنا مالك. وزعم عمارة بن وثيمة أن اسمه عبد الملك. ونقل البغوي أنه: كان أحمر شديد الصهوبة تشوبها حمرة، وكان كثير شعر الرأس يخضب بالحناء، وكان من المستضعفين ممن يعذب في الله وهاجر إلى المدينة مع علي بن أبي طالب في آخر من هاجر في تلك السنة، فقدما في نصف ربيع الأول وشهد بدرا والمشاهد بعدها. [الإصابة:(القسم الأول): 5/ 294].

وعن عبد الحميد بن صيفي، من ولد صهيب، عن أبيه، عن جده صهيب قال: قدمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم بالهجرة وهو يأكل تمرا، فأقبلت آكل من التمر وبعيني رمد، فقال: «أتأكل التمر وبك رمد؟» فقلت: إنما آكل على شقي الصحيح ليس به رمد، قال: فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم. [أخرجه الحاكم: 3/ 399، وقال: صحيح الإسناد، وقال الذهبي: صحيح].

ومما أكرمه  به النبي صلى الله عليه وسلم في بعض غزواته:

كانت بنو النضير صفيا لرسول الله صلى الله عليه وسلم، خالصة له حبسا لنوائبه ولم يخمسها ولم يسهم منها لأحد، وقد أعطى ناسا من أصحابه ووسع في الناس منها، فكان ممن أعطي ممن سمي لنا من المهاجرين أبو بكر الصديق بئر حجر، وعمر بن الخطاب بئر جرم، وعبد الرحمن بن عوف سوالة، وصهيب بن سنان الضراطة، والزبير بن العوام وأبو سلمة بن عبد الأسد البويلة، وسهل بن حنيف وأبو دجانة مالا يقال له مال ابن خرشة. [مغازي الواقدي: 1/ 155- تسمية من شهد بدرا، وطبقات ابن سعد: 2/ 58- غزوة رسول الله صلى الله عليه وسلم بني النضير، وعمدة القاري شرح صحيح البخاري للعيني: 17/ 126].

وقال ابن سيد الناس في عيون الأثر: ومن بني تيم بن مرة: أبو بكر الصديق، ومولياه بلال، وعامر بن فهيرة، وصهيب بن سنان، وطلحة بن عبيد الله وكان بالشام فضرب له رسول الله صلى الله عليه وسلم بسهمه وأجره خمسة. [عيون الأثر لابن سيد الناس: 1/ 319].

وقال ابن عساكر في تاريخ دمشق: عن كردوس، عن ابن مسعود قال: مر الملأ من قريش على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعنده خباب وصهيب وبلال وعمار، فقالوا: يا محمد أرضيت بهؤلاء، فنزل فيهم القرآن: {وأنذر به الذين يخافون أن يحشروا إلى ربهم} إلى قوله: {والله أعلم بالظالمين}. [تاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 222].


 

وكان حليف عبد الله بن جدعان التيمي اشتراه فأعتقه، كان رجلا أحمر، شديد الحمرة، كثير شعر الرأس يخضب بالحناء، مطعاما، سابق الروم. [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1496].  من الصالحين والقراء. [مشاهير علماء الأمصار: ص: 41].

وعن صهيب بن سنان الرومي رضي الله عنه، أنه قال: لما أسلم عمر ظهر الإسلام ودعي إليه علانية، وجلسنا حول البيت حلقا، وطفنا بالبيت وانتصفنا ممن غلظ علينا. [السيرة النبوية والدعوة في العهد المكي: ص: 487، ودراسة نقدية في المرويات الواردة في شخصية عمر بن الخطاب وسياسته الإدارية رضي الله عنه: 1/ 147].
ولما طعن عمر، استنابه على الصلاة بالمسلمين إلى أن يتفق أهل الشورى على إمام. [سير أعلام النبلاء: 2/ 18].

وقال صاحب سير السلف الصالحين: روي عن صهيب رضي الله عنه، قال: (لم يشهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، مشهدا قط إلا كنت حاضره، ولم يبايع بيعة قط إلا كنت حاضره، ولم يسير سرية قط إلا كنت حاضرها، ولا غزا غزوة قط إلا كنت فيها عن يمينه وشماله، وما جعلت رسول الله صلى الله عليه وسلم، بيني وبين العدو قط). [وسير السلف الصالحين لإسماعيل بن محمد الأصبهاني: ص: 455، وصفة الصفوة لابن الجوزي: 1/ 162].


وقال مقاتل في تفسيره: في تفسير آية: {ولا تعد عيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا} نزلت في عيينة بن حصن بن حذيفة بن بدر بن عمرو الفزاري؛ وذلك أنه دخل على النبي- صلى الله عليه وسلم- وعنده الموالي وفقراء العرب، منهم: بلال بن رباح المؤذن، وعمار بن ياسر، وصهيب بن سنان، وخباب بن الأرت، وعامر بن فهيرة، ومهجع بن عبد الله مولى عمر بن الخطاب، - وهو أول شهيد قتل يوم بدر- رضي الله عنهم-، وأيمن بن أم أيمن. [تفسير مقاتل بن سليمان: 2/ 582].

وقال بدر الدين العيني في عمدة القاري: وفي تحريم خاتم الذهب على الرجال، قال النووي: وأجمعوا على تحريمه على الرجال إلا ما حكي عن ابن أبي بكر محمد بن عمرو بن حزم، فإنه أباحه، وعن بعضهم أنه مكروه لا حرام. قلت: روي عن جماعة من الصحابة والتابعين أنهم لبسوه، فمن الصحابة: أنس بن مالك والبراء بن عازب وجابر بن سمرة وحذيفة بن اليمان وزيد بن أرقم وزيد بن حارثة وسعد ابن أبي وقاص وصهيب بن سنان وطلحة بن عبيد الله وعبد الله بن يزيد وأبو أسيد. ومن التابعين: عكرمة مولى ابن عباس وأبو بكر محمد بن عمرو بن حزم وآخرون. وأجيب عن فعل الصحابة رضي الله عنهم، بجوابين: أحدهما: أنه لعلهم لم يبلغهم النهي. والثاني: لعلهم حملوا النهي على التنزيه وإن طرحه صلى الله عليه وسلم، بخاتم الذهب للتنزه عن الدنيا كما كان ينهى أهله عن الحلية مع أنها كانت مباحة للنساء. [عمدة القاري شرح صحيح البخاري للعيني: 22/ 30].

وقال الواقدي في المغازي في خير غزوة ذات السلاسل: عن ابن رومان، وحدثني أفلح بن سعد، عن سعيد بن عبد الرحمن بن رقيش، عن أبي بكر بن حزم، وحدثنى عبد الحميد بن جعفر، فكل قد حدثني منه طائفة، وبعضهم أوعى للحديث من بعض، فجمعت ما حدثوني، وغير هؤلاء المسمين قد حدثني أيضا، قالوا: بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم أن جمعا من بلي وقضاعة قد تجمعوا يريدون أن يدنوا إلى أطراف رسول الله صلى الله عليه وسلم، فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم عمرو بن العاص فعقد له لواء أبيض، وجعل معه راية سوداء، وبعثه في سراة المهاجرين والأنصار- في ثلاثمائة- عامر بن ربيعة، وصهيب بن سنان، وأبو الأعور سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل، وسعد بن أبي وقاص، ومن الأنصار: أسيد بن حضير، وعباد بن بشر، وسلمة بن سلامة، وسعد بن عبادة. وأمره أن يستعين بمن مر به من العرب، وهي بلاد بلي وعذرة وبلقين، وذلك أن عمرو بن العاص كان ذا رحم بهم، كانت أم العاص بن وائل بلوية، فأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم يتألفهم بعمرو. فسار، وكان يكمن النهار ويسير الليل، وكانت معه ثلاثون فرسا، فلما دنا من القوم بلغه أن لهم جمعا كثيرا، فنزل قريبا منهم عشاء وهم شاتون، فجمع أصحابه الحطب يريدون أن يصطلوا- وهي أرض باردة- فمنعهم، فشق ذلك عليهم حتى كلمه في ذلك بعض المهاجرين فغالظه، فقال عمرو: أمرت أن تسمع لي وتطيع! قال: فافعل! وبعث رافع بن مكيث الجهني إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يخبره أن لهم جمعا كثيرا ويستمده بالرجال، فبعث أبا عبيدة بن الجراح وعقد له لواء، وبعث معه سراة المهاجرين- أبي بكر وعمر رضي الله عنهما- والأنصار، وأمره رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يلحق عمرو بن العاص. فخرج أبو عبيدة في مائتين، وأمره أن يكونا جميعا ولا يختلفا. [مغازي الواقدي: 2/ 770- غزوة ذات السلاسل].

وممن قتلهم صهيب يوم بدر عثمان بن مالك بن عبد الله: فعن ابن إسحاق فيمن شهد بدرا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم: صهيب بن سنان من النمر بن قاسط. وقتل صهيب يوم بدر عثمان بن مالك بن عبيد الله بن عثمان من بني عبد الدار بن قصي. [معجم الصحابة للبغوي: 3/ 344، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 234].

وقال البغوي: وفي كتاب «موسى بن عقبة»، عن الزهري: عثمان بن مالك من بني تميم بن مرة، قتله صهيب بن سنان. [معجم الصحابة للبغوي: 3/ 344، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 234].

وفي الروض الأنف: هشام بن أبي حذيفة بن المغيرة، قتله صهيب بن سنان. [الروض الأنف ت السلامي: 5/ 216].

 

وقال الصفدي في الوافي بالوفيات: استخلفه عمر بن الخطاب على الصلاة بالمسلمين مدة المشاورة ثلاثة أيام حتى استخلف عثمان. [الوافي بالوفيات: 16/ 195، والتحفة اللطيفة للسخاوي: 1/ 458].

وصلى على عمر صهيب بن سنان بين القبر والمنبر في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم. [تاريخ دمشق لابن عساكر: 44/ 450- ترجمة عمر بن الخطاب، والوافي بالوفيات: 16/ 195]. صلى على عمر وكبر عليه أربعا . [تاريخ دمشق لابن عساكر: 44/ 451- ترجمة عمر بن الخطاب].

وعن عمرو بن دينار قال: حدثني بعض ولد صهيب أنهم قالوا لأبيهم: ما لك لا تحدثنا كما يحدث أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: أما أني قد سمعت كما سمعوا، ولكن يمنعني من الحديث حديث سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار»، ولكن سأحدثكم بحديث حفظه قلبي ووعاه سمعي، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «أيما رجل تزوج امرأة ومن نيته أن يذهب بصداقها فهو زان حتى يموت، وأيما رجل بايع رجلا بيعا ومن نيته أن يذهب بحقه فهو خائن حتى يموت». [تاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 237].

وفي تاريخ دمشق أيضا لابن عساكر: عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، قال: جاء قيس بن مطاطية إلى حلقة فيها سلمان الفارسي وصهيب الرومي وبلال الحبشي فقال: هؤلاء الأوس والخزرج قاموا بنصرة هذا الرجل، فما بال هؤلاء؟ قال: فقام معاذ، فأخذ بتلبيبه حتى أتى به النبي صلى الله عليه وسلم، فأخبره بمقالته، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم مغضبا يجر رداءه حتى دخل المسجد، ثم نودي: الصلاة جامعة، فحمد الله وأثنى عليه، ثم قال: «يا أيها الناس إن الرب رب واحد، وإن الأب أب واحد، وإن الدين دين واحد، ألا وإن العربية ليست لكم بأب ولا أم، إنما هي لسان، فمن تكلم بالعربية فهو عربي»، فقال معاذ وهو آخذ بتلبيبه: يا رسول الله ما تقول في هذا المنافق؟ فقال: «دعه إلى النار»، قال: فكان فيمن ارتد فقتل في الردة، هذا حديث مرسل، وهو مع إرساله غريب، تفرد به أبو بكر سلمى بن عبد الله الهذلي البصري، ولم يروه عنه إلا قرة، أخبرنا أبو القاسم أيضا، أنا رشأ بن نظيف، أنا الحسن بن إسماعيل، أنا أحمد بن مروان ثنا عبد الله بن روح المدائني، نا شبابة، نا ورقاء ، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، قال: كان أشراف قريش يأتون النبي صلى الله عليه وسلم وعنده بلال وسلمان وصهيب وغيرهم، مثل ابن أم عبد وعمار وخباب، فإذا أحاطوا به قالوا: أشراف قريش بلال حبشي وسلمان فارسي وصهيب رومي، فلو نحاهم لأتيناهم، فأنزل الله عز وجل: {ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه}. [الأنعام: 52]. [تاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 225].

تنبيهات:

تنبيه 1:

قال ابن منظور في لسان العرب: ألكن: اللكنة: عجمة في اللسان وعي. يقال: رجل ألكن بين اللكن. ابن سيده: الألكن الذي لا يقيم العربية من عجمة في لسانه. [لسان العرب لابن منظور: 13/ 390].

تنبيه 2:

قال الذهبي في التجريد: (الأيلة) بدلا من (الأبلة). [تجريد أسماء الصحابة: 1/ 268].

*أخرى أيضا تتعلق ببيانات حديثية:

الرواة الذين رووا عنه:

روى عنه جماعة من الصحابة والتابعين. [العقد الثمين فى تاريخ البلد الأمين للفاسي: 4/ 284].

عبد الله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما. [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 4/ 444، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1496، والاستيعاب: 2/ 733، وجامع الأصول: 12/ 523، وتهذيب الكمال: 13/ 239، وسير أعلام النبلاء: 2/ 18، والوافي بالوفيات: 16/ 195، وتهذيب التهذيب: 4/ 438، وذخيرة العقبى للإثيوبي: 14/ 162].

جابر بن عبد الله رضي الله عنهما. [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1496، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209، وجامع الأصول: 12/ 523، وسير أعلام النبلاء: 2/ 18، والوافي بالوفيات: 16/ 195، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 297، وتهذيب التهذيب: 4/ 439، وذخيرة العقبى للإثيوبي: 14/ 162].

كعب الأحبار رضي الله عنه. [الاستيعاب: 2/ 733، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209، وتهذيب الكمال: 13/ 239، وسير أعلام النبلاء: 2/ 17، والوافي بالوفيات: 16/ 195، وتهذيب التهذيب: 4/ 439، والتحفة اللطيفة للسخاوي: 1/ 458].

عبد الله بن عمرو رضي الله عنه. [تاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209، والوافي بالوفيات: 16/ 195].

أبو ليلى. [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1496].

عبيد بن عمير. [تاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209، تهذيب الكمال: 13/ 239، وسير أعلام النبلاء: 2/ 18].

أبو السليل ضريب بن نقير ولم يدركه. [تاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209، وتهذيب الكمال: 13/ 239].

عبد الرحمن بن حاطب. [تاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209، وتهذيب الكمال: 13/ 239].

سعيد بن المسيب. [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 4/ 444، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1496، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209-216، وجامع الأصول: 12/ 523، وتهذيب الكمال: 11/ 66- ترجمة سعيد بن المسيب، 13/ 238، والكاشف للذهبي: 1/ 505، وسير أعلام النبلاء: 2/ 17-18، والوافي بالوفيات: 16/ 195، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 297، وتهذيب التهذيب: 4/ 439، والتحفة اللطيفة للسخاوي: 1/ 458].

أسلم مولى عمر. [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1496، والاستيعاب: 2/ 733، وتهذيب الكمال: 13/ 238، وتهذيب التهذيب: 4/ 439].

عبد الرحمن بن أبي ليلى. [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1496، والاستيعاب: 2/ 733، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209، وتهذيب الكمال: 13/ 239، وسير أعلام النبلاء: 2/ 17-18، والوافي بالوفيات: 16/ 195، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 297، والتحفة اللطيفة للسخاوي: 1/ 458].

قال ابن عبد البر في الاستيعاب: روى عنه من الصحابة عبد الله بن عمر، ومن التابعين كعب الأحبار، وعبد الرحمن بن أبي ليلى، وأسلم مولى عمر، وجماعة. [الاستيعاب: 2/ 733].

ابنه: حمزة بن صهيب بن سنان بن مالك. [طبقات ابن سعد: 5/ 245- ترجمة حمزة بن صهيب، والتاريخ الكبير للبخاري: 3/ 46- ترجمة حمزة بن صهيب، وتاريخ ابن أبي خيثمة - السفر الثاني: 2/ 959- ترجمة حمزة بن صهيب، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 3/ 212- ترجمة حمزة بن صهيب، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1496، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209، وتهذيب الكمال: 7/ 329- ترجمة حمزة بن صهيب، 13/ 238، وتحفة الأشراف بمعرفة الأطراف للمزي: 4/ 195- ترجمة حمزة بن صهيب، والكاشف للذهبي: 1/ 505، وسير أعلام النبلاء: 2/ 17-18، والوافي بالوفيات: 16/ 195، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 297، وتهذيب التهذيب: 4/ 439، والتحفة اللطيفة للسخاوي: 1/ 458].

ابنه: صيفي بن صهيب بن سنان بن مالك. [التاريخ الكبير للبخاري: 4/ 323- ترجمة صيفي بن صهيب، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 4/ 444، والثقات لابن حبان: 4/ 384- ترجمة صيفي بن صهيب، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1496، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209-216، وتهذيب الكمال: 7/ 329- ترجمة حمزة بن صهيب، 13/ 239، والكاشف للذهبي: 1/ 505، وسير أعلام النبلاء: 2/ 18، والوافي بالوفيات: 16/ 195، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 297، وتهذيب التهذيب: 4/ 439، وذخيرة العقبى للإثيوبي: 14/ 162].

ابنه: عثمان بن صهيب بن سنان. [الثقات لابن حبان: 5/ 155- ترجمة عثمان بن صهيب بن سنان، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1496، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209، وتهذيب الكمال: 13/ 239، وسير أعلام النبلاء: 2/ 18، والوافي بالوفيات: 16/ 195، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 297، وتهذيب التهذيب: 4/ 439، وذخيرة العقبى للإثيوبي: 14/ 162].
ابنه: سعد بن صهيب. [تاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209، وتهذيب الكمال: 13/ 238، وسير أعلام النبلاء: 2/ 18، والوافي بالوفيات: 16/ 195، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 297، وتهذيب التهذيب: 4/ 439، وذخيرة العقبى للإثيوبي: 14/ 162].

ابنه: حبيب بن صهيب. [تاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209، وتهذيب الكمال: 13/ 238، وسير أعلام النبلاء: 2/ 17-18، والوافي بالوفيات: 16/ 195، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 297، وتهذيب التهذيب: 4/ 439، والتحفة اللطيفة للسخاوي: 1/ 458، وذخيرة العقبى للإثيوبي: 14/ 162].

ابنه: صالح بن صهيب. [تاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209، وتهذيب الكمال: 13/ 60- ترجمة صالح بن صهيب، 13/ 239، وتحفة الأشراف بمعرفة الأطراف للمزي: 4/ 197- ترجمة صالح بن صهيب، وسير أعلام النبلاء: 2/ 18، والوافي بالوفيات: 16/ 195، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 297، وتهذيب التهذيب: 4/ 439، وذخيرة العقبى للإثيوبي: 14/ 162].
ابنه: محمد بن صهيب. [تاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209، وتهذيب الكمال: 13/ 239، وسير أعلام النبلاء: 2/ 18، والوافي بالوفيات: 16/ 195، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 297، وتهذيب التهذيب: 4/ 439، وذخيرة العقبى للإثيوبي: 14/ 162].

ابنه: عباد بن صهيب. [تهذيب الكمال: 13/ 239، وسير أعلام النبلاء: 2/ 18، والوافي بالوفيات: 16/ 195، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 297، وتهذيب التهذيب: 4/ 439، وذخيرة العقبى للإثيوبي: 14/ 162].

شعيب بن عمرو بن صهيب بن سنان يروي عن جده صهيب. [الثقات لابن حبان: 4/ 356- ترجمة شعيب بن عمرو بن صهيب، وتهذيب الكمال: 12/ 531- ترجمة شعيب بن عمرو، 13/ 238، وتهذيب التهذيب: 4/ 354- ترجمة شعيب بن عمرو، وتهذيب التهذيب: 4/ 439].

زياد بن صيفي بن صهيب . [تهذيب الكمال: 13/ 238، وتحفة الأشراف بمعرفة الأطراف للمزي: 4/ 196- ترجمة زياد بن صيفي، والكاشف للذهبي: 1/ 505، وسير أعلام النبلاء: 2/ 17، وتهذيب التهذيب: 4/ 439].

سليمان بن أبي عبد الله: قال الخطيب البغدادي: سليمان بن أبي عبد الله. رجل تابعي. حدث عن: سعد بن أبي وقاص، وصهيب بن سنان، وأبي هريرة. [غنية الملتمس إيضاح الملتبس للخطيب البغدادي: ص: 207، وتهذيب الكمال: 13/ 238].

إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف القرشي الزهري، أبو إسحاق. [تهذيب الكمال: 2/ 134- ترجمة إبراهيم بن عبد الرحمن، 13/ 238، وتهذيب التهذيب: 4/ 439].

مجاهد بن شهاب النمري. [تهذيب الكمال: 13/ 239].

مصعب بن سعد. [تهذيب الكمال: 13/ 239].

أبو المبارك، ولم يدركه. [تهذيب الكمال: 13/ 239].

من روى له من المصنفين:

روى له الجماعة. [تهذيب الكمال: 13/ 239، والوافي بالوفيات: 16/ 195، ومرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح: 9/ 4007، وذخيرة العقبى للإثيوبي: 14/ 162].

روى له مسلم: قال الذهبي في السير: له نحو من ثلاثين حديثا، روى له مسلم منها ثلاثة أحاديث. [سير أعلام النبلاء: 2/ 26].

عدد الأحاديث التي رواها:

روى أحاديث معدودة، خرجوا له في الكتب. [سير أعلام النبلاء: 2/ 18].

له نحو من ثلاثين حديثا. [سير أعلام النبلاء: 2/ 26].

أخرى:

حديثه في خامس الكوفيين. وسادس عشر الأنصار. [جامع المسانيد والسنن: 4/ 322].

* أخرى تتعلق ببيانات حديثية حول الصحابى

صحابي. [نسب معد واليمن الكبير: 1/ 96- بنو النمر بن قاسط، والكنى والأسماء للإمام مسلم: 2/ 898، والاشتقاق لابن دريد: ص: 335، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 4/ 444، والمستدرك للحاكم: 3/ 400، ورجال صحيح مسلم لابن منجويه: 1/ 320، والإكمال لابن ماكولا: 3/ 370، والأنساب للسمعاني: 13/ 179، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209-213، وتهذيب الكمال: 13/ 237، وتاريخ ابن خلدون: 2/ 360، والأعلام للزركلي: 3/ 210].

عن صهيب رضي الله عنه، قال: لقد صحبت رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل أن يوحى إليه. [أخرجه الحاكم: 3/ 400، وانظر سير أعلام النبلاء: 2/ 19، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 294، وقال: صحيح الإسناد، وقال الذهبي: صحيح].

* بيانات تتعلق بشخصية الصحابى

مهاجري. (من السابقين إلى الهجرة). [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1496، وصفة الصفوة لابن الجوزي: 1/ 162، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 91، وجامع الأصول: 12/ 523، وعيون الأثر لابن سيد الناس: 1/ 115، والكاشف للذهبي: 1/ 505، وسير أعلام النبلاء: 2/ 18، وجامع المسانيد والسنن: 4/ 321، والعقد الثمين فى تاريخ البلد الأمين للفاسي: 4/ 283، والتحفة اللطيفة للسخاوي: 1/ 458، والأعلام للزركلي: 3/ 210، ورجال حول الرسول لخالد محمد خالد: ص: 96، وذخيرة العقبى للإثيوبي: 14/ 162].

عن أبي عثمان النهدي، أن صهيبا حين أراد الهجرة إلى المدينة، قال له كفار قريش: أتيتنا صعلوكا، فكثر مالك عندنا، وبلغت ما بلغت ثم تريد أن تخرج بنفسك ومالك، والله لا يكون ذلك، فقال لهم: أرأيتم إن أعطيتكم مالي أتخلون سبيلي؟ فقالوا: نعم، فقال: أشهدكم أني قد جعلت لهم مالي، فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: «ربح صهيب، ربح صهيب». [أخرجه أحمد في فضائل الصحابة: 150، وابن حبان: 7082، وابن سعد في الطبقات: 3/ 227، وأبو نعيم في معرفة الصحابة: 3/ 1496، وابن عبد البر في الاستيعاب: 2/ 728، وابن الأثير في أسد الغابة: 2/ 419، والذهبي في سير أعلام النبلاء: 2/ 22، والوافي بالوفيات: 16/ 195، وجامع المسانيد والسنن: 4/ 321، وابن حجر في الإصابة:(القسم الأول): 5/ 295، والسخاوي في التحفة اللطيفة: 1/ 458، وقال الألباني في التعليقات الحسان: 52/ 454: صحيح، وقال الأرنؤوط: رجاله ثقات رجال الشيخين وهو مرسل].

وعن عكرمة، قال: لما خرج صهيب مهاجرا تبعه أهل مكة فنثل كنانته، فأخرج منها أربعين سهما، فقال: لا تصلون إلي حتى أضع في كل رجل منكم سهما، ثم أصير بعد إلى السيف فتعلمون أني رجل، وقد خلفت بمكة قينتين فهما لكم. [المستدرك للحاكم: 3/ 450، والاستيعاب: 2/ 731، وسير السلف الصالحين لإسماعيل بن محمد الأصبهاني: ص: 453، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 228، وصفة الصفوة لابن الجوزي: 1/ 162، وأسد الغابة: 2/ 419، وسير أعلام النبلاء: 2/ 23، ورجال حول الرسول لخالد محمد خالد: ص: 96].

وعن محمد بن عمارة بن خزيمة بن ثابت قال: قدم آخر الناس في الهجرة إلى المدينة علي وصهيب بن سنان، وذلك للنصف من ربيع الأول، ورسول الله صلى الله عليه وسلم بقباء لم يرم بعد. [معجم الصحابة للبغوي: 3/ 344، والمستدرك للحاكم: 3/ 398، والاستيعاب: 2/ 729، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209-215، وصفة الصفوة لابن الجوزي: 1/ 162].

وقال ابن حبان في الثقات في ذكر قدوم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة: أخبرنا أبو خليفة، ثنا عبد الله بن رجاء، أنا إسرائيل، عن أبي إسحاق، قال: سمعت البراء يقول اشترى أبو بكر من عازب رحلا بثلاثة عشر درهما، فقال أبو بكر لعازب بن البراء، فليحمله إلى أهلي فقال له عازب لا حتى تحدثني كيف صنعت أنت ورسول الله صلى الله عليه وسلم حين خرجتما من مكة والمشركون يطلبونكم، فقال: ارتحلنا من مكة فذكر حديث الرجل، وقال: حتى أتينا المدينة فتنازعوا أيهم ينزل عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إني أنزل الليلة على بني النجار وأخوال عبد المطلب أكرمهم بذلك»، فخرج الناس حين قدمنا المدينة في الطرق وعلى البيوت والغلمان والخدم يقولون: جاء محمد جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما أصبح انطلق فنزل حيث أمر، قال أبو حاتم: لما أمسى رسول الله صلى الله عليه وسلم الليل عدل بهم فنزل على بني النجار أخوال عبد المطلب؛ لأن أم عبد المطلب سلمى بنت عمرو كانت من بني عدي بن النجار، فلما أصبح صلى الله عليه وسلم نزل حمزة بن عبد المطلب وعلي بن أبي طالب وأبو مرثد وأبو كبشة وزيد بن حارثة على كلثوم بن الهدم العمري أخي بني عمرو بن عوف، ونزل أبو بكر الصديق وطلحة بن عبيد الله وصهيب بن سنان على خبيب بن إساف، ونزل عمر وزيد ابنا الخطاب وعمر وعبد الله ابنا سراقة وعبد الله بن حذافة وواقد بن عبد الله وخولى بن أبي خولى وعياش بن ربيعة وخالد وعاقل وإياس بن البكير على رفاعة ابن المنذر. [سيرة ابن هشام ت السقا: 1/ 261، والثقات لابن حبان: 1/ 131- 133- ذكر قدوم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة، والروض الأنف ت السلامي: 4/ 116].

وعن عاصم بن عمر بن قتادة، قال: لما هاجر صهيب من مكة إلى المدينة نزل على سعد بن خيثمة، ونزل العزاب من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم على سعد بن خيثمة. [طبقات ابن سعد: 3/ 229].

تضاف لتفاصيل نسبته من حيث الهجرة والنصرة

*المراجع 

مصادر الترجمة:

تفسير مقاتل بن سليمان: 1/ 178.
تفسير مقاتل بن سليمان: 2/ 582.
نسب معد واليمن الكبير: 1/ 96- بنو النمر بن قاسط.
مغازي الواقدي: 1/ 155- تسمية من شهد بدرا.
مغازي الواقدي: 2/ 770- غزوة ذات السلاسل.
سيرة ابن هشام ت السقا: 1/ 261.
طبقات ابن سعد: 3/ 226-230.
طبقات ابن سعد: 3/ 368- ذكر استخلاف عمر.
طبقات ابن سعد: 2/ 58- غزوة رسول الله صلى الله عليه وسلم بني النضير.
طبقات ابن سعد: 5/ 245- ترجمة حمزة بن صهيب.
طبقات ابن سعد: 5/ 245- ترجمة صيفي بن صهيب.
طبقات ابن سعد: 5/ 245- ترجمة عمارة بن صهيب.
تسمية من روي عنه من أولاد العشرة: ص: 92.
التاريخ الكبير للبخاري: 4/ 315.
التاريخ الكبير للبخاري: 3/ 46- ترجمة حمزة بن صهيب.
التاريخ الكبير للبخاري: 3/ 359- ترجمة زياد بن صيفي.
التاريخ الكبير للبخاري: 4/ 323- ترجمة صيفي بن صهيب.
التاريخ الكبير للبخاري: 6/ 52- ترجمة عبد الحميد بن زياد بن صيفي.
التاريخ الكبير للبخاري: 8/ 379- ترجمة يوسف بن محمد.
التاريخ الكبير للبخاري بحواشي محمود خليل : 1/ 258- ترجمة محمد بن يزيد.
التاريخ الأوسط للبخاري: 2/ 17- قصة آل موهب.
والكنى والأسماء للإمام مسلم: 2/ 898.
سنن ابن ماجه: 3443.
أنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 180.
أخبار المكيين من تاريخ ابن بي خيثمة: ص: 192.
تاريخ ابن أبي خيثمة - السفر الثالث: 1/ 169- تسمية من نزل بالكوفة.
تاريخ ابن أبي خيثمة - السفر الثالث: 2/ 50.
تاريخ ابن أبي خيثمة - السفر الثاني: 1/ 300.
تاريخ ابن أبي خيثمة - السفر الثاني: 2/ 743- 744.
تاريخ ابن أبي خيثمة - السفر الثاني: 2/ 959-960- ترجمة حمزة بن صهيب.
مسند الحارث بن أبي أسامة: 2/ 693 (679).
طبقات الأسماء المفردة للبرديجي: ص: 41.
السنن الكبرى للنسائي: 8219.
فضائل الصحابة للنسائي: 1/ 51.
التاريخ وأسماء المحدثين وكناهم لأبي عبد الله المقدمي: ص: 192.
مسند الروياني: 777.
تفسير الطبري: 4/ 248 (4001).
تاريخ الطبري: 4/ 468- دخولهم البصرة والحرب بينهم وبين عثمان بن حنيف.
معاني القرآن وإعرابه للزجاج: 1/ 278.
معجم الصحابة للبغوي: 3/ 343-344.
الجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 4/ 444.
الجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 3/ 212- ترجمة حمزة بن صهيب.
الجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 3/ 535- ترجمة زياد بن صيفي.
الجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 4/ 447- ترجمة صيفي بن صهيب.
الجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 6/ 13- ترجمة عبد الحميد بن زياد.
الجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 6/ 192- ترجمة علي بن أبي طالب.
الجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 8/ 126- ترجمة محمد بن يزيد.
معجم الصحابة لابن قانع: 2/ 17- 18.
الثقات لابن حبان: 1/ 52- ذكر صفة بدء الوحي.
الثقات لابن حبان: 1/ 131- 133- ذكر قدوم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة.
الثقات لابن حبان: 1/ 187- ذكر عدد تسمية من شهد بدرا.
الثقات لابن حبان: 3/ 193.
الثقات لابن حبان: 5/ 155- ترجمة عثمان بن صهيب بن سنان.
الثقات لابن حبان: 7/ 121- ترجمة عبد الحميد بن صيفي.
الثقات لابن حبان: 9/ 45- ترجمة محمد بن يزيد.
المعجم الكبير للطبراني: 8/(7310)، 8/(7296)، 8/(7288)، 8/(7301).
الكامل في ضعفاء الرجال لابن عدي: 6/ 325- ترجمة علي بن عاصم بن صهيب.
الكامل في ضعفاء الرجال لابن عدي: 7/ 518- ترجمة محمد بن يزيد.
الكامل في ضعفاء الرجال لابن عدي: 8/ 509- ترجمة يوسف بن محمد.
من روى عنهم البخاري في الصحيح لابن عدي: ص: 167- ترجمة عاصم بن علي.
تسمية من أخرجهم البخاري ومسلم لابن البيع النيسابوري: ص: 46.
المستدرك للحاكم: 4/ 278، 3/ 397- 403.
المستدرك للحاكم: 3/ 449.
رجال صحيح مسلم لابن منجويه: 1/ 320.
حلية الأولياء لأبي نعيم: 1/ 152، 153.
معرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1496- 1498.
أدب الدنيا والدين للماوردي: 1/ 312.
السنن الكبرى للبيهقي: 19563.
الاستيعاب: 1/ 292.
الاستيعاب: 2/ 726- 733.
غنية الملتمس إيضاح الملتبس للخطيب البغدادي: ص: 207.
المستخرج من كتب الناس للتذكرة: 1/ 276.
الإكمال لابن ماكولا: 3/ 370.
تفسير السمعاني: 1/ 209.
تفسير السمعاني: 3/ 173.
سير السلف الصالحين لإسماعيل بن محمد الأصبهاني: ص: 453- 455.
الأنساب للسمعاني: 13/ 179.
تفسير البغوي - طيبة: 1/ 238.
تاريخ دمشق لابن عساكر: 2/ 22- سرايا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الشام.
تاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209- 245.
تاريخ دمشق لابن عساكر: 42/ 12- ترجمة علي بن أبي طالب.
تاريخ دمشق لابن عساكر: 44/ 450- ترجمة عمر بن الخطاب.
الروض الأنف ت السلامي: 4/ 116.
الروض الأنف ت السلامي: 5/ 175.

الروض الأنف ت السلامي: 5/ 216.
صفة الصفوة لابن الجوزي: 1/ 162.
تلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 91.
جامع الأصول: 12/ 319- ترجمة حمران.
جامع الأصول: 12/ 523.
أسد الغابة: 1/ 398- ترجمة الحارث بن الصمة.
أسد الغابة: 2/ 418- 420.
المختارة للضياء المقدسي: 8/ 75 (74)، 8/ 71 (66).
المعلم بشيوخ البخاري ومسلم: ص: 605- ترجمة يوسف بن محمد.
لسان العرب لابن منظور: 13/ 390.
عيون الأثر لابن سيد الناس: 1/ 115.
عيون الأثر لابن سيد الناس: 1/ 319.
تهذيب الكمال: 13/ 237- 240.
تهذيب الكمال: 2/ 134- ترجمة إبراهيم بن عبد الرحمن.
تهذيب الكمال: 7/ 329- ترجمة حمزة بن صهيب.
تهذيب الكمال: 9/ 484- ترجمة زياد بن صيفي.
تهذيب الكمال: 11/ 66- ترجمة سعيد بن المسيب.
تهذيب الكمال: 12/ 531- ترجمة شعيب بن عمرو.
تحفة الأشراف بمعرفة الأطراف للمزي: 4/ 195.
تحفة الأشراف بمعرفة الأطراف للمزي: 4/ 195- ترجمة حمزة بن صهيب.
تحفة الأشراف بمعرفة الأطراف للمزي: 4/ 196- ترجمة زياد بن صيفي.
تحفة الأشراف بمعرفة الأطراف للمزي: 4/ 197- ترجمة صالح بن صهيب.
تحفة الأشراف بمعرفة الأطراف للمزي: 4/ 197- ترجمة صيفي بن صهيب.
الكاشف للذهبي: 1/ 505.
المقتنى في سرد الكنى للذهبي: 2/ 142

سير أعلام النبلاء: 1/ 145

السابقون الأولون 2/ 17- 26.
 تجريد أسماء الصحابة: 1/ 268.
الوافي بالوفيات: 11/ 193- ترجمة أبو سعد النجاري الحارث بن الصمة.
الوافي بالوفيات: 16/ 195- 196.
الوفيات لابن قنفذ: ص: 58.
تفسير ابن كثير ت سلامة: 1/ 564.
الجامع الصحيح للسنن والمسانيد: 12/ 14.
وجامع المسانيد والسنن: 4/ 321-323.
التوضيح لشرح الجامع الصحيح لابن الملقن: 2/ 141.
مجمع الزوائد للهيثمي: 4/ 284.
تاريخ ابن خلدون: 2/ 360.
العقد الثمين فى تاريخ البلد الأمين للفاسي: 4/ 284.
الإصابة:(القسم الأول): 2/ 362- ترجمة الحارث بن الصمة.
الإصابة:(القسم الأول): 5/ 293- 297.
تهذيب التهذيب: 3/ 25- ترجمة حمران.
تهذيب التهذيب: 4/ 354- ترجمة شعيب بن عمرو.
تهذيب التهذيب: 4/ 438-439.
مغاني الأخيار للعيني: 3/ 457.
عمدة القاري شرح صحيح البخاري للعيني: 17/ 126.
عمدة القاري شرح صحيح البخاري للعيني: 22/ 30.
التحفة اللطيفة للسخاوي: 1/ 458- 459.
جامع الأحاديث للسيوطي: 1/ 155، 19/ 481.
السيوطي في جامع الأحاديث: 35/ 233.
مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح: 9/ 4007.
دليل الفالحين لطرق رياض الصالحين: 3/ 78.
سلم الوصول إلى طبقات الفحول: 2/ 177.
الأعلام للزركلي: 3/ 210.
تحفة الأحوذي للمباركفوري: 2/ 303.
تطريز رياض الصالحين للنجدي: ص: 37.
الضعفاء لأبي زرعة الرازي في أجوبته على أسئلة البرذعي : 1/ 122.
رجال حول الرسول لخالد محمد خالد: ص: 95- 97.
التعليقات الحسان على صحيح ابن حبان للألباني: 52/ 454.
دراسة نقدية في المرويات الواردة في شخصية عمر بن الخطاب وسياسته الإدارية رضي الله عنه: 1/ 147.
ذخيرة العقبى للإثيوبي: 2/ 368- ترجمة حمران بن أبان.
ذخيرة العقبى للإثيوبي: 14/ 162.
ذخيرة العقبى للإثيوبي: 15/ 376.
موسوعة أقوال أبي الحسن الدارقطني في رجال الحديث وعلله: 2/ 416.
السيرة النبوية والدعوة في العهد المكي: ص: 487.
الجامع لعلوم الإمام أحمد - الرجال: 16/ 43
الفرائد على مجمع الزوائد للمطيري: ص: 186.

*ملحوظة

لم تراجع ولم ترتب

بيانات تتعلق بإسلامه وأوصافه


النسبة من حيث الهجرة أو النصرة

المأثورات 1

هلموا نحدثكم عن مغازينا، فأما أن نقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا [57]

عن جرير بن حازم، عن سليمان بن أبي عبد الله قال: كان صهيب يقول لنا: (هلموا نحدثكم عن مغازينا، فأما أن نقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا)).

[أخرجه ابن سعد في الطبقات: 3/ 229، والحاكم: 3/ 401، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 236].

الفضائل والمواقف


المكانة 12

من السابقين الأولين للإسلام [59]

صهيب سابق الروم:

عن يونس، عن الحسن قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «صهيب سابق الروم». [سيرة ابن هشام ت السقا: 1/ 261، وطبقات ابن سعد: 3/ 226، والاستيعاب: 2/ 729، وسير السلف الصالحين لإسماعيل بن محمد الأصبهاني: ص: 453، وصفة الصفوة لابن الجوزي: 1/ 162، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 91، وأسد الغابة: 2/ 419، وسير أعلام النبلاء: 2/ 19، والوافي بالوفيات: 16/ 195، والعقد الثمين فى تاريخ البلد الأمين للفاسي: 4/ 283، وتهذيب التهذيب: 4/ 439، والتحفة اللطيفة للسخاوي: 1/ 458، والأعلام للزركلي: 3/ 210].

وعن ثابت، عن أنس، رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «السباق أربعة: أنا سابق العرب، وصهيب سابق الروم، وسلمان سابق فارس، وبلال سابق الحبش». [أخرجه الطبراني: 8/(7288)، واللفظ له، والحاكم: 3/ 402، وانظر أدب الدنيا والدين للماوردي: 1/ 312، والاستيعاب لابن عبد البر: 2/ 729، وسير السلف الصالحين لإسماعيل بن محمد الأصبهاني: ص: 453، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 220، وجامع الأصول: 12/ 523، وأسد الغابة: 2/ 419، والوافي بالوفيات: 16/ 195، وجامع المسانيد والسنن: 4/ 322، والعقد الثمين فى تاريخ البلد الأمين للفاسي: 4/ 283، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 295، والأعلام للزركلي: 3/ 210، وقال الذهبي: عمارة بن زاذان واه، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 9/ 305: رواه الطبراني، ورجاله رجال الصحيح غير عمارة بن زاذان، وهو ثقة وفيه خلاف].

كان يطعم الطعام الكثير [61]

عن عبد الله بن محمد بن عقيل، عن حمزة بن صهيب، عن أبيه، عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال لصهيب: إنك لرجل لولا خصال ثلاثة، قال: وما هن؟ قال: اكتنيت وليس لك ولد، وانتميت إلى العرب وأنت رجل من الروم، وفيك سرف في الطعام. قال: يا أمير المؤمنين، أما قولك: اكتنيت وليس لك ولد فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم كناني أبا يحيى، وأما قولك: انتميت إلى العرب وأنت رجل من الروم فإني رجل من النمر بن قاسط استبيت من الموصل بعد أن كنت غلاما قد عرفت أهلي ونسبي، وأما قولك: فيك سرف في الطعام فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «إن خيركم من أطعم الطعام». [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 3/ 226، وابن أبي خيثمة في تاريخه - السفر الثاني: 2/ 959- ترجمة حمزة بن صهيب، والطبراني: 8/(7310)، والحاكم: 4/ 278، واللفظ له، وأبو نعيم في الحلية: 1/ 153، والضياء في المختارة: 8/ 75 (74)، وابن كثير في الجامع الصحيح للسنن والمسانيد: 12/ 14، والسيوطي في جامع الأحاديث: 35/ 233، وخالد محمد خالد في رجال حول الرسول: ص: 96، وقال الحاكم: صحيح الإسناد ولم يخرجاه، وقال الذهبي: صحيح، وقال محقق الضياء: إسناده حسن].


 

مهاجرى [62]

من السابقين المهاجرين. [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1496، وصفة الصفوة لابن الجوزي: 1/ 162، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 91، وجامع الأصول: 12/ 523، وعيون الأثر لابن سيد الناس: 1/ 115، والكاشف للذهبي: 1/ 505، وجامع المسانيد والسنن: 4/ 321، والعقد الثمين فى تاريخ البلد الأمين للفاسي: 4/ 283، والتحفة اللطيفة للسخاوي: 1/ 458، والأعلام للزركلي: 3/ 210، ورجال حول الرسول لخالد محمد خالد: ص: 96،وذخيرة العقبى للإثيوبي: 14/ 162].

 

نزول قول الله تعالى {والذين هاجروا في الله من بعد ما ظلموا} فيه [63]

قال أهل التفسير في قوله تعالى: {والذين هاجروا في الله من بعد ما ظلموا}: نزلت الآية في عمار، وبلال، وصهيب بن سنان، وخباب بن الأرت، وسالم مولى أبي حذيفة. وقوله: {من بعد ما ظلموا} يعني: من بعد ما عذبوا وأوذوا. [تفسير السمعاني: 3/ 173].

عن عبد الله بن أبي عبيدة، عن أبيه، قال عمار بن ياسر: لقيت صهيب بن سنان على باب دار الأرقم، ورسول الله صلى الله عليه وسلم فيها، فقلت: ما تريد؟ فقال لي: ما تريد أنت؟ فقلت: أردت أن أدخل على محمد فأسمع كلامه، قال: وأنا أريد ذلك، قال: فدخلنا عليه فعرض علينا الإسلام فأسلمنا، ثم مكثنا يومنا على ذلك حتى أمسينا، ثم خرجنا ونحن مستخفون، فكان إسلام عمار وصهيب بعد بضعة وثلاثين رجلا. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 3/ 227، واللفظ له، والحاكم: 3/ 397].

وعن محمد بن عمارة بن خزيمة بن ثابت قال: قدم آخر الناس في الهجرة إلى المدينة علي وصهيب بن سنان، وذلك للنصف من ربيع الأول، ورسول الله صلى الله عليه وسلم بقباء لم يرم بعد، وشهد صهيب بدرا، وأحدا، والخندق، والمشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في قول جميعهم. [طبقات ابن سعد: 3/ 228، والمستدرك للحاكم: 3/ 398].

وعن عكرمة، قال: لما خرج صهيب مهاجرا تبعه أهل مكة فنثل كنانته، فأخرج منها أربعين سهما، فقال: (لا تصلون إلي حتى أضع في كل رجل منكم سهما، ثم أصير بعد إلى السيف فتعلمون أني رجل، وقد خلفت بمكة قينتين فهما لكم). [المستدرك للحاكم: 3/ 450].

وعن سعيد بن المسيب، عن صهيب، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أريت دار هجرتكم سبخة بين ظهراني حرة، فإما أن يكون هجر، أو يكون يثرب» . قال وخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة، وخرج معه أبو بكر رضي الله عنه، وكنت قد هممت بالخروج معه، وصدني فتيان من قريش، فجعلت ليلتي تلك أقوم لا أقعد، فقالوا: قد شغله الله عنكم ببطنه، ولم أكن شاكيا فناموا فخرجت، فلحقني منهم ناس بعدما سرت يريدون ردي، فقلت لهم: هل لكم أن أعطيكم أواقي من ذهب وسيرا لي بمكة، وتخلون سبيلي، وتوثقون لي. ففعلوا فتبعتهم إلى مكة فقلت: احفروا تحت أسكفة الباب، فإن تحتها الأواقي، فاذهبوا إلى فلانة بآية كذا وكذا، فخذوا الحليتين، وخرجت حتى قدمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم قباء قبل أن يتحول منها، فلما رآني قال: «يا أبا يحيى، ربح البيع؟» ثلاثا فقلت: يا رسول الله، ما سبقني إليك أحد، وما أخبرك إلا جبريل صلى الله عليه وسلم. [أخرجه الحارث بن أبي أسامة: 2/ 693 (679)-بغية، والطبراني: 8/(7296)، والحاكم: 3/ 398، وأبو نعيم في الحلية: 1/ 152، وقال الحاكم: صحيح على شرط مسلم، وقال الذهبي: صحيح].

وعن أبي عثمان النهدي، أن صهيبا حين أراد الهجرة إلى المدينة، قال له كفار قريش: أتيتنا صعلوكا، فكثر مالك عندنا، وبلغت ما بلغت ثم تريد أن تخرج بنفسك ومالك، والله لا يكون ذلك، فقال لهم: أرأيتم إن أعطيتكم مالي أتخلون سبيلي؟ فقالوا: نعم، فقال: أشهدكم أني قد جعلت لهم مالي، فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: «ربح صهيب، ربح صهيب». [أخرجه أحمد في فضائل الصحابة: 150، وابن حبان: 7082، وابن سعد في الطبقات: 3/ 227، وقال الألباني في التعليقات الحسان: 52/ 454: صحيح، وقال الأرنؤوط: رجاله ثقات رجال الشيخين وهو مرسل].

وقال الصفدي في الوافي بالوفيات: قال صلى الله عليه وسلم: (نعم العبد صهيب لو لم يخف الله لم يعصه). [الوافي بالوفيات: 16/ 196].

* تنبيه (1)

(نعم العبد صهيب لو لم يخف الله لم يعصه).

اختلف فى رفعه ووقفه وثبوته وعدمه فليراجع

* تنبيه (2)

يراجع تفسير السمعانى فلم أجد سبب النزول فيه ووجدته فى [ تفسير الرازى20/ 209، وفتح القدير3/ 196]

وقيل فى فتح القدير أنه اختلف فى سبب نزولها فلتراجع

شهد بدر [64]

كان من كبار السابقين البدريين. [سير أعلام النبلاء: 2/ 17، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 294، وذخيرة العقبى للإثيوبي: 14/ 162].

دفاعه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم [65]

عن صهيب بن سنان، قال: (ما جعلت رسول الله صلى الله عليه وسلم بيني وبين العدو، وما كنت إلا عن يمينه أو أمامه أو عن شماله). [أخرجه ابن أبي خيثمة في تاريخه- السفر الثاني: 2/ 960- ترجمة حمزة بن صهيب، والحاكم: 3/ 399، وانظر سير السلف الصالحين لإسماعيل بن محمد الأصبهاني: ص: 453، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 297، وقال الحاكم: صحيح الإسناد، وقال الذهبي: صحيح].

وفي رواية: روى الحميدي والطبراني من حديث صهيب من طريق الستة عنه قال: لم يشهد رسول الله صلى الله عليه وسلم مشهدا قط إلا كنت حاضره ولم يبايع بيعة إلا كنت حاضرها ولم يسر سرية قط إلا كنت حاضرها ولا غزا غزاة إلا كنت فيها، عن يمينه أو شماله وما خافوا إمامهم قط إلا كنت أمامهم ولا ما وراءهم إلا كنت وراءهم وما جعلت رسول الله صلى الله عليه وسلم بيني وبين العدو قط حتى توفي. [الإصابة:(القسم الأول): 5/ 297].

حب النبى صلى الله عليه وسلم له [66]

وعن صهيب رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لا تبغضوا صهيبا». [أخرجه الحاكم: 3/ 401، وقال: صحيح الإسناد].

وعن صهيب رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أحبوا صهيبا حب الوالدة لولدها». [أخرجه البزار: 6/(2102)، والحاكم: 3/ 401، واللفظ له، وانظر الاستيعاب لابن عبد البر: 2/ 729، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 219، وسير أعلام النبلاء: 2/ 24، والوافي بالوفيات: 16/ 195، والعقد الثمين فى تاريخ البلد الأمين للفاسي: 4/ 283، وقال الذهبي: إسناده واه].

قول النبى صلى الله عليه وسلم له أبا يحيى ربح البيع [67]

عن أنس رضي الله عنه، ونزلت على النبي صلى الله عليه وسلم: {ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله} ، فلما رآه النبي صلى الله عليه وسلم، قال: «أبا يحيى ربح البيع» قال: وتلا عليه الآية. [أخرجه الحاكم: 3/ 398، واللفظ له، وأبو نعيم في معرفة الصحابة: 3/ 1496، والذهبي في سير أعلام النبلاء: 2/ 23، والصفدي في الوافي بالوفيات: 16/ 195، والفاسي في العقد الثمين فى تاريخ البلد الأمين: 4/ 283، وقال الحاكم: صحيح على شرط مسلم].

أمر سيدنا عمر صهيبا أن يصلي بالناس [68]

عن المسور بن مخرمة، قال: لما طعن عمر رضي الله عنه أمر صهيبا مولى بني جدعان أن يصلي بالناس. [طبقات ابن سعد: 3/ 229، والاشتقاق لابن دريد: ص: 335، والمستدرك للحاكم: 3/ 402، وأسد الغابة: 2/ 420، والتوضيح لشرح الجامع الصحيح لابن الملقن: 2/ 141، والعقد الثمين فى تاريخ البلد الأمين للفاسي: 4/ 284، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 295].

ولما مات عمر أوصى أن يصلي عليه صهيب، وأن يصلي بالناس حتى يجتمع أهل الشورى على إمام. [ذخيرة العقبى للإثيوبي: 14/ 162، وصفة الصفوة لابن الجوزي: 1/ 162].

وعن سعيد بن المسيب، قال: لما توفي عمر نظر المسلمون فإذا صهيب يصلي بهم المكتوبات بأمر عمر، فقدموا صهيبا فصلى على عمر. [طبقات ابن سعد: 3/ 230، وصفة الصفوة لابن الجوزي: 1/ 162، وجامع المسانيد والسنن: 4/ 322].

من أرمى العرب سهما [69]

من أرمى العرب سهما، وله بأس. [الأعلام للزركلي: 3/ 210].

 

مواقف مع النبي صلى الله عليه وسلم 3

قدومه المدينة واسلامه [70]

قال ابن عساكر في تاريخ دمشق: عن عبد الحميد بن زياد بن صيفي بن صهيب عن أبيه عن جده عن صهيب: أن المشركين لما أطافوا برسول الله صلى الله عليه وسلم، فأقبلوا على الغار وأدبروا، قال: واصهيباه ولا صهيب لي، فلما أراد رسول الله صلى الله عليه وسلم الخروج بعث أبا بكر مرتين أو ثلاثا إلى صهيب فوجده يصلي، فقال أبو بكر للنبي صلى الله عليه وسلم وجدته يصلي فكرهت أن أقطع عليه صلاته، فقال: «أصبت»، وخرجا من ليلتهما، فلما أصبح وخرج حتى أتى أم رومان زوجة أبي بكر، فقالت: ألا أراك ها هنا وقد خرج أخواك ووضعا لك شيئا من زادهما، قال صهيب: فخرجت حتى دخلت على زوجتي أم عمر، فأخذت سيفي وجعبتي وقوسي حتى أقدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة فأجده وأبا بكر جالسين فلما رآني أبو بكر قام إلي فبشرني بالآية التي نزلت في وأخذ بيدي فلمته بعض اللائمة فاعتذر وربحني رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: «ربح البيع أبا يحيى». [تاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 227].

قول النبى صلى الله عليه وسلم له تأكل الطيب وأنت رمد [71]

وعن عبد الحكيم بن صهيب، عن عمر بن الحكم قال: قدم صهيب على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو بقباء ومعه أبو بكر وعمر وبين أيديهم رطب قد جاءهم به كلثوم بن الهدم أمهات جراذين، وصهيب قد رمد بالطريق وأصابته مجاعة شديدة، فوقع في الرطب، فقال عمر: يا رسول الله، ألا ترى إلى صهيب يأكل الرطب وهو رمد؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «تأكل الرطب وأنت رمد؟» فقال صهيب: وإنما آكله بشق عيني الصحيحة، فتبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم، وجعل صهيب يقول لأبي بكر: وعدتني أن تصطحب فخرجت وتركتني، ويقول: وعدتني يا رسول الله أن تصاحبني فانطلقت وتركتني، فأخذتني قريش فحبسوني فاشتريت نفسي وأهلي بمالي، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ربح البيع»، فأنزل الله: {ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله}، وقال صهيب يا رسول الله: ما تزودت إلا مدا من دقيق عجنته بالأبواء حتى قدمت عليك. [طبقات ابن سعد: 3/ 228، وأدب الدنيا والدين للماوردي: 1/ 312، والاستيعاب: 2/ 732، وأسد الغابة: 2/ 420، والعقد الثمين فى تاريخ البلد الأمين للفاسي: 4/ 284، ورجال حول الرسول لخالد محمد خالد: ص: 96].

وإنما استجاز صهيب أن يعرض لرسول الله صلى الله عليه وسلم بالمزح في جوابه؛ لأن استخباره صلى الله عليه وسلم قد كان يتضمن المزح، فأجابه عن استخباره بما يوافقه مساعدة لغرضه، وتقربا من قلبه، وإلا فليس لأحد أن يجعل جواب رسول الله صلى الله عليه وسلم مزحا؛ لأن المزح هزل، ومن جعل جواب رسول الله صلى الله عليه وسلم المبين عن الله عز وجل أحكامه، المؤدي إلى خلقه أوامره، هزلا ومزحا فقد عصى الله ورسوله، وصهيب كان أطوع لله سبحانه وتعالى من أن يكون بهذه المنزلة. [وأدب الدنيا والدين للماوردي: 1/ 312].

وعن ابن المبارك، عن عبد الحميد بن صيفي، من ولد صهيب عن أبيه، عن جده صهيب، قال: قدمت على النبي صلى الله عليه وسلم، وبين يديه خبز وتمر، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «ادن فكل» فأخذت آكل من التمر، فقال النبي صلى الله عليه وسلم «تأكل تمرا وبك رمد؟» قال، فقلت: إني أمضغ من ناحية أخرى، فتبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 3/ 228، وابن ماجه: 3443، واللفظ له، الحاكم: 3/ 399، والبيهقي: 19563، وابن عبد البر في الاستيعاب: 2/ 732، والذهبي في سير أعلام النبلاء: 2/ 24، وجامع الأحاديث للسيوطي: 1/ 155. وقال الحاكم: صحيح الإسناد، ووافقه الذهبي، وقال البوصيري في مصباح الزجاجة: 4/ 51: هذا إسناد صحيح، وقال الألباني: حسن].

سلامه على النبى صلى الله عليه وسلم [72]

وعن أبي الوليد، نا الليث بن سعد، عن بكير بن عبد الله، عن نابل، صاحب العباء , عن ابن عمر، عن صهيب قال: مررت برسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يصلي , فسلمت عليه , فأشار إلي، قال الليث: أحسبه بأصبعه. [معجم الصحابة لابن قانع: 2/ 18، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1497].

مواقف مع الصحابة رضي الله عنهم 5

اعتزل الفتنة وأقبل على شأنه [73]

قال الذهبي في السير: كان ممن اعتزل الفتنة، وأقبل على شأنه رضي الله عنه. [سير أعلام النبلاء: 2/ 18].
وفي تاريخ الطبري عند الكلام عن الصلح بين عثمان بن حنيف، وطلحة والزبير: تحت عنوان: دخولهم البصرة والحرب بينهم وبين عثمان بن حنيف: جاء الكلام كالتالي:

بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما اصطلح عليه طلحة والزبير ومن معهما من المؤمنين والمسلمين، وعثمان بن حنيف ومن معه من المؤمنين والمسلمين. إن عثمان يقيم حيث أدركه الصلح على ما في يده، وإن طلحة والزبير يقيمان حيث أدركهما الصلح على ما في أيديهما، حتى يرجع أمين الفريقين ورسولهم كعب بن سور من المدينة ولا يضار واحد من الفريقين الآخر في مسجد ولا سوق ولا طريق ولا فرضة، بينهم عيبة مفتوحة حتى يرجع كعب بالخبر، فإن رجع بأن القوم أكرهوا طلحة والزبير فالأمر أمرهما، وإن شاء عثمان خرج حتى يلحق بطيته، وإن شاء دخل معهما، وإن رجع بأنهما لم يكرها فالأمر أمر عثمان، فإن شاء طلحة والزبير أقاما على طاعة علي وإن شاءا خرجا حتى يلحقا بطيتهما، والمؤمنون أعوان الفالح منهما. فخرج كعب حتى يقدم المدينة، فاجتمع الناس لقدومه، وكان قدومه يوم جمعة، فقام كعب فقال: يا أهل المدينة، إني رسول أهل البصرة إليكم، أأكره هؤلاء القوم هذين الرجلين على بيعة علي، أم أتياها طائعين؟ فلم يجبه أحد من القوم إلا ما كان من أسامة بن زيد، فإنه قام فقال: اللهم إنهما لم يبايعا إلا وهما كارهان فأمر به تمام، فواثبه سهل بن حنيف والناس، وثار صهيب بن سنان وأبو أيوب بن زيد، في عدة من أصحاب رسول الله ص، فيهم محمد بن مسلمة، حين خافوا أن يقتل أسامة، فقال: اللهم نعم، فانفرجوا عن الرجل، فانفرجوا عنه، وأخذ صهيب بيده حتى أخرجه فأدخله منزله، وقال: قد علمت أن أم عامر حامقة، أما وسعك ما وسعنا من السكوت! قال: لا والله، ما كنت أرى أن الأمر يترامى إلى ما رايت، وقد ابسلنا لعظيم فرجع كعب وقد اعتد طلحة والزبير فيما بين ذلك بأشياء كلها كانت مما يعتد به، منها أن محمد بن طلحة- وكان صاحب صلاة- قام مقاما قريبا من عثمان بن حنيف، فخشي بعض الزط والسيابجة أن يكون جاء لغير ما جاء له، فنحياه، فبعثا إلى عثمان، هذه واحدة. وبلغ عليا الخبر الذي كان بالمدينة من ذلك، فبادر بالكتاب إلى عثمان يعجزه ويقول: والله ما أكرها إلا كرها على فرقة، ولقد أكرها على جماعة وفضل، فإن كانا يريدان الخلع فلا عذر لهما، وإن كانا يريدان غير ذلك نظرنا ونظرا فقدم الكتاب على عثمان بن حنيف، وقدم كعب فأرسلوا إلى عثمان أن اخرج عنا، فاحتج عثمان بالكتاب. [تاريخ الطبري: 4/ 468- دخولهم البصرة والحرب بينهم وبين عثمان بن حنيف].

قوله وقول بلال وسلمان لأبى بكر يغفر الله لك [74]

عن معاوية بن قرة، عن عائذ بن عمرو، أن سلمان، وصهيبا، وبلالا كانوا قعودا فمر بهم أبو سفيان فقالوا: «ما أخذت سيوف الله من عنق عدو الله مأخذها بعد» فقال أبو بكر: تقولون هذا لشيخ قريش وسيدها قال: فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره قال: يا أبا بكر «لعلك أغضبتهم، لئن كنت أغضبتهم لقد أغضبت ربك» فرجع إليهم فقال: يا إخوتاه لعلي أغضبتكم قالوا: لا يا أبا بكر، يغفر الله لك. [أخرجه النسائي في السنن الكبرى 8219، وأحمد في فضائل الصحابة: 1/ 51، والروياني في مسنده: 777، وانظر الاستيعاب: 2/ 733، وسير أعلام النبلاء: 2/ 24، ودليل الفالحين لطرق رياض الصالحين: 3/ 78].


 

قول عمر له ما فيك شيء أعيبه يا صهيب إلا ثلاث خصال، لولاهن ما قدمت عليك أحدا [75]

قال ابن عبد البر في الاستيعاب: حدثني عبد الرزاق، حدثنا قاسم بن أصبغ، حدثنا أحمد بن زهير، حدثنا مصعب بن عبد الله، حدثني أبي، حدثني ربيعة بن عثمان، عن زيد بن أسلم، عن أبيه قال: خرجت مع عمر بن الخطاب رضي الله عنه حتى دخل على صهيب حائطا له بالعالية، فلما رآه صهيب قال: يا ناس يا ناس. فقال عمر: لا أبا له! يدعو الناس! فقلت: إنما يدعو غلاما يدعى يحنس. فقال عمر: ما فيك شيء أعيبه يا صهيب إلا ثلاث خصال، لولاهن ما قدمت عليك أحدا. هل أنت مخبري عنهن؟ قال صهيب: ما أنت بسائلي عن شيء إلا صدقتك عنه. قال: أراك تنتسب عربيا ولسانك أعجمي، وتتكنى بأبي يحيى اسم نبي، وتبذر مالك. قال: أما تبذيري مالي ما أنفقه إلا في حقه. وأما اكتنائي بأبي يحيى فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم كناني بأبي يحيى، أفأتركها لك. وأما انتسابي إلى العرب فإن الروم سبتني صغيرا فأخذت لسانهم، وأنا رجل من النمر بن قاسط لو انفلقت عني روثة لانتسبت إليها. [الاستيعاب: 2/ 731، وسير السلف الصالحين لإسماعيل بن محمد الأصبهاني: ص: 455، وسير أعلام النبلاء: 2/ 20، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 295].

كان ممن نزل قبر عثمان رضى الله عنه [76]

وعن جابر قال: نزل في قبر عمر عثمان بن عفان وسعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل وصهيب بن سنان وعبد الله بن عمر. [طبقات ابن سعد: 3/ 368- ذكر استخلاف عمر].

شكوى الرجل المضروب لعمر وقوله لصهيب انطلق فانظر من صاحبه فائتنى به [77]

وقال ابن عساكر في تاريخ دمشق: عن الشعبي، عن سويد بن غفلة، قال: لما قدم عمر الشام قام إليه رجل من أهل الكتاب، فقال: يا أمير المؤمنين إن رجلا من المسلمين صنع بي ما ترى وهو مشجوح مضروب، فغضب عمر غضبا شديدا، ثم قال لصهيب: انطلق فانظر من صاحبه فائتني به، قال: فانطلق صهيب فإذا هو عوف بن مالك الأشجعي، فقال: إن أمير المؤمنين قد غضب عليك غضبا شديدا، فأت معاذ بن جبل فليكلمه، فإني أخاف أن يعجل إليك، فلما قضى عمر الصلاة قال: أين صهيب أجئت بالرجل؟ قال: نعم، قال: وقد كان عوف بن مالك أتى معاذا فأخبره بقصته، فقام معاذ فقال يا أمير المؤمنين إنه عوف بن مالك فاسمع منه ولا تعجل إليه، فقال له عمر: ما لك ولهذا ؟ قال: يا أمير المؤمنين: رأيت هذا يسوق بامرأة مسلمة على حمار فنخس بها لتصرع، فلم تصرع، فدفعها، فصرعت فغشيها أو أكب عليها، قال: ائتني بالمرأة فلتصدق ما قلت، فأتاها عوف بن مالك، فقال له أبوها وزوجها: ما أردت إلى صاحبتنا، قد فضحتنا، فقالت: والله لأذهبن معه، فقال أبوها وزوجها: نحن نذهب فنبلغ عنك، فأتيا عمر فأخبراه بمثل قول عوف، فأمر عمر باليهودي فصلب، وقال: ما على هذا صالحناكم، ثم قال: أيها الناس اتقوا الله في ذمة محمد صلى الله عليه وسلم، فمن فعل منهم مثل هذا فلا ذمة له، قال: قال سويد: فذلك اليهودي أول مصلوب رأيته في الإسلام. [تاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 212].

الوظائف التي تولاها بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم 1

[93]

عن المسور بن مخرمة، قال: لما طعن عمر رضي الله عنه أمر صهيبا مولى بني جدعان أن يصلي بالناس. [طبقات ابن سعد: 3/ 229، والمستدرك للحاكم: 3/ 402].

وعن سعيد بن المسيب، قال: لما توفي عمر نظر المسلمون فإذا صهيب يصلي بهم المكتوبات بأمر عمر، فقدموا صهيبا فصلى على عمر. [طبقات ابن سعد: 3/ 230].

البيانات الحديثية

رَوَى عن [94]

النبي صلى الله عليه وسلم، وعن علي بن أبي طالب، وعمر بن الخطاب.
 

المراجع



  • 1 . ^

    [نسب معد واليمن الكبير: 1/ 97- بنو النمر بن قاسط، وطبقات ابن سعد: 3/ 226، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 180، ومعجم الصحابة للبغوي: 3/ 343، والثقات لابن حبان: 3/ 193، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209- 213، وأسد الغابة: 2/ 418، وتهذيب الكمال: 13/ 237، وسير أعلام النبلاء: 2/ 19].

     

  • 2 . ^

    [تفسير مقاتل بن سليمان: 1/ 178، ونسب معد واليمن الكبير: 1/ 96- بنو النمر بن قاسط، ومغازي الواقدي: 2/ 770- غزوة ذات السلاسل، وسيرة ابن هشام ت السقا: 1/ 261، وطبقات ابن سعد: 3/ 226، وطبقات خليفة: 1/ 51، 1/ 119، والتاريخ الكبير للبخاري: 4/ 315، والكنى والأسماء للإمام مسلم: 2/ 898، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 180، وتاريخ ابن أبي خيثمة - السفر الثاني: 2/ 744، وطبقات الأسماء المفردة للبرديجي: ص: 41، وفضائل الصحابة للنسائي: 1/ 51، وتفسير الطبري: 4/ 248 (4001)، ومعاني القرآن وإعرابه للزجاج: 1/ 278، ومعجم الصحابة للبغوي: 3/ 343، والاشتقاق لابن دريد: ص: 335، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 4/ 444، ومعجم الصحابة لابن قانع: 2/ 17، والثقات لابن حبان: 3/ 193، ومشاهير علماء الأمصار: ص: 41، وتاريخ مولد العلماء ووفياتهم لابن زبر الربعي: 1/ 131، وتسمية من أخرجهم البخاري ومسلم لابن البيع النيسابوري: ص: 46، والمستدرك للحاكم: 3/ 397، ورجال صحيح مسلم لابن منجويه: 1/ 320، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1496، وأدب الدنيا والدين للماوردي: 1/ 312، والاستيعاب: 2/ 726، والمستخرج من كتب الناس للتذكرة: 1/ 276، والإكمال لابن ماكولا: 3/ 370، وتفسير السمعاني: 1/ 209، وسير السلف الصالحين لإسماعيل بن محمد الأصبهاني: ص: 453، والأنساب للسمعاني: 13/ 179، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209-213، والروض الأنف ت السلامي: 4/ 116، وصفة الصفوة لابن الجوزي: 1/ 162، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 91، وجامع الأصول: 12/ 523، وأسد الغابة: 2/ 418، وعيون الأثر لابن سيد الناس: 1/ 115، وتهذيب الكمال: 13/ 237، وتحفة الأشراف بمعرفة الأطراف للمزي: 4/ 195، والكاشف للذهبي: 1/ 505، والمقتنى في سرد الكنى للذهبي: 2/ 142، وسير أعلام النبلاء: 1/ 145- السابقون الأولون، 2/ 17-20، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 268، والوافي بالوفيات: 16/ 195، وتفسير ابن كثير ت سلامة: 1/ 564، وجامع المسانيد والسنن: 4/ 321، والتوضيح لشرح الجامع الصحيح لابن الملقن: 2/ 141، وتاريخ ابن خلدون: 2/ 360، والعقد الثمين فى تاريخ البلد الأمين للفاسي: 4/ 283، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 293، وتهذيب التهذيب: 4/ 438، ومغاني الأخيار للعيني: 3/ 457، والتحفة اللطيفة للسخاوي: 1/ 458، ومرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح: 9/ 4007، وسلم الوصول إلى طبقات الفحول: 2/ 177، ومرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح: 9/ 4007، ودليل الفالحين لطرق رياض الصالحين: 3/ 78، والأعلام للزركلي: 3/ 210، وتحفة الأحوذي للمباركفوري: 2/ 303، ورجال حول الرسول لخالد محمد خالد: ص: 96، وتطريز رياض الصالحين للنجدي: ص: 37، وذخيرة العقبى للإثيوبي: 14/ 162، والجامع لعلوم الإمام أحمد - الرجال: 16/ 43].

  • 3 . ^

    [الاشتقاق لابن دريد: ص: 335، والإكمال لابن ماكولا: 3/ 370، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209].

  • 4 . ^ [طبقات ابن سعد: 3/ 226، والمستدرك للحاكم: 3/ 397، والاستيعاب: 2/ 727، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209، وجامع الأصول: 12/ 523، وأسد الغابة: 2/ 418، وتهذيب الكمال: 13/ 237، ومرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح: 9/ 4007، والأعلام للزركلي: 3/ 210، وتحفة الأحوذي للمباركفوري: 2/ 303].
  • 5 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 230، وطبقات خليفة: 1/ 51، وتاريخ ابن أبي خيثمة - السفر الثالث: 2/ 50، ومعجم الصحابة للبغوي: 3/ 343، والثقات لابن حبان: 3/ 193، ومشاهير علماء الأمصار: ص: 41، وتاريخ مولد العلماء ووفياتهم لابن زبر الربعي: 1/ 131، والمستدرك للحاكم: 3/ 397، 398، ورجال صحيح مسلم لابن منجويه: 1/ 320، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1496، والاستيعاب: 2/ 733، وسير السلف الصالحين لإسماعيل بن محمد الأصبهاني: ص: 456، وتاريخ دمشق: 24/ 209- 213، وصفة الصفوة: 1/ 162، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 91، وجامع الأصول: 12/ 523، وأسد الغابة: 2/ 420، وتهذيب الكمال: 13/ 239، والكاشف للذهبي: 1/ 505، وسير أعلام النبلاء: 2/ 18، وجامع المسانيد والسنن: 4/ 322، والعقد الثمين فى تاريخ البلد الأمين للفاسي: 4/ 284، وتهذيب التهذيب: 4/ 439، والتحفة اللطيفة للسخاوي: 1/ 458، ومرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح: 9/ 4007، وذخيرة العقبى للإثيوبي: 14/ 162].

     

  • 6 . ^ [العقد الثمين للفاسي: 4/ 284].
  • 7 . ^ [طبقات ابن سعد: 3/ 230، والثقات لابن حبان: 3/ 193، ومشاهير علماء الأمصار: ص: 41، وتاريخ مولد العلماء ووفياتهم لابن زبر الربعي: 1/ 131، والمستدرك للحاكم: 3/ 397، ورجال صحيح مسلم لابن منجويه: 1/ 320، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1496، والاستيعاب: 2/ 733، وصفة الصفوة لابن الجوزي: 1/ 162، وجامع الأصول: 12/ 523، وتهذيب الكمال: 13/ 239، وجامع المسانيد والسنن: 4/ 322، والعقد الثمين فى تاريخ البلد الأمين للفاسي: 4/ 284، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 297، والتحفة اللطيفة للسخاوي: 1/ 459].
  • 8 . ^

    [التاريخ الكبير للبخاري: 8/ 379- ترجمة يوسف بن محمد، والكامل لابن عدي: 8/ 509، وذخيرة الحفاظ: 2/ 1059، وتاريخ دمشق: 24/ 242].

  • 9 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 226، وطبقات خليفة: 1/ 51، 1/ 119، والتاريخ الكبير للبخاري: 4/ 315، والكنى والأسماء للإمام مسلم: 2/ 898، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 180، وتاريخ ابن أبي خيثمة - السفر الثاني: 2/ 744، ومعجم الصحابة للبغوي: 3/ 343، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 4/ 444، ومعجم الصحابة لابن قانع: 2/ 17، والثقات لابن حبان: 3/ 193، ومشاهير علماء الأمصار: ص: 41، وتاريخ مولد العلماء ووفياتهم لابن زبر الربعي: 1/ 131، والمستدرك للحاكم: 3/ 397، ورجال صحيح مسلم لابن منجويه: 1/ 320، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1496، والاستيعاب: 2/ 729، والمستخرج من كتب الناس للتذكرة: 1/ 276، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 91، وجامع الأصول: 12/ 523، وأسد الغابة: 2/ 418، وتهذيب الكمال: 13/ 237، وتحفة الأشراف بمعرفة الأطراف للمزي: 4/ 195، والكاشف للذهبي: 1/ 505، والمقتنى في سرد الكنى للذهبي: 2/ 142، وسير أعلام النبلاء: 1/ 145- السابقون الأولون، 2/ 17، والوافي بالوفيات: 16/ 195، وجامع المسانيد والسنن: 4/ 321، والعقد الثمين فى تاريخ البلد الأمين للفاسي: 4/ 283، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 293، وتهذيب التهذيب: 4/ 438، ومغاني الأخيار للعيني: 3/ 457، والتحفة اللطيفة للسخاوي: 1/ 458، ومرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح: 9/ 4007، والأعلام للزركلي: 3/ 210، وتحفة الأحوذي للمباركفوري: 2/ 303، وتطريز رياض الصالحين للنجدي: ص: 37، وذخيرة العقبى للإثيوبي: 14/ 162].

  • 10 . ^

    [سيرة ابن هشام ت السقا: 1/ 261، وطبقات ابن سعد: 3/ 226، والكنى والأسماء للإمام مسلم: 2/ 898، ومعجم الصحابة للبغوي: 3/ 343، والاشتقاق لابن دريد: ص: 335، والمستدرك للحاكم: 3/ 398، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1496، والاستيعاب: 2/ 726، والأنساب للسمعاني: 13/ 179، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209، وجامع الأصول: 12/ 523، وأسد الغابة: 2/ 418، وتهذيب الكمال: 13/ 237، وتحفة الأشراف بمعرفة الأطراف للمزي: 4/ 195، والكاشف للذهبي: 1/ 505، والمقتنى في سرد الكنى للذهبي: 2/ 142، وسير أعلام النبلاء: 2/ 17، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 268، والوافي بالوفيات: 16/ 195، وجامع المسانيد والسنن: 4/ 321، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 293، وتهذيب التهذيب: 4/ 438، ومغاني الأخيار للعيني: 3/ 457، والتحفة اللطيفة للسخاوي: 1/ 458، والأعلام للزركلي: 3/ 210، وتحفة الأحوذي للمباركفوري: 2/ 303].

  • 11 . ^

    [التاريخ الكبير للبخاري بحواشي محمود خليل : 1/ 258- ترجمة محمد بن يزيد].

  • 12 . ^

    [الأعلام للزركلي: 3/ 210].

  • 13 . ^

    [طبقات ابن سعد: 5/ 245- ترجمة حمزة بن صهيب، والتاريخ الكبير للبخاري: 3/ 46- ترجمة حمزة بن صهيب، وتاريخ ابن أبي خيثمة - السفر الثاني: 2/ 959- ترجمة حمزة بن صهيب، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 3/ 212- ترجمة حمزة بن صهيب، والثقات لابن حبان: 3/ 194، وتهذيب الكمال: 7/ 329- ترجمة حمزة بن صهيب، وتحفة الأشراف بمعرفة الأطراف للمزي: 4/ 195- ترجمة حمزة بن صهيب، والكاشف للذهبي: 1/ 505، وسير أعلام النبلاء: 2/ 17].

  • 14 . ^

    [طبقات ابن سعد: 5/ 245- ترجمة صيفي بن صهيب، وتسمية من روي عنه من أولاد العشرة: ص: 92، والتاريخ الكبير للبخاري: 4/ 323- ترجمة صيفي بن صهيب، وتاريخ ابن أبي خيثمة - السفر الثاني: 2/ 959- ترجمة حمزة بن صهيب، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 4/ 447- ترجمة صيفي بن صهيب، والثقات لابن حبان: 4/ 384- ترجمة صيفي بن صهيب، وتهذيب الكمال: 7/ 329- ترجمة حمزة بن صهيب، وتحفة الأشراف بمعرفة الأطراف للمزي: 4/ 197- ترجمة صيفي بن صهيب، والكاشف للذهبي: 1/ 505].

  • 15 . ^

    [طبقات ابن سعد: 5/ 245- ترجمة عمارة بن صهيب، والتحفة اللطيفة للسخاوي: 1/ 459].

  • 16 . ^

    [الثقات لابن حبان: 4/ 356- ترجمة شعيب بن عمرو بن صهيب].

  • 17 . ^

    [الثقات لابن حبان: 4/ 356- ترجمة شعيب بن عمرو بن صهيب].

  • 18 . ^

    [الثقات لابن حبان: 5/ 155- ترجمة عثمان بن صهيب بن سنان].

  • 19 . ^

    [الكامل في ضعفاء الرجال: 6/ 325- ترجمة علي بن عاصم بن صهيب].

  • 20 . ^

    [تاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209، والكاشف للذهبي: 1/ 505].

  • 21 . ^

    [تاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209، وسير أعلام النبلاء: 2/ 17].

  • 22 . ^

    [تاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209، وتهذيب الكمال: 13/ 60- ترجمة صالح بن صهيب، وتحفة الأشراف بمعرفة الأطراف للمزي: 4/ 197- ترجمة صالح بن صهيب].

  • 23 . ^

    [تاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209].

  • 24 . ^

    [التاريخ الكبير للبخاري: 3/ 359- ترجمة زياد بن صيفي، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 3/ 535- ترجمة زياد بن صيفي، والثقات لابن حبان: 4/ 384- ترجمة صيفي بن صهيب، وتهذيب الكمال: 9/ 484- ترجمة زياد بن صيفي، وتحفة الأشراف بمعرفة الأطراف للمزي: 4/ 196- ترجمة زياد بن صيفي، والكاشف للذهبي: 1/ 505]

  • 25 . ^

    [التاريخ الكبير للبخاري: 3/ 359- ترجمة زياد بن صيفي، 6/ 52- ترجمة عبد الحميد بن زياد بن صيفي، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 6/ 13- ترجمة عبد الحميد بن زياد، والثقات لابن حبان: 7/ 121- ترجمة عبد الحميد بن صيفي، وتهذيب الكمال: 9/ 484- ترجمة زياد بن صيفي]. وهو ابن عم يوسف بن صيفي. [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 6/ 13- ترجمة عبد الحميد بن زياد].

  • 26 . ^

    [التاريخ الكبير للبخاري بحواشي محمود خليل : 1/ 258- ترجمة محمد بن يزيد، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 8/ 126- ترجمة محمد بن يزيد، والثقات لابن حبان: 4/ 384- ترجمة صيفي بن صهيب، وتهذيب الكمال: 9/ 484- ترجمة زياد بن صيفي].

  • 27 . ^

    [التاريخ الكبير للبخاري بحواشي محمود خليل : 1/ 258- ترجمة محمد بن يزيد، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 8/ 126- ترجمة محمد بن يزيد، والثقات لابن حبان: 9/ 45- ترجمة محمد بن يزيد، والكامل في ضعفاء الرجال لابن عدي: 7/ 518- ترجمة محمد بن يزيد].

  • 28 . ^

    [التاريخ الأوسط للبخاري: 2/ 17- قصة آل موهب].

  • 29 . ^

    [التاريخ الكبير للبخاري: 8/ 379- ترجمة يوسف بن محمد، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 8/ 126- ترجمة محمد بن يزيد، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 8/ 126- ترجمة محمد بن يزيد، والكامل في ضعفاء الرجال لابن عدي: 8/ 509- ترجمة يوسف بن محمد، والمعلم بشيوخ البخاري ومسلم: ص: 605- ترجمة يوسف بن محمد].

  • 30 . ^

    [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 3/ 212- ترجمة حمزة بن صهيب].

  • 31 . ^

    [الثقات لابن حبان: 4/ 356- ترجمة شعيب بن عمرو بن صهيب، وتهذيب الكمال: 12/ 531- ترجمة شعيب بن عمرو].

  • 32 . ^

    [الكامل في ضعفاء الرجال: 6/ 325- ترجمة علي بن عاصم بن صهيب، والفرائد على مجمع الزوائد للمطيري: ص: 186].

  • 33 . ^

    [من روى عنهم البخاري في الصحيح لابن عدي: ص: 167- ترجمة عاصم بن علي].

  • 34 . ^

    [التاريخ وأسماء المحدثين وكناهم لأبي عبد الله المقدمي: ص: 192].

  • 35 . ^

    . [موسوعة أقوال أبي الحسن الدارقطني في رجال الحديث وعلله: 2/ 416].

  • 36 . ^

    [الضعفاء لأبي زرعة الرازي في أجوبته على أسئلة البرذعي : 1/ 122].

  • 37 . ^

    [الإصابة:(القسم الأول): 5/ 294].

  • 38 . ^

    [الإصابة:(القسم الأول): 5/ 294].

  • 39 . ^

    [الإصابة:(القسم الأول): 5/ 294].

  • 40 . ^

    . [نسب معد واليمن الكبير: 1/ 96- بنو النمر بن قاسط، وجامع الأصول: 12/ 319- ترجمة حمران، وتهذيب الكمال: 13/ 238، وتهذيب التهذيب: 3/ 25- ترجمة حمران، وذخيرة العقبى في شرح المجتبى: 2/ 368- ترجمة حمران بن أبان].

  • 41 . ^

    [مشاهير علماء الأمصار: ص: 41].

  • 42 . ^

    [تهذيب الكمال: 13/ 237].

  • 43 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 226، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 180، ومعجم الصحابة للبغوي: 3/ 343، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1496، والاستيعاب: 2/ 727، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209- 213، وصفة الصفوة لابن الجوزي: 1/ 162، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 91، وأسد الغابة: 2/ 420، وتهذيب الكمال: 13/ 239، وسير أعلام النبلاء: 2/ 19، وجامع المسانيد والسنن: 4/ 321، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 294].

  • 44 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 226، والاستيعاب: 2/ 727، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209- 213، وصفة الصفوة لابن الجوزي: 1/ 162، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 91، وأسد الغابة: 2/ 420، وتهذيب الكمال: 13/ 239، وسير أعلام النبلاء: 2/ 19].

     

  • 45 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 226، ومعجم الصحابة للبغوي: 3/ 343، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1496، والاستيعاب: 2/ 727، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 215، وصفة الصفوة لابن الجوزي: 1/ 162، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 91، وأسد الغابة: 2/ 420، وتهذيب الكمال: 13/ 239، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 294].

     

  • 46 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 226، والمستدرك للحاكم: 3/ 397، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1496، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 215-217، وصفة الصفوة لابن الجوزي: 1/ 162، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 91، وتهذيب الكمال: 13/ 239، والكاشف للذهبي: 1/ 505، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 294].

     

  • 47 . ^

    [الكاشف للذهبي: 1/ 505، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 294].

  • 48 . ^

    [الكاشف للذهبي: 1/ 505، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 294].

  • 49 . ^

    [سير أعلام النبلاء: 2/ 18].

  • 50 . ^

     [سير أعلام النبلاء: 2/ 18].

  • 51 . ^

     [سير أعلام النبلاء: 2/ 18].

  • 52 . ^

    [العقد الثمين فى تاريخ البلد الأمين للفاسي: 4/ 284].

  • 53 . ^

     [العقد الثمين فى تاريخ البلد الأمين للفاسي: 4/ 284].

  • 54 . ^

    [العقد الثمين فى تاريخ البلد الأمين للفاسي: 4/ 284].

  • 55 . ^

     [سير أعلام النبلاء: 2/ 18].

  • 56 . ^

     [أدب الدنيا والدين للماوردي: 1/ 312].

  • 57 . ^

    [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 3/ 229، والحاكم: 3/ 401، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 236].

  • 58 . ^

    [العقد الثمين فى تاريخ البلد الأمين للفاسي: 4/ 284].

  • 59 . ^

    [سيرة ابن هشام ت السقا: 1/ 261، وطبقات ابن سعد: 3/ 226، والاستيعاب: 2/ 729، وسير السلف الصالحين لإسماعيل بن محمد الأصبهاني: ص: 453، وصفة الصفوة لابن الجوزي: 1/ 162، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 91، وأسد الغابة: 2/ 419، وسير أعلام النبلاء: 2/ 19، والوافي بالوفيات: 16/ 195، والعقد الثمين فى تاريخ البلد الأمين للفاسي: 4/ 283، وتهذيب التهذيب: 4/ 439، والتحفة اللطيفة للسخاوي: 1/ 458، والأعلام للزركلي: 3/ 210].

  • 60 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 226، والمعجم الكبير للطبراني: 8/(7310)، والمستدرك للحاكم: 4/ 278، وحلية الأولياء لأبي نعيم: 1/ 153، والاستيعاب: 2/ 730، والمختارة للضياء المقدسي: 8/ 75 (74)، والجامع الصحيح للسنن والمسانيد: 12/ 14، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 295].

  • 61 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 226، والمعجم الكبير للطبراني: 8/(7310)، والمستدرك للحاكم: 4/ 278، وحلية الأولياء لأبي نعيم: 1/ 153، والاستيعاب: 2/ 730، والمختارة للضياء المقدسي: 8/ 75 (74)، والجامع الصحيح للسنن والمسانيد: 12/ 14، وسير أعلام النبلاء: 2/ 24].

  • 62 . ^

     [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1496، وصفة الصفوة لابن الجوزي: 1/ 162، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 91، وجامع الأصول: 12/ 523، وعيون الأثر لابن سيد الناس: 1/ 115، والكاشف للذهبي: 1/ 505، وجامع المسانيد والسنن: 4/ 321، والعقد الثمين فى تاريخ البلد الأمين للفاسي: 4/ 283، والتحفة اللطيفة للسخاوي: 1/ 458، والأعلام للزركلي: 3/ 210، ورجال حول الرسول لخالد محمد خالد: ص: 96،وذخيرة العقبى للإثيوبي: 14/ 162].

     

  • 63 . ^

    [تفسير السمعاني: 3/ 173].

  • 64 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 228، والثقات لابن حبان: 1/ 187- ذكر عدد تسمية من شهد بدرا، والمستدرك للحاكم: 3/ 398، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1496، والاستيعاب: 2/ 727، وسير السلف الصالحين لإسماعيل بن محمد الأصبهاني: ص: 453، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209-215، 243، وصفة الصفوة لابن الجوزي: 1/ 162، وجامع الأصول: 12/ 523، وأسد الغابة: 2/ 419، والكاشف للذهبي: 1/ 505، وسير أعلام النبلاء: 2/ 17-18، والوافي بالوفيات: 16/ 195]

  • 65 . ^

    [الإصابة:(القسم الأول): 5/ 297].[الإصابة:(القسم الأول): 5/ 297].

  • 66 . ^

    [أخرجه البزار: 6/(2102)، والحاكم: 3/ 401، واللفظ له، وانظر الاستيعاب لابن عبد البر: 2/ 729، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 219، وسير أعلام النبلاء: 2/ 24، والوافي بالوفيات: 16/ 195، والعقد الثمين فى تاريخ البلد الأمين للفاسي: 4/ 283، وقال الذهبي: إسناده واه].

  • 67 . ^

    [أخرجه الحاكم: 3/ 398، واللفظ له، وأبو نعيم في معرفة الصحابة: 3/ 1496، والذهبي في سير أعلام النبلاء: 2/ 23، والصفدي في الوافي بالوفيات: 16/ 195، والفاسي في العقد الثمين فى تاريخ البلد الأمين: 4/ 283، وقال الحاكم: صحيح على شرط مسلم].

  • 68 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 229، والاشتقاق لابن دريد: ص: 335، والمستدرك للحاكم: 3/ 402، وأسد الغابة: 2/ 420، والتوضيح لشرح الجامع الصحيح لابن الملقن: 2/ 141، والعقد الثمين فى تاريخ البلد الأمين للفاسي: 4/ 284، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 295].

  • 69 . ^

    [الأعلام للزركلي: 3/ 210].

  • 70 . ^

    [تاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 227].

  • 71 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 228، وأدب الدنيا والدين للماوردي: 1/ 312، والاستيعاب: 2/ 732، وأسد الغابة: 2/ 420، والعقد الثمين فى تاريخ البلد الأمين للفاسي: 4/ 284، ورجال حول الرسول لخالد محمد خالد: ص: 96].

  • 72 . ^

    [معجم الصحابة لابن قانع: 2/ 18، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1497].

  • 73 . ^

    [تاريخ الطبري: 4/ 468- دخولهم البصرة والحرب بينهم وبين عثمان بن حنيف].

  • 74 . ^

    [أخرجه النسائي في السنن الكبرى 8219، وأحمد في فضائل الصحابة: 1/ 51، والروياني في مسنده: 777، وانظر الاستيعاب: 2/ 733، وسير أعلام النبلاء: 2/ 24، ودليل الفالحين لطرق رياض الصالحين: 3/ 78].


     

  • 75 . ^

    [الاستيعاب: 2/ 731، وسير السلف الصالحين لإسماعيل بن محمد الأصبهاني: ص: 455، وسير أعلام النبلاء: 2/ 20، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 295].

  • 76 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 368- ذكر استخلاف عمر].

  • 77 . ^

    [وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 212].

  • 78 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 228، ومعجم الصحابة للبغوي: 3/ 344، والثقات لابن حبان: 1/ 187- ذكر عدد تسمية من شهد بدرا، والمستدرك للحاكم: 3/ 449، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1496، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209-215، وصفة الصفوة لابن الجوزي: 1/ 162، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 91، وجامع الأصول: 12/ 523، وأسد الغابة: 2/ 419، وتهذيب الكمال: 13/ 238، والوافي بالوفيات: 16/ 195، والإصابة(القسم الأول): 5/ 294، وتهذيب التهذيب: 4/ 438، وذخيرة العقبى للإثيوبي: 14/ 162].

  • 79 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 228، ومعجم الصحابة للبغوي: 3/ 344، والثقات لابن حبان: 1/ 187- ذكر عدد تسمية من شهد بدرا، والمستدرك للحاكم: 3/ 449، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1496، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209-215، وصفة الصفوة لابن الجوزي: 1/ 162، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 91، وجامع الأصول: 12/ 523، وأسد الغابة: 2/ 419، وتهذيب الكمال: 13/ 238، والوافي بالوفيات: 16/ 195، والإصابة(القسم الأول): 5/ 294، وتهذيب التهذيب: 4/ 438، وذخيرة العقبى للإثيوبي: 14/ 162].

  • 80 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 228، ومعجم الصحابة للبغوي: 3/ 344، والثقات لابن حبان: 1/ 187- ذكر عدد تسمية من شهد بدرا، والمستدرك للحاكم: 3/ 449، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1496، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209-215، وصفة الصفوة لابن الجوزي: 1/ 162، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 91، وجامع الأصول: 12/ 523، وأسد الغابة: 2/ 419، وتهذيب الكمال: 13/ 238، والوافي بالوفيات: 16/ 195، والإصابة(القسم الأول): 5/ 294، وتهذيب التهذيب: 4/ 438، وذخيرة العقبى للإثيوبي: 14/ 162].

  • 81 . ^

    [طبقات ابن سعد: 2/ 58- غزوة رسول الله صلى الله عليه وسلم بني النضير، وعمدة القاري شرح صحيح البخاري للعيني: 17/ 126].

  • 82 . ^

    [مغازي الواقدي: 2/ 770- غزوة ذات السلاسل].

  • 83 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 228، ومعجم الصحابة للبغوي: 3/ 344، والمستدرك للحاكم: 3/ 449، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 215، وصفة الصفوة لابن الجوزي: 1/ 162، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 91، وجامع الأصول: 12/ 523، وتهذيب الكمال: 13/ 239، والوافي بالوفيات: 16/ 195، والإصابة(القسم الأول): 5/ 294، وتهذيب التهذيب: 4/ 438، وذخيرة العقبى للإثيوبي: 14/ 162].

  • 84 . ^

    [تاريخ دمشق لابن عساكر: 2/ 22- سرايا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الشام].

  • 85 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 226، والتاريخ الكبير للبخاري: 3/ 46- ترجمة حمزة بن صهيب، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 180، والمستدرك للحاكم: 3/ 397، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1496، والاستيعاب: 2/ 727، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 209، وجامع الأصول: 12/ 523، وأسد الغابة: 2/ 418، وتهذيب الكمال: 13/ 237،وسير أعلام النبلاء: 2/ 17، والوافي بالوفيات: 16/ 195، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 293، والتحفة اللطيفة للسخاوي: 1/ 458، ومرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح: 9/ 4007، والأعلام للزركلي: 3/ 210، وتحفة الأحوذي للمباركفوري: 2/ 303، ورجال حول الرسول لخالد محمد خالد: ص: 96].

  • 86 . ^

    نشأ صهيب بالروم فصار ألكن، فابتاعته كلب منهم، ثم قدمت به مكة فاشتراه عبد الله بن جدعان التيمي منهم فأعتقه فأقام معه بمكة إلى أن هلك عبد الله بن جدعان وبعث النبي صلى الله عليه وسلم، لما أراد الله به من الكرامة، ومن به عليه من الإسلام، وأما أهل صهيب وولده فيقولون: بل هرب من الروم حين بلغ وعقل فقدم مكة فحالف عبد الله بن جدعان وأقام معه إلى أن هلك. [طبقات ابن سعد: 3/ 226، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 180، والمستدرك للحاكم: 3/ 397، والاستيعاب: 2/ 727، وصفة الصفوة لابن الجوزي: 1/ 162، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 91، وجامع الأصول: 12/ 523، وأسد الغابة: 2/ 419، وسير أعلام النبلاء: 2/ 17، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 268، والوافي بالوفيات: 16/ 195، وجامع المسانيد والسنن: 4/ 321، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 293، والتحفة اللطيفة للسخاوي: 1/ 458، ومرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح: 9/ 4007، والأعلام للزركلي: 3/ 210، وتحفة الأحوذي للمباركفوري: 2/ 303، ورجال حول الرسول لخالد محمد خالد: ص: 96، وذخيرة العقبى للإثيوبي: 14/ 162].

  • 87 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 227، 229، ومعجم الصحابة للبغوي: 3/ 343، والمستدرك للحاكم: 3/ 398، وصفة الصفوة لابن الجوزي: 1/ 162، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 91، وجامع المسانيد والسنن: 4/ 321، والإصابة:(القسم الأول): 5/ 294، ومرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح: 9/ 4007].

  • 88 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 228].

  • 89 . ^

    [تاريخ ابن أبي خيثمة - السفر الثالث: 1/ 169- تسمية من نزل بالكوفة].

  • 90 . ^

    [الاستيعاب: 2/ 728، وتهذيب الكمال: 13/ 237، والكاشف للذهبي: 1/ 505، وسير أعلام النبلاء: 2/ 17، وتهذيب التهذيب: 4/ 438، والتحفة اللطيفة للسخاوي: 1/ 458، وذخيرة العقبى للإثيوبي: 14/ 162].

  • 91 . ^

    [تاريخ دمشق لابن عساكر: 24/ 210، والوافي بالوفيات: 16/ 195].

  • 92 . ^

    [جامع المسانيد والسنن: 4/ 321، وذخيرة العقبى للإثيوبي: 14/ 162].

  • 93 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 229، والمستدرك للحاكم: 3/ 402].

  • 94 . ^

    [تهذيب الكمال: 13/ 238]