
الاسم الأول
صعصعة
الاسم الثاني
معاوية
النَّسَب
صعصعة بن معاوية بن حصن بن عبادة بن النزال بن مرة بن عبيد بن مقاعس- وهو الحارث- بن عمرو بن كعب بن سعد بن زيد مناة بن تميم بن مرة [1]
1/ في معرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1530، وفي تهذيب الكمال: 13/ 171: «حصين» بدلا من«حصن». وفي الاستيعاب: 2/ 717، وأسد الغابة: 2/ 403: «حصن أو حصين». وفي الأسامي والكنى لأبي أحمد الحاكم: 1/ 280، وفتح الباب في الكنى والألقاب: ص62: «يزيد ويقال حصن». 2/ في تهذيب الكمال: 13/ 171: «صعصعة بن معاوية بن حصين، وهو مقاعس بن عبادة بن النزال بن مرة بن عبيد بن الحارث بن عمرو...». وفي قوله «حصين وهو مقاعس» نظر؛ لأن مقاعس هو الحارث. [ينظر: إكمال تهذيب الكمال: 6/ 376]
تاريخ الوفاة
قال الزبير بن بكار: حدثني محمد بن سلام، عن الأحنف بن قيس قال لأصحابه: أتعجبون من حلمي وخلقي، وإنما هذا شيء استفدته من عمي صعصعة بن معاوية؛ شكوت إليه وجعا في بطني، فأسكتني مرتين، ثم قال لي: يابن أخي، لا تشك الذي نزل بك إلى أحد، فإن الناس رجلان: إما صديق فيسوءه، وإما عدو فيسره، ولكن اشك الذي نزل بك إلى الذي ابتلاك، ولا تشك قط إلى مخلوق مثلك لا يستطيع أن يدفع عن نفسه مثل الذي نزل بك، يابن أخي إن لي عشرين سنة لا أرى بعيني هذه سهلا ولا جبلا، فما شكوت ذلك لزوجتي ولا غيرها. [الإصابة: 5/ 258 (القسم الأول)]
قال الزبير بن بكار: حدثني محمد بن سلام، عن الأحنف بن قيس قال لأصحابه: أتعجبون من حلمي وخلقي، وإنما هذا شيء استفدته من عمي صعصعة بن معاوية؛ شكوت إليه وجعا في بطني، فأسكتني مرتين، ثم قال لي: يابن أخي، لا تشك الذي نزل بك إلى أحد، فإن الناس رجلان: إما صديق فيسوءه، وإما عدو فيسره، ولكن اشك الذي نزل بك إلى الذي ابتلاك، ولا تشك قط إلى مخلوق مثلك لا يستطيع أن يدفع عن نفسه مثل الذي نزل بك، يابن أخي إن لي عشرين سنة لا أرى بعيني هذه سهلا ولا جبلا، فما شكوت ذلك لزوجتي ولا غيرها. [الإصابة: 5/ 258 (القسم الأول)]
قال الزبير بن بكار: حدثني محمد بن سلام، عن الأحنف بن قيس قال لأصحابه: أتعجبون من حلمي وخلقي، وإنما هذا شيء استفدته من عمي صعصعة بن معاوية؛ شكوت إليه وجعا في بطني، فأسكتني مرتين، ثم قال لي: يابن أخي، لا تشك الذي نزل بك إلى أحد، فإن الناس رجلان: إما صديق فيسوءه، وإما عدو فيسره، ولكن اشك الذي نزل بك إلى الذي ابتلاك، ولا تشك قط إلى مخلوق مثلك لا يستطيع أن يدفع عن نفسه مثل الذي نزل بك، يابن أخي إن لي عشرين سنة لا أرى بعيني هذه سهلا ولا جبلا، فما شكوت ذلك لزوجتي ولا غيرها. [الإصابة: 5/ 258 (القسم الأول)]
قال صعصعة للأحنف: يابن أخي، أتراني أخطب إلى قوم فيردوني؟ قال: نعم، لو أتيت بني الشعيراء ردوك. قال: لا جرم. قال: لا أنزل عن دابتي حتى آتيهم. فأتاهم، فوقف على عائشة بن جعدة، وكان عائشة يقول: كنت في مجلس، فرش رسول الله صلى الله عليه وسلم على قوم ماء فأصابني. فخطب صعصعة إليه ابنته فقال: انزل. فنزل، فأمر بدابته فضرب وجهها، وطردت حتى وصلت إلى دار صعصعة، فضجوا لما لم يروا صعصعة، وقالوا: قتل. فقال الأحنف: كلا، ولكنه صنع شيئا نهيته عنه. فلم يلبث أن جاء ليسب بني الشعيراء. [أنساب الأشراف للبلاذري: 12/ 340]
قال الزبير بن بكار: حدثني محمد بن سلام، عن الأحنف بن قيس قال لأصحابه: أتعجبون من حلمي وخلقي، وإنما هذا شيء استفدته من عمي صعصعة بن معاوية؛ شكوت إليه وجعا في بطني، فأسكتني مرتين، ثم قال لي: يابن أخي، لا تشك الذي نزل بك إلى أحد، فإن الناس رجلان: إما صديق فيسوءه، وإما عدو فيسره، ولكن اشك الذي نزل بك إلى الذي ابتلاك، ولا تشك قط إلى مخلوق مثلك لا يستطيع أن يدفع عن نفسه مثل الذي نزل بك، يابن أخي إن لي عشرين سنة لا أرى بعيني هذه سهلا ولا جبلا، فما شكوت ذلك لزوجتي ولا غيرها. [الإصابة: 5/ 258 (القسم الأول)]
معلومات إضافية
قال صعصعة للأحنف: يابن أخي، أتراني أخطب إلى قوم فيردوني؟ قال: نعم، لو أتيت بني الشعيراء ردوك. قال: لا جرم. قال: لا أنزل عن دابتي حتى آتيهم. فأتاهم، فوقف على عائشة بن جعدة، وكان عائشة يقول: كنت في مجلس، فرش رسول الله صلى الله عليه وسلم على قوم ماء فأصابني. فخطب صعصعة إليه ابنته فقال: انزل. فنزل، فأمر بدابته فضرب وجهها، وطردت حتى وصلت إلى دار صعصعة، فضجوا لما لم يروا صعصعة، وقالوا: قتل. فقال الأحنف: كلا، ولكنه صنع شيئا نهيته عنه. فلم يلبث أن جاء ليسب بني الشعيراء. [أنساب الأشراف للبلاذري: 12/ 340]
1/ في تهذيب الكمال: 13/ 171: «الأصغر» بدلا من«الأصفر»، وهوتصحيف، وترجمته في تهذيب الكمال. [تهذيب الكمال: 27/ 410]
2/ قال ابن الجوزي: انفرد بالرواية عنه الحسن البصري. [تلقيح فهوم أهل الأثر: ص296]
كذا قال، وقد روى عنه غير واحد. [ينظر تهذيب الكمال: 13/ 171]
[طبقات خليفة بن خياط: ص334، والمعجم الكبير للطبراني: 8/ 76، والإنابة لمغلطاي 1/ 293، وأسد الغابة: 2/ 403، وتهذيب الكمال: 13/ 171، وجامع المسانيد والسنن: 4/ 288، والإصابة: 5/ 257 (القسم الأول)]
[الثقات لابن حبان: 4/ 383، ومشاهير علماء الأمصار: ص153، وجامع المسانيد والسنن: 4/ 288، وتقريب التهذيب: ص276]
[الثقات لابن حبان: 4/ 383، ومشاهير علماء الأمصار: ص153، والأسامي والكنى لأبي أحمد الحاكم: 1/ 280، وفتح الباب في الكنى والألقاب: ص62، والمقتنى في سرد الكنى: 1/ 99]
[طبقات خليفة بن خياط: ص334، وأنساب الأشراف للبلاذري: 12/ 344، والأسامي والكنى لأبي أحمد الحاكم: 1/ 280، وفتح الباب في الكنى والألقاب: ص62، والمقتنى في سرد الكنى: 1/ 99]
[تهذيب الكمال: 13/ 171، وجامع المسانيد والسنن: 4/ 288، والإصابة: 5/ 257 (القسم الأول)]
[تهذيب الكمال: 13/ 171، وجامع المسانيد والسنن: 4/ 288، والإصابة: 5/ 257 (القسم الأول)]
[تهذيب الكمال: 13/ 171، وجامع المسانيد والسنن: 4/ 288]
[أنساب الأشراف للبلاذري: 7/ 84، ومعجم الشعراء للمرزباني: ص394]
[تاريخ ابن معين: 4/ 287، وأنساب الأشراف للبلاذري: 12/ 340، والاستيعاب في معرفة الأصحاب: 2/ 718، وأسد الغابة: 2/ 403، وتهذيب الكمال في أسماء الرجال: 13/ 174، وجامع المسانيد والسنن: 4/ 288]
[أنساب الأشراف للبلاذري: 12/ 340، والمعارف: 1/ 424]
[أسد الغابة: 2/ 432 (ترجمة الضحاك بن قيس)، وتهذيب الكمال: 2/ 282 (ترجمة الأحنف بن قيس)]
[طبقات خليفة بن خياط: ص334، والتاريخ الكبير للبخاري: 4/ 320، والمعارف: 1/ 424، والثقات لابن حبان: 4/ 383، والمعجم الكبير للطبراني: 8/ 76، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1530، والاستيعاب في معرفة الأصحاب: 2/ 718، وأسد الغابة: 2/ 404، وتهذيب الكمال: 13/ 171، وجامع المسانيد والسنن: 4/ 288، والإصابة: 5/ 257 (القسم الأول)]
[طبقات خليفة: ص335]
[الإصابة: 5/ 258 (القسم الأول)]
[الإصابة: 5/ 258 (القسم الأول)]
[الإصابة: 5/ 258 (القسم الأول)]
[أنساب الأشراف للبلاذري: 12/ 344]
[أنساب الأشراف للبلاذري: 12/ 340]
[الإصابة: 5/ 258 (القسم الأول)]
[أنساب الأشراف للبلاذري: 12/ 344]
[المعجم الكبير للطبراني: 8/ 76، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1530]
[أخرجه أحمد: 20593، 20594، 20595، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني: 1197، 1198، والنسائي في الكبرى: 11630، والطبراني في المعجم الكبير: 8/ 76، والحاكم: 3/ 613، والضياء في المختارة: 8/ 13، 14 (1- 3)، وقال الهيثمي في المجمع: 7/ 141: رجاله رجال الصحيح. وقال الأرنؤوط: حديث صحيح]
[أخرجه ابن ماجه: 3668، وقال البوصيري في مصباح الزجاجة: 2/ 221: هذا إسناد صحيح. وقال الألباني: صحيح]
[أخرجه أحمد: 21341، والنسائي: 1874، 3185، والحاكم: 2/ 86- 87، وابن حبان: 4643، 4644]
[تهذيب الكمال: 13/ 171]
[تهذيب الكمال: 13/ 171]
[تهذيب الكمال: 13/ 171]