
قال ابن الأثير: وفد إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فعقد له النبي، فسار إلى بني مرة، فعرض عليهم الإسلام، فأبطئوا عليه، فعرض عليهم السيف، فلما أسرف في القتل أسلموا، وأسلم من حولهم من قيس، فسار إلى النبي صلى الله عليه وسلم في ألف. [أسد الغابة: 2/ 153، وينظر ترجمة «الوليد بن زفر» في: أسد الغابة: 4/ 674، والإنابة لمغلطاي: 2/ 237، والإصابة: 11/ 339]
[أسد الغابة: 2/ 153، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 203، والإصابة: 4/ 173 (القسم الأول)]
[أسد الغابة: 2/ 153، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 203، والإصابة: 4/ 173 (القسم الأول)]
[الإصابة: 4/ 173 (القسم الأول)]
[أسد الغابة: 2/ 153، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 203]
[أسد الغابة: 2/ 153، وينظر ترجمة «الوليد بن زفر» في: أسد الغابة: 4/ 674، والإنابة لمغلطاي: 2/ 237، والإصابة: 11/ 339]
[أسد الغابة: 2/ 153، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 203]