
الاسم الأول
رباح
الاسم الثاني
المعترف
النَّسَب
رباح بن المعترف بن حجوان بن عمرو بن شيبان بن محارب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة [1]
معلومات إضافية
* اسمه:
رباح بن المعترف بن حجوان بن عمرو بن شيبان بن محارب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة [معرفة الصحابة لابن منده: ص: 622، وأسد الغابة: 2/ 51]
قال أبو عمر: يقولون اسم المعترف وهيب بن حجوان بن عمرو بن شيبان بن محارب ابن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة [الاستيعاب في معرفة الأصحاب: 2/ 486].
العُمر عند الإسلام
-1
معلومات إضافية
* إسلامه:
كان من مسلمة الفتح [الإصابة في تمييز الصحابة (القسم الثاني) 3/ 481].
لرباح صحبة. أسلم يوم الفتح [أسد الغابة: 2/ 51].
عدد الأحاديث التي رواها
-1
[معرفة الصحابة لابن منده: ص: 622، وأسد الغابة: 2/ 51]
[معرفة الصحابة لابن منده: ص: 622.الإصابة في تمييز الصحابة (القسم الثاني) 3/ 481]
[معرفة الصحابة لابن منده: ص: 622، الاستيعاب في معرفة الأصحاب: 2/ 486]
[الاستيعاب في معرفة الأصحاب: 2/ 486]
عبد الله بن رباح [الوافي بالوفيات: 14/ 53، وأسد الغابة: 2/ 51]
روى حاتم بن إسماعيل، عن عيسى بن أبي عيسى، عن محمد بن يحيى بن حبان، عن رباح بن المعترف: أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل عن ضالة الغنم.
وهذا حديث مرسل، ومحمد بن يحيى لم يلق رباحا[معرفة الصحابة لابن منده: ص: 623]
عن يعقوب بن حميد، نا حاتم بن إسماعيل، وعبد الله بن موسى، يرد أحدهما على صاحبه، عن عيسى بن أبي عيسى، عن محمد بن يحيى بن حبان، عن رباح بن عبيدة بن المعترف، أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل عن ضالة الغنم فقال: «لك أو لأخيك أو للذئب» وسئل عن السول فرخص أن يستمتع به. زاد عبد الله بن موسى: وسئل عن البعير فقال مالك: وله معه حذاؤه وسقاؤه [أخرجه ابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني: 2924، واللفظ له، وابن منده في معرفة الصحابة: ص623، وأبو نعيم في المعرفة: 2799، وقال ابن منده: هذا حديث مرسل، ومحمد بن يحيى لم يلق رباحا. وقال أبو نعيم: رباح بن المغترف، ذكره بعض المتأخرين في الصحابة، ولا أعلم له صحبة، ولم يذكره أحد من المتقدمين في الصحابة]
أخبرنا الحسن بن منصور الإمام بحمص، قال: حدثنا محمد بن العباس بن معاوية، قالا: حدثنا أبو اليمان الحكم بن نافع، قال: حدثنا شعيب بن أبي حمزة، عن الزهري، قال: قال السائب بن يزيد: بينا نحن مع عبد الرحمن بن عوف في طريق الحج، ونحن نؤم مكة، اعتزل عبد الرحمن في الطريق، ثم قال لرباح بن المعترف: غننا يا أبا حسان، وكان يحسن النصب، فبينا رباح يغنيهم أدركهم عمر بن الخطاب في خلافته، فقال: ما هذا؟ فقال عبد الرحمن: غننا ما به بأس ويقصر عنا، فقال عمر: فإن كنت قائلا فعليك بشعر ضرار بن الخطاب، وضرار رجل من بني محارب [معرفة الصحابة لابن منده: ص623].
روى أنه كان مع عبد الرحمن يوما في السفر فرفع صوته رباح يغنى غناء الركبان، فقال عبد الرحمن: ما هذا؟ قال: غير ما بأس تلهو ويقصر عنا السفر. فقال عبد الرحمن: إن كنتم [لا بد] فاعلين فعليكم بشعر ضرار بن الخطاب.
ويقال: إنه كان معهم في ذلك السفر عمر بن الخطاب، وكان يغنيهم غناء النصب[الاستيعاب في معرفة الأصحاب: 2/ 486]