
الاسم الأول
ذكوان [1]
معلومات إضافية
*أخرى:
مولى الأنصار. [أسد الغابة: 2/ 17، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 168، والإصابة: 3/ 414 (القسم الأول)].
قال ابن حجر: روى أبو يعلى من حديث جابر قال: ابتعنا بقرة في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فانفلتت منا فعرض لها مولى لنا يقال له: ذكوان بسيف في يده فضربها فوقعت فلم ندرك ذكاتها فسألنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ما فاتكم من هذه البهائم فاحبسوه بما تحبسون به الوحش. وفي إسناده حرام بن عثمان وهو ضعيف جدا. [الإصابة: 3/ 414 (القسم الأول)].
عن جابر بن عبد الله قال: ابتعنا بقرة في عهد نبي الله صلى الله عليه وسلم لنشترك عليها، فانفلتت منا، فامتنعت علينا، فعرض لها مولى لنا يقال له: ذكوان بسيف في يده وهي تجول بالصماد، فضبا إلى تل، فلما مرت به ضربها بالسيف في أصل عنقها، أو على عنقها، فخرقها بالسيف ووقعت، فلم يدرك ذكاتها، فخرجت أنا وعبد الله بن ثابت بن الجذع، فلقينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكرنا له شأنها، فقال: «كلوا إذا فاتكم من هذه البهائم شيء، فاحبسوه بما تحبسون به الوحش». [أخرجه أبو يعلى: 1860، واللفظ له، والبيهقي: 18930، وقال الهيثمي في المجمع: 4/ 34- 35: فيه حرام بن عثمان، وهو متروك. وقال الحافظ ابن حجر في الإصابة: 3/ 414: في إسناده حرام بن عثمان وهو ضعيف جدا. وقال المتقي الهندي في كنز العمال: 6/ 265: سنده ضعيف جدا. وقال حسين سليم أسد: إسناده ضعيف].