
معلومات إضافية
*روايته عن النبي صلي الله عليه وسلم:
له رواية. [معرفة الصحابة لابن منده: 1/ 582، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 1040، وأسد الغابة: 2/ 15، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 167، والإصابة: 3/ 406 (القسم الأول)].
عن جمعة أو جميعة بنت ذابل بن طفيل بن عمرو، عن أبيها ذابل بن طفيل بن عمرو الدوسي أن رسول الله ﷺ قعد في مسجده منصرفه من الأباطل فقدم عليه خفاف بن نضلة بن عمرو ابن بهدلة الثقفي فأنشد رسول الله ﷺ:
كم قد تحطمت القلوص بي الدجى ... في مهمه قفر من الفلوات
فل من النوريس ليس بقاعه ... نبت من الأسنات والأزمات
إني أتاني في الأنام مساعد ... من جن وجرة كان لي ومواتي
يدعو إليك لياليا ولياليا ... ثم احزأل وقال: لست بآتي
فركبت ناجية أضر بنيها ... جمر تخب به على الأكمات
حتى وردت إلى المدينة جاهدا ... كيما أراك فتفرج الكربات
قال: فاستحسنها رسول الله ﷺ وقال: «إن من البيان كالسحر وإن من الشعر كالحكم». [أخرجه ابن منده في معرفة الصحابة: ص582- 583، وأبو نعيم في المعرفة: 2637، والبيهقي في الدلائل: 2/ 260- 261، واللفظ له، وابن عساكر: 3/ 454- 455، بإسناد موضوع، فيه عبد الله بن محمد البلوي، قال الدارقطني كما في ميزان الاعتدال: 2/ 491: يضع الحديث].
*روى عن:
النبي صلى الله عليه وسلم. [معرفة الصحابة لابن منده: 1/ 582، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 1040، وأسد الغابة: 2/ 15، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 167، والإصابة: 3/ 406 (القسم الأول)].
روى عنه:
جمعة بنت ذابل. [معرفة الصحابة لابن منده: 1/ 582، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 1040، وأسد الغابة: 2/ 15، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 167، والإصابة: 3/ 406 (القسم الأول)].
. [معرفة الصحابة لابن منده: 1/ 581، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 1040، وأسد الغابة: 2/ 15، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 167، والإصابة: 3/ 406 (القسم الأول)].
[معرفة الصحابة لابن منده: 1/ 581، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 1040، وأسد الغابة: 2/ 15، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 167، والإصابة: 3/ 406 (القسم الأول)].
[معرفة الصحابة لابن منده: 1/ 582، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 1040، وأسد الغابة: 2/ 15، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 167، والإصابة: 3/ 406 (القسم الأول)].
معرفة الصحابة لابن منده: 1/ 582، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 1040، وأسد الغابة: 2/ 15، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 167، والإصابة: 3/ 406 (القسم الأول)].