دحية بن خليفة بن فروة الكلبي

رضي الله عنه

| صحابي
ساحة النقاش [0]

البيانات الشخصية

الاسم الأول

دحية

الاسم الثاني

خليفة

النَّسَب

دحية بن خليفة بن فروة بن فضالة بن زيد بن امرئ القيس بن الخزج بن عامر بن بكر بن عامر الأكبر بن عوف بن بكر بن عوف بن عذرة بن زيد اللات بن رفيدة بن ثور بن كلب بن وبرة بن تغلب بن حلوان بن عمران بن الحاف بن قضاعة [1]

اسم الشهرة 1

  1. دحية بن خليفة بن فروة الكلبي

الأنساب 1

  1. الكلبي [2]

معلومات إضافية

عرض التفاصيل

*اسمه:

تنبيه1: اسم (دحية) بكسر الدال وبفتحها لغتان مشهورتان [تهذيب الأسماء واللغات للنووي: 1/ 185]
تنبيه2: وقع خلاف في ضبط (الخزج)، فجعله بعض المصنفين (الخزرج) [طبقات ابن سعد: 4/ 249، والثقات لابن حبان: 3/ 117، والاستيعاب: 2/ 461] والصواب ما ضبطه ابن حجر (الخزج) [الإصابة: 3/ 381 (القسم الأول)، وتبصير المنتبه: 1/ 247] وكذا الدراقطني [المؤتلف والمختلف: 2/ 934] وابن الأثير: [أسد الغابة: 2/ 6]. وابن ماكولا: [الإكمال: 3/ 142]. والمزي [تهذيب الكمال: 8/ 473].
تنبيه3: صرح بعض الأئمة بأن الخزرج أو الخزج اسمه زيد مناة [طبقات ابن سعد: 4/ 249، وتهذيب الكمال: 8/ 473، والاستيعاب: 2/ 461]

*نسبه
تنبيه: ورد عند المزي (عامر الأكبر بن زيد اللات) بدلا من (عامر الأكبر بن عوف). [تهذيب الكمال: 8/ 473]

*أولاده:

قال الذهبي: وقال دحيم: ذريته بالبقاع. [سير أعلام النبلاء: 2/ 552]

 

*وفاته:

بقي إلى خلافة معاوية معاوية بن أبي سفيان [طبقات ابن سعد: 4/ 251، والاستيعاب: 2/ 461]
مات في ولاية معاوية بن أبي سفيان [الثقات لابن حبان: 3/ 118]

*أخرى:

صحابي مشهور [تجريد أسماء الصحابة: 1/ 165]
أسلم دحية بن خليفة قديما [طبقات ابن سعد: 4/ 249، ومعجم الصحابة للبغوي: 2/ 292]
يروى حديث منكر أن دحية أسلم زمن أبي بكر [سير أعلام النبلاء: 2/ 554، والإصابة: 3/ 382 (القسم الأول)]

بيانات تتعلق بإسلامه وأوصافه

وصف الخِلْقة 3

عن أنس، قال: وكان دحية رجلا جميلا أبيض [3]
وكان يضرب به المثل في حسن الصورة [4]
وكان أجمل الناس وجها، وروي أنه كان إذا قدم المدينة من الشام لم تبق معصر إلا خرجت تنظر إليه، والمعصر: التي بلغت سن المحيض وقيل: التي دنت منه [5]

المأثورات 1

عن منصور الكلبي، أن دحية بن خليفة خرج من قرية من دمشق مرة إلى قدر قرية عقبة، من الفسطاط، وذلك ثلاثة أميال في رمضان، ثم إنه أفطر وأفطر معه ناس، وكره آخرون أن يفطروا، فلما رجع إلى قريته، قال: والله لقد رأيت اليوم أمرا ما كنت أظن أني أراه، إن قوما رغبوا عن هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه، يقول: ذلك للذين صاموا، ثم قال عند ذلك: اللهم اقبضني إليك. [6]

الفضائل والمواقف

المكانة 3

عن جابر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «عرض علي الأنبياء، فإذا موسى ضرب من الرجال، كأنه من رجال شنوءة، ورأيت عيسى ابن مريم عليه السلام، فإذا أقرب من رأيت به شبها عروة بن مسعود، ورأيت إبراهيم صلوات الله عليه، فإذا أقرب من رأيت به شبها صاحبكم - يعني نفسه -، ورأيت جبريل عليه السلام، فإذا أقرب من رأيت به شبها دحية». [7]
وعن ابن عمرقال: وكان جبريل عليه السلام يأتي النبي صلي الله عليه وسلم في صورة دحية [8]
كان من كبار الصحابة [9]

مواقف مع النبي صلى الله عليه وسلم 9

حدثنا يعقوب بن إبراهيم، قال: حدثنا إسماعيل بن علية، قال: حدثنا عبد العزيز بن صهيب، عن أنس بن مالك، أن رسول الله صلي الله عليه وسلم غزا خيبر، فصلينا عندها صلاة الغداة بغلس، فركب نبي الله صلى الله عليه وسلم وركب أبو طلحة، وأنا رديف أبي طلحة، فأجرى نبي الله صلى الله عليه وسلم في زقاق خيبر، وإن ركبتي لتمس فخذ نبي الله صلى الله عليه وسلم ، ثم حسر الإزار عن فخذه حتى إني أنظر إلى بياض فخذ نبي الله صلى الله عليه وسلم ، فلما دخل القرية قال: «الله أكبر خربت خيبر إنا إذا نزلنا بساحة قوم {فساء صباح المنذرين}» قالها ثلاثا، قال: وخرج القوم إلى أعمالهم، فقالوا: محمد، قال عبد العزيز: وقال بعض أصحابنا: والخميس - يعني الجيش - قال: فأصبناها عنوة، فجمع السبي، فجاء دحية الكلبي رضي الله عنه، فقال: يا نبي الله، أعطني جارية من السبي، قال: «اذهب فخذ جارية»، فأخذ صفية بنت حيي، فجاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا نبي الله، أعطيت دحية صفية بنت حيي، سيدة قريظة والنضير، لا تصلح إلا لك، قال: «ادعوه بها» فجاء بها، فلما نظر إليها النبي صلى الله عليه وسلم قال: «خذ جارية من السبي غيرها»، قال: فأعتقها النبي صلى الله عليه وسلم وتزوجها، فقال له ثابت: يا أبا حمزة، ما أصدقها؟ قال: نفسها، أعتقها وتزوجها، حتى إذا كان بالطريق، جهزتها له أم سليم، فأهدتها له من الليل، فأصبح النبي صلى الله عليه وسلم عروسا، فقال: «من كان عنده شيء فليجئ به» وبسط نطعا، فجعل الرجل يجيء بالتمر، وجعل الرجل يجيء بالسمن، قال: وأحسبه قد ذكر السويق، قال: فحاسوا حيسا، فكانت وليمة رسول الله صلى الله عليه وسلم [10]
عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما: أنه أخبره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، كتب إلى قيصر يدعوه إلى الإسلام، وبعث بكتابه إليه مع دحية الكلبي، وأمره رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يدفعه إلى عظيم بصرى ليدفعه إلى قيصر، وكان قيصر لما كشف الله عنه جنود فارس، مشى من حمص إلى إيلياء شكرا لما أبلاه الله، فلما جاء قيصر كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال حين قرأه: التمسوا لي ها هنا أحدا من قومه، لأسألهم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم [11]
عن أبي عثمان، قال: أنبئت أن جبريل، أتى النبي صلى الله عليه وسلم وعنده أم سلمة، فجعل يتحدث، فقال النبي صلى الله عليه وسلم لأم سلمة: «من هذا؟» أو كما قال، قالت: هذا دحية، فلما قام، قالت: والله ما حسبته إلا إياه، حتى سمعت خطبة النبي صلى الله عليه وسلم يخبر خبر جبريل، أو كما قال، قال أبي: قلت لأبي عثمان: ممن سمعت هذا؟ قال: من أسامة بن زيد [12]
عن جابرأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «عرض علي الأنبياء، فإذا موسى ضرب من الرجال، كأنه من رجال شنوءة، ورأيت عيسى ابن مريم عليه السلام، فإذا أقرب من رأيت به شبها عروة بن مسعود، ورأيت إبراهيم صلوات الله عليه، فإذا أقرب من رأيت به شبها صاحبكم - يعني نفسه -، ورأيت جبريل عليه السلام، فإذا أقرب من رأيت به شبها دحية». [13]
عن الشعبي قال: قال المغيرة بن شعبة: أهدى دحية الكلبي لرسول الله صلى الله عليه وسلم خفين فلبسهما. [14]
عن خالد بن يزيد بن معاوية، عن دحية بن خليفة الكلبي، أنه قال: أتي رسول الله صلى الله عليه وسلم بقباطي، فأعطاني منها قبطية، فقال: «اصدعها صدعين، فاقطع أحدهما قميصا، وأعط الآخر امرأتك تختمر به»، فلما أدبر، قال: «وأمر امرأتك أن تجعل تحته ثوبا لا يصفها». [15]
عن دحية الكلبي قال: قلت: يا رسول الله، ألا أحمل لك حمارا على فرس فتنتج لك بغلا فتركبها؟ قال: «إنما يفعل ذلك الذين لا يعلمون». [16]
عن دحية الكلبي، قال: أهديت لرسول الله صلي الله عليه وسلم جبة صوف وخفين، فلبسهما حتى تخرقا، ولم يسأل عنهما: ذكيتا أم لا؟. [17]
عن دحية الكلبي قال قدمت من الشام فأهديت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فاكهة يابسة من فستق ولوز وكعك فوضعته بين يديه، فقال «اللهم ائتني بأحب أهلي إليك أو قال إلي يأكل معي من هذا» فطلع العباس فقال: «ادن يا عم، فإني سألت الله أن يأتيني بأحب أهلي إلي وإليه يأكل معي من هذا فأتيت»، قال: فجلس يأكل. [18]

المعارك التي شارك فيها في حياة النبي صلى الله عليه وسلم 2

المعارك التي شارك فيها بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم 1

البلاد التي نزلها 4

الوظائف التي تولاها في حياة النبي صلى الله عليه وسلم 2

[26]
[27]

الوظائف التي تولاها بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم 1

[28]

معلومات إضافية

عرض التفاصيل

 

*المعارك التي شارك فيها في حياة النبي صلي لله وعليه وسلم 
تنبيه / 1ول مشاهده الخندق وقيل: أحد. [الإصابة: 3/ 381 (القسم الأول)]
تنبيه/ 2شهد المشاهد بعد بدر. [طبقات ابن سعد:4/ 251، والاستيعاب: 2/ 461]

*الوظائف أو المهام التي تولاها:
تنبيه: ذكر المزي في التهذيب أن خليفة بن خياط جعل سنة خمس هي التي أرسل فيها النبي صلى الله عليه وسلم دحية إلى قيصر، فخطأه، وتابعه الذهبي في النقل وابن حجر [تهذيب الكمال: 8/ 474، وسير أعلام النبلاء: 2/ 555] والصواب أن خليفة بن خياط أثبت التاريخ سنة ست وليس خمسا [تاريخ خليفة بن خياط: 79]. قال د/ بشار محقق تهذيب الكمال: إنما حدث كل هذا بسبب النقل بالواسطة، وعدم المراجعة، فقد غلط خليفة، وهو لم يغلط، فالذي في تاريخ خليفة إن ذلك إنما كان في سنة ست، فلو راجع أي واحد منهم تاريخ خليفة ولم يتكل على النقل لما وقع كل ذلك. [تهذيب الكمال: 8/ 475]

 

البيانات الحديثية

الأحاديث التي رواها 1

  1. قال البغوي: وقد روى دحية عن النبي صلى الله عليه وسلم أحاديث [29]

معلومات إضافية

عرض التفاصيل

*عدد الأحاديث التي رواها:

قال ابن البرقي: له حديثان عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم. وقال ابن حجر: يجتمع لنا عنه نحو الستة [الإصابة: 3/ 382 (القسم الأول)].
ولدحية في (مسند بقي): ثلاثة أحاديث غرائب. [سير أعلام النبلاء: 2/ 556]

*روى عن:

النبي صلى الله عليه وسلم. [تهذيب الكمال: 8/ 474]

روى عنه:

منصور بن سعيد الكلبي، ومحمد بن كعب القرظي، وعبد الله بن شداد بن الهاد، وعامر الشعبي، وخالد بن يزيد بن معاوية. [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 1012، وتهذيب الكمال: 8/ 474، وسير أعلام النبلاء: 2/ 551]

المراجع

  • 1 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 249،والتاريخ الكبير للبخاري: 3/ 254،ومعجم الصحابة للبغوي: 2/ 292،ومعرفة الصحابة لابن منده: 2/ 9والثقات لابن حبان: 3/ 117،، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 1012،والاستيعاب: 2/ 461,وأسد الغابة: 2/ 6،وتهذيب الكمال: 8/ 473، وتجريد أسماء الصحابة: 165، وسير أعلام النبلاء: 2/ 550،والإصابة: 3/ 381 (القسم الأول)]

  • 2 . ^

    [الإصابة: 3/ 381 (القسم الأول)]

  • 3 . ^

    . [أخرجه الطبراني في الكبير: 1/ 260 (758)، واللفظ له، وفي الأوسط: 7، وقال: لم يرو هذا الحديث عن قتادة، إلا عفير. تفرد به: أبو المغيرة. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد 8/ 257: فيه عفير بن معدان وهو ضعيف].

     

  • 4 . ^

    [الإصابة: 3/ 381 (القسم الأول)].

  • 5 . ^

    [تهذيب الكمال: 8/ 474]

  • 6 . ^

    [أخرجه أبو داود: 2413، وقال الألباني: ضعيف. وأخرجه أحمد: 45/ 206-207(27231)، وقال الأرنؤوط: حسن لغيره]. [أخرجه أبو داود: 2413، وقال ابن خزيمة في صحيحه: 2041: إن ثبت الخبر، فإني لا أعرف منصور بن زيد الكلبي هذا بعدالة ولا جرح. وقال الخطابي في معالم السنن: 2/ 127: ليس الحديث بالقوي وفي إسناده رجل ليس بالمشهور. وقال البيهقي في سننه: 4/ 406: إن صح الخبر. وقال عبد الحق الإشبيلي في الأحكام الوسطى: 2/ 235: منصور لا أعلم روى عنه إلا أبو الخير. وقال ابن عبد الهادي في التنقيح: 3/ 283: حديث حسن. ورواية أبي الخير عن منصور مما يحسن أمره، فإنه لا يروي إلا عن ثقة وقال الحافظ ابن حجر في الإمتاع: ص35: هذا حديث حسن غريب. وقال الألباني: ضعيف. وقال الأرنؤوط: حسن لغيره، وهذا إسناد ضعيف لجهالة منصور الكلبي. وقال محقق جامع الأصول: 6/ 412: منصور الكلبي مجهول].

  • 7 . ^

    [أخرجه مسلم: 167]

  • 8 . ^

    [أخرجه ابن سعد: 4/ 250، وأحمد: 10/ 102(5857)، واللفظ له، وابن نصر المروزي في الصلاة: 372، والنسائي في جزء فيه مجلسان من إملاءه: 38، وابن بطة في الإبانة الكبرى: 831، وقال الحافظ في الإصابة: 3/ 381: رواه النسائي بإسناد صحيح. وقال السيوطي في الخصائص الكبرى: 1/ 202: إسناده صحيح. وقال المناوي في الفتح السماوي: 2/ 600: أخرجه النسائي بإسناد صحيح. وقال أحمد شاكر: إسناده صحيح. وقال الألباني في الصحيحة: 3/ 104: إسناده صحيح على شرط مسلم. وقال الأرنؤوط: إسناده صحيح على شرط مسلم].

  • 9 . ^

    [الاستيعاب: 2/ 461]

  • 10 . ^

    [أخرجه البخاري: 371 واللفظ له، ومسلم: 2/ 1043 (1365/ 84)]

  • 11 . ^

    [أخرجه البخاري: 2940]

  • 12 . ^

    [أخرجه البخاري: 4980]

  • 13 . ^

    [أخرجه مسلم: 167]

  • 14 . ^

     [أخرجه الترمذي: 1769، وقال: حديث حسن غريب. وقال الألباني: صحيح. وقال الأرنؤوط في تعليقه على سنن الترمذي: 3/ 549: حديث صحيح. وقال محقق جامع الأصول: 10/ 667: حسن غريب]

  • 15 . ^

    [أخرجه أبو داود: 4116، وصححه الحاكم: 4/ 187، وقال صحيح الإسناد. وتعقبه الذهبي، فقال: فيه انقطاع. وقال ابن القطان في إحكام النظر: ص218: في إسناده ابن لهيعة، وموسى بن جبير. وقال الصدر المناوي في كشف المناهج: 4/ 29، والشوكاني في نيل الأوطار: 2/ 135: في إسناده ابن لهيعة ولا يحتج بحديثه، وقد تابع ابن لهيعة على روايته هذه أبو العباس يحيى بن أيوب المصري وفيه مقال، وقد احتج به مسلم واستشهد به البخاري. وقال الألباني: ضعيف. وقال الأرنؤوط: إسناده ضعيف لانقطاعه، فإن خالد بن يزيد بن معاوية لم يلق دحية الكلبي. وقال محقق جامع الأصول: 10/ 646: إسناده ضعيف. وقال الحويني في تنبيه الهاجد: 1/ 508: سنده ضعيف]

  • 16 . ^

    [أخرجه ابن أبي شيبة: 33705، وأحمد: 31/ 9 (18793)، واللفظ له، والطبراني في الأوسط: 4996، وقال: لم يرو هذا الحديث عن دحية إلا الشعبي، ولا عن الشعبي إلا عمر بن حسيل، تفرد به: وكيع. وأعله البخاري في تاريخه الكبير: 6/ 147، وأبو حاتم كما في الجرح والتعديل لابنه: 6/ 103- 104 بالإرسال. وقال الهيثمي في المجمع: 5/ 265: رواه أحمد، والطبراني في الأوسط إلا أنه قال: عن الشعبي: أن دحية مرسل، وهو عند أحمد عن الشعبي عن دحية، ورجال أحمد رجال الصحيح خلا عمر بن حسيل من آل حذيفة، ووثقه ابن حبان. وقال الأرنؤوط: صحيح لغيره، وهذا إسناد ضعيف لانقطاعه، الشعبي لم يسمع من دحية الكلبي].

  • 17 . ^

    [أخرجه ابن أبي شيبة: 33446، والطبراني: 4/(4200)، وأبو نعيم في معرفة الصحابة: 2/ 1014، واللفظ له، وابن عساكر: 17/ 208، وقال الذهبي في السير: 2/ 552: فيه جابر الجعفي وهو واه. وقال الهيثمي في المجمع: 5/ 139: رواه الطبراني، وفيه عيينة بن سعد، عن الشعبي، وعنه يحيى بن الضريس ولم أعرفه، وبقية رجاله ثقات. وقال الحويني في تنبيه الهاجد: 1/ 508: سنده ضعيف جدا. وقال محققو سير أعلام النبلاء: فيه عنبسة بن سعيد راويه عن جابر الجعفي لا يعرف، وجابر واه].

  • 18 . ^

     [أخرجه البلاذري في أنساب الأشراف: 4/ 15، وأبو نعيم في المعرفة: 2581، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 17/ 207، واللفظ له، وقال الذهبي في سير أعلام النبلاء: 2/ 552: إسناده واه. وقال الحويني في تنبيه الهاجد: 1/ 509: سنده ضعيف جدا].

  • 19 . ^

    [الإصابة: 3/ 381 (القسم الأول)].

  • 20 . ^

    [الإصابة: 3/ 381 (القسم الأول)].

  • 21 . ^

    [الإصابة: 3/ 383 (القسم الأول)].
     

  • 22 . ^

    [الإصابة: 3/ 383 (القسم الأول)].

  • 23 . ^

    [الإصابة: 3/ 383 (القسم الأول)].

  • 24 . ^

    [الثقات لابن حبان: 3/ 118]

  • 25 . ^

    [معجم الصحابة للبغوي: 2/ 292]

  • 26 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 250]

     

  • 27 . ^

    الثقات لابن حبان: 3/ 118، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 1013]

  • 28 . ^

    [تاريخ دمشق: 17/ 201، وسير أعلام النبلاء: 2/ 555، والإصابة: 3/ 383 (القسم الأول)].

     

  • 29 . ^

    [معجم الصحابة للبغوي: 2/ 293]