
الاسم الأول
حنظلة
الاسم الثاني
أبو عامر
* اختلف في اسم أبي عامر:
فقيل: عمرو. [الاستيعاب: 1/ 380، وأسد الغابة: 1/ 543، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 142، والإصابة: 2/ 645 (القسم الأول)]
وقيل: عبد عمرو. [جمهرة النسب لابن الكلبي: ص623، وطبقات ابن سعد: 4/ 290، والمحبر: ص 470، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 3/ 239، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص333، والاستيعاب: 1/ 380، والمنتظم: 3/ 184، وأسد الغابة: 1/ 543، وتجريد أسماء الصحابة: 2/ 258، والإصابة: 2/ 645 (القسم الأول)]
قال ابن هشام: فقال كعب بن مالك لأبي عامر فيما صنع:
معاذ الله من عمل خبيث *** كسعيك في العشيرة عبد عمرو
فإما قلت لي شرف ونخل *** فقد ما بعت إيمانا بكفر
[سيرة ابن هشام: 1/ 586]
وقيل: عبد الله. [تلقيح فهوم أهل الأثر: ص101]
* كان يعرف بالراهب في الجاهلية، وكان هو وعبد الله بن أبي بن سلول قد نفسا على رسول الله صلى الله عليه وسلم ما من الله به عليه، فأما عبد الله بن أبي بن سلول فآمن ظاهره وأضمر النفاق، وأما أبو عامر فخرج إلى مكة، ثم قدم مع قريش يوم أحد محاربا، فسماه رسول الله صلي الله عليه وسلم أبا عامر الفاسق، فلما فتحت مكة لحق بهرقل هاربا إلى الروم، فمات كافرا عند هرقل، وكان معه هناك كنانة بن عبد ياليل وعلقمة بن علاثة، فاختصما في ميراثه إلى هرقل، فدفعه إلى كنانة بن عبد ياليل، وقال لعلقمة: هما من أهل المدر، وأنت من أهل الوبر. وكانت وفاة أبي عامر الراهب عند هرقل في سنة تسع. وقيل: في سنة عشر من الهجرة. [الاستيعاب: 1/ 380- 381، وينظر: وأسد الغابة: 1/ 543، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 142، والإصابة: 2/ 645 (القسم الأول)]
* عن عمارة بن خزيمة بن ثابت، عن أبيه قال: ما كان في الأوس والخزرج رجل أوصف لمحمد صلى الله عليه وسلم من أبي عامر، كان يألف يهود، ويسألهم عن الدين، فيخبرونه بصفة النبي صلى الله عليه وسلم، وأن هذه دار هجرته، ثم خرج إلى يهود تيماء، فخبروه مثل ذلك، ثم خرج إلى الشام، فسأل النصارى، فأخبروه بصفته، فرجع وهو يقول: أنا على الحنيفية. فأقام مترهبا، ولبس المسوح، وزعم أنه على دين إبراهيم يتوكف خروج النبي صلى الله عليه وسلم، فلما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة حسد وبغى ونافق، وقال: يا محمد، أنت تخلط الحنيفية بغيرها. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أتيت بها بيضاء نقية، أبن ما يخبرك الأحبار من صفتي؟» قال: لست بالذي وصفوا لي. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «كذبت». فقال: ما كذبت. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الكاذب أماته الله طريدا وحيدا». فقال: آمين. ثم خرج إلى مكة، فكان مع قريش يتبع دينهم، وترك الترهب، ثم حضر أحدا معهم كافرا، ثم انصرف معهم إلى مكة، فلما كان الفتح، ورأى أن الإسلام قد ضرب بجرانه، ونفى الله الكفر وأهله، خرج هاربا إلى قيصر، فمات هناك طريدا، فقضى قيصر بميراثه لكنانة بن عبد ياليل، وقال: أنت وهو من أهل المدر. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 4/ 290]
الأم
الرباب بنت مالك بن عمرو بن عزيز بن مالك بن عوف بن عمرو بن عوف [1]
النَّسَب
حنظلة بن أبي عامر الراهب- واسمه عبد عمرو- بن صيفي بن النعمان بن مالك بن أمة بن ضبيعة بن زيد بن مالك بن عوف بن عمرو بن عوف بن مالك بن الأوس بن حارثة [2]
* في طبقات ابن سعد: 4/ 290، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص333، والاستيعاب: 1/ 380، وأسد الغابة: 1/ 543: «بن أمية» بدلا من «بن أمة».
* في الجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 3/ 239: «صيفي بن أمة بن زيد» بدلا من «صيفي بن النعمان بن مالك بن أمة بن ضبيعة بن زيد».
* في الجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 3/ 239: «عمرو بن عوف بن الأوس» بدلا من «عمرو بن عوف بن مالك بن الأوس».
* في أسد الغابة: 1/ 543، والإصابة: 2/ 645: «زيد بن عوف» بدلا من «زيد بن مالك بن عوف».
* في المعجم الكبير للطبراني: 4/ 10: «حنظلة بن أبي عامر بن الراهب»، وهو خطأ؛ فأبو عامر هو الراهب.
* من بني عمرو بن عوف. [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 853، والاستيعاب: 1/ 380، وأسد الغابة: 1/ 543]
استشهد رضي الله عنه يوم أحد. [سيرة ابن هشام: 2/ 123، وطبقات ابن سعد: 4/ 291- 292، والمحبر: ص403، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 329، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 3/ 239، والمعجم الكبير للطبراني: 4/ 10، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص377، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 853، والاستيعاب: 1/ 381، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 27/ 417، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 101، 319، وعيون الأثر: 2/ 44، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 142، والإصابة: 2/ 645 (القسم الأول)]
في شوال، على رأس اثنين وثلاثين شهرا من الهجرة. [طبقات ابن سعد: 7/ 69]
معلومات إضافية
من ولده:
عبد الرحمن بن سليمان بن عبد الله بن حنظلة. [التاريخ الكبير للبخاري: 5/ 289، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 5/ 239، وتهذيب الكمال: 17/ 154]
* في الهداية والإرشاد للكلاباذي: 1/ 445: «عبد الرحمن بن سليمان بن حنظلة».
سليمان بن عبد الرحمن بن عبد الله بن حنظلة. [طبقات ابن سعد: 7/ 588، وتاريخ بغداد: 11/ 490، والمنتظم: 8/ 344، ومغاني الأخيار: 2/ 183]
سلمة بن سليمان بن عبد الله بن حنظلة. [الأنساب للسمعاني: 10/ 48- 49، وطبقات الحفاظ للسيوطي: ص 304]
أمة الوهاب بنت عبد الله بن عبد الله بن حنظلة. [طبقات ابن سعد: 7/ 490، وأخبار القضاة: 3/ 267]
أم حبيب بنت عبد الله بن عبد الله بن حنظلة. [طبقات ابن سعد: 7/ 462، ومرآة الزمان: 10/ 40]
أسماء بنت حنظلة بن عبد الله بن حنظلة. [طبقات ابن سعد: 7/ 588، وينظر: التوضيح لابن الملقن: 27/ 393]
* قال النبي صلى الله عليه وسلم: «إن صاحبكم تغسله الملائكة، سلوا صاحبته». فقالت: خرج وهو جنب لما سمع الهائعة، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «لذلك غسلته الملائكة». [أخرجه ابن حبان: 7025، والحاكم: 4917، وأبو نعيم في معرفة الصحابة: 2225، وفي الدلائل: 418، والبيهقي في الكبرى: 681، وقال الحاكم: حديث صحيح على شرط مسلم]
* كان الأوس يفتخرون بأن منهم غسيل الملائكة. [المعجم الكبير للطبراني: 4/ 10، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 854، والاستيعاب: 1/ 382، والمنتظم: 3/ 39، وأسد الغابة: 1/ 543- 544، والبداية والنهاية: 9/ 643]
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: افتخر الحيان من الأنصار الأوس والخزرج، فقالت الأوس: منا من اهتز لموته عرش الرحمن سعد بن معاذ، ومنا من حمته الدبر عاصم بن ثابت بن أبي الأقلح، ومنا من غسلته الملائكة حنظلة بن الراهب، ومنا من أجيزت شهادته بشهادة رجلين خزيمة بن ثابت. وقال الخزرجيون: منا أربعة جمعوا القرآن لم يجمعه غيرهم؛ أبي بن كعب، ومعاذ بن جبل، وزيد بن ثابت، وأبو زيد. [أخرجه الطبراني في المعجم الكبير: 3488، والحاكم في المستدرك: 6977، وأبو نعيم في الدلائل: 420، وفي المعرفة: 2226، وقال الحاكم: حديث صحيح على شرط الشيخين]
عن أبي الضحى قال: نزلت هذه الآية في قتلى أحد: {ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون} [آل عمران: 169] ونزل فيهم: {ويتخذ منكم شهداء} [آل عمران: 140] قال: قتل يومئذ سبعون رجلا؛ أربعة من المهاجرين: حمزة بن عبد المطلب، ومصعب بن عمير أخو بني عبد الدار، والشماس بن عثمان المخزومي، وعبد الله بن جحش الأسدي، وسائرهم من الأنصار. [أخرجه سعيد بن منصور في سننه: 2894، وابن سعد في الطبقات: 3/ 14- 15، وابن أبي حاتم في التفسير: 4237، 4489]
عن هشام بن عروة، عن أبيه، أن حنظلة بن أبي عامر الراهب قال: يا رسول الله، أقتل أبي؟ قال: «لا تقتل أباك». [أخرجه ابن سعد: 4/ 291، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني: 1967، وابن قانع في معجم الصحابة: 1/ 203، وابن شاهين- كما في الإصابة: 2/ 645- وقال ابن حجر: إسناده حسن]
كان حنظلة بن أبي عامر تزوج جميلة بنت عبد الله بن أبي بن سلول، فأدخلت عليه في الليلة التي في صبيحتها كان قتال أحد، وكان قد استأذن رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يبيت عندها، فأذن له، فلما صلى الصبح غدا يريد النبي صلى الله عليه وسلم، ولزمته جميلة، فعاد فأجنب منها، ثم أراد الخروج، وقد أرسلت قبل ذلك إلى أربعة من قومها فأشهدتهم أنه قد دخل بها، فقيل لها بعد: لم أشهدت عليه؟ قالت: رأيت كأن السماء فرجت له فدخل فيها ثم أطبقت، فقلت: هذه الشهادة. فأشهدت عليه أنه قد دخل بها، وتعلق بعبد الله بن حنظلة. [مغازي الواقدي: 1/ 273، وطبقات ابن سعد: 4/ 291، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 27/ 421، والروض الأنف: 5/ 320، والمنتظم: 3/ 184]
عن عبد الله بن الزبير قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول، وقد كان الناس انهزموا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى انتهى بعضهم إلى دون الأعراض، إلى جبل بناحية المدينة، ثم رجعوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد كان حنظلة بن أبي عامر التقى هو وأبو سفيان بن حرب، فلما استعلاه حنظلة رآه شداد بن الأسود، فعلاه شداد بالسيف حتى قتله، وقد كاد يقتل أبا سفيان، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن صاحبكم حنظلة تغسله الملائكة، فسلوا صاحبته». فقالت: خرج وهو جنب لما سمع الهائعة. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «فذاك قد غسلته الملائكة». [أخرجه ابن حبان: 7025، والبيهقي في الكبرى: 6814، والحاكم: 4917، وأبو نعيم في الدلائل: 418، وفي المعرفة: 2225، وقال الحاكم: هذا حديث صحيح على شرط مسلم، ولم يخرجاه]
لما قتل حنظلة، مر عليه أبوه وهو مقتول إلى جنب حمزة بن عبد المطلب وعبد الله بن جحش، فقال: إن كنت لأحذرك هذا الرجل من قبل هذا المصرع، والله إن كنت لبرا بالوالد، شريف الخلق في حياتك، وإن مماتك لمع سراة أصحابك وأشرافهم، وإن جزى الله هذا القتيل- لحمزة- خيرا، أو أحدا من أصحاب محمد، فجزاك الله خيرا. ثم نادى: يا معشر قريش، حنظلة لا يمثل به، فإنه وإن كان قد خالفني وخالفكم، فلم يأل لنفسه فيما يرى خيرا. فمثل بالناس وترك فلم يمثل به. [مغازي الواقدي: 1/ 274، وطبقات ابن سعد: 4/ 292]
وقال موسى بن عقبة: لم يجدوا قتيلا إلا قد مثلوا به، إلا حنظلة بن أبي عامر، كان أبوه مع المشركين فترك له، وزعموا أن أباه وقف عليه قتيلا، فدفع صدره برجله ثم قال: ذنبان أصبتهما، قد تقدمت إليك في مصرعك هذا يا دبيس، ولعمر الله إن كنت لواصلا للرحم، برا بالوالد. [ينظر: دلائل النبوة للبيهقي: 3/ 214، وتاريخ الإسلام: 1/ 119، والبداية والنهاية: 5/ 370]
[طبقات ابن سعد: 4/ 290]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص623، ونسب معد واليمن: 1/ 366، وسيرة ابن هشام: 2/ 123]
[معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 853، والاستيعاب: 1/ 380، وغوامض الأسماء المبهمة: 2/ 591، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 131، وأسد الغابة: 1/ 543، والوافي بالوفيات: 13/ 125، والإصابة: 2/ 645 (القسم الأول)]
[سيرة ابن هشام: 2/ 123، وطبقات ابن سعد: 2/ 40، والمحبر: ص403، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 3/ 239، والمعجم الكبير للطبراني: 4/ 10، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 853، والاستيعاب: 1/ 381، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 319، وعيون الأثر: 2/ 44، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 142، والإصابة: 2/ 645 (القسم الأول)]
[مغازي الواقدي: 1/ 301، وسيرة ابن هشام: 2/ 123، وتاريخ خليفة بن خياط: ص 70، وجوامع السيرة: ص 169، والدرر في اختصار المغازي والسير: ص 154، والمستخرج من كتب الناس: 1/ 337، والمنتظم: 3/ 184، وعيون الأثر: 2/ 44، وتاريخ الإسلام: 1/ 130، والوافي بالوفيات: 13/ 126]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص623، وسيرة ابن هشام: 2/ 75، وطبقات ابن سعد: 4/ 292، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص123، وتاريخ خليفة بن خياط: ص70، والمحبر: ص403، وتاريخ الطبري: 2/ 522، ومعجم الصحابة للبغوي: 4/ 94، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 3/ 239، والمعجم الكبير للطبراني: 4/ 10، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص377، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 853، والاستيعاب: 1/ 380، والإكمال لابن ماكولا: 6/ 208، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 23/ 442، والروض الأنف: 5/ 319، والمنتظم: 3/ 39، وأسد الغابة: 1/ 543، والاكتفاء للكلاعي: 1/ 377، وتهذيب الكمال: 14/ 436، وسير أعلام النبلاء: 1/ 149، والوافي بالوفيات: 13/ 125، والإصابة: 2/ 645، 6/ 109 (القسم الأول)]
[المعجم الكبير للطبراني: 4/ 10، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 853، والاستيعاب: 1/ 380، وأسد الغابة: 1/ 543، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 142، والإصابة: 2/ 645 (القسم الأول)]
[المعجم الكبير للطبراني: 4/ 10، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 853، والاستيعاب: 1/ 380، وأسد الغابة: 1/ 543، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 142، والإصابة: 2/ 645 (القسم الأول)]
[تجريد أسماء الصحابة: 1/ 142]
[الأنساب للسمعاني: 10/ 48، واللباب في تهذيب الأنساب: 2/ 382- 383]
[مغازي الواقدي: 1/ 301، وسيرة ابن هشام: 2/ 123، وطبقات ابن سعد: 4/ 291، وتاريخ خليفة بن خياط: ص 70، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 329، وتاريخ الطبري: 2/ 522، والثقات لابن حبان: 1/ 228، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص378، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 853، والاستيعاب: 1/ 381، وأسد الغابة: 1/ 543، وتاريخ الإسلام: 1/ 120، والإصابة: 2/ 646 (القسم الأول)]
[أسد الغابة: 1/ 530، والاكتفاء للكلاعي: 1/ 385، وسير أعلام النبلاء: 1/ 409 (السيرة النبوية)]
[ينظر: صحيح ابن حبان: 7025، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص378، والسنن الكبرى للبيهقي: 6814، ومستدرك الحاكم: 4917، ودلائل النبوة للبيهقي: 418، والمعرفة لأبي نعيم: 2225]
[مغازي الواقدي: 1/ 273، وطبقات ابن سعد: 4/ 291، والمحبر: ص403، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 27/ 421، والمنتظم: 3/ 184، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 375، والإصابة: 13/ 294 (القسم الأول)]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص623، وطبقات ابن سعد: 4/ 291، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 5/ 29، والثقات لابن حبان: 3/ 226، والاستيعاب: 3/ 892، وجامع الأصول: 12/ 570، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص101، وأسد الغابة: 3/ 114، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 375، وتهذيب الكمال: 14/ 436، وسير أعلام النبلاء: 3/ 321، تاريخ الإسلام: 2/ 656، وإكمال تهذيب الكمال: 7/ 313، وتهذيب التهذيب: 5/ 193، والإصابة: 6/ 109 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 7/ 69، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 27/ 422، 35/ 5، وتهذيب الكمال: 14/ 437]
[طبقات ابن سعد: 7/ 69، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 27/ 422، وإكمال تهذيب الكمال: 7/ 313]
[طبقات ابن سعد: 7/ 69، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 25/ 252، 27/ 422، وتهذيب الكمال: 14/ 437]
[طبقات ابن سعد: 7/ 69، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 15/ 11، 27/ 422، وتهذيب الكمال: 14/ 437]
[طبقات ابن سعد: 7/ 69، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 27/ 422، وإكمال تهذيب الكمال: 7/ 313]
[طبقات ابن سعد: 7/ 69، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 27/ 422، وإكمال تهذيب الكمال: 7/ 313]
[طبقات ابن سعد: 7/ 69، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 27/ 422، وإكمال تهذيب الكمال: 7/ 313]
[طبقات ابن سعد: 7/ 69، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 27/ 422، وإكمال تهذيب الكمال: 7/ 313]
[طبقات ابن سعد: 7/ 69، والتاريخ الكبير للبخاري: 7/ 377، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 27/ 422، وتهذيب الكمال: 28/ 312، وإكمال تهذيب الكمال: 7/ 313]
[طبقات ابن سعد: 7/ 69، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 27/ 422، وإكمال تهذيب الكمال: 7/ 313]
[طبقات ابن سعد: 7/ 69، وإكمال تهذيب الكمال: 7/ 313]
[طبقات ابن سعد: 7/ 69، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 27/ 422، وإكمال تهذيب الكمال: 7/ 313]
[طبقات ابن سعد: 7/ 68، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 27/ 422، وإكمال تهذيب الكمال: 7/ 313]
[طبقات ابن سعد: 7/ 69، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 27/ 422، وإكمال تهذيب الكمال: 7/ 313]
[طبقات ابن سعد: 7/ 69، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 27/ 422، وإكمال تهذيب الكمال: 7/ 313]
[طبقات ابن سعد: 7/ 69، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 27/ 422- 423، وإكمال تهذيب الكمال: 7/ 313]
[طبقات ابن سعد: 7/ 69، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 27/ 423، وإكمال تهذيب الكمال: 7/ 313]
[طبقات ابن سعد: 7/ 69، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 27/ 423، وإكمال تهذيب الكمال: 7/ 313]
[طبقات ابن سعد: 7/ 69، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 27/ 423، وإكمال تهذيب الكمال: 7/ 313- 314]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص623، ونسب معد واليمن: 1/ 366، وسيرة ابن هشام: 2/ 123]
[طبقات ابن سعد: 4/ 290]
[طبقات ابن سعد: 10/ 357، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص400، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 869، وأسد الغابة: 1/ 435، والإصابة: 6/ 250 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 7/ 260، والإصابة: 5/ 571 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 7/ 83، والإصابة: 10/ 397 (القسم الثاني)]
[طبقات ابن سعد: 4/ 289، 291، والمحبر: ص73، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 1966، والدرر في اختصار المغازي والسير: ص 92، وعيون الأثر: 1/ 321]
[طبقات ابن سعد: 4/ 292، والإصابة: 5/ 300 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 3/ 350، 446، 5/ 300، وطبقات خليفة بن خياط: ص 151، والمحبر: ص 403]
[طبقات ابن سعد: 10/ 325، والمحبر: ص417، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 243، وأسد الغابة: 6/ 165، والإصابة: 13/ 522 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 3/ 446، وطبقات خليفة بن خياط: ص151، الإصابة: 6/ 174 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 3/ 428، والمحبر: ص 417- 418، والثقات لابن حبان: 3/ 287، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2141، والاستيعاب: 2/ 779، وأسد الغابة: 6/ 165، والإصابة: 5/ 479، 13/ 522 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 3/ 350، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3262، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 234، وأسد الغابة: 6/ 11، والإصابة: 13/ 185 (القسم الثاني)]
[طبقات ابن سعد: 10/ 325- 326، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص349، والمحبر: ص 417- 418، وأسد الغابة: 6/ 52]
[المعجم الكبير للطبراني: 4/ 10، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 853، والاستيعاب: 1/ 380، وأسد الغابة: 1/ 543، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 142، والإصابة: 2/ 645 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 4/ 291، وأسد الغابة: 1/ 543]
[مغازي الواقدي: 1/ 274، وطبقات ابن سعد: 4/ 292، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 329، والمنتظم: 3/ 185، والاكتفاء للكلاعي: 1/ 385، وتاريخ الإسلام: 1/ 119]
[مغازي الواقدي: 1/ 274، وطبقات ابن سعد: 4/ 292، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 329، والمنتظم: 3/ 185]
[ينظر: دلائل النبوة للبيهقي: 3/ 214، وتاريخ الإسلام: 1/ 119، والبداية والنهاية: 5/ 370]
[طبقات ابن سعد: 4/ 291- 292، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 3/ 239، والمعجم الكبير للطبراني: 4/ 10، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص 377، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 853، والاستيعاب: 1/ 381، والروض الأنف: 6/ 66، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 319، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 375، وعيون الأثر: 2/ 44، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 142، والإصابة: 2/ 645 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 4/ 292، وتاريخ خليفة بن خياط: ص70، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 320، وتاريخ الطبري: 2/ 522، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 3/ 239، والثقات لابن حبان: 1/ 228، والمعجم الكبير للطبراني: 4/ 10، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص 377، وحلية الأولياء: 1/ 357، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 853، والاستيعاب: 1/ 381، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 142، والإصابة: 2/ 645 (القسم الأول)]
[سنن سعيد بن منصور: 2894، وطبقات ابن سعد: 3/ 15، وتفسير ابن أبي حاتم: 4237، 4489، وتفسير البغوي: 1/ 533]
[طبقات ابن سعد: 4/ 291، ومعجم الصحابة لابن قانع: 1/ 203، وأحكام القرآن لالكيا الهراسي: 1/ 48، والمنتظم: 3/ 184، والإصابة: 2/ 645- 646 (القسم الأول)]
[مغازي الواقدي: 1/ 273، وطبقات ابن سعد: 4/ 291، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 27/ 421، والمنتظم: 3/ 184]
[مغازي الواقدي: 1/ 273- 274، وسيرة ابن هشام: 2/ 75، وطبقات ابن سعد: 4/ 291، وتاريخ الطبري: 2/ 522، والثقات لابن حبان: 1/ 228، والاستيعاب: 1/ 381، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 23/ 442، والروض الأنف: 5/ 319، وأسد الغابة: 1/ 543، والاكتفاء للكلاعي: 1/ 377، وعيون الأثر: 2/ 18، وتاريخ الإسلام: 1/ 120، والإصابة: 2/ 646 (القسم الأول)]
[مغازي الواقدي: 1/ 274، وطبقات ابن سعد: 4/ 292، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 329، والمنتظم: 3/ 185، والاكتفاء للكلاعي: 1/ 385، وتاريخ الإسلام: 1/ 119]
[سيرة ابن هشام: 2/ 123، وطبقات ابن سعد: 4/ 291- 292، والمحبر: ص403، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 329، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 3/ 239، والمعجم الكبير للطبراني: 4/ 10، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص377، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 853، والاستيعاب: 1/ 381، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 27/ 417، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 101، 319، وعيون الأثر: 2/ 44، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 142، والإصابة: 2/ 645 (القسم الأول)]
[أخرجه أبو داود الطيالسي: 1361]