
الاسم الأول
حابس
الاسم الثاني
سعد
النَّسَب
حابس بن سعد بن المنذر بن ربيعة بن سعد بن يثربي بن عبد بن قصي بن قمران بن ثعلبة بن عمرو بن ثعلبة بن حيان بن جرم، وهو ثعلبة بن عمرو بن الغوث بن طيئ. [1]
معلومات إضافية
*تنبيهات متعلقة بالاسم:
1. قال ابن الأثير، والمزي، والذهبي: حابس بن سعد، ويقال: ابن ربيعة.
2. وانفرد ابن حجر في الإصابة بزيادة بعد: (بن المنذر) وهي: (بن ربيعة).
*تنبيهات متعلقة بالنسبة:
قال ابن عبد البر: يعرف في أهل الشام باليماني.
معلومات إضافية
*تنبيه متعلق بوظيفته:
1- تولى قضاء حمص في عهد عمر:
قال ابن عبد البر: ويقال: إن حابس بن سعد الطائي هو الذي ولاه عمر بن الخطاب رضي الله عنه ناحية من نواحي الشام، فرأى في المنام كأن الشمس والقمر يقتتلان، ومع كل واحد منهما كواكب. فقال له عمر رضي الله عنه: مع أيهما كنت؟ قال: مع القمر. قال: لا تلي لي عملا أبدا، إذ كنت مع الآية الممحوة. فقتل وهو مع معاوية بصفين. وأما أهل العلم بالخبر فقالوا: إن عمر رضي الله عنه دعا حابس بن سعد الطائي، فقال: إني أريد أن أوليك قضاء حمص، فكيف أنت صانع؟ قال: أجتهد رأيي وأشاور جلسائي. فقال: انطلق. فلم يمض إلا يسيرا حتى رجع، فقال: يا أمير المؤمنين، إني رأيت رؤيا أحببت أن أقصها عليك. قال: هاتها. قال: رأيت كأن الشمس أقبلت من المشرق، ومعها جمع عظيم، وكأن القمر أقبل من المغرب، ومعه جمع عظيم. فقال له عمر رضي الله عنه: مع أيهما كنت؟ قال: مع القمر. فقال عمر رضي الله عنه: كنت مع الآية الممحوة، لا، والله، لا تعمل لي عملا أبدا. ورده، فشهد صفين مع معاوية رحمه الله، وكانت راية طى معه، فقتل يومئذ. [الاستيعاب: 1/ 280، وأسد الغابة: 1/ 376، وتهذيب الكمال: 5/ 184].
2- كان فيمن وجه أبو بكر الصديق إلى الشام. [تهذيب الكمال: 5/ 184].
[طبقات ابن سعد: 7/ 431، والتاريخ الكبير للبخاري: 3/ 108، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 190، والثقات لابن حبان: 3/ 94، والمعجم الكبير: 4/ 32، ومعرفة الصحابة لابن منده: 1/ 426، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 884، والاستيعاب: 1/ 279، وأسد الغابة: 1/ 375، وتهذيب الكمال: 5/ 183، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 94، وتهذيب التهذيب: 2/ 127
، والإصابة: 2/ 328 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 7/ 431، والتاريخ الكبير للبخاري: 3/ 108، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 190، والثقات لابن حبان: 3/ 94، والمعجم الكبير: 4/ 32، ومعرفة الصحابة لابن منده: 1/ 426، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 884، والاستيعاب: 1/ 279، وأسد الغابة: 1/ 375، وتهذيب الكمال: 5/ 183، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 94، والإصابة: 2/ 328 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 2/ 127].
[التاريخ الكبير للبخاري: 3/ 108، والثقات لابن حبان: 3/ 94، والاستيعاب: 1/ 279، وأسد الغابة: 1/ 375].
[معرفة الصحابة لابن منده: 1/ 426، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 884، وأسد الغابة: 1/ 375].
[الاستيعاب: 1/ 279، وأسد الغابة: 1/ 376، وتهذيب الكمال: 5/ 183].
[أخرجه أحمد: 28/ 176 16972، واللفظ له، والبغوي في معجمه: 543، والطبراني: 4/(3564)، وابن منده في معرفة الصحابة: ص427، وأبو نعيم في المعرفة: 2290، ونقل البغوي عن بقية بن الوليد أنه قال: وسألت أبا سلمة سليمان بن سليم عن ذلك فقال: هذا الحديث منتشر في جندنا، ولا أعلم روى غير هذا الحديث. وقال ابن رجب الحنبلي في فتح الباري: 4/ 65: هذا في حكم المرفوع، وحابس بن سعد معدود من الصحابة. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 2/ 16: فيه عبد الله بن عامر الألهاني ولم أجد من ذكره. وقال ابن حجر في الإصابة: 2/ 329: موقوف، صحيح الإسناد. وقال الأرنؤوط: أثر إسناده صحيح إلى حابس بن سعد. رجاله ثقات رجال الصحيح، سوى عبد الله بن غابر فمن رجال البخاري في "الأدب المفرد" والنسائي وابن ماجه، وحابس بن سعد فلم يرو له سوى ابن ماجه].
[الاستيعاب: 1/ 280، وأسد الغابة: 1/ 376، وتهذيب الكمال: 5/ 184، والإصابة: 2/ 329 (القسم الأول)].
[الاستيعاب: 1/ 280، وأسد الغابة: 1/ 376، وتهذيب الكمال: 5/ 184، والإصابة: 2/ 329 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 2/ 127].
[التاريخ الكبير للبخاري: 3/ 108، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 190، والثقات لابن حبان: 3/ 94، وتهذيب الكمال: 5/ 184، والإصابة: 2/ 329 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 2/ 127].
[معرفة الصحابة لابن منده: 1/ 426، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 884، وأسد الغابة: 1/ 376، وتهذيب الكمال: 5/ 184، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 94].
[الاستيعاب: 1/ 280، وأسد الغابة: 1/ 376، وتهذيب الكمال: 5/ 184].