
الاسم الأول
جهيش
الاسم الثاني
أويس
النَّسَب
جهيش بن أويس [1]
معلومات إضافية
*الإسم الأول
قال ابن حجر: ذكره ابن سعد في وفد النخع فقال: قال: أخبرنا هشام بن محمد بن السائب الكلبي، عن أبيه، عن أشياخ النخع، قالوا: بعثت النخع رجلين منهم إلى النبي صلى الله عليه وسلم وافدين بإسلامهم أرطاة بن شراحيل بن كعب من بني حارثة بن سعد بن مالك بن النخع والجهيش، واسمه الأرقم من بني بكر بن عوف بن النخع فخرجا حتى قدما على رسول الله صلى الله عليه وسلم فعرض عليهما الإسلام، فقبلاه، فبايعاه على قومهما، فأعجب رسول الله صلى الله عليه وسلم شأنهما وحسن هيئتهما، فقال: "هل وراءكما من قومكما مثلكما؟" قالا: يا رسول الله، قد خلفنا من قومنا سبعين رجلا، كلهم أفضل منا، وكلهم يقطع الأمر وينفذ الأشياء ما يشاركوننا في الأمر إذا كان، فدعا لهما رسول الله صلى الله عليه وسلم ولقومهما بخير، وقال: "اللهم بارك في النخع" وعقد لأرطاة لواء على قومه فكان في يديه يوم الفتح، وشهد به القادسية فقتل يومئذ، فأخذه أخوه دريد، فقتل رحمهما الله فأخذه سيف بن الحارث من بني جذيمة فدخل به الكوفة [طبقات ابن سعد: 1/ 346، والإصابة2/ 271(القسم الأول)].
*نسبته
قال الذهبي يقال له: الخزاعي ذكر في حديث كأنه موضوع، ونقله عنه ابن حجر [تجريد أسماء الصحابة: 1/ 93، والإصابة2/ 271(القسم الأول)]
معلومات إضافية
*مواقفه مع النبي (صلى الله عليه وسلم)
قدم على النبي صلى الله عليه وسلم [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 645، وأسد الغابة: 1/ 368].
وذكره ابن حجر وقال: فذكر حديثا طويلا فيه شعر ومنه:
ألا يا رسول الله أنت مصدق ... فبوركت مهديا وبوركت هاديا
شرعت لنا دين الحنيفة بعد ما ... عبدنا كأمثال الحمير طواغيا
وذكره الخطابي في غريب الحديث بطوله وفسر ما فيه [الإصابة: 2/ 271(القسم الأول)].
*في إسناد حديثه نظر [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 645، وأسد الغابة: 1/ 368].
[معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 645، وأسد الغابة: 1/ 368، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 93، والإصابة: 2/ 270(القسم الأول)].
[معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 645، وأسد الغابة: 1/ 368، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 93، والإصابة: 2/ 270(القسم الأول)].
[تجريد أسماء الصحابة: 1/ 93].
[معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 646، وأسد الغابة: 1/ 369].