البيانات الشخصية

الاسم الأول

جندب

الاسم الثاني

مكيث

النَّسَب

جندب بن مكيث بن عمرو بن جراد بن يربوع بن قيس بن جهينة بن طحيل بن عدي بن الربعة بن رشدان بن زيد [1]

اسم الشهرة 1

  1. جندب بن مكيث بن عمرو الجهمي

الأنساب 1

  1. الجهني [2]

معلومات إضافية

*نسبه

تنبيه: لم يذكر ابن قانع ولا أبي نعيم ولا المزي: عمرو في نسبه.

بيانات الأقارب

الإخوة 1

  1. رافع [3]

الفضائل والمواقف


البلاد التي نزلها 2

الوظائف التي تولاها في حياة النبي صلى الله عليه وسلم 2

معلومات إضافية

*مواقفه مع النبي (صلى الله عليه وسلم)

وأخرجه البغوي مطولا: حدثنا أحمد بن محمد القاضي نا أبو معمر المقعد نا عبد الوارث نا محمد بن إسحاق عن يعقوب بن عتبة عن مسلم بن عبد الله عن جندب بن مكيث قال: بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم غلاب الليثي ثم أحد بني كلب بن ليث بن عوف في سرية كنت فيهم وأمرهم أن يشنوا الغارة على بني الملوح بالكديد وهم من بني ليث قال: فخرجنا حتى إذا كنا بالكديد لقينا الحارث بن البرصاء الليثي فأخذناه فقال: إنما جئت أريد الإسلام وإنما خرجت إلى النبي صلى الله عليه وسلم قلنا: إن تكن مسلما فلن يضرك رباطنا يوما وليلة وإن تكن على غير ذلك نستوثق منك، قال: فشدنناه وثاقا وخلفنا عليه رويجلا منا أسود، وقلنا: إن نازعك فحز رأسه وسرنا حتى أتينا الكديد عند غروب الشمس فمكثنا في ناحية الوادي وبعثني أصحابي ربيئة لهم فخرجت حتى آتي تلا مشرفا على الحاضر يطلعني عليهم حتى إذا أسندت فيه علوت على رأسه ثم اضطجعت عليه قال:. . . . . فإني لأنظر إذ خرج رجل منهم من خبائه فقال لامرأته: إني لأرى على هذا الجبل سوادا ما رأيته في أول يومي فانظري إلى أوعيتك أن لا تكون الكلاب جرت منها شيئا، فنظرت، فقالت: فوالله ما أفقد من أوعيتي شيئا قال: ناوليني قوسي ونبلي قال: فناولته قوسه وسهمين فأرسل سهما فوالله ما أخطأ بين عيني قال: فانتزعته وثبت مكاني، قال: فقال لامرأته: والله لو كانت زائلة لقد تحركت بعد لقد خالطهما سهماي لا أبا لك إذا أصبحت فانظريهما لا تمضغهما الكلاب، قال: ثم دخل وراحت الماشية من إبلهم وأغنامهم فلما احتلبوا وعطنوا واطمأنوا فناموا شننا عليهم الغارة واستقنا النعم، قال: وخرج صريخ القوم في قومهم فجاء ما لا قبل لنا به فخرجنا بها نحدرها حتى مررنا بابن البرصاء قاحتملناه واحتملنا صاحبنا فأدركنا القوم حتى نظروا إلينا ما بيننا وبينهم إلا الوادي ونحن موجهون في ناحية الوادي إذ جاء الله بالوادي من حيث شاء يملأ جنبتيه ماء والله ما رأينا يومئذ سحابة ولا مطرا فجاء بما لا يستطيع أحد أن يجوزه فلقد رأيتهم وقوفا ينظرون إلينا وقد أسندنا في الجبل المسيل نحدرها وقال غيره: في المشلل غدرها. فقال أبو القاسم: في المشلل نحدرها وفتناهم فوتا لا يقدرون على طلبنا قال: فما أنسى قول راجز من المسلمين يقول:
أبي أبو القاسم أن تعزبي ... في خضل نباته مغلولب
صفر أعاليه كلون المذهب. قال: وحدثني بهذا الحرف رجل عن محمد بن إسحاق أنه حدثه عن رجل من أسلم: أنه كان شعارهم يومئذ: أمت أمت، وهذا لفظ أبي معمر [معجم الصحابة للبغوي: 1/ 547-552، ومعجم الصحابة لابن قانع: 1/ 145، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 582، وصححه الحاكم: 2/ 124، وقال: صحيح على شرط مسلم. ووافقه الذهبي. وقال الألباني: ضعيف. وقال الأرنؤوط: إسناده ضعيف. وقال محقق التحبير: 3/ 52: ضعيف].

البيانات الحديثية

عدد الأحاديث التي رواها

الأحاديث التي رواها 1

  1. عن جندب بن مكيث، قال: بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم عبد الله بن غالب الليثي في سرية وكنت فيهم، وأمرهم أن يشنوا الغارة على بني الملوح بالكديد. فخرجنا حتى إذا كنا بالكديد لقينا الحارث بن البرصاء الليثي، فأخذناه فقال: إنما جئت أريد الإسلام، وإنما خرجت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلنا: إن تكن مسلما لم يضرك رباطنا يوما وليلة، وإن تكن غير ذلك نستوثق منك، فشددناه وثاقا [13]

معلومات إضافية

*الأحاديث التي رواها

وأخرجه البغوي مطولا: حدثنا أحمد بن محمد القاضي نا أبو معمر المقعد نا عبد الوارث نا محمد بن إسحاق عن يعقوب بن عتبة عن مسلم بن عبد الله عن جندب بن مكيث قال: بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم غلاب الليثي ثم أحد بني كلب بن ليث بن عوف في سرية كنت فيهم وأمرهم أن يشنوا الغارة على بني الملوح بالكديد وهم من بني ليث قال: فخرجنا حتى إذا كنا بالكديد لقينا الحارث بن البرصاء الليثي فأخذناه فقال: إنما جئت أريد الإسلام وإنما خرجت إلى النبي صلى الله عليه وسلم قلنا: إن تكن مسلما فلن يضرك رباطنا يوما وليلة وإن تكن على غير ذلك نستوثق منك، قال: فشدنناه وثاقا وخلفنا عليه رويجلا منا أسود، وقلنا: إن نازعك فحز رأسه وسرنا حتى أتينا الكديد عند غروب الشمس فمكثنا في ناحية الوادي وبعثني أصحابي ربيئة لهم فخرجت حتى آتي تلا مشرفا على الحاضر يطلعني عليهم حتى إذا أسندت فيه علوت على رأسه ثم اضطجعت عليه قال:. . . . . فإني لأنظر إذ خرج رجل منهم من خبائه فقال لامرأته: إني لأرى على هذا الجبل سوادا ما رأيته في أول يومي فانظري إلى أوعيتك أن لا تكون الكلاب جرت منها شيئا، فنظرت، فقالت: فوالله ما أفقد من أوعيتي شيئا قال: ناوليني قوسي ونبلي قال: فناولته قوسه وسهمين فأرسل سهما فوالله ما أخطأ بين عيني قال: فانتزعته وثبت مكاني، قال: فقال لامرأته: والله لو كانت زائلة لقد تحركت بعد لقد خالطهما سهماي لا أبا لك إذا أصبحت فانظريهما لا تمضغهما الكلاب، قال: ثم دخل وراحت الماشية من إبلهم وأغنامهم فلما احتلبوا وعطنوا واطمأنوا فناموا شننا عليهم الغارة واستقنا النعم، قال: وخرج صريخ القوم في قومهم فجاء ما لا قبل لنا به فخرجنا بها نحدرها حتى مررنا بابن البرصاء قاحتملناه واحتملنا صاحبنا فأدركنا القوم حتى نظروا إلينا ما بيننا وبينهم إلا الوادي ونحن موجهون في ناحية الوادي إذ جاء الله بالوادي من حيث شاء يملأ جنبتيه ماء والله ما رأينا يومئذ سحابة ولا مطرا فجاء بما لا يستطيع أحد أن يجوزه فلقد رأيتهم وقوفا ينظرون إلينا وقد أسندنا في الجبل المسيل نحدرها وقال غيره: في المشلل غدرها. فقال أبو القاسم: في المشلل نحدرها وفتناهم فوتا لا يقدرون على طلبنا قال: فما أنسى قول راجز من المسلمين يقول:
أبي أبو القاسم أن تعزبي ... في خضل نباته مغلولب
صفر أعاليه كلون المذهب. قال: وحدثني بهذا الحرف رجل عن محمد بن إسحاق أنه حدثه عن رجل من أسلم: أنه كان شعارهم يومئذ: أمت أمت، وهذا لفظ أبي معمر [معجم الصحابة للبغوي: 1/ 547-552، ومعجم الصحابة لابن قانع: 1/ 145، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 582، وصححه الحاكم: 2/ 124، وقال: صحيح على شرط مسلم. ووافقه الذهبي. وقال الألباني: ضعيف. وقال الأرنؤوط: إسناده ضعيف. وقال محقق التحبير: 3/ 52: ضعيف].

*روى عن:

النبي صلى الله عليه وسلم [تهذيب الكمال: 5/ 139، وتهذيب التهذيب: 2/ 118].

روى عنه:

مسلم بن عبد الله بن خبيب الجهني [تهذيب الكمال: 5/ 140، وتهذيب التهذيب: 2/ 118].
أبو سبرة الليثي [تجريد أسماء الصحابة: 1/ 91].

*معلومات أخرى:

حديثه في أهل الحجاز [التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 222].
 

المراجع



  • 1 . ^

     [طبقات ابن سعد: 4/ 346، وطبقات خليفة: 1/ 203، والتاريخ الكبير للبخاري: 2/ 221، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 547، ومعجم الصحابة لابن قانع: 1/ 145، والثقات لابن حبان: 3/ 57، ، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 582، والاستيعاب: 1/ 257، و أسد الغابة: 1/ 362، وتهذيب الكمال: 5/ 139، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 91، وتهذيب التهذيب: 2/ 118، والإصابة: 2/ 255(القسم الأول)].
     

  • 2 . ^

    [التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 221، والثقات لابن حبان: 3/ 57، والاستيعاب: 1/ 257، وأسد الغابة: 1/ 362، وتهذيب الكمال: 5/ 139، وتهذيب التهذيب: 2/ 118، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 91، والإصابة: 2/ 255(القسم الأول)].

  • 3 . ^

    [معجم الصحابة للبغوي: 1/ 548، والثقات لابن حبان: 3/ 57، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 582، والاستيعاب: 1/ 257، وأسد الغابة: 1/ 362، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 91، وتهذيب الكمال: 5/ 139، والإصابة: 2/ 255(القسم الأول)].

  • 4 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 346].

  • 5 . ^

     [طبقات ابن سعد: 4/ 346].

  • 6 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 346]. [فيه الواقدي، وهو متهم بالكذب].

  • 7 . ^

    [أخرجه أبو داود: 2678، وصححه الحاكم: 2/ 124، وقال: صحيح على شرط مسلم. ووافقه الذهبي. وقال الألباني: ضعيف. وقال الأرنؤوط: إسناده ضعيف. وقال محقق التحبير: 3/ 52: ضعيف].

     

  • 8 . ^

    [التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 222].

  • 9 . ^

    [معجم الصحابة للبغوي: 1/ 574، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 582، والاستيعاب: 1/ 257، وأسد الغابة: 1/ 362، وتهذيب الكمال: 5/ 139].

     

  • 10 . ^

     [طبقات ابن سعد: 4/ 346].

     

  • 11 . ^

    [معجم الصحابة للبغوي: 1/ 547، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 582، وأسد الغابة: 1/ 362، والإصابة: 2/ 255(القسم الأول)].

  • 12 . ^

    [تهذيب الكمال: 5/ 140].

  • 13 . ^

    [أخرجه أبو داود: 2678، وصححه الحاكم: 2/ 124، وقال: صحيح على شرط مسلم. ووافقه الذهبي. وقال الألباني: ضعيف. وقال الأرنؤوط: إسناده ضعيف. وقال محقق التحبير: 3/ 52: ضعيف].