
الاسم الأول
جعفر
الاسم الثاني
عبد مناف
الأم
فاطمة بنت أسد بن هاشم بن عبد مناف بن قصي [1]
النَّسَب
جعفر بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي [2]
معلومات إضافية
*الإسم الثاني
واسم أبي طالب: عبد مناف [طبقات ابن سعد: 4/ 34، والاستيعاب: 1/ 242، وأسد الغابة: 1/ 341، وتهذيب الكمال: 5/ 50].
*كنيته
أبو المساكين.
كناه بذبك النبي صلى الله عليه وسلم [معجم الصحابة للبغوي: 1/ 737، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 511، وأسد الغابة: 1/ 342، وتهذيب الكمال: 5/ 57، وسير أعلام النبلاء: 1/ 217، والإصابة: 2/ 207(القسم الأول)].
معلومات إضافية
*أولاده:
عبد الله به كان يكنى، وله العقب من ولد جعفر [طبقات ابن سعد: 4/ 34، وأسد الغابة: 1/ 342، وتهذيب الكمال: 5/ 50، وتهذيب التهذيب: 2/ 98، وسير أعلام النبلاء: 1/ 206، 216].
ومحمد وأمه: أسماء بنت عميس بن معبد بن تيم بن مالك بن قحافة بن عامر بن ربيعة بن عامر [طبقات ابن سعد: 4/ 34، وسير أعلام النبلاء: 1/ 216].
وعون ولا عقب لهما وأمهما: أسماء بنت عميس بن معبد بن تيم بن مالك بن قحافة بن عامر بن ربيعة بن عامر [طبقات ابن سعد: 4/ 34، وسير أعلام النبلاء: 1/ 216].
ولدوا جميعا لجعفر بأرض الحبشة في المهاجر إليها [طبقات ابن سعد: 4/ 34، وسير أعلام النبلاء: 1/ 216].
تنبيه: أخواهم لأمهم:
يحيى بن علي بن أبي طالب وأمه أسماء بنت عميس [طبقات ابن سعد: 4/ 34].
محمد بن أبي بكر وأمه أسماء بنت عميس [طبقات ابن سعد: 4/ 34].
*إخوانه
وكان جعفر أسن من علي بعشر سنين، وكان عقيل أخوه أسن من جعفر بعشر سنين، وكان طالب أكبر من عقيل بعشر سنين [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 511، والاستيعاب: 1/ 242، وأسد الغابة: 1/ 342، وتهذيب الكمال: 5/ 50، وسير أعلام النبلاء: 1/ 206، والإصابة: 2/ 208(القسم الأول)].
وابن عم الرسول صلى الله عليه وسلم [أسد الغابة: 1/ 341، وتهذيب الكمال: 5/ 50، وتهذيب التهذيب: 2/ 98، وسير أعلام النبلاء: 1/ 206، والإصابة: 2/ 206(القسم الأول)].
[طبقات ابن سعد: 4/ 34، وطبقات خليفة: 1/ 30، وتهذيب الكمال: 5/ 51 ، سير أعلام النبلاء: 1/ 216)
[معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 511، تهذيب الكمال: 5/ 51].
[معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 511، وأسد الغابة: 1/ 341، وتهذيب الكمال: 5/ 50، 63، وتهذيب التهذيب: 2/ 98].
[طبقات ابن سعد: 4/ 34، وطبقات خليفة: 1/ 30، والتاريخ الكبير للبخاري: 2/ 185، والثقات لابن حبان:3/ 49، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم:2/ 511، والاستيعاب: 1/ 242، وتهذيب الكمال: 5/ 50، وتهذيب التهذيب: 2/ 98، وسير أعلام النبلاء: 1/ 206، والإصابة: 2/ 206(القسم الأول)].
[معجم الصحابة للبغوي: 1/ 737، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 511، وأسد الغابة: 1/ 342، وتهذيب الكمال: 5/ 57، وسير أعلام النبلاء: 1/ 217، والإصابة: 2/ 207(القسم الأول)].
[التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 185، والثقات لابن حبان:3/ 49، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم:2/ 511، وأسد الغابة: 1/ 341، وتهذيب الكمال: 5/ 50، وسير أعلام النبلاء: 1/ 206، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 85].
[أسد الغابة: 1/ 341، وتهذيب الكمال: 5/ 50].
[طبقات ابن سعد: 4/ 34، وتهذيب الكمال: 5/ 51].
[طبقات ابن سعد: 4/ 34، وأسد الغابة: 1/ 342، وتهذيب الكمال: 5/ 50، وتهذيب التهذيب: 2/ 98، وسير أعلام النبلاء: 1/ 206، 216].
[طبقات ابن سعد: 4/ 34، وسير أعلام النبلاء: 1/ 216].
[طبقات ابن سعد: 4/ 34، وسير أعلام النبلاء: 1/ 216].
[الثقات لابن حبان:3/ 49، وأسد الغابة: 1/ 341، وتهذيب الكمال: 5/ 50، وسير أعلام النبلاء: 1/ 206، والإصابة: 2/ 206(القسم الأول)].
[تهذيب الكمال: 5/ 50].
[تهذيب الكمال: 5/ 51].
[تهذيب الكمال: 5/ 50].
[أخرجه البخاري: 2699، واللفظ له، ومسلم: 1783].
[أخرجه أبو داود: 4192، والنسائي: 5227، وأحمد: 3/ 278 1750، واللفظ له، وصححه الحاكم: 3/ 337، وقال: صحيح الإسناد. ووافقه الذهبي. وصححه الضياء في المختارة: 9/(137). وقال النووي في المجموع: 1/ 296: حديث صحيح رواه أبو داود بإسناد صحيح على شرط البخاري ومسلم. وقال الهيثمي في المجمع: 6/ 157: رجاله رجال الصحيح. وقال ابن حجر في الإصابة: 7/ 559: سند صحيح. وقال الشوكاني في نيل الأوطار: 1/ 161: إسناده حسن. وقال الألباني: صحيح. وقال أحمد شاكر في تحقيق مسند أحمد: 1750: إسناده صحيح. وقال الأرنؤوط: إسناده صحيح على شرط مسلم].
[أخرجه أحمد: 36/ 110 21777، وصححه الضياء في المختارة: 1369. وقال الحاكم: 3/ 217، وقال: صحيح على شرط مسلم. ووافقه الذهبي. وقال الأرنؤوط: إسناده ضعيف لأجل محمد بن إسحاق. وقال في تعليقه على مشكل الآثار: 4747: حسن، ابن إسحاق وإن عنعنه، فلعظمه ما يشهد له. وصححه الألباني في الصحيحة: 1550. وقال: وبالجملة فالحديث صحيح بهذه الطرق والشواهد، إلا قوله في آخره: " وأحب القوم إلي " فحسن].
[أخرجه أحمد: 2/ 160 770، وصححه ابن حبان: 7046. والحاكم: 3/ 120، وقال: صحيح الإسناد. ووافقه الذهبي، وقال في: 4/ 382: صحيح على شرط البخاري ومسلم. ووافقه الذهبي. وقال الألباني: صحيح لغيره. وقال الأرنؤوط: إسناده حسن، رجاله ثقات رجال الشيخين].
[أخرجه الترمذي: 3764، وقال: حسن صحيح غريب. وصححه الحاكم: 3/ 41، على شرط البخاري. ووافقه الذهبي. وقال الحافظ في الفتح: 7/ 76: إسناده صحيح.
وقال الألباني: صحيح الإسناد موقوف. وقال الأرنؤوط: إسناده صحيح على شرط البخاري].
[طبقات ابن سعد: 4/ 36]. [أخرجه الترمذي: 1744، والنسائي: 5204، وقال الترمذي: قال محمد بن إسماعيل: هذا أصح شيء روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الباب. وقال البزار: 6/ (2259): ابن أبي رافع هذا روى عنه حماد بن سلمة غير حديث. وهذا الحديث قد رواه عن عبد الله بن جعفر، ابن أبي رافع، وابن عقيل. وصححه الضياء في المختارة: 9/ (149)، ورمز السيوطي لصحته في الجامع الصغير: 6966، ولحسنه: 6969، وقال المناوي في التيسير: 2/ 270: إسناده حسن. وقال الصنعاني في التحبير: 4/ 592: صحيح. وقال الألباني: صحيح. وقال الأرنؤوط: حديث صحيح. وقال الإثيوبي في ذخيرة العقبى: 38/ 301: صحيح. وقال محقق جامع الأصول: 4/ 724: حديث حسن].
[أخرجه البخاري: 2699، واللفظ له، ومسلم: 1783].