البيانات الشخصية

الاسم الأول

جرير

الاسم الثاني

عبد الله

النَّسَب

جرير بن عبد الله بن جابر بن مالك بن نضر بن ثعلبة بن جشم بن عوف بن حزيمة بن حرب بن علي بن مالك بن سعد بن مالك بن قيس [1]

جرير بن عبد الله بن جابر بن مالك بن نضر بن ثعلبة بن جشم بن عوف بن حزيمة بن حرب بن علي بن مالك بن سعد بن مالك بن قيس. [طبقات ابن سعد: 6/ 22، و التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 211، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 558، الثقات لابن حبان: 3/ 54، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 591، وسير أعلام النبلاء: 2/ 530 ، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 82، والإصابة: 2/ 190 (القسم الأول)].

وقيل: جرير بن عبد الله بن جابر بن مالك بن نصر بن ثعلبة بن عويف بن خزيمة بن حرب بن مالك بن سعد بن مزيد بن قيس بن عبقر بن أنمار بن أراش بن عمرو بن الغوث. [معجم الصحابة لابن قانع: 1/ 147، 148].

جرير بن عبد الله بن جابر، وهو الشلبل بن مالك بن نصر بن ثعلبة بن جشم بن عويف بن خزيمة بن حرب بن على ابن مالك بن سعد ابن نذير بن قسر، وهو مالك بن عبقر بن أنمار بن إراش بن عمرو بن الغوث.

[الاستيعاب: 1/ 236].

وقيل: جرير بن عبد الله بن جابر، وهو الشليل، بن مالك بن نصر بن ثعلبة بن جشم بن عوف بن حزيمة بن حرب بن علي بن مالك بن سعد بن نذير بن قسر بن عبقر بن أنمار بن إراش .

[أسد الغابة: 1/ 333].

وقيل: جرير بن عبد الله بن جابر، وهو السليل بن مالك بن نصر بن ثعلبة بن جشم بن عويف بن خزيمة بن حرب من علي بن مالك بن سعد بن مالك بن نذير بن قيس.

[تهذيب الكمال: 4/ 533].

وقيل: جرير بن عبد الله بن مالك بن نصر بن ثعلبة بن جشم بن عويف بن سليل بن خزيمة بن يشكر بن علي بن مالك بن زيد بن قيس، وهو مالك بن عبقر بن إنميار بن إراش بن عمرو بن الغوث ابن نبت بن مالك بن زيد بن كهلان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان.

[تهذيب الكمال: 4/ 533].

تنبيه: في الثقات (خزيمة) بدلا من (حزيمة).

[الثقات لابن حبان: 3/ 54].

تنبيه: في معجم الصحابة، وسير أعلام النبلاء والتجريد (نصر) بدلا من (نضر).

[معجم الصحابة لابن قانع: 1/ 147، 148سير أعلام النبلاء: 2/ 530، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 82].

اسم الشهرة 1

  1. جرير بن عبد الله البجلي (يحذف)

مكان الوفاة

قيل مات بالسراة. [طبقات ابن سعد: 6/ 22، والثقات لابن حبان: 3/ 55، والاستيعاب: 1/ 237، وأسد الغابة: 1/ 333، وتهذيب الكمال: 4/ 535، وسيرأعلام النبلاء: 2/ 536].

وقيل: بقرقيسياء. [أسد الغابة: 1/ 333، وتهذيب الكمال: 4/ 536، تجريد أسماء الصحابة: 1/ 82].

*فليراجع

 

تاريخ الوفاة

اختلف في سنة وفاته على النحو التالي:

مات في ولاية الضحاك بن قيس على الكوفة، وكانت ولاية الضحاك سنتين ونصفا بعد زياد بن أبي سفيان. [طبقات ابن سعد: 6/ 22، والثقات لابن حبان: 3/ 55، والاستيعاب: 1/ 237، وأسد الغابة: 1/ 333، وتهذيب الكمال: 4/ 535، وسيرأعلام النبلاء: 2/ 536].

مات سنة إحدى وخمسين [الثقات لابن حبان: 3/ 55، والاستيعاب: 1/ 237، وأسد الغابة: 1/ 333، وتهذيب الكمال: 4/ 540، وتهذيب التهذيب:2/ 73، وسير أعلام النبلاء: 2/ 530، والإصابة: 2/ 191(القسم الأول)].
توفي سنة ست وخمسين [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 591، وتهذيب الكمال: 4/ 540].
وقيل: أربع وخمسين [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 591، والاستيعاب: 1/ 237، وأسد الغابة: 1/ 333، وتهذيب الكمال: 4/ 540، وسير أعلام النبلاء: 2/ 530، والإصابة: 2/ 191(القسم الأول)].
قال الذهبي: مات بقرقيسيا بعد الخمسين [تجريد أسماء الصحابة: 1/ 82].

معلومات إضافية

*الملابس والزينة:

كان نقش خاتمه: ربنا الله، وصورة شمس وقمر [معجم الصحابة للبغوي: 1/ 563، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 592].

تنبيه: في الثقات (خزيمة) بدلا من (حزيمة) [الثقات لابن حبان: 3/ 54].
تنبيه: في سير أعلام النبلاء والتجريد (نصر) بدلا من (نضر) [سير أعلام النبلاء: 2/ 530، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 82].
وقال ابن قانع: جرير بن عبد الله بن جابر بن مالك بن نصر بن ثعلبة بن عويف بن خزيمة بن حرب بن مالك بن سعد بن مزيد بن قيس بن عبقر بن أنمار بن أراش بن عمرو بن الغوث [معجم الصحابة لابن قانع: 1/ 147، 148].
قال ابن عبد البر: جرير بن عبد الله بن جابر، وهو الشلبل بن مالك بن نصر بن ثعلبة ابن جشم بن عويف بن خزيمة بن حرب بن على بن مالك بن سعد ابن نذير بن قسر، وهو مالك بن عبقر بن أنمار بن إراش بن عمرو بن الغوث [الاستيعاب: 1/ 236].
وقال ابن الأثير: جرير بن عبد الله بن جابر، وهو الشليل، بن مالك بن نصر بن ثعلبة بن جشم بن عوف بن حزيمة بن حرب بن علي بن مالك بن سعد بن نذير بن قسر بن عبقر بن أنمار بن إراش [أسد الغابة: 1/ 333].
وقال المزي: جرير بن عبد الله بن جابر، وهو السليل بن مالك بن نصر بن ثعلبة بن جشم بن عويف بن خزيمة بن حرب من علي بن مالك بن سعد بن مالك بن نذير بن قيس [تهذيب الكمال: 4/ 533].
وقال المزي أيضا: وقيل: جرير بن عبد الله بن مالك بن نصر بن ثعلبة بن جشم ابن عويف [تهذيب التهذيب:2/ 73] بن سليل بن خزيمة بن يشكر بن علي بن مالك بن زيد بن قيس، وهو مالك بن عبقر بن إنميار بن إراش بن عمرو بن الغوث ابن نبت بن مالك بن زيد بن كهلان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان [تهذيب الكمال: 4/ 533].

بيانات الأقارب

الأبناء 8

  1. المنذر [9]
  2. عبيد الله [10]
  3. عبد الله [11]
  4. إبراهيم [12]
  5. إسماعيل [13]
  6. خالد [14]
  7. أيوب [15]
  8. عمرو [16]

الأحفاد 1

  1. أبو زرعة بن عمرو [17]

بيانات تتعلق بإسلامه وأوصافه


وصف الخِلْقة 7

كان بديع الحسن، كامل الجمال، فاق الناس في الجمال والقامة [19]

قال أبو نعيم: فاق الناس في الجمال والقامة. [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 591].

كان حسن الصورة [أسد الغابة: 1/ 333].

وقال عبد الملك بن عمير: رأيت جرير بن عبد الله، وكان وجهه شقة قمر [تهذيب الكمال: 4/ 538، وتهذيب التهذيب:2/ 73].

كان جرير جميلا. [تجريد أسماء الصحابة: 1/ 82، والإصابة: 2/ 191(القسم الأول)].

وعن جرير:قال لي رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (إنك امرؤ قد حسن الله خلقك، فحسن خلقك)

[سير أعلام النبلاء: 2/ 530].

وصفه رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن على وجهه مسحة ملك

 عن قيس بن أبى حازم قال: سمعت جرير بن عبد الله البجلي يقول: ما رآني رسول الله صلى الله عليه وسلم قط إلا تبسم في وجهي. قال: وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يطلع عليكم من هذا الباب رجل من خير ذي يمن، على وجهه مسحة ملك»، فطلع جرير بن عبد الله. [أخرجه الحميدي: 818، 819]

كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يسميه يوسف هذه الأمة؛ لجماله

عن جرير، قال: رآني عمر بن الخطاب متجردا، فناداني: خذ رداءك، خذ رداءك.فأخذت ردائي، ثم أقبلت إلى القوم، فقلت: ما له؟ قالوا: لما رآك متجردا، قال: ما أرى أحدا من الناس صور صورة هذا، إلا ما ذكر من يوسف عليه السلام .

[ معجم الصحابة للبغوي: 1/ 563، وسير أعلام النبلاء: 2/ 530، وتهذيب الكمال: 4/ 538، والإصابة: 2/ 191(القسم الأول)].

كان طوله ستة أذرع [20]

قال أبو نعيم: فاق الناس في القامة. [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 591].

ذهبت عينه بهمدان [22]

ذهبت عين جرير بهمدان، إذ وليها لعثمان

[تهذيب الكمال: 5/ 540، وسير أعلام النبلاء: 2/ 536].

وصف الخُلُق 1

كان كريما [23]

عن ثابت البناني، عن أنس بن مالك رضي الله عنه، قال: صحبت جرير بن عبد الله، فكان يخدمني وهو أكبر من أنس. قال جرير: إني رأيت الأنصار يصنعون شيئا، لا أجد أحدا منهم إلا أكرمته

[أخرجه البخاري: 2888، واللفظ له، ومسلم: 2513].

قال محمد بن سلام الجمحي: قال جرير بن عبد الله البجلي، وسأله رجل حاجة فقضاها، فعاتبه بعض أهل فقال: المال ودائع الله في الدنيا، ونحن وكلاؤها، فمن غرثان نشبعه، ومن ظمآن نرويه

[تهذيب الكمال: 4/ 540].

المأثورات 1

الخرس خير من الخلابة والبكم خير من البذاء [24]

الفضائل والمواقف


المكانة 4

ما حجبه النبي صلى الله عليه وسلم مذ أسلم ولا رآه إلا تبسم في وجهه [25]

 عن قيس بن أبى حازم قال: سمعت جرير بن عبد الله البجلي يقول: ما رآني رسول الله صلى الله عليه وسلم قط إلا تبسم في وجهي. قال: وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يطلع عليكم من هذا الباب رجل من خير ذي يمن، على وجهه مسحة ملك»، فطلع جرير بن عبد الله. [أخرجه الحميدي: 818، 819]

كان رضي الله عنه من خير ذي يمن [26]

 عن قيس بن أبى حازم قال: سمعت جرير بن عبد الله البجلي يقول: ما رآني رسول الله صلى الله عليه وسلم قط إلا تبسم في وجهي. قال: وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يطلع عليكم من هذا الباب رجل من خير ذي يمن، على وجهه مسحة ملك»، فطلع جرير بن عبد الله. [أخرجه الحميدي: 818، 819]

كان رضي الله عنه سيد بجيلة [27]

كانت بجيلة متفرقة، فجمعهم عمر بن الخطاب، وجعل عليهم جريرا [أسد الغابة: 1/ 333، والإصابة: 2/ 191(القسم الأول)].

وفي جرير قال الشاعر: لولا جرير هلكت بجيله ... نعم الفتى وبئست القبيلة

فقال عمر بن الخطاب: ما مدح من هجى قومه، وكان عمر رضي الله عنه يقول: جرير بن عبد الله يوسف هذه الأمة، يعني في حسنه، وهو الذي قال لعمر حين وجد في مجلسه رائحة من بعض جلسائه. فقال عمر: عزمت على صاحب هذه الرائحة إلا قام فتوضأ، فقال جرير بن عبد الله: علينا كلنا يا أمير المؤمنين فاعزم. قال: عليكم كلكم عزمت. ثم قال: يا جرير، ما زلت سيدا في الجاهلية والإسلام.

[الاستيعاب: 1/ 237، وتهذيب الكمال: 4/ 539، وتهذيب التهذيب:2/ 73، وسير أعلام النبلاء: 2/ 535].

مواقف مع النبي صلى الله عليه وسلم 4

وفد على رسول الله صلى الله عليه وسلم [29]

وفد على رسول الله صلى الله عليه وسلم سنة عشر في شهر رمضان فلما دنا من المدينة أناخ راحلته وحل عيبته ولبس حلته فأقبل والنبي صلى الله عليه وسلم يخطب وقد قال لهم النبي صلى الله عليه وسلم يطلع عليكم رجل من اليمن به مسحة ملك.

[الثقات لابن حبان: 3/ 54، والاستيعاب: 1/ 237، وتهذيب الكمال: 4/ 536، وسير أعلام النبلاء: 2/ 531].

 

رمى إليه النبي صلى الله عليه وسلم برداءه [30]

عن جرير بن عبد الله البجلي، أنه جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو في بيت مدحوس من الناس، فقام بالباب، فنظر النبي صلى الله عليه وسلم يمينا وشمالا، فلم ير موضعا، فأخذ النبي صلى الله عليه وسلم رداءه، فلفه ثم رمى به إليه فقال: اجلس عليه. فأخذه جرير فضمه وقبله، ثم رده على النبي صلى الله عليه وسلم، وقال: أكرمك الله يا رسول الله كما أكرمتني، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا أتاكم كريم قوم فأكرموه. [أخرجه الطبراني في الأوسط: 5261، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد 8/ 15: فيه عون بن عمرو القيسي وهو ضعيف].

بايع رضي الله عنه النبي صلى الله عليه وسلم على إقام الصلاة وإيتاء الزكاة والنصح لكل مسلم [31]

عن جرير بن عبد الله، قال: بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على إقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، والنصح لكل مسلم. [أخرجه البخاري: 57].

وأخرجه النسائي بزيادة: وعلى فراق المشرك. [أخرجه النسائي: 4175، وقال الألباني والأرنؤوط: صحيح].

ضرب النبي صلى الله عليه وسلم في صدره عندما بعثه إلى ذي الخلصة [32]

وعن قيس بن أبي حازم، قال: قال لي جرير: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: ألا تريحني من ذي الخلصة وكان بيتا في خثعم يسمى كعبة اليمانية، قال: فانطلقت في خمسين ومائة فارس من أحمس، وكانوا أصحاب خيل، قال: وكنت لا أثبت على الخيل، فضرب في صدري حتى رأيت أثر أصابعه في صدري، وقال: اللهم ثبته، واجعله هاديا مهديا، فانطلق إليها فكسرها وحرقها، ثم بعث إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يخبره، فقال رسول جرير: والذي بعثك بالحق، ما جئتك حتى تركتها كأنها جمل أجوف أو أجرب، قال: فبارك في خيل أحمس، ورجالها خمس مرات. [أخرجه البخاري: 3020، واللفظ له، ومسلم: 2475/ 135].

مواقف مع الصحابة رضي الله عنهم 5

اعتزل الفتنة بين علي ومعاوية رضي الله عنهم [33]

قال الذهبي: قال ابن سعد: قال محمد بن عمر: لم يزل جرير معتزلا لعلي ومعاوية بالجزيرة ونواحيها.

[تهذيب الكمال: 4/ 535، وسير أعلام النبلاء: 2/ 536].

قال ابن حبان:لما وقعت الفتن خرج من الكوفة هو وعدى بن حاتم وحنظلة الكاتب وقالوا لا نقيم ببلدة يشتم فيها عثمان فخرجوا إلى قرقيسيا وسكنوها

[الثقات لابن حبان:3/ 55، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 591، والاستيعاب: 1/ 237، وأسد الغابة: 1/ 333، تهذيب الكمال: 4/ 535، 536، وتهذيب التهذيب:2/ 73، وسير أعلام النبلاء: 2/ 535، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 82].

وعن إبراهيم بن جرير، عن أبيه، قال:بعث علي إلي ابن عباس والأشعث وأنا بقرقيسياء، فقالا: أمير المؤمنين يقرئك السلام، ويقول: نعم ما رأيت من مفارقتك معاوية، وإني أنزلك بمنزلة رسول الله صلى الله عليه وسلم، التي أنزلكها. فقال جرير: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثني إلى اليمن، أقاتلهم حتى يقولوا: لا إله إلا الله، فإذا قالوا، حرمت دماؤهم وأموالهم، فلا أقاتل من يقول: لا إله إلا الله.

[سير أعلام النبلاء: 2/ 536]. [الطبراني: 2/(2392)، وقال محقق أنيس الساري: 4/ 2556: إسناد ضعيف. وقال الأرنؤوط في تعليقه على سير أعلام النبلاء: 2/ 536: أبان بن عبد الله في حفظه لين، وإبراهيم بن جرير لم يسمع من أبيه].

وقال ابن حجر: اعتزل الفريقين .

[الإصابة: 2/ 191(القسم الأول)].


 

أرسله علي بن ابي طالب إلى معاوية بن أبي سفيان يأمره بالمبايعة [34]

كان جرير رسول علي رضي الله عنه إلى معاوية، فحبسه مدة طويلة ثم رده برق مطبوع غير مكتوب، وبعث معه من يخبره بمنابذته له في خبر طويل مشهور.

[الاستيعاب: 1/ 239].

عن عمران بن عبد العزيز الزهري، قال:بلغني أن جريرا قال: بعثني علي إلى معاوية يأمره بالمبايعة، فخرجت لا أرى أحدا سبقني إليه، فإذا هو يخطب والناس يبكون حول قميص عثمان، وهو معلق في رمح .

[سير أعلام النبلاء: 2/ 536].

سؤال عمر له عن ولاية سعد بن أبي وقاص وحال الناس [35]

قدم جرير بن عبد الله على عمر بن الخطاب من عند سعد بن أبي وقاص فقال له: كيف تركت سعدا في ولايته؟ فقال: تركته أكرم الناس مقدرة، وأحسنهم معذرة، هو لهم كالأم البرة، يجمع لهم كما تجمع الذرة ، مع أنه ميمون الأثر، مرزوق الظفر، أشد الناس عند البأس، وأحب قريش إلى الناس. قال: فأخبرني عن حال الناس. قال: هم كسهام الجعبة، منها القائم الرائش ، ومنها العضل الطائش، وابن أبي وقاص ثقافها يغمز عضلها، ويقيم ميلها، والله أعلم بالسرائر يا عمر. قال: أخبرني عن إسلامهم. قال: يقيمون الصلاة لأوقاتها، ويؤتون الطاعة لولاتها.
فقال عمر: الحمد لله إذا كانت الصلاة أوتيت الزكاة، وإذا كانت الطاعة كانت الجماعة

 

[الاستيعاب: 1/ 239].

موفقه رضي الله عنه مع عمر رضي الله عنه يوم مصيبة الجسر [36]

عن محمد بن إسحاق قال: لما انتهت إلى عمر مصيبة أهل الجسر، وقدم عليه فلهم،قدم عليه جرير بن عبد الله من اليمن في ركب من بجيلة، وعرفجة بن هرثمة، وكان عرفجة يومئذ سيد بجيلة، وكان حليفا لهم من الأزد، فكلمهم وقال: قد علمتم ما كان من المصيبة في إخوانكم بالعراق، فسيروا إليهم، وأنا أخرج إليكم من كان منكم في قبائل العرب وأجمعهم إليكم، قالوا: نفعل يا أمير المؤمنين، فأخرج إليهم قيس كبة، وسحمة، وعرينة، من بني عامر بن صعصعة، وهذه بطون من بجيلة، وأمر عليهم عرفجة بن هرثمة، فغضب من ذلك جرير بن عبد الله، فقال لبجيلة:
كلموا أمير المؤمنين، فقالوا: استعملت علينا رجلا ليس منا، فأرسل إلى عرفجة فقال: ما يقول هؤلاء؟ قال: صدقوا يا أمير المؤمنين، لست منهم، لكني من الأزد، كنا أصبنا في الجاهلية دما في قومنا فلحقنا ببجيلة، فبلغنا فيهم من السؤدد ما بلغك، فقال عمر: فاثبت على منزلتك، فدافعهم كما يدافعونك. فقال: لست فاعلا ولا سائرا معهم، فسار عرفجة إلى البصرة بعد أن نزلت، وأمر عمر جريرا على بجيلة فسار بهم مكانه إلى العراق، وأقام جرير بالكوفة، ولما أتى علي الكوفة وسكنها، سار جرير عنها إلى قرقيسياء فمات بها. [أسد الغابة: 1/ 333].
 

موقفه رضي الله عنه مع عمر بن الخطاب وسعد بن أبي وقاص رضي الله عنهما عند جمع الغنائم [37]

عن جرير: أن عمر بن الخطاب، قال له والناس يتحامون العراق وقتال الأعاجم: سر بقومك، فما غلبت عليه. فلك ربعه، فلما جمعت الغنائم، غنائم جلولاء، ادعى جرير أن له ربع ذلك كله. فكتب سعد إلى عمر بن الخطاب، فكتب عمر: صدق جرير، قد قلت ذلك له. فإن شاء أن يكون قاتل هو وقومه على جعل، فأعطوه جعله، وإن يكن إنما قاتل الله، ولدينه، وحسبه فهو رجل من المسلمين، له ما لهم وعليه ما عليهم، وكتب عمر بذلك إلى سعد، فلما قدم الكتاب على سعد، دعا جريرا فأخبره ما كتب به إليه عمر، فقال جرير: صدق أمير المؤمنين، لا حاجة لي به، بل أنا رجل من المسلمين، لي ما لهم، وعلي ما عليهم

[تهذيب الكمال: 5/ 540].

المعارك التي شارك فيها بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم 3

البلاد التي شارك في فتحها 3

الوظائف التي تولاها في حياة النبي صلى الله عليه وسلم 1

معلومات إضافية

*مواقفه مع النبي صلى الله عليه وسلم

1- عن جرير بن عبد الله، قال: بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على إقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، والنصح لكل مسلم [أخرجه البخاري: 57].
وأخرجه النسائي بزيادة: وعلى فراق المشرك. [أخرجه النسائي: 4175، وقال الألباني والأرنؤوط: صحيح].

2- (لا يصح) عن جرير: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، تأتيه وفود العرب، فيبعث إلي، فألبس حلتي ثم أجئ فيتباهى بي. 

[تهذيب الكمال: 4/ 539، وقال الأرنؤوط: خالد بن عمرو رماه ابن معين بالكذب ونسبه إلى الوضع، وغير واحد من الأئمة. وقال البخاري والساجي وأبو زرعة: منكر الحديث، وقال أبو حاتم: متروك الحديث، فالخبر لا يصح].

*قالوا عنه:

قال الإمام الذهبي: جرير بن عبد الله بن جابر بن مالك البجلي بن نصر بن ثعلبة بن جشم بن عوف، الأمير، النبيل، الجميل. 

[سير أعلام النبلاء: 2/ 530]

*مكانته:

عن علي بن أبي طالب، قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (جرير منا أهل البيت، ظهرا لبطن) قالها ثلاثا.

[سير أعلام النبلاء: 2/ 530، والإصابة: 2/ 191(القسم الأول)].

قال الذهبي: هذا منكر، وصوابه من قول علي [سير أعلام النبلاء: 2/ 530].

*الوظائف التي تولاها في حياة النبي صلى الله عليه وسلم:

1- وجهه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى ذي الخلصة فهدمه، فدعا له النبي صلى الله عليه وسلم بالثبات والهداية.

[طبقات ابن سعد: 6/ 22، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 591، والاستيعاب: 1/ 237، وتهذيب الكمال: 4/ 535، وسير أعلام النبلاء: 2/ 533]

عن قيس بن أبي حازم، قال: قال لي جرير: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: ألا تريحني من ذي الخلصة وكان بيتا في خثعم يسمى كعبة اليمانية، قال: فانطلقت في خمسين ومائة فارس من أحمس، وكانوا أصحاب خيل، قال: وكنت لا أثبت على الخيل، فضرب في صدري حتى رأيت أثر أصابعه في صدري، وقال: اللهم ثبته، واجعله هاديا مهديا، فانطلق إليها فكسرها وحرقها، ثم بعث إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يخبره، فقال رسول جرير: والذي بعثك بالحق، ما جئتك حتى تركتها كأنها جمل أجوف أو أجرب، قال: فبارك في خيل أحمس، ورجالها خمس مرات.

[أخرجه البخاري: 3020، واللفظ له، ومسلم: 2475/ 135].

 

*الوظائف التي تولاها بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم:

1- أرسله علي بن ابي طالب إلى معاوية بن أبي سفيان يأمره بالمبايعة. [الاستيعاب: 1/ 239].

2- بعثه عمر بن الخطاب في قومه ليقاتل مع المسلمين في العراق. [تهذيب الكمال: 5/ 540].

البيانات الحديثية

عدد الأحاديث التي رواها

100 [49]

اتفق له الشيخان على ثمانية أحاديث، انفرد البخاري بحديثين، ومسلم بستة [سير أعلام النبلاء: 2/ 537].

رَوَى عن [50]

النبي صلى الله عليه وسلم

عمر بن الخطاب

معاوية بن أبي سفيان

رَوَى عنه [51]

ابنه إبراهيم بن جرير بن عبد الله البجلي، وقيل: لم يسمع منه

أنس بن مالك

ابنه أيوب ابن جرير بن عبد الله البجلي

أبو ظبيان حصين بن جندب الجنبي

زاذان الكندي

زياد بن علاقة 

زيد ابن وهب الجهني

أبو وائل شقيق بن سلمة الأسدي

شهر بن حوشب

الضحاك بن المنذر

عامر بن سعد البجلي

عامر بن شراحيل الشعبي

عبد الرحمن بن هلال العبسي

قيس بن أبي حازم

المغيرة بن شبيل

ابنه المنذر بن جرير بن عبد الله البجلي

نافع بن جبير بن مطعم

النعمان بن مرة الزرقي

همام بن الحارث

أبو إسحاق السبيعي

ابن ابنه أبو زرعة بن عمرو بن جرير

أبو نخيلة البجلي

الشعبي [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 591،/ والاستيعاب: 1/ 239، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 82].
عبد الله بن أبي الهذيل [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 591].

وأولاده:
عبيد الله بن جرير [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 591، والاستيعاب: 1/ 239، وسير أعلام النبلاء: 2/ 531].
عبد الله [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 591، والاستيعاب: 1/ 239].
إسماعيل [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 591].
خالد [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 591].
عبد الملك بن عمير [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 591].
أبو الضحى [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 591].
أبو ظبيان الجنبي [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 591].
محمد بن سيرين [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 591].
شهر بن حوشب [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 591، وسير أعلام النبلاء: 2/ 531].
ضمرة بن حبيب [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 591].

المراجع



  • 1 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 22، و التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 211، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 558، الثقات لابن حبان: 3/ 54، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 591، وسير أعلام النبلاء: 2/ 530 ، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 82، والإصابة: 2/ 190 (القسم الأول)].
     

  • 2 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 22، والثقات لابن حبان: 3/ 55، والاستيعاب: 1/ 237، وأسد الغابة: 1/ 333، وتهذيب الكمال: 4/ 535، وسيرأعلام النبلاء: 2/ 536].

  • 3 . ^

    [الثقات لابن حبان: 3/ 55، والاستيعاب: 1/ 237، وأسد الغابة: 1/ 333، وتهذيب الكمال: 4/ 540، وتهذيب التهذيب:2/ 73، وسير أعلام النبلاء: 2/ 530، والإصابة: 2/ 191(القسم الأول)].

  • 4 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 22، والتاريخ الكبير للبخاري: 2/ 211، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 558، 559، والثقات لابن حبان: 3/ 54، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 591، والاستيعاب: 1/ 236، وأسد الغابة: 1/ 333، وتهذيب الكمال: 4/ 534، تهذيب التهذيب:2/ 73، وسير أعلام النبلاء: 2/ 530، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 82، والإصابة: 2/ 190(القسم الأول)].

  • 5 . ^

    [الثقات لابن حبان: 3/ 54، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 591، والاستيعاب: 1/ 236، وأسد الغابة: 1/ 333، وتهذيب الكمال: 4/ 534، وتهذيب التهذيب:2/ 73، وسير أعلام النبلاء: 2/ 530، والإصابة: 2/ 190(القسم الأول)].

  • 6 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 22، والتاريخ الكبير للبخاري: 2/ 211، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 558، ومعجم الصحابة لابن قانع: 1/ 147، 148، والثقات لابن حبان: 3/ 54، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 591، وتهذيب الكمال: 4/ 534، وتهذيب التهذيب:2/ 73، وسير أعلام النبلاء: 2/ 530، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 82، والإصابة: 2/ 190(القسم الأول)].
     

  • 7 . ^

    [تهذيب الكمال: 4/ 534، وتهذيب التهذيب:2/ 73، وسير أعلام النبلاء: 2/ 530].

  • 8 . ^

    [تهذيب الكمال: 4/ 534، وتهذيب التهذيب:2/ 73].

  • 9 . ^

    [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 592، وأسد الغابة: 1/ 333، وتهذيب الكمال: 4/ 534، وتهذيب التهذيب:2/ 73، وسير أعلام النبلاء: 2/ 530].

     

  • 10 . ^

    [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 592، وأسد الغابة: 1/ 333، وتهذيب التهذيب:2/ 73، وسير أعلام النبلاء: 2/ 530].

     

  • 11 . ^

    [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 592].

     

  • 12 . ^

    [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 592/ وأسد الغابة: 1/ 333، وتهذيب الكمال: 4/ 534، وتهذيب التهذيب:2/ 73، وسير أعلام النبلاء: 2/ 530].

     

  • 13 . ^

    [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 592].

     

  • 14 . ^

    [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 592].

     

  • 15 . ^

    [تهذيب الكمال: 4/ 534، وتهذيب التهذيب:2/ 73، وسير أعلام النبلاء: 2/ 530].

     

  • 16 . ^

    [تهذيب الكمال: 4/ 534، وتهذيب التهذيب:2/ 73].

  • 17 . ^

    [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 591، وتهذيب الكمال: 4/ 534، وتهذيب التهذيب:2/ 73].

  • 18 . ^

    [الثقات لابن حبان:3/ 55، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 591، وأسد الغابة: 1/ 334].

     

  • 19 . ^

    [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 591، وسير أعلام النبلاء: 2/ 530].

  • 20 . ^

    [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 591،و معجم الصحابة للبغوي: 1/ 536، وتهذيب الكمال: 4/ 538 والإصابة: 2/ 191(القسم الأول)].

     

  • 21 . ^

    [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 591، والإصابة: 2/ 191(القسم الأول)].

     

  • 22 . ^

    [تهذيب الكمال: 5/ 540، وسير أعلام النبلاء: 2/ 536].

  • 23 . ^

    [صحيح البخاري: 2888، ومسلم، 2513، وتهذيب الكمال: 4/ 540]

  • 24 . ^

    [الاستيعاب: 1/ 239].

  • 25 . ^

    [الثقات لابن حبان:3/ 55، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 591، والاستيعاب: 1/ 237، وأسد الغابة: 1/ 333، وتهذيب الكمال: 4/ 537، وسير أعلام النبلاء: 2/ 530/ والإصابة: 2/ 191(القسم الأول)].
     

  • 26 . ^

    [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 591، والاستيعاب: 1/ 237].

  • 27 . ^

    [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 591، والاستيعاب: 1/ 237، وتهذيب الكمال: 4/ 535، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 82].

  • 28 . ^

    [سير أعلام النبلاء: 2/ 530].

  • 29 . ^

    [الثقات لابن حبان: 3/ 54، والاستيعاب: 1/ 237، وتهذيب الكمال: 4/ 536، وسير أعلام النبلاء: 2/ 531].

     

  • 30 . ^

    [أخرجه الطبراني في الأوسط: 5261، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد 8/ 15: فيه عون بن عمرو القيسي وهو ضعيف].

     

  • 31 . ^

    [أخرجه البخاري: 57].

  • 32 . ^

    [أخرجه البخاري: 3020، واللفظ له، ومسلم: 2475/ 135].

     

  • 33 . ^

    [تهذيب الكمال: 4/ 535، وسير أعلام النبلاء: 2/ 536].

     

  • 34 . ^

    [الاستيعاب: 1/ 239].

  • 35 . ^

    [الاستيعاب: 1/ 239].

  • 36 . ^

    [أسد الغابة: 1/ 333].

  • 37 . ^

    [تهذيب الكمال: 5/ 540].

  • 38 . ^

    [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 591، وأسد الغابة: 1/ 333، والإصابة: 2/ 191(القسم الأول)].

  • 39 . ^

    [تهذيب الكمال: 4/ 536].

  • 40 . ^

    [تهذيب الكمال: 4/ 539].

  • 41 . ^

    [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 591، وأسد الغابة: 1/ 333، والإصابة: 2/ 191(القسم الأول)].

  • 42 . ^

    [تهذيب الكمال: 4/ 536].

  • 43 . ^

    [تهذيب الكمال: 4/ 539].

  • 44 . ^

     [طبقات ابن سعد: 6/ 22، والتاريخ الكبير للبخاري: 2/ 211، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 558، والثقات لابن حبان:3/ 55، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 591، والاستيعاب: 1/ 237، وأسد الغابة: 1/ 333، وتهذيب الكمال: 4/ 535، وتهذيب التهذيب:2/ 73، وسير أعلام النبلاء: 2/ 535، والإصابة: 2/ 191(القسم الأول)].

  • 45 . ^

    [التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 211].

  • 46 . ^

    [معجم الصحابة للبغوي: 1/ 558].

  • 47 . ^

    [الثقات لابن حبان: 3/ 55، والاستيعاب: 1/ 237، وتهذيب الكمال: 4/ 535، وتهذيب التهذيب:2/ 73، وسير أعلام النبلاء: 2/ 535، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 82، والإصابة: 2/ 191(القسم الأول)].

  • 48 . ^

    [الاستيعاب: 1/ 239].

  • 49 . ^

    [سير أعلام النبلاء: 2/ 537، وأسماء الصحابة لابن حزم: 36].

     

  • 50 . ^

    [تهذيب الكمال: 4/ 534].

  • 51 . ^

    [تهذيب الكمال: 4/ 534].