البيانات الشخصية

الاسم الأول

ثعلبة

الاسم الثاني

صعير

النَّسَب

ثعلبة بن صعير- ويقال: بن أبي صعير- بن عمرو بن زيد بن سنان بن المهتجن بن سلامان بن عدي بن صعير بن حزاز بن كاهل بن عذرة بن سعد بن هذيم [1]

اسم الشهرة 1

  1. ثعلبة بن صعير العذري

معلومات إضافية

* النسب كاملا: 

ثعلبة بن صعير- ويقال: بن أبي صعير- بن عمرو بن زيد بن سنان بن المهتجن بن سلامان بن عدي بن صعير بن حزاز بن كاهل بن عذرة بن سعد بن هذيم

[طبقات خليفة: 1/ 204، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 425، ومعجم الصحابة لابن قانع: 1/ 121، ومعرفة الصحابة لابن منده: 1/ 921، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 491، وتهذيب الكمال: 4/ 394، وتهذيب التهذيب: 2/ 23]
[تجريد أسماء الصحابة: 1/ 67]
[الإصابة: 2/ 71 (القسم الأول)]
[الاستيعاب:1/ 212].

[أسد الغابة: 1/ 288].

قال أبو نعيم: وقيل: ثعلبة بن عبد الله، وقيل: عبد الله بن ثعلبة.

بيانات الأقارب

الأبناء 1

  1. عبد الله [4]

البيانات الحديثية

الأحاديث التي رواها 1

  1. قال أبوداود: حدثنا علي بن الحسن الدارابجردي، حدثنا عبد الله بن يزيد، حدثنا همام، حدثنا بكر هو ابن وائل، عن الزهري، عن ثعلبة بن عبد الله، أو قال: عبد الله بن ثعلبة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، ح وحدثنا محمد بن يحيى النيسابوري، حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا همام، عن بكر الكوفي - قال: محمد بن يحيى هو بكر بن وائل بن داود - أن الزهري، حدثهم عن عبد الله بن ثعلبة بن صعير، عن أبيه، قال: " قام رسول الله صلى الله عليه وسلم خطيبا، فأمر بصدقة الفطر، صاع تمر، أو صاع شعير، عن كل رأس - زاد علي في حديثه: «أو صاع بر، أو قمح بين اثنين» ، ثم اتفقا - عن الصغير والكبير، والحر والعبد [5]

المراجع



  • 1 . ^

    [طبقات خليفة: 1/ 204، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 425، ومعجم الصحابة لابن قانع: 1/ 121، ومعرفة الصحابة لابن منده: 1/ 921، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 491، وتهذيب الكمال: 4/ 394، وتهذيب التهذيب: 2/ 23]
    [تجريد أسماء الصحابة: 1/ 67]
    [الإصابة: 2/ 71 (القسم الأول)]
    [الاستيعاب:1/ 212].

    [أسد الغابة: 1/ 288].

  • 2 . ^

    [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 491، والاستيعاب:1/ 212، وأسد الغابة: 1/ 288، وتهذيب الكمال: 4/ 394، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 67، والإصابة: 2/ 71 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 2/ 23].
    الحزازي. [الاستيعاب:1/ 212].

  • 3 . ^

    القضاعي.

    [أسد الغابة: 1/ 288، والإصابة: 2/ 71 (القسم الأول)].

  • 4 . ^

    [طبقات خليفة: 1/ 204، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 425، ومعجم الصحابة لابن قانع: 1/ 121، ومعرفة الصحابة لابن منده: 1/ 921، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 491، والاستيعاب:1/ 212، وأسد الغابة: 1/ 288، وتهذيب الكمال: 4/ 394، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 67، والإصابة: 2/ 71 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 2/ 23].

  • 5 . ^

    قال أبوداود: حدثنا علي بن الحسن الدارابجردي، حدثنا عبد الله بن يزيد، حدثنا همام، حدثنا بكر هو ابن وائل، عن الزهري، عن ثعلبة بن عبد الله، أو قال: عبد الله بن ثعلبة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، ح وحدثنا محمد بن يحيى النيسابوري، حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا همام، عن بكر الكوفي - قال: محمد بن يحيى هو بكر بن وائل بن داود - أن الزهري، حدثهم عن عبد الله بن ثعلبة بن صعير، عن أبيه، قال: " قام رسول الله صلى الله عليه وسلم خطيبا، فأمر بصدقة الفطر، صاع تمر، أو صاع شعير، عن كل رأس - زاد علي في حديثه: «أو صاع بر، أو قمح بين اثنين» ، ثم اتفقا - عن الصغير والكبير، والحر والعبد . [أخرجه أبو داود: 1620، وقال مهنا كما في تنقيح التحقيق لابن عبد الهادي: 3/ 96، 97: ذكرت لأحمد حديث ثعلبة بن أبي صعير في صدقة الفطر، نصف صاع من بر، فقال: ليس بصحيح، إنما هو مرسل، يرويه معمر وابن جريج عن الزهري مرسلا. قلت: من قبل من هذا؟ قال: من قبل النعمان بن راشد، ليس هو بقوي في الحديث. وضعف حديث ابن أبي صعير، وسألته عن ابن أبي صعير: أمعروف هو؟ قال: من يعرف ابن أبي صعير؟ ليس هو بمعروف. وصححه ابن خزيمة: 2410، وقال الدارقطني في العلل: 7/ 40: أصحها: عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، مرسلا. ورمز السيوطي لصحته في الجامع الصغير: 4990، وقال المناوي في التيسير: 2/ 89: إسناده ضعيف. وقال الألباني: صحيح. وقال الأرنؤوط: حسن لغيره دون ذكر الزيادة التي زادها علي بن الحسن، وهذا إسناد ضعيف لاضطرابه كما بيناه عند الحديث السالف قبله. وقال الحافظ محمد بن يحيي الذهلي النيسابوري: لم يقم أحد هذا الحديث عن الزهري، عن عبد الله بن ثعلبة، إلا همام، عن بكر، وبكر: هو ابن وائل -، فوافق روايته رواية ابن عمر عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نقله عنه ابن عبد الهادي في "التنقيح" 2/ 228 - 229. قلنا: يعني دون ذكر الغني والفقير، ودون ذكر البر أو القمح. وقال محقق جامع الأصول: 4/ 642: حديث حسن، وله شواهد كثيرة بمعناه].