
الاسم الأول
ثعلبة
الاسم الثاني
زهدم
النَّسَب
ثعلبة بن زهدم [1]
معلومات إضافية
* صحبته:
قال البخاري: قال الثوري: له صحبة، ولا يصح. [التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 174].
قال أبو حاتم: يقال: له صحبة. [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 2/ 463].
قال ابن عبد البر، وابن الأثير: له صحبة. [الاستيعاب: 1/ 211، وأسد الغابة: 1/ 286].
قال المزي: مختلف في صحبته. [تهذيب الكمال: 4/ 392].
قال ابن حجر: جزم بصحة صحبته ابن حبان وابن السكن وأبو محمد بن حزم وجماعة ممن صنف في الصحابة يطول تعدادهم وذكره البخاري في التاريخ الكبير وقال: قال الثوري له صحبة ولا يصح. وقال الترمذي في تاريخه: أدرك النبي صلى الله عليه وسلم وعامة روايته عن الصحابة. وقال العجلي تابعي ثقة. ذكره مسلم في الطبقة الأولى من التابعين. [تهذيب التهذيب: 2/ 22، 23].
ـــــــ
قال ابن الأثير: ليس بين قوله من ثعلبة ومن حنظلة تناقض، فإن ثعلبة هو ابن يربوع بن حنظلة، وهو البطن الذي منهم متمم ومالك ابنا نويرة. [أسد الغابة: 1/ 286].
عدد الأحاديث التي رواها
1 [9]
معلومات إضافية
* عدد الأحاديث التي رواها:
له حديث واحد. [أسماء الصحابة لابن حزم: صـ85، وتليقح الفهوم لابن الجوزي: 1/ 274، والإصابة: 2/ 67 (القسم الأول)].
* روى عن:
النبي صلى الله عليه وسلم. [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 2/ 463، وتهذيب التهذيب: 2/ 22].
حذيفة بن اليمان، وسعيد بن العاص الأموي، وأبي مسعود الأنصاري. [تهذيب الكمال: 4/ 392، وتهذيب التهذيب: 2/ 22].
* روى عنه:
الأسود بن هلال. [تهذيب الكمال: 4/ 392، وتهذيب التهذيب: 2/ 22].
أشعث بن سليم. [التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 174].
[التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 173، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 429، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 2/ 463، والثقات لابن حبان: 3/ 46، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 488، والاستيعاب: 1/ 211، وأسد الغابة: 1/ 286، وتهذيب الكمال: 4/ 391، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 67، والإصابة: 2/ 67 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 2/ 22].
التميمي.
[التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 173، والثقات لابن حبان: 3/ 46، وأسد الغابة: 1/ 286، وتهذيب الكمال: 4/ 391، والإصابة: 2/ 67 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 2/ 22].
تنبيه: وقع عند ابن حجر في التهذيب: التيمي.
يعد في الكوفيين. [التاريخ الكبير للبخاري:2/ 174، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 488، وأسد الغابة: 1/ 286، وتهذيب الكمال: 4/ 391، وتهذيب التهذيب: 2/ 22].
[معجم الصحابة لابن قانع: 1/ 125، والثقات لابن حبان: 3/ 46، وتهذيب الكمال: 4/ 391].
عن ثعلبة بن زهدم اليربوعي قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب في أناس من الأنصار، فقالوا: يا رسول الله، هؤلاء بنو ثعلبة بن يربوع قتلوا فلانا في الجاهلية، فقال النبي صلى الله عليه وسلم وهتف بصوته: «ألا لا تجني نفس على الأخرى». [أخرجه النسائي: 4833، وقال ابن حزم في المحلى-بعد ذكر هذا الحديث وغيره-: 11/ 260: هذه الأحاديث - وإن كان في أسانيدها معترض - فإن معناها صحيح. وقال البوصيري في إتحاف الخيرة المهرة: 5/ 470: رواته ثقات. وقال الألباني: صحيح. وقال الإثيوبي في ذخيرة العقبى: 36/ 258: صحيح. وقال محقق جامع الأصول: 10/ 259: حديث حسن].
. [الثقات لابن حبان: 3/ 46]. قال ابن حبان: وهو الذي كان مع سعيد بن العاص بطبرستان حيث سألهم عن صلاة الخوف.
[الثقات لابن حبان: 3/ 46]. قال ابن حبان: وهو الذي كان مع سعيد بن العاص بطبرستان حيث سألهم عن صلاة الخوف.
[تجريد أسماء الصحابة: 1/ 67].
[أسماء الصحابة لابن حزم: صـ85، وتليقح الفهوم لابن الجوزي: 1/ 274، والإصابة: 2/ 67 (القسم الأول)].