
الاسم الأول
ثابت
الاسم الثاني
أقرم
النَّسَب
ثابت بن أقرم بن ثعلبة بن عدي بن العجلان بن حارثة بن ضبيعة بن حرام بن جعل بن جشم بن ودم بن ذبيان بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي [1]
معلومات إضافية
* النسب كاملا:تنبيهات:
1. وقع عند ابن سعد زيادة في النسب بعد بن عدي: (بن الجد).
2. وقع عند ابن حبان زيادة النسب بعد بن عدي: (بن ثعلبة)، ووقع عنده: (الجعد) بدلا من: (الجد).
* وفاته:
قتله طليحة الأسدي ببزاخة أيام الردة سنة إحدى عشرة، وقيل: اثنتي عشرة. [طبقات ابن سعد:3/ 467، والثقات لابن حبان:3/ 44، والاستيعاب:1/ 199، وأسد الغابة: 1/ 265، وتجريد أسماء الصحابة:1/ 60، والإصابة:2/ 35 (القسم الأول)].
* قصة وفاته:
أخبرنا محمد بن عمر قال: حدثني سعيد بن أبي زيد، عن عيسى بن نميلة الفزاري، عن أبيه قال: " خرج خالد بن الوليد يستعرض الناس فكلما سمع أذانا للوقت كف وإذا لم يسمع أذانا أغار فلما دنا من القوم ببزاخة بعث عكاشة بن محصن وثابت بن أقرم طليعة أمامه يأتيانه بالخبر وكانا فارسين عكاشة على فرس له يقال له الزرام، وثابت على فرس يقال له المحبر فلقيا طليحة وأخاه سلمة ابني خويلد طليعة لمن وراءهما من الناس فانفرد طليحة بعكاشة وسلمة بثابت بن أقرم، فلم يلبث سلمة أن قتل ثابت بن أقرم، وصرخ طليحة بسلمة: أعني على الرجل فإنه قاتلي، فكر سلمة على عكاشة فقتلاه جميعا، وأقبل خالد بن الوليد معه المسلمون فلم يرعهم إلا ثابت بن أقرم قتيلا تطؤه المطي، فعظم ذلك على المسلمين، ثم لم يسيروا إلا يسيرا حتى وطئوا عكاشة قتيلا. الطبقات الكبرى ط دار صادر (3/ 467)
أخبرنا محمد بن عمر، قال: حدثني عبد الملك بن سليمان عن ضمرة بن سعيد، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، عن أبي واقد الليثي قال: كنا نحن المقدمة مائتي فارس وعلينا زيد بن الخطاب، وكان ثابت بن أقرم وعكاشة بن محصن أمامنا، فلما مررنا بهما سيء بنا، وخالد والمسلمون وراءنا بعد، فوقفنا عليهما حتى طلع خالد بن الوليد يسير فأمرنا فحفرنا لهما ودفناهما بدمائهما وثيابهما، ولقد وجدنا بعكاشة جراحات منكرة. قال محمد بن عمر: هذا أثبت ما سمعنا في قتلهما، وكان قتلهما طليحة الأسدي ببزاخة سنة اثنتي عشرة.الطبقات الكبرى ط دار صادر (3/ 467)
أخبرنا محمد بن عبد الله بن المنذر، وأحمد بن محمد بن إبراهيم، قالا: حدثنا محمد بن أحمد بن النضر، قال: حدثنا معاوية بن عمرو، عن أبي إسحاق الفزاري، عن أبي حمزة الثمالي واسمه ثابت بن أبي صفية، عن سالم بن أبي الجعد، عن أبي اليسر، قال: لما دفعت الراية إلى ابن رواحة، فأصيب دفعها إلى ثابت بن أقرم الأنصاري، فدفعها ثابت إلى خالد بن الوليد، فقال: أنت أعلم بالقتال مني. [أخرجه الطبراني في الأوسط: 1645، وقال: لم يرو هذا الحديث عن سفيان بن عيينة إلا أبو إسحاق. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 6/ 157: رواه الطبراني في الأوسط، وفيه أبو حمزة الثمالي وهو ضعيف. وقال ابن حجر في الإصابة: 2/ 34: رواه ابن منده من حديث أبي اليسر بإسناد ضعيف] معرفة الصحابة لابن منده (ص: 349)
قال عروة وموسى بن عقبة: إنه شهد بدرا وشهد المشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، وشهد مؤتة مع جعفر بن أبي طالب، رضي الله عنه، فلما أصيب عبد الله بن رواحة دفعت الراية إليه، فسلمها إلى خالد بن الوليد، وقال: أنت أعلم بالقتال مني، وقتل ثابت سنة إحدى عشرة في قتال أهل الردة، وقيل: سنة اثنتي عشرة، قتله طليحة الأسدي، وقتل معه عكاشة بن محصن، اشترك طليحة وأخوه في قتلهما، ثم أسلم طليحة.
الإصابة في تمييز الصحابة ط هجر (2/ 34) أسد الغابة ط الفكر (1/ 265)
ذكره موسى بن عقبة في البدريين. وقال ابن إسحاق: في المغازي حدثني محمد بن جعفر بن الزبير، عن عروة قال ثم أخذ الراية يعني في غزوة مؤتة ثابت بن أقرم بعد قتل بن رواحة فدفعها إلى خالد بن الوليد. وكذا رواه ابن منده من حديث أبي اليسر بإسناد ضعيف. وروى الواقدي، عن أبي هريرة قال شهدت مؤتة فقال لي ثابت بن أقرم انك لم تشهدنا ببدر إنا لم ننصر بالكثرة. واتفق أهل المغازي على أن ثابت بن أقرم قتل في عهد أبي بكر قتله طليحة بن خويلد الأسدي وقال عمر لطليحة بعد أن أسلم كيف أحبك وقد قتلت الصالحين عكاشة بن محصن وثابت بن أقرم فقال طليحة اكرمهما الله بيدي ولم يهني بأيديهما. وقد خالف ذلك عروة فأخرج الطبراني من طريق ابن لهيعة، عن أبي الأسود، عن عروة قال بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية قبل الغمرة من نجد اميرهم ثابت بن أقرم أصيب فيها ثابت بن أقرم. فهذا ظاهره أنه قتل في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ويمكن تأويل قوله أصيب أي بجراحة فلم يمت. قلت: والغمرة بفتح الغين المعجمة.
[طبقات ابن سعد:3/ 466، والثقات لابن حبان:3/ 44، ومعرفة الصحابة لابن منده:1/ 349، ولأبي نعيم:1/ 475، والاستيعاب:1/ 199، وأسد الغابة:1/ 265، وتجريد أسماء الصحابة:1/ 60، والإصابة:2/ 34 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد:3/ 467، والثقات لابن حبان:3/ 44، والاستيعاب:1/ 199، وأسد الغابة: 1/ 265، وتجريد أسماء الصحابة:1/ 60، والإصابة:2/ 35 (القسم الأول)].
[معرفة الصحابة لابن منده:1/ 349، ولأبي نعيم:1/ 475، والاستيعاب:1/ 199، وأسد الغابة:1/ 265، وتجريد أسماء الصحابة:1/ 60، والإصابة:2/ 34 (القسم الأول)].
[معرفة الصحابة لأبي نعيم:1/ 475، ].
[معرفة الصحابة لأبي نعيم:1/ 475، وتجريد أسماء الصحابة:1/ 60،].
[الاستيعاب:1/ 199، وأسد الغابة:1/ 265، وتجريد أسماء الصحابة:1/ 60، والإصابة:2/ 34 (القسم الأول)].
[الإصابة:2/ 34 (القسم الأول)].
[أخرجه الطبراني في الكبير: 2/(1347)، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 6/ 210: رواه الطبراني، وفيه ابن لهيعة وحديثه حسن وفيه ضعف].
[طبقات ابن سعد:3/ 466].
[طبقات ابن سعد:3/ 466].
[طبقات ابن سعد:3/ 466].
[معرفة الصحابة لابن منده:1/ 349، ولأبي نعيم:1/ 475، والاستيعاب:1/ 199، وأسد الغابة: 1/ 265، وتجريد أسماء الصحابة:1/ 60، والإصابة:2/ 34 (القسم الأول)].
[طبقات ابن سعد:3/ 466].
[معرفة الصحابة لأبي نعيم:1/ 475، والاستيعاب:1/ 199، وأسد الغابة: 1/ 265، والإصابة:2/ 34 (القسم الأول)]
[معرفة الصحابة لأبي نعيم:1/ 475، وأسد الغابة: 1/ 265، والإصابة:2/ 34 (القسم الأول)].