
الاسم الأول
تميم
الاسم الثاني
أوس
النَّسَب
تميم بن أوس بن حارثة بن سود بن جذيمة بن ذراع بن عدي بن الدار بن هانئ بن حبيب بن نمارة بن لخم بن عدي [1]
معلومات إضافية
*تنبيهات متعلقة بالاسم:
1-وقع عند ابن سعد، وخليفة، وابن قانع: (خارجة) بدلا من: (حارثة).
2-وقع عند البغوي: (لخم بن كعب) بدلا من: (لخم بن عدي).
3-وقع عند ابن قانع: لخم بن عدي بن الحارث بن مرة بن أدد من سبا.
4-وقع عند ابن حبان: لخم بن عدي بن عمرو بن سبأ بن يعرب بن يشحب بن قحطان بن عمير بن أرفخشد بن سام بن نوح.
5-وقع عند ابن منده: (سويد) بدلا من: (سود أو سواد).
6-وقع عند أبي نعيم: تميم بن أوس ويقال: ابن قيس.
7-وقع عند ابن الأثير: (خزيمة) بدلا من: (جذيمة).
8-قال ابن الأثير: قال هشام بن محمد: تميم بن أوس بن جارية بن سود بن جذيمة بن ذراع بن عدي ابن الدار بن هانئ بن حبيب بن نمارة بن لخم بن عدي بن الحارث بن مرة بن أدد بن زيد بن يشجب بن عريب بن زيد بن كهلان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان، فقد جعل بين سبأ وبين عمرو عدة آباء، وغير فيها أسماء تراها.
9-قال المزي: لخم هو: مالك بن عدي بن الحارث بن مرة بن أدد بن يشجب بن عريب بن كهلان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان، وقيل غير ذلك في نسبه.
*تنبيهات متعلقة بالنسبة:
1-الداري: بطن من لخم.
2- لخم: فخذ من يعرب بن قحطان.
*وفاته:
مات بالشام، وقبره ببيت جبرين من بلاد فلسطين. [الثقات لابن حبان: 3/ 40، وتهذيب الكمال: 4/ 328، والإصابة: 2/ 9 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 1/ 511].
تنبيه: قال الذهبي: يقال: وجد على بلاطة قبر تميم الداري: مات سنة أربعين. [سير اعلام النبلاء: 2/ 448، وتهذيب التهذيب: 1/ 511].
*أخرى:
1-عن محمد (ابن سيرين) قال: كان المهاجرون والأنصار يلبسون لباسا مرتفعا، وقد اشترى تميم الداري حلة بألف، ولكنه كان يصلي فيها.
الطبقات الكبرى - متمم الصحابة - الطبقة الرابعة (ص: 722)
2-استأذن عمر بن الخطاب في القصص، فكان يقص.
معرفة الصحابة لأبي نعيم (1/ 448)
3-كان نصرانيا.
الاستيعاب في معرفة الأصحاب (1/ 193)
معلومات إضافية
*بناته:
رقية ولم يولد له غيرها. [الاستيعاب: 1/ 193، وأسد الغابة: 1/ 256، وتهذيب الكمال: 4/ 328، وتهذيب التهذيب: 1/ 511].
تنبيه: قال المزي: قال أبو الحسن بن سميع: مات بالشام، لا عقب له.
*إخوانه:
أبو هند الداري: أخوه لأمه.
معلومات إضافية
*البلاد التي نزلها:
الشام.
[طبقات ابن سعد: 1/ 720 (متمم- الطبقة الرابعة)، 7/ 408، والتاريخ الكبير للبخاري: 2/ 151، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 365، والثقات لابن حبان: 3/ 40، ومعرفة الصحابة لابن منده: 1/ 316، والاستيعاب: 1/ 193، وأسد الغابة: 1/ 256، وتهذيب الكمال: 4/ 326، وسير أعلام النبلاء: 2/ 443، وتهذيب التهذيب: 1/ 511]. فلسطين: بيت المقدس.
*وفد على النبي صلى الله عليه وسلم وأسلم.
الطبقات الكبرى - متمم الصحابة - الطبقة الرابعة (ص: 717)
*المعارك التي شارك فيها في حياة النبي صلى الله عليه وسلم:
غزا مع رسول الله ﷺ.
الطبقات الكبرى - متمم الصحابة - الطبقة الرابعة (ص: 720)، الإصابة في تمييز الصحابة ط هجر (2/ 9)
*البلاد التي نزلها:
لم يزل بالمدينة حتى تحول إلى الشام بعد قتل عثمان بن عفان.
الطبقات الكبرى - متمم الصحابة - الطبقة الرابعة (ص: 720)
*مواقفه مع النبي صلى الله عليه وسلم:
تنبيه: جزم الذهبي في التجريد بأن صاحب الجام الذي نزل فيه وفي صاحبه {يا أيها الذين آمنوا شهادة بينكم إذا حضر أحدكم الموت} الآية غير تميم الداري وعزاه لمقاتل بن حيان وليس بجيد لأن في الترمذي وغيره، عن ابن عباس في قصة الجام أنه تميم الداري.
الإصابة في تمييز الصحابة ط هجر (2/ 10)
عدد الأحاديث التي رواها
18 [31]
معلومات إضافية
*عدد الأحاديث التي رواها:
ثمانية عشر حديثا، منها في صحيح مسلم واحد. [سير اعلام النبلاء: 2/ 448].
*أخرى:
روى عنه من أهل مصر علي بن رباح وموسى بن نصير.
الإكمال في رفع الارتياب عن المؤتلف والمختلف في الأسماء والكنى والأنساب (4/ 89)
[طبقات ابن سعد: 1/ 717 (متمم- الطبقة الرابعة)، 7/ 408، وطبقات خليفة: 1/ 129، والتاريخ الكبير للبخاري: 2/ 150، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 364، ومعجم الصحابة لابن قانع: 1/ 109، والثقات لابن حبان: 3/ 39، 40، ومعرفة الصحابة لابن منده: 1/ 316، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 448، والاستيعاب: 1/ 193، والإكمال لابن ماكولا: 4/ 88، وأسد الغابة: 1/ 256، وتهذيب الكمال: 4/ 326، وسير أعلام النبلاء: 2/ 442، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 58، والإصابة: 2/ 8، 9 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 1/ 511].
[الثقات لابن حبان: 3/ 40، وتهذيب الكمال: 4/ 328، والإصابة: 2/ 9 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 1/ 511].
[طبقات ابن سعد: 1/ 720 (متمم- الطبقة الرابعة)، 7/ 408، والتاريخ الكبير للبخاري: 2/ 150، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 364، والثقات لابن حبان: 3/ 40، ومعرفة الصحابة لابن منده: 1/ 316، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 448، والاستيعاب: 1/ 193، والإكمال لابن ماكولا: 4/ 88، وأسد الغابة: 1/ 256، وتهذيب الكمال: 4/ 326، وسير أعلام النبلاء: 2/ 442، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 58، والإصابة: 2/ 9 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 1/ 511].
[طبقات ابن سعد: 1/ 717 (متمم- الطبقة الرابعة)، 7/ 408، وطبقات خليفة: 1/ 129، والتاريخ الكبير للبخاري: 2/ 150، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 364، والثقات لابن حبان: 3/ 39، ومعرفة الصحابة لابن منده: 1/ 316، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 448، والاستيعاب: 1/ 193، والإكمال لابن ماكولا: 4/ 88، وأسد الغابة: 1/ 256، وتهذيب الكمال: 4/ 326، وسير أعلام النبلاء: 2/ 442، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 58، والإصابة: 2/ 9 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 1/ 511].
[معرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 448، والاستيعاب: 1/ 193، وسير أعلام النبلاء: 2/ 442]
[سير أعلام النبلاء: 2/ 442].
[الاستيعاب: 1/ 193، وأسد الغابة: 1/ 256، وتهذيب الكمال: 4/ 328، وتهذيب التهذيب: 1/ 511].
[طبقات ابن سعد: 1/ 717 (متمم- الطبقة الرابعة)، 7/ 408، والإصابة: 2/ 9 (القسم الأول)].
[التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 151، والثقات لابن حبان: 3/ 40، وتهذيب الكمال: 4/ 326، وسير أعلام النبلاء: 2/ 443، والإصابة: 2/ 9 (القسم الأول)].
[أسد الغابة: 1/ 257].
[طبقات ابن سعد: 1/ 719 (متمم- الطبقة الرابعة)، وقال محققه: إسناده فيه الواقدي].
[طبقات ابن سعد: 1/ 726 (متمم- الطبقة الرابعة)، وقال محققه: إسناده فيه من لم أعرفه].
[أخرجه الحارث ابن أبي أسامة: 214- بغية الباحث، وقال البوصيري في الإتحاف: 2/ 365: رجاله يقات. وعزاه أيضا لأبي يعلى].
[معرفة الصحابة لابن منده: 1/ 316، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 448، والاستيعاب: 1/ 193، وأسد الغابة: 1/ 256، وتهذيب الكمال: 4/ 327، والإصابة: 2/ 9 (القسم الأول)، ].
[معرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 448].
عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: أول من أسرج في المسجد تميم الداري. [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 448، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 9/ 392: فيه خالد بن إلياس وهو متروك]. (وفي ابن ماجة: 760، عن أبي سعيد الخدري، [ابن ماجه: 760، وقال البوصيري في مصباح الزجاجة: 1/ 96: إسناده ضعيف. وقال الألباني: ضعيف جدا. وقال الأرنؤوط: إسناده ضعيف جدا].
عن محمد بن سيرين قال: كان تميم الداري يقرأ القرآن في ركعة. [طبقات ابن سعد: 1/ص 724 (متمم- الطبقة الرابعة)، وقال محققه: إسناده صحيح].
عن أبي قلابة قال: كان تميم الداري يختم القرآن في سبع ليال. [طبقات ابن سعد: 1/ 725 (متمم- الطبقة الرابعة)، وقال محققه: إسناده حسن].
عن محمد بن أبي بكر, عن أبيه قال: زارتنا عمرة فباتت عندنا، فقمت من الليل، فلم أرفع صوتي بالقراءة، فقالت: يا ابن أخي، ما منعك أن ترفع صوتك بالقراءة؟ فما كان يوقظنا إلا صوت معاذ القارئ وتميم الداري. [طبقات ابن سعد: 1/ 727 (متمم- الطبقة الرابعة)، وقال محققه: إسناده صحيح].
عن المنكدر بن محمد، عن أبيه: أن تميما الداري نام ليلة لم يقم يتهجد، فقام سنة لم ينم فيها عقوبة للذي صنع. [سير أعلام النبلاء: 2/ 445، وقال محقق فضل قيام الليل والتهجد للأجري: ص129: إسناده ضعيف؛ لضعف المنكدر بن محمد بن المنكدر].
عن الحارث بن يزيد بن مسروق قال: كان تميم الداري في البحر غازيا، فكان يرسل إلى موسى بن نصير أن يرسل إليه بالأسارى من الروم فيتصدق عليهم. [طبقات ابن سعد: 1/ 728 (متمم- الطبقة الرابعة)، وقال محققه: إسناده فيه من لم أقف له على ترجمة].
عن سعيد الجريري، عن أبي العلاء، فيما نحسب، أن معاوية بن حرمل، قال: أتيت المدينة فلبثت فيها ثلاثا لا أطعم شيئا، فدخلت على عمر بن الخطاب، فقلت: يا أمير المؤمنين، فقال: من أنت؟ قلت: معاوية بن حرمل ختن مسيلمة. قال: اذهب فانزل على خير أهل المدينة، فكان الرجل إذا صلى المغرب، ضرب بيمينه إلى من عن يمينه وشماله فيذهب بهما إلى منزله، فإذا هو تميم الداري، فذهب بيده إلي وإلى آخر، فذهب بنا إلى منزله، فوضعت المائدة، وجيء بالطعام فأكلت أكلات، ولبثنا ما شاء الله أن نلبث، وخرجت نار بالحرة، فجاء عمر إلى تميم الداري فقال: قم يا تميم فأنت لها قال: يا أمير المؤمنين، وما عسى أن أكون أنا؟ يصغر نفسه فقال: أقسمت عليك. فقام، وتبعتهما نحو النار، فجعل تميم يحوشها حتى أدخلها الغار الذي خرجت منه، ثم اقتحم على أثرها، ثم خرج، ولم تضره شيئا. فقال عمر: أما من شهد، كمن لم يشهد، وما من رأى كمن لم ير. [الزهد لأبي داود: 380، وقال محققه: رواته ثقات].
عن محمد بن سيرين، قال: جمع القرآن على عهد النبي صلى الله عليه وسلم أبي بن كعب وزيد بن ثابت وعثمان بن عفان وتميم الداري. [طبقات ابن سعد: 2/ 355، وقال شعيب الأرنؤوط في تعليقه على سير أعلام النبلاء: 2/ 445: رجاله ثقات].
[أخرجه البخاري: 2780].
[أخرجه مسلم: 2942].
[أخرجه البخاري معلقا عقب: 3583، وأبو داود: 1081، وقال ابن حجر 2/ 398: إسناده جيد قوي. وقال الألباني: صحيح. وقال الأرنؤوط: إسناده صحيح].
[الأموال لابن زنجويه: 1016، وقال محققه: إسناد ضعيف].
[أخرجه أبو داود: 2918، واللفظ له، من طريق عبد الله بن موهب عن قبيصة عن تميم، والترمذي: 2112، وابن ماجة: 2752، دون ذكر قبيصة، وقال الشافعي كما في السنن الكبرى للبيهقي: 10/ 501: ليس بثابت , إنما يرويه عبد العزيز بن عمر، عن ابن موهب، عن تميم الداري , وابن موهب ليس بمعروف عندنا , ولا نعلمه لقي تميما. ومثل هذا لا يثبت عندنا ولا عندك من قبل أنه مجهول , ولا أعلمه متصلا. وقال البخاري كما في البيهقي أيضا: 10/ 500: قال بعضهم: عبد الله بن موهب سمع تميما الداري , ولا يصح , لقول النبي صلى الله عليه وسلم: إنما الولاء لمن أعتق. وقال يعقوب بن سفيان كما في البيهقي أيضا: 10/ 500: هذا خطأ , ابن موهب لم يسمع من تميم , ولا لحقه. وقال الترمذي: هذا حديث لا نعرفه إلا من حديث عبد الله بن وهب ويقال: ابن موهب عن تميم الداري وقد أدخل بعضهم بين عبد الله بن موهب وبين تميم الداري قبيصة بن ذؤيب. رواه يحيى بن حمزة، عن عبد العزيز بن عمر، وزاد فيه قبيصة بن ذؤيب، والعمل على هذا الحديث عند بعض أهل العلم وهو عندي ليس بمتصل. وصححه الحاكم 2/ 220، وقال: هذا حديث صحيح الإسناد على شرط مسلم. وتعقبه الذهبي، فقال: هذا ما خرج له إلا ابن ماجة فقط ثم هو وهم من الحاكم ثان فإن ابن زمعة لم يرو عن تميم الدارمي وصوابه عبد الله بن موهب، وكذا جاء في النسائي عبد الله بن وهب. وقال البيهقي: 10/ 500: عاد الحديث مع ذكر قبيصة فيه إلى الإرسال. وقال الألباني: حسن صحيح. وقال الأرنؤوط: رجاله ثقات، لكن تفرد يحيى بن حمزة -وهو الحضرمي- بذكر قبيصة بن ذؤيب في إسناده، والمحفوظ أنه من رواية عبد الله بن موهب عن تميم، وعبد الله بن موهب لم يدرك تميما الداري، صرح بذلك أبو نعيم الفضل بن دكين، والشافعي والنسائي والترمذي وأبو زرعة الدمشقي، وما ورد من تصريحه بالسماع منه عند ابن ماجه وغيره خطأ نبه عليه الحفاظ. وقد ضعف هذا الحديث الشافعي وأحمد والبخاري والترمذي وابن المنذر والبيهقي وعبد الحق الإشبيلي].
[أخرجه أبو يعلى كما في المطالب العالية: 1805، وقال ابن حجر: حديث حسن. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 4/ 88: إسناد متصل حسن].
[طبقات ابن سعد: 1/ 720 (متمم- الطبقة الرابعة)، 7/ 408، والتاريخ الكبير للبخاري: 2/ 151، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 365، والثقات لابن حبان: 3/ 40، ومعرفة الصحابة لابن منده: 1/ 316، والاستيعاب: 1/ 193، وأسد الغابة: 1/ 256، وتهذيب الكمال: 4/ 326، وسير أعلام النبلاء: 2/ 443، وتهذيب التهذيب: 1/ 511].
[الإكمال لابن ماكولا: 4/ 88].
[سير اعلام النبلاء: 2/ 448].
[أخرجه أحمد: 28/ 154 16957، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 16/ 14: رجاله رجال الصحيح. وقال الأرنؤوط: إسناده صحيح على شرط مسلم].
[أخرجه مسلم: 55].
[أخرجه أبو داود: 866، وابن ماجة: 1426، واللفظ له، وقال الدارمي: 2/ 854: لا أعلم أحدا رفعه غير حماد قيل لأبي محمد: صح هذا؟ قال: لا. وصححه والحاكم: 1/ 262، 263، وقال: إسناده صحيح على شرط مسلم. وقال الألباني: صحيح. وقال الأرنؤوط: إسناد صحيح].
[أخرجه الترمذي: 3473، وقال: حديث غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه، والخليل بن مرة ليس بالقوي عند أصحاب الحديث. قال محمد بن إسماعيل: هو منكر الحديث. وقال الألباني: ضعيف].
[أخرجه الطبراني: 1259، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 1/ 155: فيه الحسين بن عبد الله بن ضميرة، وهو مجمع على ضعفه].
[أخرجه أحمد: 28/ 153 16955، وقال الأرنؤوط: إسناد حسن]. (الحديث عند ابن ماجة: 2791).
[أخرجه أحمد: 28/ 156 16958، وقال الأرنؤوط: حسن بشواهده. وقال حسين سليم أسد في تعليقه على الدارمي: 4/ 2171: إسناده حسن إن كان سليمان سمعه من كثير].
[أخرجه ابن ماجة: 3217، وقال البوصيري في الزوائد: 3/ 236: هذا إسناد ضعيف. وقال الألباني: ضعيف جدا. وقال الأرنؤوط: إسناده ضعيف جدا. أبو بكر الهذلي -واسمه سلمى، وقيل: روح بن عبد الله- متروك الحديث، وهشام بن عمار وشهر بن حوشب ضعيفان].
[أخرجه الطبراني في الأوسط: 8451، وقال: لا يروى هذا الحديث عن فضالة بن عبيد، وتميم الداري إلا بهذا الإسناد، تفرد به: إسماعيل بن عياش. وقال البيهقي في الشعب: 3/ 494: كذا رواه إسماعيل بن عياش مرفوعا، ورواه الهيثم بن حميد، عن يحيى بن الحارث موقوفا، عن تميم، وفضالة بن عبيد. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 2/ 267: فيه إسماعيل بن عياش ولكنه من روايته عن الشاميين وهي مقبولة. وقال حسين سليم أسد في تعليقه على الدارمي: 4/ 2170: إسناده ضعيف؛ لانقطاعه].
». [أخرجه المروزي في تعظيم قدر الصلاة: 759، وقال صاحب نزهة الألباب: 5/ 2800: هشام ضعيف فما يرويه عن الحسن إلا أنه تابعه غالب بن عبيد الله عند ابن عدى إلا أن غالبا ضعيف كما أن السند أيضا إلى هشام ضعيف إذ راوية عن هشام أبو جعفر الرازى. ويحتاج إلى نظر أسمع الحسن من تميم وقد زعم مخرج كتاب الصلاة حصول الإنقطاع بينهما ولم يثبت دليله. وزعم أن الحسن مدلس ولم يصب].
[أخرجه الطبراني: 1258، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 4/ 314: فيه ضرار بن عمرو، وهو ضعيف].
[أخرجه الطبراني: 1257، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 2/ 170: فيه ضرار، روى عن التابعين، وأظنه ابن عمرو الملطي وهو ضعيف].