البيانات الشخصية

الاسم الأول

بلال

الاسم الثاني

الحارث

النَّسَب

بلال بن الحارث بن عصم بن سعيد بن قرة بن خلاوة بن ثعلبة بن ثور بن هذمة بن لاطم بن عثمان بن عمرو بن غنم- وهو مزينة بن ود بن طابخة-. [1]

اسم الشهرة 1

  1. بلال بن الحارث بن عصم أبو عبد الرحمن المزني [2]

العمر

80 [4]

معلومات إضافية

*نسبه: 1/تنبيه: وقع عند ابن قانع: (عصم بن سعد بن عمرو بن سعد بن مرة بن حلاوة) بدلا من: (عصم بن سعيد بن قرة بن خلاوة). قال ابن الأثير: وقال هو وأبو نعيم في نسبه: مرة بالميم، وإنما هو قرة بالقاف، وقد وهم فيه بعض الرواة فجعل الصحابي الحارث بن بلال، ويرد الكلام عليه هناك إن شاء الله تعالى. 2/تنبيه: وقع عند ابن منده، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: (عكيم بن سعيد بن مرة) بدلا من: (عصم بن سعيد بن قرة). 3/ مزينة: مزينة مصر . [التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 106، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 278، ومعجم الصحابة لابن قانع: 1/ 77، الثقات لابن حبان: 3/ 28، والطبراني: 1/ 367، ومعرفة الصحابة لابن منده: 1/ 270، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 377، والاستيعاب: 1/ 183، وأسد الغابة: 1/ 242، وتهذيب الكمال: 4/ 283، والإصابة: 1/ 604 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 1/ 501]. *نسبته: ومزينة هي: أم عثمان بن عمرو، وهي مزينة بنت كلب بن وبرة. تهذيب الكمال في أسماء الرجال (4/ 283). *سكنه: كان ينزل الأشعر والأجرد وراء المدينة،(معرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 377،والاستيعاب: 1/ 183، وأسد الغابة: 1/ 242). كان يحمل لواء مزينة يَوْم فتح مكة ثم سكن البصرة(أسد الغابة: 1/ 242).

بيانات الأقارب

الأبناء 3

  1. علقمة [8]
  2. حسان [9]
  3. الحارث [10]

معلومات إضافية

*ابناؤه: 1/ تنبيه:قال ابن الأثير: إلا أن ابن منده قال: روى عنه ابناه: الحارث، وعلقمة، وإنما هو علقمة بن وقاص. والله أعلم. 2/ حسان(أول من أظهر الإرجاء بالبصرة).

الفضائل والمواقف


البلاد التي نزلها 3

الوظائف التي تولاها في حياة النبي صلى الله عليه وسلم 1

معلومات إضافية

*مناقبه: أول من قدم على النبي صلى الله عليه وسلم من رجال مزينة. [تهذيب الكمال: 4/ 284، وتهذيب التهذيب: 1/ 501]. *مواقفه: 1/ عن الحارث بن بلال، عن أبيه، أن رسول الله ﷺ، أخذ من معادن القبيلة الصدقة، وأنه أقطع بلال بن الحارث العقيق أجمع، فلما كان عمر قال لبلال: إن رسول الله ﷺ لم يقطعك لتحجزه عن الناس، لم يقطعك إلا لتعمل، قال: فقطع عمر بن الخطاب للناس العقيق. [أخرجه ابن الجارود: 371، وابن خزيمة: 2323، واللفظ له، والحاكم: 1/ 404، وقال: قد احتج البخاري بنعيم بن حماد، ومسلم بالدراوردي، وهذا حديث صحيح، ولم يخرجاه. وقال ابن حزم في المحلى: 4/ 230 في رواية مالك المرسلة: ليس هذا الحديث بشيء لأنه مرسل. وقال ابن عبد البر في التمهيد: 3/ 238: إسناده صالح حسن. وقال ابن عبد الهادي في التنقيح: 3/ 87: نعيم والدراوردي لهما ما ينكر، والحارث لا يعرف حاله، وقد تكلم الإمام أحمد بن حنبل في حديث رواه الدراوردي عن ربيعة عن الحارث، والصواب في هذا الحديث رواية مالك. اهـ. وقال الألباني: إسناد ضعيف لجهالة الحارث بن بلال وهو ابن الحارث المزني وضعف نعيم بن حماد]. 2/ عن كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف المزني، عن أبيه، عن جده، عن بلال بن الحارث، قال: خرجنا مع رسول الله ﷺ في بعض أسفاره، فخرج لحاجته وكان إذا خرج لحاجته يبعد، فأتيته بإداوة من ماء، فانطلق، فسمعت عنده خصومة رجال، ولغطا لم أسمع مثلها، فجاء، فقال: «بلال» فقلت: بلال، قال: «أمعك ماء؟» قلت: نعم، قال: «أصبت» فأخذه مني فتوضأ، قلت: يا رسول الله، سمعت عندك خصومة رجال ولغطا ما سمعت أحد من ألسنتهم، قال: «اختصم عندي الجن المسلمون والجن المشركون، سألوني أن أسكنهم فأسكنت المسلمين الجلس، وأسكنت المشركين الغور» قال عبد الله بن كثير: قلت لكثير: ما الجلس، وما الغور؟ قال: «الجلس القرى والجبال، والغور ما بين الجبال والبحار» قال كثير: ما رأينا أحدا أصيب بالجلس إلا سلم، ولا أصيب أحد بالغور إلا لم يكد يسلم. [أخرجه ابن ماجه: 336، والطبراني: 1/(1143) واللفظ له، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 1/ 203: فيه كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف، وقد أجمعوا على ضعفه، وقد حسن الترمذي حديثه. وقال البوصيري في مصباح الزجاجة: 1/ 50: هذا إسناد واهي كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف قال فيه الشافعي ركن من أركان الكذب، وقال ابن حبان روى عن أبيه عن جده نسخة موضوعة لا تحل ذكرها في الكتب ولا الرواية إلا على جهة التعجب. اهـ. وقال الألباني في الضعيفة: 2074: ضعيف جدا]. 3/ قال الواقدي: وقد سمعنا أن بلال بن الحارث المزني، أول من قدم من وفد مزينة في رجب سنة خمس، فقال: يا رسول الله إن لي مالا، لا يصلحه غيري، فإن كان الإسلام لا يكون إلا لمن هاجر، بعنا أموالنا، ثم هاجرنا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: حيث ما كنتم اتقيتم الله، لم يلتكم من أعمالكم شيئا [تهذيب الكمال: 4/ 284]. 4/ معرفة الصحابة لابن منده (ص: 270) قدم على النبي صلى الله عليه وسلم في وفد مزينة في رجب سنة خمس. *مواقفه مع التابعين: قال أبو عبد الله: أخبرنا خيثمة، قال: حدثنا ابن أبي مسرة، قال: حدثنا أحمد بن محمد الأزرقي، عن عبد الله بن عبد العزيز الليثي، عن أبي سهيل بن مالك، عن أبيه، عن علقمة بن وقاص الليثي، قال: أقبلت رائحا، فناداني بلال بن الحارث المزني، فوقفت له حتى جاءني، فقال: يا علقمة، إنك أصبحت اليوم وجها من وجوه المهاجرين، وإنك تدخل على هذا الإنسان- يعني مروان- وإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: يكون بعدي أمراء من دخل عليهم فليقل حقا، وإن أحدكم ليتكلم بالكلمة ترضي بها السلطان فيهوي بها أبعد من السماء. [أخرجه أبو محمد الفاكهي في فوائده: 182، وابن منده في معرفة الصحابة: 1/ 272، واللفظ له، وقال الدارقطني في الأفراد كما في أطراف الغرائب: 2/ 284: تفرد به عبد الله بن عبد العزيز الليثي عنه، ولم يروه عنه غير أحمد بن محمد الأزرقي. وقال الحافظ في الأمالي المطلقة: ص213: اسم أبي سهيل نافع وهو عم مالك بن أنس الإمام وهو من رجال الصحيح لكن الراوي عنه ليس بالقوي ولا بأس به في المتابعات. وقال صحاب كتاب الإيماء إلى زوائد الأمالي والأجزاء: 2/ 62: الإسناد ضعيف لحال عبدالله الليثي، والحديث بهذا اللفظ منكر، وهو حسن بلفظ آخر].

البيانات الحديثية

الأحاديث التي رواها 8

  1. عن بلال بن الحارث المزني، صاحب رسول الله ﷺ يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «إن أحدكم ليتكلم بالكلمة من رضوان الله ما يظن أن تبلغ ما بلغت فيكتب الله له بها رضوانه إلى يوم يلقاه، وإن أحدكم ليتكلم بالكلمة من سخط الله ما يظن أن تبلغ ما بلغت، فيكتب الله عليه بها سخطه إلى يوم يلقاه». [15]
  2. عن بلال بن الحارث، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده». [16]
  3. عن الحارث بن بلال بن الحارث، عن أبيه، أن النبي ﷺ قضى باليمين مع الشاهد. [17]
  4. عن بلال بن الحارث، قال: قال رسول الله ﷺ: «رمضان بالمدينة خير من ألف رمضان فيما سواها من البلدان، وجمعة بالمدينة خير من ألف جمعة فيما سواها من البلدان». [18]
  5. عن الحارث بن بلال بن الحارث، عن أبيه، قال: قلت: يا رسول الله، فسخ الحج لنا خاصة أو لمن بعدنا؟ قال: «بل لكم خاصة». [19]
  6. عن الحارث بن بلال، عن أبيه، أن رسول الله ﷺ، أخذ من معادن القبيلة الصدقة، وأنه أقطع بلال بن الحارث العقيق أجمع، فلما كان عمر قال لبلال: إن رسول الله ﷺ لم يقطعك لتحجزه عن الناس، لم يقطعك إلا لتعمل، قال: فقطع عمر بن الخطاب للناس العقيق. [20]
  7. عن كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف المزني، عن أبيه، عن جده، عن بلال بن الحارث، قال: خرجنا مع رسول الله ﷺ في بعض أسفاره، فخرج لحاجته وكان إذا خرج لحاجته يبعد، فأتيته بإداوة من ماء، فانطلق، فسمعت عنده خصومة رجال، ولغطا لم أسمع مثلها، فجاء، فقال: «بلال» فقلت: بلال، قال: «أمعك ماء؟» قلت: نعم، قال: «أصبت» فأخذه مني فتوضأ، قلت: يا رسول الله، سمعت عندك خصومة رجال ولغطا ما سمعت أحد من ألسنتهم، قال: «اختصم عندي الجن المسلمون والجن المشركون، سألوني أن أسكنهم فأسكنت المسلمين الجلس، وأسكنت المشركين الغور» قال عبد الله بن كثير: قلت لكثير: ما الجلس، وما الغور؟ قال: «الجلس القرى والجبال، والغور ما بين الجبال والبحار» قال كثير: ما رأينا أحدا أصيب بالجلس إلا سلم، ولا أصيب أحد بالغور إلا لم يكد يسلم. [21]
  8. قال الواقدي: وقد سمعنا أن بلال بن الحارث المزني، أول من قدم من وفد مزينة في رجب سنة خمس، فقال: يا رسول الله إن لي مالا، لا يصلحه غيري، فإن كان الإسلام لا يكون إلا لمن هاجر، بعنا أموالنا، ثم هاجرنا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: حيث ما كنتم اتقيتم الله، لم يلتكم من أعمالكم شيئا [22]

معلومات إضافية

*عدد الأحاديث التي رواها: له ثلاثة أحاديث. [تهذيب الكمال: 4/ 284]. *رَوَى عَن: النبي (4) صلى الله عليه وسلم، وعن: عبد الله بن مسعود، وعمر بن الخطاب. من روى عنه : ابنه الحارث بن بلال بن الحارث المزني (د س ق) ، وعبد الرحمن بن عطية بن دلاف، وعلقمة بن وقاص الليثي (ت سى ق) ، وعمرو بن عوف المزني - إن كان محفوظا - والمغيرة بن عبد الله اليشكري.[تهذيب الكمال:(4/ 283].

المراجع



  • 1 . ^

    [طبقات خليفة: 1/ 81، 302، معجم الصحابة لابن قانع: 1/ 77،والتاريخ الكبير للبخاري: 2/ 106، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 278، 2/ 83، 84، والثقات لابن حبان: 3/ 28، والطبراني: 1/ 367، ومعرفة الصحابة لابن منده: 1/ 270، [، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 377،والاستيعاب: 1/ 183، وأسد الغابة: 1/ 242،  وتهذيب الكمال: 4/ 283، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 56، وتهذيب التهذيب: 1/ 501، والإصابة: 1/ 604 (القسم الأول) ].

  • 2 . ^

    [طبقات خليفة: 1/ 81، 302، معجم الصحابة لابن قانع: 1/ 77،والتاريخ الكبير للبخاري: 2/ 106، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 278، 2/ 83، 84، والثقات لابن حبان: 3/ 28، والطبراني: 1/ 367، ومعرفة الصحابة لابن منده: 1/ 270، [، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 377،والاستيعاب: 1/ 183، وأسد الغابة: 1/ 242،  وتهذيب الكمال: 4/ 283، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 56، وتهذيب التهذيب: 1/ 501، والإصابة: 1/ 604 (القسم الأول) ].

  • 3 . ^

    [طبقات خليفة: 1/ 81، 302، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 278، الثقات لابن حبان: 3/ 29، والطبراني: 1/ 367، ومعرفة الصحابة لابن منده: 1/ 270، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 377، والاستيعاب: 1/ 183، وأسد الغابة: 1/ 242، وتهذيب الكمال: 4/ 284، والإصابة: 1/ 604، 605 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 1/ 502].

  • 4 . ^

    طبقات خليفة: 1/ 81، 302، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 278

  • 5 . ^

    [التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 106، والاستيعاب: 1/ 183، وأسد الغابة: 1/ 242، وتهذيب الكمال: 4/ 284، وتهذيب التهذيب: 1/ 501].

  • 6 . ^

    [التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 106، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 278، ومعجم الصحابة لابن قانع: 1/ 77، الثقات لابن حبان: 3/ 28، والطبراني: 1/ 367، ومعرفة الصحابة لابن منده: 1/ 270، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 377، والاستيعاب: 1/ 183، وأسد الغابة: 1/ 242، وتهذيب الكمال: 4/ 283، والإصابة: 1/ 604 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 1/ 501].

  • 7 . ^

    [الثقات لابن حبان: 3/ 29].

  • 8 . ^

    [معرفة الصحابة لابن منده: 1/ 271،].

  • 9 . ^

    [الثقات لابن حبان: 3/ 29،].

  • 10 . ^

    [معجم الصحابة لابن قانع: 1/ 77، والطبراني: 1/ 370، ومعرفة الصحابة لابن منده: 1/ 271، والاستيعاب: 1/ 183، وأسد الغابة: 1/ 242].

  • 11 . ^

    [التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 106، والاستيعاب: 1/ 183، وأسد الغابة: 1/ 242، وتهذيب الكمال: 4/ 284، وتهذيب التهذيب: 1/ 501].

  • 12 . ^

    [التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 106، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 278، ومعجم الصحابة لابن قانع: 1/ 77، الثقات لابن حبان: 3/ 28، والطبراني: 1/ 367، ومعرفة الصحابة لابن منده: 1/ 270، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 377، والاستيعاب: 1/ 183، وأسد الغابة: 1/ 242، وتهذيب الكمال: 4/ 283، والإصابة: 1/ 604 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 1/ 501].

  • 13 . ^

    [طبقات خليفة: 1/ 81، 302، الثقات لابن حبان: 3/ 29، والإصابة: 1/ 604 (القسم الأول)]. له دار بها بين العوقة ومقبرة بني يشكر

  • 14 . ^

    [الاستيعاب: 1/ 183، وأسد الغابة: 1/ 242، وتهذيب الكمال: 4/ 284، والإصابة: 1/ 604 (القسم الأول) ].

  • 15 . ^

    [أخرجه الترمذي: 2319، واللفظ له، وابن ماجه: 3969، وقال الترمذي: حديث حسن صحيح. وصححه ابن حبان: 280، 281، 287، وصححه الحاكم: 1/ 45، وقال: حديث صحيح. ووافقه الذهبي. وقال الألباني: صحيح. وقال الأرنؤوط: صحيح لغيره].

  • 16 . ^

    [أخرجه الطبراني في الكبير: 1/(1137)، واللفظ له، وفي الأوسط: 3745، والحاكم: 3/ 517، وأبو نعيم في المعرفة: 1146، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 1/ 56: رجاله موثقون. وقال الحافظ ابن حجر في تخريجه للأربعين من عوالي المجيزين للمراغي: ص50: هذا حديث حسن الإسناد. وقال حسين سليم أسد في تعليقه على مجمع الزوائد: 1/ 360: هذا إسناد حسن من أجل محمد بن عمرو بن علقمة بن وقاص].

  • 17 . ^

    [أخرجه الطبراني: 1/(1139)، واللفظ له، والحاكم: 3/ 517، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 4/ 202: رجاله ثقات].

  • 18 . ^

    [أخرجه الطبراني: 1/(1144)، وقال الدارقطني في الأفراد كما في أطراف الغرائب: 2/ 283: تفرد به عبد الله بن كثير بن جعفر عن أبيه عن جده. وأشار إلى ضعفه المنذري في الترغيب والترهيب: 1837. وأورده الذهبي في الميزان: 2/ 473، وقال: هذا باطل، والإسناد مظلم. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 3/ 145، 301: فيه كثير بن عبد الله، وهو ضعيف. وقال الألباني في الضعيفة: 831: باطل].

  • 19 . ^

    [أخرجه أبو داود: 1808، واللفظ له، والنسائي: 2808، وابن ماجه: 2984، ونقل أبو داود في مسائله: ص408، عن الإمام أحمد بن حنبل أنه ضعف هذا الحديث، وقال: ليس يصح حديث في أن الفسخ كان لهم خاصة. وقال الدارقطني في الأفراد كما في أطراف الغرائب: 2/ 283: تفرد به ربيعة بن أبي عبد الرحمن عن الحارث عن أبيه وتفرد به عبد العزيز الدراوردي عنه. وقال ابن حزم في المحلى: 5/ 99: الحارث بن بلال مجهول ولم يخرج أحد هذا الخبر في صحيح الحديث؛ وقد صح خلافه بيقين. وقال ابن القطان في بيان الوهم والإيهام: 3/ 468: الحارث بن بلال هذا لا يعرف حاله. وقال ابن القيم في زاد المعاد: 2/ 179: نحن نشهد بالله أن حديث بلال بن الحارث هذا لا يصح عن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- وهو غلط عليه. وقال ابن ناصر الدين الدمشقي في جامع الآثار: 5/ 573: هذا حديث لا يثبت. وقال الألباني: ضعيف. وقال الأرنؤوط: إسناده ضعيف لجهالة حال الحارث بن بلال. وقال حسين سليم أسد في تعليقه على سنن الدارمي: 1897: حديث منكر. وقال محقق جامع الأصول: 3/ 159: في سنده الحارث بن بلال وهو مجهول].

  • 20 . ^

    [أخرجه ابن الجارود: 371، وابن خزيمة: 2323، واللفظ له، والحاكم: 1/ 404، وقال: قد احتج البخاري بنعيم بن حماد، ومسلم بالدراوردي، وهذا حديث صحيح، ولم يخرجاه. وقال ابن حزم في المحلى: 4/ 230 في رواية مالك المرسلة: ليس هذا الحديث بشيء لأنه مرسل. وقال ابن عبد البر في التمهيد: 3/ 238: إسناده صالح حسن. وقال ابن عبد الهادي في التنقيح: 3/ 87: نعيم والدراوردي لهما ما ينكر، والحارث لا يعرف حاله، وقد تكلم الإمام أحمد بن حنبل في حديث رواه الدراوردي عن ربيعة عن الحارث، والصواب في هذا الحديث رواية مالك. اهـ. وقال الألباني: إسناد ضعيف لجهالة الحارث بن بلال وهو ابن الحارث المزني وضعف نعيم بن حماد].

  • 21 . ^

    [أخرجه ابن ماجه: 336، والطبراني: 1/(1143) واللفظ له، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 1/ 203: فيه كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف، وقد أجمعوا على ضعفه، وقد حسن الترمذي حديثه. وقال البوصيري في مصباح الزجاجة: 1/ 50: هذا إسناد واهي كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف قال فيه الشافعي ركن من أركان الكذب، وقال ابن حبان روى عن أبيه عن جده نسخة موضوعة لا تحل ذكرها في الكتب ولا الرواية إلا على جهة التعجب. اهـ. وقال الألباني في الضعيفة: 2074: ضعيف جدا].

  • 22 . ^

    [تهذيب الكمال: 4/ 284].