البيانات الشخصية

الاسم الأول

بشير

الاسم الثاني

عقبة

النَّسَب

بشير بن أبي مسعود الأنصاري [1]

اسم الشهرة 1

  1. بشير بن أبي مسعود الأنصاري

مكان الوفاة

تاريخ الوفاة

معلومات إضافية

*معلومات أخرى:

الخلاف في صحبته:

معرفة الصحابة لابن منده (ص: 260)

أدرك النبي صلى الله عليه وسلم، ولأبيه صحبة: روى أبو معاوية، عن مسعر، عن ثابت بن عبيد، قال: رأيت بشير بن أبي مسعود الأنصاري وكانت له صحبة.

قال أبو بكر بن حزم: له ولأبيه صحبة.

أخبرنا محمد بن عمر، قال: حدثنا إسحاق بن إبراهيم شاذان، قال: حدثنا أبو داود، قال: حدثنا أيوب بن عتبة، عن ابن حزم، أن عروة بن الزبير، أخبره، قال: حدثني أبو مسعود أبو بشير بن أبي مسعود كلاهما أدرك النبي عليه السلام.

معرفة الصحابة لأبي نعيم (1/ 409)

فقال أبو معاوية، عن مسعر، عن ثابت بن عبيد قال: رأيت بشير بن أبي مسعود الأنصاري، وكانت له صحبة.

الإصابة في تمييز الصحابة (1/ 618)

بشير بن أبي مسعود الأنصاري البدري- ذكره ابن مندة، وأخرج من طريق أبي داود الطيالسي، عن أيوب بن عتبة عن ابن حزم الأنصاري أن عروة أخبره: حدثني أبو مسعود أو بشير بن أبي مسعود، وكلاهما قد أدرك النبي صلى الله عليه وسلم، فذكر الحديث في المواقيت. وكذلك أخرجه علي بن عبد العزيز في مسندة، عن أحمد بن يونس، عن أيوب

[بن عتبة]، وقال فيه: وكلاهما قد صحب النبي صلى الله عليه وسلم، وهو من تخليط أيوب بن عتبة، وإنما رواه عروة عن بشير بن أبي مسعود، عن أبيه كما هو في الصحيحين وغيرهما. وروى ابن مندة، من طريق سعيد بن عبد العزيز، عن ابن حلبس، عن بشير بن أبي مسعود، وكان من الصحابة، ومن طريق مسعر عن ثابت بن عبيد، قال: رأيت بشير بن أبي مسعود، وكانت له صحبة. قلت: والضمير في هذين الطريقين يحتمل أن يعود على أبي مسعود. ورويناه في الخبر الثالث من فوائد أبي العباس الأصم، قال: حدثنا أبو عتبة، حدثنا بقية، حدثنا سعيد بن عبد العزيز، عن ابن حلبس، قال: قال بشير بن أبي مسعود- وكان من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم: «اتقوا الله وعليكم بالجماعة، فإن الله لم يكن ليجمع أمة محمد على ضلالة... ». والحديث موقوف، فلو كان هذا محفوظا لكان بشير صحابيا لا محالة، لكن عندي أنه سقط منه قوله: عن أبيه، لأن هذا الكلام محفوظ من قول أبي مسعود، أخرجه الحاكم وغيره من طرق عنه، والله أعلم.

الإصابة في تمييز الصحابة (1/ 619)

وبشير جزم البخاري والعجلي ومسلم وأبو حاتم وغيرهم بأنه تابعي، وقيل: إنه ولد في حياة النبي صلى الله عليه وسلم، وقيل: بل ولد بعده، ذكر ذلك ابن فتحون.

[وقد جزم ابن عبد البر في التمهيد بأنه ولد على عهد النبي صلى الله عليه وسلم]

---------

التاريخ الكبير للبخاري بحواشي المطبوع (2/ 104)

سمع أباه، روى عنه عروة بن الزبير وهلال بن جبر.

الاستيعاب في معرفة الأصحاب (1/ 177)

رأى النبي صلى الله عليه وسلم صغير.

بيانات الأقارب

الزوجات 1

  1. من بني سليم بن منصور من قيس عيلان [9]

البنات 2

  1. أم ثعلبة [10]
  2. أم سلمة [11]

الفضائل والمواقف


مواقف مع الصحابة رضي الله عنهم 1

المعارك التي شارك فيها في حياة النبي صلى الله عليه وسلم 1

المعارك التي شارك فيها بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم 1

البيانات الحديثية

الأحاديث التي رواها 2

  1. قال ابن منده: أخبرنا محمد بن يعقوب، قال: حدثنا أبو عتبة، قال: حدثنا بقية، قال: حدثنا سعيد بن عبد العزيز، عن ابن حلبس، قال: قال بشير بن أبي مسعود وكان من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «عليكم بالجماعة، فإن الله لم يكن ليجمع أمة محمد ـ عليه السلام ـ على ضلالة، وإياكم والتلون في دين الله عز وجل». [15]
  2. قال أبو نعيم: حدثنا سليمان بن أحمد، ثنا علي بن عبد العزيز، ثنا أحمد بن يونس، ثنا أيوب بن عتبة، ثنا أبو بكر بن حزم، أن عروة بن الزبير كان يحدث عمر بن عبد العزيز وهو يومئذ أمير المدينة حدثني أبو مسعود الأنصاري، أو بشير بن مسعود كلاهما قد صحب النبي صلى الله عليه وسلم: أن جبريل عليه السلام جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم حين دلكت الشمس، فقال: يا محمد صل الظهر. فقام فصلى. [16]

المراجع



  • 1 . ^ [طبقات ابن سعد: 5/ 269، والتاريخ الكبير للبخاري: 2/ 104، والثقات لابن حبان: 4/ 70، ومعرفة الصحابة لابن منده: 1/ 259، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 409، والاستيعاب: 1/ 177، وأسد الغابة: 1/ 233، وتهذيب الكمال: 4/ 172، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 53، والإصابة: 1/ 618 (القسم الثاني)، وتهذيب التهذيب: 1/ 466].
  • 2 . ^ [تهذيب الكمال: 4/ 173].
  • 3 . ^ [تهذيب الكمال: 4/ 173].
  • 4 . ^

    [أسد الغابة: 1/ 233، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 53].

  • 5 . ^

    [التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 104، والثقات لابن حبان: 4/ 70، ومعرفة الصحابة لابن منده: 1/ 259، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 409، والاستيعاب: 1/ 177، وأسد الغابة: 1/ 233، وتهذيب الكمال: 4/ 172، والإصابة: 1/ 618 (القسم الثاني)، وتهذيب التهذيب: 1/ 466].

  • 6 . ^

    [أسد الغابة: 1/ 233، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 53].

  • 7 . ^

    [الثقات لابن حبان: 4/ 70، وتهذيب الكمال: 4/ 172، وتهذيب التهذيب: 1/ 466].

  • 8 . ^

    [تهذيب الكمال: 4/ 172، والإصابة: 1/ 618 (القسم الثاني)].

  • 9 . ^

    [طبقات ابن سعد: 5/ 269].

  • 10 . ^

    [طبقات ابن سعد: 5/ 269].

  • 11 . ^

    أم سلمة

  • 12 . ^

    شهد صفين مع علي رضي الله عنه.

  • 13 . ^

    [تهذيب الكمال: 4/ 172، والإصابة: 1/ 618 (القسم الثاني)].

  • 14 . ^

    [الاستيعاب: 1/ 177، وأسد الغابة: 1/ 233، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 53].

  • 15 . ^

    [أخرجه ابن منده في معرفة الصحابة: 1/ 26 260، واللفظ له، أبو العباس الأصم في الثالث من فوائده: 185، والخطيب البغدادي في الفقيه والمتفقه: 1/ 423، وقال: أبو مسعود كان من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لا ابنه. قال ابن حجر في الإصابة: 1/ 619: الحديث موقوف، فلو كان هذا محفوظا لكان بشير صحابيا لا محالة، لكن عندي أنه سقط منه قوله: عن أبيه، لأن هذا الكلام محفوظ من قول أبي مسعود، أخرجه الحاكم وغيره من طرق عنه. وقال في موافقة الخبر الخبر: 1/ 115: إسناده حسن من حديث أبي مسعود، وسقط من أصل سماعي عن أبيه ولابد منه فألحقتها، لأن هذا الكلام مشهور عن أبي مسعود].

  • 16 . ^

    [أخرجه الباغندي في مسند عمر بن عبد العزيز: 60، وأبو نعيم في معرفة الصحابة: 1/ 409 (1219) واللفظ له، وابن عبد البر في التمهيد: 8/ 23، وقال ابن رجب الحنبلي في الفتح: 4/ 168: أيوب بن عتبة اليمامي، ضعفه أحمد، وقال مرة: ثقة إلا أنه لا يقيم حديث يحيى بن أبي كثير. وقال البخاري: هو عندهم لين. وقال الدارقطني: يترك، وقال مرة: يعتبر به، هو شيخ. وقال ابن عدي: هو مع ضعفه يكتب حديثه. وضعف أبو حاتم حديثه من حفظه، وقال: كتابه صحيح وقد شك في إسناد هذا الحديث: هل هو عن أبي مسعود، أو عن بشير ابنه؟ وعلى تقدير أن يكون عن بشير ابنه فيكون مرسلا، وقوله: ((وكلاهما صحب النبي صلى الله عليه وسلم)) وهم، ونسب الدارقطني الوهم إلى أبي بكر بن حزم-: ذكره في العلل. اهـ. وقال الحافظ ابن حجر في الإصابة: 1/ 618: أخرجه علي بن عبد العزيز في مسندة، عن أحمد بن يونس، عن أيوب[بن عتبة]، وقال فيه: وكلاهما قد صحب النبي صلى الله عليه وسلم، وهو من تخليط أيوب بن عتبة، وإنما رواه عروة عن بشير بن أبي مسعود، عن أبيه كما هو في الصحيحين وغيرهما. وقال الزرقاني في شرحه للموطأ: 1/ 74: أخرجه الدارقطني والطبراني في الكبير وابن عبد البر في التمهيد من طريق أيوب بن عتبة والأكثر على تضعيفه].