
الاسم الأول
الوليد
الاسم الثاني
الوليد
الأم
أميمة بنت الوليد بن عشي بن أبي حرملة [1]
في نسب معد واليمن: 1/ 348: «عني» بدلا من «عشي».
نسبها ابن سعد فقال: أميمة بنت الوليد بن عشي بن أبي حرملة بن عريج بن جرير بن شق بن صعب، من بجيلة. [الطبقات: 4/ 123]
وقال مصعب الزبيري: أميمة أو عاتكة بنت حرملة بن عريج بن شق بن صعب بن علي بن قسر. [نسب قريش: ص 324]
وقال ابن حبان: عاتكة بنت حرملة بنت الوليد البجلي. [الثقات: 3/ 430]
وقال ابن حجر: آمنة أو عاتكة بنت حرملة. [الإصابة: 11/ 346 (القسم الأول)]
قلنا: كذا ذكر ابن حجر «آمنة»، وترجم لها في النساء، ولعله تصحيف؛ فقد تقدم عن غير واحد أنها «أميمة».
النَّسَب
الوليد بن الوليد بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم بن يقظة بن مرة بن كعب بن لؤي [2]
معلومات إضافية
*تفاصيل الوفاة
(سبب الوفاة)
لما أسلم حبسه أخواه، فكان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو له في القنوت... ثم أفلت من أسرهم، ولحق بالنبي صلى الله عليه وسلم في عمرة القضية. ويقال: إنه مشى على رجليه لما هرب، وطلبوه فلم يدركوه. ويقال: إنه مات ببئر أبي عنبة قبل أن يدخل المدينة.
[الإصابة: 11/ 346 (القسم الأول). وينظر: مغازي الواقدي: 2/ 629، وطبقات ابن سعد: 4/ 124، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 323، وتاريخ الطبري: 11/ 532، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 5/ 2726، والاستيعاب: 4/ 1559، وأسد الغابة: 4/ 679]
*قال ابن الأثير: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو له فيمن دعا لهم من المستضعفين المؤمنين بمكة، ثم أفلت من إسارهم، ولحق برسول الله صلى الله عليه وسلم، وشهد مع النبي صلى الله عليه وسلم عمرة القضية.
وقيل: إن الوليد لما أفلت من مكة سار على رجليه ماشيا، فطلبوه فلم يدركوه، فنكبت إصبعه، فمات عند بئر أبي عنبة، على ميل من المدينة.
قال مصعب: والصحيح أنه شهد عمرة القضية. [أسد الغابة: 4/ 678- 679]
(من رثاه)
لما مات رضي الله عنه رثته أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، وهي ابنة عمه.
[نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 329، والاستيعاب: 4/ 1559، وأسد الغابة: 4/ 679، وسير أعلام النبلاء: 1/ 319 (السيرة النبوية)، والإصابة: 11/ 346 (القسم الأول)]
* رثته أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، وهي ابنة عمه، فقالت:
يا عين فابكي للوليد *** بن الوليد بن المغيره
قد كان غيثا في السنين *** ورحمة فينا منيره
ضخم الدسيعة ماجد *** يسمو الى طلب الوتيره
مثل الوليد بن الوليد *** أبي الوليد كفى العشيره
[طبقات ابن سعد: 4/ 125، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 205، والمعجم الكبير للطبراني: 22/ 152، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 5/ 2727، والاستيعاب: 4/ 1559، وأسد الغابة: 4/ 679، وسير أعلام النبلاء: 1/ 319 (السيرة النبوية)، وتهذيب التهذيب: 8/ 410، والإصابة: 11/ 348 (القسم الأول). وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 9/ 391: رواه الطبراني، وفيه عبد العزيز بن عمران وهو متروك]
وقيل: لما قالت أم سلمة ذلك قال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تقولي هكذا يا أم سلمة، ولكن قولي: {وجاءت سكرة الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد}». [طبقات ابن سعد: 4/ 124- 125]
*قال ابن حجر: في الكامل لابن عدي من طريق كامل بن العلاء، عن حبيب بن أبي ثابت، أن أم سلمة قالت للنبي صلى الله عليه وسلم: إن الوليد بن الوليد مات، فكيف أبكي عليه؟ قال: «قولي...» فذكر الشعر. وهذا باطل، وكأنه انقلب على الراوي. [الإصابة: 11/ 346 (القسم الأول)، وينظر: الكامل لابن عدي: 7/ 226]
(تكفينه)
حبسه المشركون بمكة عن الهجرة، فانفلت منهم، وبعد أن دعا له النبي صلى الله عليه وسلم في قنوته بالنجاة، فقدم المدينة، وتوفي بها، فكفنه رسول الله صلى الله عليه وسلم في قميصه. [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 5/ 2726، وسير السلف الصالحين: 1/ 672، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 8/ 376، والإصابة: 11/ 349( القسم الأول)]
[نسب معد واليمن: 1/ 348، وطبقات ابن سعد: 4/ 123]
[جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 88، وطبقات ابن سعد: 4/ 123، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 323، وأنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 204، وتاريخ الطبري: 11/ 532، والمعجم الكبير للطبراني: 22/ 152، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 147، والاستيعاب: 4/ 1558، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 189، والإصابة: 11/ 346 (القسم الأول)]
[معرفة الصحابة لأبي نعيم: 5/ 2726، والاستيعاب: 4/ 1558، والمستخرج من كتب الناس: 1/ 161، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 189، وأسد الغابة: 4/ 678، والإصابة: 11/ 346 (القسم الأول)]
[المعجم الكبير للطبراني: 22/ 152، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 5/ 2726، وأسد الغابة: 4/ 679، وتجريد أسماء الصحابة: 2/ 130]
[معرفة الصحابة لأبي نعيم: 5/ 2726، والاستيعاب: 4/ 1558، والمستخرج من كتب الناس: 1/ 161، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 189، وأسد الغابة: 4/ 678، والإصابة: 11/ 346 (القسم الأول)]
[الاستيعاب: 4/ 1558، والإصابة: 11/ 346 (القسم الأول)]