البيانات الشخصية

الاسم الأول

الحسن

* سماه النبي صلى الله عليه وسلم. [طبقات ابن سعد: 6/ 356، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص40، ومعجم الصحابة للبغوي: 2/ 8، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 100، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 654، والاستيعاب: 1/ 384، وأسد الغابة: 1/ 487، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158، وتهذيب الكمال: 6/ 223، وسير أعلام النبلاء: 3/ 247، وتهذيب التهذيب: 2/ 296]

* عن ابن الأعرابي، عن المفضل قال: إن الله تعالى حجب اسم الحسن والحسين حتى سمى بهما النبى صلى الله عليه وسلم ابنيه الحسن والحسين. قال: قلت له: فاللذين باليمن؟ قال: ذاك حسن، بإسكان السين، وحسين، بفتح الحاء وكسر السين. [شرح ما يقع فيه التصحيف والتحريف لأبي أحمد العسكري: ص497، وأسد الغابة: 1/ 488، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158، والتسلي والاغتباط للدمياطي: ص 47، وتوضيح المشتبه: 3/ 233، وتاريخ الخلفاء: ص 144]

الاسم الثاني

علي [1]

الأم

فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم [2]

* أم الفضل لبابة بنت الحارث زوجة العباس بن عبد المطلب (أمه من الرضاعة). [الذرية الطاهرة للدولابي: ص 72، ومعجم الصحابة للبغوي: 5/ 77، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 9، وأسد الغابة: 1/ 488، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158]

* عن أم الفضل قالت: رأيت كأن في بيتي عضوا من أعضاء رسول الله صلى الله عليه وسلم. قالت: فجزعت من ذلك، فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكرت ذلك له، فقال: «خيرا رأيت، تلد فاطمة غلاما، فتكفلينه بلبن ابنك قثم». قالت: فولدت حسنا، فأعطيته فأرضعته حتى تحرك - أو فطمته- ثم جئت به إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأجلسته في حجره، فبال، فضربت بين كتفيه، فقال: «ارفقي بابني، رحمك الله- أو أصلحك الله- أوجعت ابني». قالت: قلت: يا رسول الله، اخلع إزارك، والبس ثوبا غيره حتى أغسله. قال: «إنما يغسل بول الجارية، وينضح بول الغلام». [أخرجه أحمد: 26875، 26878. وقال الأرنؤوط: حديث صحيح]

النَّسَب

الحسن بن علي بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن الياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان [3]

اسم الشهرة 1

  1. الحسن بن علي بن أبي طالب القرشي الهاشمي [4]

تاريخ الولادة

اختلف في تاريخ ولادته:

فقيل: سنة ثلاث. [طبقات ابن سعد: 6/ 352، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص40، وتاريخ خليفة بن خياط: ص 66، ومعجم الصحابة للبغوي: 2/ 8، والاستيعاب: 1/ 383- 384، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 39، وأسد الغابة: 1/ 488، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158، وتهذيب الكمال: 6/ 220، وسير أعلام النبلاء: 3/ 246، والوافي بالوفيات: 12/ 67، والإصابة: 2/ 534 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 2/ 296]

واختلف في الشهر الذي ولد فيه في قول من قال إنه ولد سنة ثلاث:

فقيل: في النصف من شهر رمضان. [طبقات ابن سعد: 6/ 352، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص40، ومعجم الصحابة للبغوي: 2/ 8، والاستيعاب: 1/ 383- 384، وأسد الغابة: 1/ 488، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158، وتهذيب الكمال: 6/ 220، وسير أعلام النبلاء: 3/ 246، والوافي بالوفيات: 12/ 67، والإصابة: 2/ 534 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 2/ 296]

قال ابن عبد البر: هذا أصح ما قيل في ذلك إن شاء الله. [الاستيعاب: 1/ 384، وينظر: تهذيب الكمال: 6/ 220]

وذكر ابن حجر أنه أثبت ما قيل فيه. [ينظر: الإصابة: 2/ 535 (القسم الأول)]

وقيل: في النصف من شعبان. [أسد الغابة: 1/ 488، وسير أعلام النبلاء: 3/ 246، والوافي بالوفيات: 12/ 67، وينظر: الإصابة: 2/ 534 (القسم الأول)]

قال الذهبي: ذكر الزبير بن بكار أنه- أعني الحسن- ولد في نصف رمضان سنة ثلاث. وفي شعبان أصح. [سير أعلام النبلاء: 3/ 248]

وقيل: ولد سنة أربع. [الإصابة: 2/ 534 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 2/ 296]

بعد أحد بسنة. [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 654، وأسد الغابة: 1/ 488]

وقيل: سنة خمس. [الإصابة: 2/ 534- 535 (القسم الأول)]

عن قتادة قال: ولدت فاطمة حسنا بعد أحد بسنتين، وكان بين وقعة أحد وبين مقدم النبي صلى الله عليه وسلم سنتان وستة أشهر ونصف، فولدته لأربع سنين وسبعة أشهر ونصف من التاريخ. [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 658، وينظر: أسد الغابة: 1/ 488، وتهذيب الكمال: 6/ 222، وفيه: «تسعة» بدلا من «سبعة». وهو تصحيف]

وقيل: سنة ست. [المعارف لابن قتيبة: ص 158]

قال ابن قتيبة: كانت وقعة بدر في شهر رمضان سنة اثنتين لسبع عشرة ليلة خلت منه، وانصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة، وتوفيت رقية ابنته، وابتنى علي بفاطمة بعد وفاة رقية بستة عشر يوما، وتزوج عثمان أم كلثوم ابنته، وابتنى بها بعد ابتناء علي بفاطمة بخمسة أشهر ونصف، ثم تزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم حفصة بعد ذلك بشهرين، ثم تزوج زينب بنت خزيمة بعدها بعشرين يوما، وولد الحسن بن علي بعد ذلك بخمسة أيام. هذا في بعض الروايات، وإن كان هذا صحيحا؛ فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قبض والحسن ابن سبع سنين. وفي رواية ابن إسحاق فيما أحسب: أنها ولدت الحسن بعد خيبر سنة ست. [المعارف: ص 158]

مكان الوفاة

تاريخ الوفاة

اختلف في تاريخ وفاته:

فقيل: سنة أربع وأربعين. [المعجم الكبير للطبراني: 3/ 11، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 654، والإصابة: 2/ 543 (القسم الأول)]

قال الطبراني: هكذا قال الهيثم بن عدي، وخولف. [المعجم الكبير: 3/ 11]

وقيل: سنة ثمان وأربعين. [المعجم الكبير للطبراني: 3/ 11، 12، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 654، وتهذيب الكمال: 6/ 256]

وقيل: سنة تسع وأربعين. [طبقات ابن سعد: 6/ 398، وتاريخ خليفة بن خياط: ص203، وطبقات خليفة بن خياط: ص 30، والمعارف لابن قتيبة: ص 212، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 299، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 12، 70، وتاريخ مولد العلماء ووفياتهم: 1/ 147، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 654، 658، والاستيعاب: 1/ 389، وأسد الغابة: 1/ 488، 492، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158، وتهذيب الكمال: 6/ 256، وسير أعلام النبلاء: 3/ 277، والوافي بالوفيات: 12/ 67، والإصابة: 2/ 543 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 2/ 301]

في ربيع الأول. [المعارف لابن قتيبة: ص 212، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 300، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 70، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 658، وتهذيب الكمال: 6/ 257، وسير أعلام النبلاء: 3/ 277، والوافي بالوفيات: 12/ 67]

وقيل: سنة خمسين. [طبقات ابن سعد: 6/ 393، 7/ 39، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص40، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 299، والاستيعاب: 1/ 389، وأسد الغابة: 1/ 492، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158، وتهذيب الكمال: 6/ 257، وسير أعلام النبلاء: 3/ 277، والوافي بالوفيات: 12/ 67، والإصابة: 2/ 543 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 2/ 301]

عن حرب بن خالد قال: مات الحسن بن علي لخمس ليال خلون من ربيع الأول من سنة خمسين. [طبقات ابن سعد: 6/ 393، وينظر: نسب قريش لمصعب الزبيري: ص40]

قال ابن عبد البر: بعدما مضى من إمارة معاوية عشر سنين. [الاستيعاب: 1/ 389]

وقال ابن حجر: الأصح أنه توفي في حدود الخمسين. [تهذيب التهذيب: 2/ 301]

وقيل: سنة إحدى وخمسين. [التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 286، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 299، والثقات لابن حبان: 3/ 68، والاستيعاب: 1/ 389، وأسد الغابة: 1/ 492، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158، وتهذيب الكمال: 6/ 257، وسير أعلام النبلاء: 3/ 277، والإصابة: 2/ 543 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 2/ 301]

وقيل: سنة ست وخمسين. [تهذيب الكمال: 6/ 257، وتهذيب التهذيب: 2/ 301]

وقيل: سنة ثمان وخمسين. [معجم الصحابة للبغوي: 2/ 11، المعجم الكبير للطبراني: 3/ 12، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 654، وتهذيب الكمال: 6/ 257، وسير أعلام النبلاء: 3/ 277، والإصابة: 2/ 543 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 2/ 301]

قال الذهبي: غلط أبو نعيم الملائي، وقال: سنة ثمان وخمسين. [سير أعلام النبلاء: 3/ 277]

وقيل: سنة تسع وخمسين. [تهذيب الكمال: 6/ 257، وتذهيب التهذيب: 2/ 301، وتهذيب التهذيب: 2/ 301]

قال الذهبي: قال الواقدي وجماعة: توفي سنة تسع وأربعين. زاد بعضهم: في ربيع الأول. وقيل: مات سنة خمسين. قاله المدائني وجماعة، وهما قولان مشهوران، وغلط من قال: مات سنة إحدى وخمسين. وأفحش الغلط من قال: سنة ست وخمسين. أو سنة ثمان وخمسين. أو سنة تسع وخمسين. [تذهيب تهذيب الكمال: 2/ 301]

وقال ابن حجر: قال ابن عيينة: عن جعفر بن محمد، عن أبيه، قتل علي وهو ابن ثمان وخمسين سنة، ومات لها الحسن، وقتل لها الحسين. وقال معروف بن خربوذ عن أبي جعفر: مات الحسن وهو ابن سبع وأربعين سنة. وقال: كذا قال خليفة بن خياط وجماعة، زادوا: وكانت وفاته في سنة (49). وقيل: مات سنة (50). وقيل: سنة (51). وقيل: سنة (56). وقيل: سنة (58). وقيل: سنة (59). قلت: على هذا القول الأخير يتنزل قول جعفر بن محمد عن أبيه المذكور آنفا أنه مات وعمره (58) سنة. وأما قول بعض الحفاظ أنه غلط فغير جيد؛ لأن له مخرجا كما ترى، وإن كان الأصح أنه توفي في حدود الخمسين، وأن هذا القول الأخير ليس بجيد؛ لاتفاقهم على وفاة أبي هريرة قبل ذلك، واتفاقهم أنه حضر موته. والله أعلم. [تهذيب التهذيب: 2/ 301، وينظر: تهذيب الكمال: 6/ 256]

العمر

47 [8]

اختلف في عمره:

فقيل: ست وأربعون سنة. [المعجم الكبير للطبراني: 3/ 12، والاستيعاب: 1/ 391، والوافي بالوفيات: 12/ 69]

وقيل: سبع وأربعون. [المعارف لابن قتيبة: ص 212، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 299- 300، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 12، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 658، والاستيعاب: 1/ 391، وتهذيب الكمال: 6/ 256، وسير أعلام النبلاء: 3/ 277، والوافي بالوفيات: 12/ 69، وتهذيب التهذيب: 2/ 301]

وقال ابن حبان: تسع وأربعون. [الثقات: 3/ 68]

وقيل: ثمان وخمسون. [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 654، والوافي بالوفيات: 12/ 69، وتهذيب التهذيب: 2/ 301]

قال المزي: قال سفيان بن عيينة، عن جعفر بن محمد، عن أبيه: قتل علي وهو ابن ثمان وخسمين، ومات لها الحسن، وقتل لها الحسين. [تهذيب الكمال: 6/ 256]

وقال الذهبي: غلط من نقل عن جعفر أن عمره ثمان وخمسون سنة غلطا بينا. [سير أعلام النبلاء: 3/ 277]

وقال ابن حجر: قال ابن عيينة: عن جعفر بن محمد، عن أبيه، قتل علي وهو ابن ثمان وخمسين سنة، ومات لها الحسن، وقتل لها الحسين. وقال معروف بن خربوذ عن أبي جعفر: مات الحسن وهو ابن سبع وأربعين سنة. وقال: كذا قال خليفة بن خياط وجماعة، زادوا: وكانت وفاته في سنة (49). وقيل: مات سنة (50). وقيل: سنة (51). وقيل: سنة (56). وقيل: سنة (58). وقيل: سنة (59). قلت: على هذا القول الأخير يتنزل قول جعفر بن محمد عن أبيه المذكور آنفا أنه مات وعمره (58) سنة. وأما قول بعض الحفاظ أنه غلط فغير جيد؛ لأن له مخرجا كما ترى، وإن كان الأصح أنه توفي في حدود الخمسين، وأن هذا القول الأخير ليس بجيد؛ لاتفاقهم على وفاة أبي هريرة قبل ذلك، واتفاقهم أنه حضر موته. والله أعلم. [تهذيب التهذيب: 2/ 301، وينظر: تهذيب الكمال: 6/ 256]

الكنى 1

  1. أبو محمد [12]

تفاصيل الوفاة 13

  1. رأى رضي الله عنه كأن بين عينيه مكتوب: {قل هو الله أحد}. فاستبشر به أهل بيته، فقصوها على سعيد بن المسيب فقال: إن صدقت رؤياه فقل ما بقي من أجله. فما بقي إلا أياما حتى مات. [22]
  2. لما اشتد به المرض جزع، فدخل عليه رجل فقال: ما هذا الجزع؟! ما هو إلا أن تفارق روحك جسدك فتقدم على أبويك وجديك، وعلى أعمامك، وعلى أخوالك، وعلى خالاتك. فسري عنه. [23]
  3. كان مدة مرضه الذي مات فيه أربعين يوما [24]
  4. لما احتضر رضي الله عنه قال: أخرجوا فراشي إلى صحن الدار حتى أنظر في ملكوت السموات. فأخرجوا فراشه، فرفع رأسه إلى المساء فنظر، ثم قال: اللهم إني أحتسب نفسي عندك، فإنها أعز الأنفس علي. [25]
  5. عهد رضي الله عنه إلى أخيه الحسين أن يدفن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إن استطاع ذلك، فإن حيل بينه وبينه، وخيف أن يهراق فيه محجم من دم، دفن مع أمه بالبقيع. [26]
  6. صلى عليه سعيد بن العاص رضي الله عنه [27]
  7. دفن رضي الله عنه بالبقيع [28]
  8. وقف على قبره رضي الله عنه أخوه محمد بن علي بن أبي طالب ورثاه [29]
  9. رثاه النجاشي الحارثي الشاعر [30]
  10. رثاه شاعر من همدان [31]
  11. رثته أم الهيثم بن الأسود [32]
  12. بكاء مروان بن الحكم عليه [33]
  13. مات رضي الله عنه مسموما [34]

معلومات إضافية

* عن المنذر بن جهم قال: لما اختلفوا في دفن حسن بن علي نزل سعد بن أبي وقاص وأبو هريرة من أرضهما، فجعل سعد يكلم حسينا يقول: الله الله. فلم يزل بحسين حتى ترك ما كان يريد. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 390، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 293]

* قال ابن عبد البر: كان معاوية قد أشار بالبيعة إلى يزيد في حياة الحسن، وعرض بها، ولكنه لم يكشفها، ولا عزم عليها إلا بعد موت الحسن. [الاستيعاب: 1/ 391]

بيانات الأقارب

الزوجات 13

  1. أم إسحاق بنت طلحة بن عبيد الله بن عثمان التيمي [35]
  2. أم بشير بنت أبي مسعود عقبة بن عمرو بن ثعلبة بن أسيرة بن عسيرة [36]
  3. هند بنت سهيل بن عمرو [37]
  4. خولة بنت منظور بن زبان بن سيار بن عمرو [38]
  5. جعدة بنت الأشعث بن قيس بن معد يكرب الكندي [39]
  6. زينب بنت سبيع بن عبد الله البجلي [40]
  7. حفصة بنت عبد الرحمن بن أبي بكر [41]
  8. أم ولد (هي أم عمرو بن الحسن) [42]
  9. أم ولد تدعى بقيلة (هي أم القاسم وأبي بكر وعبد الله) [43]
  10. أم ولد تدعى ظمياء (هي أم حسين الأثرم وعبد الرحمن وأم سلمة) [44]
  11. أم ولد تدعى صافية. (هي أم أم عبد الله) [45]
  12. امرأة من بني أسد من آل خريم (لم تسم) [46]
  13. زينب بنت امرؤ القيس بن عدي بن أوس بن جابر [47]

الأبناء 22

  1. جعفر بن الحسن بن علي بن أبي طالب [48]
  2. إبراهيم بن الحسن بن علي بن أبي طالب [49]
  3. عبيد الله بن الحسن بن علي بن أبي طالب [50]
  4. علي الأصغر بن الحسن بن علي بن أبي طالب [51]
  5. علي الأكبر بن الحسن بن علي بن أبي طالب [52]
  6. عقيل بن الحسن بن علي بن أبي طالب [53]
  7. أحمد بن الحسن بن علي بن أبي طالب [54]
  8. عمرو بن الحسن بن علي بن أبي طالب [55]
  9. يعقوب بن الحسن بن علي بن أبي طالب [56]
  10. إسماعيل بن الحسن بن علي بن أبي طالب [57]
  11. حمزة بن الحسن بن علي بن أبي طالب [58]
  12. أبو عبد الله الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب [59]
  13. محمد الأصغر بن الحسن بن علي بن أبي طالب [60]
  14. محمد الأكبر بن الحسن بن علي بن أبي طالب [61]
  15. القاسم بن الحسن بن علي بن أبي طالب [62]
  16. الحسين الأثرم بن الحسن بن علي بن أبي طالب [63]
  17. عبد الله الأصغر بن الحسن بن علي بن أبي طالب [64]
  18. عبد الله الأكبر بن الحسن بن علي بن أبي طالب [65]
  19. عبد الرحمن بن الحسن بن علي بن أبي طالب [66]
  20. طلحة بن الحسن بن علي بن أبي طالب [67]
  21. أبو بكر بن الحسن بن علي بن أبي طالب [68]
  22. زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب [69]

البنات 11

  1. فاطمة بنت الحسن بن علي بن أبي طالب [70]
  2. أم الحسن بنت الحسن بن علي بن أبي طالب [71]
  3. أم الخير بنت الحسن بن علي بن أبي طالب [72]
  4. أم سلمة بنت الحسن بن علي بن أبي طالب [73]
  5. أم عبد الله بنت الحسن بن علي بن أبي طالب [74]
  6. رقية بنت الحسن بن علي بن أبي طالب [75]
  7. بنت الحسن بن علي بن أبي طالب (لم تسم) [76]
  8. بنت أخرى للحسن بن علي بن أبي طالب (لم تسم) [77]
  9. بنت ثالثة للحسن بن علي بن أبي طالب (لم تسم) [78]
  10. بنت رابعة للحسن بن علي بن أبي طالب (لم تسم) [79]
  11. سكينة بنت الحسن بن علي بن أبي طالب [80]

الأجداد 2

  1. أبو طالب بن عبد المطلب بن هاشم (جده لأبيه) [81]
  2. محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم (جده لأمه) [82]

الجدات 2

  1. فاطمة بنت أسد بن هاشم بن عبد مناف بن قصي (جدته لأبيه) [83]
  2. خديجة بنت خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي (جدته لأمه) [84]

الأصهار 8

  1. طلحة بن عبيد الله التيمي [85]
  2. أبو مسعود عقبة بن عمرو بن ثعلبة [86]
  3. سهيل بن عمرو [87]
  4. منظور بن زبان بن سيار بن عمرو [88]
  5. الأشعث بن قيس بن معد يكرب الكندي [89]
  6. سبيع بن عبد الله البجلي [90]
  7. عبد الرحمن بن أبي بكر [91]
  8. امرؤ القيس بن عدي بن أوس بن جابر [92]

الإخوة 26

  1. عثمان الأصغر بن علي بن أبي طالب [93]
  2. عبد الرحمن بن العباس بن عبد المطلب (أخوه من الرضاعة) [94]
  3. عبد الله بن العباس بن عبد المطلب (أخوه من الرضاعة) [95]
  4. معبد بن العباس بن عبد المطلب (أخوه من الرضاعة) [96]
  5. عبيد الله بن العباس بن عبد المطلب (أخوه من الرضاعة) [97]
  6. قثم بن العباس بن عبد المطلب (أخوه من الرضاعة) [98]
  7. الفضل بن العباس بن عبد المطلب (أخوه من الرضاعة) [99]
  8. عون بن علي بن أبي طالب [100]
  9. يحيى بن علي بن أبي طالب [101]
  10. محمد الأصغر بن علي بن أبي طالب [102]
  11. محمد الأوسط بن علي بن أبي طالب [103]
  12. عمر الأصغر بن علي بن أبي طالب [104]
  13. عمر الأكبر بن علي بن أبي طالب [105]
  14. الحسين بن علي بن أبي طالب [106]
  15. عثمان بن علي بن أبي طالب [107]
  16. عبيد الله بن علي بن أبي طالب [108]
  17. عبد الله الأصغر بن علي بن أبي طالب [109]
  18. عبد الله بن علي بن أبي طالب [110]
  19. عباس الأصغر بن علي بن أبي طالب [111]
  20. عباس الأكبر بن علي بن أبي طالب [112]
  21. حمزة بن علي بن أبي طالب [113]
  22. جعفر الأصغر بن علي بن أبي طالب [114]
  23. جعفر الأكبر بن علي بن أبي طالب [115]
  24. أبو بكر بن علي بن أبي طالب [116]
  25. محمد الأكبر بن علي بن أبي طالب (ابن الحنفية) [117]
  26. المحسن- بتشديد السين- بن علي بن أبي طالب [118]

الأخوات 25

  1. رقية الصغرى بنت علي بن أبي طالب [119]
  2. صفية بنت العباس بن عبد المطلب (أخته من الرضاعة) [120]
  3. آمنة بنت العباس بن عبد المطلب (أخته من الرضاعة) [121]
  4. أم حبيب بنت العباس بن عبد المطلب (أخته من الرضاعة) [122]
  5. أم يعلى بنت علي بن أبي طالب [123]
  6. أم أبيها بنت علي بن أبي طالب [124]
  7. أم الكرام بنت علي بن أبي طالب [125]
  8. نفيسة بنت علي بن أبي طالب [126]
  9. ميمونة بنت علي بن أبي طالب [127]
  10. فاطمة بنت علي بن أبي طالب [128]
  11. فاختة بنت علي بن أبي طالب [129]
  12. رملة الصغرى بنت علي بن أبي طالب [130]
  13. رملة الكبرى بنت علي بن أبي طالب [131]
  14. أم كلثوم الكبرى بنت علي بن أبي طالب [132]
  15. رقية بنت علي بن أبي طالب (أمها تغلبية) [133]
  16. خديجة بنت علي بن أبي طالب [134]
  17. جمانة بنت علي بن أبي طالب [135]
  18. أمة الله بنت علي بن أبي طالب [136]
  19. أمامة بنت علي بن أبي طالب [137]
  20. أم هانئ بنت علي بن أبي طالب [138]
  21. أم كلثوم الصغرى بنت علي بن أبي طالب [139]
  22. أم سلمة بنت علي بن أبي طالب [140]
  23. أم الحسن بنت علي بن أبي طالب [141]
  24. زينب الصغرى بنت علي بن أبي طالب [142]
  25. زينب الكبرى بنت علي بن أبي طالب [143]

أبناء الإخوة 33

  1. العباس بن عبيد الله بن العباس (ابن أخيه من الرضاعة) [144]
  2. محمد بن عمر الأكبر بن علي بن أبي طالب [145]
  3. إسماعيل بن عمر بن علي بن أبي طالب [146]
  4. علي بن عمر بن علي بن أبي طالب [147]
  5. عبيد الله بن العباس بن علي بن أبي طالب [148]
  6. محمد بن عبيد الله بن العباس (ابن أخيه من الرضاعة) [149]
  7. عبد المطلب بن عبيد الله بن العباس (ابن أخيه من الرضاعة) [150]
  8. قثم بن عبيد الله بن العباس (ابن أخيه من الرضاعة) [151]
  9. عبد الرحمن بن عبيد الله بن العباس (ابن أخيه من الرضاعة) [152]
  10. عبد الله آخر بن محمد بن علي بن أبي طالب [153]
  11. عبد الله بن عبيد الله بن العباس (ابن أخيه من الرضاعة) [154]
  12. جعفر بن عبيد الله بن العباس (ابن أخيه من الرضاعة) [155]
  13. عبد الله بن معبد بن العباس (ابن أخيه من الرضاعة) [156]
  14. عبد الله الأصغر بن معبد بن العباس (ابن أخيه من الرضاعة) [157]
  15. العباس بن معبد بن العباس (ابن أخيه من الرضاعة) [158]
  16. عمر بن معبد بن العباس (ابن أخيه من الرضاعة) [159]
  17. عبد الرحمن بن عبد الرحمن بن العباس (ابن أخيه من الرضاعة) [160]
  18. علي الأكبر بن الحسين بن علي بن أبي طالب [161]
  19. عبد الله الأصغر بن محمد بن علي بن أبي طالب [162]
  20. عبد الرحمن بن محمد بن علي بن أبي طالب [163]
  21. عون بن محمد بن علي بن أبي طالب [164]
  22. القاسم بن محمد بن علي بن أبي طالب [165]
  23. جعفر الأصغر بن محمد بن علي بن أبي طالب [166]
  24. جعفر الأكبر بن محمد بن علي بن أبي طالب [167]
  25. حمزة بن محمد بن علي بن أبي طالب [168]
  26. علي بن محمد بن علي بن أبي طالب [169]
  27. عبد الله بن محمد بن علي بن أبي طالب (أبو هاشم) [170]
  28. الحسن بن محمد بن علي بن أبي طالب [171]
  29. إبراهيم بن محمد بن علي بن أبي طالب [172]
  30. محمد بن الحسين بن علي بن أبي طالب [173]
  31. عبد الله بن الحسين بن علي بن أبي طالب [174]
  32. جعفر بن الحسين بن علي بن أبي طالب [175]
  33. علي الأصغر زين العابدين بن الحسين بن علي بن أبي طالب [176]

بنات الإخوة 19

  1. عمرة بنت عبيد الله بن العباس (بنت أخيه من الرضاعة) [177]
  2. ميمونة بنت معبد بن العباس (بنت أخيه من الرضاعة) [178]
  3. أبية بنت معبد بن العباس (بنت أخيه من الرضاعة) [179]
  4. أم محمد بنت معبد بن العباس (بنت أخيه من الرضاعة) [180]
  5. أم كلثوم بنت الفضل بن العباس (بنت أخيه من الرضاعة) [181]
  6. العالية بنت عبيد الله بن العباس (بنت أخيه من الرضاعة) [182]
  7. أم كلثوم بنت عبيد الله بن العباس (بنت أخيه من الرضاعة) [183]
  8. ميمونة بنت عبيد الله بن العباس (بنت أخيه من الرضاعة) [184]
  9. أم محمد بنت عبيد الله بن العباس (بنت أخيه من الرضاعة) [185]
  10. أم العباس بنت عبيد الله بن العباس (بنت أخيه من الرضاعة) [186]
  11. سكينة بنت الحسين بن علي بن أبي طالب [187]
  12. لبابة بنت عبيد الله بن العباس (بنت أخيه من الرضاعة) [188]
  13. أم حبيب بنت عمر الأكبر بن علي بن أبي طالب [189]
  14. أم موسى بنت عمر الأكبر بن علي بن أبي طالب [190]
  15. حبابة بنت محمد بن علي بن أبي طالب [191]
  16. رقية بنت محمد بن علي بن أبي طالب [192]
  17. أم أبيها بنت محمد بن علي بن أبي طالب [193]
  18. أم القاسم بنت محمد بن علي بن أبي طالب [194]
  19. فاطمة بنت الحسين بن علي بن أبي طالب [195]

أبناء الأخوات 32

  1. يحيى بن جعدة بن هبيرة [196]
  2. عبد الله بن الأسود بن سفيان (ابن أخته من الرضاعة) [197]
  3. رزق بن الأسود بن سفيان (ابن أخته من الرضاعة) [198]
  4. كبرة بن المنذر بن عبيدة بن الزبير بن العوام [199]
  5. عثمان بن المنذر بن عبيدة بن الزبير بن العوام [200]
  6. القاسم بن محمد بن عقيل بن أبي طالب [201]
  7. عبد الرحمن بن محمد بن عقيل بن أبي طالب [202]
  8. عبد الله بن محمد بن عقيل بن أبي طالب [203]
  9. جعفر الأكبر بن عبد الله بن جعفر [204]
  10. محمد بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب [205]
  11. عباس بن عبد الله بن جعفر [206]
  12. عون الأكبر بن عبد الله بن جعفر [207]
  13. علي بن عبد الله بن جعفر [208]
  14. محمد بن مسلم بن عقيل [209]
  15. علي بن مسلم بن عقيل [210]
  16. عبد الله بن مسلم بن عقيل [211]
  17. زيد بن عمر بن الخطاب [212]
  18. عبد الله بن جعدة بن هبيرة [213]
  19. جعفر بن جعدة بن هبيرة [214]
  20. حسين بن جعدة بن هبيرة [215]
  21. الحارث بن جعدة بن هبيرة [216]
  22. حسن بن جعدة بن هبيرة [217]
  23. علي بن جعدة بن هبيرة [218]
  24. حبيب بن جعدة بن هبيرة [219]
  25. عقيل بن عبد الله الأكبر بن عقيل [220]
  26. مسلم بن عبد الله الأكبر بن عقيل [221]
  27. عبد الرحمن بن عبد الله الأكبر بن عقيل [222]
  28. محمد بن عبد الله الأكبر بن عقيل [223]
  29. عقيل بن عبد الرحمن بن عقيل [224]
  30. سعيد بن عبد الرحمن بن عقيل [225]
  31. يحيى بن كثير بن العباس عبد المطلب [226]
  32. الحسن بن كثير بن العباس بن عبد المطلب [227]

بنات الأخوات 13

  1. أم كلثوم بنت عبد الله بن جعفر بن أبي طالب [228]
  2. أم عبد الله بنت عبد الله بن جعفر بن أبي طالب [229]
  3. حميدة بنت محمد بن أبي سعيد بن عقيل [230]
  4. برة بنت سعيد بن الأسود بن أبي البختري [231]
  5. خالدة بنت سعيد بن الأسود بن أبي البختري [232]
  6. أم كلثوم بنت كثير بن العباس [233]
  7. رقية بنت عمر بن الخطاب [234]
  8. أم عقيل بنت عبد الله الأكبر بن عقيل [235]
  9. نبتة بنت محمد بن جعفر [236]
  10. نفيسة بنت تمام بن العباس [237]
  11. أم كلثوم بنت عبد الله الأكبر بن عقيل [238]
  12. رقية بنت عبد الله الأكبر بن عقيل [239]
  13. لبابة بنت الأسود بن سفيان (بنت أخته من الرضاعة) [240]

الأعمام 4

  1. جعفر بن أبي طالب بن عبد المطلب [241]
  2. طالب بن أبي طالب بن عبد المطلب [242]
  3. عقيل بن أبي طالب بن عبد المطلب [243]
  4. طليق بن أبي طالب بن عبد المطلب [244]

أبناء العم 18

  1. عبد الله الأكبر بن عقيل بن أبي طالب [245]
  2. عيسى بن عقيل بن أبي طالب [246]
  3. يزيد بن عقيل بن أبي طالب [247]
  4. مسلم بن عقيل بن أبي طالب [248]
  5. محمد بن عقيل بن أبي طالب [249]
  6. علي الأصغر بن عقيل بن أبي طالب [250]
  7. علي بن عقيل بن أبي طالب [251]
  8. عثمان بن عقيل بن أبي طالب [252]
  9. عبد الله الأصغر بن عقيل بن أبي طالب [253]
  10. عبد الله بن جعفر بن أبي طالب [254]
  11. عبد الرحمن بن عقيل بن أبي طالب [255]
  12. سعيد بن عقيل بن أبي طالب [256]
  13. حمزة بن عقيل بن أبي طالب [257]
  14. جعفر الأصغر بن عقيل بن أبي طالب [258]
  15. جعفر الأكبر بن عقيل بن أبي طالب [259]
  16. أبو سعيد الأحول بن عقيل بن أبي طالب [260]
  17. محمد بن جعفر بن أبي طالب [261]
  18. عون بن جعفر بن أبي طالب [262]

بنات العم 10

  1. أسماء بنت عقيل بن أبي طالب [263]
  2. أم القاسم بنت عقيل بن أبي طالب [264]
  3. أم النعمان بنت عقيل بن أبي طالب [265]
  4. أم هانئ بنت عقيل بن أبي طالب [266]
  5. رملة بنت عقيل بن أبي طالب [267]
  6. أم لقمان بنت عقيل بن أبي طالب [268]
  7. زينب بنت عقيل بن أبي طالب [269]
  8. زينب الصغرى بنت عقيل بن أبي طالب [270]
  9. فاطمة بنت عقيل بن أبي طالب [271]
  10. أم عبد الله بنت عقيل بن أبي طالب [272]

العمات 3

  1. أم هانئ بنت أبي طالب بن عبد المطلب [273]
  2. أم طالب بنت أبي طالب بن عبد المطلب [274]
  3. جمانة بنت أبي طالب بن عبد المطلب [275]

أبناء العمة 6

  1. جعدة بن هبيرة بن أبي وهب [276]
  2. هانئ بن هبيرة بن أبي وهب [277]
  3. يوسف بن هبيرة بن أبي وهب [278]
  4. عمر بن هبيرة بن أبي وهب [279]
  5. جعفر بن أبي سفيان بن الحارث بن عبد المطلب [280]
  6. أبو الهياج بن أبي سفيان بن الحارث بن عبد المطلب [281]

بنات العمة 1

  1. حفصة بنت أبي سفيان بن الحارث بن عبد المطلب (على قول) [282]

الأخوال 7

  1. هند بن أبي هالة [283]
  2. هالة بن أبي هالة [284]
  3. الحارث بن أبي هالة [285]
  4. الطاهر بن أبي هالة [286]
  5. عبد الله بن عتيق بن عابد بن عبد الله [287]
  6. القاسم ابن رسول الله صلى الله عليه وسلم [288]
  7. عبد الله ابن رسول الله صلى الله عليه وسلم [289]

الخالات 5

  1. زينب بنت أبي هالة [290]
  2. هند بنت عتيق بن عابد [291]
  3. زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم [292]
  4. رقية بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم [293]
  5. أم كلثوم بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم [294]

أبناء الخالة 3

  1. علي بن أبي العاص بن الربيع [295]
  2. عبد الله بن عثمان بن عفان [296]
  3. محمد بن صيفي بن أمية بن عابد [297]

بنات الخالة 1

  1. أمامة بنت أبي العاص بن الربيع [298]

الموالي 6

  1. سعد بن معبد القرشي الهاشمي الكوفي [299]
  2. الحسن بن سعد القرشي الهاشمي الكوفي [300]
  3. سعيد بن يسار [301]
  4. سليمان [302]
  5. أبو طاهر مولى الحسن بن علي [303]
  6. عبد الله بن رافع [304]

معلومات إضافية

* أحصن تسعين امرأة. [طبقات ابن سعد: 6/ 377، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 277، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 249، وتهذيب الكمال: 6/ 236، وسير أعلام النبلاء: 3/ 261]

في سير أعلام النبلاء: 3/ 253، والوافي بالوفيات: 12/ 68: «سبعين» بدلا من «تسعين».

* عن عبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم، قال: خطب الحسن بن علي امرأة من بني همام بن شيبان، فقيل له: إنها ترى رأي الخوارج. فقال: إني أكره أن أضم إلى صدري جمرة من جهنم. [طبقات ابن سعد: 6/ 375، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 270]

بيانات تتعلق بإسلامه وأوصافه


وصف الخِلْقة 5

كان رضي الله عنه يشبه رسول الله صلى الله عليه وسلم [305]

عن أنس قال: لم يكن أحد أشبه بالنبي صلى الله عليه وسلم من الحسن بن علي. [أخرجه البخاري: 3752]

وعن هانئ بن هانئ، عن علي رضي الله عنه قال: كان الحسن أشبه الناس برسول الله صلى الله عليه وسلم ما بين الصدر إلى الرأس، والحسين أشبه الناس بالنبي صلى الله عليه وسلم ما كان أسفل من ذلك. [أخرجه أحمد: 774، 854، والترمذي: 3779، والبغوي في معجم الصحابة: 2/ 11، وابن حبان: 6974، وقال الترمذي: حديث حسن غريب. وقال الألباني: ضعيف. وقال الأرنؤوط: رجاله ثقات رجال الشيخين غير هانيء بن هانيء]

وقال البلاذري: كان يشبه النبي صلى الله عليه وسلم من أعلى رأسه إلى سرته، وكان الحسين يشبه النبي صلى الله عليه وسلم من سرته إلى قدميه. ويقال: إنه كانت فيه مشابهة من النبي صلى الله عليه وسلم في وجهه، إلا أن الحسن كان أشبه الناس فيه وجها. [أنساب الأشراف: 3/ 267]

كان رضي الله عنه له جمة يضرب شعره منكبيه [307]

عن السدي قال: رأيت الحسن بن علي وله جمة. [أخرجه أبو نعيم في معرفة الصحابة: 2/ 658]

كان رضي الله عنه في رأسه قزعة [308]

عن الحسن بن زيد، عن أبيه، قال: رأيت في رأس الحسن قزعة، فلقد رأيت الحسن يجبذها حتى يدنيها. [المعجم الكبير للطبراني: 3/ 8 (2538)]

كان رضي الله عنه أبيض [309]

عن إسماعيل بن أبي خالد قال: سمعت أبا جحيفة رضي الله عنه قال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم وكان الحسن بن علي عليهما السلام يشبهه، قلت لأبي جحيفة: صفه لي. قال: كان أبيض، قد شمط، وأمر لنا النبي صلى الله عليه وسلم بثلاث عشرة قلوصا، قال: فقبض النبي صلى الله عليه وسلم قبل أن نقبضها. [أخرجه البخاري: 3544]

وصف الخُلُق 4

كان رضي الله عنه كريما جوادا سخيا [310]

* عن سعيد بن عبد العزيز قال: إن الحسن بن علي سمع رجلا إلى جنبه يسأل الله أن يرزقه عشرة آلاف، فانصرف فبعث بها إليه. [أخرجه ابن حبان في روضة العقلاء: ص 254، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 245]

* عن ابن سيرين قال: إن الحسن بن علي كان يجيز الرجل الواحد بمائة ألف. [أخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 245، وينظر: تهذيب الكمال: 6/ 234، والوافي بالوفيات: 12/ 68]

* عن حارثة بن مضرب، عن علي، أنه خطب الناس ثم قال: إن ابن أخيكم الحسن بن علي قد جمع مالا، وهو يريد أن يقسمه بينكم. فحضر الناس، فقام الحسن فقال: إنما جمعته للفقراء، فقام نصف الناس، ثم كان أول من أخذ منه الأشعث بن قيس. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 367- 368، وابن أبي شيبة: 30689، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 245- 246]

* عن أبي زكريا العجلاني قال: قال مخرمة بن نوفل: بنو هاشم أكمل سخاء من بني أمية. وقال جبير بن مطعم: بنو أمية أسخى. فقال له مخرمة: امتحن ذلك ونمتحنه. فأتي جبير سعيد بن العاص وابن عامر ومروان فسألهم، فأعطاه كل امرئ منهم عشرة آلاف، وأتى مخرمة الحسن والحسين وعبد الله بن جعفر فأعطاه كل واحد منهم مائة ألف درهم، فردها وقال: إنما أردت امتحانكم. [أخرجه البلاذري في أنساب الأشراف: 3/ 277]

كان رضي الله عنه لا يتكلم بفحش قط [312]

عن عمير بن إسحاق قال: ما تكلم عندي أحد كان أحب إلي إذا تكلم ألا يسكت من الحسن بن علي، وما سمعت منه كلمة فحش قط إلا مرة، فإنه كان بين حسين بن علي وعمرو بن عثمان بن عفان خصومة في أرض، فعرض حسين أمرا لم يرضه عمرو، فقال الحسن: فليس له عندنا إلا ما رغم أنفه. قال: فهذا أشد كلمة فحش سمعتها منه قط. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 368، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 252]

كان رضي الله عنه ورعا [313]

قال ابن عبد البر: دعاه ورعه وفضله إلى أن ترك الملك والدنيا، رغبة فيما عند الله تعالى، وقال: ما أحببت أن ألي أمر أمة محمد صلى الله عليه وسلم على أن يهراق في ذلك محجمة دم. [الاستيعاب: 1/ 385]

الزينة 7

كان رضي الله عنه يتختم في يساره [314]

عن جعفر بن محمد، عن أبيه، أن الحسن والحسين كانا يتختمان في يسارهما، وكان في خواتيمهما ذكر الله. [أخرجه الترمذي: 1743، والطحاوي في شرح معاني الآثار: 4/ 266، واللفظ له، والبيهقي في شعب الإيمان: 5950، وقال الترمذي: حديث حسن صحيح. وقال الألباني: صحيح موقوف]

كان رضي الله عنه يخضب بالوسمة [315]

عن عبد الله بن أبي زهير قال: رأيت الحسن بن علي رضي الله عنه يخضب بالوسمة. [أخرجه الطبراني: 3/6- 7 (2531)]

وعن عبيد الله بن أبي يزيد قال: رأيت الحسن بن علي قد خضب بالسواد، وعنفقته غراء بيضاء. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 379. وينظر: جامع معمر: 20190، والآحاد والمثاني لابن أبي عاصم: 411، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 8]

وعن زاذان أبي منصور قال: رأيت الحسن بن علي يخضب بالحناء والكتم. [أخرجه ابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني: 410، والطبراني في المعجم الكبير: 2533. وينظر: معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 665]

ووقع في رواية أنه لم يخضب:

عن مستقيم بن عبد الملك قال: رأيت الحسن والحسين شابا ولم يخضبا. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 378، والطبراني: 2587، وينظر: سير أعلام النبلاء: 3/ 273]

كان رضي الله عنه يركب البراذين بالسروج المنمرة [316]

عن مستقيم بن عبد الملك قال: رأيت الحسن والحسين شابا ولم يخضبا، ورأيتهما يركبان البراذين، ورأيتهما يركبان السروج المنمرة. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 378]

ارتدى رضي الله عنه عمامة سوداء [317]

عن أبي رزين قال: خطبنا الحسن بن علي وعليه ثياب سود، وعمامة سوداء. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 377]

ارتدى رضي الله عنه ثيابا سودا [318]

عن أبي رزين قال: خطبنا الحسن بن علي وعليه ثياب سود، وعمامة سوداء. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 377]

ارتدى رضي الله عنه وهو صغير قميصا أحمر [319]

عن عبد الله بن بريدة قال: سمعت أبي بريدة يقول: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخطبنا، فجاء الحسن والحسين عليهما قميصان أحمران يمشيان ويعثران، فنزل رسول الله صلى الله عليه وسلم من المنبر، فحملهما فوضعهما بين يديه، ثم قال: «صدق الله ورسوله: {إنما أموالكم وأولادكم فتنة} [التغابن: 15] نظرت إلى هذين الصبيين يمشيان ويعثران، فلم أصبر حتى قطعت حديثي ورفعتهما». [أخرجه ابن أبي شيبة: 24729، وأحمد: 22995، وأبو داود: 1109، والترمذي: 3774، والنسائي: 1413، 1585، وقال الترمذي: حديث حسن غريب. وقال الأرنؤوط: إسناده قوي]

كان رضي الله عنه يقنع رأسه [320]

عن أبي العلاء قال: رأيت الحسن بن علي يصلى وهو مقنع رأسه. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 377، وابن ابي شيبة في الأدب: 11]

الأوائل 1

أول من تسمى الحسن [321]

قال أبو أحمد العسكري: سماه النبي صلى الله عليه وسلم الحسن، وكناه أبا محمد، ولم يكن يعرف هذا الاسم في الجاهلية. [ينظر: أسد الغابة: 1/ 488، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158]

المأثورات 17

خطب رضي الله عنه بالكوفة فقال: اعلموا يا أهل الكوفة أن الحلم زينة، والوفاء مروءة، والعجلة سفه، والسفه ضعف، ومجالسة أهل الدناءة شين، ومخالطة أهل الفسوق ريبة. [322]
قال الحسن بن علي لجعيد بن همدان: إن الناس أربعة: فمنهم من له خلاق وليس له خلق، ومنهم من له خلق وليس له خلاق، ومنهم من ليس له خلق ولا خلاق فذاك أشر الناس، ومنهم من له خلق وخلاق، فذاك أفضل الناس. [323]
خطب رضي الله عنه أهل الكوفة، حين قدم معاوية الكوفة فقال: والله لو ابتغيتم بين جابلق وجابرس رجلا جده نبي غيري وغير أخي لم تجدوه، وإنا قد أعطينا بيعتنا معاوية، ورأينا أن ما حقن دماء المسلمين خير مما هراقها، والله ما أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين. وأشار بيده إلى معاوية. [324]

عن عوف، عن محمد، قال: لما كان زمن ورد معاوية الكوفة، واجتمع الناس عليه، وبايعه الحسن بن علي، قال: قال أصحاب معاوية لمعاوية؛ عمرو بن العاص والوليد بن عقبة وأمثالهما من أصحابه: إن الحسن بن علي مرتفع في أنفس الناس لقرابته من رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإنه حديث السن عيي، فمره فليخطب؛ فإنه سيعيى في الخطبة فيسقط من أنفس الناس. فأبى عليهم، فلم يزالوا به حتى أمره، فقام الحسن بن علي على المنبر دون معاوية، فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: والله لو ابتغيتم بين جابلق وجابرس رجلا جده نبي غيري وغير أخي لم تجدوه، وإنا قد أعطينا بيعتنا معاوية، ورأينا أن ما حقن دماء المسلمين خير مما هراقها، والله ما أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين. وأشار بيده إلى معاوية. قال: فغضب معاوية، فخطب بعده خطبة عيية فاحشة ثم نزل، وقال له: ما أردت بقولك: فتنة لكم ومتاع إلى حين. قال: أردت بها ما أراد الله بها. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 387، والبلاذري في أنساب الأشراف: 3/ 43]

في جامع معمر: 20980: «لو نظرتم ما بين حالوس إلى حابلق» بدلا من «لو ابتغيتم بين جابلق وجابرس».

ونقل غير واحد القصة من طريق معمر وعندهم «جابلق وجابرس»، وهو الصواب. [ينظر: فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل: 1355، والشريعة للآجري: 1661، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 89 (2748)، والسنن الكبرى للبيهقي: 16711، ومعجم البلدان: 2/ 91، وسير أعلام النبلاء: 3/ 271، والبداية والنهاية: 11/ 205]

قال رضي الله عنه لأهل الكوفة حين بايع معاوية: لو لم تذهل نفسي عنكم إلا لثلاث خصال لذهلت: مقتلكم أبي، ومطعنكم بغلتي، وانتهابكم ثقلي، وإنكم قد بايعتموني أن تسالمون من سالمت وتحاربون من حاربت، وإني قد بايعت معاوية، فاسمعوا له وأطيعوا. [325]

عن هلال بن خباب يقول: جمع الحسن بن علي روءس أصحابه في قصر المدائن فقال: يا أهل العراق، لو لم تذهل نفسي عنكم إلا لثلاث خصال لذهلت: مقتلكم أبي، ومطعنكم بغلتي، وانتهابكم ثقلي - أو قال: ردائي عن عاتقي- وإنكم قد بايعتموني أن تسالموا من سالمت وتحاربوا من حاربت، وإني قد بايعت معاوية، فاسمعوا له وأطيعوا. قال: ثم نزل فدخل القصر. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 382، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 274]

قال رضي الله عنه لأهل العراق: إنكم سامعون مطيعون، تسالمون من سالمت، وتحاربون من حاربت. [326]

عن الزهري قال: بايع أهل العراق الحسن بن علي بالخلافة، فطفق يشترط عليهم الحسن: إنكم سامعون مطيعون، تسالمون من سالمت، وتحاربون من حاربت. فارتاب أهل العراق في أمرهم حين اشترط عليهم هذا الشرط، وقالوا: ما هذا لكم بصاحب، وما يريد هذا القتال. فلم يلبث الحسن بعد ما بايعوه إلا قليلا حتى طعن طعنة أشوته، فازداد لهم بغضا، وازداد منهم ذعرا. [أخرجه الطبري في تاريخه: 5/ 162، والبلاذري في أنساب الأشراف: 3/ 300، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 263، وينظر: طبقات ابن سعد: 6/ 370، ومستدرك الحاكم: 3/ 173]

خطب رضي الله عنه الناس حين توفي علي فقال: لقد فارقكم بالأمس رجل لم يسبقه الأولون، ولا يدركه الآخرون، كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يبعثه، فيعطيه الراية، لا يرتد حتى يفتح الله عليه، جبريل عن يمينه، وميكائيل عن يساره، ما ترك صفراء ولا بيضاء، إلا سبعمائة درهم فضلت من عطائه، أراد أن يشتري بها خادما. [327]

عن هبيرة بن يريم، أن الحسن بن علي قام وخطب الناس حين توفي علي فقال: لقد فارقكم بالأمس رجل لم يسبقه الأولون، ولا يدركه الآخرون، كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يبعثه، فيعطيه الراية، لا يرتد حتى يفتح الله عليه، جبريل عن يمينه وميكائيل عن يساره، ما ترك صفراء ولا بيضاء، إلا سبعمائة درهم فضلت من عطائه، أراد أن يشتري بها خادما. [أخرجه أحمد: 1719، وأبو داود في الزهد: 105، والبزار في مسنده: 1339، والنسائي في الكبرى: 8354، وابن حبان: 6936، والطبراني: 2719، والحاكم: 3/ 172، وأبو نعيم في معرفة الصحابة: 2/ 661، واللفظ له، وقال الأرنؤوط: صحيح]

قال رضي الله عنه: ما أحب أن ألي من أمر أمة محمد صلى الله عليه وسلم ما يزن مثقال حبة من خردل يهراق فيه محجمة من دم، قد عرفت ما ينفعني مما يضرني، فالحقوا بطيتكم. [328]

* عن رياح بن الحارث، أن الحسن بن علي قام بعد وفاة علي رضي الله عنهما، فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: إن كل ما هو آت قريب، وإن أمر الله عز وجل لواقع ما له من دافع ولو كره الناس، وإني ما أحب أن ألي من أمر أمة محمد صلى الله عليه وسلم ما يزن مثقال حبة من خردل يهراق فيه محجمة من دم، قد عرفت ما ينفعني مما يضرني، فالحقوا بطِيَّتكم. [أخرجه نعيم بن حماد في الفتن: 457، وابن سعد في الطبقات: 6/ 379- 380، وابن أبي شيبة: 37358، وأحمد في فضائل الصحابة: 1364، والآجري في الشريعة: 1660، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 272- 273]

* في الفتن: «بطمأنيتكم، يعني مأمنكم»، وفي فضائل الصحابة، وتاريخ دمشق: «بمطيتكم»، وفي الشريعة: «بطيبتكم».

والطية: الناحية والجهة والمنزل. [تاج العروس: 28/ 515 (ط و ي)]

قال رضي الله عنه: رفع الكتاب، وجف القلم، وأمور تقضى في كتاب قد خلا. [329]

في القدر للفريابي: 99، والشريعة للآجري: 569، وحلية الأولياء لأبي نعيم: 7/ 101، والقضاء والقدر للبيهقي: 476: «قضي القضاء» بدلا من «رفع الكتاب».

خطب رضي الله عنه بالكوفة فقال: يا أهل الكوفة، اتقوا الله فينا، فإنا أمراؤكم وإنا أضيافكم، ونحن أهل البيت الذين قال الله: {إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا}. [330]

عن حصين، عن أبي جميلة، أن الحسن بن علي لما استخلف حين قتل علي، فبينما هو يصلي إذ وثب عليه رجل فطعنه بخنجر - وزعم حصين أنه بلغه أن الذي طعنه رجل من بني أسد- وحسن ساجد، قال حصين: وعمي أدرك ذاك. قال: فيزعمون أن الطعنة وقعت في وركه، فمرض منها أشهرا ثم برئ، فقعد على المنبر فقال: يا أهل العراق، اتقوا الله فينا، فإنا أمراؤكم وضيفانكم أهل البيت الذين قال الله: {إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا}. قال: فما زال يقول ذاك حتى ما رئي أحد من أهل المسجد إلا وهو يخن بكاءا. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 382، والطبراني في المعجم الكبير: 3/ 96 (2761)، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 268- 269، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 9/ 172: رجاله ثقات]

قال رضي الله عنه: لقضاء حاجة أخ لي في الله أحب إلى من اعتكاف شهر. [331]

عن عبيد الله بن الوليد الوصافي، عن أبي جعفر قال: جاء رجل إلى الحسين بن علي فاستعان به على حاجة، فوجده معتكفا، فقال: لولا اعتكافي لخرجت معك فقضيت حاجتك. ثم خرج من عنده فأتى الحسن بن علي فذكر له حاجته، فخرج معه لحاجته، فقال: أما إني قد كرهت أن أعنيك في حاجتي، ولقد بدأت بحسين، فقال: لولا اعتكافي لخرجت معك. فقال الحسن: لقضاء حاجة أخ لي في الله أحب إلى من اعتكاف شهر. [أخرجه ابن المبارك في الزهد والرقائق: 746، وابن أبي الدنيا في قضاء الحوائج: 64، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 247]

قال رضي الله عنه: المروءة: حفظ الرجل دينه، وإحراز نفسه من الدنس، وقيامه بضيفه، وأداء الحقوق، وإفشاء السلام. [332]
قال رضي الله عنه: النجدة: الذب عن الجار، والصبر في المواطن، والإقدام عند الكريهة. [333]
قال رضي الله عنه: الكرم: التبرع بالمعروف، والعطاء قبل السؤال، وإطعام الطعام في المَحْل. [334]
كان رضي الله عنه يزيد في التلبية فيقول: لبيك يا ذا النعماء والفضل الحسن. [335]
قال رضي الله عنه: من اتكل على حسن اختيار الله له لم يتمن أنه في غير الحالة التي اختار الله تعالى له، وهذا حد الوقوف على الرضا بما تصرف به القضاء. [336]

عن أبي علي إسماعيل بن محمد، عن محمد بن يزيد المبرد قال: قيل للحسن بن علي: أن أبا ذر يقول: الفقر أحب إلي من الغنى، والسقم أحب إلي من الصحة. فقال: رحم الله أبا ذر، أما أنا أقول: فمن اتكل على حسن اختيار الله له لم يتمن أنه في غير الحالة التي اختار الله تعالى له، وهذا حد الوقوف على الرضا بما تصرف به القضاء. [أخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 253]

قال رضي الله عنه: الطعام أيسر من أن يقسم عليه إذا دعي الرجل إلى أكله فلم يأكل. [337]
كان رضي الله عنه له دعاء يدعو به إذا طلعت الشمس [338]

عن هشام بن عروة، عن أبيه: أن الحسن بن علي بن أبي طالب كان يقول إذا طلعت الشمس: سمع سامع بحمد الله الأعظمي، لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، سمع سامع بحمد الله الأكبري، لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، سمع سامع بحمد الله الأمجدي، لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 371، وابن أبي شيبة: 29605]

معلومات إضافية

* عن أبي رزين قال: خطبنا الحسن بن علي يوم جمعة، فقرأ «إبراهيم» على المنبر حتى ختمها. [طبقات ابن سعد: 6/ 368، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 251، ومرآة الزمان: 7/ 122، وسير أعلام النبلاء: 3/ 262، والبداية والنهاية: 11/ 142]

* قال الذهبي: كان منكاحا، مطلاقا، تزوج نحوا من سبعين امرأة، وقلما كان يفارقه أربع ضرائر. [سير أعلام النبلاء: 3/ 253]

عن عبد الله بن حسن قال: كان الحسن بن علي كثير نكاح النساء، وكن قلما يحظين عنده، وكان قل امرأة تزوجها إلا أحبته وصبت به. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 386، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 283، وينظر: مرآة الزمان: 7/ 124، وتهذيب الكمال: 6/ 252، وسير أعلام النبلاء: 3/ 253]

وعن ابن عون، عن محمد قال: خطب الحسن بن علي، فلما اجتمعوا للملاك قال: إني لأزوجك، وإني لأعلم أنك علق طلق ملق، ولكنك خير العرب نفسا وأرفعها بيتا فزوجه. قال محمد: وكان الحسن بن علي إذا أراد أن يطلق إحدى نسائه - قال: وكان مطلاقا - قال : فيجلس إليها فيقول: أيسرك أن أهب لك كذا وكذا؟ هو لك. مرارا فيما وصف، ثم يخرج فيرسل إليها بطلاقها. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 371]

الفضائل والمواقف


المكانة 19

سماه النبي صلى الله عليه وسلم حسنا [339]

قال أبو أحمد العسكري: سماه النبي صلى الله عليه وسلم الحسن، وكناه أبا محمد، ولم يكن يعرف هذا الاسم في الجاهلية. [ينظر: أسد الغابة: 1/ 488، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158]

قال ابن عبد البر: دعاه ورعه وفضله إلى أن ترك الملك والدنيا، رغبة فيما عند الله تعالى، وكان يقول: ما أحببت أن ألي أمر أمة محمد صلى الله عليه وسلم على أن يهراق في ذلك محجمة دم. [الاستيعاب: 1/ 385]

كان رضي الله عنه ريحانة رسول الله صلى الله عليه وسلم [342]

عن مبارك بن فضالة، عن الحسن، عن أبي بكرة قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي، فكان الحسن يجيء وهو صبي صغير، فكان كلما سجد النبي صلى الله عليه وسلم وثب على رقبته وظهره، فيرفع النبي صلى الله عليه وسلم رأسه رفعا رفيقا حتى يضعه، فقالوا: يا رسول الله، إنك لتصنع بهذا الغلام شيئا ما رأيناك تصنعه. فقال: «إنه ريحانتي من الدنيا، إن ابني هذا سيد، وعسى أن يصلح الله به بين فئتين من المسلمين». [أخرجه أحمد: 20516، والطبراني: 2591، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 9/ 175: رجال أحمد رجال الصحيح غير مبارك بن فضالة وقد وثق وقال الأرنؤوط: حديث صحيح]

وعن ابن أبي نعم قال: كنت شاهدا لابن عمر، وسأله رجل عن دم البعوض، فقال: ممن أنت؟ فقال: من أهل العراق. قال: انظروا إلى هذا، يسألني عن دم البعوض، وقد قتلوا ابن النبي صلى الله عليه وسلم، وسمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «هما ريحانتاي من الدنيا». [أخرجه البخاري: 5994]

كان رضي الله عنه سيدا [343]

* عن أبي بكرة رضي الله عنه قال: أخرج النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم الحسن، فصعد به على المنبر، فقال: «ابني هذا سيد، ولعل الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين». [أخرجه البخاري: 3629]

* عن سعيد بن أبي سعيد قال: كنا مع أبي هريرة جلوسا، فجاء حسن بن علي بن أبي طالب فسلم علينا، فرددنا عليه، وأبو هريرة لا يعلم، فمضى، فقلنا: يا أبا هريرة، هذا حسن بن علي قد سلم علينا. فقام فلحقه فقال: وعليك السلام يا سيدي. فقلنا له: تقول: يا سيدي؟ قال: إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «إنه لسيد». [أخرجه أبو يعلى: 6561، والنسائي في السنن الكبرى: 10008، والطبراني: 2596، والحاكم: 3/ 169، وقال الحاكم: حديث صحيح الإسناد، وقال الذهبي: صحيح، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 9/ 178: رجاله ثقات]

عن زر بن حبيش، عن حذيفة قال: سألتني أمي: منذ متى عهدك بالنبي صلى الله عليه وسلم؟ قال: فقلت لها: منذ كذا وكذا. قال: فنالت مني وسبتني. قال: فقلت لها: دعيني؛ فإني آتي النبي صلى الله عليه وسلم فأصلي معه المغرب، ثم لا أدعه حتى يستغفر لي ولك. قال: فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم فصليت معه المغرب، فصلى النبي صلى الله عليه وسلم إلى العشاء، ثم انفتل فتبعته، فعرض له عارض فناجاه، ثم ذهب فاتبعته، فسمع صوتي فقال: «من هذا؟». فقلت: حذيفة. قال: «ما لك؟». فحدثته بالأمر، فقال: «غفر الله لك ولأمك». ثم قال: «أما رأيت العارض الذي عرض لي قبيل؟». قال: قلت: بلى. قال: «فهو ملك من الملائكة لم يهبط الأرض قط قبل هذه الليلة، استأذن ربه أن يسلم علي، ويبشرني أن الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة، وأن فاطمة سيدة نساء أهل الجنة». [أخرجه أحمد: 23329، والترمذي: 3781، والنسائي في الكبرى: 8240، وابن حبان: 6960، والطبراني: 3/ 26- 27 (2606)، والحاكم: 3/ 381، وأبو نعيم في معرفة الصحابة: 6/ 3486. وقال الترمذي: حديث حسن غريب من هذا الوجه. وقال ابن كثير في البداية والنهاية: 11/ 587: قد روي مثل هذا من حديث علي بن أبي طالب، ومن حديث الحسين نفسه، وعمر وابنه عبد الله، وعبد الله بن عباس، وابن مسعود، وأنس وغيرهم، وفي أسانيده كلها ضعف، والله أعلم. وقال الذهبي والألباني: صحيح. وقال الأرنؤوط: إسناده صحيح]

وعن ابن أبي نعم، عن أبي سعيد الخدري، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة». [أخرجه أحمد: 10999، والترمذي: 3768، والنسائي في السنن الكبرى: 8472، والطبراني: 3/ 28 (2611)، وقال الترمذي: حديث حسن صحيح. وقال الأرنؤوط: إسناده صحيح]

السيد المصلح الله به بين الأمة [345]

عن الحسن البصري قال: استقبل والله الحسن بن علي معاوية بكتائب أمثال الجبال، فقال عمرو بن العاص: إني لأرى كتائب لا تولي حتى تقتل أقرانها. فقال له معاوية - وكان والله خير الرجلين-: أي عمرو، إن قتل هؤلاء هؤلاء، وهؤلاء هؤلاء، من لي بأمور الناس؟ من لي بنسائهم؟ من لي بضيعتهم؟ فبعث إليه رجلين من قريش من بني عبد شمس: عبد الرحمن بن سمرة، وعبد الله بن عامر بن كريز، فقال: اذهبا إلى هذا الرجل، فاعرضا عليه، وقولا له، واطلبا إليه. فأتياه، فدخلا عليه فتكلما، وقالا له، فطلبا إليه. فقال لهما الحسن بن علي: إنا بنو عبد المطلب قد أصبنا من هذا المال، وإن هذه الأمة قد عاثت في دمائها. قالا: فإنه يعرض عليك كذا وكذا، ويطلب إليك، ويسألك. قال: فمن لي بهذا؟ قالا: نحن لك به. فما سألهما شيئا إلا قالا: نحن لك به. فصالحه، فقال الحسن: ولقد سمعت أبا بكرة يقول: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر والحسن بن علي إلى جنبه، وهو يقبل على الناس مرة، وعليه أخرى ويقول: «إن ابني هذا سيد، ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين». [أخرجه البخاري: 2704]

كان النبي صلى الله عليه وسلم يحبه [346]

عن البهي مولى الزبير قال: تذاكرنا من أشبه النبي صلى الله عليه وسلم من أهله؟ فدخل علينا عبد الله بن الزبير فقال: أن أحدثكم بأشبه أهله به وأحبهم إليه، الحسن بن علي، رأيته يجيء وهو ساجد فيركب رقبته - أو قال: ظهره- فما ينزله حتى يكون هو الذي ينزل، ولقد رأيته يجئ وهو راكع فيفرج له بين رجليه حتى يخرج من الجانب الآخر. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 359، ويعقوب الفسوي في مشيخته: 90، وابن أبي الدنيا في النفقة على العيال: 214، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني: 405، وأبو بكر الشافعي في الغيلانيات: 401، والطبراني: 13/ 117 (288)، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 177]

وعن يوسف بن إبراهيم، أنه سمع أنس بن مالك يقول: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم أي أهل بيتك أحب إليك؟ قال: «الحسن والحسين». وكان يقول لفاطمة: «ادعي لي ابني». فيشمهما ويضمهما إليه. [أخرجه الترمذي: 3772، وأبو يعلى في مسنده: 4294، وقال الترمذي: حديث غريب من هذا الوجه من حديث أنس]

دعا النبي صلى الله عليه وسلم له ولأسامة بن زيد، وقال: «اللهم ارحمهما فإني أرحمهما». [347]

عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأخذني فيقعدني على فخذه، ويقعد الحسن على فخذه الأخرى، ثم يضمهما، ثم يقول: «اللهم ارحمهما فإني أرحمهما». [أخرجه البخاري: 6003]

دعا له النبي صلى الله عليه وسلم وقال: «اللهم إني أحبه فأحبه، وأحب من يحبه». [348]

عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم، أنه كان يأخذه والحسن ويقول: «اللهم إني أحبهما فأحبهما». [أخرجه البخاري: 3747]

وضعه رسول الله صلى الله عليه وسلم في حبوته وقال: «من أحبني فليحبه، فليبلغ الشاهد الغائب». [349]

عن زهير بن الأقمر قال: بينما الحسن بن علي يخطب بعدما قتل علي رضي الله عنه إذ قام رجل من الأزد آدم طوال فقال: لقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم واضعه في حبوته يقول: «من أحبني فليحبه، فليبلغ الشاهد الغائب». ولولا عزمة رسول الله صلى الله عليه وسلم ما حدثتكم. [أخرجه ابن أبي شيبة: 32188، وأحمد: 23106، والبخاري في خلق أفعال العباد: 418، والحاكم: 3/ 173- 174، وأبو نعيم في معرفة الصحابة: 6/ 3133، وقال الأرنؤوط: إسناده صحيح]

سليل الهدى وحليف أهل التقى [350]

عن عمر بن علي بن أبي طالب قال: لما قبض الحسن بن علي بن أبي طالب، ووقف على قبره أخوه محمد بن علي فقال: يرحمك الله أبا محمد، فإن عزت حياتك لقد هدت وفاتك، ولنعم الروح روح تضمنه بدنك، ولنعم البدن بدن تضمنه كفنك، وكيف لا يكون هكذا؟ وأنت سليل الهدى، وحليف أهل التقى، وخامس أصحاب الكساء، غذتك أكف الحق، وربيت في حجور الإسلام، ورضعت ثدي الإيمان، وطبت حيا وميتا، إن كانت أنفسنا غير طيبة بفراقك فلا نشك في الخير لك، يرحمك الله. ثم انصرف عن قبره. [أخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 296- 297]

مص رسول الله صلى الله عليه وسلم لسانه [351]

عن عبد الرحمن بن أبي عوف، عن معاوية قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يمص لسانه - أو قال: شفته، يعني الحسن بن علي صلوات الله عليه - وإنه لن يعذب لسان أو شفتان مصهما رسول الله صلى الله عليه وسلم. [أخرجه أحمد: 16848. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 9/ 177: رجاله رجال الصحيح غير عبد الرحمن بن أبي عوف، وهو ثقة. قال الأرنؤوط: إسناده صحيح]

عن عائشة رضي الله عنها قالت: خرج النبي صلى الله عليه وسلم غداة وعليه مرط مرحل من شعر أسود، فجاء الحسن بن علي فأدخله، ثم جاء الحسين فدخل معه، ثم جاءت فاطمة فأدخلها، ثم جاء علي فأدخله، ثم قال: «إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا». [أخرجه مسلم: 2424]

مدحه ابن حياش الشاعر، فأنشد شعرا. [353]

* قال البلاذري: فمن بني النعامة: ابن حياش الشاعر الذي مدح الحسن بن علي والحسين عليهم السلام فقال:

كأن جفانه أحواض نهي *** إذا وضعت على ظهر الخوان

ويعلم ربها أنْ كل شيء *** من الأشياء إلا الأجر فان

[أنساب الأشراف: 3/ 268، 11/ 198]

* في أنساب الأشراف: 3/ 268: «الأجوفان» بدلا من «الأجر فان».

أثنى عليه منظور بن سيار بن زبان الفزاري: أنه أكرم العرب بيتا وأكرمه نسبا. [354]

عن ابن عون، عن محمد قال: خطب الحسن بن علي إلى منظور بن سيار بن زبان الفزاري ابنته فقال: والله إني لأنكحك، وإني لأعلم أنك علق طلق ملق، غير أنك أكرم العرب بيتا وأكرمه نسبا. [أخرجه الطبراني: 3/ 27 (2563)، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 251، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 4/ 335: رواه الطبراني، ورجاله ثقات]

قال صلى الله عليه وسلم عن الحسن والحسين رضي الله عنهما: «من أحبهما فقد أحبني، ومن أبغضهما فقد أبغضني». [356]

عن أبي هريرة قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه حسن وحسين، هذا على عاتقه، وهذا على عاتقه، وهو يلثم هذا مرة، ويلثم هذا مرة، حتى انتهى إلينا، فقال له رجل: يا رسول الله، إنك تحبهما. فقال: «من أحبهما فقد أحبني، ومن أبغضهما فقد أبغضني». [أخرجه أحمد: 9673، واللفظ له، وابن ماجه: 143، والنسائي في الكبرى: 8112، والحاكم: 3/ 166، وقال الحاكم: صحيح الإسناد. وقال البوصيري في مصباح الزجاجة: 1/ 21: إسناد صحيح رجاله ثقات. وقال الألباني: حسن، وقال الأرنؤوط: حديث حسن]

مواقف مع النبي صلى الله عليه وسلم 16

مص رسول الله صلى الله عليه وسلم لسانه [358]

عن عبد الرحمن بن أبي عوف، عن معاوية قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يمص لسانه - أو قال: شفته، يعني الحسن بن علي صلوات الله عليه - وإنه لن يعذب لسان أو شفتان مصهما رسول الله صلى الله عليه وسلم. [أخرجه أحمد: 16848. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 9/ 177: رجاله رجال الصحيح غير عبد الرحمن بن أبي عوف، وهو ثقة. قال الأرنؤوط: إسناده صحيح]

وعن أبي هريرة، أن مروان بن الحكم أتى أبا هريرة في مرضه الذي مات فيه، فقال مروان لأبي هريرة: ما وجدت عليك في شيء منذ اصطحبنا إلا في حبك الحسن والحسين. قال: فتحفز أبو هريرة فجلس، فقال: أشهد لخرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، حتى إذا كنا ببعض الطريق سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم صوت الحسن والحسين وهما يبكيان وهما مع أمهما، فأسرع السير حتى أتاهما، فسمعته يقول لها: «ما شأن ابني؟». فقالت: العطش. قال: فأخلف رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى شنة يبتغي فيها ماء - وكان الماء يومئذ أغدارا- والناس يريدون الماء، فنادى: «هل أحد منكم معه ماء؟». فلم يبق أحد إلا أخلف بيده إلى كلابه يبتغي الماء في شنة، فلم يجد أحد منهم قطرة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ناوليني أحدهما». فناولته إياه من تحت الخدر، فرأيت بياض ذراعيها حين ناولته، فأخذه، فضمه إلى صدره وهو يطغو ما يسكت، فأدلع له لسانه فجعل يمصه حتى هدأ أو سكن، فلم أسمع له بكاء، والآخر يبكي كما هو ما يسكت فقال: «ناوليني الآخر». فناولته إياه ففعل به كذلك، فسكتا فما أسمع لهما صوتا، ثم قال: «سيروا». فصدعنا يمينا وشمالا عن الظعائن حتى لقيناه على قارعة الطريق، فأنا لا أحب هذين وقد رأيت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ [أخرجه الطبراني: 3/ 2656، والآجري في الشريعة: 1640، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 9/ 181: رجاله ثقات]

دعاه النبي صلى الله عليه وسلم، فقام الحسن بن علي يمشي وفي عنقه السخاب، فقال النبي صلى الله عليه وسلم بيده هكذا، فقال الحسن بيده هكذا، فالتزمه فقال: «اللهم إني أحبه فأحبه، وأحب من يحبه». [360]

* عن أبي هريرة قال: خرجت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في طائفة من النهار، لا يكلمني ولا أكلمه، حتى جاء سوق بني قينقاع، ثم انصرف، حتى أتى خباء فاطمة فقال: «أثم لكع؟ أثم لكع؟». يعني حسنا، فظننا أنه إنما تحبسه أمه لأن تغسله وتلبسه سخابا، فلم يلبث أن جاء يسعى، حتى اعتنق كل واحد منهما صاحبه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «اللهم إني أحبه، فأحبه وأحبب من يحبه». [أخرجه البخاري: 5884، ومسلم: 2421، واللفظ له]

* السخاب: خيط ينظم فيه خرز ويلبسه الصبيان والجواري. وقيل: هو قلادة تتخذ من قرنفل ومحلب وسك ونحوه، وليس فيها من اللؤلؤ والجوهر شيء. [النهاية في غريب الحديث: 2/ 349]

كان رضي الله عنه يجيء والنبي صلى الله عليه وسلم ساجد فيركب رقبته، فما ينزله حتى يكون هو الذي ينزل، وكان يجيء وهو راكع، فيفرج له بين رجليه حتى يخرج من الجانب الآخر. [361]

عن البهي مولى الزبير قال: تذاكرنا من أشبه النبي صلى الله عليه وسلم من أهله؟ فدخل علينا عبد الله بن الزبير فقال: أن أحدثكم بأشبه أهله به وأحبهم إليه، الحسن بن علي، رأيته يجيء وهو ساجد فيركب رقبته، أو قال: ظهره، فما ينزله حتى يكون هو الذي ينزل، ولقد رأيته يجئ وهو راكع فيفرج له بين رجليه حتى يخرج من الجانب الآخر. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 359، ويعقوب الفسوي في مشيخته: 90، وابن أبي الدنيا في النفقة على العيال: 214، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني: 405، وأبو بكر الشافعي في الغيلانيات: 401، والطبراني: 13/ 117 (288)، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 177]

كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي، فإذا سجد وثب الحسن والحسين على ظهره، فإذا أرادوا أن يمنعوهما أشار إليهم أن دعوهما، فلما صلى وضعهما في حجره ثم قال: «من أحبني فليحب هذين». [362]

عن عبد الله بن مسعود قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي، فإذا سجد وثب الحسن والحسين على ظهره، فإذا أرادوا أن يمنعوهما أشار إليهم أن دعوهما، فإذا قضى الصلاة وضعهما في حجره فقال: «من أحبني فليحب هذين». [أخرجه ابن أبي شيبة في مسنده: 397، وفي المصنف: 32174، والبزار في مسنده: 1834، وأبو يعلى في مسنده: 5017، 5368، والنسائي في الكبرى: 8114، وابن خزيمة في صحيحه: 887، والطبراني في المعجم الكبير: 2644، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 9/ 179- 180: رواه أبو يعلى، والبزار، وقال: فإذا قضى الصلاة ضمهما إليه. والطبراني باختصار، ورجال أبي يعلى ثقات، وفي بعضهم خلاف]

أخذ الحسن بن علي رضي الله عنه تمرة من تمر الصدقة فجعلها في فيه. فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: كخ، كخ، ثم أخذها من فيه فألقاها، وقال: «إنا أهل بيت لا نأكل الصدقة». [363]

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: أخذ الحسن بن علي رضي الله عنهما تمرة من تمر الصدقة، فجعلها في فيه، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «كخ كخ». ليطرحها، ثم قال: «أما شعرت أنا لا نأكل الصدقة». [أخرجه البخاري: 1491، ومسلم: 1069]

وعنه أيضا قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يؤتى بالتمر عند صرام النخل، فيجيء هذا بتمره، وهذا من تمره، حتى يصير عنده كوما من تمر، فجعل الحسن والحسين رضي الله عنهما يلعبان بذلك التمر، فأخذ أحدهما تمرة، فجعلها في فيه، فنظر إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأخرجها من فيه، فقال: «أما علمت أن آل محمد صلى الله عليه وسلم لا يأكلون الصدقة». [أخرجه البخاري: 1485]

عن أبي الحوراء، عن الحسن بن علي قال: علمني رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمات أقولهن في قنوت الوتر: «اللهم اهدني فيمن هديت، وعافني فيمن عافيت، وتولني فيمن توليت، وبارك لي فيما أعطيت، وقني شر ما قضيت، فإنك تقضي ولا يقضى عليك، إنه لا يذل من واليت، تباركت ربنا وتعاليت» [أخرجه أحمد: 1718، وأبو داود: 1425، والترمذي: 464، والنسائي: 1745، وابن ماجه: 1178، وابن الجارود: 272، وابن خزيمة: 1095، وابن حبان: 945، والحاكم: 3/ 172، وقال الترمذي: حديث حسن. وقال الأرنؤوط: إسناده صحيح]

عن أبي هريرة قال: كان الحسن والحسين يصطرعان ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «هي حسن، هي حسن». فقالت فاطمة: لم تقول: هي حسن؟ قال صلى الله عليه وسلم: «إن جبريل يقول: هي حسين». [أخرجه ابن أبي الدنيا في النفقة على العيال: 595، وأبو يعلى في معجمه: 196، وأبو نعيم في فضائل الخلفاء: 129، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 14/ 165]

ووقع في رواية أن التي سألت النبي صلى الله عليه وسلم، هي عائشة رضي الله عنها:

فعن ابن عباس قال: اتخذ الحسن والحسين عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فجعل يقول: «هي يا حسن، خذ يا حسن». فقالت عائشة رضي الله عنها: تعين الكبير على الصغير؟ فقال: «إن جبريل يقول: خذ يا حسين». [طبقات ابن سعد: 6/ 370، وسير أعلام النبلاء: 3/ 266، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 223]

ووقع في رواية أن الذي سأل النبي صلى الله عليه وسلم، هو علي بن أبي طالب رضي الله عنه:

فعن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جده، عن علي قال: قعد رسول الله صلى الله عليه وسلم موضع الجنائز وأنا معه، فطلع الحسن والحسين فاعتركا فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «إيها حسن، خذ حسينا» فقال علي: يا رسول الله، أعلى حسين تواليه؟ وهو أكبرهما. فقال: «هذا جبريل يقول إيها حسين». [تاريخ دمشق لابن عساكر: 14/ 165، وسير أعلام النبلاء: 3/ 284]

قبله النبي صلى الله عليه وسلم في سرته [366]

عن عمير بن إسحاق قال: كنت مع الحسن بن علي، فلقيه أبو هريرة فقال: ادن مني حتى أقبل منك حيث رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبله منك. فرفع ثوبه، فقبل سرته. [مسند أحمد: 7462، 10398، وشرح مشكل الآثار: 1712، وصحيح ابن حبان: 5593، 6965، والمعجم الكبير للطبراني: 2580، 2764، والشريعة للآجري: 1657، والسنن الكبرى للبيهقي: 3247، 3248، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 9/ 177: رواه أحمد والطبراني... ورجالهما رجال الصحيح غير عمير بن إسحاق، وهو ثقة]

وفي رواية: فقبل بطنه. [ينظر: مسند أحمد: 9510، 10326، ومستدرك الحاكم: 3/ 168، وقال الحاكم: حديث صحيح على شرط الشيخين]

كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي العشاء، فكان إذا سجد وثب الحسن والحسين رضي الله عنهما على ظهره، فإذا أراد أن يركع أخذهما بيده فوضعهما وضعا رفيقا، فإذا عاد عادا، حتى إذا صلى صلاته وانصرف ووضعهما على فخذيه. [367]

عن أبي هريرة قال: كنا نصلي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم العشاء، فإذا سجد وثب الحسن والحسين على ظهره، فإذا رفع رأسه، أخذهما بيده من خلفه أخذا رفيقا، فيضعهما على الأرض، فإذا عاد عادا، حتى قضى صلاته، أقعدهما على فخذيه، قال: فقمت إليه، فقلت: يا رسول الله: أردهما، فبرقت برقة، فقال لهما: «الحقا بأمكما». قال: فمكث ضوؤها حتى دخلا. [أخرجه أحمد: 10659، والطبراني: 2659، والحاكم: 3/ 167، وقال: صحيح الإسناد. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 9/ 181: رجال أحمد ثقات. وقال الأرنؤوط: إسناده حسن]

عن أبي فاختة قال: قال علي رضي الله عنه: زارنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فبات عندنا، والحسن والحسين نائمان، فاستسقى الحسن، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى قربة لنا، فجعل يعصرها في القدح، ثم يسقيه فتناوله الحسين ليشرب فمنعه وبدأ بالحسن فقالت فاطمة: يا رسول الله، كأنه أحبهما إليك. فقال: «لا، ولكنه استسقى أول مرة». ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إني وإياك وهذين- وأحسبه قال- وهذا الراقد- يعني عليا- يوم القيامة في مكان واحد». [أخرجه أبو داود الطيالسي في مسنده: 186، والبزار: 779، والطبراني: 2622]

كان النبي صلى الله عليه وسلم يقعده رضي الله عنه على فخذه، ويقعد أسامة بن زيد رضي الله عنه على فخذه الأخرى، ثم يضمهما، ثم يقول: «اللهم ارحمهما فإني أرحمهما». [369]

عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأخذني فيقعدني على فخذه، ويقعد الحسن على فخذه الأخرى، ثم يضمهما، ثم يقول: «اللهم ارحمهما فإني أرحمهما». [أخرجه البخاري: 6003]

عن البراء قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم واضعا الحسن بن علي على عاتقه وهو يقول: «اللهم إني أحبه، فأحبه». [أخرجه البخاري: 3749، ومسلم: 2422]

خرج رضي الله عنه وعليه بردة له، ورسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب، فعثر رضي الله عنه فسقط، فنزل رسول الله صلى الله عليه وسلم من المنبر، وابتدره الناس فحملوه، وتلقاه رسول الله صلى الله عليه وسلم فحمله ووضعه في حجره. [371]

عن عبد الله بن بريدة، عن أبيه قال: خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأقبل الحسن والحسين رضي الله عنهما، عليهما قميصان أحمران، يعثران ويقومان، فنزل فأخذهما، فصعد بهما المنبر، ثم قال: «صدق الله: {إنما أموالكم وأولادكم فتنة}» [التغابن: 15]، رأيت هذين فلم أصبر». ثم أخذ في الخطبة. [أخرجه ابن أبي شيبة: 24729، وأحمد: 22995، وابن ماجه: 3600، وأبو داود: 1109 واللفظ له، والترمذي: 3774، والنسائي: 1413، 1585، والحاكم: 1/ 287. وقال الترمذي: حديث حسن غريب. وقال الحاكم: صحيح على شرط مسلم. وقال الأرنؤوط: إسناده قوي]

عن حماد بن سلمة قال: أخبرنا حميد، عن الحسن، أن الحسن بن علي جاء ذات يوم فصعد المنبر ورسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب، فأخذه فوضعه في حجره، فجعل يمسح رأسه، وقال: «إن ابني هذا سيد، وإن الله سيصلح به فئتين من المسلمين». [طبقات ابن سعد: 6/ 361]

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قبل رسول الله صلى الله عليه وسلم الحسن بن علي وعنده الأقرع بن حابس التميمي جالسا، فقال الأقرع: إن لي عشرة من الولد ما قبلت منهم أحدا. فنظر إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال: «من لا يرحم لا يرحم». [أخرجه البخاري: 5997، ومسلم: 2318]

وعن أبي المعدل عطية الطفاوي، عن أبيه، أن أم سلمة حدثته قالت: بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيتي يوما إذ قالت الخادم: إن عليا وفاطمة بالسدة. قالت: فقال لي: «قومي فتنحي لي عن أهل بيتي». قالت: فقمت فتنحيت في البيت قريبا، فدخل علي وفاطمة ومعهما الحسن والحسين وهما صبيان صغيران، فأخذ الصبيين فوضعهما في حجره، فقبلهما. قال: واعتنق عليا بإحدى يديه، وفاطمة باليد الأخرى، فقبل فاطمة وقبل عليا، فأغدف عليهم خميصة سوداء، فقال: «اللهم إليك، لا إلى النار، أنا وأهل بيتي». قالت: فقلت: وأنا يا رسول الله؟ فقال: «وأنت». [أخرجه أحمد: 26540، وقال الأرنؤوط: إسناده ضعيف]

مواقف مع الصحابة رضي الله عنهم 23

* عن الحسن البصري قال: استقبل والله الحسن بن علي معاوية بكتائب أمثال الجبال، فقال عمرو بن العاص: إني لأرى كتائب لا تولي حتى تقتل أقرانها. فقال له معاوية -وكان والله خير الرجلين-: أي عمرو، إن قتل هؤلاء هؤلاء، وهؤلاء هؤلاء، من لي بأمور الناس؟ من لي بنسائهم؟ من لي بضيعتهم؟ فبعث إليه رجلين من قريش، من بني عبد شمس: عبد الرحمن بن سمرة، وعبد الله بن عامر بن كريز، فقال: اذهبا إلى هذا الرجل، فاعرضا عليه، وقولا له، واطلبا إليه. فأتياه، فدخلا عليه، فتكلما، وقالا له، فطلبا إليه، فقال لهما الحسن بن علي: إنا بنو عبد المطلب قد أصبنا من هذا المال، وإن هذه الأمة قد عاثت في دمائها. قالا: فإنه يعرض عليك كذا وكذا، ويطلب إليك، ويسألك. قال: فمن لي بهذا؟ قالا: نحن لك به. فما سألهما شيئا إلا قالا: نحن لك به. فصالحه، فقال الحسن: ولقد سمعت أبا بكرة يقول: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر والحسن بن علي إلى جنبه، وهو يقبل على الناس مرة، وعليه أخرى ويقول: «إن ابني هذا سيد، ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين». [أخرجه البخاري: 2704]

* المراسلات بين الحسن ومعاوية في أمر الصلح:

قال البلاذري: قالوا: وجه معاوية إلى الحسن عبد الله بن عامر بن كريز بن ربيعة بن حبيب بن عبد شمس، فقال ابن عامر: اتق الله في دماء أمة محمد أن تسفكها لدنيا تصيبها وسلطان تناله، لعل أن يكون متاعك به قليلا، إن معاوية قد لج، فنشدتك الله أن تلج فيهلك الناس بينكما، وهو يوليك الأمر من بعده، ويعطيك كذا. وكلمه عبد الرحمن بن سمرة بمثل كلام عبد الله أو نحوه، فقبل ذلك منهما، وبعث معهما عمرو بن سلمة الهمداني ثم الأرحبي، ومحمد بن الأشعث الكندي ليكتبا على معاوية الشرط ويعطياه الرضى.

فكتب معاوية كتابا نسخته: بسم الله الرحمن الرحيم، هذا كتاب للحسن بن علي من معاوية بن أبي سفيان، إني صالحتك على أن لك الأمر من بعدي، ولك عهد الله وميثاقه وذمته وذمة رسوله محمد صلى الله عليه وسلم، وأشد ما أخذه الله على أحد من خلقه من عهد وعقد، لا أبغيك غائلة ولا مكروها، وعلى أن أعطيك في كل سنة ألف ألف درهم من بيت المال، وعلى أن لك خراج فسا ودرأبجرد تبعث إليهما عمالك وتصنع بهما ما بدا لك. شهد عبد الله بن عامر، وعمرو بن سلمة الهمداني، وعبد الرحمن بن سمرة، ومحمد بن الأشعث الكندي. وكتب في شهر ربيع الآخر سنة إحدى وأربعين.

فلما قرأ الحسن الكتاب قال: يطمعني معاوية في أمر لو أردته لم أسلمه إليه.

ثم بعث الحسن عبد الله بن الحارث بن نوفل بن الحارث بن عبد المطلب- وأمه هند بنت أبي سفيان- فقال له: ائت خالك فقل له: إن أمنت بالناس بايعتك. فدفع معاوية إليه صحيفة بيضاء قد ختم في أسفلها وقال له: اكتب فيها ما شئت.

فكتب الحسن: بسم الله الرحمن الرحيم، هذا ما صالح عليه الحسن بن علي معاوية بن أبي سفيان، صالحه على أن يسلم إليه ولاية أمر المسلمين، على أن يعمل فيها بكتاب الله وسنة نبيه وسيرة الخلفاء الصالحين، وعلى أنه ليس لمعاوية أن يعهد لأحد من بعده، وأن يكون الأمر شورى والناس آمنون حيث كانوا على أنفسهم وأموالهم وذراريهم، وعلى أن لايبغي الحسن بن علي غائلة سرا ولا علانية، وعلى ألا يخيف أحدا من أصحابه.

شهد عبد الله بن الحارث، وعمرو بن سلمة. وردهما إلى معاوية ليشهد بما في الكتاب ويشهدا عليه. [أنساب الأشراف: 3/ 285- 287، وينظر: الاستيعاب: 1/ 385- 386، وأسد الغابة: 1/ 491]

عن أبي عبيد، عن مجالد، عن الشعبي (ح). وعن يونس بن أبي إسحاق، عن أبيه (ح). وعن أبي السفر، وغيرهم قالوا: بايع أهل العراق بعد علي بن أبي طالب الحسن بن علي، ثم قالوا له: سر إلى هؤلاء القوم الذين عصوا الله ورسوله، وارتكبوا العظيم وابتزوا الناس أمورهم، فإنا نرجو أن يمكن الله منهم. فسار الحسن إلى أهل الشام، وجعل على مقدمته قيس بن سعد بن عبادة في اثني عشر ألفا، وكانوا يسمون شرطة الخميس.

وقال غيره: وجه إلى الشام عبيد الله بن العباس ومعه قيس بن سعد، فسار فيهم قيس حتى نزل مسكن والأنبار وناحيتها، وسار الحسن حتى نزل المدائن، وأقبل معاوية في أهل الشام يريد الحسن حتى نزل جسر منبج، فبينا الحسن بالمدائن إذ نادى مناديه [كذا، والصواب: مناد] في عسكره: ألا إن قيس بن سعد قد قتل. قال: فشد الناس على حجرة الحسن فانتهبوها، حتى انتهبت بسطه وجواريه، وأخذوا رداءه من ظهره، وطعنه رجل من بني أسد يقال له: ابن أقيصر. بخنجر مسموم في أليته، فتحول من مكانه الذي انتهب فيه متاعه، ونزل الأبيض قصر كسرى، وقال: عليكم لعنة الله من أهل قرية، فقد علمت أن لا خير فيكم، قتلتم أبي بالأمس، واليوم تفعلون بي هذا؟! ثم دعا عمرو بن سلمة الأرحبي، فأرسله وكتب معه إلى معاوية بن أبي سفيان يسأله الصلح ويسلم له الأمر، على أن يسلم له ثلاث خصال: يسلم له بيت المال فيقضي منه دينه ومواعيده التي عليه، ويتحمل منه هو ومن معه من عيال أبيه وولده وأهل بيته، ولا يسب علي وهو يسمع، وأن يحمل إليه خراج فسا ودرابجرد من أرض فارس كل عام إلى المدينة ما بقي، فأجابه معاوية إلى ذلك وأعطاه ما سأل.

ويقال: بل أرسل الحسن بن علي عبد الله بن الحارث بن نوفل إلى معاوية حتى أخذ له ما سأل، وأرسل معاوية عبد الله بن عامر بن كريز وعبد الرحمن بن سمرة بن حبيب بن عبد شمس، فقدما المدائن إلى الحسن فأعطياه ما أراد، ووثقا له، فكتب إليه الحسن أن أقبل، فأقبل من جسر منبج إلى مسكن في خمسة أيام وقد دخل يوم السادس، فسلم إليه الحسن الأمر وبايعه، ثم سارا جميعا حتى قدما الكوفة، فنزل الحسن القصر، ونزل معاوية النخيلة، فأتاه الحسن في عسكره غير مرة، ووفى معاوية للحسن ببيت المال، وكان فيه يومئذ ستة آلاف ألف درهم، واحتملها الحسن وتجهز بها هو وأهل بيته إلى المدينة، وكف معاوية عن سب علي والحسن يسمع. ودس معاوية إلى أهل البصرة فطردوا وكيل الحسن، وقالوا: لا يحمل فيئنا إلى غيرنا. يعنون خراج فسا ودرابجرد. فأجرى معاوية على الحسن كل سنة ألف ألف درهم، وعاش الحسن بعد ذلك عشر سنين. [طبقات ابن سعد: 6/ 380- 382، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 263- 266، وتهذيب الكمال: 6/ 245- 247، وسير أعلام النبلاء: 3/ 263- 264، والإصابة: 2/ 541- 542 (القسم الأول)]

* وقت الصلح:

سنة إحدى وأربعين. [أنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 295، والاستيعاب: 1/ 387، وأسد الغابة: 1/ 491، وتهذيب الكمال: 6/ 244، وتهذيب التهذيب: 2/ 299]

اختلف في تعيين الشهر الذي تصالحا فيه:

قيل: لخمس بقين من شهر ربيع الأول. [أسد الغابة: 1/ 491- 492، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 159، وينظر: تهذيب الكمال: 6/ 244، وتهذيب التهذيب: 2/ 299]

وقيل: ربيع آخر. [أنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 295، وأسد الغابة: 1/ 492، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 159]

وقيل: فى نصف جمادى الأولى. [الاستيعاب: 1/ 387، وأسد الغابة: 1/ 491- 492، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 159]

قال ابن عبد البر: هذا أصح ما قيل في تاريخ عام الجماعة، وعليه أكثر أهل هذه الصناعة من أهل السير والعلم بالخبر، وكل من قال: إن الجماعة كانت سنة أربعين فقد وهم، ولم يقل بعلم، والله أعلم. ولم يختلفوا أن المغيرة حج عام أربعين على ما ذكر أبو معشر، ولو كان الاجتماع على معاوية قبل ذلك لم يكن كذلك، والله أعلم. ولا خلاف بين العلماء أن الحسن إنما سلم الخلافة لمعاوية حياته لا غير، ثم تكون له من بعده، وعلى ذلك انعقد بينهما ما انعقد في ذلك، ورأى الحسن ذلك خيرا من إراقة الدماء في طلبها، وإن كان عند نفسه أحق بها. [الاستيعاب: 1/ 387، وينظر: أسد الغابة: 1/ 492]

* إعلانه رضي الله عنه بيعته لمعاوية، وتنازله عن الخلافة. [ينظر: طبقات ابن سعد: 6/ 383- 384، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 287- 288، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 12- 13، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 659، والاستيعاب: 1/ 388- 389، وأسد الغابة: 1/ 492]

عن هلال بن خباب قال: جمع الحسن بن علي رءوس أصحابه في قصر المدائن، فقال: يا أهل العراق، لو لم تذهل نفسي عنكم إلا لثلاث خصال لذهلت: مقتلكم أبي، ومطعنكم بغلتي، وانتهابكم ثقلي- أو قال: ردائي عن عاتقي- وإنكم قد بايعتموني أن تسالمون من سالمت وتحاربون من حاربت، وإني قد بايعت معاوية فاسمعوا له وأطيعوا. قال: ثم نزل فدخل القصر. [طبقات ابن سعد: 6/ 382، وتاريخ بغداد للخطيب: 1/ 466- 467، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 270، والإصابة: 2/ 542 (القسم الأول)]

وعن أبي بكر بن دريد قال: قام الحسن بعد موت أبيه أمير المؤمنين فقال بعد حمد الله عز وجل: إنا والله ما ثنانا عن أهل الشام شك ولا ندم، وإنما كنا نقاتل أهل الشام بالسلامة والصبر، فسلبت السلامة بالعداوة، والصبر بالجزع، وكنتم في منتدبكم إلى صفين ودينكم أمام دنياكم، فأصبحتم اليوم ودنياكم أمام دينكم، ألا وإنا لكم كما كنا، ولستم لنا كما كنتم، ألا وقد أصبحتم بين قتيلين: قتيل بصفين تبكون له، وقتيل بالنهروان تطلبون بثأره، فأما الباقي فخاذل، وأما الباكي فثائر، ألا وإن معاوية دعانا إلى أمر ليس فيه عز ولا نصفة، فإن أردتم الموت رددناه عليه، وحاكمناه إلى الله عز وجل بظبا السيوف، وإن أردتم الحياة قبلناه وأخذنا لكم الرضا. فناداه القوم من كل جانب: البقية البقية. فلما أفردوه أمضى الصلح. [تاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 268، وأسد الغابة: 1/ 491، في تاريخ دمشق: «فشيبت» بدلا من «فسلبت». و«مبتدئكم» بدلا من «منتدبكم». و«بعد» بدلا من «بين»]

وعن الشعبي قال: لما كان الصلح بين الحسن بن علي وبين معاوية بن أبي سفيان أراد الحسن الخروج - يعني إلى المدينة- فقال له معاوية: ما أنت بالذي تذهب حتى تخطب الناس. قال الشعبي: فسمعته على المنبر حمد الله وأثنى عليه، ثم قال: أما بعد، فإن أكيس الكيس التقى، وإن أعجز العجز الفجور، وإن هذا الأمر الذي اختلفت فيه أنا ومعاوية حق كان لي فتركته لمعاوية، أو حق كان لامرئ أحق به مني، وإنما فعلت هذا لحقن دمائكم، وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين. [أخرجه ابن أبي شيبة: 30698 واللفظ له، والطبراني: 3/ 12- 13 (2559)، والحاكم: 3/ 175، وأبو نعيم في معرفة الصحابة: 2/ 659، والبيهقي في السنن الكبرى: 16712. قال الهيثمي في مجمع الزوائد: 4/ 208: فيه مجالد بن سعيد، وفيه كلام، وقد وثق، وبقية رجاله رجال الصحيح]

قال ابن عبد البر: روينا من وجوه أن الحسن بن علي لما حضرته الوفاة قال للحسين أخيه: ...قد كنت طلبت إلى عائشة إذا مت أن تأذن لي فأدفن في بيتها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالت: نعم. وإني لا أدري لعلها كان ذلك منها حياء، فإذا أنا مت فاطلب ذلك إليها، فإن طابت نفسها فادفني في بيتها، وما أظن القوم إلا سيمنعونك إذا أردت ذلك، فإن فعلوا فلا تراجعهم في ذلك، وادفني في بقيع الغرقد، فإن فيمن فيه أسوة. فلما مات الحسن أتى الحسين عائشة، فطلب ذلك إليها، فقالت: نعم وكرامة. فبلغ ذلك مروان، فقال مروان: كذب وكذبت، والله لا يدفن هناك أبدا، منعوا عثمان من دفنه في المقبرة، ويريدون دفن الحسن في بيت عائشة. فبلغ ذلك الحسين، فدخل هو ومن معه في السلاح، فبلغ ذلك مروان، فاستلأم في الحديد أيضا، فبلغ ذلك أبا هريرة فقال: والله ما هو إلا ظلم، يمنع الحسن أن يدفن مع أبيه، والله إنه لابن رسول الله صلى الله عليه وسلم. ثم انطلق إلى الحسين فكلمه وناشده الله، وقال له: أليس قد قال أخوك: إن خفت أن يكون قتال فردوني إلى مقبرة المسلمين؟ فلم يزل به حتى فعل، وحمله إلى البقيع. [الاستيعاب: 1/ 391- 392]

أرسل له معاوية صحيفة يعد فيها ويتوعد [376]

عن زيد بن أسلم قال: دخل رجل على الحسن بالمدينة وفي يده صحيفة، فقال له: ما هذه بأبي أنت وأمي؟ قال: هذه من معاوية يعد فيها ويتوعد. فقال: قد كنت تقدر على النصف منه. قال: أجل، ولكني خفت أن يأتي يوم القيامة سبعون أو ثمانون ألفا أو أكثر من ذلك أو أقل، كلهم تنضح أوداجهم دما، كلهم يستعدي الله فيما هريق دمه. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 385، والبلاذري في أنساب الأشراف: 3/ 268- 269، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 281]

عن عيسى بن سليمان: سأل معاوية الحسن بن علي عن الكرم والنجدة والمروءة. فقال الحسن: الكرم التبرع بالمعروف، والعطاء قبل السؤال، وإطعام الطعام في المَحْل. وأما النجدة فالذب عن الجار، والصبر في المواطن، والإقدام عند الكريهة، وأما المروءة فحفظ الرجل دينه، وإحراز نفسه من الدنس، وقيامه بضيفه، وأداء الحقوق، وإفشاء السلام. [أخرجه ابن المرزبان في المروءة: ص 63- 64، وأبو بكر الدينوري في المجالسة وجواهر العلم: 4/ 483، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 258]

كتب معاوية إلى أبي هريرة أن يخطب هند بنت سهيل بن عمرو على يزيد بن معاوية، فلقيه الحسن بن علي فقال: أين تريد؟ قال: أخطب هند بنت سهيل بن عمرو على يزيد بن معاوية. قال: اذكرني لها. فأتاها أبو هريرة فأخبرها الخبر، فقالت: خر لي، قال: أختار لك الحسن. فتزوجها. [379]

عن ابن سيرين قال: كانت هند بنت سهيل بن عمرو عند عبد الرحمن بن عتاب بن أسيد، وكان أبا عذرتها، فطلقها، فتزوجها عبد الله بن عامر بن كريز، ثم طلقها، فكتب معاوية إلى أبي هريرة أن يخطبها على يزيد بن معاوية، فلقيه الحسن بن علي فقال: أين تريد؟ قال: أخطب هند بنت سهيل بن عمرو على يزيد بن معاوية. قال: اذكرني لها. فأتاها أبو هريرة فأخبرها الخبر، فقالت: خر لي. قال: أختار لك الحسن، فتزوجها، فقدم عبد الله بن عامر المدينة فقال للحسن: إن لي عندها وديعة، فدخل إليها والحسن معه، وجلست بين يديه، فرق ابن عامر، فقال الحسن: ألا أنزل لك عنها، فلا أراك تجد محللا خيرا لكما مني. فقال: وديعتي، فأخرجت سفطين فيهما جواهر ففتحهما، فأخذ من واحد قبضة وترك الباقي. فكانت تقول: سيدهم جميعا الحسن، وأسخاهم ابن عامر، وأحبهم إلي عبد الرحمن بن عتاب. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 375- 376، والبلاذري في أنساب الأشراف: 3/ 273- 274]

لقييه حبيب بن مسلمة فقال له رضي الله عنه: يا حبيب، رب مسير لك في غير طاعة الله. فقال: أما مسيري إلى أبيك فليس من ذلك. [380]

عن الأسود بن قيس العبدي قال: لقى الحسن بن علي يوما حبيب بن مسلمة فقال له: يا حبيب، رب مسير لك في غير طاعة الله. فقال: أما مسيري إلى أبيك فليس من ذلك. قال: بلى، ولكنك أطعت معاوية على دنيا قليلة زائلة، فلئن كان قام بك في دنياك لقد قعد بك في دينك، ولو كنت إذ فعلت شرا قلت خيرا كان ذاك كما قال الله تبارك وتعالى: {خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا}، ولكنك كما قال الله جل ثناؤه: {كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون}. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 374، والبلاذري في أنساب الأشراف: 3/ 269، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 12/ 78]

عن عمير بن إسحاق قال: دخلت أنا ورجل على الحسن بن علي نعوده، فجعل يقول لذلك الرجل: سلني قبل أن لا تسألني. قال: ما أريد أن أسألك شيئا، يعافيك الله. قال: فقام فدخل الكنيف، ثم خرج إلينا ثم قال: ما خرجت إليكم حتى لفظت طائفة من كبدي أقلبها بهذا العود، ولقد سقيت السم مرارا، ما شيء أشد من هذه المرة. قال: فغدونا عليه من الغد فإذا هو في السَّوْق. قال: وجاء الحسين فجلس عند رأسه فقال: يا أخي، من صاحبك؟ قال: تريد قتله؟ قال: نعم. قال: لئن كان الذي أظن لله أشد نقمة، وإن كان بريئا فما أحب أن يقتل بريء. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 386- 387، وابن أبي شيبة: 37359، وابن أبي الدنيا في المحتضرين: 132، وأبو نعيم في حلية الأولياء: 2/ 38، والحاكم: 2/ 176، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 282]

عن حارثة بن مضرب عن علي أنه خطب ثم قال: إن ابن أخيكم الحسن بن علي قد جمع مالا وهو يريد أن يقسمه بينكم، فحضر الناس فقام الحسن فقال: إنما جمعته لفقرائكم. فقام نصف الناس، فكان أول من أخذ منه الأشعث بن قيس. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 367- 368، وابن أبي شيبة: 30689، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 245- 246]

عن أبي جعفر قال: قال علي: قم فاخطب الناس يا حسن. قال: إني أهابك أن أخطب وأنا أراك. فتغيب عنه حيث يسمع كلامه ولا يراه، فقام الحسن، فحمد الله وأثنى عليه وتكلم، ثم نزل. فقال علي: {ذرية بعضها من بعض والله سميع عليم} [سورة آل عمران: 34]. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 367، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 244]

عن عمرو بن دينار، أن معاوية كان يعلم أن الحسن كان أكره الناس للفتنة، فلما توفي على بعث إلى الحسن فأصلح الذي بينه وبينه سرا، وأعطاه معاوية عهدا إن حدث به حدث والحسن حي ليسمينه وليجعلن هذا الأمر إليه، فلما توثق منه الحسن، قال ابن جعفر: والله إني لجالس عند الحسن إذ أخذت لأقوم فجذب بثوبي وقال: اقعد يا هناه اجلس. فجلست. قال: إني قد رأيت رأيا وأحب أن تتابعني عليه. قال: قلت: ما هو؟ قد رأيت أن أعمد إلى المدينة فأنزلها، وأخلي بين معاوية وبين هذا الحديث، فقد طالت الفتنة وسقطت فيها الدماء، وقطعت فيها الأرحام، وقطعت السبل، وعطلت الفروج. يعني الثغور، فقال ابن جعفر: جزاك الله عن أمة محمد خيرا، فأنا معك على هذا الحديث. فقال الحسن: ادع لي الحسين. فبعث إلى حسين، فأتاه فقال: أي أخي، إني قد رأيت رأيا وإني أحب أن تتابعني عليه. قال: ما هو ؟ قال: فقص عليه الذي قال لابن جعفر. قال الحسين: أعيذك بالله أن تكذب عليا في قبره وتصدق معاوية. فقال الحسن: والله ما أردت أمرا قط إلا خالفتني إلى غيره، والله لقد هممت أن أقذفك في بيت فأطينه عليك حتى أقضي أمري. قال: فلما رأى الحسين غضبه قال: أنت أكبر ولد علي، وأنت خليفته، وأمرنا لأمرك تبع، فافعل ما بدا لك. فقام الحسن فقال: يا أيها الناس، إني كنت أكره الناس لأول هذا الحديث، وأنا أصلحت آخره لذي حق أديت إليه حقه أحق به مني، أو حق جدت به لصلاح أمة محمد، وإن الله قد ولاك يا معاوية هذا الحديث لخير يعلمه عندك، أو لشر يعلمه فيك: {وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين}. ثم نزل. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 384- 385، والبلاذري في أنساب الأشراف: 3/ 288، واللالكائي في شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة: 2799، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 266- 267]

قدم رضي الله عنه على معاوية فقال له معاوية: لأجيزنك بجائزة ما أجزت بها أحدا قبلك ولا أجيز بها أحدا بعدك. فأعطاه أربعمائة ألف. [385]

* عن عبد الله بن بريدة قال: قدم الحسن بن علي على معاوية، فقال: لأجيزنك بجائزة ما أجزت بها أحدا قبلك ولا أجيز بها أحدا بعدك. فأعطاه أربعمائة ألف. [أخرجه ابن أبي شيبة: 30559، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني: 499، والطبراني في زيادات الجود والسخاء: 90]

* عن جعفر بن محمد، عن أبيه، أن الحسن والحسين كانا يقبلان جوائز معاوية. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 368- 369، وابن أبي شيبة: 20330، والآجري في الشريعة: 1963]

* عن ثوير بن أبي فاختة، عن أبيه قال: وفدت مع الحسن والحسين إلى معاوية، فأجازهما، فقبلا. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 369، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 14/ 112، والآجري في الشريعة: 1960]

مر أبو بكر رضي الله عنه بالحسن بن علي رضي الله عنهما وهو يلعب مع غلمان، فاحتمله على رقبته. [386]

عن عقبة بن الحارث قال: صلى أبو بكر رضي الله عنه العصر، ثم خرج يمشي، فرأى الحسن يلعب مع الصبيان، فحمله على عاتقه، وقال: بأبي شبيه بالنبي لا شبيه بعلي. وعلي يضحك. [أخرجه البخاري: 3542]

عن ابن سيرين قال: كان مع عثمان يومئذ في الدار سبعمائة، لو يدعهم لضربوهم إن شاء الله حتى يخرجوهم من أقطارها، منهم ابن عمر، والحسن بن علي، وعبد الله بن الزبير. [أخرجه ابن في الطبقات: 3/ 67]

عن أبي سعيد، أن معاوية قال لرجل من أهل المدينة من قريش: أخبرني عن الحسن بن علي. قال: يا أمير المؤمنين، إذا صلى الغداة جلس في مصلاه حتى تطلع الشمس، ثم يساند ظهره، فلا يبقى في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل له شرف إلا أتاه، فيتحدثون، حتى إذا ارتفع النهار صلى ركعتين، ثم نهض، فيأتي أمهات المؤمنين فيسلم عليهن، فربما أتحفنه، ثم ينصرف إلى منزله، ثم يروح فيصنع مثل ذلك. فقال: ما نحن معه في شيء. [طبقات ابن سعد: 6/ 373، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 274، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 241]

عن سعيد بن عبد الرحمن، عن أبيه قال: تفاخر قوم من قريش فذكر كل رجل ما فيهم، فقال معاوية للحسن: يا أبا محمد، ما يمنعك من القول، فما أنت بكليل اللسان؟ قال: يا أمير المؤمنين، ما ذكروا مكرمة ولا فضيلة إلا ولي محضها ولبابها. ثم قال:

فيم الكلام وقد سبقت مبرزا *** سبق الجياد من المدى المتنفس

[طبقات ابن سعد: 6/ 373، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 270، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 244- 245]

عن سعيد بن أبي سعيد المقبري، يحدث عن أبيه، أنه رأى أبا رافع مولى النبي صلى الله عليه وسلم مر بحسن بن علي وهو يصلي قائما وقد غرز ضفرة في قفاه، فحلها أبو رافع، فالتفت حسن إليه مغضبا، فقال أبو رافع: أقبل على صلاتك ولا تغضب؛ فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «ذلك كفل الشيطان». يعني مقعد الشيطان، يعني مغرز ضفره. [أخرجه أحمد: 23878، وأبو داود: 646، والترمذي: 384، وابن ماجه: 1042، وابن خزيمة: 911، وابن حبان: 2279، والحاكم: 1/ 261- 262، وقال الترمذي: حديث حسن. وقال الحاكم: حديث صحيح الإسناد]

لقي أبو هريرة الحسن بن علي فقال له: ائذن لي أن أقبل منك حيث رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يقبل منك. فرفع قميصه عن سرته فقبلها. [392]

عن عمير بن إسحاق قال: كنت مع الحسن بن علي، فلقيه أبو هريرة فقال: ادن مني حتى أقبل منك حيث رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبله منك. فرفع ثوبه، فقبل سرته. [مسند أحمد: 7462، 10398، وشرح مشكل الآثار: 1712، وصحيح ابن حبان: 5593، 6965، والمعجم الكبير للطبراني: 2580، 2764، والشريعة للآجري: 1657، والسنن الكبرى للبيهقي: 3247، 3248، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 9/ 177: رواه أحمد والطبراني... ورجالهما رجال الصحيح غير عمير بن إسحاق، وهو ثقة]

وفي رواية: فقبل بطنه. [ينظر: مسند أحمد: 9510، 10326، ومستدرك الحاكم: 3/ 168، وقال الحاكم: حديث صحيح على شرط الشيخين]

عن محمد بن إبراهيم بن الحارث التيمي، عن أبيه، أن عمر بن الخطاب لما دون الديوان وفرض العطاء ألحق الحسن والحسين بفريضة أبيهما مع أهل بدر؛ لقرابتهما من رسول الله صلى الله عليه وسلم، ففرض لكل واحد خمسة آلاف درهم. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 369، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 238]

قال سعيد المقبري: كنا مع أبي هريرة، فجاء الحسن رضي الله عنه فسلم علينا، فرد عليه القوم ومضى وأبو هريرة لا يعلم، فقيل له: هذا حسن بن علي يسلم. فلحقه فقال: وعليك يا سيدي. [394]

عن سعيد بن أبي سعيد قال: كنا مع أبي هريرة جلوسا، فجاء حسن بن علي بن أبي طالب فسلم علينا، فرددنا عليه، وأبو هريرة لا يعلم، فمضى، فقلنا: يا أبا هريرة، هذا حسن بن علي قد سلم علينا. فقام فلحقه فقال: يا سيدي. فقلنا له: تقول: يا سيدي؟ قال: إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «إنه لسيد». [أخرجه أبو يعلى في مسنده: 6561، والنسائي في الكبرى: 10008، واللفظ له، والطبراني: 3/ 24 (2596)، والحاكم: 3/ 169، وقال الحاكم: حديث صحيح الإسناد. وقال الذهبي: صحيح. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 9/ 178: رجاله ثقات]

قعد عبد الله بن الزبير إلى الحسن بن علي في غداة من الشتاء، فما قام عبد الله بن الزبير حتى تفسخ جبينه عرقا [395]

عن عبد الرزاق قال: قال لي عبد الله بن مصعب: كان رجل عندنا قد انقطع في العبادة، فإذا ذكر عبد الله بن الزبير بكى، وإذا ذكر عليا رضي الله عنه نال منه. قال: فقلت له: ثكلتك أمك، لروحة من علي أو غدوة في سبيل الله خير من عمل عبد الله بن الزبير حتى مات. ولقد أخبرني أبي أن عبد الله بن عروة أخبره قال: رأيت عبد الله بن الزبير قعد إلى الحسن بن علي في غداة من الشتاء، فأراه قال: فوالله ما قام حتى تفسخ جبينه عرقا، فغاظني ذاك، فقمت إليه فقلت: يا عم. قال: ما تشاء؟ قال: قلت: رأيتك قعدت إلى الحسن بن علي صلوات الله عليه فما قمت حتى تفسخ جبينك عرقا. قال: يا ابن أخي، إنه ابن فاطمة، لا والله ما قامت النساء عن مثله صلوات الله عليهم. [أخرجه عبد الرزاق في الأمالي في آثار الصحابة: 88، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 239- 240]

عن ابن عباس قال: خرجنا مع علي إلى الجمل ستمائة رجل، فسلكنا على الربذة فنزلناها، فقام إليه ابنه الحسن بن علي فبكى بين يديه وقال: ائذن لي فأتكلم. فقال علي: تكلم، ودع عنك أن تخن خنين الجارية. فقال الحسن: إني كنت أشرت عليك بالمقام، وأنا أشير به عليك الآن، إن للعرب جولة، ولو قد رجعت إليها عوازب أحلامها قد ضربوا إليك أباط الإبل حتى يستخرجوك ولو كنت في مثل حجر الضب. فقال علي: أتراني لا أبا لك كنت منتظرا كما تنتظر الضبع اللدم. [ينظر: طبقات ابن سعد: 6/ 366، وتاريخ المدينة لابن شبة: 4/ 1256، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 17، وتاريخ الإسلام: 2/ 273، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 42/ 456- 457]

وعن طارق بن شهاب قال: جاءنا قتل عثمان وأنا أؤنس من نفسي شبابا وقوة، ولو قتلت القتال، فخرجت أحضر الناس، حتى إذا كنت بالربذة إذا علي بها، فصلى بهم العصر، فلما سلم أسند ظهره في مسجدها واستقبل القوم. قال: فقام إليه الحسن بن علي يكلمه وهو يبكي، فقال له علي: تكلم ولا تخن خنين الجارية. قال: أمرتك حين حصر الناس هذا الرجل أن تأتي مكة فتقيم بها فعصيتني، ثم أمرتك حين قتل أن تلزم بيتك حتى ترجع إلى العرب غوارب أحلامها، فلو كنت في جحر ضب لضربوا إليك آباط الإبل حتى يستخرجوك من جحرك فعصيتني، وأنا أنشدك بالله أن تأتي العراق فتقتل بحال مضيعة. قال: فقال: علي: أما قولك: آتي مكة، فلم أكن بالرجل الذي تستحل لي مكة، وأما قولك: قتل الناس عثمان. فما ذنبي إن كان الناس قتلوه، وأما قولك: آتي العراق، فأكون كالضبع تستمع اللدم. [أخرجه ابن أبي شيبة: 38526 (طبعة عوامة)]

في تاريخ المدينة لابن شبة: 4/ 1256، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 17، وتاريخ الإسلام: 2/ 273: «تحن حنين الجارية» بدلا من «تخن خنين الجارية»، وهو تصحيف.

وضبطها ابن الأثير «بالخاء» فقال: خنن... الخنين: ضرب من البكاء دون الانتحاب. وأصل الخنين خروج الصوت من الأنف، كالحنين من الفم. [النهاية في غريب الحديث والأثر: 2/ 85]

مواقف مع التابعين 18

عن عمير بن إسحاق قال: دخلت أنا ورجل على الحسن بن علي نعوده، فجعل يقول لذلك الرجل: سلني قبل أن لا تسألني. قال: ما أريد أن أسألك شيئا، يعافيك الله. قال: فقام فدخل الكنيف، ثم خرج إلينا ثم قال: ما خرجت إليكم حتى لفظت طائفة من كبدي أقلبها بهذا العود، ولقد سقيت السم مرارا ما شيء أشد من هذه المرة. قال: فغدونا عليه من الغد فإذا هو في السَّوْق. قال: وجاء الحسين فجلس عند رأسه فقال: يا أخي، من صاحبك؟ قال: تريد قتله؟ قال: نعم. قال: لئن كان الذي أظن لله أشد نقمة، وإن كان بريئا فما أحب أن يقتل بريء. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 386- 387، وابن أبي شيبة: 37359، وابن أبي الدنيا في المحتضرين: 132، وأبو نعيم في حلية الأولياء: 2/ 38، والحاكم: 2/ 176، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 282]

قال له جبير بن نفير : إن الناس يقولون: إنك تريد الخلافة. فقال: قد كانت جماجم العرب في يدي، يحاربون من حاربت ويسالمون من سالمت، فتركتها ابتغاء وجه الله. [398]

عن جبير بن نفير قال: قلت للحسن: إن الناس يقولون: إنك تريد الخلافة. فقال: قد كانت جماجم العرب في يدي، يحاربون من حاربت ويسالمون من سالمت، فتركتها ابتغاء وجه الله وحقن دماء أمة محمد صلى الله عليه وسلم، ثم أثيرها بأتياس أهل الحجاز؟! [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 380، والبلاذري في أنساب الأشراف: 3/ 291- 292، والدولابي في الذرية الطاهرة: 110، والحاكم: 3/ 170، واللالكائي في شرح اعتقاد أهل السنة: 2797، وأبو نعيم في حلية الأولياء: 2/ 37، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 280، وقال الحاكم: إسناد صحيح على شرط الشيخين]

عن أبي الحوراء السعدي قال: قلت للحسن بن علي: ما تذكر من رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: أذكر أني أخذت تمرة من تمر الصدقة، فألقيتها في فمي، فانتزعها رسول الله صلى الله عليه وسلم بلعابها، فألقاها في التمر. فقال له رجل ما عليك لو أكل هذه التمرة؟ قال: «إنا لا نأكل الصدقة». قال: وكان يقول: «دع ما يريبك إلى ما لا يريبك، فإن الصدق طمأنينة، وإن الكذب ريبة». قال: وكان يعلمنا هذا الدعاء: «اللهم اهدني فيمن هديت، وعافني فيمن عافيت، وتولني فيمن توليت، وبارك لي فيما أعطيت، وقني شر ما قضيت، إنه لا يذل من واليت - وربما قال - تباركت ربنا وتعاليت». [أخرجه أحمد: 1723، 1727، واللفظ له، وأبو داود: 1425، والترمذي: 464، 2518، والنسائي: 1745، 5711، وابن ماجه: 1178، والحاكم: 3/ 172، وقال الترمذي عقب حديث: 464: حديث حسن. وقال عقب حديث 2518: حديث صحيح. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 3/ 90: رجال أحمد ثقات]

لما تصالح مع معاوية رضي الله عنهما، جاء رضي الله عنه إلى الكوفة فأتاه شيخ يكنى أبا عامر فقال: السلام عليك، يا مذل المؤمنين. فقال: لا تقل يا أبا عامر، فإني لم أذل المؤمنين، ولكني كرهت أن أقتلهم في طلب الملك. [400]

عن أبي الغريف قال: كنا مقدمة الحسن بن علي اثني عشر ألفا بمسكن مستميتين، تقطر سيوفنا من الجد على قتال أهل الشام وعلينا أبو العمرو، قال: فلما أتانا صلح الحسن بن علي ومعاوية كأنما كسرت ظهورنا من الحزن والغيظ. قال: فلما قدم الحسن بن علي الكوفة قام إليه رجل منا يكنى أبا عامر فقال: السلام عليك يا مذل المؤمنين. فقال: لا تقل ذاك يا أبا عامر، ولكني كرهت أن أقتلهم طلب الملك، أو على الملك. [أخرجه ابن أبي شيبة: 37357، والحاكم: 3/ 175]

عن عمران بن عبد الله بن طلحة قال: رأى الحسن بن علي كأن بين عينيه مكتوب: {قل هو الله أحد}، فاستبشر به أهل بيته، فقصوها على سعيد بن المسيب فقال: إن صدقت رؤياه فقل ما بقي من أجله، فما بقي إلا أياما حتى مات. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 386، والبلاذري في أنساب الأشراف: 3/ 297، والبغوي في معجم الصحابة: 2/ 11، وابن زبر الربعي في المنتقى من أخبار الأصمعي: 43، والحاكم: 3/ 176، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 281]

عن ابن عون، عن محمد قال: خطب الحسن بن علي إلى منظور بن سيار بن زبان الفزاري ابنته فقال: والله إني لأنكحك، وإني لأعلم أنك علق طلق ملق، غير أنك أكرم العرب بيتا وأكرمه نسبا. [أخرجه الطبراني: 2563، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 251، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 4/ 335: رواه الطبراني، ورجاله ثقات، ووقع في معجم الطبراني: «ريان» بدلا من «زبان»، وهو خطأ]

عن المغيرة بن زيد الجعفي قال: حدثتني جدتي أن الحسن بن علي دخل على جدتي عائشة بنت خليفة في يوم حار، فقالت لجاريتها: خوضي له لبنا، فأخذه فشربه، فقالت: تجرعه. فقال: إنما يتجرع أهل النار. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 370]

عن رزيق بن سوار قال: كان بين الحسن بن علي وبين مروان كلام، فأقبل عليه مروان فجعل يغلظ له، وحسن ساكت، فامتخط مروان بيمينه، فقال له الحسن: ويحك! أما علمت أن اليمين للوجه والشمال للفرج، أف لك. فسكت مروان. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 369، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 252- 253]

عن سلمان أبي شداد قال: كنت ألاعب الحسن والحسين بالمداحي، فكنت إذا أصبت مدحاته فكان يقول لي: يحل لك أن تركب بضعة من رسول الله صلى الله عليه وسلم؟! وإذا أصاب مدحاتي قال: أما تحمد ربك أن يركبك بضعة من رسول الله صلى الله عليه وسلم. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 372، والطبراني: 2565، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 239، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 9/ 185: رواه الطبراني بإسنادين، وأبو شداد لم أعرفه، وفي أحد الإسنادين إسماعيل بن عمرو البجلي، وثقه غير واحد، وضعفه جماعة، وبقية رجاله ثقات]

قال ابن الأثير: المداحي: هي أحجار أمثال القرصة، كانوا يحفرون حفيرة ويدحون فيها بتلك الأحجار، فإن وقع الحجر فيها فقد غلب صاحبها، وإن لم يقع غلب، والدحو: رمي اللاعب بالحجر والجوز وغيره. [النهاية في غريب الحديث والأثر: 2/ 106]

عن مسلم بن عياض قال: سألت الحسن بن علي رضي الله عنه عن ركعتي الجمعة، فقال: هما قاضيتان عما سواهما. [أخرجه عبد الرزاق في مصنفه: 5531، والطبراني: 2689، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 2/ 191: رجاله ثقات]

موقفه مع يزيد بن الأصم [407]

عن عبد الله بن الحكم بن أبي زياد، ثنا أبو أسامة، عن سفيان بن عيينة، عن عبيد الله بن عبد الله بن الأصم، عن عمه يزيد بن الأصم، قال: خرجت مع الحسن، وجارية تحت شيئا من الحناء عن أظفاره، فجاءته إضبارة من كتب، فقال: يا جارية، هات المخضب. فصب فيه ماء، وألقى الكتب في الماء، فلم يفتح منها شيئا، ولم ينظر إليه، فقلت: يا أبا محمد، ممن هذه الكتب؟ قال: من أهل العراق، من قوم لا يرجعون إلى حق، ولا يقصرون عن باطل، أما إني لست أخشاهم على نفسي، ولكني أخشاهم على ذلك. وأشار إلى الحسين. [أخرجه الفسوي في المعرفة والتاريخ: 2/ 756، والطبراني: 2691، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 6/ 243: رجاله رجال الصحيح غير عبد الله بن الحكم بن أبي زياد وهو ثقة]

عن عاصم بن ضمرة قال: قلت للحسن بن علي: إن الشيعة يزعمون أن عليا يرجع. قال: كذب أولئك الكذابون، لو علمنا ذاك ما تزوج نساؤه، ولا قسمنا ميراثه. [أخرجه عبد الله بن أحمد في زوائده على المسند: 1266، واللفظ له، والطبراني: 2560، والحاكم: 3/ 145، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 10/ 22: وقال: رواه عبد الله وإسناده جيد. وقال الأرنؤوط: حسن لغيره]

عن عمرو بن الأصم قال: قيل للحسن بن علي: إن ناسا من شيعة أبي الحسن يزعمون أنه دابة الأرض، وأنه سيبعث قبل يوم القيامة. فقال: كذبوا ليس أولئك شيعته ولكنهم أعداؤه، ولو علمنا ذلك ما قسمنا ميراثه ولا أنكحنا نساءه. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 3/ 37، والبلاذري في أنساب الأشراف: 2/ 377، 3/ 261، والبغوي في مسند ابن الجعد: 2617، والطبراني: 2560]

عن علي بن محمد، عن ابن جعدبة، عن ابن أبي مليكة قال: تزوج الحسن بن علي خولة بنت منظور، فبات ليلة على سطح أجم فشدت خمارها برجله والطرف الآخر بخلخالها، فقام من الليل فقال: ما هذا؟! قالت: خفت أن تقوم من الليل بوسنك فتسقط، فأكون أشأم سخلة على العرب. فأحبها. فأقام عندها سبعة أيام، فقال ابن عمر: لم نر أبا محمد منذ أيام، فانطلقوا بنا إليه. فأتوه، فقالت له خولة: احتبسهم حتى نهيئ لهم غداء. قال: نعم. قال ابن عمر: فابتدأ الحسن حديثا ألهانا بالاستماع إعجابا به، حتى جاءنا الطعام.

قال علي بن محمد: وقال قوم: التي شدت خمارها برجله هند بنت سهيل بن عمرو. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 377، والبلاذري في أنساب الأشراف: 3/ 276، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 248- 249]

قال البلاذري: الأول أثبت. [أنساب الأشراف: 3/ 276]

عن ابن سيرين قال: كانت هند بنت سهيل بن عمرو عند عبد الرحمن بن عتاب بن أسيد، وكان أبا عذرتها، فطلقها، فتزوجها عبد الله بن عامر بن كريز، ثم طلقها، فكتب معاوية إلى أبي هريرة أن يخطبها على يزيد بن معاوية، فلقيه الحسن بن علي فقال: أين تريد؟ قال: أخطب هند بنت سهيل بن عمرو على يزيد بن معاوية. قال: اذكرني لها، فأتاها أبو هريرة فأخبرها الخبر، فقالت: خر لي. قال: أختار لك الحسن. فتزوجها، فقدم عبد الله بن عامر المدينة، فقال للحسن: إن لي عندها وديعة. فدخل إليها والحسن معه، وجلست بين يديه، فرق ابن عامر، فقال الحسن: ألا أنزل لك عنها؟ فلا أراك تجد محللا خيرا لكما مني. فقال: وديعتي، فأخرجت سفطين فيهما جواهر، ففتحهما، فأخذ من واحد قبضة وترك الباقي، فكانت تقول: سيدهم جميعا الحسن، وأسخاهم ابن عامر، وأحبهم إلي عبد الرحمن بن عتاب. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 375- 376، والبلاذري في أنساب الأشراف: 3/ 273- 274]

عن عبد الله بن حسن قال: كان حسن بن علي قلما يفارقه أربع حرائر، فكان صاحب ضرائر، فكانت عنده ابنة منظور بن سيار الفزاري، وعنده امرأة من بني أسد من آل خريم فطلقهما، وبعث إلى كل واحدة منهما بعشرة آلاف درهم، وزقاق من عسل، متعة. وقال لرسوله: يسار أبي سعيد بن يسار - وهو مولاه- احفظ ما تقولان لك. فقالت الفزارية: بارك الله فيه وجزاه خيرا. وقالت الأسدية: متاع قليل من حبيب مفارق. فرجع فأخبره، فراجع الأسدية، وترك الفزارية. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 374- 375، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 249]

وعن الحسن بن سعد، عن أبيه قال: متع الحسن بن علي امرأتين بعشرين ألفا وزقاق من عسل، فقالت إحداهما فأراها جعفية: متاع قليل من حبيب مفارق. [أخرجه عبد الرزاق: 12257، وأبو نعيم في حلية الأولياء: 2/ 38، والبيهقي في السنن الكبرى: 14409. وأخرجه الطبراني من طريق عبد الرزاق: 2561: ووقع عنده «الحنفية» بدلا من «الجعفية»]

ووقع في رواية أنها خثعمية:

عن سويد بن غفلة قال: كانت عائشة بنت خليفة الخثعمية عند الحسن بن علي رضي الله عنه، فلما أصيب علي رضي الله عنه وبويع للحسن رضي الله عنه بالخلافة، دخل عليها، فقالت: لتهنك الخلافة. فقال لها: أتظهرين الشماتة بقتل علي، انطلقي فأنت طالق ثلاثا. فتقنعت بساج لها، وجلست في ناحية البيت وقالت: أما والله، ما أردت ما ذهبت إليه. فأقامت حتى انقضت عدتها، ثم تحولت عنه، فبعث إليها ببقية بقيت لها من صداقها عليه، وبمتعة عشرة آلاف، فلما جاءها الرسول بذلك قالت: متاع قليل من حبيب مفارق. فلما رجع الرسول إلى الحسن فأخبره بما قالت، بكى الحسن بن علي رضي الله عنه وقال: لولا أني سمعت جدي رسول الله صلى الله عليه وسلم- أو: سمعت أبي يحدث عن جدي- أنه قال: «إذا طلق الرجل امرأته ثلاثا عند الأقراء، أو طلقها ثلاثا مبهمة؛ لم تحل له حتى تنكح زوجا غيره». لراجعتها. [أخرجه الطبراني: 2757، والدارقطني: 3972، 3973]

ووقع في راوية أنه متعها بعشرة آلاف:

عن ابن سيرين، أن الحسن بن علي طلق امرأة له وبعث إليها بعشرة آلاف متعة لها، فقالت: متاع قليل من حبيب مفارق. فبلغه قولها فراجعها. [أخرجه سعيد بن منصور: 1763، والبيهقي في الكبرى: 14408]

وقال البلاذري: قالوا: تزوج الحسن امرأة من أهل اليمن، فبعث إليها بعشرة آلاف درهم وطلقها، فقالت: متاع قليل من حبيب مفارق، فقال الحسن: لو راجعت امرأة راجعت هذه. [أنساب الأشراف: 3/ 276- 277]

عن شرحبيل أبو سعد قال: رأيت الحسن والحسين يصليان المكتوبة خلف مروان. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 372، والبخاري في التاريخ الأوسط: 1/ 701]

عن جعفر بن محمد، عن أبيه، أن الحسن والحسين رضي الله عنهما كانا يصليان خلف مروان، قال: فقال: ما كانا يصليان إذا رجعا إلى منازلهما؟ فقال: لا والله، ما كانا يزيدان على صلاة الأئمة. [أخرجه الشافعي: ص 55- ومن طريقه البيهقي في الكبرى: 5303-، وابن أبي شيبة: 7560، وقال الألباني في إرواء الغليل: 2/ 304: سند صحيح على شرط مسلم إن كان أبو جعفر محمد بن على بن الحسين بن على بن أبى طالب رضى الله عنهم قد سمع من جديه الحسن والحسين، فقد قيل: إنه لم يسمع من أحد من الصحابة. والله أعلم]

عن عمير بن إسحاق قال: ما تكلم عندي أحد كان أحب إلي إذا تكلم ألا يسكت من الحسن بن علي، وما سمعت منه كلمة فحش قط إلا مرة، فإنه كان بين حسين بن علي وعمرو بن عثمان بن عفان خصومة في أرض، فعرض حسين أمرا لم يرضه عمرو، فقال الحسن: فليس له عندنا إلا ما رغم أنفه. قال: فهذا أشد كلمة فحش سمعتها منه قط. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 368، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 252]

البلاد التي شارك في فتحها 1

الوظائف التي تولاها بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم 1

ولي الخلافة بعد أبيه علي رضي الله عنهما [420]

* تولى الخلافة سنة أربعين. [أنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 295، وأسد الغابة: 1/ 491- 492، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158- 159]

قال البلاذري: بويع الحسن في شهر رمضان سنة أربعين، وصالح معاوية في شهر ربيع الآخر سنة إحدى وأربعين، فكان أمره ستة أشهر وأياما. [أنساب الأشراف: 3/ 295، وينظر: أسد الغابة: 1/ 491- 492، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 159]

* عن ميمون بن مهران قال: إن الحسن بن علي بن أبي طالب بايع أهل العراق بعد علي على بيعتين: بايعهم على الإمرة، وبايعهم على أن يدخلوا فيما دخل فيه، ويرضوا بما رضي به. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 379]

* عن وهب بن جرير قال: قال أبي: فلما قتل علي بايع أهل الكوفة الحسن بن علي، وأطاعوه وأحبوه أشد من حبهم لأبيه. [أخرجه البلاذري في أنساب الأشراف: 3/ 293، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 261. وينظر: تهذيب الكمال: 6/ 243، وسير أعلام النبلاء: 3/ 263، والبداية والنهاية: 11/ 204، وتهذيب التهذيب: 2/ 299]

* مدة خلافته رضي الله عنه:

قال ابن عبد البر: لما قتل أبوه علي رضي الله عنه بايعه أكثر من أربعين ألفا، كلهم قد كانوا بايعوا أباه عليا قبل موته على الموت، وكانوا أطوع للحسن وأحب فيه منهم في أبيه، فبقي نحوا من أربعة أشهر خليفة بالعراق وما وراءها. [الاستيعاب: 1/ 385، وينظر: المعارف لابن قتيبة: ص 211، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 264، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 60، وأسد الغابة: 1/ 491، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158- 159، وتهذيب الكمال: 6/ 243، وتهذيب التهذيب: 2/ 298- 299]

وعن عبد الله بن محمد بن عقيل قال: قتل عثمان سنة خمس وثلاثين، فكانت الفتنة خمس سنين، منها أربعة أشهر للحسن رضي الله عنه. [أخرجه أحمد: 550 واللفظ له، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني: 414، والطبراني: 3/ 12 (2557)، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 39/ 514]

ووقع في رواية: «سبعة أشهر» بدلا من «أربعة أشهر». [تلقيح فهوم أهل الأثر: ص 60، وأسد الغابة: 1/ 491، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158- 159، وسير أعلام النبلاء: 3/ 260]

وقال الذهبي: قال الكلبي: بويع الحسن، فوليها سبعة أشهر وأحد عشر يوما، ثم سلم الأمر إلى معاوية. [سير أعلام النبلاء: 3/ 263]

وقال ابن الجوزي: فوليها سبعة أشهر وأحد عشر يوما. ويقال: أربعة أشهر. [تلقيح فهوم أهل الأثر: ص 60]

وقال ابن الأثير: وقد اختلف في الوقت الذي سلم فيه الحسن الأمر إلى معاوية، فقيل: في النصف من جمادى الأولى سنة إحدى وأربعين. وقيل: لخمس بقين من ربيع الأول منها. وقيل: في ربيع الآخر. فتكون خلافته على هذا ستة أشهر واثني عشر يوما. وعلى قول من يقول: في ربيع الآخر تكون خلافته ستة أشهر وشيئا. وعلى قول من يقول: في جمادى الأولى نحو ثمانية أشهر، والله أعلم. وقول من قال: سلم الأمر سنة إحدى وأربعين، أصح ما قيل فيه، وأما من قال: سنة أربعين، فقد وهم. [أسد الغابة: 1/ 491- 492]

معلومات إضافية

مواقفه مع الصحابة:

عن أبي جعفر محمد بن علي قال: كان الحسن والحسين لا يريان أمهات المؤمنين، فقال ابن عباس: إن رؤيتهن لهما لحلال. [أخرجه سعيد بن منصور: 965، وابن سعد في الطبقات: 6/ 368، 10/ 170، وابن أبي شيبة: 4/ 12 (17291). وينظر: نوادر الأصول للحكيم الترمذي: 1/ 196، وسير أعلام النبلاء: 3/ 265]

عبادته:

* عن علي بن زيد بن جدعان، قال: حج الحسن بن علي خمس عشرة حجة ماشيا وإن النجائب لتقاد معه، وخرج من ماله لله مرتين، وقاسم الله تعالى ماله ثلاث مرات، حتى إن كان ليعطي نعلا ويمسك نعلا، ويعطي خفا ويمسك خفا. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 374، والبلاذري في أنساب الأشراف: 3/ 268، وأبو نعيم في معرفة الصحابة: 2/ 659، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 243، وينظر: السنن الكبرى للبيهقي: 4/ 542، وتهذيب الكمال: 6/ 233، وسير أعلام النبلاء: 3/ 266- 267، وتهذيب التهذيب: 2/ 298]

وعن محمد بن علي قال: قال الحسن بن علي: إني لأستحيي من ربي عز وجل أن ألقاه ولم أمش إلى بيته، فمشى عشرين مرة من المدينة على رجليه. [أخرجه أبو نعيم في معرفة الصحابة: 2/ 659، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 242، وينظر: أسد الغابة: 1/ 490، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158، وسير أعلام النبلاء: 3/ 253]

في سير أعلام النبلاء: 3/ 260: من قول ابن عباس: حج الحسن بن علي خمسا وعشرين حجة ماشيا. وفي معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 654: حج عشرين حجة ماشيا.

* عن عمار بن معاوية الدهني قال: حدثني أبو سعيد، قال: رأيت الحسن والحسين صليا مع الإمام العصر ثم أتيا الحجر فاستلماه، ثم طافا أسبوعا وصليا ركعتين، فقال الناس: هذان ابنا بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم. فحطمهما الناس حتى لم يستطيعا أن يمضيا، ومعهم رجل من الركانات، فأخذ الحسين بيد الركاني، ورد الناس عن الحسن، وكان يجله، وما رأيتهما مرا بالركن الذي يلي الحجر من جانب الحجر إلا استلماه. قال: قلت لأبي سعيد: فلعلهما بقي عليهما بقية من أسبوع قطعته الصلاة. قال: لا. بل طافا أسبوعا تاما. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 412]

* عن أم إسحاق بنت طلحة، قالت: كان الحسن بن علي عليه السلام يأخذ بنصيبه من القيام من أول الليل، وكان الحسين عليه السلام يأخذه من آخر الليل. [أخرجه أحمد في الزهد: 954]

* عن علي بن عاصم، عن أبي ريحانة، عن سفينة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «الخلافة من بعدي ثلاثون سنة». قال رجل كان حاضرا في المجلس: قد دخلت من هذه الثلاثين ستة شهور في خلافة معاوية. فقال: من ها هنا أتيت، تلك الشهور كانت البيعة للحسن بن علي، بايعه أربعون ألفا، أو اثنان وأربعون ألفا. [أخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 261، وينظر: تهذيب الكمال: 6/ 243، والبداية والنهاية: 11/ 203، وتهذيب التهذيب: 2/ 298- 299]

* عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: لما قدم النبي صلى الله عليه وسلم مكة، استقبله أغيلمة بني عبد المطلب، فحمل واحدا بين يديه، والآخر خلفه. [أخرجه البخاري: 1798، 5965]

قال ابن الجوزي: أما أحد الغلامين اللذين حملهما رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو عبد الله بن جعفر بن أبي طالب، وأما الآخر فاختلف فيه فقيل: الحسن بن علي بن أبي طالب، وقيل: عبد الله بن عباس. [تلقيح فهوم أهل الأثر: ص 507]

* عن ثابت بن هريمز قال: لما أتى الحسن بن علي قصر المدائن قال المختار لعمه: هل لك في أمر تسود به العرب؟ قال: وما هو؟ قال: تدعني أضرب عنق هذا وأذهب برأسه إلى معاوية. قال: ما ذاك بلاؤهم عندنا أهل البيت. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 370]

* عن حكيم بن جابر قال: حدثتني مولاة لنا، أن أبي أرسلها إلى الحسن بن علي فكانت لها رقعة تمسح بها وجهه إذا توضأ، قالت: فكأني مقته على ذلك، فرأيت في المنام كأني أقئ كبدي، فقلت: ما هذا إلا مما جعلت في نفسي للحسن بن علي. [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 372]

* عن علي بن الحسن، عن جدته أن الحسن بن علي رضي الله عنه كان يعزل عنها، وكانت سريته. [أخرجه الطبراني: 3/ 66 (2685)]

* عن الحسن بن علي أنه سئل عن الجبن فقال: لا بأس به، ضع السكين، واذكر اسم الله عليه، وكل. [أخرجه ابن أبي شيبة: 24423، والطبراني: 3/ 66 (2686)، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 5/ 43: رجاله رجال الصحيح]

البيانات الحديثية

عدد الأحاديث التي رواها

13 [421]

قال ابن الجوزي: قال البرقي جاء عنه نحو من عشرة أحاديث. [تلقيح فهوم أهل الأثر: ص 267]

الأحاديث التي رواها 3

  1. عن أبي الحوراء السعدي، قال: قلت للحسن بن علي: ما تذكر من رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: أذكر أني أخذت تمرة من تمر الصدقة، فألقيتها في فمي، فانتزعها رسول الله صلى الله عليه وسلم بلعابها، فألقاها في التمر. فقال له رجل ما عليك لو أكل هذه التمرة؟ قال: «إنا لا نأكل الصدقة». قال: وكان يقول: «دع ما يريبك إلى ما لا يريبك، فإن الصدق طمأنينة، وإن الكذب ريبة». قال: وكان يعلمنا هذا الدعاء: «اللهم اهدني فيمن هديت، وعافني فيمن عافيت، وتولني فيمن توليت، وبارك لي فيما أعطيت، وقني شر ما قضيت، إنه لا يذل من واليت - وربما قال - تباركت ربنا وتعاليت». [422]
  2. عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يؤتى بالتمر عند صرام النخل، فيجيء هذا بتمره، وهذا من تمره، حتى يصير عنده كوما من تمر، فجعل الحسن والحسين رضي الله عنهما يلعبان بذلك التمر، فأخذ أحدهما تمرة، فجعلها في فيه، فنظر إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأخرجها من فيه، فقال: «أما علمت أن آل محمد صلى الله عليه وسلم لا يأكلون الصدقة». [423]
  3. عن محمد بن جعفر، أخبرني حميد بن أبي زينب، عن حسن بن حسن بن علي بن أبي طالب، عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «حيثما كنتم فصلوا علي، فإن صلاتكم تبلغني». [424]

مَن روى له من المصنفين [425]

الأربعة

رَوَى عن [426]

جده رسول الله صلى الله عليه وسلم

أخوه الحسين بن علي بن أبي طالب

أبوه علي بن أبي طالب

خاله هند بن أبي هالة التميمي

رَوَى عنه [427]

إسحاق بن بزرج الفارسي مولى أم حبيبة

إسحاق بن يسار المدني والد محمد بن إسحاق بن يسار

الأصبغ ابن نباتة

بدر شيخ لأبي إسحاق السبيعي

جابر أبو خالد

جبير بن نفير الحضرمي

ابنه الحسن بن الحسن بن علي

أبو الحوراء ربيعة بن شيبان

رجاء بن ربيعة والد إسماعيل بن رجاء

سفيان بن الليل

سويد بن غفلة

أبو وائل شقيق بن سلمة الأسدي

طحرب العجلي

طلحة بن عبيد الله بن كريز

عاصم الطائي

عامر الشعبي

عبد الله بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب

مولاه عبد الله بن رافع

عبد الرحمن بن أبي عوف الكوفي

عكرمة مولى ابن عباس

عمرو بن قيس الكوفي

عمير بن إسحاق

عمير بن سعيد النخعي

عمير بن مأموم، ويقال: مأموم بن زرارة

العلاء بن عبد الرحمن بن يعقوب

قيس أبو مريم الثقفي

محمد بن سيرين

أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب

المسيب بن نجبة

هبيرة بن يريم

أبو مجلز لاحق بن حميد

يوسف بن سعد

يوسف بن مازن

عائشة أم المؤمنين

المراجع



  • 1 . ^

    [معجم الصحابة للبغوي: 4/ 354، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 1968، والاستيعاب: 3/ 1089، وأسد الغابة: 3/ 588، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 392، والإصابة: 7/ 275 (القسم الأول)]

  • 2 . ^

    [جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 30، وطبقات ابن سعد: 6/ 352، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 41، وطبقات خليفة بن خياط: ص 30، 403، والمعارف لابن قتيبة: ص 210، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 411، ومعجم الصحابة للبغوي: 2/ 8، والثقات لابن حبان: 3/ 67- 68، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 5 (2526)، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 656، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 37، والاستيعاب: 1/ 383، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 30، وأسد الغابة: 1/ 487، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158، وتهذيب الكمال: 6/ 224، وسير أعلام النبلاء: 3/ 248، وتهذيب التهذيب: 2/ 296]

  • 3 . ^

    [حذف من نسب قريش: ص 16، وجمهرة النسب لابن الكلبي: ص 30، وطبقات ابن سعد: 6/ 352، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 40، وطبقات خليفة بن خياط: ص 30، 403، والمعارف لابن قتيبة: ص 210، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 411، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 654، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 37، والاستيعاب: 1/ 383، وأسد الغابة: 1/ 487، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158، وسير أعلام النبلاء: 3/ 245، والإصابة: 2/ 534 (القسم الأول)]

  • 4 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، ووطبقات خليفة بن خياط: ص 30، 403، والتاريخ الكبير للبخاري: 2/ 286، ومعجم الصحابة للبغوي: 2/ 8، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 3/ 19، والثقات لابن حبان: 3/ 67، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 654، والاستيعاب: 1/ 383، وأسد الغابة: 1/ 487، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158، وسير أعلام النبلاء: 3/ 245- 246، والإصابة: 2/ 534 (القسم الأول)]

  • 5 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص40، وتاريخ خليفة بن خياط: ص 66، ومعجم الصحابة للبغوي: 2/ 8، والاستيعاب: 1/ 383- 384، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 39، وأسد الغابة: 1/ 488، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158، وتهذيب الكمال: 6/ 220، وسير أعلام النبلاء: 3/ 246، والوافي بالوفيات: 12/ 67، والإصابة: 2/ 534 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 2/ 296]

  • 6 . ^

    [طبقات ابن سعد: 7/ 39، وتاريخ خليفة بن خياط: ص203، وطبقات خليفة بن خياط: ص30، والمعارف لابن قتيبة: ص 211، وتاريخ أبي زرعة الدمشقي: ص595، والذرية الطاهرة للدولابي: ص69، ومعجم الصحابة للبغوي: 2/ 8، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 12، 70 (2556، 2696، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 654، والاستيعاب: 1/ 389، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 611، وأسد الغابة: 1/ 488، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158، وتاريخ الإسلام: 2/ 403، والوافي بالوفيات: 12/ 67]

  • 7 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 393، 7/ 39، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص40، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 299، والاستيعاب: 1/ 389، وأسد الغابة: 1/ 492، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158، وتهذيب الكمال: 6/ 257، وسير أعلام النبلاء: 3/ 277، والوافي بالوفيات: 12/ 67، والإصابة: 2/ 543 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 2/ 301]

  • 8 . ^

    [المعارف لابن قتيبة: ص 212، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 299- 300، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 12، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 658، والاستيعاب: 1/ 391، وتهذيب الكمال: 6/ 256، وسير أعلام النبلاء: 3/ 277، والوافي بالوفيات: 12/ 69، وتهذيب التهذيب: 2/ 301]

  • 9 . ^

    [جمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 38، والإصابة: 2/ 534 (القسم الأول)]

  • 10 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 23، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 272، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 22، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 654، والاستيعاب: 1/ 385، وأسد الغابة: 1/ 487، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158، وتهذيب الكمال: 6/ 220، وسير أعلام النبلاء: 3/ 245- 246، والإصابة: 2/ 534 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 2/ 295، ونزهة الألباب في الألقاب: 1/ 331]

  • 11 . ^

    [تذكرة الخواص لابن الجوزي: 2/ 5، ونزهة الألباب في الألقاب: 1/ 359]

  • 12 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص40، وطبقات خليفة بن خياط: ص 30، والتاريخ الكبير للبخاري: 2/ 286، والكنى والأسماء لمسلم: 2/ 717، والمعارف لابن قتيبة: ص 211، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 267، والكنى والأسماء للدولابي: 1/ 265، ومعجم الصحابة للبغوي: 2/ 8، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 3/ 19، والثقات لابن حبان: 3/ 68، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 5، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 654، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص37، والاستيعاب: 1/ 383، وأسد الغابة: 1/ 487، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158، وتهذيب الكمال: 6/ 220، والمقتنى في سرد الكنى: 2/ 39، وسير أعلام النبلاء: 3/ 246، والإصابة: 2/ 534 (القسم الأول)]

  • 13 . ^

    [الاستيعاب: 1/ 383، وأسد الغابة: 1/ 487، وتهذيب الكمال: 6/ 220، وسير أعلام النبلاء: 3/ 246]

  • 14 . ^

    [تهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158]

  • 15 . ^

    [التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 286، والاستيعاب: 1/ 383، وأسد الغابة: 1/ 487، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158، وتهذيب الكمال: 6/ 220، وسير أعلام النبلاء: 3/ 246، وتهذيب التهذيب: 2/ 295، والإصابة: 2/ 534 (القسم الأول)، 12/ 419- 420 (القسم الأول)]

  • 16 . ^

    [طبقات خليفة بن خياط: ص 403، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158، وتهذيب الكمال: 6/ 220، وسير أعلام النبلاء: 3/ 246]

  • 17 . ^

    [الذرية الطاهرة للدولابي: ص 72، ومعجم الصحابة للبغوي: 5/ 77، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 9، وأسد الغابة: 1/ 488، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158]

  • 18 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 353، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 18، وسير أعلام النبلاء: 3/ 248]

  • 19 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 353، 355، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 16، والاستيعاب: 1/ 384، وأسد الغابة: 1/ 487، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158، وسير أعلام النبلاء: 3/ 248]

  • 20 . ^

    [المعجم الكبير للطبراني: 3/ 9- 10، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 656، وأسد الغابة: 6/ 156- 157، وتهذيب الكمال: 6/ 222- 223، وسير أعلام النبلاء: 3/ 247]

  • 21 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 354، والذرية الطاهرة للدولابي: 146، ومعجم الصحابة للبغوي: 2/ 8- 9، وسير أعلام النبلاء: 3/ 249]

  • 22 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 386، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 297، ومعجم الصحابة للبغوي: 2/ 11، والمنتقى لابن زبر الربعي: 43، ومستدرك الحاكم: 3/ 176، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 281، تهذيب الكمال: 6/ 251، وسير أعلام النبلاء: 4/ 237]

  • 23 . ^

    [تاريخ ابن معين: 3/ 506 (رواية الدوري)، والمجالسة وجواهر العلم لأبي بكر الدينوري: 2/ 311- 312، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 287، وأسد الغابة: 1/ 493، وتهذيب الكمال: 6/ 254]

  • 24 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 399، وتهذيب الكمال: 6/ 253، وتهذيب التهذيب: 2/ 300]

  • 25 . ^

    [تهذيب الكمال: 6/ 253، وسير أعلام النبلاء: 3/ 275]

  • 26 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 388- 390، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 297- 298، والثقات لابن حبان: 3/ 68، والاستيعاب: 1/ 391- 392، وأسد الغابة: 1/ 492- 493، وتهذيب الكمال: 6/ 254- 255، وسير أعلام النبلاء: 3/ 275- 276، 278- 279، وتهذيب التهذيب: 2/ 300- 301]

  • 27 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 390، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص40، وطبقات خليفة بن خياط: ص 30، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 299، والمعارف لابن قتيبة: ص 212، والثقات لابن حبان: 3/ 68، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 12، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 654، والاستيعاب: 1/ 389، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158، وتهذيب الكمال: 6/ 256، وتهذيب التهذيب: 2/ 301]

  • 28 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 388، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص40، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 299، والثقات لابن حبان: 3/ 68، والاستيعاب: 1/ 389، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 297، وأسد الغابة: 1/ 493، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158، وتهذيب الكمال: 6/ 256، وسير أعلام النبلاء: 3/ 277، والإصابة: 2/ 543 (القسم الأول)]

  • 29 . ^

    [تاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 296- 297، ومرآة الزمان في تواريخ الأعيان: 7/ 131، وتهذيب الكمال: 6/ 255]

  • 30 . ^

    [أنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 303، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 297]

  • 31 . ^

    [أنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 304

  • 32 . ^

    [أنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 304]

  • 33 . ^

    [تاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 252، وتهذيب الكمال: 6/ 235، وتهذيب التهذيب: 2/ 298]

  • 34 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 386، والمعارف لابن قتيبة: ص 212، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 295، والثقات لابن حبان: 3/ 68، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 658، والاستيعاب: 1/ 389، وأسد الغابة: 1/ 492، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158، وتهذيب الكمال: 6/ 252- 253، والإصابة: 2/ 543 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 2/ 300]

  • 35 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 50، والمعارف لابن قتيبة: ص 212، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 305، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 39، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 81، وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص 215]

  • 36 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 304، وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص215، وينظر: المعارف لابن قتيبة: ص 212]

  • 37 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 120، 375- 376، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 273]

  • 38 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، والمعارف لابن قتيبة: ص 212، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 276، 304، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 38، وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص 215، والإصابة: 10/ 336 (ترجمة منظور بن زبان- القسم الأول)]

  • 39 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 270، وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص215]

  • 40 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص215]

  • 41 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 376، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 274- 275]

  • 42 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 305]

  • 43 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، وينظر: أنساب الأشراف: 3/ 305]

  • 44 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 305، وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص215]

  • 45 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص 215]

  • 46 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 374، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 249، وينظر: تهذيب الكمال: 6/ 237]

  • 47 . ^

    [أنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 416، ومرآة الزمان: 6/ 478]

  • 48 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 28، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 39، ومرآة الزمان: 7/ 134، وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص214، وسبل الهدي والرشاد: 11/ 70]

  • 49 . ^

    [ذخائر العقبى: ص 143، وسبل الهدي والرشاد: 11/ 70]

  • 50 . ^

    [ذخائر العقبى: ص 143، وسبل الهدي والرشاد: 11/ 70]

  • 51 . ^

    [تذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص 214، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 70]

  • 52 . ^

    [تذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص 214، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 70]

  • 53 . ^

    [تذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص 214، وذخائر العقبى: ص 143، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 70]

  • 54 . ^

    [تذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص 214، وذخائر العقبى: ص 143، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 70]

  • 55 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 50، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 305، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 38، وسير أعلام النبلاء: 3/ 279، ووقع في المعارف لابن قتيبة: ص 212: «عمر» بدلا من «عمرو»]

  • 56 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، ومرآة الزمان: 7/ 134، وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص215، وسير أعلام النبلاء: 3/ 279، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 70]

  • 57 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، ومرآة الزمان: 7/ 134، وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص215، وذخائر العقبى: ص 143، وسير أعلام النبلاء: 3/ 279، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 70]

  • 58 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 28، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 39، ومرآة الزمان: 7/ 134، وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص215، وسبل الهدي والرشاد: 11/ 70]

  • 59 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، 7/ 313، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 46، والتاريخ الكبير للبخاري: 2/ 289، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 3/ 5، 19، والثقات لابن حبان: 4/ 121، والمعارف لابن قتيبة: ص 212، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 304، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 38، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158، وذخائر العقبى: ص 143، وتهذيب الكمال: 6/ 89، 224، وسير أعلام النبلاء: 3/ 246، وتهذيب التهذيب: 2/ 295، وسبل الهدي والرشاد: 11/ 70]

  • 60 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 28، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 39، ومرآة الزمان: 7/ 134، وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص214، وسبل الهدي والرشاد: 11/ 70]

  • 61 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص214، ومرآة الزمان: 7/ 134، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 70]

  • 62 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 50، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 305، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 39، وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص214، وذخائر العقبى: ص 143، وسير أعلام النبلاء: 3/ 279، وسبل الهدي والرشاد: 11/ 70]

  • 63 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص50، والمعارف لابن قتيبة: ص 212، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 305، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 39، وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: 1/ 486، وذخائر العقبى: ص214، وسير أعلام النبلاء: 3/ 279، وسبل الهدي والرشاد: 11/ 70]

  • 64 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، ومرآة الزمان: 7/ 135، وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص215، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 70]

  • 65 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 39، وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص215، والإصابة: 2/ 535 (القسم الأول)، وسبل الهدي والرشاد: 11/ 70، وينظر: أنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 305]

  • 66 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 50، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 305، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 39، وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص214، وذخائر العقبى: ص 143، وسير أعلام النبلاء: 3/ 279، وسبل الهدي والرشاد: 11/ 70]

  • 67 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص50، والمحبر: ص 150، والمعارف لابن قتيبة: ص 212، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 305، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 39، وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص215، وسير أعلام النبلاء: 3/ 279]

  • 68 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 50، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 305، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 39، وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص215، وسير أعلام النبلاء: 3/ 279، وسبل الهدي والرشاد: 11/ 70]

  • 69 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 49، والمعارف لابن قتيبة: ص 212، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 304، والذرية الطاهرة للدولابي: ص 74، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 38، وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص214، وذخائر العقبى: ص 143، وتهذيب الكمال: 6/ 224، وسير أعلام النبلاء: 3/ 279، وسبل الهدي والرشاد: 11/ 70]

  • 70 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 28، 50، وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص 214، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 70]

  • 71 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، والمعارف لابن قتيبة: ص 212، وجمهرة نسب قريش للزبير بن بكار: ص 33- 34، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 304، والمحبر: ص 57، وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص 214]

  • 72 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 49، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 70]

  • 73 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 50، والمحبر: ص 57، وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص 215، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 70]

  • 74 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 50، والمعارف لابن قتيبة: ص 212، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 305، والمحبر: ص 57، وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص 215]

  • 75 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 50]

  • 76 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، ومرآة الزمان: 7/ 134]

  • 77 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، ومرآة الزمان: 7/ 134]

  • 78 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، ومرآة الزمان: 7/ 134]

  • 79 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، ومرآة الزمان: 7/ 134]

  • 80 . ^

    [تذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص 214، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 70، وما ذكرناه في «أخيه علي الأصغر بن الحسن»]

  • 81 . ^

    [جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 30، وطبقات ابن سعد: 1/ 99، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 39- 40، والمعارف لابن قتيبة: 1/ 120، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 288، 3/ 267، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 14]

  • 82 . ^

    [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 656، والاستيعاب: 1/ 383، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 445، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158، وتهذيب الكمال: 6/ 220، وتذهيب التهذيب: 2/ 296، وتهذيب التهذيب: 2/ 295]

  • 83 . ^

    [جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 30، وطبقات ابن سعد: 1/ 100، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 40، وطبقات خليفة بن خياط: ص 30، والمحبر: ص 16، والمعارف لابن قتيبة: 1/ 120، ومعجم الصحابة للبغوي: 4/ 355، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 14]

  • 84 . ^

    [جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 30، وطبقات ابن سعد: 6/ 352]

  • 85 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 50، والمعارف لابن قتيبة: ص 212، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 305، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 39، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 81، وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص 215]

  • 86 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 304، وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: 1/ 486، وينظر: المعارف لابن قتيبة: ص 212]

  • 87 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 120، 375- 376، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 273]

  • 88 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، والمعارف لابن قتيبة: ص 212، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 276، 304، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 38، وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص 215، والإصابة: 10/ 336 (ترجمة منظور بن زبان- القسم الأول)]

  • 89 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 270، وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: 1/ 486]

  • 90 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 352، وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: 2/ 71]

  • 91 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 376، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 274- 275]

  • 92 . ^

    [أنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 416، ومرآة الزمان: 6/ 478]

  • 93 . ^

    [تهذيب الكمال: 20/ 479، والوافي بالوفيات: 21/ 185، واتعاظ الحنفاء للمقريزي: 1/ 7]

  • 94 . ^

    [حذف من نسب قريش: ص7، وجمهرة النسب لابن الكلبي: ص32، وطبقات ابن سعد: 4/ 6، 10/ 263، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص38، والمعارف لابن قتيبة: ص121، وأنساب الأشراف للبلاذري: 4/ 31، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص18، والبداية والنهاية: 12/ 111]

  • 95 . ^

    [حذف من نسب قريش: ص7، وجمهرة النسب لابن الكلبي: ص31، وطبقات ابن سعد: 4/ 5، 6/ 320، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص26، والمعارف لابن قتيبة: ص121، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 447، 4/ 31، والثقات لابن حبان: 3/ 361، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص18، والاستيعاب: 4/ 1907، وأسد الغابة: 3/ 186، وسير أعلام النبلاء: 3/ 333، والإصابة: 6/ 228 (القسم الأول)]

  • 96 . ^

    [حذف من نسب قريش: ص7، وجمهرة النسب لابن الكلبي: ص32، وطبقات ابن سعد: 4/ 6، 6/ 350، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص27، والمعارف لابن قتيبة: ص121، وأنساب الأشراف للبلاذري: 4/ 31، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص18، والبداية والنهاية: 12/ 111]

  • 97 . ^

    [حذف من نسب قريش: ص7، وجمهرة النسب لابن الكلبي: ص32، وطبقات ابن سعد: 4/ 6، 10/ 263، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص27، والمعارف لابن قتيبة: ص121، وأنساب الأشراف للبلاذري: 4/ 31، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص18، وتهذيب الكمال: 19/ 60، والبداية والنهاية: 12/ 111]

  • 98 . ^

    [حذف من نسب قريش: ص7، وجمهرة النسب لابن الكلبي: ص32، وطبقات ابن سعد: 4/ 6، 10/ 263، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص27، والمعارف لابن قتيبة: ص121، وأنساب الأشراف للبلاذري: 4/ 31، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص18، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158، وتاريخ الإسلام: 2/ 531، والوافي بالوفيات: 24/ 150]

  • 99 . ^

    [حذف من نسب قريش: ص6، وجمهرة النسب لابن الكلبي: ص31، وطبقات ابن سعد: 4/ 5، 10/ 263، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص25، والمعارف لابن قتيبة: ص121، وأنساب الأشراف للبلاذري: 4/ 31، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص18]

  • 100 . ^

    [جمهرة النسب لابن الكلبي: ص31، وطبقات ابن سعد: 3/ 18، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 413، وتاريخ الطبري: 5/ 154، والمنتظم: 5/ 69، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص80، والكامل في التاريخ: 2/ 747، والرياض النضرة: 3/ 240، وتهذيب الكمال: 20/ 479، والوافي بالوفيات: 21/ 185، والبداية والنهاية: 11/ 26]

  • 101 . ^

    [جمهرة النسب لابن الكلبي: ص31، وطبقات ابن سعد: 3/ 18، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص44، والمعارف لابن قتيبة: ص210، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 413، وتاريخ الطبري: 5/ 154، والثقات لابن حبان: 2/ 304، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 89، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص38، والاكتفاء في أخبار الخلفاء: 1/ 492، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 80، والمنتظم: 5/ 69، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 349، والرياض النضرة: 3/ 240، وتهذيب الكمال: 20/ 479، والوافي بالوفيات: 21/ 185، والبداية والنهاية: 11/ 26]

  • 102 . ^

    [جمهرة النسب لابن الكلبي: ص31، وطبقات ابن سعد: 3/ 18، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص44، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 413، والتنبيه والإشراف: 1/ 258، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 89، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص38، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص80، والمنتظم: 5/ 69، والكامل في التاريخ: 2/ 747، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 349، والرياض النضرة: 3/ 240، وتهذيب الكمال: 20/ 479، والوافي بالوفيات: 21/ 185، والبداية والنهاية: 11/ 26]

  • 103 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 18، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 414، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص80، والمنتظم: 5/ 69، والكامل في التاريخ: 2/ 747، والرياض النضرة: 3/ 240، والبداية والنهاية: 11/ 26]

  • 104 . ^

    [أنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 414، وتهذيب الكمال: 20/ 479، وتذهيب تهذيب الكمال: 6/ 468، والوافي بالوفيات: 21/ 185، واتعاظ الحنفاء للمقريزي: 1/ 7]

  • 105 . ^

    [جمهرة النسب لابن الكلبي: ص31، وطبقات ابن سعد: 3/ 18، 7/ 117، وتسمية من روي عنه من أولاد العشرة: ص 84، وطبقات خليفة بن خياط: ص 404، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص42، والمعارف لابن قتيبة: ص210، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 413، وتاريخ الطبري: 5/ 154، والثقات لابن حبان: 2/ 304، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 89، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص37، والاكتفاء في أخبار الخلفاء: 1/ 492، والمنتظم: 5/ 69، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 80، والكامل في التاريخ: 2/ 747، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 349، والرياض النضرة: 3/ 240، وتهذيب الكمال: 21/ 468، وإكمال تهذيب الكمال لمغلطاي: 10/ 105، والوافي بالوفيات: 21/ 185، والبداية والنهاية: 11/ 26]

  • 106 . ^

    [حذف من نسب قريش: ص 16، وجمهرة النسب لابن الكلبي: ص 30، وطبقات ابن سعد: 3/ 17، 6/ 399، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 40، وطبقات خليفة بن خياط: ص 30، 403، والتاريخ الكبير للبخاري: 2/ 381، والمعارف لابن قتيبة: ص 210، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 411، ومعجم الصحابة للبغوي: 2/ 14، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 3/ 55، والثقات لابن حبان: 2/ 304، 3/ 68، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 98، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 89، 2/ 661، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 37، والاستيعاب: 1/ 392، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 30، 79، وأسد الغابة: 1/ 495، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 353، وتهذيب الكمال: 6/ 396، وسير أعلام النبلاء: 3/ 280، والبداية والنهاية: 11/ 25، والإصابة: 2/ 547 (القسم الأول)]

  • 107 . ^

    [جمهرة النسب لابن الكلبي: ص31، وطبقات ابن سعد: 3/ 18، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 413، وتاريخ الطبري: 5/ 153، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 89، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص38، والاكتفاء في أخبار الخلفاء: 1/ 493، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص80، والمنتظم: 5/ 69، والرياض النضرة: 3/ 240، وتهذيب الكمال: 20/ 479، والوافي بالوفيات: 21/ 185، والبداية والنهاية: 11/ 25]

  • 108 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 17، 7/ 118، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص43، والمعارف لابن قتيبة: ص210، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 412، وتاريخ الطبري: 5/ 153- 154، والثقات لابن حبان: 2/ 304، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 89، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص38، والاكتفاء في أخبار الخلفاء: 1/ 491، والمنتظم: 5/ 69، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 349، وتهذيب الكمال: 20/ 479، وتاريخ الإسلام: 2/ 678، وسير أعلام النبلاء: 3/ 543، والبداية والنهاية: 11/ 25]

  • 109 . ^

    [جمهرة النسب لابن الكلبي: ص31، وتهذيب الكمال: 20/ 479، والوافي بالوفيات: 21/ 185]

  • 110 . ^

    [جمهرة النسب لابن الكلبي: ص31، وطبقات ابن سعد: 3/ 18، والمعارف لابن قتيبة: ص211، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 413، وتاريخ الطبري: 5/ 153، والثقات لابن حبان: 2/ 304، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 89، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص38، والاكتفاء في أخبار الخلفاء: 1/ 492، والمنتظم: 5/ 69، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 80، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 349، والرياض النضرة: 3/ 240، وتهذيب الكمال: 20/ 479، والوافي بالوفيات: 21/ 185، والبداية والنهاية: 11/ 25]

  • 111 . ^

    [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 89، وتهذيب الكمال: 20/ 479، والوافي بالوفيات: 21/ 185، واتعاظ الحنفاء للمقريزي: 1/ 7]

  • 112 . ^

    [جمهرة النسب لابن الكلبي: ص31، وطبقات ابن سعد: 3/ 18، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص43، والمحبر: ص 245، والمعارف لابن قتيبة: ص211، 217، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 413، وتاريخ الطبري: 5/ 153، والثقات لابن حبان: 2/ 304، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 89، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص37، والاكتفاء في أخبار الخلفاء: 1/ 492، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 80، والمنتظم: 5/ 69، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 349، والرياض النضرة: 3/ 240، وتهذيب الكمال: 20/ 479، وسير أعلام النبلاء: 3/ 320، والوافي بالوفيات: 21/ 185، والبداية والنهاية: 11/ 25]

  • 113 . ^

    [تهذيب الكمال: 20/ 479، وتذهيب تهذيب الكمال: 6/ 468، والوافي بالوفيات: 21/ 185]

  • 114 . ^

    [تهذيب الكمال: 20/ 479، وتذهيب تهذيب الكمال: 6/ 468، والوافي بالوفيات: 21/ 185، واتعاظ الحنفاء للمقريزي: 1/ 7]

  • 115 . ^

    [جمهرة النسب لابن الكلبي: ص31، وطبقات ابن سعد: 3/ 18، والمعارف لابن قتيبة: ص211، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 413، وتاريخ الطبري: 5/ 153، والثقات لابن حبان: 2/ 304، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 89، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص38، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 80، والمنتظم: 5/ 69، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 349، وتهذيب الكمال: 20/ 479، وسير أعلام النبلاء: 3/ 320، والوافي بالوفيات: 21/ 185، والبداية والنهاية: 11/ 25]

  • 116 . ^

    [جمهرة النسب لابن الكلبي: ص31، وطبقات ابن سعد: 3/ 17، والمعارف لابن قتيبة: ص210، وتاريخ الطبري: 5/ 154، والثقات لابن حبان: 2/ 304، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 89، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 38، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 80، والمنتظم: 5/ 69، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 349، وتهذيب الكمال: 20/ 479، وسير أعلام النبلاء: 3/ 320، والوافي بالوفيات: 21/ 185، والبداية والنهاية: 11/ 25، وفي أنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 413: «أبو بكرة» بدلا من «أبو بكر»]

  • 117 . ^

    [حذف من نسب قريش: ص 17، وتسمية من روي عنه من أولاد العشرة: ص 84، وجمهرة النسب لابن الكلبي: ص 30، وطبقات ابن سعد: 3/ 17، 7/ 93، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 41، وطبقات خليفة بن خياط: ص 404، والتاريخ الكبير للبخاري: 1/ 182، والمعارف لابن قتيبة: ص 210، 216، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 422، وتاريخ الطبري: 5/ 154، والثقات لابن حبان: 5/ 347، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 89، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 37، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 80، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 88، وتهذيب الكمال: 20/ 479، 26/ 147، وتاريخ الإسلام: 2/ 994، وسير أعلام النبلاء: 4/ 110، والبداية والنهاية: 11/ 26، 12/ 313]

  • 118 . ^

    [سيرة ابن إسحاق: ص247، والمعارف لابن قتيبة: ص 210، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 411، وتاريخ الطبري: 5/ 153، والثقات لابن حبان: 2/ 144، 304، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 37، وجامع الأصول: 12/ 107، وأسد الغابة: 4/ 299، والجوهرة للبري: 2/ 199، والرياض النضرة: 3/ 239، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 349، وتهذيب الكمال: 20/ 479، وسير أعلام النبلاء: 2/ 119، والوافي بالوفيات: 21/ 185، والبداية والنهاية: 11/ 25، والإصابة: 10/ 367 (القسم الثاني)]

  • 119 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص44، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 89، وتهذيب الكمال: 20/ 479، والوافي بالوفيات: 21/ 185]

  • 120 . ^

    [حذف من نسب قريش: ص7، وطبقات ابن سعد: 4/ 6، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص28، والمعارف لابن قتيبة: ص121، وأنساب الأشراف للبلاذري: 4/ 31]

  • 121 . ^

    [حذف من نسب قريش: ص7، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص28، وأنساب الأشراف للبلاذري: 4/ 31، والمعارف لابن قتيبة: ص121، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص72، وفي طبقات ابن سعد: 4/ 6: «أميمة» بدلا من «آمنة»]

  • 122 . ^

    [حذف من نسب قريش: ص7، وطبقات ابن سعد: 10/ 49، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص27، والمعارف لابن قتيبة: ص121، وأنساب الأشراف للبلاذري: 4/ 31]

  • 123 . ^

    [أنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 415، وينظر: طبقات ابن سعد: 3/ 19، وتاريخ الطبري: 5/ 155، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص80، والبداية والنهاية: 11/ 26]

  • 124 . ^

    [المعارف لابن قتيبة: ص211، والأنساب للصحاري: ص64، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 349]

  • 125 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 19، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص44، والمعارف لابن قتيبة: ص211، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 415، وتاريخ الطبري: 5/ 155، والثقات لابن حبان: 2/ 304، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 89، والاكتفاء في أخبار الخلفاء: 1/ 494، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص80، والمنتظم: 5/ 69، والكامل في التاريخ: 2/ 747، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 349، والرياض النضرة: 3/ 240، وتهذيب الكمال: 20/ 479، والوافي بالوفيات: 21/ 185، والبداية والنهاية: 11/ 27]

  • 126 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 19، والمعارف لابن قتيبة: ص211، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 415، وتاريخ الطبري: 5/ 155، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 89، والاكتفاء في أخبار الخلفاء: 1/ 494، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص80، والمنتظم: 5/ 69، والكامل في التاريخ: 2/ 748، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 349، والوافي بالوفيات: 21/ 185]

  • 127 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 19، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص44، والمعارف لابن قتيبة: ص211، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 414، وتاريخ الطبري: 5/ 155، والثقات لابن حبان: 2/ 304، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 89، والاكتفاء في أخبار الخلفاء: 1/ 494، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص80، والمنتظم: 5/ 69، والكامل في التاريخ: 2/ 747، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 349، وتهذيب الكمال: 20/ 479، والرياض النضرة: 3/ 240، والوافي بالوفيات: 21/ 185، والبداية والنهاية: 11/ 27]

  • 128 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 19، وتسمية من روي عنه من أولاد العشرة: ص 84، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص44، والمعارف لابن قتيبة: ص211، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 414، وتاريخ الطبري: 5/ 155، والثقات لابن حبان: 2/ 304، والاكتفاء في أخبار الخلفاء: 1/ 494، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 80، والمنتظم: 5/ 69، والكامل في التاريخ: 2/ 747، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 349، والرياض النضرة: 3/ 240، وتهذيب الكمال: 20/ 479، والوافي بالوفيات: 21/ 185، والبداية والنهاية: 11/ 27]

  • 129 . ^

    [تهذيب الكمال: 20/ 479، والوافي بالوفيات: 21/ 185]

  • 130 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 19، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 414، وتاريخ الطبري: 5/ 155، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص80، والمنتظم: 5/ 69، والكامل في التاريخ: 2/ 747، والرياض النضرة: 3/ 240، والبداية والنهاية: 11/ 27]

  • 131 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 19، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص44، والمعارف لابن قتيبة: ص211، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 414، وتاريخ الطبري: 5/ 154، والثقات لابن حبان: 2/ 304، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 89، والاكتفاء في أخبار الخلفاء: 1/ 493، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص80، والمنتظم: 5/ 69، والكامل في التاريخ: 2/ 747، والبداية والنهاية: 11/ 26]

  • 132 . ^

    [سيرة ابن إسحاق: ص 247، وطبقات ابن سعد: 3/ 17، 10/ 429، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص41، والمحبر: ص 53، والمعارف لابن قتيبة: ص210، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 411، وتاريخ الطبري: 5/ 153، والثقات لابن حبان: 2/ 304، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 89، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص37، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص80، والمنتظم: 5/ 69، وأسد الغابة: 6/ 387، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 353، وتهذيب الكمال: 35/ 248، والبداية والنهاية: 11/ 25، والإصابة: 14/ 505]

  • 133 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 18، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص42، والمعارف لابن قتيبة: ص210، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 413، والثقات لابن حبان: 2/ 304، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 89، والاكتفاء في أخبار الخلفاء: 1/ 492، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص80، والمنتظم: 5/ 69، والكامل في التاريخ: 2/ 747، والرياض النضرة: 3/ 240، وتهذيب الكمال: 20/ 479، والوافي بالوفيات: 21/ 185، والبداية والنهاية: 11/ 26، وينظر: الثقات لابن حبان: 2/ 304، والذرية الطاهرة للدولابي: ص 62، وجامع الأصول: 12/ 107، وذخائر العقبى: ص 55]

  • 134 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 19، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص44، والمعارف لابن قتيبة: ص211، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 415، وتاريخ الطبري: 5/ 155، والثقات لابن حبان: 2/ 304، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 89، والاكتفاء في أخبار الخلفاء: 1/ 494، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص80، والمنتظم: 5/ 69، والكامل في التاريخ: 2/ 747، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 349، والرياض النضرة: 3/ 240، وتهذيب الكمال: 20/ 479، والوافي بالوفيات: 21/ 185، والبداية والنهاية: 11/ 27]

  • 135 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 19، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص44، والمعارف لابن قتيبة: ص211، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 415، وتاريخ الطبري: 5/ 155، والثقات لابن حبان: 2/ 304، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 89، والاكتفاء في أخبار الخلفاء: 1/ 493، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص80، والمنتظم: 5/ 69، والكامل في التاريخ: 2/ 748، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 349، وتهذيب الكمال: 20/ 479، والوافي بالوفيات: 21/ 185، والبداية والنهاية: 11/ 27]

  • 136 . ^

    [تهذيب الكمال: 20/ 479، والوافي بالوفيات: 21/ 185]

  • 137 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 19، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص44، والمعارف لابن قتيبة: ص211، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 415، وتاريخ الطبري: 5/ 155، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 89، والاكتفاء في أخبار الخلفاء: 1/ 494، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص80، والمنتظم: 5/ 69، والكامل في التاريخ: 2/ 747، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 349، والرياض النضرة: 3/ 240، وتهذيب الكمال: 20/ 479، والوافي بالوفيات: 21/ 185، والبداية والنهاية: 11/ 27]

  • 138 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 19، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص44، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 414، وتاريخ الطبري: 5/ 155، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 89، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص80، والمنتظم: 5/ 69، والكامل في التاريخ: 2/ 747، والرياض النضرة: 3/ 240، والبداية والنهاية: 11/ 27]

  • 139 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 19، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص44، والمعارف لابن قتيبة: ص211، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 414، وتاريخ الطبري: 5/ 155، والثقات لابن حبان: 2/ 304، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 89، والاكتفاء في أخبار الخلفاء: 1/ 493، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص80، والمنتظم: 5/ 69، والكامل في التاريخ: 2/ 747، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 349، والرياض النضرة: 3/ 240، وتهذيب الكمال: 20/ 479، والوافي بالوفيات: 21/ 185، والبداية والنهاية: 11/ 27]

  • 140 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 19، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص44، والمعارف لابن قتيبة: ص211، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 415، وتاريخ الطبري: 5/ 155، والثقات لابن حبان: 2/ 304، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 89، والاكتفاء في أخبار الخلفاء: 1/ 494، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص80، والمنتظم: 5/ 69، والكامل في التاريخ: 2/ 747، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 349، والرياض النضرة: 3/ 240، وتهذيب الكمال: 20/ 479، والوافي بالوفيات: 21/ 185، والبداية والنهاية: 11/ 27]

  • 141 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 19، والمعارف لابن قتيبة: ص211، وتاريخ الطبري: 5/ 154، والثقات لابن حبان: 2/ 304، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 89، والاكتفاء في أخبار الخلفاء: 1/ 493، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص80، والمنتظم: 5/ 69، والكامل في التاريخ: 2/ 747، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 349، والرياض النضرة: 3/ 240، وتهذيب الكمال: 20/ 479، والوافي بالوفيات: 21/ 185، والبداية والنهاية: 11/ 26]

  • 142 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 19، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص44، والمعارف لابن قتيبة: ص211، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 414، وتاريخ الطبري: 5/ 155، والثقات لابن حبان: 2/ 304، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 89، والاكتفاء في أخبار الخلفاء: 1/ 493، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص80، والمنتظم: 5/ 69، والكامل في التاريخ: 2/ 747، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 349، والرياض النضرة: 3/ 240، وتهذيب الكمال: 20/ 479، والوافي بالوفيات: 21/ 185، والبداية والنهاية: 11/ 27]

  • 143 . ^

    [سيرة ابن إسحاق: ص 251، وطبقات ابن سعد: 3/ 17، 10/ 431، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص41، والمحبر: ص 53، والمعارف لابن قتيبة: ص210، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 411، وتاريخ الطبري: 5/ 153، والثقات لابن حبان: 2/ 304، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 89، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص37، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص80، والمنتظم: 5/ 69، وأسد الغابة: 6/ 132، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 353، والرياض النضرة: 3/ 240، وتهذيب الكمال: 35/ 248، وسير أعلام النبلاء: 2/ 119، والبداية والنهاية: 11/ 25، والإصابة: 13/ 446 (القسم الثاني)]

  • 144 . ^

    [جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 33، وطبقات ابن سعد: 6/ 347، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص31، وأنساب الأشراف للبلاذري: 4/ 80، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 37/ 474، وتهذيب الكمال: 35/ 260]

  • 145 . ^

    [طبقات ابن سعد: 7/ 117 323، 473، وتسمية من روي عنه من أولاد العشرة: ص 84، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 80، والمعارف لابن قتيبة: ص 217، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 413، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 66]

  • 146 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 80، ولباب الأنساب: ص 359، 470]

  • 147 . ^

    [تهذيب الكمال: 20/ 353، وإكمال تهذيب الكمال لمغلطاي: 9/ 368، وتهذيب التهذيب: 7/ 293]

  • 148 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 79، والمعارف لابن قتيبة: ص 217، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 67، وتاريخ بغداد: 12/ 16، ولباب الأنساب: ص 357]

  • 149 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 347، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص31، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 37/ 474، وتهذيب الكمال: 19/ 61، 35/ 260]

  • 150 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص31]

  • 151 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 348، وأنساب الأشراف للبلاذري: 4/ 80]

  • 152 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 348، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص31، وأنساب الأشراف للبلاذري: 4/ 80]

  • 153 . ^

    [طبقات ابن سعد: 7/ 94، ومرآة الزمان: 9/ 286- 287]

  • 154 . ^

    [جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 33، وطبقات ابن سعد: 6/ 348، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص31، وأنساب الأشراف للبلاذري: 4/ 80، وتاريخ ابن أبي خيثمة: 2/ 955، وتهذيب الكمال: 35/ 260]

  • 155 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 348، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص31، وأنساب الأشراف للبلاذري: 4/ 80، وتهذيب الكمال: 35/ 260]

  • 156 . ^

    [جمهرة النسب لابن الكلبي: ص 33- 34، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص37، وطبقات ابن سعد: 7/ 473، 6/ 350، والمعارف: 1/ 122، وتاريخ ابن أبي خيثمة: 2/ 956، وتهذيب الكمال: 16/ 166]

  • 157 . ^

    [تهذيب الكمال: 16/ 166]

  • 158 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 350]

  • 159 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 350]

  • 160 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص38]

  • 161 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 399، 7/ 209، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 57، والمعارف لابن قتيبة: ص 213، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 361، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 52، ومرآة الزمان: 8/ 182 وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص 277، وسير أعلام النبلاء: 3/ 321، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 81]

  • 162 . ^

    [طبقات ابن سعد: 7/ 94، ومرآة الزمان: 9/ 286- 287]

  • 163 . ^

    [طبقات ابن سعد: 7/ 94، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 76، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 465، ومرآة الزمان: 9/ 286]

  • 164 . ^

    [طبقات ابن سعد: 7/ 94، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 76، والمعارف لابن قتيبة: ص 216، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 464- 465، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 66، ومرآة الزمان: 9/ 286-  287]

  • 165 . ^

    [طبقات ابن سعد: 7/ 94، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 75، والمعارف لابن قتيبة: ص 216، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 465، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 66، ومرآة الزمان: 9/ 286]

  • 166 . ^

    [طبقات ابن سعد: 7/ 94، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 76، والمعارف لابن قتيبة: ص 216، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 464- 465، ومرآة الزمان: 9/ 286-  287]

  • 167 . ^

    [طبقات ابن سعد: 7/ 94، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 75، والمعارف لابن قتيبة: ص 216، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 464، ومرآة الزمان: 9/ 286، وينظر: جمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 66]

  • 168 . ^

    [طبقات ابن سعد: 7/ 94، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 75، والمعارف لابن قتيبة: ص 216، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 464، ومرآة الزمان: 9/ 286]

  • 169 . ^

    [طبقات ابن سعد: 7/ 94، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 75، والمعارف لابن قتيبة: ص 216، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 464، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 66، ومرآة الزمان: 9/ 286]

  • 170 . ^

    [طبقات ابن سعد: 7/ 94، 321، وتسمية من روي عنه من أولاد العشرة: ص 84، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 75، والمعارف لابن قتيبة: ص 216، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 464، والثقات لابن حبان: 2/ 309، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 66، ومرآة الزمان: 9/ 286، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 287، وإكمال تهذيب الكمال لمغلطاي: 8/ 182]

  • 171 . ^

    [طبقات ابن سعد: 7/ 94، 322، وتسمية من روي عنه من أولاد العشرة: ص 84، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 75، والمعارف لابن قتيبة: ص 216، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 464، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 66، ومرآة الزمان: 9/ 286، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 160، وتاريخ الإسلام: 2/ 1081]

  • 172 . ^

    [طبقات ابن سعد: 7/ 94، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 76، والمعارف لابن قتيبة: ص 216، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 465، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 66، ومرآة الزمان: 9/ 286، وتهذيب الكمال: 2/ 183]

  • 173 . ^

    [ذخائر العقبى: ص151، وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص 277، وسبل الهدي والرشاد: 11/ 81]

  • 174 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/400، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 59، وذخائر العقبى: ص151، ومرآة الزمان: 8/ 182، وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص 277، وسير أعلام النبلاء: 3/ 321، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 81]

  • 175 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/400، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 59، وذخائر العقبى: ص151، ومرآة الزمان: 8/ 182، وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص 277، وسير أعلام النبلاء: 3/ 321، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 81]

  • 176 . ^

    [حذف من نسب قريش: ص 16، وطبقات ابن سعد: 6/400، 7/ 209، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 58، والمعارف لابن قتيبة: ص 213، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 362، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 52، وحلية الأولياء: 3/ 133، ومرآة الزمان: 8/ 182، وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص 277، وسير أعلام النبلاء: 3/ 321، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 81]

  • 177 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 348، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص31- 32، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 37/ 474، وتهذيب الكمال: 35/ 260]

  • 178 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 350]

  • 179 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 350، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص37، وتهذيب الكمال: 16/ 166]

  • 180 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص37، وتهذيب الكمال: 16/ 166]

  • 181 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 28، ورجال صحيح البخاري: 2/ 605، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 48/ 331، وتهذيب الكمال: 23/ 233]

  • 182 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 348، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص31، وأنساب الأشراف للبلاذري: 4/ 80، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 37/ 474، وتهذيب الكمال: 35/ 260]

  • 183 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 348]

  • 184 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 348، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص31، وأنساب الأشراف للبلاذري: 4/ 80، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 37/ 474، وتهذيب الكمال: 35/ 260]

  • 185 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 348، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص31، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 37/ 474، وتهذيب الكمال: 35/ 260]

  • 186 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 348، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص31]

  • 187 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/400، 10/ 440، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 59، والمعارف لابن قتيبة: ص 213، وأنساب الاشراف للبلاذري: 2/ 416، 417، وذخائر العقبى: ص151، ومرآة الزمان: 8/ 182، وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص 277، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 81]

  • 188 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 348، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص31، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 37/ 474، وتهذيب الكمال: 35/ 260]

  • 189 . ^

    [طبقات ابن سعد: 7/ 117، وإكمال تهذيب الكمال لمغلطاي: 10/ 105]

  • 190 . ^

    [طبقات ابن سعد: 7/ 117، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 80، والمعارف لابن قتيبة: ص 217، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 413]

  • 191 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 76، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 465]

  • 192 . ^

    [طبقات ابن سعد: 7/ 94، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 76، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 465، ومرآة الزمان: 9/ 286-  287]

  • 193 . ^

    [طبقات ابن سعد: 7/ 94، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 76، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 465، ومرآة الزمان: 9/ 286]

  • 194 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 76، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 465]

  • 195 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/400، 10/ 439، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 59، والمعارف لابن قتيبة: ص 213، وأنساب الأشراف للبلاذري  3/ 362، وذخائر العقبى: ص151، ومرآة الزمان: 8/ 183، وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص 277، وسبل الهدى والرشاد: 11/ 81]

  • 196 . ^

    [أنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 242، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 141]

  • 197 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 27]

  • 198 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 27، وأنساب الأشراف للبلاذري: 4/ 31]

  • 199 . ^

    [طبقات ابن سعد: 10/ 432]

  • 200 . ^

    [طبقات ابن سعد: 10/ 432، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 46، وتهذيب الكمال: 35/ 261]

  • 201 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 45، والمعارف لابن قتيبة: ص 204، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 328]

  • 202 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 45، والمعارف لابن قتيبة: ص 204، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 328]

  • 203 . ^

    [طبقات ابن سعد: 7/ 481، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 45، والمعارف لابن قتيبة: ص 204، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 328، ولباب الأنساب: ص 334]

  • 204 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 82، والمعارف لابن قتيبة: ص 207، والثقات لابن حبان: 2/ 144، وينظر: جمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 68]

  • 205 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 461، 10/ 431، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 69/ 176، وأسد الغابة: 6/ 133، ومرآة الزمان: 9/ 263]

  • 206 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 461، 10/ 431، والمعارف لابن قتيبة: ص 207، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 325، وأسد الغابة: 6/ 133، وسبل الهدي والرشاد: 11/ 51]

  • 207 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 461، 10/ 431، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 82، والمعارف لابن قتيبة: ص 207، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 325، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 30، وأسد الغابة: 6/ 133، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 353، وسبل الهدي والرشاد: 11/ 51]

  • 208 . ^

    [سيرة ابن إسحاق: ص 251، وطبقات ابن سعد: 6/ 461، 10/ 431، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 25، 82، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 325، والمعارف لابن قتيبة: ص 207، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص68، وأسد الغابة: 6/ 133، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 353، وسبل الهدي والرشاد: 11/ 51]

  • 209 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص45، ولباب الأنساب: ص 333]

  • 210 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 45، والمعارف لابن قتيبة: ص 204، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 328، ولباب الأنساب: ص 333]

  • 211 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 45، والمعارف لابن قتيبة: ص 204، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 328، وتاريخ الطبري: 5/ 469، ولباب الأنساب: ص 333، والكامل في التاريخ: 3/ 195]

  • 212 . ^

    [سيرة ابن إسحاق: ص 248، وطبقات ابن سعد: 10/ 429، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 25، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 412، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 38، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 30]

  • 213 . ^

    [أنساب الأشراف للبلاذري: 10/ 242، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 141]

  • 214 . ^

    [جمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 141]

  • 215 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 537]

  • 216 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 345، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 141]

  • 217 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 537، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 345، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 141]

  • 218 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 537، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 345، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 141]

  • 219 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 537]

  • 220 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 45، ولباب الأنساب: ص 334]

  • 221 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 45]

  • 222 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 45]

  • 223 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 45، ولباب الأنساب: ص 334]

  • 224 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص45-  46]

  • 225 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 45، والمعارف لابن قتيبة: ص 205، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 328]

  • 226 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 38، وأنساب الأشراف للبلاذري: 4/ 90، ومرآة الزمان: 5/ 521]

  • 227 . ^

    [مقتل علي لابن أبي الدنيا: ص 106، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص45، وينظر: أنساب الأشراف للبلاذري: 4/ 90، ومرآة الزمان: 5/ 521]

  • 228 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 461، 10/ 431، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 25، 82، 241، والمعارف لابن قتيبة: ص207، وجمهرة نسب قريش للزبير بن بكار: ص 60- 61، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 325، والثقات لابن حبان: 2/ 144، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 68، 140، وأسد الغابة: 6/ 133، وسبل الهدي والرشاد: 11/ 51]

  • 229 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 83، والثقات لابن حبان: 2/ 144]

  • 230 . ^

    [طبقات ابن سعد: 10/ 432، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص46، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 70/ 37]

  • 231 . ^

    [مقتل علي لابن أبي الدنيا: ص 107، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 46، وتهذيب الكمال: 35/ 261، وينظر: لباب الأنساب: ص 334]

  • 232 . ^

    [مقتل علي لابن أبي الدنيا: ص 107، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 46، وتهذيب الكمال: 35/ 261]

  • 233 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص45]

  • 234 . ^

    [سيرة ابن إسحاق: ص 248، وطبقات ابن سعد: 10/ 429، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 25، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 412، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص 38، والبداية والنهاية: 10/ 195، ومغاني الأخيار: 3/ 497]

  • 235 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 45، ولباب الأنساب: ص 334]

  • 236 . ^

    [الذرية الطاهرة للدولابي: ص 62 (87)، 118 (227)، وتاريخ الإسلام: 2/ 30، وينظر: تلقيح فهوم أهل الأثر: ص30]

  • 237 . ^

    [مقتل علي لابن أبي الدنيا: ص106، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 45]

  • 238 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 45]

  • 239 . ^

    [المعارف لابن قتيبة: ص 205، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 328]

  • 240 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 121، وأنساب الأشراف للبلاذري: 4/ 31]

  • 241 . ^

    [جمهرة النسب لابن الكلبي: ص30، وطبقات ابن سعد: 4/ 31، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص39، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 295، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص37]

  • 242 . ^

    [جمهرة النسب لابن الكلبي: ص30، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص39، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 295، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص37]

  • 243 . ^

    [جمهرة النسب لابن الكلبي: ص30، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص39، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 295، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص37]

  • 244 . ^

    [طبقات ابن سعد: 1/ 100، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 296، والاشتقاق: ص63، والمؤتلف والمختلف للدارقطني: 2/ 973، والإكمال لابن ماكولا: 3/ 307]

  • 245 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 39، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص45، والمعارف لابن قتيبة: ص204، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 327، جمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص69، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص97]

  • 246 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص84، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص69]

  • 247 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 38، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص84، والمعارف لابن قتيبة: ص204، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 327، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص69، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص97]

  • 248 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 39، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص84، والمعارف لابن قتيبة: ص204، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص69، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص97]

  • 249 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 39، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص85، والمعارف لابن قتيبة: ص204، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص69، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص97]

  • 250 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص84، وينظر: أنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 327]

  • 251 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 39، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص84، والمعارف لابن قتيبة: ص204، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص69، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص97]

  • 252 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 39، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص84، والمعارف لابن قتيبة: ص204، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص69، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص97]

  • 253 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 39، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 327، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص97]

  • 254 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 31، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص80، والمعارف لابن قتيبة: ص205، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 299، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص68، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص97]

  • 255 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 39، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص84، والمعارف لابن قتيبة: ص204، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص69، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص97]

  • 256 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 38، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص84، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص69، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص97]

  • 257 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 39، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص84، والمعارف لابن قتيبة: ص204، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص69، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص97]

  • 258 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 39، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص84، والمعارف لابن قتيبة: ص204، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص97]

  • 259 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 38، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص84، والمعارف لابن قتيبة: ص204، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص69، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص97]

  • 260 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 38، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص84، والمعارف لابن قتيبة: ص204، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص69، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص97]

  • 261 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 31، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص80، والمعارف لابن قتيبة: ص205، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 299، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص68، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص97]

  • 262 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 31، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص80، والمعارف لابن قتيبة: ص205، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 299، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص68، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص97]

  • 263 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 39، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص80، والمعارف لابن قتيبة: ص204، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 327، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص97]

  • 264 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 39، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص97]

  • 265 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 39، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص97]

  • 266 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 39، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص84، والمعارف لابن قتيبة: ص204، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 327، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص97]

  • 267 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 39، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص50، والمعارف لابن قتيبة: ص204، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 327، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص97]

  • 268 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص84]

  • 269 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 39، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص84، والمعارف لابن قتيبة: ص204، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 327، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص97]

  • 270 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص84، ومرآة الزمان: 7/ 196]

  • 271 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 39، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص84، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 327، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص97]

  • 272 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص51، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 327]

  • 273 . ^

    [طبقات ابن سعد: 10/ 47، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص39، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 296، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص37]

  • 274 . ^

    [مغازي الواقدي: 2/ 694، وطبقات ابن سعد: 10/ 48، والإصابة: 14/ 425 (القسم الأول)]

  • 275 . ^

    [طبقات ابن سعد: 10/ 48، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص40، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 296]

  • 276 . ^

    [جمهرة النسب لابن الكلبي: ص93، وطبقات ابن سعد: 10/ 147، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص344، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص141، والاستيعاب: 4/ 1964، وسير أعلام النبلاء: 2/ 312]

  • 277 . ^

    [طبقات ابن سعد: 10/ 147، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص344، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص141]

  • 278 . ^

    [طبقات ابن سعد: 10/ 147، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص344، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص141]

  • 279 . ^

    [طبقات ابن سعد: 10/ 147، والتاريخ الكبير لابن أبي خيثمة: 2/ 778 (السفر الثاني)، والاستيعاب: 1/ 241، 4/ 1964، وأسد الغابة: 6/ 405، والجوهرة للبري: 1/ 89، وتهذيب الأسماء واللغات: 2/ 366، وتهذيب الكمال: 4/ 565، 35/ 390، وسير أعلام النبلاء: 2/ 312، والإصابة: 7/ 479 (القسم الأول)، 14/ 546 (القسم الأول)]

  • 280 . ^

    [طبقات ابن سعد: 10/ 48، وأنساب الأشراف للبلاذري: 4/ 408، والثقات لابن حبان: 3/ 49- 50، والإكمال لابن ماكولا: 2/ 532، ومرآة الزمان: 5/ 196، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 29/ 72، وأسد الغابة: 1/ 341]

  • 281 . ^

    [أنساب الأشراف للبلاذري: 4/ 408، والإكمال لابن ماكولا: 2/ 532، ومرآة الزمان: 5/ 197]

  • 282 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 45، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 29/ 73]

  • 283 . ^

    [سيرة ابن هشام: 2/ 643، وطبقات ابن سعد: 10/ 16، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص22، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 406، والمعارف: ص133، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3201، وجوامع السيرة: ص32، والاستيعاب: 4/ 1817، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 193، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص22، وأسد الغابة: 6/ 79، وتهذيب الكمال: 30/ 315، وتذهيب تهذيب الكمال: 2/ 296، والعقد الثمين: 6/ 186، والإصابة: 2/ 535، 11/ 253 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 2/ 295]

  • 284 . ^

    [طبقات ابن سعد: 10/ 16، والثقات لابن حبان: 3/ 437، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 3201، والاستيعاب: 4/ 1547، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 193، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص22، وأسد الغابة: 6/ 79، والإصابة: 11/ 193 (القسم الأول)]

  • 285 . ^

    [أنساب الأشراف للبلاذري: 13/ 65، وجوامع السيرة: ص32، والعقد الثمين: 1/ 376، والإصابة: 2/ 406 (القسم الأول)]

  • 286 . ^

    [الاستيعاب: 2/ 775، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 58/ 413، وأسد الغابة: 2/ 455، والوافي بالوفيات: 16/ 236، والإصابة: 5/ 392 (القسم الأول)]

  • 287 . ^

    [سيرة ابن هشام: 2/ 644، وجوامع السيرة: ص32]

  • 288 . ^

    [جمهرة النسب لابن الكلبي: ص30، وسيرة ابن هشام: 1/ 190، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص21، 231، والمحبر: ص79، والمعارف لابن قتيبة: ص141، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 396، وتاريخ الطبري: 2/ 281، والثقات لابن حبان: 1/ 46، والإخوة والأخوات للدارقطني: ص22، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2354، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص16، والاستيعاب: 4/ 1818، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 125، وأسد الغابة: 6/ 81، وتهذيب الكمال: 1/ 191، والعقد الثمين: 6/ 380، والإصابة: 13/ 316]

  • 289 . ^

    [جمهرة النسب لابن الكلبي: ص30، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص21، 231، والمحبر: ص79، والإخوة والأخوات للدارقطني: ص22، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 405، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 2354، والاستيعاب: 4/ 1818، وأسد الغابة: 6/ 81، وتهذيب الكمال: 1/ 191، والإصابة: 8/ 10 (القسم الثاني)]

  • 290 . ^

    [سيرة ابن هشام: 2/ 643، وجوامع السيرة: ص32]

  • 291 . ^

    [سيرة ابن هشام: 2/ 644، وطبقات ابن سعد: 10/ 16، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص334، والمحبر ص452، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 407، وتاريخ الطبري: 3/ 161، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3200، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 191، وتلقيح فهوم أهل الأثر ص22، وأسد الغابة: 4/ 320، والبداية والنهاية: 8/ 205، والإصابة: 14/ 269 (القسم الأول)]

  • 292 . ^

    [جمهرة النسب لابن الكلبي: ص30، وسيرة ابن هشام: 1/ 190، وطبقات ابن سعد: 10/ 31، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص21، 231، والمحبر: ص79، والمعارف لابن قتيبة: ص141، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 396، 397، والذرية الطاهرة: ص42، وتاريخ الطبري: 2/ 281، والثقات لابن حبان: 1/ 46، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص926، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص16، والاستيعاب: 4/ 1818، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 125، وأسد الغابة: 6/ 81، وتهذيب الكمال: 1/ 191، والعقد الثمين: 6/ 380، والإصابة: 13/ 414 (القسم الأول)]

  • 293 . ^

    [جمهرة النسب لابن الكلبي: ص30، وسيرة ابن هشام: 1/ 190، وطبقات ابن سعد: 10/ 36، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص21، 231، والمحبر: ص79، والمعارف لابن قتيبة: ص141، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 401، والذرية الطاهرة: ص42، وتاريخ الطبري: 2/ 281، والثقات لابن حبان: 1/ 46، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص16، وجوامع السيرة: ص39، والاستيعاب: 4/ 1818، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 125، وأسد الغابة: 6/ 81، وتهذيب الكمال: 1/ 192، والعقد الثمين: 6/ 380، والإصابة: 13/ 387 (القسم الأول)]

  • 294 . ^

    [جمهرة النسب لابن الكلبي: ص30، وسيرة ابن هشام: 1/ 190، وطبقات ابن سعد: 10/ 38، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص21، 231، والمعارف لابن قتيبة: ص141، وأنساب الأشراف للبلاذري: 401، والذرية الطاهرة: ص42، وتاريخ الطبري: 2/ 281، والثقات لابن حبان: 1/ 46، ومعرفة الصحابة لابن منده: ص930، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص16، والاستيعاب: 4/ 1818، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 125، وأسد الغابة: 6/ 81، وتهذيب الكمال: 1/ 192، والعقد الثمين: 6/ 380، والإصابة: 14/ 497 (القسم الأول)]

  • 295 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص158، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 1970، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص77، وجوامع السيرة: ص39، والاستيعاب: 3/ 1134، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 43/ 8، وأسد الغابة: 3/ 622، والإصابة: 7/ 283 (القسم الأول)]

  • 296 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 51، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 401، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1713، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص83، والاستيعاب: 4/ 1840، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 127، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص31، وأسد الغابة: 3/ 231، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 325، وتهذيب الكمال: 1/ 192، والبداية والنهاية: 5/ 579، والإصابة: 8/ 27 (القسم الثاني)]

  • 297 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص334، وطبقات ابن سعد: 10/ 16، وأنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 407، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 3/ 191، وأسد الغابة: 4/ 320، والبداية والنهاية: 8/ 205- 206، والإصابة: 10/ 29 (القسم الأول)]

  • 298 . ^

    [طبقات ابن سعد: 10/ 39، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص158، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3268، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: 1/ 77، والاستيعاب: 4/ 1788، وأسد الغابة: 6/ 22، والإصابة: 13/ 152 (القسم الأول)]

  • 299 . ^

    [الثقات لابن حبان: 4/ 296، وتهذيب الكمال: 10/ 305، وميزان الاعتدال: 2/ 125]

  • 300 . ^

    [طبقات ابن سعد: 5/ 30، ومعجم الصحابة للبغوي: 3/ 509، وذكر أسماء التابعين للدارقطني: 2/ 51، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 172، وجامع الأصول: 12/ 309، وتهذيب الكمال: 6/ 163، وتاريخ الإسلام: 3/ 223، ومغاني الأخيار: 1/ 198]

  • 301 . ^

    [طبقات ابن سعد: 7/ 280، وطبقات خليفة بن خياط: ص 444، والتاريخ الكبير للبخاري: 3/ 520، وتاريخ ابن أبي خيثمة: 2/ 177 (السفر الثالث)، والثقات لابن حبان: 4/ 279، والأسامي والكنى لأبي أحمد الحاكم: 4/ 170، وتلخيص المتشابه في الرسم: 2/ 602، والإكمال لابن ماكولا: 1/ 313، وتهذيب الكمال: 11/ 120- 121، وسيرأعلام النبلاء: 5/ 93، وإكمال تهذيب الكمال لمغلطاي: 5/ 375]

  • 302 . ^

    [التاريخ الكبير للبخاري: 4/ 6، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 4/ 152، والثقات لابن حبان: 6/ 385، وميزان الاعتدال: 2/ 229]

  • 303 . ^

    [الثقات لابن حبان: 5/ 575، والمعجم الأوسط للطبراني: 3/ 152]

  • 304 . ^

    [تهذيب الكمال: 6/ 221]

  • 305 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 358، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 23، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 267، ومعجم الصحابة للبغوي: 2/ 11، والثقات لابن حبان: 3/ 68، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 5- 6، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 654، والاستيعاب: 1/ 384، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 59، وأسد الغابة: 1/ 487، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158، وتهذيب الكمال: 6/ 225- 226، وسير أعلام النبلاء: 3/ 249- 250، والإصابة: 2/ 536 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 2/ 296]

  • 306 . ^

    [سير أعلام النبلاء: 3/ 253]

  • 307 . ^

    [المعجم الكبير للطبراني: 3/ 6، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 654، 658]

  • 308 . ^

    [المعجم الكبير للطبراني: 3/ 8]

  • 309 . ^

    [صحيح البخاري: 3544، وتهذيب الكمال: 6/ 225]

  • 310 . ^

    [أنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 267، وأسد الغابة: 1/ 490، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158، وسير أعلام النبلاء: 3/ 253]

  • 311 . ^

    [أنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 267، والاستيعاب: 1/ 385، وأسد الغابة: 1/ 490، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158]

  • 312 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 368، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 24، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 252، وتهذيب الكمال: 6/ 235]

  • 313 . ^

    [الاستيعاب: 1/ 385، وأسد الغابة: 1/ 490، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158، وسير أعلام النبلاء: 3/ 253]

  • 314 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 378، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 8، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 654، وسير أعلام النبلاء: 3/ 268]

  • 315 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 379، والثقات لابن حبان: 8/ 521، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 6- 7، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 654، 658، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 300، وأسد الغابة: 1/ 492، وسير أعلام النبلاء: 3/ 273]

  • 316 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 378، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 100، وسير أعلام النبلاء: 3/ 273]

  • 317 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 377، وسير أعلام النبلاء: 3/ 267]

  • 318 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 377، وسير أعلام النبلاء: 3/ 267]

  • 319 . ^

    [تاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 214، وأسد الغابة: 1/ 489- 490، والجوهرة للبري: 2/ 202، ومرآة الزمان:7/ 111، والبداية والنهاية: 11/ 189، والإصابة: 2/ 536 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد:  8/ 218، 11/ 62]

  • 320 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 377، والأدب لابن ابي شيبة: 11]

  • 321 . ^

    [أسد الغابة: 1/ 488، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158]

  • 322 . ^

    [أخرجه ابن المرزبان في المروءة: ص 64، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 259، وينظر: سير أعلام النبلاء: 3/ 263، وفيه: «الوقار» بدلا من «الوفاء»]

  • 323 . ^

    [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 412، وابن أبي الدنيا في العقل وفضله: 78، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 253. وينظر: تهذيب الكمال: 6/ 235- 236]

  • 324 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 387، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3287- 2888، وفضائل الصحابة لأحمد بن حنبل: 1355، والشريعة للآجري: 1661، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 89 (2748)، والسنن الكبرى للبيهقي: 16711، وسير أعلام النبلاء: 3/ 271، والبداية والنهاية: 11/ 205]

  • 325 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 382، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 274]

  • 326 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 370، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 300، وتاريخ الطبري: 5/ 162، ومستدرك الحاكم: 3/ 173، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 263، والكامل في التاريخ: 2/ 751، ومرآة الزمان: 7/ 8، وتهذيب الكمال: 6/ 245، وسير أعلام النبلاء: 3/ 266]

  • 327 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 37، والذرية الطاهرة: ص74، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 661، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 43/ 579- 581، والبداية والنهاية: 11/ 28]

  • 328 . ^

    [الفتن لنعيم بن حماد: 457، وطبقات ابن سعد: 6/ 379- 380، ومصنف ابن أبي شيبة: 37358، وفضائل الصحابة لأحمد: 1364، و الشريعة للآجري: 1660، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 272- 273، والاستيعاب: 1/ 385، وأسد الغابة: 1/ 491، وتهذيب الكمال: 6/ 232]

  • 329 . ^

    [أخرجه ابن سعد في الطبقات: 6/ 371، وعبد الله بن أحمد في السنة: 875، والفريابي في القدر: 102، والطبراني في المعجم الكبير: 3/ 65- 66 (2684)، وابن بطة في الإبانة: 1377، وتمام في فوائده: 1482، والبيهقي في القضاء والقدر: 476، وابن عبد البر في الاستذكار: 26/ 95]

  • 330 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 380، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 269، وسير أعلام النبلاء: 3/ 269- 270]

  • 331 . ^

    [الزهد والرقائق لابن المبارك: 746، وقضاء الحوائج لابن أبي الدنيا في: 64، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 247، وتهذيب الكمال: 6/ 234- 235]

  • 332 . ^

    [المروءة للمرزبان: ص 63- 64، والمجالسة وجواهر العلم للدينوري: 4/ 483، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 258، وتهذيب الكمال: 6/ 241- 242]

  • 333 . ^

    [المجالسة وجواهر العلم للدينوري: 4/ 483، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 257، وتهذيب الكمال: 6/ 241- 242]

  • 334 . ^

    [المروءة للمرزبان: ص 63- 64، والمجالسة وجواهر العلم للدينوري: 4/ 483- 483، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 258، وتهذيب الكمال: 6/ 241- 242]

  • 335 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 369]

  • 336 . ^

    [تاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 253، وسير أعلام النبلاء: 3/ 262، والبداية والنهاية: 11/ 199]

  • 337 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 368، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 277، وحلية الأولياء: 2/ 269، وسير أعلام النبلاء: 3/ 262]

  • 338 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 371، ومصنف ابن أبي شيبة: 29605]

  • 339 . ^

     [طبقات ابن سعد: 6/ 356، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص40، ومعجم الصحابة للبغوي: 2/ 8، والمعجم الكبير للطبراني: 3/100، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 654، والاستيعاب: 1/ 384، وأسد الغابة: 1/ 487، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158، وتهذيب الكمال: 6/ 223، وسير أعلام النبلاء: 3/ 247، وتهذيب التهذيب: 2/ 296]

  • 340 . ^

    [أسد الغابة: 1/ 490، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158، وتهذيب الكمال: 6/ 237، وسير أعلام النبلاء: 3/ 253]

  • 341 . ^

    [الاستيعاب: 1/ 385، وأسد الغابة: 1/ 490، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158]

  • 342 . ^

    [نسب قريش لمصعب الزبيري: ص 23، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 272، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 22، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 654، والاستيعاب: 1/ 385، وأسد الغابة: 1/ 487، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158، وتهذيب الكمال: 6/ 220، وسير أعلام النبلاء: 3/ 245- 246، والإصابة: 2/ 534 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 2/ 295]

  • 343 . ^

    [أنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 267، ومعجم الصحابة للبغوي: 2/ 9، والاستيعاب: 1/ 384، وسير أعلام النبلاء: 3/ 253]

  • 344 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 362، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 268، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 25، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 655، والاستيعاب: 1/ 391، وأسد الغابة: 1/ 489، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 160، وتهذيب الكمال: 6/ 220، وسير أعلام النبلاء: 3/ 251، والإصابة: 2/ 539 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 2/ 295]

  • 345 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 361، 381- 385، والمعارف لابن قتيبة: ص 211، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 285- 288، ومعجم الصحابة للبغوي: 2/ 9، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 12-13، 21 (2559، 2588)، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 654، 659، وحلية الأولياء: 2/ 35، والاستيعاب: 1/ 384، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 60، وأسد الغابة: 1/ 489، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158- 159، وتهذيب الكمال: 6/ 232، 245- 250، وسير أعلام النبلاء: 3/ 270- 271، والإصابة: 2/ 540 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 2/ 298]

  • 346 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 359، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص23، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 272، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 177، وسير أعلام النبلاء: 3/ 249، والإصابة: 2/ 537 (القسم الأول)]

  • 347 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 58 (ترجمة أسامة بن زيد)، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 8/ 53، وتهذيب الكمال: 6/ 226، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 114، 159، والبداية والنهاية: 11/ 184]

  • 348 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 57 (ترجمة أسامة بن زيد)، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 23، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 272- 273، والثقات لابن حبان: 3/ 68، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 20 (2583)، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 657، وحلية الأولياء: 2/ 35، والاستيعاب: 1/ 391، وأسد الغابة: 1/ 489، 490، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 159، وتهذيب الكمال: 6/ 226، وسير أعلام النبلاء: 3/ 250- 251، والإصابة: 2/ 535 (القسم الأول)]

  • 349 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 362، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3133، وتهذيب الكمال: 6/ 228، وسير أعلام النبلاء: 3/ 253، والإصابة: 2/ 538 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 2/ 297]

  • 350 . ^

    [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 654، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 297، ومرآة الزمان: 7/ 131، وتهذيب الكمال: 6/ 255]

  • 351 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 382- 383، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 44، وتهذيب الكمال: 6/ 230، وسير أعلام النبلاء: 3/ 259، وتهذيب التهذيب: 2/ 297]

  • 352 . ^

    [معجم الصحابة للبغوي: 4/ 319، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 46، 47، والاستيعاب: 3/ 1100، وأسد الغابة: 1/ 487، 490، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 654، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158، وتهذيب الكمال: 6/ 229، 255، وسير أعلام النبلاء: 3/ 254، والإصابة: 2/ 539 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 2/ 297]

  • 353 . ^

    [أنساب الأشراف: 3/ 268، 11/ 198]

  • 354 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 371، أنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 271، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 14، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 251، وتهذيب الكمال: 6/ 236]

  • 355 . ^

    [سير أعلام النبلاء: 3/ 253]

  • 356 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 362، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 41، وتهذيب الكمال: 6/ 228- 229، والإصابة: 2/ 538- 539 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 2/ 301، وينظر: سير أعلام النبلاء: 3/ 254]

  • 357 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 353، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 18 (2578)، وسير أعلام النبلاء: 3/ 248، وسبل الهدى والرشاد: 9/ 368]

  • 358 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 382- 383، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 44، وتهذيب الكمال: 6/ 230، وسير أعلام النبلاء: 3/ 259، وتهذيب التهذيب: 2/ 297]

  • 359 . ^

     [طبقات ابن سعد: 6/ 405، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 21 (2587)، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 213، وتهذيب الكمال: 10/ 427، وسير أعلام النبلاء: 3/ 255]

  • 360 . ^

    [الأنوار في شمائل النبي المختار للبغوي: 258، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 191، ومرآة الزمان: 7/ 108، والبداية والنهاية: 11/ 186، وينظر: طبقات ابن سعد: 6/ 360، وحلية الأولياء: 2/ 35]

  • 361 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 359، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 23، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 272، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 177- 178، وتهذيب الكمال: 6/ 224- 225، وسير أعلام النبلاء: 3/ 249، والإصابة: 2/ 537 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 2/ 296]

  • 362 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 404 (ترجمة الحسين بن علي)، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 40 (2644)، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 200، والإصابة: 2/ 539 (القسم الأول)]

  • 363 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 364، والمحبر: ص 293، ومعجم الصحابة للبغوي: 2/ 10، وأسد الغابة: 1/ 489، وتهذيب الكمال: 9/ 118، وسير أعلام النبلاء: 3/ 246، والإصابة: 2/ 535 (القسم الأول)]

  • 364 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 364- 365، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 273، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 75 (2707)، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 659، 660، والاستيعاب: 1/ 391، وأسد الغابة: 1/ 488، 489، وسير أعلام النبلاء: 3/ 246، والإصابة: 2/ 535 (القسم الأول)]

  • 365 . ^

    [تاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 223، والإصابة: 2/ 548 (القسم الأول)]

  • 366 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 359، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 272، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 19 (2580)، وتهذيب الكمال: 6/ 230، وسير أعلام النبلاء: 3/ 258]

  • 367 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 403، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 45، وتهذيب الكمال: 6/ 229، وسير أعلام النبلاء: 3/ 256، وتهذيب التهذيب: 2/ 297]

  • 368 . ^

    [المعجم الكبير للطبراني: 3/ 31- 32، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 227، وسير أعلام النبلاء: 3/ 258]

  • 369 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 58 (ترجمة أسامة بن زيد)، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 8/ 53، 13/ 185، 186، وتهذيب الكمال: 6/ 226، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 114، 159، والبداية والنهاية: 11/ 184]

  • 370 . ^

    [المعجم الكبير للطبراني: 3/ 19، وحلية الأولياء: 2/ 35، وأسد الغابة: 1/ 490]

  • 371 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 373، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 268، وأسد الغابة: 1/ 489- 490، وسير أعلام النبلاء: 3/ 256، والإصابة: 2/ 536 (القسم الأول)]

  • 372 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 361، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 21، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 656، وتهذيب الكمال: 6/ 232]

  • 373 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 362، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 267، وأسد الغابة: 1/ 130 (ترجمة الأقرع بن حابس)، والإصابة: 2/ 539 (القسم الأول)]

  • 374 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 361، 381- 385، والمعارف لابن قتيبة: ص 211، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 285- 288، ومعجم الصحابة للبغوي: 2/ 9، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 12-13، 21، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 654، 659، وحلية الأولياء: 2/ 35، والاستيعاب: 1/ 384، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 60، وأسد الغابة: 1/ 489، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158- 159، وتهذيب الكمال: 6/ 232، 245- 250، وسير أعلام النبلاء: 3/ 270- 271، والإصابة: 2/ 540 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 2/ 298]

  • 375 . ^

    [الاستيعاب: 1/ 391- 392، وأسد الغابة: 1/ 492- 493، وذخائر العقبى: ص 142، وسير أعلام النبلاء: 3/ 278- 279، وينظر: طبقات ابن سعد: 6/ 388- 390، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 297- 298، والثقات لابن حبان: 3/ 68، وتهذيب الكمال: 6/ 254- 255، وتهذيب التهذيب: 2/ 300- 301]

  • 376 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 385، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 268- 269، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 281، وتهذيب الكمال: 6/ 250- 251، والبداية والنهاية: 11/ 206]

  • 377 . ^

    [المروءة لابن المرزبان: ص 63- 64، والمجالسة وجواهر العلم: 4/ 483، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 258، وتهذيب الكمال: 6/ 241- 242]

  • 378 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 377، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 276، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 248- 249، وتهذيب الكمال: 6/ 236]

  • 379 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 375- 376، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 273- 274]

  • 380 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 374، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 269، والاستيعاب: 1/ 321، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 12/ 78]

  • 381 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 386، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 295، والاستيعاب: 1/ 390، وأسد الغابة: 1/ 492، وتهذيب الكمال: 6/ 251- 252، والإصابة: 2/ 543 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 2/ 300]

  • 382 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 367، وتهذيب الكمال: 6/ 234]

  • 383 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 367، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 244]

  • 384 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 384-385، وتهذيب الكمال: 6/ 247، وسير أعلام النبلاء: 3/ 264- 265، والإصابة: 2/ 542 (القسم الأول)]

  • 385 . ^

    [زيادات الجود والسخاء للطبراني: 90، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 166، وذخائر العقبى: ص 140، وسير أعلام النبلاء: 3/ 154، والإصابة: 2/ 540- 541 (القسم الأول)]

  • 386 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 358، ومعجم الصحابة للبغوي: 2/ 12، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 5- 6، 2527، وتهذيب الكمال: 6/ 224، وسير أعلام النبلاء: 3/ 249، والإصابة: 2/ 536- 537 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 2/ 296]

  • 387 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 67، والاستيعاب: 1/ 385، وأسد الغابة: 1/ 491، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158، وسير أعلام النبلاء: 3/ 260]

  • 388 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 373، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 274، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 241، والبداية والنهاية: 11/ 193- 194]

  • 389 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 374، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 278، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 30/ 307]

  • 390 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 373، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 270، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 244- 245]

  • 391 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 377، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 207- 208، وسير أعلام النبلاء: 3/ 267- 268]

  • 392 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 359، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 272، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 19 (2580)، وتهذيب الكمال: 6/ 230، وسير أعلام النبلاء: 3/ 258]

  • 393 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 369، 407، وفتوح البلدان للبلاذري: 3/ 556، وتاريخ الطبري: 3/ 614، وتاريخ دمشق ابن عساكر: 13/ 238، وتهذيب الكمال: 6/ 232- 233، وسير أعلام النبلاء: 3/ 259]

  • 394 . ^

    [مسند أبي يعلى: 6561، والسنن الكبرى للنسائي: 10008، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 24، والحاكم: 3/ 169]

  • 395 . ^

    [تاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 239- 240، وتهذيب الكمال: 6/ 233]

  • 396 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 366، وتاريخ المدينة لابن شبة: 4/ 1256، وتاريخ ابن أبي خيثمة: 3/ 49- 50 (السفر الثالث)، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 17، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 42/ 456- 457، وتاريخ الإسلام: 2/ 273]

  • 397 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 386- 387، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 295، والثقات لابن حبان: 3/ 68، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 2/ 658، والاستيعاب: 1/ 390، وأسد الغابة: 1/ 492، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158، وتهذيب الكمال: 6/ 251- 252، والإصابة: 2/ 543 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 2/ 300]

  • 398 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 380، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 291- 292، وحلية الأولياء: 2/ 37، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 280، وتهذيب الكمال: 6/ 250، وسير أعلام النبلاء: 3/ 274، وتهذيب التهذيب: 2/ 300]

  • 399 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 365، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 75- 76، وسير أعلام النبلاء: 3/ 246]

  • 400 . ^

    [أنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 289، والاستيعاب: 1/ 386- 387، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 279، 59/ 151، وتهذيب الكمال: 6/ 249- 250، وسير أعلام النبلاء: 3/ 272]

  • 401 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 386، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 297، ومعجم الصحابة للبغوي: 2/ 11، وتهذيب الكمال: 6/ 251]

  • 402 . ^

    [تاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 251، وتهذيب الكمال: 6/ 236، وينظر: طبقات ابن سعد: 6/ 371، أنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 271، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 14]

  • 403 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 370، وينظر: النهاية في غريب الحديث والأثر: 1/ 261]

  • 404 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 369، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 252، وسير أعلام النبلاء: 3/ 266]

  • 405 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 372، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 14- 15، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 239]

  • 406 . ^

    [مصنف عبد الرزاق: 5531، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 68]

  • 407 . ^

    [المعرفة والتاريخ للفسوي: 2/ 756، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 69]

  • 408 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 379، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 13، وتهذيب الكمال: 6/ 242- 243، وسير أعلام النبلاء: 3/ 263]

  • 409 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 37، وأنساب الأشراف للبلاذري: 2/ 377، 3/ 261، ومسند ابن الجعد: 2617، والمعجم الكبير للطبراني: 3/ 13، وتهذيب الكمال: 6/ 242- 243، وسير أعلام النبلاء: 3/ 263]

  • 410 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 377، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 276، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 248- 249، وتهذيب الكمال: 6/ 236]

  • 411 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 375- 376، وأنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 273- 274]

  • 412 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 374- 375، وتهذيب الكمال: 6/ 237، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 13/ 249]

  • 413 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 372، وسير أعلام النبلاء: 3/ 478، والبداية والنهاية: 11/ 709]

  • 414 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 368، ونسب قريش لمصعب الزبيري: ص 24، وتهذيب الكمال: 6/ 235]

  • 415 . ^

    [تاريخ الطبري: 4/ 269، والبداية النهاية: 10/ 232]

  • 416 . ^

    [طبقات ابن سعد: 6/ 367، وطبقات خليفة بن خياط: ص 30، والمعارف لابن قتيبة: ص 211، وتاريخ الطبري: 4/ 482، ومعجم الصحابة للبغوي: 2/ 8، وتهذيب الكمال: 6/ 250، وينظر: سير أعلام النبلاء: 3/ 253، والبداية والنهاية: 11/ 197]

  • 417 . ^

    [طبقات خليفة بن خياط: ص 30، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 301]

  • 418 . ^

    [ينظر: طبقات ابن سعد: 6/ 366، وأخبار المدينة لابن شبة: 4/ 1256، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 42/ 456- 457، وتاريخ الإسلام: 2/ 273]

  • 419 . ^

    [تاريخ دمشق لابن عساكر: 13/ 163]

  • 420 . ^

    [أنساب الأشراف للبلاذري: 3/ 295، والاستيعاب: 1/ 385، وأسد الغابة: 1/ 491، وتهذيب الأسماء واللغات: 1/ 158- 159، وتهذيب الكمال: 6/ 243، 244]

  • 421 . ^

    [أسماء الصحابة لابن حزم: ص 45، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص 267]

  • 422 . ^

    [أخرجه أحمد: 1723، 1727- واللفظ له-  وأبو داود: 1425، والترمذي: 464، 2518، والنسائي: 1745، 5711، وابن ماجه: 1178، والحاكم: 3/ 172، وقال الترمذي عقب حديث: 464: حديث حسن. وقال عقب حديث 2518: حديث صحيح، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 3/ 90: رجال أحمد ثقات]

  • 423 . ^

    [أخرجه البخاري: 1485 بهذا اللفظ، 1491، 3072، ومسلم: 1069]

  • 424 . ^

    [أخرجه ابن أبي عاصم في الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم: 27، والطبراني في المعجم الكبير: 3/ 83- 84 (2729)، والدولابي في الذرية الطاهرة: ص 73، بهذا اللفظ، وقال الدمياطي في المتجر الرابح: ص 684: إسناد حسن، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 10/ 162: فيه حميد بن أبي زينب ولم أعرفه، وبقية رجاله رجال الصحيح.

    ورواه عبد الرزاق في مصنفه: 4839، 6726، وأبو يعلى في مسنده: 6761 من طريقين عن الحسن بن علي بن أبي طالب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «صلوا في بيوتكم، لا تتخذوها قبورا، ولا تتخذوا بيتي عيدا، صلوا علي وسلموا، فإن صلاتكم وسلامكم يبلغني أينما كنتم»]

  • 425 . ^

    [تهذيب الكمال: 6/ 257]

  • 426 . ^

    [تهذيب الكمال: 6/ 220- 221]

  • 427 . ^

    [تهذيب الكمال: 6/ 221]