
* في الاكتفاء للكلاعي: 3/ 27: «لن يخزي» بدل «لن يهزم».
* في الاكتفاء للكلاعي: 3/ 27، وإكمال تهذيب الكمال: 4/ 158: «لن تشقى» بدل «لن يشقى».
* في الاكتفاء للكلاعي: 3/ 27: «عقاب» بدل «عذاب».
* في الاكتفاء للكلاعي: 3/ 27، وإكمال تهذيب الكمال: 4/ 158: «برة» بدل «مرة».
* في الاكتفاء للكلاعي: 3/ 27، وإكمال تهذيب الكمال: 4/ 158: «عقر» بدل «غفر».
قال سليمان بن موسى الكلاعي: وفي كتاب الزهري: ثم لحقوا- أي المسلمون، وذلك في حروب الردة - أصحاب طليحة، فقتلوا وأسروا، وصاح خالد: لا يطبخن رجل قدرا، ولا يسخنن ماء إلا على أثفيه رأس رجل، وتظلف رجل من بني أسد، فوثب على عجز راحلة خالد، وهو يقول:
لن يخزي الله قوما أنت قائدهم *** يا بن الوليد ولن تشقى بك الدبر
كفاك كف عقاب عند سطوتها *** على العدو وكف برة عقر
أنشدك الله أن يكون هلاك مضر اليوم على يديك، قال: من أنت ويحك؟ قال أنا الأباء بن قيس يا خالد، حكمك في بني أسد، قال: حكمي فيهم أن يقيموا الصلاة ثم يؤتوا الزكاة ثم يرجعوا إلى بلادهم، فمن كان له بها مال فليعمده، وليسلم عليه، فهو له. فأقروا بذلك، فنادى خالد: من قام فهو آمن، فقام الناس كلهم، فآمن من قام ...[الاكتفاء للكلاعي: 3/ 28]
ذكره خليفة في عمال النبي صلى الله عليه وسلم على الصدقات، فقال: عبد الرحمن بن عوف على صدقات كلب، عدي بن حاتم على الحليفين طيء وأسد، ويقال: على أسد الأباء بن قيس الأسدي... [تاريخ خليفة: ص 62]
الأباء بن قيس الأسدي شاعر مخضرم، ذكره المرزباني في معجمه.
قال ابن حجر: الآباء -بوزن الفعال- بن قيس الأسدي، شاعر مخضرم، ذكره المرزباني في «معجمه»، وقال: كان في الردة، وله يمدح خالد بن الوليد:
لن يهزم الله قوما أنت قائدهم *** يا بن الوليد ولن يشقى بك الدبر
كفاك كف عذاب عند سطوتها *** على العدو وكف مرة غفر.
وهكذا ذكره الزبير بن بكار في ترجمة خالد بن الوليد من كتاب النسب. [الإصابة: 1/ 358 (القسم الثالث)]
[تاريخ خليفة: ص 62، والاكتفاء للكلاعي: 3/ 28، والإصابة: 1/ 358 (القسم الثالث)]
[الإصابة: 1/ 358 (القسم الثالث)]
[تاريخ خليفة: ص 62، والإصابة: 1/ 358 (القسم الثالث)]
[الإصابة: 1/ 358 (القسم الثالث)]
[الاكتفاء للكلاعي: 3/ 27، وإكمال تهذيب الكمال: 4/ 158، والإصابة: 1/ 358 (القسم الثالث)]
[الاكتفاء للكلاعي: 3/ 28]
[الإصابة: 1/ 358 (القسم الثالث)]
[تاريخ خليفة: ص 62]
[الإصابة: 1/ 358 (القسم الثالث)]