
الاسم الأول
إسماعيل
الاسم الثاني
عبد الله
النَّسَب
إسماعيل بن عبد الله [1]
معلومات إضافية
* النسبة:
الغفاري ويقال: الأشجعي. [تفسير مقاتل بن سليمان: 1/ 194، والناسخ والمنسوخ لهبة الله بن سلامة: ص25، وغوامض الأسماء المبهمة لابن بشكوال: 2/ 773، والمستفاد من مبهمات المتن والإسناد: 2/ 1019، والإصابة: 1/ 138 (القسم الأول)].
[الناسخ والمنسوخ لهبة الله بن سلامة: ص25، وغوامض الأسماء المبهمة لابن بشكوال: 2/ 773، والمستفاد من مبهمات المتن والإسناد: 2/ 1019، والإصابة: 1/ 138 (القسم الأول)].
[تفسير مقاتل بن سليمان: 1/ 194، والناسخ والمنسوخ لهبة الله بن سلامة: ص25، وغوامض الأسماء المبهمة لابن بشكوال: 2/ 773، والمستفاد من مبهمات المتن والإسناد: 2/ 1019، والإصابة: 1/ 138 (القسم الأول)].
[تفسر الثعلبي: 2/ 169، والإصابة: 1/ 138، والعجاب في بيان الأسباب: 1/ 583، ولباب النقول ص: 137].
[أبو داود في المراسيل: صـ189، وقال الدارقطني في السنن: 5/ 8، والبيهقي في الكبرى: 14991: الصواب عن إسماعيل بن سميع , عن أبي رزين مرسل عن النبي صلى الله عليه وسلم. وقال عبد الحق الإشبيلي في الأحكام الوسطى: 3/ 195: أسند هذا عن إسماعيل بن سميع عن قتادة عن أنس والمرسل أصح. فتعقبه ابن القطان بقوله في بيان الوهم والإيهام: 2/ 316، 317: عندي أن هذين الحديثين صحيحان. فإن عبيد الله بن عائشة ثقة، وقد برىء مما قذف به من القدر، وهو أحد الأجواد المشهورين بالجود، وأخباره في ذلك كثيرة، وهو سيد من سادات البصرة، وكان عالما بالعربية وأيام الناس، وكان عنده عن حماد بن سلمة تسعة آلاف حديث. وهو عبيد الله بن محمد بن جعفر بن حفص بن موسى بن عبيد الله بن معمر، أبو عبد الرحمن القرشي، التيمي، يعرف بابن عائشة. وعبيد الله بن جرير بن جبلة بن أبي رواد، أبو العباس، وقيل: أبو الحسن، العتكي، بصري، قال فيه الخطيب: وكان ثقة. وأما الحديث الثاني فإن مداره على إسماعيل بن سميع، وعليه اختلفوا: فمن قائل عنه: عن أبي رزين عن النبي - صلى الله عليه وسلم -، وممن يرويه عنه هكذا، الثوري. ومن قائل عنه: عن أنس، رواه عنه هكذا عبد الواحد بن زياد، وعبد الواحد ثقة، وأبو محمد يصحح أحاديثه، والطريق إليه صحيح، فإن ليث بن حماد أبا عبد الرحمن الصفار، بصري صدوق، قاله الخطيب. وإدريس بن عبد الكريم الحداد، المقرئ، صاحب خلف بن هشام، ثقة وفوق الثقة بدرجة، قاله الخطيب. وقال ابن المنادي: كتب الناس عنه لثقته وصلاحه. وإسماعيل بن سميع في نفسه، كوفي، ثقة، مأمون، قاله ابن معين. وقال أبو حاتم: صدوق صالح الحديث. وقال يحيى بن سعيد: لم يكن به بأس. وقال ابن حنبل: صالح. وقال النسائي: ليس به بأس فالحديثان صحيحان فاعلم ذلك. وقال: 5/ 390: ضعفه وهو صحيح. وقال النووي في تهذيب الأسماء واللغات: 2/ 231: مرسل. وقال ابن الملقن في البدر المنير: 8/ 75، وخلاصة البدر المنير: 2/ 219: مرسل. وقال ابن حجر في فتح الباري: 9/ 366: سنده حسن لكنه مرسل لأن أبا رزين لا صحبة له وقد وصله الدارقطني من وجه آخر عن إسماعيل فقال عن أنس لكنه شاذ والأول هو المحفوظ. وقال العيني في عمدة القاري: 20/ 234: هذا إسناده صحيح ولكنه مرسل. وقال محقق المطالب العالية: 8/ 458: ضعيف]. [غوامض الأسماء المبهمة : 2/ 773، 774]. [الإصابة: 1/ 138 (القسم الأول)].