
الاسم الأول
إسماعيل
الاسم الثاني
سعيد
النَّسَب
إسماعيل بن سعيد بن عبيد بن أسيد بن عمرو بن علاج [1]
معلومات إضافية
* القول في إثبات صحبته:
1/ قال ابن حجر: سيأتي في ترجمة أبيه أن له صحبة، وإسماعيل المذكور كان معه وشهد موت أمية بن أبي الصلت وذلك فيما رواه البخاري في تاريخه...، وكانت وفاة أمية بن أبي الصلت بعد وقعة بدر بمدة.
قلنا: ذكره البخاري في تاريخه ضمن ترجمة: محمد بن إسماعيل بن طريح بن إسماعيل الثقفي. [الإصابة: 1/ 136، 137 (القسم الأول)]. [التاريخ الكبير للبخاري: 1/ 34-35].
وأخرجه الدينوري في المجالسة: 626، والبيهقي في الزهد: 686،
2/ تنبيه: أثبت بعضهم لأبيه الصحبة واستدلوا بالحديث التالي:
عن إسماعيل بن طريج بن إسماعيل بن سعيد بن عبيد الثقفي، من أهل الطائف حدثني أبي، عن جدي، أن أبا سفيان، رمى سعيد بن عبيد جدي يوم الطائف بسهم فأصاب عينه فأتي به رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، هذه عيني قد أصيبت في سبيل الله فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن شئت دعوت الله فرد عليك عينك، وإن شئت فعين في الجنة». [أخرجه ابن قانع في معجمه: 1/ 264، وأبو نعيم: 3269، وابن عساكر: 24/ 469، وقال الحافظ في الإصابة: 4/ 350: فيه لفظة منكرة فإن أبا سفيان في حصار الطائف كان مسلما فكيف يرمي سعيدا إن كان سعيد مسلما وأظن الصواب أن أبا سفيان رماه سعيد ويؤيد ذلك ما أخرجه الزبير بن بكار من هذا الوجه فقال، عن سعيد بن عبيد، قال: رأيت أبا سفيان يوم الطائف قاعدا في حائط يأكل فرميته فأصبت عينه فذكر الحديث].
[الإصابة: 1/ 136 (القسم الأول)].
[الإصابة: 1/ 136 (القسم الأول)].
[معجم ابن قانع: 1/ 264، وتاريخ دمشق: 24/ 468، ومرآة الزمان: 12/ 214، والإصابة: 1/ 136 (القسم الأول)].
[معجم ابن قانع: 1/ 264، والزهد للبيهقي: 686، وتاريخ دمشق: 24/ 468، والإصابة: 1/ 136، 137 (القسم الأول)].
[التاريخ الكبير: 1/ 34، والضعفاء الكبير للعقيلي: 4/ 21، ومعجم ابن قانع: 1/ 264، والثقات: 9/ 32، والكامل لابن عدي: 7/ 285، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3/ 1576، ومصباح الأريب: 3/ 77، والإصابة: 1/ 136، 137 (القسم الأول)].