
قال الواقدي: ونادى منادي رسول الله صلى الله عليه وسلم: أيما عبد نزل من الحصن وخرج إلينا فهو حر. فخرج من الحصن رجال، بضعة عشر رجلا: ... وإبراهيم بن جابر. [مغازي الواقدي: 3/ 931]
وقال المقريزي: ونادى منادي رسول الله صلى الله عليه وسلم: أيما عبد نزل من الحصن وخرج إلينا فهو حر! فخرج بضعة عشر رجلا: أبو بكرة، والمنبعث، والأزرق أبو عقبة الأزرق، ووردان، ويحنس النبال، وإبراهيم بن جابر، ويسار، ونافع، وأبو السائب، ومرزوق، فأعتقهم صلى الله عليه وسلم، ودفع كل رجل منهم إلى رجل من المسلمين يمونه ويحمله، وأمرهم أن يقرئوهم القرآن ويعلموهم السنن، فشق ذلك على أهل الطائف. [إمتاع الأسماع: 2/ 23-24]
وقال ابن حجر: نزل إلى النبي صلى الله عليه وسلم من حصن الطائف في جملة من نزل من عبيدهم أيام حصارهم، فأعتقه، ودفعه إلى أسيد بن حضير، وأمره أن يمونه ويعلمه. [الإصابة: 1/ 40 (القسم الأول)]
قال الواقدي: ونادى منادي رسول الله صلى الله عليه وسلم: أيما عبد نزل من الحصن وخرج إلينا فهو حر. فخرج من الحصن رجال، بضعة عشر رجلا: ... ودفع رسول الله صلى الله عليه وسلم كل رجل منهم إلى رجل من المسلمين يمونه ويحمله... وإبراهيم بن جابر إلى أسيد بن الحضير، وأمرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يقرئوهم القرآن، ويعلموهم السنن. [مغازي الواقدي: 3/ 931-932]
[مغازي الواقدي: 3/ 931، والروض الأنف: 7/ 343، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 1، والإصابة: 1/ 40 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 5/ 384]
[مغازي الواقدي: 3/ 931، والروض الأنف: 7/ 275، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 1، والإصابة: 1/ 40 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 5/ 384]
[مغازي الواقدى:3/ 931، والروض الأنف: 7/ 343، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 1، والإصابة: 1/ 40 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 5/ 384]
[مغازي الواقدي: 3/ 931، والروض الأنف: 7/ 343، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 1، والإصابة: 1/ 40(القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد:5/ 384]
[الإصابة: 1/ 40، وسبل الهدى والرشاد: 5/ 385]